أحدث الأخبار مع #الكونجرسالأمريكى،


الدستور
منذ 2 أيام
- سياسة
- الدستور
هل يضم نتنياهو الضفة؟!
مرة جديدة، أدانت مصر التصريحات الداعية إلى ضم الضفة الغربية المحتلة، الصادرة عن المسئولين الإسرائيليين، وآخرها تصريح وزير العدل الإسرائيلى. وأعربت، فى بيان أصدرته وزارة الخارجية، مساء أمس الأول، الأربعاء، عن رفضها القاطع هذه التصريحات المنافية للقانون الدولى، والهادفة إلى ترسيخ الاحتلال غير الشرعى للأراضى الفلسطينية، وتقويض حق الشعب الفلسطينى فى تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على خطوط ٤ يونيو ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية. خلال اجتماع عقده مع يوسى داجان، زعيم المستوطنين، أو رئيس ما يوصف بـ«مجلس مستوطنات شمال الضفة الغربية»، قال ياريف ليفين، وزير العدل الإسرائيلى، إن الوقت قد حان لضم الضفة، مشددًا على أن هذه القضية يجب أن تكون على رأس قائمة الأولويات، وطبقًا لبيان أصدره مكتب داجان ومقطع فيديو نشره ليفين، أضاف الأخير: «بعيدًا عن القضايا الحالية، أعتقد أن هذه الفترة هى الفرصة التاريخية التى يجب ألا نضيعها». والإشارة قد تكون مهمة إلى أن «داجان» كان قد تمكّن، فى يناير الماضى، من تأسيس رابطة فى الكونجرس الأمريكى، من أجل ضم «يهودا والسامرة»، الاسم التوراتى للضفة الغربية. قبل ذلك بكثير، تحديدًا فى ٢٢ سبتمبر ٢٠٢٣، أى قبل أسبوعين من عملية «طوفان الأقصى»، كان بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلى، يتحدث عن آفاق التطبيع والسلام مع دول المنطقة، أمام الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، مستعينًا بخريطة اكتست فيها ست دول عربية، من بينها السعودية، باللون الأخضر، بينما كانت فلسطين التاريخية كلها، من النهر إلى البحر، بما فيها الضفة الغربية وقطاع غزة، باللون الأزرق، وعليها كلمة إسرائيل. والأكثر من ذلك، هو أن المملكة الأردنية نفسها ظهرت داخل حدود ذلك الكيان على منصة تحدث خلفها بتسلئيل سموتريتش، وزير المالية الإسرائيلى، فى مارس ٢٠٢٣، خلال حفل تأبين، أقيم بالعاصمة الفرنسية باريس. مبكرًا، التفتنا إلى تصاعد اعتداءات، أو إرهاب، المستوطنين الإسرائيليين فى الضفة الغربية، وأوضحنا، هنا، أن التركيز على ما يحدث فى غزة استغله مستوطنون ومسئولون إسرائيليون لإعادة رسم خريطة الضفة. ورأينا أن ما تقوم به سلطات الاحتلال، يترجم خريطة نتنياهو، على الأرض: ضم الضفة الغربية، وقطاع غزة، وإهدار ما تبقى من حقوق الشعب الفلسطينى، واقتلاعه من أرضه، وقطع أى طريق أمام إقامة دولته، أو حل الدولتين. ومبكرًا، أيضًا، تحديدًا فى ١٨ أكتوبر، قال الرئيس عبدالفتاح السيسى، خلال مؤتمر صحفى مشترك مع المستشار الألمانى السابق أولاف شولتس، إن «فكرة تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى مصر تعنى حدوث أمر مماثل، وهو تهجير للفلسطينيين من الضفة الغربية إلى الأردن». المهم، هو أن تصريحات وزير العدل الإسرائيلى الأخيرة تزامنت مع قيام ١٥ وزيرًا من حزب الليكود، الذى يتزعمه رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، وأمير أوحانا، رئيس الكنيست، بالتوقيع على مذكرة أو عريضة تدعو إلى الاستفادة من «انتصارات إسرائيل» الأخيرة على إيران وحلفائها، واستغلال «الفرصة» التى أتاحها «الدعم الأمريكى المطلق» للحكومة الإسرائيلية، والقيام، فورًا، بضم «يهودا والسامرة»، قبل عطلة البرلمان «الكنيست» نهاية يوليو الجارى، زاعمين أن «هجوم ٧ أكتوبر ٢٠٢٣ أظهر أن مفهوم إقامة تكتل تجمعات يهودية وفلسطينية جنبًا إلى جنب يشكل تهديدًا وجوديًا لإسرائيل». .. وتبقى الإشارة إلى أن مصر، شددت فى البيان الصادر مساء الأربعاء، على رفضها الانتهاكات الإسرائيلية السافرة فى الضفة الغربية، بما فى ذلك الاقتحامات العسكرية والاعتقالات والتوسع فى إنشاء المستوطنات غير القانونية، بالتزامن مع ما يجرى فى قطاع غزة من جرائم تستهدف تقويض كل مقومات حياة الشعب الفلسطينى المناضل. وطالبت مصر المجتمع الدولى بالتدخل الفورى لوضع حد للانتهاكات السافرة التى يتعرض لها الفلسطينيون على أراضيهم، وشددت على ضرورة تكاتف جهود المجتمع الدولى لتحقيق تطلعات الشعب الفلسطينى، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة على كامل ترابه الوطنى.

مصرس
منذ 3 أيام
- سياسة
- مصرس
رئيس «المصالح الإيرانية»: طهران لن تتنازل عن شرط موافقة الكونجرس على أي «اتفاق نووي»
قال رئيس مكتب رعاية المصالح الإيرانية لدى القاهرة، السفير محمد حسين سلطانى فرد، إن أى اتفاقية مع الولايات المتحدة الأمريكية عبر التفاوض بشأن الاتفاق النووى لابد من التصديق عليها من قبل الكونجرس الأمريكى، حتى لا تكون قرارا بيد أى رئيس من الممكن أن يقوم بإلغائه فى أى وقت، كما تتم الموافقة عليها وفق أجندة معينة داخل الأمم المتحدة، غير ذلك فإن طهران لن تتنازل عن هذا السيناريو خاصة أن «واشنطن أصبحت غير معنية بالسلام الدولى». وأكد «فرد»، ل«المصرى اليوم»، أن «طهران دخلت المفاوضات مع الرئيس الأمريكى ترامب، وتعلم تماما أن لديه مشكلة نفسية أنه يريد توقيع اتفاق «ترامب»، وليس اتفاقا نوويا مماثلا لما حدث فى 2015، فى عهد الرئيس الأمريكى الأسبق باراك أوباما، أو مع الاتحاد الأوروبى، ومع عدم الوصول إلى اتفاق نهائى فلا يوجد ثقة فى الولايات المتحدة الأمريكية.وأشار «فرد» إلى أن الهجوم على القواعد الأمريكية جاء كرد فعل طبيعى على استهداف المنشآت النووية الإيرانية، باعتباره تهديدا للأمن القومى الإيرانى، وهو ما حذرت منه طهران أن «العين بالعين».ولفت إلى أن الهجوم الأمريكى على المنشآت النووية الثلاثة فى مناطق فوردو ونطنز وأصفهان جاء بعد الفشل الذريع وغير المتوقع لدى إسرائيل، الابن غير الشرعى لكل من الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا، مؤكدا أن منطقة الشرق الأوسط دخلت فى مرحلة جديدة ومعقدة جدا، وهذه رغبة مشتركة من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل، لافتا إلى أن دور مصر المحورى والهام فى المنطقة العربية والإسلامية ومنطقة الشرق الأوسط، من خلال رفض القاهرة لمخطط تهجير الفلسطينيين، وأنه يمكن لكل من السعودية وتركيا بذل الجهود والقيام بدورهما لصد هذا العدوان «الصهيو أمريكى»، و«المخطط الشرير الخطير»، لوقف تغيير منطقة الشرق الأوسط.وأوضح أن الأمور كانت تسير على ما يرام، حتى إنهم طلبوا النقاش حول برنامج الصواريخ الباليستية، لكن تم إبلاغهم أن طهران تقتصر مفاوضاتها بشأن الملف النووى فقط، وكان الغرب يريد ربط الاتفاق النووى أيضا بعدم دعم طهران للمقاومة والإفراج عن عدد أكبر من أشخاص من الغرب المقبوض عليهم فى قضايا تجسس.وذكر أن البرلمان الإيرانى وافق على غلق مضيق هرمز، وكذلك هناك دعوات لإعادة النظر فى عضوية إيران بمعاهدة حظر الانتشار النووى، وهذه الأمور من حق طهران وهى من ضمن الأدوات المشروعة للدفاع عن النفس وعقاب المعتدين، قائلا: «ترامب هو الشخص الثانى بعد الشيطان، وكانت إيران على أبواب الانتصار على إسرائيل، لذلك تدخلت أمريكا لوقف إعلان هزيمة تل أبيب، ونتنياهو كان على شفا الانهيار»، متوقعا أن يصل سعر برميل البترول إلى 400 دولار إذا ما تم غلق مضيق هرمز.


فيتو
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- فيتو
تفاصيل جديدة فى الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة.. مصادر مطلعة: تحرك دبلوماسى عربى مكثف لحشد الدعم اللازم ونسعى إلى إبقاء الشعب الفلسطينى على أرضه
أعدت مصر خطة متكاملة تفصيلية بشأن إعادة إعمار غزة واستطاعت القاهرة أن تحول الخطة المصرية إلى خطة عربية ساعية ببلورتها لتحويلها إلى خطة دولية.. الخطة المصرية العربية تم إعدادها باللغتين العربية والإنجليزية تتميز بالمرونة وقابلة للتطوير فى أى لحظة بحسب ما أكده مصدر مصرى مطلع لـ فيتو. وأكد المصدر لـ فيتو أن الخطة المصرية تم إعدادها فى مجلدين، فضلًا عن أنه تم إعداد ملخص للخطة تم توزيعه على جميع السفارات المصرية حول العالم، فى مساع جادة للحصول على تأييد دولى بشأنها، وكان عنوانها (خطة التعافى المبكر وإعادة الإعمار وتنمية غزة.. خطة شاملة للتعافى المبكر وإعادة إعمار وتنمية قطاع غزة، تنفذ مع الشعب الفلسطينى ومن أجله).. ونوه إلى ان السفارات المصرية فى الخارج ساهم بشكل كبير فى الزخم الدولى والسعى للحشد بشأن هذه الخطة. المصدر المصرى أكد لـ فيتو أن هناك تحركا دبلوماسيا مصريا عربيا على المستوى الدولى لحشد الدعم اللازم للخطة المصرية بعد اعتمادها من الدول العربية والإسلامية، وأيضًا عدد من دول العالم وكذلك دعم الأمين العام للأمم المتحدة وترحيب رئيس الاتحاد الأفريقى للخطة وكذلك رئيس المجلس الأوروبى.. وأوضح المصدر أنه من مميزات الخطة المصرية إنها منفتحة وقابلة للتطوير، وتم توزيع ملخص لها على جميع السفارات المصرية حول العالم لتوزيعها على جميع المسئولين كما تم توزيعها على دوائر صنع القرار والإدارة الأمريكية، فضلًا عن توزيعها على أعضاء الكونجرس الأمريكى، وتلقت ردود أفعال إيجابية، كما أصدر عدد من الدول بيانات رسمية بدعم الخطة العربية لإعادة إعمار غزة. الخطة المصرية العربية تم إعداد ميزانية دقيقة لها بحسب تأكيدات المصدر المصرى لـ فيتو، وقال المصدر إن التكلفة الإجمالية لإعادة إعمار غزة 53 مليار دولار على ثلاثة مراحل: المرحلة الأولى 3 مليار دولار، والمرحلة الثانية 20 مليار دولار، والمرحلة الثالثة 30 مليار دولار على مدار 5 سنوات، يتم تحصيلها من الدول المانحة والمؤسسات المالية الدولية التى تسطيع المساهمة. وشدد المصدر على أن مؤتمر إعاد إعمار غزة سوف يعقد نهاية إبريل بالتعاون مع السلطة الفلسطينية والامم المتحدة، وسط مساع حثيثة لوقف وتثبيت إطلاق النار فى غزة، مؤكداُ على أن التحرك المصرى والعربى مستمر والإعداد للمؤتمر يسير بالتوازى مع المساعى لتثبيت وقف إطلاق النار، منوهًا لو افترضنا عدم وقف إطلاق النار قبل انطلاق المؤتمر سوف يعقد فى موعده، لأنه لابد من تجهز الخطة، لأنه فى مرحلة لابد من وقف إطلاق النار . وكشف المصدر عن أن هناك رؤية بشأن إعادة تدوير الركام فى غزة من خلال استغلاله فى توسيع اليابس فى غزة.. كما أن إعادة إعمار غزة سوف يمتد من محور صلاح الدين ويمتد إلى مناطق سكنية مختلفة، مشيرًا إلى أن هناك 5 قطاعات فى غزة، كما أنه سوف يكون هناك سكن مؤقت وسكن دائم. وأشار إلى أن الخطة المصرية العربية الإسلامية خطة متكاملة تفصيلية تم وضعها على يد مجموعة من الخبراء المصريين وهو جهد كبير لوضع الشكل النهائى لها والخطة بها معلومات هندسيه وفنيه لإعادة التعمير فى غزة، وتم إعدادها بحرفية ومهنية من خبراء ومتخصصين خاصة وأن مصر لديها الكثير من الخبرات المتراكمة لإعادة إعمار غزة ربما ثلاث مرات أو اكثر، مشيرا إلى أن الاوضاع فى غزة حاليا كارثية. وأوضح المصدر المطلع أن الخطة مقسمة لثلاث مراحل: أولاها مرحلة مرحلة التعافى المبكر وستمتد 6 أشهر وتشمل إدخال عشرات الآلاف من المنازل المتنقلة الكرفانات والخيام لإيواء مليون و٢٠٠ ألف فلسطينى، وكذلك إزالة الركام الذى يبلغ حجمه حوالى 50 مليون طن، وهو رقم كبير يحتاج لجهد كبير، وسيتم استخدامه إما فى إعادة تدويره أو توزيعه على الشواطئ لتوسيع مساحة غزة، مضيفا إنه سيتم التعامل أيضا مع المتفجرات والذخائر التى لم تنفجر وهى بأعداد كبيرة، كما سيتم فى المرحلة الأولى إصلاح ٦٠ ألف منزل متضرر بشكل طفيف أو جزئي، وتبلغ التكلفة التقديرية للمرحلة الأولى 3 مليار دولار. وأضاف المصدر إن المرحلتين الثانية والثالثة مخصصتين للإعمار حيث إن المستهدف فى المرحلة الثانية بناء ٢٠٠ ألف وحدة دائمة واستكمال إزالة الذخائر غير المتفجرة، ثم سيتم البدء فى المرحلة الثالثة لاستكمال البناء للمنازل، وإنشاء ميناء بحرى تجارى وميناء آخر للصيد ومطار منطقة صناعية، وإنشاء طريق كورنيش على منطقة الساحل بطول 10 كيلومتر، والمستهدف من المرحلتين الثانية والثالثة بناء ٤٦٠ ألفا، منها ٦٠ ألفا فى المرحلة الأولى و٢٠٠ ألف فى الثانية و٢٠٠ ألف فى المرحلة الثالثة، وبالتالى سيتم إيواء 2 مليون و700 ألف فلسطيني، وتحسين البنية التحتية وإنشاء ٢ ميناء ومطار واعادة شبكة الطرق والمستشفيات والمدارس والوحدات الصحية للعمل وإصلاح حوالى ٢٠ ألف فدان، وإنشاء مركز تجارى حكومى وستستغرق الخطة خمس سنوات من عام ٢٠٢٥ الى ٢٠٣٠ بدلا من خمسة عشر عاما، ويشدد المصدر المطلع أن الأوضاع كارثية وبالتالى لابد من الإسراع فى توفير كل العوامل اللازمة لإعادة إعمار غزة، والبدء فى تنفيذ الخطة بأسرع وقت ممكن. وبشأن الشق السياسى.. أوضح المصدر أن الخطة المصرية حصلت على تأييد عربى وبذلك إنتقلت من كونها خطة مصرية إلى خطة عربية كما حصلت على إعتماد القمة الإسلامية.. فضلًا عن اعتماد عدد من الدول حول العالم للخطة العربية، وكذلك الممثلة العليا لشؤون السياسة الأمنية أصدرت بيانا تؤكد دعمها وكذلك الأمين العام للأمم المتحدة أعلن دعمه خلال القمة العربية، فضلًا عن دعم الرئيس العام للاتحاد الأفريقى الذى رحب بالجهود المصرية وكذلك دعم رئيس المجلس الأوروبى. وبشأن الموقف الأمريكى من الخطة المصرية العربية قال المصدر إن التعامل الأمريكى مع مصر تعامل بناء ومهم وفيه إيجابية، ونوه إلى تواصل وزير الخارجية والهجرة الدكتور بدر عبد العاطى مع المبعوث الأمريكى للشرق الأوسط الذى أطلعه على هذه الخطة، منوهًا إلى أن الإشارات اكدت على أن هناك انفتاحا أمريكيا بشأن النظر فى تفاصيل الخطة المصرية العربية. وأوضح أنه سيتم إنشاء صندوق لتمويل إعادة الإعمار وكذلك تدريب من ٥ الى ٨ آلاف من الشرطة الفلسطينية فى مصر والأردن كما سيتم خلال الفترة القادمة اللجوء الى مجلس الأمن لدراسة تأسيس وجود دولى فى الأراضى الفلسطينية فى غزة والضفة الغربية، بما فى ذلك من خلال تبنى قرار للمجلس لنشر قوات حفظ سلام أو حماية دولية بتكليف واختصاصات واضحة، وفى إطار وبرنامج زمنى يضمن تأسيس دولة فلسطينية مستقلة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.