أحدث الأخبار مع #المنافسة


عكاظ
منذ 15 ساعات
- سياسة
- عكاظ
طالب بالشفافية.. الأمير تركي بن خالد: لا بد من معايير واضحة لدعم الأندية خارجياً
في تصريحٍ يعكس حرصه على نزاهة المشهد الرياضي وعدالة المنافسة، شدّد رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم السابق والمشرف العام السابق على المنتخبات السعودية الأمير تركي بن خالد، على ضرورة وجود معايير ثابتة وواضحة لدعم الأندية السعودية المشاركة في المنافسات الخارجية. وأكد الأمير تركي أن غياب هذه المعايير يُعرض الجهات الداعمة لخطر الاتهام بـ«المحاباة والتمييز»، ويضعها في موضع التشكيك بالميول والانحياز، محذرا من أن هذا النهج قد يُسيء إلى مفهوم العدالة الرياضية ويُضعف الثقة بين أطراف المنظومة. وقال الأمير تركي: «يجب أن تكون هناك بداية جديدة عنوانها الشفافية والمساواة»، مشيرا إلى أن رياضة الوطن وأبناءه يستحقون آليات دعم عادلة تتعامل مع الجميع بمعيار واحد، بعيدا عن الاعتبارات الضيقة أو الاجتهادات الفردية. ويأتي هذا التصريح في وقت تتزايد المطالبات بوضع إطار تنظيمي مُعلن للدعم المالي والمعنوي الموجه للأندية في المشاركات القارية والدولية، بما يضمن تكافؤ الفرص ويعزز من صورة الرياضة السعودية على الساحة الإقليمية والدولية. ويُعد الأمير تركي بن خالد من الأصوات الرياضية البارزة التي طالما دعت إلى إصلاحات جذرية في إدارة الرياضة السعودية، خصوصا في ما يتعلق بالحَوْكَمة، وتكريس الشفافية، وتوحيد المعايير بين الأندية، بما ينعكس إيجابا على العدالة التنافسية والمستقبل المهني للكرة السعودية. أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ يوم واحد
- أعمال
- رؤيا نيوز
تصعيد أوروبي ضد جوجل.. البحث بالذكاء الاصطناعي في مرمى الانتقادات
تواجه شركة جوجل تصعيدًا قانونيًا جديدًا في الاتحاد الأوروبي، بعدما تقدم بعض أصحاب المواقع المستقلين بشكوى رسمية يتهمون فيها الشركة بانتهاك قوانين المنافسة، على خلفية اعتمادها ميزة 'مطالعات الذكاء الاصطناعي AI Overviews' التي تُقدّم ملخصات مباشرة للمستخدمين ضمن نتائج البحث. وتُعد هذه الميزة من أكثر المشاريع طموحًا لجوجل، إذ تهدف إلى توفير إجابات فورية ومُبسطة باستخدام الذكاء الاصطناعي دون الحاجة إلى زيارة الروابط أو المواقع الأصلية، مما يُحدث تحولًا جذريًا في آلية عمل محرك البحث. لكن، في المقابل، يرى أصحاب المواقع أن هذه الخطوة تُهدد بنحو مباشر مواقعهم المعتمدة على عدد الزيارات والإعلانات والاشتراكات. المحتوى يُعرض.. والمصدر يتلاشى وبحسب وكالة رويترز، فإن الشكوى تركز على أن جوجل تعيد استخدام محتوى المواقع دون تعويض عادل أو إعادة توجيه الزيارات إلى المصدر الأصلي، مما يُشكل ضررًا بالغًا للمدونات والمواقع الإخبارية المستقلة التي تعتمد على الزيارات المحوّلة من محركات البحث لتأمين أرباحها. ويقول أصحاب المواقع إن جوجل 'تلتهم' المحتوى وتعيد تغليفه في هيئة إجابات مختصرة داخل صفحة البحث، مما يُقلل فرص النقر على الروابط الأصلية ويُضعف المنافسة في سوق النشر الرقمي، إذ لم يعد لدى المستخدمين سبب فعلي للدخول إلى المواقع بعدما حصلوا على الإجابة من واجهة البحث مباشرة. جوجل تحت مجهر الاتحاد الأوروبي مجددًا وليست هذه أول مرة تواجه فيها جوجل تدقيقًا من السلطات الأوروبية، إذ سبق أن واجهت قضايا بسبب سيطرتها على سوق البحث وسلوكيات يُنظر إليها على أنها غير تنافسية. لكن هذه الشكوى تُسلّط الضوء على مستوى جديد من التحديات المرتبطة بإدماج الذكاء الاصطناعي في محركات البحث، وما يترتب عليه من آثار اقتصادية على قطاع النشر. ويطالب مقدمو الشكوى بفتح تحقيق معمّق حول مدى توافق ميزة AI Overviews مع قوانين المنافسة الأوروبية، خاصةً أن التأثيرات المحتملة تمتد إلى مستقبل صناعة المحتوى وحقوق الناشرين في عصر الذكاء الاصطناعي. ويرى مراقبون أن هذه القضية تتجاوز جوجل، وتمس بنحو مباشر الطريقة التي يجب أن تتفاعل بها نماذج الذكاء الاصطناعي مع المحتوى المحمي بحقوق النشر. فالقرار الذي سيتخذ في هذه القضية قد يُحدد الإطار القانوني لكيفية تعويض صنّاع المحتوى عندما تُستخدم أعمالهم لتدريب أو تغذية أنظمة الذكاء الاصطناعي.


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الشرق الأوسط
«نظام الكؤوس» يشعل كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
أعلنت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية عن عودة نظام الكؤوس الفريد من نوعه في نسخة 2025، ما يعزز مكانة البطولة في المشهد الرياضي العالمي، ويرسّخ مبدأ تقدير التميز في جميع مراحل المنافسة، مجسداً روح التحدي والإثارة عبر مختلف الألعاب. وانطلق نظام الكؤوس لأول مرة في نسخة 2024، ويتميز بأربعة عناصر رئيسة هي المفتاح، ودرع بطولات الألعاب، وكأس بطولة الأندية، والحائط الشرفي للأبطال؛ الذي يوثق تاريخ الفائزين في منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية. ويتوسط هذا النظام كأس بطولة الأندية الذي صمم بالتعاون مع دار التصميم العالمية Thomas Lyte، بينما تم تصميم بقية العناصر، مثل المفاتيح وكؤوس الألعاب والحائط الشرفي للأبطال، بالشراكة مع الاستوديو الإبداعي Holy Grail، لتعود جميعها هذا العام إلى الرياض تكريماً للأبطال الذين يعتلون القمة في أكبر حدث تنافسي في العالم. ويحصل كل مشارك على مفتاح شخصي يتكون من جزء داخلي محفور داخل إطار قابل للفصل. ويعبر هذا المفتاح عن حق اللاعب في المشاركة، ويؤكد مكانته بين أفضل اللاعبين في العالم. أما بالنسبة للأبطال العائدين للدفاع عن ألقابهم فيحصلون على مفتاح بتصميم خاص يميز حضورهم بوصف أنهم مدافعون عن الألقاب التي حصدوها. وعند فوز فريق أو لاعب ببطولة، يُوضع مفتاحه داخل درع البطولة الخاصة به، ليكتمل بذلك تصميم الكأس معلناً انتصاره. وبعدها يوضع إطار المفتاح الفائز داخل الحائط الشرفي للأبطال الذي يُعد بمثابة سِجل يوثق أسماء الأندية واللاعبين والألعاب التي تُشكّل ملامح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025. وسيظل الحائط الشرفي للأبطال معروضاً طوال البطولة وما بعدها، باعتبار أنه تقدير دائم للتفوق والتنافس النزيه. وبالمقابل، يسلّم اللاعبون والفرق الذين خرجوا من المنافسة مفاتيحهم، ليتم سحقها، ثم تُغلف بقايا المفاتيح بمادة خاصة، وتضاف إلى قاعدة الحائط الشرفي للأبطال، في دلالةٍ رمزية تروي قصص الذين لم يحالفهم الحظ. ولتتويج مسيرته الحافلة، يختار بطل كل لعبة ثلاثة من مفاتيح الفرق المهزومة ليتم تثبيتها في قاعدة درعه الخاص، تذكاراً رمزياً للخصوم الذين تخطاهم في رحلته نحو القمة. وفي هذا السياق، صرّح رالف رايشرت، الرئيس التنفيذي لمؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية قائلاً: صُمّم نظام الكؤوس ليجسّد روح المنافسة ويخلّد رحلة كل لاعب وإرثه حتى بعد مغادرته ساحة التحدي. وتقوم فكرته الجوهرية على تحويل الجهود المبذولة إلى قصة حية نابضة، حيث يعكس كل مفتاح وإطار وكل إضافة إلى الحائط الشرفي للأبطال الطموح والإصرار المتواصل لأولئك الذين يختارون خوض غمار المنافسة. كل مواجهة تحمل ذكرى لا تُمحى، وكل قرار يساهم في نحت التاريخ الذي يدون اليوم بحروف من ذهب على الحائط الشرفي للأبطال لتكريم مسيرتهم. وصُمّم كأس بطولة الأندية بالتعاون مع دار Thomas Lyte البريطانية الشهيرة، والمعروفة عالمياً بابتكار وصيانة بعض أشهر الكؤوس العالمية. وجاء تصميم الكأس بلمسات يدوية دقيقة، باستخدام أكثر من 9 كيلوغرامات من الفضة النقية المطلية بالذهب عيار 24 قيراطاً، ويصل ارتفاعه إلى 60 سنتيمتراً، ليجسّد مزيجاً من الفخامة والإبداع. ويتألف التصميم من مثلثات متداخلة تشكّل جذع نخلة ترمز إلى الثقافة السعودية الأصيلة، بينما تجسّد الكرة الأرضية التي تزين قمّة التاج رمزية الانتصار العالمي. كما استُلهمت فكرة المقابض الملتوية من أسلاك الحاسوب، في تجسيدٍ لروح الابتكار والتكنولوجيا التي تمثل جوهر البطولة. من جانبه، قال ليام مالوري فيبرت، رئيس قسم التسويق والعلامة التجارية لدى Thomas Lyte: «نفخر في Thomas Lyte بتصميم وصناعة أول كأس لبطولة الأندية في كأس العالم للرياضات الإلكترونية، ليكون رمزاً طموحاً يتوّج قمة المنافسة العالمية. وبالتعاون الوثيق مع فريق البطولة المبدع، مزجنا سنواتٍ من الحرفية المتقنة والابتكار والشغف في هذا العمل، لتكون النتيجة تحفة تليق بالأبطال الحقيقيين لعالم الرياضات الإلكترونية». ويعود هذا العام الإبداع البصري الفريد الذي يرافق العرض السينمائي لنظام الكؤوس، من إنتاج استوديو Territory Studio الحائز على جوائز عالمية. وقد قُدّم الفيلم ضمن بيئة ديناميكية ثلاثية الأبعاد تمزج بين العناصر المعمارية الجريئة والتصاميم المستقبلية، ليجسّد شراسة المنافسة عبر رمزية المثلثات، والتحولات الرملية التي ترمز إلى التغيّر المستمر، وحالة التفاعل النابضة بالحياة بين مفاتيح اللاعبين. ويُحوّل السرد المتتابع للأحداث، المدعوم بالإيقاعات الـحماسية المؤثرة، لحظة الانتصار إلى تجربة بصرية آسرة. ويطرح نص الفيلم سؤالاً محورياً: «هل ستتحطم أحلامك أم سيُنقش اسمك في الحجر؟» مؤكداً أن في كأس العالم للرياضات الإلكترونية، لا تُمنح الفرص مجاناً... بل تُكتسب بالاجتهاد والاستحقاق.


صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- ترفيه
- صحيفة سبق
الضـوء يعود لنظام الكؤوس في كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 لتعزيز التميز
أعلنت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، عن عودة نظام الكؤوس الفريد من نوعه ضمن بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، بما يعزز من مكانة البطولة على الساحة العالمية، ويجسّد روح التحدي والتفوّق عبر جميع مراحل المنافسة. وكان النظام قد انطلق لأول مرة في نسخة 2024، ويتكوّن من أربعة عناصر رئيسية: المفتاح، ودرع بطولات الألعاب، وكأس بطولة الأندية، إلى جانب الحائط الشرفي للأبطال الذي يوثق تاريخ الفائزين في منافسات البطولة. ويتوسط هذا النظام كأس بطولة الأندية، الذي صُمم بالتعاون مع دار التصميم العالمية Thomas Lyte، بينما صُممت بقية العناصر، مثل المفاتيح وكؤوس الألعاب والحائط الشرفي، بالشراكة مع أستوديو Holy Grail. ويُمنح كل لاعب مفتاحًا شخصيًا محفورًا، يعبّر عن أحقيته في دخول المنافسة، بينما يُمنح الأبطال العائدون للدفاع عن ألقابهم مفاتيح بتصميم خاص. وعند فوز الفريق، يُدمج مفتاحه داخل درع البطولة، ويوضع إطاره الخارجي داخل الحائط الشرفي للأبطال، الذي سيظل معروضًا خلال البطولة وبعدها تكريمًا دائمًا للتميّز. أما اللاعبون والفرق الذين لم يحالفهم الحظ، فتُسلَّم مفاتيحهم لتُسحق وتُغلف بمواد خاصة، وتُضاف إلى قاعدة الحائط الشرفي في دلالة رمزية على قصص النضال والمواجهة. ويُمنح كل بطل في اللعبة حق اختيار ثلاثة مفاتيح من الفرق المهزومة لتثبيتها في قاعدة درعه، كتذكار لمن واجههم في طريق التتويج. وقال الرئيس التنفيذي لمؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، رالف رايشرت: "صُمّم نظام الكؤوس ليُجسّد روح المنافسة ويخلّد رحلة كل لاعب، إذ يتحول كل مفتاح وإطار إلى شهادة حية تعبّر عن الطموح والإصرار، وتُسهم في نحت التاريخ على الحائط الشرفي للأبطال". وجاء تصميم كأس بطولة الأندية من إنتاج دار Thomas Lyte البريطانية الشهيرة، باستخدام أكثر من 9 كيلوجرامات من الفضة المطلية بالذهب عيار 24 قيراطًا، وبارتفاع 60 سنتيمترًا. ويضم تصميم الكأس مثلثات متداخلة تُجسّد جذع نخلة ترمز للثقافة السعودية، تعلوها كرة ترمز للعالمية، ومقابض مستوحاة من أسلاك الحاسوب تجسّد روح التكنولوجيا والابتكار. من جانبه، عبّر رئيس قسم التسويق والعلامة التجارية في Thomas Lyte، ليام مالوري فيبرت، عن فخره بتصميم أول كأس لبطولة الأندية، معتبرًا أن هذا العمل يُجسد الشغف والحرفية والابتكار في آن واحد. كما يعود هذا العام الإبداع البصري المصاحب للفيلم التعريفي بالنظام، من إنتاج أستوديو Territory Studio الحائز على جوائز عالمية. وقدّم الفيلم تجربة بصرية تدمج بين الجرأة المعمارية والتصميم المستقبلي، وسردًا ديناميكيًا يعكس التحديات والنجاحات الرمزية التي يمر بها اللاعبون. وسلط الفيلم الضوء على رمزية المفاتيح، والتحولات الرملية، والمثلثات التي ترمز إلى القوة والحركة المستمرة، واختتم بسؤال محوري: "هل ستتحطم أحلامك أم سيُنقش اسمك في الحجر؟"، مشيرًا إلى أن الانتصار لا يُمنح، بل يُكتسب. وأوضح المدير الإبداعي في Territory Studio، كريس شارب، أن المشروع صُمم لهوية بصرية تروي ملحمة تنافسية تنبض بالحياة، وتعكس جوهر البطولة في نظر اللاعبين والجماهير على حد سواء. يُذكر أن الرياض ستستضيف بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 في "بوليفارد سيتي"، خلال الفترة من 7 يوليو حتى 24 أغسطس، بمشاركة نخبة عالمية غير مسبوقة من اللاعبين والفرق، في أكبر حدث بتاريخ القطاع من حيث عدد المسابقات، حجم الجوائز، وتنوع الألعاب.


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- رياضة
- اليوم السابع
مواجهات الأسبوع الأول للمجموعة " أ - ب" بدوري القسم الثاني بعد سحب القرعة
وأسفرت القرعة عن المواجهات التالية في الأسبوع الأول: الإعلاميين وسيلا ملوي وطامية بني مزار وناصر الفكرية تليفونات بني سويف والفيوم كسكادا والنجوم المنيا وجولدن جيت المقاصة وتيم إف سي من ناحية أخري، قرر مسئولو أسمنت أسيوط الاعتذار عن المشاركة بدورى القسم الثانى ب فى الموسم المقبل اعتراضا على بعض المتغيرات سواء على مستوى إدارة الفريق أو ظروف المنافسة. يأتى ذلك اعتراضا من جانب مسئولى أسمنت أسيوط على انضمام بعض أندية الجيزة لمجموعة شمال الصعيد على رأسهم تيم إف سى وكسكادا والإعلاميين وهو ما يمثل صعوبة فى شكل المنافسة.