logo
#

أحدث الأخبار مع #المدرسةالوطنيةالعلياللفنونوالمهن

المدرسة الوطنية العليا للفنون والمهن بالرباط تُحدِث هيئة استشارية صناعية لربط التكوين بالتحول الاقتصادي
المدرسة الوطنية العليا للفنون والمهن بالرباط تُحدِث هيئة استشارية صناعية لربط التكوين بالتحول الاقتصادي

بالواضح

timeمنذ 15 ساعات

  • أعمال
  • بالواضح

المدرسة الوطنية العليا للفنون والمهن بالرباط تُحدِث هيئة استشارية صناعية لربط التكوين بالتحول الاقتصادي

في خطوة غير مسبوقة تعكس دينامية متجددة في ربط التعليم العالي بالنسيج الصناعي، أطلقت المدرسة الوطنية العليا للفنون والمهن بالرباط، سنة 2024، الهيئة الاستشارية الصناعية (DCI)، كآلية استراتيجية لإرساء شراكات فعالة بين الجامعة والمقاولة، من خلال مشاريع ابتكارية مشتركة وتكوينات ميدانية متقدمة. منصة شراكة تتجاوز التنظير تدشين الهيئة تم خلال المنتدى الأكاديمي-الصناعي الأول المنظم تحت الرعاية الملكية السامية، بحضور شركاء يمثلون قطاعات صناعية كبرى. لم تكن المبادرة مجرد إعلان نوايا، بل انطلقت بإبرام 16 اتفاقية شراكة فعلية، ما جعل منها نواةً لتحول نوعي في العلاقة بين التعليم والصناعة. شراكات استراتيجية تعزز السيادة الصناعية أبرز المحطات التي ميزت السنة الأولى من عمر المجلس: ماي 2025: مشاركة المدرسة في افتتاح موقع 'رونو للتكنولوجيا' بطنجة. فبراير 2025: توقيع شراكة مع TDM Aerospace لدعم التكوين والبحث في مجال الصناعات الجوية. فبراير 2025: تنظيم أول 'يوم للصناعات الطبية' بشراكة مع فاعلين حكوميين واقتصاديين. تكوين ميداني… وتشغيل مباشر الهيئة توفر فرص تدريب، مشاريع نهاية الدراسة، ولقاءات دورية بين الطلبة والمهنيين. وهذا ما يجعل من المجلس أداة عملية في مواءمة التكوين مع احتياجات السوق، وتسريع الاندماج المهني لخريجي المدرسة. رافعة وطنية للابتكار المشترك من خلال مشاريع بحث تطبيقي، ونماذج أولية، وتجارب صناعية ميدانية، يُجسد المجلس دورًا فاعلًا في الابتكار التشاركي، حيث تُنتج الحلول داخل فضاء مشترك بين الخبرة الأكاديمية والحاجة الصناعية. أثر يتجاوز جدران المدرسة تُشكل تجربة الهيئة نموذجًا قابلًا للتعميم على مؤسسات أخرى، في إطار التفكير الوطني حول إعادة صياغة العلاقة بين الجامعة والصناعة، بما يواكب أولويات المغرب في الذكاء الصناعي والتنمية المستدامة.

النسخة الأولى من "يوم الأجهزة الطبية" المنظم من طرف الفدرالية المغربية للصناعات الصحية
النسخة الأولى من "يوم الأجهزة الطبية" المنظم من طرف الفدرالية المغربية للصناعات الصحية

حدث كم

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • حدث كم

النسخة الأولى من "يوم الأجهزة الطبية" المنظم من طرف الفدرالية المغربية للصناعات الصحية

أكد رئيس الفدرالية المغربية للصناعات الصحية، نوفل لحلو، اليوم الثلاثاء بالرباط، أن التوفر على صناعة طبية مرنة يعد شرطا أساسيا لضمان السيادة الصحية الوطنية. وأوضح لحلو في كلمته خلال النسخة الأولى من 'يوم الأجهزة الطبية'، الذي نظمته الفدرالية المغربية للصناعات الصحية، أن جائحة كوفيد-19 أتاحت للمغرب فرصة فريدة لتقييم تحديات وركائز تطوير قطاع الأجهزة الطبية، مشددا على الأهمية الاستراتيجية لصناعة طبية مرنة لضمان السيادة الصحية. وفي معرض حديثه عن أهداف هذا الحدث، أوضح لحلو أن 'يوم الأجهزة الطبية' يسعى إلى جمع جميع الفاعلين المعنيين لتدارس رافعات التصنيع في القطاع، مع تحديد طموح لمضاعفة معدل الإدماج وعدد الموارد البشرية المؤهلة. من جهته، شدد مدير المدرسة الوطنية العليا للفنون والمهن بالرباط، سمير بلفقيه، على المسؤولية المشتركة بين الفاعلين الأكاديميين والمؤسسات والقطاع الخاص لضمان التنمية بالمملكة. وأشار بلفقيه إلى إطلاق الهيئة الاستشارية الصناعية التي تهدف إلى ضمان ملاءمة برامج التكوين والبحث والتطوير بالمدرسة الوطنية العليا للفنون والمهن مع احتياجات القطاع الصناعي، موضحا أنها تعمل كجسر بين المدرسة والقطاع الاقتصادي، مما يسهل التفاعل والشراكات بين مختلف الفاعلين. من جانبه، أكد رئيس جامعة محمد الخامس، محمد غاشي، في كلمة ألقيت نيابة عنه، التزام الهيئة الجامعية بتعزيز تنافسية الصناعة الطبية، مسلطا الضوء على إمكانات قوامها 050 ألف باحث مستعد لمواكبة هذا القطاع. وأشاد غاشي بالمبادرة التي أطلقتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، والتي خصصت 200 مليون درهم لتمويل المشاريع العلمية خلال السنوات الأربعة المقبلة. ويعقد يوم الأجهزة الطبية في المدرسة الوطنية العليا للفنون والمهن بالرباط، الشريك الأكاديمي للحدث، تحت إشراف وزارة الصحة والحماية الاجتماعية ووزارة الصناعة والتجارة. وتهدف هذه النسخة الأولى من اللقاء القطاعي الخاص بالأجهزة الطبية إلى تقييم الإنجازات، وتبادل الرؤى حول التحديات والفرص، واستشراف الآفاق المستقبلية لهذا القطاع. ويمثل هذا الملتقى السنوي للفاعلين في القطاع، فرصة لتعزيز الرؤية الاستراتيجية المشتركة وتوجيه المسار نحو تسريع التصنيع المحلي وزيادة الاندماج الوطني في هذا المجال الحيوي. تصريح لمنير حريتان مديرعام منتدب لشركة صناعة الادوية ح/م

التوفر على صناعة طبية مرنة شرط أساسي لتحقيق السيادة الصحية الوطنية
التوفر على صناعة طبية مرنة شرط أساسي لتحقيق السيادة الصحية الوطنية

تليكسبريس

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • تليكسبريس

التوفر على صناعة طبية مرنة شرط أساسي لتحقيق السيادة الصحية الوطنية

أكد رئيس الفدرالية المغربية للصناعات الصحية، نوفل لحلو، اليوم الثلاثاء بالرباط، أن التوفر على صناعة طبية مرنة يعد شرطا أساسيا لضمان السيادة الصحية الوطنية. وأوضح لحلو في كلمته خلال النسخة الأولى من 'يوم الأجهزة الطبية'، الذي نظمته الفدرالية المغربية للصناعات الصحية، أن جائحة كوفيد-19 أتاحت للمغرب فرصة فريدة لتقييم تحديات وركائز تطوير قطاع الأجهزة الطبية، مشددا على الأهمية الاستراتيجية لصناعة طبية مرنة لضمان السيادة الصحية. وفي معرض حديثه عن أهداف هذا الحدث، أوضح لحلو أن 'يوم الأجهزة الطبية' يسعى إلى جمع جميع الفاعلين المعنيين لتدارس رافعات التصنيع في القطاع، مع تحديد طموح لمضاعفة معدل الإدماج وعدد الموارد البشرية المؤهلة. من جهته، شدد مدير المدرسة الوطنية العليا للفنون والمهن بالرباط، سمير بلفقيه، على المسؤولية المشتركة بين الفاعلين الأكاديميين والمؤسسات والقطاع الخاص لضمان التنمية بالمملكة. وأشار بلفقيه إلى إطلاق الهيئة الاستشارية الصناعية التي تهدف إلى ضمان ملاءمة برامج التكوين والبحث والتطوير بالمدرسة الوطنية العليا للفنون والمهن مع احتياجات القطاع الصناعي، موضحا أنها تعمل كجسر بين المدرسة والقطاع الاقتصادي، مما يسهل التفاعل والشراكات بين مختلف الفاعلين. من جانبه، أكد رئيس جامعة محمد الخامس، محمد غاشي، في كلمة ألقيت نيابة عنه، التزام الهيئة الجامعية بتعزيز تنافسية الصناعة الطبية، مسلطا الضوء على إمكانات قوامها 050 ألف باحث مستعد لمواكبة هذا القطاع. وأشاد غاشي بالمبادرة التي أطلقتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، والتي خصصت 200 مليون درهم لتمويل المشاريع العلمية خلال السنوات الأربعة المقبلة. ويعقد يوم الأجهزة الطبية في المدرسة الوطنية العليا للفنون والمهن بالرباط، الشريك الأكاديمي للحدث، تحت إشراف وزارة الصحة والحماية الاجتماعية ووزارة الصناعة والتجارة. وتهدف هذه النسخة الأولى من اللقاء القطاعي الخاص بالأجهزة الطبية إلى تقييم الإنجازات، وتبادل الرؤى حول التحديات والفرص، واستشراف الآفاق المستقبلية لهذا القطاع. ويمثل هذا الملتقى السنوي للفاعلين في القطاع، فرصة لتعزيز الرؤية الاستراتيجية المشتركة وتوجيه المسار نحو تسريع التصنيع المحلي وزيادة الاندماج الوطني في هذا المجال الحيوي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store