أحدث الأخبار مع #المحاكم


LBCI
منذ يوم واحد
- سياسة
- LBCI
أسرار الصحف 19-5-2025
- نُقِل عن مصدر دبلوماسي أنّ المخاوف التي رافقت الانتخابات البلدية تصبّ في مصلحة "تيار المستقبل" ورئيسه سعد الحريري. - لوحظ انتظام العمل في المحاكم والعدليات عقب تعيين رئيس هيئة التفتيش القضائي القاضي أيمن عويدات وقيامه بجولات على قصور العدل في المناطق حيث لمس المحامون والمتقاضون تغيراً إيجابياً. - يشارك وزير الزراعة السوري أمجد بدر في مؤتمر زراعي في بيروت في 21 الحالي ليكون الوزير السوري الثاني الذي يحضر الى لبنان بعد وصول الرئيس أحمد الشرع الى الرئاسة. - تتوقّف جهات عدة في عكار عند ناشط سياسي سني لمعرفة إذا ما سيترشّح للانتخابات النيابية المقبلة مستفيداً من علاقاته مع فاعليات عدة في المحافظة وناخبيها زائد تواصله مع الخارج. - يجري التحضير لقيام الفائزين والخاسرين في الانتخابات البلدية الأخيرة في الشوف وعالية من المحسوبين على الحزب التقدمي الاشتراكي بزيارة المختارة ولقاء رئيس "اللقاء الديموقراطي" النائب تيمور جنبلاط بغية رأب الصدع بين أكثر من عائلة وخصوصاً في بلدتَين شوفيّتَين. - تدور ضجة كبيرة بعد انتخاب مجلس بلدي في قضاء جبيل حيال اسم رئيس البلدية بعد فوز لائحة بـ8 أعضاء وسقوط رئيسها والثانية بـ7، وتعمل جهات على عرقلة الاتصالات التي تنشط على خط التوافق بين اللائحتين لانتخاب الرئيس ونائبه. الجمهورية - يجري العمل على اتخاذ قرارات بتشكيلات مجتزأة في سلك بارز، ما يؤشر إلى وجود صعوبات أمام إجراء مناقلات شاملة قريباً. - تردّد في دوائر سياسية، سراً، أنّ موفداً بارزاً قد يكون أمام إنهاء مهمّاته في لبنان ليُعلن بعد ذلك بساعات موعداً لمجيئه إلى لبنان مجدّداً. - طلب مسؤول حزبي موعداً من أحد المسؤولين الرسميِّين في محاولة أخيرة يائسة لإنقاذ نفسه من خسارة مؤكّدة في استحقاق. اللواء - يقول مصدر دبلوماسي في اللجنة الخماسية أن الحوار بين الدولة والحزب ناشط، وأنه تم إستلام عدد من المواقع شمال الليطاني بعيداً عن الأضواء والإعلام وفقاً لما تم الإتفاق عليه بين الطرفين. - شعر تيار سياسي بتراجع نفوذه بعد التراجع الحاد في الإنتخابات البلدية، وتخلِّي الحلفاء عنه في أكثر من دائرة بسبب خلافات متراكمة معهم. - اعتبر متابعون لمسيرة العهد أن عدم تعيين أعضاء في مجلس الإنماء والإعمار في جلسة مجلس الوزراء الأخيرة بمثابة هدر للزخم الذي أحاط بالعهد والحكومة ورهانات الخارج والداخل على سرعة تحقيق الإصلاحات المطلوبة. البناء - يقول خبراء ماليون إن الأرقام الثابتة لما حققه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في جولته الخليجية يمثل 500 مليار دولار هي صفقات السلاح وشراء الطائرات، لكن الأرقام الخاصة بالاستثمارات تحتاج إلى التدقيق حسب وجهة الاستثمار ووجود بنى تحتية ومصادر مواد أوليّة وخبرات مهنية قادرة على استيعابه بالقياس لما جرى عندما قرّر الرئيس جو بايدن تأسيس شركة حاضنة لصناعة الموصلات الدقيقة برأسمال خمسين مليار دولار. ودعا المستثمرين الأميركيين للانطلاق بالمشروع بمساهمة الشركة الحاضنة بـ 10% من الرأسمال اللازم لأي مشروع وتجمع على الورق رقم 500 مليار لمساهمين جاهزين للشراكة، لكن المشروع تبخّر بعدما تبين أن المواد الأولية مصدرها روسيا والصين وأن الخبرات اللازمة غير قادرة على استيعاب هذا المبلغ. - قال خبير في الشؤون الإسرائيلية إن عقدة الجولان بين الحكومة السورية وإسرائيل تشبه عقدة القدس والاستيطان بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل، حيث المشكلة ليست في رغبة الحكومتين الفلسطينية والسورية بإنجاز تفاهم مع إسرائيل تحت المظلة الأميركية وبدعم التمويل العربي، لكن المشكلة هي ألا مشروعية لأي مسؤول إسرائيلي يتنازل عن القدس والاستيطان أو الجولان، ولكن مثلها لا مشروعية لأي مسؤول سوري أو فلسطيني يتنازل عن القدس والاستيطان والجولان، وبالنسبة لمثال كامب ديفيد يبقى أن أيّ مسؤول عربي يرغب بالالتحاق بالركب يحتاج إلى أن ينال سيناءه، كما نال الرئيس أنور السادات سيناءه.


رؤيا نيوز
منذ 4 أيام
- سياسة
- رؤيا نيوز
وزارة العدل تعلن نيتها إتلاف أوراق وقضايا في بعض المحاكم النظامية
أعلنت وزارة العدل عن نيتها إتلاف عدد من القضايا وأوراق قضائية في بعض المحاكم النظامية. ودعت الوزارة في الإعلان الصادر في الجريدة الرسمية، أخيرا، أصحاب الشأن وذوي العلاقة ممن يرغب باسترداد ما أبرزوه من وثائق أو الحصول على صورة مصدقة عنها، أو عن أي إجراء أو قرار في القضايا المطلوب إتلافها، مراجعة دائرة تنفيذ المحاكم المذكورة، في موعد أقصاه 3 أشهر، من تاريخ نشر الإعلان في الجريدة الرسمية. وذكر الإعلان، أنه استنادا لأحكام المادة 7 من نظام إتلاف القضايا والأوراق القضائية في المحاكم النظامية رقم 44 لسنة 2005 وتعديلاته، فقد تقرر إتلاف عدد من القضايا التنفيذية المسددة والمنتهية في محكمة بداية السلط من سنة 1960 وحتى الأول من نيسان للعام 2022، وإتلاف أوراق قضائية في محكمة المفرق الابتدائية (صلح جزاء) منذ عام 1997 لغاية عام 2022، وإتلاف قضايا حقوقية في محكمة صلح بني عبيد من عام 2002 ولغاية عام 2009


رؤيا نيوز
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
وزارة العدل: 605 عقوبات بديلة و45 ألف جلسة محاكمة عن بُعد منذ بداية العام
أصدرت وزارة العدل نحو 155,042 ألف شهادة عدم محكومية منذ بداية العام الحالي حتى 30 نيسان 2025. وقالت الوزارة، الأحد، إنها استقبلت نحو 1,230 طلب مساعدة قانونية خلال نفس الفترة. وفي إطار تطوير منظومة العدالة، نفذت الوزارة 605 عقوبات بديلة عن الحبس، وعقدت 45,256 ألف جلسة محاكمة عن بُعد، إضافة إلى تطبيق السوار الإلكتروني في 65 حالة. وفيما يتعلق بالتحول الرقمي، بينت الوزارة أن عدد الأوراق القضائية المؤرشفة إلكترونيا بلغت 12.965,065 مليون ورقة، مؤكدة استمرار جهودها في تعزيز العدالة وتسهيل الوصول إلى الخدمات القانونية للمواطنين. وبحسب وزارة العدل، يهدف استبدال العقوبات السالبة للحرية (الحبس) إلى منح المحكومين ومرتكبي الفعل لأول مرة فرصة لإصلاح أنفسهم وعدم انقطاعهم عن مصدر رزقهم ومنع اختلاطهم بمعتادي الإجرام والقضايا الكبرى. ويشار إلى أن مشروع القانون المعدِّل لقانون العقوبات لسنة 2025 والذي يُنتظر استكمال إجراءات إقراره من مجلس الأعيان، قد وفر بدائل جديدة للمحاكم بدلا من العقوبة السالبة للحرية، بالإضافة إلى البدائل المنصوص عليها في القانون الساري، وفقا لوزير العدل بسام التلهوني. وقال التلهوني ، إنّ مشروع القانون منح المحاكم سلطة تقديرية أكبر في الاستبدال، بحيث أصبحت تشمل الأحكام التي لا تتجاوز مدة العقوبة السالبة للحرية 3 سنوات، بعد أن كانت سنة واحدة فقط. وبيّن أن مشروع القانون استحدث خيار إلزام المحكوم عليه بالإقامة في منزله أو في منطقة جغرافية محددة، مع المراقبة الإلكترونية؛ أي أنه يمكن إخضاع المحكوم عليه للإقامة الجبرية في منزله أو في مكان آخر، كما يمكن استخدام هذا البديل لمن يعانون من أمراض تستدعي وجودهم تحت الرعاية الصحية. ويأتي تطبيق بدائل العقوبات السالبة للحرية للتخفيف من اكتظاظ مراكز الإصلاح والتأهيل، وتجنيب غير المكررين الدخول إلى هذه المراكز، باعتبارهم ليسوا من أصحاب السوابق، بهدف ضمان عدم تكرار الجريمة؛ إذ إن دخول المحكوم عليه إلى مراكز الإصلاح قد يؤدي إلى اختلاطه بأصحاب السوابق. وتهدف بدائل العقوبات السالبة للحرية أيضا إلى تخفيف العبء عن الأفراد، وإعادة دمجهم في المجتمع، وإصلاح سلوكهم، ومنحهم فرصة جديدة، بشرط ألّا يكون المحكوم عليه مكررا للجرم، وفي حال تكرار الجرم، لا يستفيد من تلك البدائل.


البيان
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
لماذا تراجعت شعبية ترامب في كاليفورنيا؟
لا تزال شعبية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، متراجعة للغاية في كاليفورنيا بعد مرور 100 يوم على توليه منصبه، حيث أعرب المحافظون والليبراليون على حد سواء، عن قلقهم من فعالية المحاكم الأمريكية في حال فرضت رقابة على سلطاته، بحسب ما أظهره استطلاع جديد للرأي أجراه معهد الدراسات الحكومية في جامعة كاليفورنيا بمدينة بيركلي، بمشاركة صحيفة "ذا تايمز". وبشكل عام، أظهر الاستطلاع - الذي أجري في الأسبوع الأخير من شهر أبريل الماضي - عدم موافقة 68% من الناخبين المسجلين في كاليفورنيا على أداء الرئيس، مع اعتقادهم أن البلاد تسير في الطريق الخطأ، بحسب ما أوردته صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" الأمريكية في تقرير لها. وأظهر الاستطلاع أن الجمهوريين في كاليفورنيا، الذين يشكلون نحو ربع عدد الناخبين المسجلين، يواصلون دعم سياسات الرئيس، إلا أن 65% من الناخبين المسجلين في أنحاء الولاية يعتقدون أن تصرفات ترامب "تجاوزت صلاحياته الدستورية كرئيس"، ومن بينهم 24% من الجمهوريين و63% من المستقلين. وبالنظر إلى المستقبل، قال الناخبون إن ثقتهم في قدرة النظام القضائي الأمريكي على العمل كجهاز رقابي لترامب "في حال تجاوز سلطاته الدستورية"، منعدمة، حيث أعرب 13% فقط من إجمالي عدد الناخبين المسجلين عن ثقتهم القوية في سلطات المحاكم. ولم يعرب سوى 51% فقط من الناخبين الذين يشاركون بوصفهم محافظين متشددين، و53% من الجمهوريين المسجلين، عن ثقتهم في قدرة القضاء على السيطرة على الرئيس في حال تجاوز سلطاته. ولم يقل سوى 27% فقط من بين الجمهوريين، إنهم واثقون تماما في القضاء. وأفادت "لوس أنجلوس تايمز" في تقريرها أنه منذ تولي ترامب منصبه، أطلق مسؤولو إدارته سلسلة من الهجمات على قضاة المحاكم الجزئية الذين أصدروا أحكاما ضدهم، كما تباطأوا في تنفيذ العديد من الأحكام القضائية - إن لم يكونوا قد تحدوها علانية - بما في ذلك أمر صادر عن المحكمة العليا في الولايات المتحدة بشأن ترحيل رجل من ماريلاند عن طريق الخطأ إلى سجن في السلفادور. وكشف الاستطلاع أنه حتى هذه اللحظة، يعتقد 27% من الناخبين أن ترامب قد تصرف في إطار سلطاته الدستورية، بينما لا يعتقد 65% ذلك. ومن جانبه، قال مارك ديكاميلو، مدير استطلاع "بيركلي آي.جي.إس"، وهو استطلاع دوري للرأي العام في كاليفورنيا بشأن القضايا المهمة في السياسة والسياسات العامة والقضايا العامة: "هذه أرقام مثيرة للاهتمام، لأن المرء قد يظن أن المواطنين سيقفون خلف النظام القضائي... إن ترامب يتخطى الحدود للغاية ويختبر النظام". ومن بين جميع الناخبين المسجلين، قال 61% إنهم يعتقدون أن فترة ولاية ترامب الثانية ستكون أسوأ من الأولى. وقال 33% فقط إن التغييرات التي يجريها ترامب على الحكومة الاتحادية سيكون لها تأثير إيجابي على كاليفورنيا. وقال ديكاميلو إن "الأرقام تتحدث عن نفسها نوعا ما، من الناحية التاريخية، حيث إنها منخفضة للغاية، إذ أن أكثر من 2 إلى 1، عدم موافقتهم على أداء ترامب خلال المئة يوم الأولى من ولايته". وتأتي هذه الأرقام متسقة بين مختلف التركيبات السكانية، حيث أعرب 68% من الناخبين من ذوي البشرة البيضاء، و64% من الناخبين اللاتينيين، و79% من الناخبين من ذوي البشرة السمراء، و71% من الناخبين الأمريكيين من ذوي الأصول الآسيوية وسكان جزر المحيط الهادئ في الولاية، عن عدم موافقتهم على أداء الرئيس. وكان ترامب قد واجه تراجعا مماثلا في نسب التأييد بين الناخبين في كاليفورنيا على مدار فترة ولايته الأولى، حيث وصلت إلى أدنى مستوياتها خلال صيف عام 2020، في ذروة تفشي جائحة فيروس كورونا، عندما أعرب 71% من الناخبين المسجلين في الولاية عن عدم رضاهم عن أدائه. وفي ذلك الوقت، لم يوافق سوى 29% على سجل الرئيس. ورغم الرفض التاريخي لترامب في أنحاء الولاية، لا يزال سكان كاليفورنيا ينظرون إلى فترة تولي الرئيس السابق جو بايدن، بمشاعر مختلطة، بحسب ما أظهره الاستطلاع. ويعد ما أورده الاستطلاع تقريرا قاتما لتقييم الأداء في واحدة من أكثر الولايات الأمريكية ذات الأغلبية الديمقراطية، حيث صوت 5ر63% من الناخبين لصالح بايدن في عام 2020. أما في الانتخابات التي أجريت عام 2024، وبعد انسحاب بايدن من السباق الرئاسي، صوت 5ر58% من الناخبين في الولاية لصالح نائبته كامالا هاريس، التي تنحدر من كاليفورنيا.