أحدث الأخبار مع #اللجنةالأولمبيةالسعودية


الصباح العربي
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الصباح العربي
العين على المستقبل.. تركي آل الشيخ يتولى قيادة الملاكمة السعودية في حقبة جديدة
آية جمال في حدث مميز اليوم، تم تعيين تركي آل الشيخ رئيسًا الاتحاد السعودي للملاكمة إلى عام 2028، وهذا طبقًا لقرار الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة، بجانب رئيس اللجنة الأولمبية السعودية. ويعتبر آل الشيخ من أهم الداعمين لرياضة الملاكمة، وتم تصنيفه من بين أهم الشخصيات تأثيرًا في هذا المجال لعام 2024، من قبل مجلة "Sports Illustrated". وقد عبر آل الشيخ عن امتنانه لهذه الثقة عبر منصات التواصل الاجتماعي، شاكراً خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، وكذلك اللجنة الأولمبية السعودية على دعمهم المستمر.


الوئام
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
باستثمارات تتجاوز 250 مليار ريال.. فرص واعدة للقطاع الرياضي بالسعودية
الوئام – خاص قبل عدة أيام اختتمت في الرياض النسخة الأولى من منتدى الاستثمار الرياضي، الذي شهد التوقيع على 60 اتفاقية استثمارية، بمشاركة أكثر من 50 جهة وشريكًا إستراتيجيًا، الأمر الذي يعكس جاذبية وحيوية القطاع الرياضي السعودي. وقد شهد القطاع الرياضي في المملكة تطورات استثنائية بفضل الدعم الكبير من القيادة الرشيدة، وذلك ضمن رؤية السعودية 2030 التي تهدف إلى تعزيز الرياضة كجزء أساسي من الحياة اليومية وتحقيق أهداف اقتصادية واجتماعية طموحة. القيمة السوقية للقطاع الرياضي ونتيجة لتلك الجهود الجبارة، ارتفعت القيمة السوقية لقطاع الرياضة في السعودية ارتفعت من أقل من 5 مليارات ريال في عام 2016 إلى حوالي 32 مليار ريال في الوقت الحالي، مع استهداف الوصول إلى 83 مليار ريال بحلول عام 2030. كما ارتفعت نسبة ممارسة الرياضة في المجتمع السعودي إلى قرابة 50% بعدما كانت حوالي 13% قبل إطلاق الرؤية الأمر الذي يعكس نجاح المبادرات المجتمعية والتحفيزية. ولتلبية الطلب المتزايد على الأنشطة الرياضية تم التوسع في تأسيس الاتحادات الرياضية التي زادت بعدد 70 اتحادًا رياضيًا جديدًا منذ عام 2016م في كافة الألعاب الرياضية لتلائم احتياجات كافة الشرائح الاجتماعية بما يعكس تنوع القاعدة الرياضية السعودية واتساعها لتشمل فئات لم تتح لها الفرصة من قبل لممارسة الرياضة. حماية المحتوى الرياضي وتولي المملكة اهتمامًا كبيرًا بحماية المحتوى الرياضي من القرصنة، إدراكًا منها لأهمية هذه الخطوة الجوهرية من أجل تعزيز الاستثمار الرياضي والحفاظ على المنافسة وضمان استدامة المنافسات على المدى الطويل. ويتجلى ذلك في تحديث وتطوير الأنظمة والقوانين المتعلقة بحماية حقوق الملكية الفكرية، بما يشمل حقوق البث والنشر للمحتوى الرياضي، وذلك لمواكبة التطورات التقنية وتوفير إطار قانوني رادع للمخالفين. وخلال استضافته في إحدى الجلسات الحوارية أكد خافيير تيباس على أهمية حماية المحتوى الرياضي من القرصنة، مشيرًا إلى أن 'حماية المحتوى يمثل خطوة جوهرية من أجل الاستثمار الرياضي والحفاظ على المنافسة وضمان الاستدامة في المنافسات على المدى الطويل'. الاستثمارات والبنية التحتية ولتحقيق التنافسية وجذب المستثمرين إلى القطاع الرياضي، تم إطلاق مشروع خصخصة الأندية الرياضية، حيث استحوذت شركات وطنية كبرى على أندية عريقة لتعزيز الاستدامة المالية والحوكمة. وتضمنت خطة الاستثمار في الرياضة السعودية الصادرة في 2021 أكثر من 88 فرصة استثمارية، من بينها 20 فرصة استثمارية ذات أولوية، تشمل الأندية الرياضية، والأكاديميات، والملابس والمعدات الرياضية، والمرافق الرياضية، بقيمة إجمالية تصل إلى 20 مليار دولار. ويتوقع محمد المسحل الأمين العام السابق لـ اللجنة الأولمبية السعودية أن يتخطى الاستثمار الرياض في المملكة حاجز الـ 250 مليار ريال خلال السنوات الست المقبلة، مع استمرار التوسع المتسارع في المشاريع الحيوية المرتبطة بقطاع الرياضة. وتشمل الفرص الاستثمارية الواعدة في القطاع الرياضي تطوير الملاعب والمنشآت الرياضية العالمية المستوى، مما يعزز قدرة المملكة على استضافة الفعاليات الكبرى. فعاليات رياضية عالمية وخلال السنوات الأخيرة استضافت المملكة أكثر من 100 بطولة وفعالية دولية، مثل سباقات الفورميلا 1 وكؤوس السوبر الإسباني والإيطالي، وبطولات الملاكمة العالمية. ومن المقرر أن تستضيف السعودية العديد من الفعاليات الرياضية الكبرى من بينها بطولة كأس التحدي الآسيوي في 2026 وكأس أمم آسيا لكرة القدم في 2027 وبطولة العالم لدراجات الطرق غير المرصوفة في 2028 والألعاب الأوليمبية الشتوية في 2029. أما درة تاج البطولات الرياضية فسيكون في 2034 حين تستضيف بطولة كأس العالم لكرة القدم والتي ستشمل مشاركة 48 منتخبًا للمرة الأولى في دولة واحدة. الأثر الاجتماعي المستدام وتعمل الرياضة على تعزيز قيم التسامح والتعاون والمنافسة الشريفة، مما يساهم في بناء مجتمع صحي ونشط، كما أن البرامج والحملات التوعوية التي تحث على ممارسة الرياضة واللياقة البدنية ترسخ ثقافة الرياضة بين المواطنين، وتعمل على تحقيق أهداف رؤية 2030 فيما يخص بناء مجتمع حيوي ورفع جودة الحياة وزيادة العمر المتوسط للسكان في المملكة.


العربية
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
شغف نحو القمم الأولمبية
صناعة رياضة العالم بأكملها تبلغ نحو ثلاثة تريليونات دولارٍ، ونحن في الرياضة السعودية نعيش عصرًا جديدًا من التحول مدفوعًا بشغفٍ جديدٍ من أعضاء اللجنة الأولمبية السعودية الذين يسعون لتحويل الطموحات إلى واقعٍ ملموس. إن إعادة تشكيل اللجنة الأولمبية باختيار أسماءٍ مؤهلةٍ ومتحمِّسةٍ، تعكس تطلعات رؤية 2030 بقيادة سمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، التي تهدف إلى تحقيق الإنجازات الأولمبية، وجعل الرياضة صناعةً وطنيةً، تنافس عالميًا. شغفٌ، يحول الطموحات إلى إنجازاتٍ، وهو ما يدركه أعضاء اللجنة الأولمبية السعودية، فتحقيق الإنجازات الأولمبية ليس مجرَّد هدفٍ، وإنما أيضًا مسؤوليةٌ وطنيةٌ، تتطلَّب التخطيط الاستراتيجي، والعمل المستمر، ومن هذا المنطلق، يركزون على: • صناعة الأبطال الأولمبيين عبر اكتشاف المواهب الرياضية في سنٍّ مبكرة، وتوفير أفضل بيئات التدريب لهم. • تهيئة بيئةٍ رياضيةٍ احترافيةٍ من خلال دعم الرياضيين ماليًّا وتقنيًّا، وتوفير مدربين عالميين، ومرافق تدريبٍ بمعاييرَ أولمبيةٍ. • التعاون الدولي لتعزيز فرص الاحتكاك مع نخبة الرياضيين والمدربين في العالم، وابتعاث اللاعبين للمراكز المتقدمة. • تطوير وتدريب الكوادر الإدارية عبر دوراتٍ تخصصيةٍ، ترفع من كفاءة الاتحادات الرياضية، وتضمن استدامة النجاح. شغف قائدٍ، لابد أن يحول الرياضة إلى صناعةٍ وطنيةٍ، فطموح اللجنة لا يتوقف عند الإنجازات الأولمبية، بل ويمتدُّ أيضًا إلى جعل الرياضة قطاعًا اقتصاديًَّا حيويًّا عبر: • تحفيز الاستثمار الرياضي من خلال شراكاتٍ مع القطاع الخاص لتطوير الأندية والأكاديميات ورعاية اللاعبين. • استضافة البطولات العالمية لتعزيز مكانة المملكة كمركزٍ رياضي دولي، وجذب السياحة الرياضية. • نشر ثقافة الرياضة المجتمعية لرفع نسبة الممارسين، وتحقيق جودة الحياة، وهو ما نراه في أبرز ملامح رؤية الخير. يجب أن ندرك أن هناك جانبًا مهمًّا، وهو التطوير الإداري والتثقيف الرياضي، ويضاف إلى تطوير الأداء الفني للرياضيين، ويجب أن تسعى اللجنة الأولمبية إلى إحداث نقلةٍ نوعيةٍ في الإدارة الرياضية من خلال: • تأهيل الكوادر الإدارية عبر برامج تعليميةٍ متخصِّصةٍ، تضمن كفاءة إدارة الاتحادات الرياضية. • تنظيم دوراتٍ تثقيفيةٍ للرياضيين لتعزيز الوعي بالاحترافية والانضباط، وتمكينهم من تمثيل المملكة بأفضل صورةٍ. • تبنِّي معايير الحوكمة الرياضية لضمان الشفافية والاستدامة في القرارات الإدارية. أخيرًا. بفضل هذا الشغف الذي ينعكس على أعضاء اللجنة الأولمبية والتزامهم، تسير المملكة نحو مستقبلٍ رياضي مشرقٍ، يضعها على خارطة التفوق الأولمبي والصناعة الرياضية، ويجعل من الرياضة مصدر فخرٍ عالميًّا للمملكة.


النهار
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
السعودية والرياضات الإلكترونية... "خريطة" طريق نحو كتابة التاريخ
إذا كانت كرة القدم من الرياضات الأكثر مشاهدة ومتابعة في السعودية، خصوصاً في السنوات الأخيرة حين بدأ توافد النجوم، إلا أن التطور الكبير في مختلف الألعاب الأخرى يعد أيضاً سلاحاً جديداً للمملكة من أجل الاستثمار فيها. بالفعل، بدأت السعودية خلال السنوات الأخيرة بفرض نفسها على الساحة العربية والخليجية والعالمية بإقامة العديد من دورات الألعاب الإلكترونية، حتى وصل الأمر أخيراً إلى منحها حق استضافة الدورة الأولى من الألعاب الأولمبية الإلكترونية عام 2027. وقالت اللجنة الأولمبية الدولية في بيان سابق لها إن "الدورة الأولى من الألعاب الأولمبية الإلكترونية، وهي حدث تاريخي في عالم الرياضات الإلكترونية وداخل الحركة الأولمبية، ستقام عام 2027 في الرياض في المملكة العربية السعودية". وكان الاجتماع مثمراً بين وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل ورئيس اللجنة الأولمبية الدولية الألماني توماس باخ في الرياض، خلال الأسابيع الماضية، في وقت كانت فيه الألعاب مقررة خلال العام الحالي، من أجل منح الفرصة للمشاركين من كل دول العالم، لخوض تجربة تصاعدية، تمهيداً لإقامة الحدث الأول من نوعه تاريخياً بعد عامين في المملكة. شراكة 12 عاماً وحرصت اللجنة الأولمبية الدولية في السنوات الأخيرة على دمج الرياضات الإلكترونية في الحركة الأولمبية، وقررت قبل انطلاق دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في باريس إطلاق حدث منفصل تماماً عن الألعاب الكلاسيكية. وفي إطار هذه الخطوة، أبرمت اللجنة الأولمبية الدولية في تموز/يوليو الماضي شراكة مدتها 12 عاماً مع اللجنة الأولمبية السعودية لاستضافة أولمبياد الرياضات الإلكترونية المستقبلية بين 2025 و2037، وفق وتيرة لم تحدد. بيد أن تكييف الرياضات الإلكترونية مع المبادئ الأولمبية ومن بينها تشكيل المنتخبات الوطنية، والمفاوضات مع ناشري الألعاب، واحترام مبدأ "اللاعنف" الذي ذكره باخ، أثبت أنه مهمة معقدة وقد كثُرت شائعات التأجيل في الآونة الأخيرة. وأوضح باخ، أنه بعد اجتماع في الرياض، قبل نحو أسبوعين، بين رئيس اللجنة الأولمبية وولي العهد الأمير محمد بن سلمان ووزير الرياضة السعودي، قررت اللجنة الأولمبية الدولية والمملكة العربية السعودية وضع "خريطة طريق" نحو هذا الحدث الجديد. كذلك أنشأت اللجنة الأولمبية شراكة مع مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية التي "ستوفر خبرتها في ما يتعلق باختيار الألعاب وهيكل البطولة والمشاركة في النظام البيئي"، وستعمل على وجه الخصوص على "وضع مبادئ التأهل" لهذه الألعاب المستقبلية، وفقاً للجنة الأولمبية الدولية. وتكثف السعودية استثماراتها في مجال الرياضات الإلكترونية، إذ ترى فيه "مدخلاً" لتطوير قطاع ألعاب الفيديو الخاص بها، وفق ما يؤكد الأمير فيصل بن بندر بن سلطان آل سعود المسؤول عن هذه الاستراتيجية. وقال الأمير السعودي، وهو رئيس الاتحاد الدولي للرياضات الإلكترونية، في أيار/مايو 2024: "نريد أن نصبح محوراً عالمياً لألعاب الفيديو والرياضات الإلكترونية". وكانت المملكة أعلنت في 2022 استراتيجية استثمارية بقيمة 38 مليار دولار، تلحظ خصوصاً استحداث 39 ألف فرصة عمل مرتبطة بقطاع الألعاب أو الرياضة الإلكترونية، مع السعي الى أن تمثّل هذه القطاعات واحداً في المئة من إجمال الناتج المحلي بحلول عام 2030. ويوضح الأمير فيصل أن ألعاب الفيديو والرياضات الإلكترونية "تستحضر بطبيعة الحال" بلداناً مثل اليابان أو كوريا الجنوبية، لكننا "نريد أن تكون السعودية جزءاً من هذه المعادلة. الرياضة الإلكترونية بوابة لطموح أكبر بكثير"، لأن "ما نريد بناءه هو صناعة شاملة لألعاب الفيديو".

سعورس
١١-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- سعورس
المملكة تستضيف دورة الألعاب الأولمبية الإلكترونية في 2027
جاء الإعلان إثر الاجتماع الذي عقده الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، برئيس اللجنة الأولمبية الدولية الألماني توماس باخ في الرياض. ويأتي تأجيل الألعاب سنتين لمنح الفرصة للمشاركين من جميع دول العالم، لخوض تجربة تصاعدية، تمهيداً لإقامة الحدث الأول من نوعه تاريخياً عام 2027 في المملكة. وحرصت اللجنة الأولمبية الدولية في السنوات الأخيرة على دمج الرياضات الإلكترونية في الحركة الأولمبية، وقررت قبل انطلاق دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في باريس إطلاق حدث منفصل تمامًا عن الألعاب الكلاسيكية. وفي إطار هذه الخطوة، أبرمت اللجنة الأولمبية الدولية في تموز/يوليو الماضي شراكة مدتها 12 عامًا مع اللجنة الأولمبية السعودية لاستضافة أولمبياد الرياضات الإلكترونية المستقبلية بين 2025 و2037، وفق وتيرة لم يتم تحديدها. بيد أن تكييف الرياضات الإلكترونية مع المبادئ الأولمبية من بينها تشكيل المنتخبات الوطنية، والمفاوضات مع ناشري الألعاب، واحترام مبدأ «اللاعنف» الذي ذكره باخ، أثبت أنه مهمة معقدة وقد كثُرت شائعات التأجيل في الآونة الأخيرة. وأوضح باخ، أنه بعد اجتماع الأحد في الرياض بين رئيس اللجنة الأولمبية وولي العهد الأمير محمد بن سلمان ووزير الرياضة السعودي، قررت اللجنة الأولمبية الدولية والمملكة العربية السعودية وضع «خارطة طريق» نحو هذا الحدث الجديد. كما أنشأت اللجنة الأولمبية شراكة مع مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية التي «ستوفر خبرتها فيما يتعلق باختيار الألعاب وهيكل البطولة والمشاركة في النظام البيئي»، وستعمل على وجه الخصوص على «وضع مبادئ التأهل» لهذه الألعاب المستقبلية، وفقاً للجنة الأولمبية الدولية.