logo
#

أحدث الأخبار مع #المفاوضات_التجارية

المكسيك تتحرك لتفادي رسوم ترامب الجمركية عبر مجموعة عمل مشتركة مع واشنطن
المكسيك تتحرك لتفادي رسوم ترامب الجمركية عبر مجموعة عمل مشتركة مع واشنطن

مباشر

timeمنذ 4 ساعات

  • أعمال
  • مباشر

المكسيك تتحرك لتفادي رسوم ترامب الجمركية عبر مجموعة عمل مشتركة مع واشنطن

مباشر: تجري الحكومة المكسيكية مفاوضات مع الولايات المتحدة بهدف تجنب الرسوم الجمركية التي هدد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب بفرضها بنسبة 30% اعتبارًا من الأول من أغسطس المقبل. وأعلنت المكسيك والولايات المتحدة، يوم الجمعة، عن تشكيل مجموعة عمل ثنائية جديدة تعنى بقضايا الأمن والهجرة والاقتصاد، وفقًا لما ذكره وزير الاقتصاد المكسيكي مارسيلو إبرارد في بيان مشترك مع وزارة الخارجية نُشر يوم السبت على منصة "إكس". ووفقًا للبيان، فإن المهمة الأولى لهذه المجموعة هي العمل على إيجاد بديل للرسوم الجمركية المقترحة، مع التشديد على أهمية حماية الوظائف في كلا البلدين. وأوضح البيان أن المكسيك أبلغت الجانب الأميركي رفضها للمعاملة المقترحة، ووصفتها بأنها "غير عادلة". وجاءت هذه الخطوة بعد أن نشر ترمب تهديده الأخير، متهمًا المكسيك بعدم بذل الجهود الكافية للحد من تهريب مادة الفنتانيل إلى الولايات المتحدة، رغم الإجراءات المكثفة التي اتخذتها المكسيك مؤخرًا لتعزيز أمن الحدود. في الوقت ذاته، أشار مسؤول في البيت الأبيض إلى أن الرسوم الجمركية المقترحة لن تشمل السلع التي تندرج ضمن إطار اتفاقية التجارة الحرة لأميركا الشمالية (الولايات المتحدة والمكسيك وكندا – USMCA)، مؤكداً على بقاء الإعفاء الممنوح لكندا، دون حسم نهائي بشأن المكسيك. الحفاظ على هذا الإعفاء يُعد حاسمًا لعدد من القطاعات، وعلى رأسها صناعة السيارات، التي تعتمد بشكل كبير على قواعد الاتفاقية التي أعيد التفاوض بشأنها خلال ولاية ترمب الأولى. وأوضح ترمب أن الرسوم الجديدة منفصلة عن أي رسوم قطاعية أخرى، مشيرًا إلى إمكانية رفعها في حال اتخذت المكسيك إجراءات مضادة. وأضاف: "إذا نجحت المكسيك في التصدي للكارتلات ووقف تدفق الفنتانيل، فسننظر في تعديل هذه السياسة". واختتم ترمب تصريحاته بالإشارة إلى ما وصفه بـ"العوائق التجارية غير الجمركية" التي تفرضها المكسيك، والتي ساهمت في خلق عجز تجاري وصفه بأنه "غير مستدام" مع الولايات المتحدة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

مطالب ترمب من كوريا الجنوبية: مناورة سياسية أم تهديد فعلي؟
مطالب ترمب من كوريا الجنوبية: مناورة سياسية أم تهديد فعلي؟

الشرق السعودية

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الشرق السعودية

مطالب ترمب من كوريا الجنوبية: مناورة سياسية أم تهديد فعلي؟

يرى الرئيس الأميركي دونالد ترمب أن كوريا الجنوبية تدفع "مبالغ ضئيلة" مقابل بقاء القوات الأميركية على أراضيها، قائلاً: "يدفعون لنا القليل مقابل وجودنا العسكري" وأثار ترمب، خلال اجتماع للحكومة في البيت الأبيض هذا الأسبوع، مسألة تقاسم تكاليف الدفاع ضمن نقاش أوسع بشأن الرسوم الجمركية، مطالباً كوريا الجنوبية بدفع 10 مليارات دولار سنوياً مقابل تكاليف الدفاع، وهو المبلغ الذي قال إنه طلبه من سول خلال ولايته الأولى. وأضاف ترمب: "جعلتهم يدفعون مليارات الدولارات، ثم جاء (الرئيس السابق جو) بايدن، وألغى ذلك حين تولى الحكم". وحدد الرئيس الأميركي مهلة تنتهي في الأول من أغسطس المقبل أمام كوريا الجنوبية ودول أخرى للتفاوض بشأن الرسوم الجمركية، ملوحاً بفرض رسوم تصل إلى 25% على الصادرات الكورية. وبالنظر إلى اعتماد كوريا الجنوبية الكبير على السوق الأميركية، فإن مثل هذه الرسوم قد تلحق ضرراً بالغاً باقتصادها. ومع وصول حكومة جديدة في سول، لم يتم إحراز تقدم كبير في المفاوضات التجارية، ما يضعها في موقع تفاوضي ضعيف. وتُعد مساهمة كوريا الجنوبية في تكاليف القوات الأميركية ورقة ضغط إضافية يمكن أن تستعملها إدارة ترمب. وقال البروفيسور لي جونج-هو من جامعة كوريا لـ"الشرق"، إنه "من الواضح أن ترمب يسعى لإبرام صفقة شاملة من ضمنها الرسوم الجمركية، وترتيبات أوسع لتقاسم الأعباء"، مشيراً إلى أن "ضغوطه على كوريا الجنوبية واليابان قد تعكس فشله في انتزاع تنازلات كبيرة من الصين في ملف التجارة". وذكر جونج-هو، أن "ترمب يعتبر سول وطوكيو أهدافاً سهلة في هذا السياق". مطالب ترمب المتكررة من جهته، أشار ستيفن ناجي الزميل الزائر في معهد الشؤون الدولية في اليابان في تصريحات لـ"الشرق"، إلى أن "كل رؤساء الولايات المتحدة بعد الحرب الباردة طالبوا الحلفاء بزيادة إنفاقهم الدفاعي، والمساهمة بشكل أكبر في أمن المنطقة"، لافتاً إلى أن "الوضع ما كان ليختلف كثيراً، حتى لو كانت (المرشحة الديمقراطية للانتخابات الأميركية الأخيرة) كامالا هاريس هي من فازت بالرئاسة" في نوفمبر الماضي. وردت الحكومة الكورية الجنوبية على تصريحات ترمب بالقول، إنه "من غير المناسب تقييم أو الرد على كل تصريح يصدر عن رئيس دولة أجنبي"، مؤكدة التزامها بالاتفاق الحالي بشأن تقاسم تكاليف الدفاع. ويوجد حالياً نحو 28 ألف جندي أميركي متمركزين في كوريا الجنوبية، معظمهم في قاعدة "كامب همفريز" في بيونجتايك، التي تمت توسعتها خلال العقد الماضي، لتصبح أكبر قاعدة أميركية خارج الولايات المتحدة. وتُعد القاعدة منصة استراتيجية لإبراز النفوذ الأميركي في المنطقة، في حين دفعت كوريا الجنوبية الجزء الأكبر من تكاليف التوسعة. واعتبر جونج-هو، أن "القاعدة حيوية لتمكين الولايات المتحدة من بسط نفوذها في شمال شرق آسيا، ومواجهة تنامي النفوذ الصيني"، مضيفاً أن "القيمة الاستراتيجية لسول بالنسبة لواشنطن قد ازدادت بالفعل". وبموجب الاتفاق الحالي المعروف بـ"اتفاقية التدابير الخاصة الثانية عشرة"، والتي تمتد من عام 2026 حتى 2030، ستدفع كوريا الجنوبية 1.14 مليار دولار في العام المقبل مقابل التواجد العسكري الأميركي، على أن ترتفع هذه القيمة سنوياً حسب معدلات التضخم. وتشمل الاتفاقية تكاليف العمال الكوريين العاملين مع القوات الأميركية، ومصاريف إنشاء المنشآت العسكرية، والدعم اللوجستي. وتوقع جيمس جيه بي بارك، الباحث البارز في مركز دراسات منطقة المحيطين الهندي والهادئ، أن يضغط ترمب لـ"إعادة التفاوض على الاتفاقية قريباً"، وقال: "بالنسبة لجمهوره المحلي، من السهل عليه أن يقول: ألغيت الاتفاقية الغبية التي أبرمها بايدن". ويرى بارك، أن "السؤال ليس ما إذا كان الاتفاق سيُعاد التفاوض عليه، بل كم ستدفع كوريا الجنوبية في النسخة الجديدة منه"، مشيراً إلى أن الرئيس لي جاي ميونج "يواجه ضغوطاً أميركية في ملفات أخرى، منها التهنئة المتأخرة من واشنطن له بعد انتخابه، وغياب أي قمة محتملة بينه وبين ترمب". وتأتي مطالب الرئيس الأميركي بأن تدفع كوريا الجنوبية ما يقارب 10 أضعاف ما تدفعه حالياً، وسط مخاوف من تقليص الالتزام العسكري الأميركي في البلاد. وكان قائد القوات الأميركية في كوريا الجنوبية الجنرال كزافييه برونسون، نفى مؤخراً في تصريحات لصحيفة "وول ستريت جورنال" وجود خطط لتقليص القوات، لكنه أشار إلى أن وجود القوات لا يقتصر على مواجهة كوريا الشمالية، بل يُعد جزءاً من استراتيجية أوسع في المحيطين الهندي والهادئ. وحذر بارك، من الإفراط في التركيز على أعداد القوات، قائلاً إن الصورة ستتضح في سبتمبر المقبل، بعد أن تصدر وزارة الدفاع الأميركية "استراتيجية الدفاع الوطني". وأضاف أن "المخاوف السابقة من تقليص القوات الأميركية لم تسفر سوى عن تغييرات طفيفة في أعداد الجنود، وحتى إن حدث تقليص، فسيكون محدوداً نسبياً". كبح جماح كوريا الشمالية وحذّر محللون من أن المكاسب السريعة التي قد يحققها ترمب من فرض مزيد من الأعباء المالية على الحلفاء، مثل كوريا الجنوبية واليابان، قد تُقوض الردع الأميركي تجاه كوريا الشمالية أو الصين. ويُعتبر الرئيس الكوري الجنوبي الجديد أقل ميلاً للولايات المتحدة مقارنة بسلفه، ومع أنه يسعى للقاء ترمب في أقرب وقت ممكن، يخطط كذلك للقاء الرئيس الصيني شي جين بينج. لكن البروفيسور جونج-هو لا يعتقد أن هذه التوترات ستقوض التحالف بين واشنطن وسول، والذي لا يزال "يشكل أساس السياسة الخارجية الكورية الجنوبية"، على حد تعبيره. وذكر أن "كوريا الجنوبية تعتمد على الولايات المتحدة لكبح جماح كوريا الشمالية، فيما تعتمد واشنطن على سول لمواجهة طموحات بكين الإقليمية". وتفضّل كوريا الجنوبية إبقاء ملف تقاسم تكاليف الدفاع خارج إطار التفاوض، خاصة وأن الاتفاق الحالي يمتد حتى 2030، لكنها تبدو منفتحة على إدراج ملفي التجارة والأمن في صفقة واحدة. وقال مستشار الأمن القومي وي سونج لاك، عقب زيارته الأخيرة إلى ولايات المتحدة، إن "سول اقترحت التفاوض على التجارة والاستثمار والأمن كحزمة واحدة". ومن الأوراق التي قد تستخدمها سول هي ميزانيتها الدفاعية، حيث يضغط ترمب على أعضاء حلف شمال الأطلسي "الناتو" لرفع إنفاقهم الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، بينما تبلغ النسبة الحالية في كوريا الجنوبية 2.3% فقط، ولم تلتزم بعد برفعها إلى هذا المستوى. وقال جونج-هو، إن واشنطن قد تُبدي استعداداً لتخفيف بعض القيود على تصدير التكنولوجيا المتقدمة إلى كوريا الجنوبية، مقابل زيادة الأخيرة لمساهمتها المالية في الحلف، ما قد يفتح "فرصاً جديدة أمام سول لتطوير قدراتها العسكرية والاستراتيجية". ومع إعادة ترمب طرح قضية تقاسم التكاليف الدفاعية، يبدو أنه حتى التوصل إلى اتفاقية تجارية قبل الأول من أغسطس المقبل لن يُنهي سلسلة المفاوضات المعقدة بين واشنطن وسول.

تقرير دولي يتهم ستين شركة عالمية ب"إبادة" غزة.. فكيف تتأثر سمعتها؟ وما الضغوط المرجح أن تواجهها؟
تقرير دولي يتهم ستين شركة عالمية ب"إبادة" غزة.. فكيف تتأثر سمعتها؟ وما الضغوط المرجح أن تواجهها؟

فرانس 24

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • فرانس 24

تقرير دولي يتهم ستين شركة عالمية ب"إبادة" غزة.. فكيف تتأثر سمعتها؟ وما الضغوط المرجح أن تواجهها؟

42:24 في برنامج الأسبوع الاقتصادي نناقش تفاصيل المفاوضات بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق تجاري بين البلدين، قبل الموعد المحدد لفرض رسوم جمركية أميركية إضافية على الصادرات الأوروبية إلى الولايات المتحدة. وفي القسم الثاني يتم التطرق إلى تقرير المقررة الخاصة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية لدى الأمم المتحدة، فرانشيسكا ألبانيز، والذي اتهمت فيه ستين شركة عالمية بدعم شركات بينها أميركية للأعمال العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة والمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية.

الذهب يلمع من جديد مع تصاعد الحرب التجارية الأمريكية
الذهب يلمع من جديد مع تصاعد الحرب التجارية الأمريكية

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • البيان

الذهب يلمع من جديد مع تصاعد الحرب التجارية الأمريكية

ارتفعت أسعار الذهب، أمس، في الوقت الذي يترقب فيه المستثمرون عن كثب تطورات المفاوضات التجارية في ظل توسيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لحرب الرسوم الجمركية. وزاد الذهب في المعاملات الفورية 0.3 % إلى 3321.68 دولاراً للأوقية (الأونصة) خلال التداولات. وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3 % إلى 3329.90 دولاراً للأوقية. ووسع ترامب حربة التجارية وأعلن عن رسوم جمركية جديدة بنسبة 50% على واردات النحاس ورسوم بواقع 50% على السلع الواردة من البرازيل، وتدخل حيز التنفيذ في الأول من أغسطس. وتراجع العائد على سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات عن أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع. ويقلل انخفاض العوائد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عوائد. وقال مات سيمبسون كبير المحللين في سيتي إندكس: «يبدو أن تأثير الرسوم الجمركية على السوق يتضاءل مع كل أنباء جديدة. بدأ الملل من الرسوم الجمركية، ويحتاج المتداولون إلى محفز جديد لتخطي الركود». وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 % إلى 36.42 دولاراً للأوقية، وانخفض البلاتين 0.2 % إلى 1345.06 دولاراً، وزاد البلاديوم 0.3 % إلى 1108.18 دولارات.

الأسهم العالمية تشهد تداولات مستقرة.. والترقب يسيطر على المستثمرين
الأسهم العالمية تشهد تداولات مستقرة.. والترقب يسيطر على المستثمرين

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • البيان

الأسهم العالمية تشهد تداولات مستقرة.. والترقب يسيطر على المستثمرين

شهدت المؤشرات الرئيسية للأسهم العالمية تداولات مستقرة الخميس، فيما سيطر الترقب على المستثمرين انتظاراً لما ستؤول إليه المفاوضات بين أمريكا والشركاء بشأن الرسوم الجمركية. ففي «وول ستريت»، هدأت وتيرة التداولات بعد وصول القيمة السوقية لشركة «إنفيديا» إلى أربعة تريليونات دولار، في حين قفزت أسهم شركات الطيران بعد توقعات متفائلة أصدرتها «دلتا إيرلاينز». وارتفع مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 0.69 %، وصعد مؤشر مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.41 %، وزاد مؤشر «ناسداك» المجمع بنسبة 0.17 %. وأغلقت الأسهم الأوروبية على ارتفاع بفضل قطاعي التعدين والرعاية الصحية، وذلك في وقت يترقب فيه المستثمرون مؤشرات على تقدم في اتفاق تجاري محتمل بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وارتفع مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 0.54 %، فيما تراجع مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 0.38 %، وارتفع مؤشر «فايننشال تايمز» بنسبة 1.23 %، وزاد مؤشر «كاك» الفرنسي بنسبة 0.30 %. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، إن الاتحاد الأوروبي يعمل دون توقف للتوصل إلى اتفاقية تجارية مع الولايات المتحدة. وقال مفوض التجارة بالاتحاد الأوروبي، ماروش شفتشوفيتش، إنه تم إحراز تقدم جيد في اتفاقية إطارية للتجارة، ومن الممكن التوصل إلى اتفاق خلال أيام. وقال مسؤولون ومصادر في قطاع صناعة السيارات، إن المفاوضين يناقشون أيضاً تدابير محتملة لحماية صناعة السيارات في الاتحاد الأوروبي. وارتفع المؤشر الفرعي لأسهم شركات السيارات الأوروبية 2 % مع ارتفاع سهم «بي.إم.دبليو» الألمانية بنسبة 4.2 %. وقفزت أسهم شركات التعدين الأوروبية 3.2 % لتصل إلى أعلى مستوى لها في أكثر من ثلاثة أشهر، مع ارتفاع سهمي «جلينكور» و«ريو تينتو» المدرجتين في بورصة لندن بنحو 4 % لكل منهما. وارتفعت أسهم شركات الرعاية الصحية 1.8 % مع صعود سهم شركة الأدوية الدنماركية «نوفو نورديسك» 2.8 %. وفي طوكيو، انخفض مؤشر «نيكاي» الياباني منهياً مكاسب استمرت يومين، إذ أثرت الخلافات التجارية والانتخابات المقبلة على معنويات المستثمرين. وخسر «نيكاي» 0.44 %. كذلك انخفض مؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً 0.6 %. وقال واتارو أكياما، المحلل في شركة «نومورا» للأوراق المالية: يكافح مؤشر «نيكاي» من أجل تخطي مستوى 40 ألف نقطة. وأضاف: ربما تتخذ سوق الأسهم موقفاً حذراً بالنظر إلى عدم إحراز تقدم في مفاوضات الرسوم الجمركية بين اليابان والولايات المتحدة وانتخابات مجلس الشيوخ اليابانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store