أحدث الأخبار مع #المعهدالأمريكيلأبحاثالسرطان


اليوم السابع
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
7 أطعمة مضادة للسرطان احرص على تناولها بانتظام
السرطان هو أحد الأمراض المزمنة، وغالبًا ما ينجم عن مزيج من العوامل الوراثية والبيئية ونمط الحياة، وعندما نتحدث عن عوامل نمط الحياة، فإن خياراتنا الغذائية تلعب دورًا حاسمًا فيها، ويمكن لنظام غذائي غني بالمركبات النشطة بيولوجيًا مثل البوليفينول والفلافونويد والجلوكوسينولات وأوميجا 3 أن يدعم دفاعات الجسم الطبيعية ضد السرطان ، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف أنديا". ووفقًا للخبراء، تساعد هذه العناصر الغذائية على تحييد الجذور الحرة، وتقليل الالتهاب، وتنظيم نمو الخلايا، ومنع الطفرات التي تؤدي إلى تكوين الأورام، وقد أثبتت الدراسات مرارًا وتكرارًا كيف يمكن للأطعمة المناسبة وتوقيتها المناسب أن يؤثر على الأداء العام للجسم، ويُقال إن هناك أطعمة مقاومة للسرطان يجب إضافتها إلى نظامنا الغذائي اليومي للحفاظ على الصحة العامة. وتعزز بعض المركبات النباتية إزالة السموم، وتعزز وظيفة المناعة، بل وتحفز موت الخلايا المبرمج في الخلايا غير الطبيعية، ووفقًا لدراسة "العلاقة بين العوامل الغذائية وخطر الإصابة بسرطان الثدي" وهى دراسة مقارنة بين الحالات والشواهد في فيتنام، تحتوي أطعمة الصويا على الإيزوفلافون، الذي يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الثدي. فيما يلى.. 7 أطعمة تحارب السرطان يمكنك إضافتها إلى نظامك الغذائي للحصول على صحة أفضل: التوت الأزرق التوت الأزرق غني بمضادات الأكسدة، التي تساعد في مكافحة الإجهاد التأكسدي والالتهابات، وكلاهما مرتبط بتطور السرطان ، وقد ثبت أن التوت الأزرق يحتوي على مركبات الأنثوسيانين التي تمنع نمو الأورام، كما تشير دراسة نُشرت في مجلة "مضادات الأكسدة" عام 2016 إلى أن مضادات الأكسدة الموجودة في التوت قد تقلل من خطر الإصابة بالسرطان عن طريق تحييد الجذور الحرة. الخضراوات الصليبية تحتوي خضراوات مثل البروكلي وبراعم بروكسل على الجلوكوزينولات، التي تُنتج مركبات ذات خصائص مضادة للسرطان ، كما تحتوي على السلفورافان، وهو عامل مضاد للسرطان قوي يثبط نمو الخلايا السرطانية، وقد أبرزت دراسة نُشرت عام 2018 في مجلة Molecules فعالية السلفورافان ضد خلايا سرطان البروستاتا و الثدي والقولون والرئة في دراسات معملية ودراسات على الحيوانات، وكما تشير أبحاث من جامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس، إلى أن تناول الخضراوات الصليبية يمكن أن يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بالسرطان. الطماطم تحتوي الطماطم على نسبة عالية من الليكوبين، وهو مضاد للأكسدة قد يحمي من بعض أنواع السرطان ، وخاصة سرطان البروستاتا، ووفقًا لدراسة نُشرت في مجلة Cancer Epidemiology, Biomarkers & Prevention في عام 2002، أظهرت ارتباطًا بين تناول الطماطم وانخفاض خطر الإصابة بسرطان البروستاتا، كما أن مضادات الأكسدة الموجودة فيها قد تحمي بطانة المعدة وتمنع نمو بكتيريا الملوية البوابية، وهي بكتيريا مرتبطة بسرطان المعدة، وتشير التقارير إلى أن المعهد الأمريكي لأبحاث السرطان (AICR) يدعم إدراج الطماطم في نظام غذائي وقائي من السرطان نظرًا لغناها بالليكوبين ومضادات الأكسدة الأخرى. الجوز يوفر الجوز أحماض أوميجا 3 الدهنية ومضادات الأكسدة، التي تمنع نمو الخلايا السرطانية، ووفقًا لدراسة "التغذية والسرطان" نشرت في عام 2015، ارتبط تناول الجوز بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الثدي في الدراسات التي أُجريت على الحيوانات، ويُقال إن الجوز يحتوي على مزيج فريد من أحماض أوميجا 3 الدهنية، والبوليفينولات، ومضادات الأكسدة، والفيتوستيرولات، والتي تُسهم جميعها في قدرته على مكافحة السرطان. العنب ثبت احتواء العنب على مادة الريسفيراترول، وهي مادة مضادة للأكسدة ذات تأثيرات محتملة مضادة للسرطان، وقد أبرزت مقالة في صحيفة نيويورك بوست هذا العام أن العنب، الغني بالريسفيراترول، قد يساعد في الوقاية من السرطان وتحسين الصحة العامة، وخاصةً الأنواع الحمراء والأرجوانية والسوداء، فهي غنية بمضادات الأكسدة والمركبات النباتية الطبيعية التي ثبتت فعاليتها في الوقاية من السرطان، كما تشير دراسة نُشرت في مجلة التغذية والسرطان إلى أن الريسفيراترول يثبط خلايا سرطان الثدي الموجبة لمستقبلات الإستروجين. البرتقال البرتقال غني بمركبات قوية قد تساعد في الحماية من السرطان، حيث تنبع قدرته على مكافحة السرطان من مزيج من فيتامين C، والفلافونويدات، والليمونويدات، والألياف، والتي تعمل جميعها معًا لتقليل الإجهاد التأكسدي، ودعم جهاز المناعة، وتثبيط نمو الخلايا السرطانية، وقد أشارت دراسة نُشرت في مجلة Frontiers in Oncology عام 2017 إلى أن تناول كميات كبيرة من فيتامين C قد يُبطئ نمو الأورام ويزيد من فرص البقاء على قيد الحياة في بعض أنواع السرطان، كما أن فلافونويدات الحمضيات (مثل الهيسبيريدين والنارينجين) الموجودة في البرتقال تساعد في تنظيم نمو الخلايا، وقد وجدت دراسة نُشرت عام 2014 في مجلة Journal of Nutritional Biochemistry أن فلافونويدات الحمضيات لها تأثيرات وقائية ضد سرطان الثدي، والقولون، والكبد، والبروستاتا. البقوليات البقوليات، مثل الفاصولياء والعدس، غنية بالألياف والمواد الكيميائية النباتية، مما قد يحمي من سرطان القولون والمستقيم، وتشير الأبحاث في مجلة "أسباب السرطان ومكافحته" عام 2011، إلى أن تناول البقوليات يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، كما توصي دراسة أجراها الصندوق العالمي لأبحاث السرطان والمعهد الأمريكي لأبحاث السرطان (AICR) بتناول الأطعمة الغنية بالألياف، مثل البقوليات، لتقليل خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، وتحتوي البقوليات على الفلافونويدات والسابونينات والأحماض الفينولية التي تمنع تلف الحمض النووي، وتثبط نمو الخلايا السرطانية، وتعزز موت الخلايا المبرمج. الشاي الأخضر وبجانب الأطعمة.. أشارت الدراسات أيضًا إلى قدرة الشاي الأخضر في مكافحة السرطان، حيث يحتوي على الكاتيكين، وهو مضاد للأكسدة قد يمنع تكاثر الخلايا السرطانية، وقد وجدت دراسة تحليلية نُشرت في مجلة Oncotarget في عام 2017، أن تناول الشاي الأخضر يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الكبد، فهو غني بـ EGCG (إبيجالوكاتشين جالات)، وهو بوليفينول قوي يمنع تكاثر الخلايا السرطانية، كما أن محتواه العالي من مضادات الأكسدة يساعد على تقليل الالتهابات وتحسين صحة الأمعاء.

مصرس
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
علاقة النظام الغذائي بالسرطان، وما هي الأطعمة المناسبة للمرضى؟
السرطان هو مجموعة من الأمراض المعقدة التي يمكن أن يكون لها أسباب عديدة، من الوراثة إلى التعرض للسموم، وقد يلعب النظام الغذائي للشخص أيضًا دورًا في ما إذا كان يصاب بأنواع معينة من السرطان. يذكر الباحثون أن ما يقرب من 20٪ من جميع أنواع السرطان في لها ارتباطات بالوزن الزائد أو الخمول البدني أو سوء التغذية أو الإفراط في تناول الكحول، وفقًا لموقع "Medical News Today" الطبي.الأطعمة التي قد تزيد من خطر الإصابة بالسرطانلم تثبت الدراسات وجود رابط قوي بين نظام غذائي معين وما إذا كان قد يزيد أو يقلل من فرصة إصابة الشخص بالسرطان.قد يكون من الصعب العثور على روابط مباشرة بين خطر الإصابة بالسرطان وأطعمة معينة لأن الناس يأكلون مجموعة واسعة من الأطعمة ويطبخونها ويجهزونها بطرق متنوعة.ومع ذلك، تشير بعض الأبحاث إلى أن تناول أطعمة معينة يمكن أن يغير من خطر الإصابة بالسرطان لدى الشخص، تشمل هذه الأطعمة:الأطعمة المصنعةخلصت الدراسات إلى وجود رابط بين استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة وزيادة كبيرة - أكثر من 10٪ - في الإصابة ببعض أنواع السرطان.نظر المؤلفون في استهلاك الأطعمة المصنعة بدرجة عالية، بما في ذلك: * الخبز والكعك المعلب * الوجبات الخفيفة الحلوة أو المالحة المعلبة * المشروبات الغازية * المشروبات السكرية * منتجات اللحوم المصنعة، مثل كرات اللحم المعلبة أو الهوت دوج * الحساء الفوري * الوجبات الجاهزة * منتجات الأغذية المصنوعة في الغالب من السكر والزيوت والدهون * منتجات الأغذية التي تحتوي على زيوت مهدرجة ونشويات معدلة ومعزولات بروتينيةاللحوم الحمراء واللحوم المصنعةقد تزيد بعض اللحوم من خطر إصابة الشخص بالسرطان.وأكد الباحثون أن الاستهلاك المنتظم للحوم المصنعة قد يسبب ارتفاع خطر الإصابة بسرطان المثانة.وفقًا للمعهد الأمريكي لأبحاث السرطان، فإن تناول أي كمية من اللحوم المصنعة بانتظام يزيد من خطر الإصابة بسرطان المعدة وسرطان القولون والمستقيم.وتشمل اللحوم المصنعة:شرائح الديك الروميالهوت دوجأنواع أخرى من اللحوم المصنعةوجدت الأبحاث أن تناول أكثر من ثلاث حصص، من اللحوم الحمراء أسبوعيًا، يزيد من خطر إصابة الشخص بسرطان القولون والمستقيم، أو السرطان الذي يصيب القولون أو المستقيم.الكحولهناك أدلة قوية على أن شرب الكحول يمكن أن يزيد من خطر إصابة الشخص بالسرطان في مناطق معينة من الجسم، بما في ذلك:الفمالبلعوم (الحلق)الحنجرة (صندوق الصوت)الكبدالمريءالثديالقولون والمستقيمعلى الرغم من أن الخبراء لا يعرفون على وجه التحديد سبب زيادة الكحول لخطر الإصابة بالسرطان، فقد يكون ذلك بسبب المواد الكيميائية الموجودة في الكحول والتي تتلف الحمض النووي أو تضعف قدرة الجسم على معالجة وامتصاص العناصر الغذائية.يذكر المعهد الأمريكي لأبحاث السرطان (AICR) أن استهلاك الكحول قد يكون أكثر ضررًا إذا كان الشخص يدخن السجائر أيضًا، ويوصون بعدم شرب الكحوليات على الإطلاق.زيادة الوزنزيادة الوزن أو السمنة تزيد من خطر الإصابة بمشاكل صحية، مثل مرض السكري من النوع 2 وأمراض القلب، وقد تزيد أيضًا من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان.يعتقد الخبراء أن الوزن الزائد قد يسبب بعض أنواع السرطان للأسباب التالية: * يمكن أن يؤدي الوزن الزائد إلى رفع مستويات الأنسولين وعامل نمو الأنسولين 1 (IGF-1). * يمكن أن تؤدي السمنة إلى التهاب مزمن في الجسم. * تزيد كميات الدهون العالية في الجسم من مستويات هرمون الاستروجين في الخلايا. * قد تغير الخلايا الدهنية عمليات الجسم المرتبطة بنمو السرطان.قد يكون الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة أكثر عرضة للإصابة بهذه الأنواع من السرطان: * سرطان الثدي * سرطان القولون والمستقيم * سرطان بطانة الرحم * سرطان المريء * سرطان المرارة * سرطان الكلى * سرطان البنكرياس * سرطان البروستات * سرطان عنق الرحم * سرطان المبيضالأطعمة المحتملة لمكافحة السرطانإن أقوى دليل على الوقاية من السرطان موجود في النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضروات، على الرغم من أن الخبراء لا يعرفون الأسباب الدقيقة لهذا التأثير، إلا أنهم يتوقعون أن العناصر الغذائية النباتية الموجودة في هذه الأطعمة النباتية قد تساعد في الآتي:تنظيم الهرمونات، مثل هرمون الاستروجين، الذي يمكن أن يؤدي إلى بعض أنواع السرطانإبطاء نمو الخلايا السرطانيةمنع الالتهاب، الذي يمكن أن يؤدي إلى السرطان وأمراض أخرىتجنب الضرر الناجم عن المؤكسدات، التي تغير الحمض النووي للجسملا يمكن للتغييرات الغذائية منع جميع أنواع السرطان، ولكن تناول الكثير من الفواكه والخضروات الغنية بالعناصر الغذائية يمكن أن يساعد في منع أنواع معينة من السرطان.يوصي المعهد الأمريكي لأبحاث التغذية بما يلي: * التوت * التفاح * الفاصوليا والبازلاء * التوت الأسود * التوت الأزرق * الجزر * الكرز * الفلفل الحار * القهوة * التوت البري * الخضروات الورقية الخضراء الداكنة، مثل السبانخ والكرنب والجرجير السويسري * بذور الكتان المطحونة بدلًا من البذور الكاملة لامتصاص أفضل * الثوم * الجريب فروت * العنب * التوت الأحمر * الشاي * الجوز * الحبوب الكاملة، مثل الأرز البني ودقيق الشوفان والشعير والدخن والخبز القرع الشتويالألياف ضرورية للهضم الصحي وقد تساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون.الأنظمة الغذائية لمرضى السرطانلا يوجد نظام غذائي محدد لمرضى السرطان، وكل شخص مختلف، ونوع السرطان وخطة العلاج الخاصة به فريدة من نوعها.يفقد بعض الأشخاص الوزن أثناء علاج السرطان ويحتاجون إلى سعرات حرارية إضافية، وقد يرغب أشخاص آخرون في محاولة إنقاص الوزن لتحقيق صحة أفضل أثناء العلاج.قد تتسبب بعض علاجات السرطان في شعور الأشخاص بالغثيان أو التعرض لآثار جانبية أخرى، لذا قد يحتاجون إلى تعديل نظامهم الغذائي للعثور على الأطعمة التي لا تسبب اضطرابًا في المعدة.ومع ذلك، توصي الجمعية الأمريكية للسرطان بهذه الإرشادات للأشخاص الذين يخضعون لعلاج السرطان:جرب الأطعمة النباتية بدلًا من اللحوم عدة مرات في الأسبوع.احرص على تناول 21⁄2 كوب من الفواكه والخضروات الملونة يوميًا.قلل من الأطعمة الحيوانية عالية الدهون، مثل اللحوم المصنعة والحمراء.حد من الأطعمة المدخنة أو المملحة أو المخللة.حاول تناول الكثير من الوجبات الخفيفة المغذية الغنية بالبروتين، بما في ذلك الجبن والزبادي والمكسرات والحبوب الكاملة والفاصوليا والحساء.إذا كان الشخص يحتاج إلى سعرات حرارية إضافية، ففكر في تناول مشروبات ومكملات غذائية بديلة للوجبات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


فيتو
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- فيتو
علاقة النظام الغذائي بالسرطان، وما هي الأطعمة المناسبة للمرضى؟
السرطان هو مجموعة من الأمراض المعقدة التي يمكن أن يكون لها أسباب عديدة، من الوراثة إلى التعرض للسموم، وقد يلعب النظام الغذائي للشخص أيضًا دورًا في ما إذا كان يصاب بأنواع معينة من السرطان. يذكر الباحثون أن ما يقرب من 20٪ من جميع أنواع السرطان في لها ارتباطات بالوزن الزائد أو الخمول البدني أو سوء التغذية أو الإفراط في تناول الكحول، وفقًا لموقع 'Medical News Today' الطبي. الأطعمة التي قد تزيد من خطر الإصابة بالسرطان لم تثبت الدراسات وجود رابط قوي بين نظام غذائي معين وما إذا كان قد يزيد أو يقلل من فرصة إصابة الشخص بالسرطان. قد يكون من الصعب العثور على روابط مباشرة بين خطر الإصابة بالسرطان وأطعمة معينة لأن الناس يأكلون مجموعة واسعة من الأطعمة ويطبخونها ويجهزونها بطرق متنوعة. ومع ذلك، تشير بعض الأبحاث إلى أن تناول أطعمة معينة يمكن أن يغير من خطر الإصابة بالسرطان لدى الشخص، تشمل هذه الأطعمة: الأطعمة المصنعة خلصت الدراسات إلى وجود رابط بين استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة وزيادة كبيرة - أكثر من 10٪ - في الإصابة ببعض أنواع السرطان. نظر المؤلفون في استهلاك الأطعمة المصنعة بدرجة عالية، بما في ذلك: الخبز والكعك المعلب الوجبات الخفيفة الحلوة أو المالحة المعلبة المشروبات الغازية المشروبات السكرية منتجات اللحوم المصنعة، مثل كرات اللحم المعلبة أو الهوت دوج الحساء الفوري الوجبات الجاهزة منتجات الأغذية المصنوعة في الغالب من السكر والزيوت والدهون منتجات الأغذية التي تحتوي على زيوت مهدرجة ونشويات معدلة ومعزولات بروتينية اللحوم الحمراء واللحوم المصنعة قد تزيد بعض اللحوم من خطر إصابة الشخص بالسرطان. وأكد الباحثون أن الاستهلاك المنتظم للحوم المصنعة قد يسبب ارتفاع خطر الإصابة بسرطان المثانة. وفقًا للمعهد الأمريكي لأبحاث السرطان، فإن تناول أي كمية من اللحوم المصنعة بانتظام يزيد من خطر الإصابة بسرطان المعدة وسرطان القولون والمستقيم. وتشمل اللحوم المصنعة: شرائح الديك الرومي الهوت دوج أنواع أخرى من اللحوم المصنعة وجدت الأبحاث أن تناول أكثر من ثلاث حصص، من اللحوم الحمراء أسبوعيًا، يزيد من خطر إصابة الشخص بسرطان القولون والمستقيم، أو السرطان الذي يصيب القولون أو المستقيم. الكحول هناك أدلة قوية على أن شرب الكحول يمكن أن يزيد من خطر إصابة الشخص بالسرطان في مناطق معينة من الجسم، بما في ذلك: الفم البلعوم (الحلق) الحنجرة (صندوق الصوت) الكبد المريء الثدي القولون والمستقيم على الرغم من أن الخبراء لا يعرفون على وجه التحديد سبب زيادة الكحول لخطر الإصابة بالسرطان، فقد يكون ذلك بسبب المواد الكيميائية الموجودة في الكحول والتي تتلف الحمض النووي أو تضعف قدرة الجسم على معالجة وامتصاص العناصر الغذائية. يذكر المعهد الأمريكي لأبحاث السرطان (AICR) أن استهلاك الكحول قد يكون أكثر ضررًا إذا كان الشخص يدخن السجائر أيضًا، ويوصون بعدم شرب الكحوليات على الإطلاق. زيادة الوزن زيادة الوزن أو السمنة تزيد من خطر الإصابة بمشاكل صحية، مثل مرض السكري من النوع 2 وأمراض القلب، وقد تزيد أيضًا من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان. يعتقد الخبراء أن الوزن الزائد قد يسبب بعض أنواع السرطان للأسباب التالية: يمكن أن يؤدي الوزن الزائد إلى رفع مستويات الأنسولين وعامل نمو الأنسولين 1 (IGF-1). يمكن أن تؤدي السمنة إلى التهاب مزمن في الجسم. تزيد كميات الدهون العالية في الجسم من مستويات هرمون الاستروجين في الخلايا. قد تغير الخلايا الدهنية عمليات الجسم المرتبطة بنمو السرطان. قد يكون الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة أكثر عرضة للإصابة بهذه الأنواع من السرطان: سرطان الثدي سرطان القولون والمستقيم سرطان بطانة الرحم سرطان المريء سرطان المرارة سرطان الكلى سرطان البنكرياس سرطان البروستات سرطان عنق الرحم سرطان المبيض الأطعمة المحتملة لمكافحة السرطان إن أقوى دليل على الوقاية من السرطان موجود في النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضروات، على الرغم من أن الخبراء لا يعرفون الأسباب الدقيقة لهذا التأثير، إلا أنهم يتوقعون أن العناصر الغذائية النباتية الموجودة في هذه الأطعمة النباتية قد تساعد في الآتي: تنظيم الهرمونات، مثل هرمون الاستروجين، الذي يمكن أن يؤدي إلى بعض أنواع السرطان إبطاء نمو الخلايا السرطانية منع الالتهاب، الذي يمكن أن يؤدي إلى السرطان وأمراض أخرى تجنب الضرر الناجم عن المؤكسدات، التي تغير الحمض النووي للجسم لا يمكن للتغييرات الغذائية منع جميع أنواع السرطان، ولكن تناول الكثير من الفواكه والخضروات الغنية بالعناصر الغذائية يمكن أن يساعد في منع أنواع معينة من السرطان. يوصي المعهد الأمريكي لأبحاث التغذية بما يلي: التوت التفاح الفاصوليا والبازلاء التوت الأسود التوت الأزرق الجزر الكرز الفلفل الحار القهوة التوت البري الخضروات الورقية الخضراء الداكنة، مثل السبانخ والكرنب والجرجير السويسري بذور الكتان المطحونة بدلًا من البذور الكاملة لامتصاص أفضل الثوم الجريب فروت العنب التوت الأحمر الشاي الجوز الحبوب الكاملة، مثل الأرز البني ودقيق الشوفان والشعير والدخن والخبز القرع الشتوي الألياف ضرورية للهضم الصحي وقد تساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون. الأنظمة الغذائية لمرضى السرطان لا يوجد نظام غذائي محدد لمرضى السرطان، وكل شخص مختلف، ونوع السرطان وخطة العلاج الخاصة به فريدة من نوعها. يفقد بعض الأشخاص الوزن أثناء علاج السرطان ويحتاجون إلى سعرات حرارية إضافية، وقد يرغب أشخاص آخرون في محاولة إنقاص الوزن لتحقيق صحة أفضل أثناء العلاج. قد تتسبب بعض علاجات السرطان في شعور الأشخاص بالغثيان أو التعرض لآثار جانبية أخرى، لذا قد يحتاجون إلى تعديل نظامهم الغذائي للعثور على الأطعمة التي لا تسبب اضطرابًا في المعدة. ومع ذلك، توصي الجمعية الأمريكية للسرطان بهذه الإرشادات للأشخاص الذين يخضعون لعلاج السرطان: جرب الأطعمة النباتية بدلًا من اللحوم عدة مرات في الأسبوع. احرص على تناول 2½ كوب من الفواكه والخضروات الملونة يوميًا. قلل من الأطعمة الحيوانية عالية الدهون، مثل اللحوم المصنعة والحمراء. حد من الأطعمة المدخنة أو المملحة أو المخللة. حاول تناول الكثير من الوجبات الخفيفة المغذية الغنية بالبروتين، بما في ذلك الجبن والزبادي والمكسرات والحبوب الكاملة والفاصوليا والحساء. إذا كان الشخص يحتاج إلى سعرات حرارية إضافية، ففكر في تناول مشروبات ومكملات غذائية بديلة للوجبات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.