logo
#

أحدث الأخبار مع #الكوردالفيلية

تصريحات رئيس مجلس الوزراء العراقي ويوم الشهيد الفيلي
تصريحات رئيس مجلس الوزراء العراقي ويوم الشهيد الفيلي

شفق نيوز

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شفق نيوز

تصريحات رئيس مجلس الوزراء العراقي ويوم الشهيد الفيلي

الاتحاد الديمقراطي الكوردي الفيلي/ يقوم الكورد الفيلية في العراق والدول الاخرى التي يقيمون فيها باحياء يوم الشهيد الفيلي كل سنة منذ عام 2009 بتاريخ 4 نيسان، اليوم الذي بدأ فيه النظام الدكتاتوري السابق عام 1980 بحملات التهجير القسري لهم والتي طالت اكثر من 600 الف مواطن بعد اسقاط جنسيتهم العراقية ومصادرة جميع ممتلكاتهم المنقولة وغير المنقوله وتجريدهم من كل وثائقهم ومستمسكاتهم وحجز الآلاف من أطفالهم وشبيبتهم. المنظمات والتجمعات الكوردية الفيلية متفقة على ان 4 نيسان هو يوم الشهيد الفيلي وليس أي يوم آخر. وهذا اليوم هو لاستذكار وإستحضار ذكرى المحجوزين المغيبين الذين هم "اكثر من 22000" كما اكد في حينه رئيس الوزراء الأسبق السيد نوري المالكي. لذا علينا جميعا احترام تضحيات وذكرى وذوي هؤلاء الآلاف من الضحايا الشهداء الابرار "الذين تم اخفاؤهم في مقابر جماعية بعد ان استخدمهم النظام السابق في تجارب سامة في مختبرات الأسلحة الجرثومية" واحترام تضحيات الكورد الفيلية الذين "قدموا تضحيات كبيرة في بناء الدولة العراقية الحديثة" كما أكد السيد محمد شياع السوداني رئيس مجلس الوزراء العراقي مشكورا يوم 2/4/2025، مضيفا ان يوم الشهيد الفيلي هو "مناسبة استحضار الذكرى الأليمة لابشع الجرائم التي ارتكبها النظام الدكتاتوري بحق الكورد الفيليين، وهي واحدة من أسوأ الفصول في تاريخ النظام البائد..." مؤكدا "ان ما تقوم به الحكومة من دعم لذوي الشهداء الفيليين هو جزء من واجبها تجاه تضحياتهم العظيمة". عند كلامه بمناسبة يوم الشهيد الفيلي تطرق السيد السوداني حصرا الى تهجير الكورد الفيلية وجنسيتهم والى تغييب شبابهم ولم يتطرق خلال مجمل كلمته بهذه المناسبة الى تفجيرات المستنصرية لان السيد السوداني يعلم حق العلم، وينعكس ذلك في كلامه، حقيقة ان يوم الشهيد الفيلي يتعلق بتهجير واسقاط جنسية ومصادرة ممتلكات مئات الالاف من الكورد الفيلية وحجز وتغييب الالاف من أطفالهم وشبابهم، أي انه نتاج مجمل سياسات النظام الدكتاتوري السابق ضد الكورد الفيلية وليس نتاج فعل فرد. لقد خطط النظام السابق بشكل تفصيلي لتنفيذ جريمة التطهير العرقي والابادة الجماعية بحق الكورد الفيلية قبل شهور عديدة بدأ بارتكابها يوم 4 نيسان 1980. وكانت تفجيرات جامعة المستنصرية غطاء اعلاميا لخداع الرأي العام العراقي اذ من غير الممكن ان يكون ذلك المخطط الكبير الشامل قد تمت تهيئته والبدء بتنفيذه بعد يوم واحد فقط من تفجيرات المستنصرية التي وقعت يوم 1 نيسان 1980. مع العلم بان نفس النظام البعثي سبق وان قام بتهجير اكثر من 60 الف كوردي فيلي اعوام 1969-1972، أي قبل أكثر من عشر سنوات من هذه التفجيرات. لذا احقاقا للحق ولحقوق الكورد الفيلية وتقديرا للتضحيات العظيمة التي قدموها للعراق وفي بناء الدولة العراقية واحتراما لمعاناة المهجرين ولمشاعر ذوي المحجوزين واحتراما لذكرى استشهاد اكثر من 22 الف من شهدائنا المغيبين، الذين لم تعثر الدولة العراقية على رفات أي منهم بالرغم من مرور 22 عاما على سقوط النظام السابق، ومن اجل تحويل الكلام الجميل الى أفعال، من الانصاف والمتوقع ان يبادر السيد محمد شياع السوداني رئيس مجلس الوزراء العراقي الى تصحيح هذا السهو، الذي اوقعه فيه البعض، وذلك باصدار قرار بان يكون يوم 4 نيسان هو يوم الشهيد الفيلي وتثبيت ذلك بقرار من مجلس النواب إذ لا مبرر تاريخي او واقعي او منطقي لاختيار يوم اخر.

كركوك.. الكورد الفيليون يحيون ذكرى "الشهيد الفيلي" ويطالبون بإعادة أملاكهم (صور)
كركوك.. الكورد الفيليون يحيون ذكرى "الشهيد الفيلي" ويطالبون بإعادة أملاكهم (صور)

شفق نيوز

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شفق نيوز

كركوك.. الكورد الفيليون يحيون ذكرى "الشهيد الفيلي" ويطالبون بإعادة أملاكهم (صور)

شفق نيوز/ أحيت الجبهة الفيلية الفرع الخامس للكورد الفيليين في كركوك، يوم السبت، الذكرى السنوية ليوم "الشهيد الفيلي" عبر إقامة مراسم خاصة، وسط دعوات لحكومتي إقليم كوردستان والاتحادية، بضرورة إنصافهم وإعطاء حقوقهم. وقال مسؤول الفرع الخامس للجبهة الفيلية عمار الفيلي، لوكالة شفق نيوز، إن "الجبهة الفيلية في العراق عامة وكركوك خاصة استذكرت في هذا اليوم الأليم إحياء هذه المناسبة التي تحمل أهمية تاريخية، حيث يتم إحياؤها لاستذكار الفواجع والكوارث التي تعرض لها الكورد الفيليون عبر العصور". وأوضح أن "كركوك كانت جزءاً مهماً من الذاكرة في العراق حيث قام النظام المباد في الثمانينيات بهدم المنازل وترحيل المئات من سكانها على يد المجرم المقبور علي حسن المجيد (علي كمياوي) في منطقة ساحة طيران واليوم على أرضها أقمنا الاحتفالية لاستذكار الشهيد الفيلي". وأضاف أن "هذه الشريحة تعرضت إلى التهجير القسري، والاعتقال، والتعذيب، ومصادرة حقوقها، ما يستوجب إحياء هذه الذكرى سنوياً لضمان عدم تكرار المآسي وعلى حكومة بغداد واربيل اي الاتحادية وحكومة إقليم كوردستان على إعطاء حقوق الكورد الفيلية من حيث احتسابهم ضمن مؤسسة الشهداء وإعطاء حقوقهم في الأراضي التي سلبها منهم النظام الفاسي السابق". وتابع الفيلي، أن الكورد الفيليين لغاية هذا اليوم لم ينالوا حقهم وحان اليوم الذي يجب انصاف وإعطاء ما سلبه منهم النظام المجرم وهو حق مشروع. قانوني"، مبيناً أن "عدد الأسر التي تسكن كركوك من الكورد الفيلية يبلغ 1200عائلة ونتابع أحوالهم ونعمل على إيصال أصواتهم الحكومتين في بغداد واربيل لنيل حقوقهم". وبدأت المراسم، وفقاً لمراسل الوكالة، بقراءة سورة الفاتحة على أرواح شهداء الكورد الفيليين، تلتها سلسلة من الكلمات التي تناولت معاناة هذه الشريحة، سواء في الماضي أو في الوقت الحاضر، مع التركيز على قضايا المهجرين، والحقوق السياسية، والتحديات الاقتصادية والاجتماعية التي يواجهونها. وكان رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، قد قرر إقرار 2 نيسان من كل عام ليكون يوماً رسمياً للشهيد الفيلي، كما تم تخصيص قطعة أرض لمقبرة الشهداء الفيليين تخليداً لذكراهم. وأثار قرار السوداني بتحديد الثاني من نيسان/أبريل موعداً سنوياً لـ"يوم الشهيد الفيلي" موجة اعتراض في الأوساط الكوردية الفيلية، حيث يرى كثيرون أن تاريخ الرابع من الشهر نفسه أكثر ارتباطاً بقرار ترحيلهم وإبادتهم إبّان النظام السابق. وتزامن هذا الجدل مع مطالبات للكورد الفيليين بضرورة تحقيق المزيد من الإنصاف واسترداد الحقوق، عبر إجراءات قانونية وتنفيذية فعّالة، إضافة إلى دعم تمثيلهم السياسي في مجلس النواب من خلال زيادة مقاعد "الكوتا" المخصصة لهم. وتعرض الكورد الفيليون لعمليات ترجيل وتهجير وإبادة جماعية في عهد النظام السابق، وبحسب مستشار رئيس الوزراء لشؤون الكورد الفيليين، طارق المندلاوي، فإن أبناء هذه الشريحة يمثلون رقماً كبيراً في مؤسسة الشهداء، حيث تم تسجيل 16350 شهيداً موثقاً لديهم من مجموع 60 ألف شهيد أعدمهم النظام السابق.

هل التجارب الإيجابية للكورد الفيلية تستدعي التفكير بتغيير أساليب العمل الحالية؟
هل التجارب الإيجابية للكورد الفيلية تستدعي التفكير بتغيير أساليب العمل الحالية؟

شفق نيوز

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شفق نيوز

هل التجارب الإيجابية للكورد الفيلية تستدعي التفكير بتغيير أساليب العمل الحالية؟

كان للكورد الفيلية خلال أكثر من أربعة عقود من الزمن من أربعينيات حتى منتصف سبعينيات القرن الماضي, النفوذ والتأثير الملحوظ في الحياة العامة في العراق وفي بغداد بشكل خاص حيث كانت لهم أدوار ومواقع بارزة في صفوف الحركة التحررية الكوردستانية (أعضاء لجنة مركزية وسكرتير حزب ورئيسة اتحاد نساء ورئيس اتحاد طلبة ورئيس اتحاد شبيبة وفي مجالات الاعلام والعلاقات الخارجية وغيرها إضافة الى انهم كانوا من بين الممولين الرئيسيين للحركة). وعمل الكورد الفيلية بنشاط في صفوف الحزب الشيوعي العراق من قيادات وكوادر متقدمة وقواعد إضافة الى نشاطهم في صفوف منظمات المجتمع المدني المتحالفة مع الحزب من اتحاد الطلبة العام واتحاد الشبيبة واتحاد النساء. كما كانت لهم علاقات جيدة مع المرجعية. قدم المجتمع الكوردي الفيلي دعما وتضحيات مختلفة وكبيرة لكل هذه الجهات. وكانت علاقات الكورد الفيلية جيدة مع كل القوميات واتباع جميع الأديان والمذاهب الذين كانوا يشيدون بنزاهة وامانة وإخلاص الكورد الفيلية سواء كانوا تجارا او موظفين او مهنيين او حرفيين. بالإضافة الى اخلاصهم للأحزاب التي انتموا اليها دون ان ينسوا اويتناسوا مجتمعهم الكوردي الفيلي. نذكر هنا بايجاز ان "القوة" لها ثلاثة مصادر رئيسية هى أولا "القوة الاقتصادية" التي تأتي من مختلف النشاطات الاقتصادية: التجارة والصناعة والزراعة والطاقة والنقل والمواصلات وغيرها. وثانيا "القوة الثقافية والفكرية" التي تأتي من الايمان بقضية والاستعداد للعمل من اجلها والدفاع عنها وتقديم التضحيات من اجل تحقيق أهدافها وصيانة اللغة والثقافة والتراث المجتمعي. وثالثا "القوة الضاربة" التي تأتي من مختلف صنوف القوات المسلحة. حقق الكورد الفيلية ذلك النفوذ والتأثير خلال تلك الفترة لامتلاكهم مصدرين من مصادر "القوة" وهما "القوة الاقتصادية" (خاصة في المجالات التجارية) و"القوة الثقافية او الفكرية" إضافة الى أنهم لم يكونوا مشتتين ولا مستقطبين ولا متخاصمين وكانت قراراتهم بأيديهم وكان هدفهم خدمة المجتمع الكوردي الفيلي ككل وبشكل عام رغم اختلاف ايديولوجياتهم وميولهم السياسية وانتماءاتهم الحزبية» ولأنهم لم ينسوا او يتناسوا مجتمعهم الكوردي الفيلي ولم يضحوا بحقوقه ومصالحه حين وصلوا الى اول محطة من محطات طموحاتهم الشخصية. نذكر على سبيل المثال تعاون عدد من التجار الكورد الفيلية في مشروع تأسيس المدرسة الفيلية في بغداد وتبرع احدهم باحدى دوره الكبيرة لتكون مكانا للمدرسة وكلفوا ذوي الاختصاص من الكورد الفيلية بتنفيذ المشروع والذين قاموا بصدق وأمانة وإخلاص وتضحية بادارة المدرسة لخدمة مجتمعهم الكوردي الفيلي ونجحوا في ذلك بشكل مشهود له واستمروا فى ذلك رغم الصعاب حتى قامت حكومة حزب البعث باغلاق المدارس الفيلية. ونذكر أيضا على سبيل المثال احد الاخوة من الكورد الفيلية الذي عمل طيلة حياته في صفوف الحزب الشيوعي العراقي وصارا قياديا فيه ولكنه لم ينسَ او يتناسى مجتمعه الكوردي الفيلي ولم يستغل قضيتهم لخدمة طموحاته الشخصية واستطاع بعد التهجير القسري في ثمانينيات القرن الماضي من ارسال العشرات من الكورد الفيلية من شيوعيين وغير شيوعيين في زمالات دراسية حصل عليها حزبه الى مختلف جامعات ومعاهد الاتحاد السوفيتي للدراسة وحصلوا على شهادات جامعية في مختلف الإختصاصات. لقد بذلوا هذه الجهود بنكران ذات ونجحوا ليس طمعا في جاه او مال او منصب او مكسب شخصي بل لخدمة مجتمعهم الكوردي الفيلي بشكل عام. الرحمة والذكر الطيب للاموات منهم والصحة والسلامة للاحياء منهم. لم يكن تمتع الكورد الفيلية خلال تلك الفترة ب 'القوة الاقتصادية" و"القوة الثقافية والفكرية": خاصة في بغداد مركز دولة العراق» سببا لنفوذهم وتاثيرهم وسمعتهم الجيدة ولكنه أيضا آثار الخوف والقلق في حزب البعث الفاثئي والحسد لدى العديد من قادته وازلامه واعتبارهم تهديدا لنظامه ولذا عمل للتخلص منهم بمختلف أساليبه التعسفية وإجراءاته الاعتباطية ضدهم والتي كان من بينها مصادرة جميع ممتلكاتهم المنقولة وغير المنقولة (مصادرة قوتهم الاقتصادية) وإسقاط جنسيتهم العراقية وتهجيرهم قسرا واقتلاعهم من جذورهم وتشتيتهم بهدف تدمير ثقافتهم وتفكيك روابطهم وتمزيق نسيجهم الاجتماعي (تدمير قوتهم الثقافية والفكرية). لم يكن للكورد الفيلية خلال تلك الفترة أية تنظيمات حزبية خاصة بهم بل كانوا يعملون في صفوف الأحزاب السياسية العراقية والكوردستانية القائمة بل كانت لهم عدد من منظمات المجتمع المدني من نوادي رياضية ومدارس فيلية إضافة إلى المواكب الحسينية. في بداية الفترة التى تلت سقوط النظام البعني عام 2003 واصل الكورد الفيلية السير على نفس النهج فى عملهم السياسي ضمن الأحزاب الكوردستانية والاسلامية المؤثرة ووصل عدد أعضاء مجلس النواب من الكورد الفيلية الى حوالي الخمسة عشر عضوا في الدورتين الأولى والثانية لمجلس النواب ضمن هذه الأحزاب قبل ان يتجهوا نحو تأسيس أحزاب وتنظيمات سياسية خاصة بالكورد الفيلية ظننا من بعض "نخبهم السياسية الطموحة بأنهم يستطيعون تحقيق نتائج مشابهة او اكبر اذا ترشحوا للانتخاب ضمن أحزاب او تنظيمات او قوائم كوردية فيلية. ولكننا نرى الان ان البرلمانيين الكورد الفيلية (الكاشفين عن هويتهم الحقيقية الكوردية الفيلية) وصلوا الى البرلمان العراقي ضمن الأحزاب الإسلامية الشيعية. وحتى عضو الكوتا المخصص للكورد الفيلية استولت علية تلك الأحزاب وليس التنظيمات الكوردية الفيلية نفسها! وبينت نتائج الانتخابات منذ تأسيس هذه الأحزاب والتنظيمات والقوائم الكوردية الفيلية ان أي منها لم ينجح في جمع أصوات كافية للحصول حتى على مقعد واحد في مجلس النواب العراق. هناك أسباب موضوعية عديدة لذلك من بين أهمها تعصب الولاءات والانتماءات السياسية والحزبية والاستقطاب فى صفوف النخب الكوردية الفيلية والتي شجعتها وتشجعها الأحزاب السياسية القائمة وجهات أخرى وأسباب ذاتية تتمثل تشطيب الكورد الفيلية ووجود بعض النفعيين في صفوف النخب الكوردية الفيلية انفسها والذين يميلون حسب ميول الرياح السياسية وينسون او يتناسيون قضيتهم عند وصولهم الى أول محطة من محطات طموحاتهم الشخصية. ان تهافت بعض الأخوة للوصول لطموحات شخصية ضيقة جعلهم ينسون قضيتنا الكبرى» بل حتى وضع العراقيل او حتى التخريب لجهود قام بها اخوتهم في القضية. كما حصل على سبيل المثال وليس الحصر عند محاولاتهم تحجيم والتقليل من اهمية قضيتنا وقضية شهداءنا الذين فنوا على ايدي النظام البائد ومنها أيضا جهود اتحادنا الكوردي الفيلي بالتعاون مع جهات أخرى لعرض ومناقشة وتدويل قضيتنا في البرلمان الأوروبي والاتحاد الأوروبي عام 2016 ولاعوام عدة بعده. ومنها ايضا تخريب مشروع بناء مركز ثقافي كوردي فيلي في بغداد بعد تخصيص قطعة ارض له. على ضوء تلك التجارب الناجحة وهذه التجارب غير الناجحة هل حان وقت التفكير بأسلوب عمل مختلف يساعد المجتمع الكوردي الفيلي بشكل أفضل على استعادة قوته الاقتصادية وقوته الثقافية والفكرية ودوره وتأثيره السياسي بهدف تثبيت وحماية حقوقه المشروعة وصيانة مصالحه الأساسية والوصول الى أهدافه البعيدة المدى المتمثلة في ضمان مستقبله في العيش في وطنه دون التعرض الى تمييز وتفرقة واضطهاد واسقاط جنسية ومصادرة ممتلكات وتطهير عرقي وابادة جماعية شبيه بما مارسته ضدهم دولة العراق ابان حكم حزب البعث الجائر؟ بخلافه ستبقى قضية الكورد الفيلية في العراق تراوح في مكانها او في مجال ضيق للغاية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store