logo
#

أحدث الأخبار مع #الكابيتول

وزارة العدل الأميركية تقيل 20 موظفاً عملوا على تحقيقات ضد ترامب
وزارة العدل الأميركية تقيل 20 موظفاً عملوا على تحقيقات ضد ترامب

الوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • سياسة
  • الوسط

وزارة العدل الأميركية تقيل 20 موظفاً عملوا على تحقيقات ضد ترامب

أقالت وزيرة العدل الأميركية بام بوندي، أكثر من 20 موظفاً في الوزارة، ممن عملوا على القضايا المتعلقة بأعمال الشغب التي وقعت في مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021، وتعامل الرئيس دونالد ترامب مع الوثائق السرية. وقال موقع «أكسيوس»، الأحد، إن هذه الإقالات تأتي ضمن «حملة تطهير واسعة»، تهدف إلى إبعاد المحامين والموظفين في وزارة العدل الذين شاركوا في التحقيقات ضد ترامب، والتي قادها المحقق الخاص جاك سميث، على خلفية أحداث 6 يناير واحتفاظه غير المشروع بوثائق سرية، وفق موقع «الشرق» السعودي. وبذلك، يرتفع عدد الإقالات المرتبطة بتحقيقات سميث إلى نحو 35 موظفاً. وقد يواجه نحو 15 موظفاً آخرين خطر الإقالة. والجمعة، أفادت وكالة «رويترز» بإقالة تسعة موظفين، إلا أن مصادر «أكسيوس» قالت إن العدد بلغ 20 موظفاً، وأن ما يصل إلى 37 شخصاً قد يُفصلون في نهاية المطاف من مكاتب الوزارة في واشنطن وفيرجينيا وفلوريدا ومناطق أخرى في أنحاء البلاد. مساعٍ لـ«تطهير الوزارة من خصوم ترامب» وقال مسؤول بوزارة العدل إن قائمة الموظفين الـ20 الذين أُقيلوا الجمعة، شملت محامين وموظفي دعم وعناصر من خدمة المارشالات الأميركية، مشيراً إلى أن بعضهم «تطوع للمشاركة في التحقيق مع ترامب أو مقاضاته». وقبل تولي بوندي منصبها، كانت الوزارة قد فصلت 14 مسؤولاً آخرين على صلة بتحقيقات سميث. وجرى تحديد هؤلاء الموظفين في إطار تحقيق داخلي أجراه فريق العمل الذي أنشأته بوندي بعد وقت قصير من توليها المنصب، وذلك في إطار مساعٍ لـ«تطهير الوزارة من خصوم ترامب السياسيين المتجذرين داخلها». ولم يتضح بعد عدد الموظفين المتبقين، الذين يتراوح عددهم بين 15 و17 موظفاً، ممن ستشملهم قرارات الفصل ضمن فريق بوندي. وقال مسؤول في الإدارة الأميركية: «نقوم حالياً بالمراجعة والتدقيق»، مضيفاً: «بعض هؤلاء الموظفين كانوا متجذرين بعمق داخل الوزارة، ونحن بصدد اكتشافهم واتخاذ القرار بشأنهم»، وفق قوله. خلاف بشأن إبستين وكانت بوندي قد خططت في البداية لتنفيذ قرارات الإقالة قبل أيام، ولكن جرى تأجيلها بينما كانت إدارة ترامب تتعامل مع التداعيات الداخلية لإعلانها أن رجل الأعمال سيئ السمعة جيفري إبستين لم يكن يمتلك «قائمة عملاء من المشاهير»، وأن وفاته داخل زنزانته في سجن بمدينة نيويورك عام 2019 كانت انتحاراً وليست جريمة قتل. وأثار إعلان إبستين صدمة لدى العديد من المؤثرين في أوساط حركة «اجعلوا أميركا عظيمة مجدداً – ماجا» (MAGA)، الذين يرون أن هناك الكثير من التفاصيل التي لم تُكشف بعد بشأن وفاة الممول المتهم بالاتجار الجنسي، وكانوا يتوقعون أن يفي ترامب وبوندي بوعودهما بكشف أسرار فاضحة من ملفات الحكومة المتعلقة بإبستين. دور أساسي في إبطاء قرارات الفصل وأدى ذلك أيضاً إلى اندلاع خلاف، الأربعاء الماضي، بين بوندي ونائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) دان بونجينو، الذي كان قد روج لنظريات مؤامرة حول إبستين قبل انضمامه إلى المكتب، وأعرب عن استيائه من الطريقة التي تعاملت بها بوندي مع إعلان إبستين. وقالت مصادر إن نائب وزيرة العدل تود بلانش لعب دوراً أساسياً في البداية في إبطاء قرارات الفصل، إذ أراد التأكد من أن الوزارة ستقيل فقط الموظفين غير المنسجمين مع توجهات إدارة ترامب. وأثارت قرارات بوندي السابقة بفصل مدعين عامين وموظفي بالوزارة جدلاً واسعاً. وقبل توليها المنصب، توقع منتقدوها أن تكون «ذراع ترامب» داخل وزارة العدل. ودافعت بوندي عن قراراتها بالقول إنها تقيل مدعين اتسم أداؤهم بـ«طابع سياسي مفرط»، في ملاحقتهم لترامب، الخصم الرئيسي للرئيس آنذاك جو بايدن.

طرد أكثر من 20 موظفا في وزارة العدل الأمريكية لتطهير خصوم ترامب السياسيين!
طرد أكثر من 20 موظفا في وزارة العدل الأمريكية لتطهير خصوم ترامب السياسيين!

وكالة أنباء براثا

timeمنذ 21 ساعات

  • سياسة
  • وكالة أنباء براثا

طرد أكثر من 20 موظفا في وزارة العدل الأمريكية لتطهير خصوم ترامب السياسيين!

ذكر موقع "أكسيوس" بأن المدعية العامة بام بوندي فصلت أكثر من 20 موظفا في وزارة العدل عملوا على قضايا تتعلق بأعمال الشغب بمبنى الكابيتول يوم 6 يناير وكيفية تعامل ترامب مع وثائق سرية، إذ تُعد عمليات الفصل هذه جزءا من عملية تطهير واسعة النطاق تهدف إلى تطهير وزارة العدل من المحامين وموظفي الدعم الذين شاركوا في تحقيقات مستشار خاص للتحقيق في أحداث 6 يناير وتحقيق مكتب التحقيقات الفيدرالي في تعامل دونالد ترامب مع وثائق حكومية سرية. وبهذه الإجراءات الجديدة، يصل إجمالي عمليات الفصل المتعلقة بسميث إلى حوالي 35، وقد يواجه حوالي 15 آخرين الفصل من الخدمة. كما أفادت "رويترز" ليلة الجمعة أنه تم تسريح تسعة موظفين، لكن مصادر أكسيوس قالت إن العدد كان 20، ويمكن في النهاية تسريح ما يصل إلى 37 شخصا من مكاتب في واشنطن وفرجينيا وفلوريدا وأجزاء أخرى من البلاد. وذكر مسؤول في وزارة العدل إن العشرين الذين تم فصلهم يوم الجمعة شملوا محامين وموظفي دعم ومسؤولين أمريكيين. وقبل تولي بوندي منصبها، طرد 14 مسؤولا آخر مرتبطا بسميث. وتم تحديد هوية الموظفين في تحقيق داخلي أجرته مجموعة تابعة لبوندي، والتي أنشأتها بعد توليها المنصب بفترة وجيزة كجزء من جهودها لتطهير خصوم ترامب السياسيين المتمرّسين. وليس من الواضح عدد الموظفين المتبقين، والذين يتراوح عددهم بين 15 و17 موظفا الذين سيتم فصلهم كجزء من مراجعة داخلية. وكانت إقالات بوندي السابقة للمدعين العامين والموظفين مثيرة للجدل إلى حد كبير. ودافعت بوندي عن قراراتها مؤكدة أنها تقوم بإزالة المدعين العامين الذين كانوا سياسيين للغاية في ملاحقة ترامب، المنافس الرئيسي للرئيس جو بايدن آنذاك. وقبل توليها منصبها، توقع منتقدوها أنها ستكون "الشخصية المحورية" لترامب في وزارة العدل. وفي ذات الصدد، قال مسؤول في الإدارة: "نراجع ونتأكد.. بعض هؤلاء الأشخاص كانوا متورطين في عمليات تجسس، ونحن بصدد العثور عليهم واتخاذ قرار". وبحسب "أكسيوس"، خططت بوندي في البداية لعمليات الفصل في وقت سابق من هذا الأسبوع لكنها تأجلت بسبب تعامل إدارة ترامب مع التداعيات الداخلية لإعلانها أن جيفري إبستين لم يكن لديه "قائمة عملاء" من المشاهير، وأن وفاته في زنزانته في سجن مدينة نيويورك عام 2019 كانت انتحارا، وليست جريمة قتل. فيما فاجأ الإعلان عن إبستين العديد من المؤثرين في حركة "لنجعل أمريكا عظيمة مجددا"، والذين يقولون إن هناك المزيد مما يجب معرفته عن وفاة الممول والمتاجر بالجنس، وكانوا يتوقعون أن يفي ترامب وبوندي بوعودهما بالكشف عن أسرار فاضحة من ملفات إبستين الحكومية. كما أدى ذلك إلى صدام يوم الأربعاء بين بوندي ونائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي دان بونجينو، الذي روّج لنظريات مؤامرة إبستين وكان مستاء من طريقة تعامل بوندي مع إعلان إبستين. وتمثل الإقالات تصعيدا آخر للتحركات التي تحطم القواعد والتي أثارت القلق بشأن تآكل استقلالية وزارة العدل عن البيت الأبيض. ومن الجدير بالذكر أنه وفي الـ 6 من يناير 2021، تجمع آلاف من أنصار ترامب في واشنطن للتنديد بنتيجة انتخابات 2020، التي شهدت خسارته آنذاك، واقتحم حشد مقر الكونغرس الأمريكي "الكابيتول" مما أثار صدمة في العالم. واستمعت لجنة تحمل اسم "06 يناير" وتضم 7 ديمقراطيين وجمهوريين اثنين، في جلسات استمرت أشهرا إلى أكثر من ألف شاهد من بينهم اثنان من أبناء الرئيس دونالد ترامب ودققت في 140 ألف وثيقة لتحدد بدقة مسؤولية ترامب في هذا الحادث الذي هز الديمقراطية الأمريكية. ورأى مؤيدو هذه اللجنة أن عملها ضروري لضمان عدم تكرار واحد من أحلك الفصول في تاريخ الولايات المتحدة. لكن غالبية الجمهوريين استنكروا عمل هذه المجموعة من البرلمانيين معتبرين أنها "حملة اضطهاد".

هل تستطيع غزة تجاوز الحصانة السياسية لإسرائيل في أوروبا؟
هل تستطيع غزة تجاوز الحصانة السياسية لإسرائيل في أوروبا؟

خبر صح

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • خبر صح

هل تستطيع غزة تجاوز الحصانة السياسية لإسرائيل في أوروبا؟

أعد الجهاز الدبلوماسي للاتحاد الأوروبي وثيقة سرية تتضمن عشرة خيارات لإجراءات سياسية ضد إسرائيل، وذلك على خلفية 'مؤشرات' تشير إليها بروكسل حول خروقات إسرائيلية لالتزاماتها المتعلقة بحقوق الإنسان ضمن اتفاقية الشراكة مع الاتحاد، في ظل الحرب المستمرة على قطاع غزة. هل تستطيع غزة تجاوز الحصانة السياسية لإسرائيل في أوروبا؟ اقرأ كمان: نتائج حادث الكابيتول صادمة للأمريكيين وفقاً لمدير مكتب التحقيقات الفيدرالي ووفقًا لوكالة 'رويترز' التي اطلعت على الوثيقة، فإن الخيارات المطروحة تتراوح بين خطوات رمزية وتدابير أكثر صرامة، بما في ذلك إمكانية تعليق اتفاقية الشراكة الأوروبية-الإسرائيلية كليًا أو جزئيًا، وهي الاتفاقية التي تنظم العلاقات التجارية والسياسية بين الطرفين. كما تشمل المقترحات تقليص أو تعليق مشاركة إسرائيل في برامج تعليمية وأكاديمية أوروبية مثل 'إيراسموس' للتبادل الطلابي و'هورايزون' للأبحاث، بالإضافة إلى فرض قيود على صادرات الأسلحة التي قد تُستخدم في غزة. تفاصيل الوثيقة الأوروبية ضد إسرائيل وتتضمن الوثيقة كذلك مقترحات خارج إطار اتفاقية الشراكة، وأبرزها ما يلي: 1- فرض عقوبات على مسؤولين إسرائيليين متورطين في انتهاكات حقوق الإنسان. 2- حظر السفر بدون تأشيرة للإسرائيليين إلى دول الاتحاد الأوروبي. 3- منع استيراد منتجات من المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية، وهو إجراء قد تتخذه بعض الدول الأعضاء بشكل أحادي. 4- منع إرسال الأسلحة التي تُستخدم في قطاع غزة إلى إسرائيل. وتأتي هذه الخطوة بعد تقارير أوروبية أبدت قلقًا متزايدًا حيال سياسات إسرائيل في قطاع غزة، خاصة فيما يتعلق بعرقلة دخول المساعدات الإنسانية وفرض قيود مشددة على القطاع المحاصر. ورغم طرح هذه الخيارات، يشير دبلوماسيون أوروبيون إلى أن إقرار معظمها يتطلب توافقًا بين الدول الـ27 الأعضاء، أو على الأقل حصولها على تأييد الأغلبية، وهو أمر غير محسوم حتى الآن، في ظل التباين في المواقف داخل التكتل، حيث من المقرر أن يناقش وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي هذه الخيارات خلال اجتماعهم المقبل في بروكسل يوم الثلاثاء. مواضيع مشابهة: أدرعي يدعي تدمير مواقع إطلاق وتخزين صواريخ إيرانية موجهة نحونا إسرائيل ترى تقرير الاتحاد الأوروبي أحادي الجانب بينما تزعم إسرائيل أن عملياتها العسكرية في قطاع غزة 'شرعية وضرورية' لمواجهة حركة حماس عقب هجوم 7 أكتوبر 2023، اعتبرت حكومة بنيامين نتنياهو تقرير الاتحاد الأوروبي الأخير 'منحازًا وأحادي الجانب'، واتهمت التكتل بتطبيق 'معايير مزدوجة'. وفي المقابل، أعلنت مفوضة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل بشأن تحسين الوضع الإنساني في غزة، يشمل زيادة شاحنات المساعدات، فتح المعابر، واستئناف الطرق المؤدية إلى القطاع. وفي ظل هذه التطورات، يبدو أن الاتحاد الأوروبي يسعى لإرسال رسالة سياسية واضحة تعبر عن استيائه المتزايد من سياسات حكومة بنيامين نتنياهو تجاه الفلسطينيين، وخصوصًا في غزة.

حماس تبدي استعدادها للإفراج عن 10 رهائن ضمن مباحثات التوصل إلى اتفاق، ونتنياهو يقول إنه يريد إبرام الصفقة "لكن ليس بأي ثمن"
حماس تبدي استعدادها للإفراج عن 10 رهائن ضمن مباحثات التوصل إلى اتفاق، ونتنياهو يقول إنه يريد إبرام الصفقة "لكن ليس بأي ثمن"

العرب اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • العرب اليوم

حماس تبدي استعدادها للإفراج عن 10 رهائن ضمن مباحثات التوصل إلى اتفاق، ونتنياهو يقول إنه يريد إبرام الصفقة "لكن ليس بأي ثمن"

قالت حركة حماس، يوم الأربعاء، إنها وافقت على الإفراج عن 10 رهائن في إطار الجهود الجارية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، مشيرة إلى أن المحادثات المستمرة بشأن الهدنة "صعبة" بسبب "تعنت" إسرائيل.وأضافت الحركة أن المفاوضات الجارية بشأن وقف إطلاق النار تواجه عدة نقاط خلافية، من بينها تدفق المساعدات، وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة ، و"ضمانات حقيقية" للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل تسعى إلى إبرام صفقة بشأن غزة، لكنها "لن تقبل بأي اتفاق بأي ثمن"، مؤكداً في تصريحات صحفية أن بلاده والرئيس الأميركي دونالد ترامب متفقان على "ضرورة إطلاق سراح الرهائن، وضمان ألا تعود غزة لتمثل تهديداً لإسرائيل".وأوضح نتنياهو أن "إسرائيل لا تسعى لطرد سكان غزة، ولم يقترح الرئيس ترامب ذلك"، مضيفاً: "نحن فقط منحنا سكان غزة الخيار بين الرحيل أو البقاء". وشدد نتنياهو على أن هدف بلاده هو "إنهاء حكم حماس في قطاع غزة"، قائلاً إن "هناك إستراتيجية مشتركة مع الرئيس ترامب، تقوم على التنسيق الكامل، وليس على الضغط".وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أن لإسرائيل "متطلبات أمنية"، وأنها تعمل بالتعاون مع الولايات المتحدة لتحقيقها، مضيفاً: "ينبغي أن يكون لدى الفلسطينيين الحق في مغادرة غزة".من جانبه، قال الرئيس دونالد ترمب إن هناك "فرصة كبيرة جداً" للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة هذا الأسبوع أو الأسبوع المقبل، وذلك بعد لقائه برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الثلاثاء للمرة الثانية خلال يومين لمناقشة الوضع. وأضاف ترمب للصحفيين: "لدينا فرصة هذا الأسبوع أو الأسبوع المقبل". وتحدثت إسرائيل الأربعاء، عن "جديتها" في التوصل لوقف إطلاق نار على لسان وزير خارجيتها جدعون ساعر، فيما تستمر العمليات العسكرية الإسرائيلية في القطاع مؤدية لمقتل أكثر من 100 فلسطيني خلال 24 ساعة.وقال ساعر: "جادون بشأن التوصل لوقف إطلاق النار في غزة وهو أمر يمكن تحقيقه"، مضيفاً: "إذا توصلنا لوقف مؤقت لإطلاق النار فسوف نتفاوض على وقف دائم لإطلاق النار".وفي تطور غير مُجَدْوَل، التقى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، للمرة الثانية خلال 24 ساعة، إذ يبدو أن سيّد البيت الأبيض يكثّف الضغوط من أجل التوصل إلى اتفاق لإنهاء "مأساة" الحرب في غزة. وقال نتنياهو الأربعاء إن اجتماعه مع ترامب ركز على جهود تحرير الرهائن المحتجزين في غزة، مؤكداً عزمه على "القضاء" على القدرات العسكرية والإدارية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).وأضاف نتنياهو عبر منصة إكس أنه وترامب ناقشا تبعات "النصر الكبير الذي حققناه على إيران" والإمكانات التي يتيحها، وذلك في أعقاب الحرب الجوية التي دارت الشهر الماضي وانضمت فيها الولايات المتحدة إلى إسرائيل في شن هجمات على المواقع النووية لإيران.وهذه ثالث زيارة يقوم بها نتنياهو للولايات المتحدة ورابع لقاء يجمعه مع ترامب منذ بدء الأخير ولايته الثانية في 20 يناير/كانون الثاني. والتقى نتنياهو بنائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس ثم زار مبنى الكابيتول الثلاثاء، ومن المقرر أن يعود إلى الكونغرس الأربعاء للقاء قادة مجلس الشيوخ. "جادون بشأن التوصل لوقف إطلاق النار في غزة" وقال مبعوث ترامب الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، إن عدد القضايا التي تمنع إسرائيل وحماس من إبرام اتفاق انخفض من أربع قضايا إلى واحدة.وعبّر ويتكوف عن تفاؤله حيال التوصل إلى اتفاق مؤقت لوقف إطلاق النار بحلول مطلع الأسبوع المقبل.ومن بين القضايا التي جرى حلها بالفعل مسألة إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة، وذلك وفقاً لأكسيوس.وقال مصدر لأكسيوس إن الطرفين اتفقا على أن المساعدات في المناطق التي ينسحب منها الجيش الإسرائيلي في غزة سيتم تسليمها عن طريق الأمم المتحدة أو المنظمات الدولية غير التابعة لإسرائيل وحماس. ويعني هذا أن مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل لن تكون قادرة على توسيع عملياتها في غزة، وربما تضطر إلى التراجع عن بعض هذه العمليات.وتحدثت أكسيوس عن تواصل بين ويتكوف وحماس، الاثنين، عبر رجل الأعمال الفلسطيني الأمريكي، بشارة بحبح، الذي يتحرك في القناة الخلفية بين الولايات المتحدة وحماس.وتضمنت الرسالة التزام ترامب بتمديد وقف إطلاق النار إذا استمرت المفاوضات بشأن إنهاء الحرب لأكثر من 60 يوماً.وقال ويتكوف للصحفيين في اجتماع للحكومة إن الاتفاق المتوقع سيشمل وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً، مع إطلاق سراح 10 رهائن أحياء وتسليم جثث تسعة قتلى. كتائب القسام: استهدفنا تجمعا للجنود في خانيونس أعلنت كتائب القسام في بيان لها، الأربعاء، أن عناصر يتبعون لها تمكنواصباحاً من "مهاجمة تجمع لجنود وآليات الجيش الاسرائيلي" في منطقة عبسان الكبيرة شرق مدينة خان يونس جنوب القطاع، حيث استهدفوا دبابة "ميركفاه" وناقلة جند بقذائف "الياسين 105" .كما أكد الجناح العسكري لحركة حماس، استهداف مقاتليها لحفّارين عسكريين بقذائف "الياسين 105"، وبعدها "تقدموا صوب جنود القوة واشتبكوا معهم بالأسلحة الخفيفة وحاولوا أسر أحد الجنود إلا أن الظروف الميدانية لم تسمح بذلك فقاموا بالإجهاز عليه واغتنام سلاحه"، وفقاً للبيان .فيما أعلن جهاز الدفاع المدني الفلسطيني مقتل 22 على الأقل بينهم ستة اطفال في غارات نفذها الطيران الإسرائيلي الأربعاء في قطاع غزة. وطال القصف الاسرائيلي جنوب ووسط القطاع، إضافة الى منطقتين في شماله، وخصوصا مخيم الشاطئ للاجئين في محاذاة مدينة غزة.وبذلك يرتفع عدد القتلى الفلسطينيين خلال الحرب على غزة إلى 57,680 قتيلاً و137,409 مصاباً، منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.وأوضحت الوزارة في بيان أن من بين هذه الحصيلة، 7,118 قتيلاً و25,368 مصاباً سُجلوا منذ 18 آذار/مارس الماضي، وهو تاريخ استئناف إسرائيل الحرب على القطاع بعد وقف إطلاق النار. وأضافت الوزارة أن 105 قتلى و530 مصاباً وصلوا إلى مستشفيات القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية، نتيجة "الغارات والمجازر الإسرائيلية المتواصلة".تعرّض مجمع الشفاء الطبي في قطاع غزة إلى انقطاع في التيار الكهربائي جراء نفاد الوقود معرضاً حياة المرضى والجرحى للخطر.وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة إن المرضى في قسم العناية المركزة والأطفال الخدج "يواجهون خطر الموت، بعد انقطاع التيار".وقُتل 25 شخصاً على الأقل وجُرح قرابة 40 آخرين خلال الساعات القليلة الماضية بعد قصف جوي ومدفعي وإطلاق النار بشكل مباشر من قبل الجيش الإسرائيلي في أنحاء مختلفة من قطاع غزة. ولقي أكثر من 11 شخصاً حتفهم إثر غارة جوية استهدفت منزلاً في مخيم الشاطئ غربي مدينة غزة، بجانب 10 آخرين قضوا جراء قصف استهدف خيمة تؤوي نازحين، في منطقة مواصي خان يونس جنوبي قطاع غزة.وتحدث الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل، لوكالة فرانس برس، عن نقل جثث 10 أشخاص بينهم 6 أطفال وسيدتان إلى مستشفى الشفاء، جراء غارة جوية استهدفت منزلاً في مخيم الشاطئ.وخلال 24 ساعة ماضية، قُتل 105 أشخاص وجرح 530 آخرون في مختلف أنحاء القطاع، إثر عمليات القصف الجوي والمدفعي وإطلاق النار من جانب الجيش الإسرائيلي، بحسب إعلان وزارة الصحة الفلسطينية ظهر الأربعاء.وارتفع إجمالي عدد قتلى الحرب في قطاع غزة منذ اندلاعها في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، إلى 57680. وعلى صعيد المساعدات التي تدخل القطاع، أعلنت منظمة الصحة العالمية دخول 11 شاحنة محملة بإمدادات طبية إلى غزة.وسُلمت الإمدادات إلى مستودع منظمة الصحة العالمية لتوزيعها على مرافق الرعاية الصحية، وتشمل الشحنة لوازم جراحية، وأجهزة مساعدة، وأدوات تقويم عظام، ومواد طبية أساسية أخرى.ودعت المنظمة وبشكل مُلحّ إلى إدخال الوقود والغذاء والمساعدات الصحية على نطاق واسع إلى غزة بدون عوائق.

حماس تبدي استعدادها للإفراج عن 10 رهائن ضمن مباحثات التوصل إلى اتفاق، ونتنياهو يقول إنه يريد إبرام الصفقة "لكن ليس بأي ثمن"
حماس تبدي استعدادها للإفراج عن 10 رهائن ضمن مباحثات التوصل إلى اتفاق، ونتنياهو يقول إنه يريد إبرام الصفقة "لكن ليس بأي ثمن"

المغرب اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • المغرب اليوم

حماس تبدي استعدادها للإفراج عن 10 رهائن ضمن مباحثات التوصل إلى اتفاق، ونتنياهو يقول إنه يريد إبرام الصفقة "لكن ليس بأي ثمن"

قالت حركة حماس ، يوم الأربعاء، إنها وافقت على الإفراج عن 10 رهائن في إطار الجهود الجارية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، مشيرة إلى أن المحادثات المستمرة بشأن الهدنة "صعبة" بسبب "تعنت" إسرائيل.وأضافت الحركة أن المفاوضات الجارية بشأن وقف إطلاق النار تواجه عدة نقاط خلافية، من بينها تدفق المساعدات، وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة، و"ضمانات حقيقية" للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل تسعى إلى إبرام صفقة بشأن غزة، لكنها "لن تقبل بأي اتفاق بأي ثمن"، مؤكداً في تصريحات صحفية أن بلاده والرئيس الأميركي دونالد ترامب متفقان على "ضرورة إطلاق سراح الرهائن، وضمان ألا تعود غزة لتمثل تهديداً لإسرائيل".وأوضح نتنياهو أن "إسرائيل لا تسعى لطرد سكان غزة، ولم يقترح الرئيس ترامب ذلك"، مضيفاً: "نحن فقط منحنا سكان غزة الخيار بين الرحيل أو البقاء". وشدد نتنياهو على أن هدف بلاده هو "إنهاء حكم حماس في قطاع غزة"، قائلاً إن "هناك إستراتيجية مشتركة مع الرئيس ترامب، تقوم على التنسيق الكامل، وليس على الضغط".وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أن لإسرائيل "متطلبات أمنية"، وأنها تعمل بالتعاون مع الولايات المتحدة لتحقيقها، مضيفاً: "ينبغي أن يكون لدى الفلسطينيين الحق في مغادرة غزة".من جانبه، قال الرئيس دونالد ترمب إن هناك "فرصة كبيرة جداً" للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة هذا الأسبوع أو الأسبوع المقبل، وذلك بعد لقائه برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الثلاثاء للمرة الثانية خلال يومين لمناقشة الوضع. وأضاف ترمب للصحفيين: "لدينا فرصة هذا الأسبوع أو الأسبوع المقبل". وتحدثت إسرائيل الأربعاء، عن "جديتها" في التوصل لوقف إطلاق نار على لسان وزير خارجيتها جدعون ساعر، فيما تستمر العمليات العسكرية الإسرائيلية في القطاع مؤدية لمقتل أكثر من 100 فلسطيني خلال 24 ساعة.وقال ساعر: "جادون بشأن التوصل لوقف إطلاق النار في غزة وهو أمر يمكن تحقيقه"، مضيفاً: "إذا توصلنا لوقف مؤقت لإطلاق النار فسوف نتفاوض على وقف دائم لإطلاق النار".وفي تطور غير مُجَدْوَل، التقى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، للمرة الثانية خلال 24 ساعة، إذ يبدو أن سيّد البيت الأبيض يكثّف الضغوط من أجل التوصل إلى اتفاق لإنهاء "مأساة" الحرب في غزة. وقال نتنياهو الأربعاء إن اجتماعه مع ترامب ركز على جهود تحرير الرهائن المحتجزين في غزة، مؤكداً عزمه على "القضاء" على القدرات العسكرية والإدارية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).وأضاف نتنياهو عبر منصة إكس أنه وترامب ناقشا تبعات "النصر الكبير الذي حققناه على إيران" والإمكانات التي يتيحها، وذلك في أعقاب الحرب الجوية التي دارت الشهر الماضي وانضمت فيها الولايات المتحدة إلى إسرائيل في شن هجمات على المواقع النووية لإيران.وهذه ثالث زيارة يقوم بها نتنياهو للولايات المتحدة ورابع لقاء يجمعه مع ترامب منذ بدء الأخير ولايته الثانية في 20 يناير/كانون الثاني. والتقى نتنياهو بنائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس ثم زار مبنى الكابيتول الثلاثاء، ومن المقرر أن يعود إلى الكونغرس الأربعاء للقاء قادة مجلس الشيوخ. "جادون بشأن التوصل لوقف إطلاق النار في غزة" وقال مبعوث ترامب الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، إن عدد القضايا التي تمنع إسرائيل وحماس من إبرام اتفاق انخفض من أربع قضايا إلى واحدة.وعبّر ويتكوف عن تفاؤله حيال التوصل إلى اتفاق مؤقت لوقف إطلاق النار بحلول مطلع الأسبوع المقبل.ومن بين القضايا التي جرى حلها بالفعل مسألة إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة، وذلك وفقاً لأكسيوس.وقال مصدر لأكسيوس إن الطرفين اتفقا على أن المساعدات في المناطق التي ينسحب منها الجيش الإسرائيلي في غزة سيتم تسليمها عن طريق الأمم المتحدة أو المنظمات الدولية غير التابعة لإسرائيل وحماس. ويعني هذا أن مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل لن تكون قادرة على توسيع عملياتها في غزة، وربما تضطر إلى التراجع عن بعض هذه العمليات.وتحدثت أكسيوس عن تواصل بين ويتكوف وحماس، الاثنين، عبر رجل الأعمال الفلسطيني الأمريكي، بشارة بحبح، الذي يتحرك في القناة الخلفية بين الولايات المتحدة وحماس.وتضمنت الرسالة التزام ترامب بتمديد وقف إطلاق النار إذا استمرت المفاوضات بشأن إنهاء الحرب لأكثر من 60 يوماً.وقال ويتكوف للصحفيين في اجتماع للحكومة إن الاتفاق المتوقع سيشمل وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً، مع إطلاق سراح 10 رهائن أحياء وتسليم جثث تسعة قتلى. كتائب القسام: استهدفنا تجمعا للجنود في خانيونس أعلنت كتائب القسام في بيان لها، الأربعاء، أن عناصر يتبعون لها تمكنواصباحاً من "مهاجمة تجمع لجنود وآليات الجيش الاسرائيلي" في منطقة عبسان الكبيرة شرق مدينة خان يونس جنوب القطاع، حيث استهدفوا دبابة "ميركفاه" وناقلة جند بقذائف "الياسين 105" .كما أكد الجناح العسكري لحركة حماس، استهداف مقاتليها لحفّارين عسكريين بقذائف "الياسين 105"، وبعدها "تقدموا صوب جنود القوة واشتبكوا معهم بالأسلحة الخفيفة وحاولوا أسر أحد الجنود إلا أن الظروف الميدانية لم تسمح بذلك فقاموا بالإجهاز عليه واغتنام سلاحه"، وفقاً للبيان .فيما أعلن جهاز الدفاع المدني الفلسطيني مقتل 22 على الأقل بينهم ستة اطفال في غارات نفذها الطيران الإسرائيلي الأربعاء في قطاع غزة. وطال القصف الاسرائيلي جنوب ووسط القطاع، إضافة الى منطقتين في شماله، وخصوصا مخيم الشاطئ للاجئين في محاذاة مدينة غزة.وبذلك يرتفع عدد القتلى الفلسطينيين خلال الحرب على غزة إلى 57,680 قتيلاً و137,409 مصاباً، منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.وأوضحت الوزارة في بيان أن من بين هذه الحصيلة، 7,118 قتيلاً و25,368 مصاباً سُجلوا منذ 18 آذار/مارس الماضي، وهو تاريخ استئناف إسرائيل الحرب على القطاع بعد وقف إطلاق النار. وأضافت الوزارة أن 105 قتلى و530 مصاباً وصلوا إلى مستشفيات القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية، نتيجة "الغارات والمجازر الإسرائيلية المتواصلة".تعرّض مجمع الشفاء الطبي في قطاع غزة إلى انقطاع في التيار الكهربائي جراء نفاد الوقود معرضاً حياة المرضى والجرحى للخطر.وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة إن المرضى في قسم العناية المركزة والأطفال الخدج "يواجهون خطر الموت، بعد انقطاع التيار".وقُتل 25 شخصاً على الأقل وجُرح قرابة 40 آخرين خلال الساعات القليلة الماضية بعد قصف جوي ومدفعي وإطلاق النار بشكل مباشر من قبل الجيش الإسرائيلي في أنحاء مختلفة من قطاع غزة. ولقي أكثر من 11 شخصاً حتفهم إثر غارة جوية استهدفت منزلاً في مخيم الشاطئ غربي مدينة غزة، بجانب 10 آخرين قضوا جراء قصف استهدف خيمة تؤوي نازحين، في منطقة مواصي خان يونس جنوبي قطاع غزة.وتحدث الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل، لوكالة فرانس برس، عن نقل جثث 10 أشخاص بينهم 6 أطفال وسيدتان إلى مستشفى الشفاء، جراء غارة جوية استهدفت منزلاً في مخيم الشاطئ.وخلال 24 ساعة ماضية، قُتل 105 أشخاص وجرح 530 آخرون في مختلف أنحاء القطاع، إثر عمليات القصف الجوي والمدفعي وإطلاق النار من جانب الجيش الإسرائيلي، بحسب إعلان وزارة الصحة الفلسطينية ظهر الأربعاء.وارتفع إجمالي عدد قتلى الحرب في قطاع غزة منذ اندلاعها في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، إلى 57680. وعلى صعيد المساعدات التي تدخل القطاع، أعلنت منظمة الصحة العالمية دخول 11 شاحنة محملة بإمدادات طبية إلى غزة.وسُلمت الإمدادات إلى مستودع منظمة الصحة العالمية لتوزيعها على مرافق الرعاية الصحية، وتشمل الشحنة لوازم جراحية، وأجهزة مساعدة، وأدوات تقويم عظام، ومواد طبية أساسية أخرى.ودعت المنظمة وبشكل مُلحّ إلى إدخال الوقود والغذاء والمساعدات الصحية على نطاق واسع إلى غزة بدون عوائق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store