أحدث الأخبار مع #المنظمات_الإنسانية


روسيا اليوم
منذ 37 دقائق
- سياسة
- روسيا اليوم
أستراليا تدعو إسرائيل للسماح فورا بدخول المساعدات إلى قطاع غزة
وجاء في بيان للوزيرة، يوم الاثنين، أن "أستراليا تنضم إلى النداء الدولي إلى إسرائيل لتسمح باستئناف دخول المساعدات إلى غزة بشكل كامل وفوري". وأضافت أن "على إسرائيل أن تمكن الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من القيام بعملها الخاص بإنقاذ الأرواح". وأكدت أن أستراليا "تدعو جميع الأطراف للعودة إلى وقف إطلاق النار وإبرام صفقة الرهائن". ويأتي ذلك بعد أن دعا قادة بريطانيا وفرنسا وكندا إسرائيل إلى وقف عمليتها العسكرية في قطاع غزة وإتاحة وصول المساعدات إلى القطاع، وهددوا باتخاذ إجراءات ضد إسرائيل إن لم تقم بذلك.المصدر: RT انتقد رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو سلطات بريطانيا وفرنسا وكندا لمطالبتها بوقف العملية في قطاع غزة وخططها للاعتراف بالدولة الفلسطينية.


صحيفة الخليج
منذ 8 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
22 دولة تطالب إسرائيل السماح مجدداً بدخول المساعدات فوراً إلى غزة
برلين - أ ف ب طالب وزراء خارجية 22 دولة، من بينها فرنسا وألمانيا وبريطانيا وكندا واليابان وأستراليا، الاثنين، إسرائيل بـ«السماح مجدداً بدخول المساعدات بشكل كامل وفوري» إلى غزة تحت إشراف الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية. وجاء في بيان مشترك صدر عن وزارة الخارجية الألمانية أن الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية «لا يمكنها دعم» الآلية الجديدة لتسليم المساعدات في غزة التي اعتمدتها الدولة العبرية. وقد أعلنت السلطات الإسرائيلية الاثنين دخول شاحنات تنقل خصوصاً طعاماً للرضع إلى القطاع الفلسطيني المحاصر منذ أكثر من شهرين.


الشرق الأوسط
منذ 11 ساعات
- صحة
- الشرق الأوسط
«أطباء بلا حدود» تطلق حملة لوقف استخدام المساعدات الإنسانية سلاحاً في غزة
أطلقت منظمة «أطباء بلا حدود» اليوم (الاثنين)، حملة رقمية تدعو للتوقف الفوري عن استخدام المساعدات الإنسانية سلاحاً في غزة، ورفع «الحصار اللاإنساني» عن القطاع. وتحت شعار «غزة أصبحت مقبرة جماعية للفلسطينيين ولمن يحاول إنقاذهم»، تسعى المنظمة من خلال هذه الحملة إلى حشد الأصوات لمطالبة إسرائيل وحلفائها بوقف إطلاق النار والحفاظ عليه، وحماية أرواح الفلسطينيين والعاملين في المجال الإنساني، وكذلك رفع الحصار عن غزة وهو الأطول في تاريخها، كما تدعو الحملة إلى وقف استخدام الغذاء والدواء والمساعدات الإنسانية كسلاح ضد الفلسطينيين. وتمثل هذه الحملة دعوة عاجلة للتحرك ونداء لمواجهة هذه الكارثة الإنسانية التي تدفع بغزة إلى حافة الفناء. فبعد مرور 19 شهراً على اندلاع الحرب، وشهرين على انهيار آخر وقف لإطلاق النار، تعيش غزة أحلك فصولها حتى الآن، إذ يُفرض حصار شامل، فلا طعام، ولا وقود، ولا دواء، ولا يُسمح بإدخال أي مساعدات إنسانية. وأفاد بيان للمنظمة بأن أكثر من 70 في المائة من قطاع غزة تحول إلى مناطق محظورة، ما حاصر السكان في ثلث مساحة القطاع فقط، من دون وجود مأمن آخر يلجأون إليه، كما تعمل المستشفيات بالحد الأدنى، وتسجل فرق المنظمة إصابات جماعية بشكل شبه يومي. وأشارت المنظمة إلى أن قطاع غزة أصبح مقبرة جماعية. وأفاد البيان بأن القتل يشمل العاملين في القطاع الصحي والمرضى وعائلات بأكملها. وقد عثرنا على بعض زملائنا في قبور لم تصن كرامتهم. وتابع البيان: «ليست هذه الحملة مجرد تحرك إعلامي، بل هي موقف أخلاقي جماعي وإنساني. هي رفضٌ لأن يصبح الصمت تواطؤاً. يُدفن سكان غزة أمام أعيننا، ليس فقط تحت الأنقاض، بل أيضاً تحت وطأة تخاذل المجتمع الدولي وتقاعسه». ودعت «أطباء بلا حدود» المنظمات الإنسانية والصحافيين والمؤسسات والأفراد في لبنان للمشاركة بهذه الحملة العالمية من خلال متابعة منصات «أطباء بلا حدود» على «إنستغرام» و«إكس» ونشر المحتوى.


الجزيرة
منذ 11 ساعات
- صحة
- الجزيرة
غزة تختنق.. جوع وموت ودمار في قبضة الاحتلال
في قطاع غزة لا جديد سوى المزيد من الألم، هنا لا تتبدل العناوين منذ بداية الحرب لكنها تزداد ثقلا: قصف ومجاعة وأمراض وتشريد يطال الجميع. وبينما تئن المدينة المحاصرة تحت وطأة الجوع والموت، يصعّد الاحتلال الإسرائيلي عدوانه بلا توقف منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. وفي مخيمات الشتات، نرى أطفالا بأجساد نحيفة ووجوه شاحبة، يطاردون رغيفا يُبقيهم على قيد الحياة، ولا حديث يعلو على سؤال "هل من طعام؟". ووفق تقارير أممية، يواجه أكثر من 1.1 مليون فلسطيني في قطاع غزة خطر المجاعة، وسط انهيار تام للمنظومة الغذائية والصحية، وعجز المنظمات الإنسانية عن تقديم المساعدات. وتتواصل المجاعة بغزة جراء إغلاق إسرائيل المعابر في وجه المساعدات الإنسانية المتكدسة على الحدود منذ الثاني من مارس/آذار الماضي. ومنذ بداية الحرب، لم يعرف الاحتلال التراجع.. غارات جوية متواصلة، واقتحامات برية، تقطع أوصال القطاع المنهك أصلا من حصار دام 17 عاما. إعلان وفي اليوم الـ63 من استئناف الاحتلال عدوانه على غزة ، يواصل الجيش الإسرائيلي غاراته العنيفة على كافة أنحاء القطاع، مما خلّف شهداء ومصابين. يأتي ذلك بعد شن الجيش الإسرائيلي في الساعات الماضية عمليات برية واسعة في مناطق بشمالي وجنوبي قطاع غزة ضمن حملة جديدة أطلق عليها اسم " عربات جدعون". وتتزايد معاناة النازحين في غزة مع اتساع رقعة القصف، حيث لم تعد المخيمات المؤقتة ملاذا آمنا، بل تحوّلت إلى أهداف مباشرة للهجمات الإسرائيلية. وتُسفر تلك الاستهدافات عن سقوط ضحايا من النساء والأطفال، في مشاهد تُجسد مأساة لا ملاذ فيها من الموت. ووسط صمت دولي متواطئ، يتحدث شهود عيان عن مشاهد مروعة لضحايا يُنتشلون من تحت الأنقاض، وجرحى يموتون أمام المستشفيات المغلقة أو المدمرة. ومع تدمير نحو 80% من المنشآت الطبية وخروج معظم المستشفيات من الخدمة، تحوّلت غزة إلى بيئة مثالية لتفشي الأمراض، ومنها الكوليرا والتيفوئيد وأمراض الجلد المنتشرة، وسط انعدام المياه النظيفة وانهيار شبكات الصرف الصحي. ويحذر أطباء ميدانيون من كارثة صحية "غير مسبوقة" تهدد حياة الملايين، في ظل نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية، وإغلاق المعابر بوجه الإجلاء الطبي. وبين كل هذا الدمار، لا تطلب غزة الكثير، فقط أن تتوقف آلة القتل، وتدخل المساعدات دون قيد، ومحاسَبة من يرتكب المجازر على مرأى العالم. ولكن في ظل التواطؤ الدولي، يبقى الرهان على إرادة الشعوب الحرة وعلى الأصوات التي لا تزال تؤمن بأن للحق مكانا، ولو تأخر. وأعلنت وزارة الصحة بغزة أن عدد ضحايا العدوان على القطاع ارتفع إلى 53 ألفا و339 شهيدا، و121 ألفا و34 مصابا منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. إعلان


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- سياسة
- الشرق الأوسط
جهود أهلية لتسهيل عودة المهجرين من مخيمات النزوح شمال سوريا
رغم تسارع وتيرة عودة المهجرين قسرياً من مخيمات النزوح في الشمال السوري إلى مناطقهم الأصلية، فإنها لا تزال عودة طوعية تتم بتنظيم لجان مجتمعية محلية والتبرعات الأهلية لتغطية نفقات الانتقال العائلات الفقيرة، والتي تتراوح بين المليون والمليون ونصف المليون ليرة سورية، حيث يواجه العائدون ظروفاً معيشية في مناطقهم المدمرة أشد من ظروف مخيمات النزوح، فلا تخلو من نزاعات محلية ومخاوف من تضاعف الكثافة السكانية في بعض المناطق التي تفتقر للخدمات والبنى التحتية، في ظل غياب دعم المنظمات الدولية المعنية وخطة حكومية متكاملة. مخيم نزوح في شمال شرقي سوريا (الأمم المتحدة) رئيس اللجنة المجتمعية الخدمية في مدينة كفرزيتا، علي خلف، قال لـ(الشرق الأوسط)، إن عودة المهجرين من مخيمات النزوح في الشمال، لا تزال ضمن إطار العمل التدريجي، ولا يوجد جدول زمني نهائي حتى الآن، إذ تعتمد العودة على توفر الظروف اللوجيستية المناسبة لكل دفعة. المسؤول شدد على أن «العودة اختيارية بالكامل» وتنظيم قوافل العودة الطوعية يأتي «استجابة لرغبة الأهالي بالعودة إلى منازلهم رغم التحديات». وأضاف: «بعض المنازل التي تعود إليها العائلات تعاني من أضرار بالغة، وتفتقر للأبواب والنوافذ، إلا أن الأهالي بانتظار بدء خطوة الترميم والصيانة بدعم من الجهات المعنية»، لافتاً إلى أنه يتم تأميم المنازل للعائدين بشكل ذاتي من قبل العائدين، مع تطلعات كبيرة نحو تدخل المنظمات الإنسانية والدولية لتقديم الدعم في أعمال الترميم، وتوفير المستلزمات الأساسية، داعياً المنظمات الإنسانية إلى دعم هذه «المبادرة الأهلية لما لها من أثر كبير على استقرار الأهالي، واستعادة حياتهم الطبيعية». تصريح علي خلف لـ(الشرق الأوسط) جاء في سياق تصريح حول تسيير «قافلة العودة 4» من مخيمات منطقة أطمة في الشمال السوري إلى مدينة كفرزيتا في ريف حماة الشرقي، وقال إن جهود تنظيم «قوافل العودة» مستمرة لدعم العودة الطوعية للنازحين إلى مناطقهم الأصلية. وقد انطلقت، السبت، قافلة العودة الرابعة من مخيمات أطمة باتجاه مناطق مدينة كفرزيتا، السبت، مشيراً إلى عودة عشرات العائلات إلى مناطق مختلفة في ريف حماة، خصوصاً كفرزيتا، وقد ضمت قافلة العودة الرابعة نحو 25 سيارة كبيرة و15 فان لنقل العائلات وأثاثهم، بمساعدة عمال مخصصين للتحميل والتنزيل، لتسهيل عملية الانتقال بشكل منظم وآمن. مهجَّرو بلدة التريمسة في ريف حماة يغادرون مخيمات أطمة في شمال سوريا عائدين إلى ديارهم (سانا) وفيما يتعلق بحصول نزاعات بعد عودة النازحين مع الأهالي الذين لم يغادروا المناطق فترة النظام السابق، على خلفية اتهامهم بالتعامل مع النظام نفى علي خلف «وجود أي نزاعات أو خلافات» في كفر زيتا وقال إن «أجواء التعاون والتكافل تسود بين الأهالي، ويتم التعامل مع أي إشكاليات محتملة بروح المسؤولية والمجتمع الواحد». ومع وصول آخر مائة عائلة من مهجري بلدة التريمسة في ريف حماة إلى بلدتهم، أُعْلِنَ مخيم التريمسة في منطقة أطمة في الشمال السوري أول مخيم في الشمال يخلى بالكامل، وتشير التقديرات إلى وجود 1500 مخيم في محافظتي حلب وإدلب شمال وغرب سوريا كان يعيش فيها حتى يناير (كانون الثاني) الماضي، أكثر من 3.4 مليون نازح من مختلف المناطق السورية، بحسب أرقام الأمم المتحدة، معظمها يفتقر لأبسط مقومات الحياة الطبيعية. الشرع خلال زيارته مخيماً للاجئين في محافظة إدلب (سانا) وفي أول زيارة للرئيس السوري أحمد الشرع إلى محافظة إدلب بعد إسقاط نظام الأسد، منتصف فبراير (شباط) زار مخيمات شمال غربي إدلب، وخلال لقائه من النازحين هناك وعد بالعمل على إخلاء تلك المخيمات وعودة الجميع إلى مناطقهم بعد 13 عاماً من التهجير. وتتخوف الأمم المتحدة من أن حركة قوية في العودة على النحو الذي تتم فيه قد تؤدي إلى ارتفاع حاد في الكثافة السكانية في ظل تردي الخدمات والبنى التحتية، ووفق الأمم المتحدة تحتاج سوريا إلى دعم عاجل لإعادة البناء بعدما دمرت سنوات الصراع الاقتصاد والبنية التحتية، ما جعل 90 في المائة من السكان يعتمدون على المساعدات. وتشكو الأمم المتحدة من نقص في التمويل، إذ تلقت أقل من 10% من إجمالي 1.2 مليار دولار أمريكي اللازمة لمساعدة 6.7 مليون سوري حتى شهر مارس (آذار) الماضي. نساء أمام مبنى متضرر من الحرب في بلدة القصير في محافظة حمص وسط سوريا (أ.ف.ب) وقدرت الأمم المتحدة عدد العائدين من النزوح الداخلي بنحو مليون ونصف المليون مهجر، ونحو 400 ألف عائد من دول الجوار خلال الأشهر الخمسة الماضية، ومن المتوقع ازدياد الأعداد مع قدوم فصل الصيف وانتهاء العام الدراسي. ويواجه العائدون صعوبات تبدأ بعدم مقدرتهم على تغطية تكاليف النقل، ولا تنته عند دمار منازلهم الأصلية، والحاجة لتأمين سكن بديل ريثما يعاد تأهيل أو إعادة إعمار منازلهم، في ظل ارتفاع أسعار مواد البناء، وفقدان مصدر الدخل ودمار البيئة الزراعية في معظم الأرياف وانتشار الألغام ومخلفات الحرب. وفي ظل العجز الحكومة علن النهوض بأعباء عودة المهجرين تبادر لجان مجتمعية محلية ومنظمات أهلية لتسهيل عودة المهجرين حمص وحماة ودمشق وحلب، وجبلي التركمان والأكراد بريف اللاذقية.