أحدث الأخبار مع #المرسي


بوابة ماسبيرو
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة ماسبيرو
خبير بالتوظيف الدولي: اهتمام كبير بتأهيل العمالة المصرية للأسواق العالمية
قال المهندس عبد الرحيم المرسي، نائب رئيس شعبة التوظيف بالغرفة التجارية بالقاهرة خبير التوظيف الدولي إن الدولة المصرية تبذل جهودًا كبيرة في تطوير منظومة التدريب المهني، وذلك في إطار توجيهات القيادة السياسية بالتركيز على تنمية العنصر البشري باعتباره ركيزة التنمية المستدامة. وأوضح المرسي خلال حواره في برنامج مصر الأن المذاع على شاشة قناة النيل للأخبار أن الرئيس عبد الفتاح السيسي وجه بأهمية تطوير مراكز التدريب المهني وتوفير شهادات معتمدة، وهو ما تم ترجمته إلى تعاون فعّاَل بين وزارات العمل والتجارة والصناعة لإنشاء مراكز تدريب قوية تلبي احتياجات السوقين المحلي والدولي. وأشار إلى أن مصر تمتلك ثروة بشرية كبيرة، وتُعد العمالة الفنية المصرية من الفئات المطلوبة بشدة في الخارج، خاصة في التخصصات الصناعية، مؤكدًا أن مجالات مثل الكهرباء والميكانيكا والمساحة تشهد إقبالًا كبيرًا، إلى جانب الطلب العالمي المتزايد على مبرمجي الحاسب الآلي، وهو ما دفع الدولة للتركيز مؤخرًا على هذا القطاع لسد العجز فيه. وبيَّن أن هناك فارقًا واضحًا بين"الحرفي" و"الفني"، موضحًا أن الحرفي غالبًا ما يفتقد التأهيل الأكاديمي، بينما الفني حاصل على تعليم جامعي أو متوسط، بالإضافة إلى المهارات العملية، مشيرًا إلى أن دولًا صناعية كبرى مثل ألمانيا تعتمد اعتمادًا كبيرًا على الفنيين وتواجه عجزًا في هذا المجال. ولفت المرسي النظر إلى وجود تعاون دولي ملحوظ في مجال التدريب، حيث أقامت الدولة شراكات مع جهات أجنبية مثل مركز"الدون بوسكو" الإيطالي لتطوير منظومة التدريب، بالإضافة إلى إنشاء الكليات التكنولوجية التي تمثل نقلة نوعية في تأهيل الكوادر الفنية المؤهلة علميًا وعمليًا. وعن اعتماد الشهادات دوليًا، أوضح المرسي أن وزارة العمل تصدر شهادات قياس مهارة، وهناك اختبارات تخصصية مطلوبة من بعض الدول مثل السعودية وألمانيا لضمان كفاءة العمالة، كما يتم تدريب بعض الفئات كالممرضين داخل مستشفيات حكومية وفقًا لبروتوكولات دولية قبل السفر. وفيما يخص حماية حقوق العمالة المصرية في الخارج أشار إلى أن أغلب المشكلات السابقة كانت بسبب سفر عمالة غير مؤهلة، مؤكدًا أن الوضع اختلف الآن بفضل العقود الواضحة والاختبارات التي تسبق السفر، إلى جانب الرقابة الصارمة على الشركات المرخصة من وزارة العمل. واختتم المهندس عبد الرحيم المرسي حواره بالتأكيد أن تطوير منظومة التدريب المهني يعد خطوة استراتيجية نحو تصدير عمالة مصرية مؤهلة قادرة على المنافسة في الأسواق العالمية، داعيًا إلى مواصلة التعاون بين الدولة والقطاع الخاص لتحقيق هذا الهدف الوطني. يذاع برنامج مصر الآن يوميًا على شاشة قناة النيل للأخبار


الدستور
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
توريد أكثر من 360 ألف طن قمح حتى الآن في الوادي الجديد
أعلن وكيل وزارة الزراعة بمحافظة الوادي الجديد الدكتور مجد المرسي، أن كميات القمح التي تم توريدها داخل وخارج المحافظة ارتفعت اليوم الأربعاء، إلى 360 ألفا و865 طنا و935 كيلو جراما من القمح، وسط استمرار المتابعة المستمرة لموسم الحصاد على مستوى المحافظة. وأوضح المرسي - في بيان - أن المساحة المنزرعة بالقمح هذا الموسم بلغت أكثر من 343 ألف فدان، كما بلغت معدلات ما تم حصاده على مستوى المحافظة 218 ألفا و400 فدان على مستوى المساحات المنزرعة بالقمح في مراكز المحافظة. وأشار إلى المتابعة اليومية لعملية التوريد بالصوامع وشون البنك الزراعي ومحطات التقاوى والمطاحن خارج المحافظة من خلال اللجان المتخصصة وتشمل ممثلين من التموين والزراعة وسلامة الغذاء، وذلك لمواكبة توجهات الدولة وتعزيز التنسيق بين كافة الأطراف المعنية، في ظل الأهمية الاستراتيجية لمحصول القمح كعنصر أساسي في دعم الأمن الغذائي، والعمل على حل أي معوقات قد تواجه عمليات التوريد، وتسهيل الإجراءات أمام المزارعين، بصوامع الخارجة، وصوامع شرق العوينات التى تسع نحو 60 ألف طن. وقد استلمت وزارة التموين والتجارة الداخلية، 2 مليون و10 آلاف و963 طن و281 كيلوجرام قمح محلي منذ بدء توريد المحصول لموسم 2025 في 15 أبريل الماضي وحتى يوم الإثنين، وفق مصادر حكومية مطلعة. يذكر أن سعر توريد أردب القمح في الموسم الجاري يبدأ من 2100 جنيه وحتي 2200 حسب درجة النظافة في الكميات الموردة، ويتم سداد مستحقات المزارعين فور تسليم الكميات لنحو 450 نقطة تجميع على مستوى الجمهورية، أو خلال 24 ساعة على أقصي تقدير.


بلدنا اليوم
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بلدنا اليوم
المفاوضات الأمريكية الإيرانية.. هل تفقد طهران وكلائها في المنطقة؟
لعبة شطرنج سياسية معقدة تُلعب الآن في الشرق الأوسط، كل طرف من المشاركين يحاول اقتناص من يمكن من المكاسب وبأقل قدر من التنازلات، ولعل الجانب الأهم من هذه اللعبة في الأيام الأخيرة، هي المفاوضات التي تجرى بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران، والتي في ظاهرها تدور حول برنامج إيران النووي، ولكن في باطنها لربما توجد أشياء آخرى تقلب مستقبل الشرق الأوسط وتغير ملامحه وقف تحليلات السياسيين. عمان احتضنت الجلسة الأولى من المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران، حول البرنامج النووي، حيث يدور القلق الأمريكي من تخصيب إيران لـ70 كليو جرامًا من اليورانيوم، بنسبة 60%، وهي نسبة تتيح نظريا تصنيع قنبلتين نوويتين، غير أن إيران تمتلك أيضا 400 طن من اليورانيوم المخصب بنسبة 20%، إذ يمكنها من تصنيع 3 قنابل إضافية، حيث تثير هذه الأرقام مخاوف واشنطن من اقتراب طهران لـ" العتبة النووية". وفق تصريحات وزير خارجية فإن المفاوضات التي شهدتها الأيام الماضية، تحمل نوع من التفاؤل للتوصل إلى اتفاق بين البلدين، الأمر الذي أثار شكوك العديد من المحللين، مع توقعاتهم بأن إيران قد تكون قدمت العديد من التنازلات من أجل الوصول إلى نقطة بداية جديدة حول علاقتها مع أمريكا، وهو ما نستعرضه خلال السطور التالية. تراجع إيران اقتصاديا تأثر الاقتصاد الإيراني في الآونة الأخيرة، بسب العقوبات الاقتصادية التي تزداد كل حين منذ 2018، إذ تعد التبعية التاريخية لعائدات النفط لا تزال أكبر النقط ضعفا في اقتصاد طهران، ما يجعله يعيش حالة هشاشة أمام العقوبات والتطورات السياسية الخارجية، إذ تشير التوقعات أن مستقبل الاقتصاد الإيراني يعتمد على طبيعة العلاقات بين طهران وواشنطن. د. شيماء المرسي: إيران تتفاوض لتخفيف عبء الاقتصاد منذ بداية المفاوضات الجديدة بين البلدين، طرحت العديد من الأسئلة، ولعل أبرزها هل وضع ايران المتراجع اقتصاديا بسبب العقوبات الأمريكية يدفعها للتوصل لاتفاق؟، في هذا الصدد ردت الدكتورة شيماء المرسي مديرة وحدة التحليل والترجمة بالمنتدى العربي لتحليل السياسات الإيرانية، مؤكدة أن الوضع الاقتصادي المتدهور في إيران كان عاملاً حاسمًا في تغيير موقف صانع القرار الإيراني من رفض التفاوض مع الولايات المتحدة إلى قبول الدخول في مفاوضات غير مباشرة. وأضافت المرسي خلال تصريح خاص لـ بلدنا اليوم، أن العقوبات الأمريكية فرضت ضغوطًا كبيرة على الاقتصاد الإيراني، إذ طالت القطاعات الحيوية مثل النفط والقطاع المصرفي والتجارة، وبالتالي ارتفاع معدلات التضخم وظهور حالة من الركود في الأسواق الإيرانية، متابعة أن هذا التدهور الاقتصادي أثر بشكل مباشر على مستوى معيشة المواطنين الإيرانيين، وشكل ضغطًا داخليًا على النظام، إذ أصبح الحفاظ على الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي أمرًا أكثر صعوبة. وتابعت: يمكن اعتبار هذه الأوضاع أحد المحفزات الاستراتيجية التي دفعت القيادة الإيرانية، بما في ذلك المرشد، إلى الموافقة على بدء التفاوض غير المباشر مع الولايات المتحدة والبحث عن حلول دبلوماسية قد تسهم في تخفيف العبء الاقتصادي، وإلى جانب الوضع الاقتصادي هنالك أسباب أخرى كالضغوط الإقليمية، والتهديدات الإسرائيلية والأمريكية لأذرعها وملفها النووي دفعت إيران إلى إعاد التفكير في خياراتها الدبلوماسية. إيران تفقد وكلائها في المنطقة الآونة الأخيرة كشفت ضعفا كبيرا تعيشه أذرع إيران في المنطقة، بداية من استهداف قيادات حزب الله اللبناني، ومرورا بالحوثيين، حيث تسببت الضربات الأمريكية والإسرائيلية في حالة عدم استقرار بين أذرعها، الأمر الذي ينبأ بأن إيران لربما شعرت بخطر كبير وحالة عدم ترابط مع وكلائها، ما يدفعها للتوصل إلى حل يرضي مصالحها ويحفظ أمنها واستقرارها. المرسي: الاتفاق الدبلوماسي مع أمريكا الأقل تكلفة الدكتورة شيماء المرسي مديرة وحدة التحليل والترجمة بالمنتدى العربي لتحليل السياسات الإيرانية وصفت الضربات الإسرائيلية ضد الوكلاء الإيرانيين في المنطقة بالمحرجة لطهران، وأنها أظهرت ضعفها في حماية مصالحها الاستراتيجية في المنطقة، مؤكدًا أن هذا الأمر حدّ من قدرتها على الرد العسكري أو التوسع في استخدام قوتها الناعمة كما كان الحال في السابق. وأضافت خلال تصريح لـ بلدنا اليوم، أن هذا الوضع فرض تحديات صعبة على إيران وضاعف من تعقيد حساباتها الأمنية والإقليمية، مشيراً إلى أنه لا يمكن القول بشكل قاطع إن هذه الضغوط العسكرية فقط هى التي دفعت إيران إلى التفاوض أو إعادة تقييم استراتيجيها تجاه المنطقة، لماذا؟ لأن من الصعب أن تتخلى إيران عن أهدافها الإقليمية الكبرى مثل تعزيز نفوذها في الشرق الأوسط خاصة في سوريا والعراق ولبنان وليبيا والتي هي بمثابة ميثاق لأهداف الثورة الإسلامية 1979م، إلا أنها رأت أن التوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع الولايات المتحدة قد يكون الخيار الأقل تكلفة في ظل التصعيد الإسرائيلي وتهديد برنامجها النووي والذي هو بمثابة عنصر محوري في أهدافها الاستراتيجية، كونه ليس أداة ردع فحسب، وإنما جزءًا أساسيًا من مكانتها كقوة إقليمية. لماذا تلجأ إيران لروسيا والصين؟ في مؤتمر صحفي بين وزير الخارجية الإيراني عباس عرقجي، ونظيره الروسي سيرجي لافروف، أفصح الأول عن نيته بترحيبه حول دخول روسيا في المفاوضات التي تجرى مع أمريكا، كما زار عرقجي الصين، وأعلن وزير خارجية الصين أن بكين ترحب بتعزيز التعاون مع طهران، لكن يرى الخبراء أن هذه اللقاءات السريعة في الوقت الراهن لم يكن الهدف منها التعزيز التجاري فقط. باحث: موسكو وبكين بمثابة جدار الحماية إلى طهران الباحث السياسي في الشأن الدولي طلعت طه أكد إن الإدارة الأمريكية والدب الروسي بينهما عداء دفين، وفي العلن سلام فاتر، لكن إيران تريد تجنب الحرب مع "أمريكا – إسرائيل"، وبالتالي تحاول إيران أن تدخل الدب الروسي في طريق المناقشات مع الولايات المتحدة، لأن طهران وموسكو على علاقة قوية، كما أن علاقة موسكو وبكين أيضا تقوي من الموقف الروسي في أي صراع ضد أمريكا. وأضاف طلعت في حديثه لـ بلدنا اليوم أن موسكو وبكين هما بمثابة جدار الحماية إلى طهران، في الصدام مع إسرائيل أو أمريكا، وبالتالي لعبت روسيا دورا مهما في امداد إيران بالأسلحة في ترسانتها، وأن تذكر طهران كلمة موسكو ومحاولة جلبها إلى الطاولة هو يأتي على خلفية علاقتهما القوية والمصالح المشتركة، وهناك تكتل غير معلن بين الثلاثي سالف الذكر. أما الدكتورة شيماء المرسي مديرة وحدة التحليل والترجمة بالمنتدى العربي لتحليل السياسات الإيرانية قالت: في ملف مثل البرنامج النووي الإيراني يمكن لروسيا أن تلعب دورًا محوريًا في إحداث توازن بين القوى المختلفة، وتقديم ضمانات لإيران بشأن رفع العقوبات أو حتى الحد من الضغوط الدولية. واضافت: أيضًا العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية التي تتمتع بها روسيا مع الدول الأوروبية، بالإضافة إلى علاقتها المتوترة مع الولايات المتحدة، يجعلها طرفًا فاعلًا في أي مفاوضات معقدة، مثل المفاوضات المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني، ولعب دور الوسيط بين طهران وواشنطن.


فيتو
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- فيتو
صوامع الوادي الجديد تستقبل ما يزيد على 82 ألف طن قمح
أعلنت محافظة الوادي الجديد، في بيان لها اليوم الجمعة، أن إجمالي كميات القمح التي تم توريدها من داخل وخارج المحافظة بلغت 82 ألفًا و103 أطنان و280 كيلو جرامًا، منذ بداية موسم الحصاد وحتى الآن. وأوضح الدكتور مجد المرسي وكيل وزارة الزراعة بالوادي الجديد، أن الكمية الموردة تضمنت 18,509 أطنان و280 كيلو جرامًا تم تسليمها داخل صوامع المحافظة، بالإضافة إلى 64,594 طنًا و280 كيلو جرامًا تم توريدها خارج المحافظة، مع استمرار أعمال المتابعة اليومية لموسم الحصاد على مستوى المحافظة. وأضاف وكيل زراعة الوادي الجديد أن المساحة المزروعة بالقمح هذا الموسم بلغت 343,112 فدانًا و13 سهمًا، وتم حتى الآن حصاد 38,796 فدانًا في مختلف مراكز المحافظة، وسط متابعة ميدانية مستمرة لضمان سير العمل وفقًا للخطة الموضوعة. وأشار وكيل الوزارة إلى وجود تنسيق دائم بين مديرية الزراعة ومديرية التموين، لحل أي معوقات قد تواجه عمليات التوريد وتسهيل الإجراءات أمام المزارعين، مؤكدًا أن الجمعية الزراعية المركزية والبنك الزراعي المصري يساهمان بالتعاون مع الجمعيات الزراعية بالقرى في تجميع المحصول من الفلاحين وتوريده إلى صومعة الخارجة، تخفيفًا للأعباء وتسريعًا لعملية التسويق. وأوضح المرسي أن التوريد مستمر حتى نهاية الموسم، لافتًا إلى أنه تم تشكيل 5 لجان متخصصة تضم ممثلين من الزراعة والتموين وهيئة سلامة الغذاء، لضمان سلامة واستمرار العملية بما يعكس أهمية محصول القمح في دعم الأمن الغذائي القومي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


شبكة الإعلام العراقي
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- شبكة الإعلام العراقي
مدرب يد الكرخ: الفريق يقدم أداءً جيداً وهدفنا إعداد اللاعبين لتمثيل المنتخب
أكد مدرب فريق الكرخ لكرة اليد ، شريف المرسي، أن الجهاز الفني يركز حالياً على إعداد اللاعبين لتمثيل المنتخب الوطني الذي تنتظره استحقاقات مهمة ، وفي مقدمتها البطولة العربية المقررة في شهر أيار المقبل ، مشدداً على أن الهدف الأكبر هو الوصول إلى نهائيات كأس العالم . وتمكن فريق يد الكرخ من الفوز على كربلاء ضمن الجولة التاسعة من المرحلة الثانية لدوري النخبة بنتيجة 34 – 19. وقال المرسي لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن ' بناء اللاعب العراقي يجب أن يبدأ مبكراً، من خلال وضع أهداف واضحة له ، وتكثيف الضغط التدريبي والنفسي عليه ، ليعتاد اللعب في الأجواء التنافسية العالية '. وأضاف أن ' المواجهة أمام كربلاء كانت قوية ، مشيداً بأداء الفريق الخصم وجهازه الفني ، مؤكداً أن فريقه يخوض كل مباراة بهدف واضح ، وأن الأداء الجيد ينعكس تلقائياً على عدد الأهداف المسجلة '. وتابع المرسي أن ' المنافسة على لقب الدوري شرسة ومفتوحة ، وهو ما يُعد أمراً إيجابياً يصب في مصلحة تطوير كرة اليد العراقية ، مشيراً إلى أن الكرخ يعاني من نقص في بعض المراكز بسبب الإصابات وانتقال عدد من اللاعبين ، إلا أن الفريق يواصل تقديم مستويات جيدة رغم التحديات '. المصدر : وكالة الانباء العراقية