أحدث الأخبار مع #الكلور،


اليمن الآن
منذ 13 ساعات
- صحة
- اليمن الآن
كارثة صحية صامتة: محطات مياه غير مرخصة تهدد حياة سكان تعز وسط تفشي بالفساد
كارثة صحية صامتة: محطات مياه غير مرخصة تهدد حياة سكان تعز وسط تفشي بالفساد وكالة المخا الإخبارية تكشف تحقيقات ميدانية عن واقع صادم في مدينة تعز اليمنية، حيث تحولت العديد من محطات تحلية المياه إلى بؤر لتفشي الأمراض بدلاً من توفير مياه شرب آمنة. تعاني هذه المحطات من غياب تام لمعايير النظافة والاشتراطات الصحية، إضافة إلى فشلها في الالتزام بالمواصفات اليمنية للمياه المعالجة. يضاف إلى ذلك انتشار معامل سرية تعمل بلا تراخيص أو رقابة صحية، تقوم بتعبئة وبيع المياه الملوثة بأسعار مغرية، لكن بثمن باهظ على صحة المواطنين. تتزايد التحذيرات من انتشار أمراض قاتلة مثل الكوليرا، التيفوئيد، والأميبا جراء هذه المياه الملوثة.. وتُشير أصابع الاتهام إلى تورط شخصيات متنفذة في حماية ملاك المحطات المخالفة، ما يخلق مظلة فساد تحمي المتورطين من الرقابة والمحاسبة. أعرب مواطنون عن صدمتهم، مؤكدين أن 70% من المياه المتوفرة في السوق مجهولة المصدر، وأن الفقر وقلة الخيارات تدفع الكثيرين لشراء هذه المياه دون التدقيق في جودتها. كما أفاد البعض بأن أجهزة المعالجة في محطات أحيائهم ما هي إلا "ديكور"، وأن فلاتر المياه لا يتم تغييرها منذ سنوات. وتضمنت شهادات المواطنين وصفًا لمياه تحتوي على شوائب كالحصى، أو ذات مذاق مالح، أو مشبعة برائحة الكلور، في إشارة واضحة إلى سوء المعالجة. كشفت زيارات ميدانية لثماني محطات عن وجود تجاوزات خطيرة، حيث لم تلتزم بعض المحطات بأدنى معايير النظافة. اعترف أحد أصحاب المحطات (م.ص.أ) بإغلاق محطته سابقًا بسبب ارتفاع ملوحة المياه، وعزا ذلك إلى عدم الاستعانة بمهندس مختص لتوفير التكاليف. كما برر مالك محطة أخرى بيع مياه غير معالجة أحيانًا بارتفاع فاتورة الكهرباء وعدم القدرة على تشغيل وحدة المعالجة باستمرار، في مخالفة صريحة للمعايير الصحية. تزداد الأمور تعقيدًا مع الكشف عن تعرض أصحاب المحطات للابتزاز من سماسرة مرتبطين بجهات محلية وتنفيذية، حيث يُجبَر البعض على دفع رشاوى لتجنب الإغلاق أو "خلق مشكلات مفتعلة". وأكد قاضٍ محلي أن معظم قضايا الفساد المتعلقة بمحطات المياه المخالفة لا تصل إلى المحكمة، نظرًا لأن المتورطين غالبًا ما يكونون من أصحاب النفوذ أو التجار المحميين. يسلط هذا التحقيق الضوء على أزمة صحية صامتة تهدد مدينة تعز بأكملها، في ظل تقاعس الجهات الرقابية وخضوع بعض المسؤولين لسلطة المال والنفوذ. يبقى السؤال ملحًا: من سيوقف هذا النزيف الصحي في تعز؟ ومن يضمن أن مياه الشرب لن تتحول إلى موت بطيء؟


الدستور
منذ 3 أيام
- أعمال
- الدستور
محافظ الدقهلية: الانتهاء من تنفيذ توسعات محطة مياه الشرب بقرية جاليا بتكلفة 220 مليون
شهدت محافظة الدقهلية طفرة غير مسبوقة في تطوير البنية التحتية ومحطات المياه والصرف الصحي ببعض مدن ومراكز المحافظة خلال العام الماضي. وجاء ذلك من خلال توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية في إطار خطة الدولة للتوسع في مشروعات مياه الشرب وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين، ورفع كفاءة البنية التحتية في محافظة الدقهلية. تفاصيل توسعات محطة مياه الشرب بقرية جاليا اعلن اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية الانتهاء من تنفيذ توسعات محطة مياه الشرب بقرية جاليا التابعة لمركز بلقاس، والتي دخلت الخدمة رسميًا بطاقة إنتاجية 26 ألف متر مكعب يوميًا، ضمن سعة كلية تبلغ 52 ألف متر مكعب يوميًا، وبتكلفة إجمالية قدرها 220 مليون جنيه، لخدمة نحو 300 ألف نسمة من سكان قرية جاليا والقرى التابعة لها. و نفذ المشروع مصنع الطائرات التابع للهيئة العربية للتصنيع، على مساحة إجمالية بلغت 6.54 فدان، شاملة المساحة القائمة والمنفذ داخلها المرحلتان الأولى والثانية. تضمنت الأعمال المدنية إنشاء وحدة معالجة مدمجة تشمل المروبات، المروقات، المرشحات، وعنبر طلمبات الغسيل، بالإضافة إلى خزان أرضي بسعة 5 آلاف متر مكعب. أما الأعمال الكهروميكانيكية، فقد شملت: طلمبات الغسيل، العَكَرَة، المرشحة، الروبة، ومهمات الكلور، ولوحات الكهرباء والكابلات، والمولدات، وأجهزة القياس، ومنظومة التحكم الآلي SCADA وPLC، بالإضافة إلى فواني المرشحات، والبللورات، وطلمبات الشبة، والقلابات السريعة والبطيئة، وألواح اللاميلا الخاصة بالمروقات. تم الانتهاء من التنفيذ وتسليم المشروع ابتدائيًا بتاريخ 28 نوفمبر 2024، لتدخل التوسعات الخدمة بشكل فعلي، وتوفر كميات إضافية من مياه الشرب لأهالي قرى مركز بلقاس. ويُعد المشروع إضافة قوية لمنظومة مياه الشرب في المنطقة، ويعكس جهود الدولة في توفير خدمات مستدامة للمواطنين وتحقيق تنمية متوازنة في الريف والمراكز الحضرية بمحافظة الدقهلية.


نافذة على العالم
منذ 5 أيام
- أعمال
- نافذة على العالم
أخبار العالم : محافظ الدقهلية: الانتهاء من تشغيل محطة مياه ميت غمر بتكلفة 595 مليون جنيه
الثلاثاء 1 يوليو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم شهدت محافظة الدقهلية طفرة غير مسبوقة في تطوير البنية التحتية ومحطات المياه والصرف الصحي ببعض مدن ومراكز المحافظة خلال العام الماضي، وجاء ذلك تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية في إطار خطة الدولة للتوسع في مشروعات مياه الشرب وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين، ورفع كفاءة البنية التحتية في محافظة الدقهلية. المحطة تخدم مدينة ميت غمر و37 قرية تابعة و أعلن اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية عن الانتهاء من تشغيل محطة مياه ميت غمر الجديدة، بطاقة إنتاجية 112 ألف متر مكعب يوميًا، لخدمة مدينة ميت غمر و37 قرية تابعة، بإجمالي عدد مستفيدين يُقدّر بنحو 900 ألف نسمة، وذلك ضمن مشروعات دعم البنية التحتية للمياه بالمحافظة. تفاصيل المشروع تبلغ تكلفة المشروع 595 مليون جنيه، وتنفذه شركة "مصر لأعمال الأسمنت المسلح"، ويتكون المشروع من عدة عناصر رئيسية تشمل: المحطة الرئيسية، المأخذ، شبكات المياه بطول 163.5 كم، وخط العَكَرَة بطول 2.5 كم. كما تضم محطة التنقية عددًا من المنشآت الفنية المهمة، منها: بئر التوزيع، 4 مروقات، مرشحات، عدد 2 خزان أرضي بسعة إجمالية 12 ألف متر مكعب، مبنى طلمبات المرشحة، مبنى طلمبات الروبة، مبنى الكيماويات، مبنى الكلور، غرفتي قياس التصرف (1 و2)، السور، مظلة الشبة، المخزن، الورشة، المحولات، المولدات، المسجد، والمبنى الإداري. أما عن الموقف التنفيذي للمشروع، فقد تم تسليم المحطة وخط العَكَرَة في 22 أبريل 2024، بينما تم تشغيل المسار رقم 1 من الشبكات بطول 37.5 كم ودخل الخدمة بتاريخ 1 ديسمبر 2024، كما دخل المسار رقم 2 الخدمة، ويبلغ طوله 22.5 كم، وجارٍ اعتماد محضر التسليم الابتدائي له. ويغطي المشروع عددًا كبيرًا من القرى التابعة لمدينة ميت غمر، منها: بشالوش، سنتماي، أتميدة، كفور البهايتة، المعصرة، صهرجت الكبرى، بشلا، أوليلة، ميت محسن، بهيدة، كفر بهيدة، كفر شرف، دماص، سنفا، البوها، سمبو مقام، كوم النور، ميت الفرماوي، دنديط، ميت ناجي، ميت أبو خالد، ميت يعيش، الرحمانية، ميت العز الحاجبي، دقادوس، كفر الجوهري، الحصة، الحاكمية، سرنجا، الدبونية، تفهنا الأشراف، القيطون، هلا، كفر المقدام، أبو نبهان، وكفر النعمان.


الدستور
منذ 5 أيام
- أعمال
- الدستور
محافظ الدقهلية: الانتهاء من تشغيل محطة مياه ميت غمر بتكلفة 595 مليون جنيه
شهدت محافظة الدقهلية طفرة غير مسبوقة في تطوير البنية التحتية ومحطات المياه والصرف الصحي ببعض مدن ومراكز المحافظة خلال العام الماضي، وجاء ذلك تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية في إطار خطة الدولة للتوسع في مشروعات مياه الشرب وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين، ورفع كفاءة البنية التحتية في محافظة الدقهلية. المحطة تخدم مدينة ميت غمر و37 قرية تابعة و أعلن اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية عن الانتهاء من تشغيل محطة مياه ميت غمر الجديدة، بطاقة إنتاجية 112 ألف متر مكعب يوميًا، لخدمة مدينة ميت غمر و37 قرية تابعة، بإجمالي عدد مستفيدين يُقدّر بنحو 900 ألف نسمة، وذلك ضمن مشروعات دعم البنية التحتية للمياه بالمحافظة. تفاصيل المشروع تبلغ تكلفة المشروع 595 مليون جنيه، وتنفذه شركة "مصر لأعمال الأسمنت المسلح"، ويتكون المشروع من عدة عناصر رئيسية تشمل: المحطة الرئيسية، المأخذ، شبكات المياه بطول 163.5 كم، وخط العَكَرَة بطول 2.5 كم. كما تضم محطة التنقية عددًا من المنشآت الفنية المهمة، منها: بئر التوزيع، 4 مروقات، مرشحات، عدد 2 خزان أرضي بسعة إجمالية 12 ألف متر مكعب، مبنى طلمبات المرشحة، مبنى طلمبات الروبة، مبنى الكيماويات، مبنى الكلور، غرفتي قياس التصرف (1 و2)، السور، مظلة الشبة، المخزن، الورشة، المحولات، المولدات، المسجد، والمبنى الإداري. أما عن الموقف التنفيذي للمشروع، فقد تم تسليم المحطة وخط العَكَرَة في 22 أبريل 2024، بينما تم تشغيل المسار رقم 1 من الشبكات بطول 37.5 كم ودخل الخدمة بتاريخ 1 ديسمبر 2024، كما دخل المسار رقم 2 الخدمة، ويبلغ طوله 22.5 كم، وجارٍ اعتماد محضر التسليم الابتدائي له. ويغطي المشروع عددًا كبيرًا من القرى التابعة لمدينة ميت غمر، منها: بشالوش، سنتماي، أتميدة، كفور البهايتة، المعصرة، صهرجت الكبرى، بشلا، أوليلة، ميت محسن، بهيدة، كفر بهيدة، كفر شرف، دماص، سنفا، البوها، سمبو مقام، كوم النور، ميت الفرماوي، دنديط، ميت ناجي، ميت أبو خالد، ميت يعيش، الرحمانية، ميت العز الحاجبي، دقادوس، كفر الجوهري، الحصة، الحاكمية، سرنجا، الدبونية، تفهنا الأشراف، القيطون، هلا، كفر المقدام، أبو نبهان، وكفر النعمان.


بوابة الفجر
٢٩-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الفجر
وزير الإسكان ومحافظ القليوبية يتفقدان محطة مياه نوب طحا ومحطة معالجة صرف صحي القشيش بمركز شبين القناطر
في ختام جولتهما التفقدية بعدد من مشروعات المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، تفقد المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، والمهندس أيمن عطية، محافظ القليوبية، محطة معالجة صرف صحي القشيش، ومحطة مياه قرية نوب طحا بمركز شبين القناطر، وذلك بحضور مسئولي الوزارة، والمحافظة، وجهاز تنظيم مياه الشرب والصرف الصحي، والجهاز التنفيذي لمياه الشرب والصرف الصحي، والشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي. وتجول وزير الإسكان ومحافظ القليوبية بمكونات محطة مياه مرشحة سطحية – قرية نوب طحا التي تبلغ الطاقة الإنتاجية لها ١٠ آلاف متر مكعب/يوم، ومصدر المياه ترعة الشرقاوية، ويتم الترشيح عن طريق ١٢ فلتر، وبها بيارة المياه العكرة، وأحواض، وخزان المياه الأرضي سعة نحو ٥٠٠ متر مكعب، وعنبر المياه العكرة، وعنبر المياه المرشحة، ووحدة حقن الكلور، وعنبر أسطوانات الكلور، و٢ كمبرسور هواء لتشغيل فلاتر الترشيح، ووحدة حقن الشبة، وخزان للشبة المركزة شامل طلمبات الشبة المركزة، ووحدة فصل مياه الغسيل عن الروبة وإعادة استخدام المياه لتقليل المياه المهدرة في الغسيل، وحوض لتجفيف الروبة ومنظومة لمكافحة الحريق شاملة خزان مياه وطلمبة حريق وشبكة حنفيات وخراطيم للحريق، وطفايات الحريق، ووحدة ال PLC والاسكادا لتشغيل الوحدات اوتوماتيكيا ومراقبة بقية الوحدات. وبالمحطة ايضا مولد كهربائي يكفي لتشغيل المحطة بكامل طاقتها، وسور وبوابات للمحطة، كما تم الربط على شبكة المياه للقرى المحيطة بعد نجاح كافة العينات التي تم أخذها عن طريق وزارة الصحة والمعامل المركزية لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالقليوبية، وبها مكاتب إدارية، وأجهزة لقياس مستوى المياه وتصرف المياه بوحدات المحطة. وانتقل وزير الإسكان ومحافظ القليوبية، لتفقد محطة معالجة صرف صحي القشيش المقامة على مساحة ٧ أفدنة بطاقة 25/20 ألف م٣/يوم لخدمة نحو ١٢٠ ألف نسمة من القرى المستهدفة بمركز شبين القناطر ضمن المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، وتتكون من مبنى المدخل، واحواض التهوية والترسيب وَالحماة والتجفيف، ومحطة رفع الحماة، ومبنى المحولات وبيارة الصرف، ومبنى نوافخ الهواء، والمولد، وغير ذلك من المكونات. وتابع الوزير سير العمل بالمحطة والمعمل الموجود بها مستمعا لشرح حول مراحل إجراء التحاليل الخاصة بالعينات من المياه المعالجة. في ختام الزيارة، وجه الوزير بسرعة استلام كافة المحطات التي تم الانتهاء منها وتشغيلها على الفور لخدمة المواطنين لما لهذه المشروعات من أهمية لتحسين جودة الحياة وتوفير "حياة كريمة" لهم.