logo
#

أحدث الأخبار مع #المنظمةالعربيةللتربيةوالثقافةوالعلوم

جامعة المنصورة تشارك في مؤتمر «الألكسو» بتونس لتعزيز التعليم السياحي والوظائف الخضراء
جامعة المنصورة تشارك في مؤتمر «الألكسو» بتونس لتعزيز التعليم السياحي والوظائف الخضراء

بوابة الأهرام

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة الأهرام

جامعة المنصورة تشارك في مؤتمر «الألكسو» بتونس لتعزيز التعليم السياحي والوظائف الخضراء

الدقهلية - منى باشا شاركت جامعة المنصورة، في مؤتمر التعاون الأكاديمي العربي العالمي في وظائف الاقتصاد الأخضر، الذي نظمته المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) بمقرها بالعاصمة التونسية تحت رعاية دكتور شريف خاطر رئيس الجامعة. موضوعات مقترحة جاءت المشاركة في إطار حرص الجامعة على الانفتاح الأكاديمي وتبادل الخبرات، خصوصًا في مجالات الآثار والسياحة، بمشاركة جامعات عربية ودول من حوض البحر الأبيض المتوسط. تمثيل رسمي من كلية السياحة والفنادق بالمنصورة بمؤتمر تونس مثل الجامعة دكتور محمد أحمد عبد اللطيف، أستاذ الآثار والإرشاد السياحي، وعميد كلية السياحة والفنادق، ومساعد وزير الآثار الأسبق، حيث قدّم عرضًا عن رؤية الكلية للتعليم السياحي، وبرامجها التي تواكب سوق العمل محليًا ودوليًا. وأشار دكتور شريف خاطر إلى أن الكلية تُعد نموذجًا أكاديميًا متكاملاً يدمج التعليم النظري بالتدريب العملي، بما يسهم في تأهيل خريجين قادرين على المنافسة إقليميًا وعالميًا. جامعة المنصورة تشارك في مؤتمر الألكسو بتونس عرض لرؤية الكلية وتطور بنيتها التعليمية استعرض الدكتور عبد اللطيف في ورقته البحثية الإمكانيات المتاحة بكلية السياحة، من منشآت تدريبية كمطعم تعليمي ومتحف أثري ومعامل حاسب، وكذلك الشراكات مع المؤسسات السياحية الكبرى وسلاسل الفنادق، مما يخلق بيئة تعليمية متطورة وفق المعايير العالمية. كما أكد دعم الكلية للبحث العلمي والتعاون مع وزارات وهيئات متعددة، وإدخال نظم حديثة لإدارة الفنادق والضيافة، مشيرًا إلى أن برامج الكلية تُقدَّم باللغتين العربية والإنجليزية لإعداد كوادر قادرة على العمل محليًا ودوليًا. جامعة المنصورة تشارك في مؤتمر الألكسو بتونس توصيات لتعزيز التعليم السياحي والاقتصاد الأخضر اختُتم المؤتمر بعدد من الجلسات العلمية حول الاقتصاد الأخضر، وأُعلنت توصيات لتعزيز التعاون الأكاديمي العربي والدولي في مجالات السياحة المستدامة والتعليم المرتبط بالتنمية. جامعة المنصورة تشارك في مؤتمر الألكسو بتونس

الخبراء يناقشون في ندوة إقليمية بمسقط "تحسين ترتيب الجامعات العربية في التصنيفات العالمية"
الخبراء يناقشون في ندوة إقليمية بمسقط "تحسين ترتيب الجامعات العربية في التصنيفات العالمية"

جريدة الرؤية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • جريدة الرؤية

الخبراء يناقشون في ندوة إقليمية بمسقط "تحسين ترتيب الجامعات العربية في التصنيفات العالمية"

مسقط- العُمانية انطلقت في جامعة مسقط أمس، أعمال الندوة الإقليمية "حول تحسين ترتيب الجامعات العربية في التصنيفات العالمية، وآلية الدخول في التصنيف العربي للجامعات والاعتمادات الجامعية"، والتي تنظمها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار تحت رعاية معالي الدكتورة رحمة بنت إبراهيم المحروقية، وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، وتستمر لمدة يومين. الندوة التي عُقدت بالتعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الألكسو"، واللجنة الوطنية العُمانية للتربية والثقافة والعلوم، هدفت إلى التركيز على تعزيز السمعة الأكاديمية للجامعات العُمانية، مع تعزيز مكانتها التنافسية على الصعيدين الإقليمي والدولي. وتسعى الندوة إلى التعريف بالاستراتيجيات التي تُمكن من مواءمة ممارسات المؤسسات التعليمية مع المعايير العالمية، وتحسين المجالات الرئيسة للأداء مثل جودة العمل الأكاديمي، وفعالية المنهجيات التعليمية، وتأثير البحث العلمي، واستعراض رؤى حول أنظمة الترتيب العربي والعالمي وإطارات الاعتماد، مما يزوّد الجامعات بالأدوات والإجراءات اللازمة لتعزيز سمعتها ورفع ترتيبها. وأكد يحيى بن سلام المنذري مدير عام البعثات بالندب بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار- في كلمته- أهمية بذل الجامعات والكليات الخاصة في سلطنة عُمان قصارى جهدها، لتعزيز مكانتها في التصنيفات العالمية حتى تُعزز من سمعتها الأكاديمية على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، ويضمن مساهمتها القوية في تحقيق التوجهات والأهداف الاستراتيجية لرؤية "عُمان 2040"، وخاصةً فيما يتعلق بالأولوية الوطنية الأولى المتمثلة في أولوية التعليم والتعلّم والبحث العلمي والقدرات الوطنية. وقال المنذري إنّ اكتساب مكانة إقليمية ودولية مرموقة من خلال تحقيق تصنيفات مؤسسية قوية يتيح للمؤسسات التعليمية الفرصة للحصول على العديد من المزايا، بما في ذلك زيادة قدرتها على استقطاب أكاديميين عالميين وطلاب محليين ودوليين ذوي مواهب عالية، والتنافس بنجاح على المنح البحثية والاستشارات، وضمان توظيف خريجيها في وظائف تتطلب مهارات عالية، وحصول هؤلاء الخريجين الموظفين على امتيازات مهنية خاصة. وأشار إلى تصنيف "QS" بجميع مستوياته الذي يُعدُّ من أكثر التصنيفات تأثيرًا على مستوى مؤسسات التعليم العالي الدولية؛ حيث يتجلى الأداء في تصنيفات QS في أهداف رؤية "عُمان 2040"، المتمثلة في السعي لزيادة عدد الجامعات العُمانية المدرجة في هذه التصنيفات. وأفاد بأنّ سلطنة عُمان تسعى إلى دخول 4 جامعات محلية ضمن أفضل 500 جامعة في تصنيف QS العالمي بحلول عام 2040، وترجمةً لهذا التوجّه الاستراتيجي، فقد تمكّنت جامعتان عُمانيتان في الدخول في هذا التصنيف؛ إذ حصلت جامعة السُّلطان قابوس الترتيب 362، وجامعة صحار ضمن مجموعة (1200-1001) على المستوى العالمي، وعلى مستوى الوطن العربي؛ حيث توجد حاليًّا 7 جامعات في تصنيف QS، منها جامعة حكومية واحدة و6 جامعات خاصة. وقال الأستاذ الدكتور محمد سند أبو درويش مدير إدارة العلوم والبحث العلمي بالمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم- في كلمته- إنّ تنفيذ هذه الندوة يأتي في إطار الإيمان المطلق بأهمية الاستراتيجية العربية للبحث العلمي والتكنولوجي والابتكار، وسعيًا حثيثًا لتنفيذ آلياتها، وإيمانًا بأنّ جامعاتنا العربية هي منارات علم وإشعاع، لديها الكثير من المقومات التي تجعلها مكانًا فريدًا لبناء الفرد المؤمن بواجبه أينما وجد وحيثما كان. وأضاف أنّ ذلك يمكّن الجامعات من خلال مواكبة متطلبات التصنيفات والاعتمادات سواء كانت عربية أو عالمية أن تطور من منهجياتها العلمية والتعليمية، والإسهام في بناء الحضارة الإنسانية، ورفد المجتمع العلمي بنتاج واسع من منتوج علمي قابل للتطبيق يُسهم فعليًّا في مواجهة التحدّيات التي تواجه المجتمع. وأوضح الدكتور محمود بن عبد الله العبري أمين اللجنة الوطنية العُمانية للتربية والثقافة والعلوم- في كلمته- أنّ موضوع تصنيف الجامعات لم يُعدُّ مجرد مؤشّر للسمعة الأكاديمية أو ترتيب على جداول عالمية، بل أصبح أداة استراتيجية تستند إليها الدول في رسم سياساتها التعليمية، وتحسين جودة المخرجات، واستقطاب الطلبة الدوليين، وتحفيز البحث العلمي، وبناء الشراكات الدولية. وأكّد أنّ انعقاد هذه الندوة بمشاركة نخبة من الخبراء والأكاديميين يُمثل منصة حيوية لتبادل الرؤى والخبرات، واستكشاف سُبل تعزيز الأداء المؤسسي للجامعات العربية بشكل عام والعُمانية على وجه الخصوص، في ظل المعايير العالمية المتسارعة التغير. ويتضمن البرنامج العلمي للندوة تقديم أوراق عمل ثرية على مدى يومين، ويشارك فيها خبراء من مؤسسات تصنيف دولية وأكاديميون من جامعات عربية مرموقة، وتغطي الجلسات محاور متعددة تشمل: استراتيجيات الارتقاء بالتصنيف الجامعي، وجودة البحث العلمي، والنشر الأكاديمي، والحوكمة المؤسسية، والشراكات الدولية، والابتكار في التعليم العالي. واشتملت أعمال اليوم الأول عقد جلسة حوارية، وجلستي نقاش؛ حيث ركّزت الجلسة النقاشية الأولى حول معايير التقييم في تصنيف QS، وتناولت أبرز الاستراتيجيات الفعالة لتعزيز السمعة الأكاديمية للجامعات العُمانية، فيما تطرّقت الجلسة الثانية إلى مقدمة في كيفية المشاركة في التصنيفات الأخرى، وشرح مسارات الاعتماد الدولي، إضافة إلى أهمية التبادل الأكاديمي والعولمة في التعليم العالي.

«الثقافة البصرية» تناقش كتاب «التثقيف زمن التأفيف»
«الثقافة البصرية» تناقش كتاب «التثقيف زمن التأفيف»

الاتحاد

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

«الثقافة البصرية» تناقش كتاب «التثقيف زمن التأفيف»

فاطمة عطفة (أبوظبي) في إطار فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب، وبمناسبة إصدار الطبعة الثانية من كتاب «التثقيف زمن التأفيف» للكاتبة الشيخة اليازية بنت نهيان آل نهيان، أول سفيرة للثقافة العربية لدى المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم «الألكسو»، نظمت دار ديوان للنشر جلسة نقاشية بعنوان «الثقافة البصرية وتأثيرها في تشكيل الوعي»، شارك فيها الفنان البصري ومصمم الجرافيك كريم آدم، مصمم غلاف الكتاب، وأدار الحوار أحمد القرملاوي، مدير ديوان للنشر، وذلك بحضور الشاعرة والروائية ميسون صقر القاسمي، والدكتورة كلثم الماجد جامعة زايد، والكاتبة والروائية ريم بسيوني، والفنان أحمد عاطف مجاهد، والكاتب شريف عرفة، والناشر محمد شوقي، مؤسس عصير الكتب، ومصطفى خضر، مؤسس Povo Studios، وعدد من الإعلاميين والمثقفين. يتناول الكتاب العديد من الموضوعات والأفكار حول الثقافة والمجتمع والفنون العربية والعالمية، وينهل من مصادر معرفية متنوعة، مسلطاً الضوء على الكثير من الأمثلة والاقتباسات من التراث العربي، بغية تقديم أمثلة عن «التأفف»، وهو المصطلح الذي تستخدمه المؤلفة للتعبير عن حالة الحيرة النفسية والتعجب التي يعيشها المجتمع العربي المعاصر. كما يعزِّز الكتاب من أهمية التأمل والخيال لسد الفجوة بين العلم والمعتقد، مقترحاً مفهوماً جديداً هو «التأفف المبدع» كمساحة للتفكير والحوار. ويحفز الكتابُ القارئَ على التأمل في تأثير المفاهيم على حياته اليومية، كما يسلط الضوء على التوترات النفسية والاجتماعية التي قد تنشأ نتيجة للتغيرات الثقافية. وتناولت الجلسة العديد من القضايا والمحاور أهمها: تأثير اللغة البصرية والسرد البصري على الثقافة المعاصرة، حيث أصبحت اللغة البصرية أداةً رئيسية لتناقل الأفكار، وتشكيل الهويات، والتأثير في الرأي العام، والوعي بتأثير اللغة البصرية، وكيفية استخدام الصورة في تشكيل ذائقتنا وتفضيلاتنا، وعواطفنا وآرائنا، ومواقفنا الاجتماعية، وكيفية عمل الصورة وتحولها من مجرد وسيلة تعبير إلى قوة تغيير. وتطرقت الجلسة إلى الحديث عن تأثير المنصات، مثل «إنستجرام»، و«تيك توك»، و«يوتيوب» في فهم السرد البصري والقدرة على التركيز والتفاعل العاطفي، واعتبار اللغة البصرية وسيلة تواصل عالمية «الميمز، والإيموجي»، وقدرة السرد البصري على بناء التعاطف وتغيير وجهات النظر، وكيفية التوازن بين إنتاج محتوى بصري جذّاب وبين تقديم قصص تحمل عمقاً حقيقياً وأهمية اجتماعية. وتخلّلت الجلسة تقديم قراءة لفقرات من فصول كتاب التثقيف زمن التأفيف. وفي الختام أكد المشاركون على أهمية الوعي بتأثير السرد البصري والذي يعد أداة تواصل، ووسيلة تأثير وتحفيز، ومرآة تعكس الهوية وتحفِّز التغيير. خاصة في ظل عالم سريع الإيقاع، حيث تتدفق الصور بشكل لحظي، مما يستوجب إعادة التفكير في العلاقة بالصورة: كيفية قراءتها وكيفية تصنيعها وكيفية منحها المعنى الذي يليق بتأثيرها.

'الألكسو' تطلق النسخة الثانية من مؤتمر الذكاء الاصطناعي بقطاع الأعمال والصناعة
'الألكسو' تطلق النسخة الثانية من مؤتمر الذكاء الاصطناعي بقطاع الأعمال والصناعة

مجلة رواد الأعمال

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • مجلة رواد الأعمال

'الألكسو' تطلق النسخة الثانية من مؤتمر الذكاء الاصطناعي بقطاع الأعمال والصناعة

بدأت أعمال الدورة الثانية من مؤتمر 'الذكاء الاصطناعي في قطاع الأعمال والصناعة' اليوم الإثنين. والذي تنظمه المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم 'الألكسو' بمقرها بالعاصمة تونس. وذلك بمشاركة مجموعة من الباحثين والخبراء والأكاديميين من مختلف الدول العربية. ويسلط المؤتمر الضوء على التطبيقات العلمية والعملية للذكاء الاصطناعي في مجالات حيوية. من بينها الصحة. والتعليم. والإدارة. والخدمات العمومية. وذلك وفقًا للموقع الرسمي للمنظمة. كما يمثل منصة للحوار حول قضايا التصرف في الذكاء الاصطناعي. وبلورة سياسات رقمية مبتكرة تعزز تنافسية الاقتصاد العربي. وشدد محمد ولد أعمر، المدير العام الألكسو، على أهمية الذكاء الاصطناعي كأداة إستراتيجية. حيث يحفز الاقتصاد ويعزز الابتكار، وتحقق التنمية المستدامة في العالم العربي. منوهًا إلى الدور المحوري الذي تلعبه 'الألكسو' في دعم التحول الرقمي من خلال مشاريع رائدة شملت إعداد الميثاق العربي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي. ودعم المنصات الذكية في التعليم. إلى جانب الاستعداد لإطلاق 'إطار التحول الرقمي للجامعات العربية'. وذلك في الـ 29 من أبريل الجاري. أيضًا قدم ولد أعمر، جهود 'الألكسو' في مجال تنمية قدرات الناشئة. وذلك من خلال مسابقة الأسبوع العربي للبرمجة الذي يشارك فيه قرابة ثلاثة ملايين طفل عربي سنويًا. كما يعتبر منصة لتعزيز التفكير الابتكاري. وإرساء ثقافة البرمجة في سن مبكرة. فعاليات الألكسو في المملكة العربية السعودية ونظمت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم 'الألكسو'، اجتماعها التنفيذي والمؤتمر العام. في دورتهما 121 و27 على التوالي، في مدينة جدة. خلال الفترة من 14 إلى 17 مايو 2024. بمشاركة واسعة من 22 دولة عربية. كما تعتبر استضافة المملكة لهذه الفعاليات المهمة في إطار اهتمامها الكبير بقطاعات التربية والثقافة والعلوم، وتعزيز علاقاتها مع الدول العربية والإسلامية، ودعم عمل المنظمات الإقليمية والدولية في هذه المجالات. ويأتي انعقاد الاجتماعان في ظل توجيهات وزير الثقافة ورئيس اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم بالمملكة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان؛ الذي ساهم في تعزيز مكانة العمل الثقافي والتربوي والعلمي السعودي على المستويين العربي والعالمي، وتفعيل دور المملكة بشكل مؤسسي في المنظمات الدولية، بما فيها 'الألكسو'. ويذكر أن المملكة العربية السعودية من الدول الأعضاء الفاعلة في 'الألكسو'. ودائمًا تحرص على دعم أعمال المنظمة من خلال مبادرات نوعية وشراكات قيمة. كما قدمت المملكة أكثر من 45 مبادرة لدعم أعمال 'الألكسو'. شملت: إطلاق برنامج 'الموهوبين العرب'، بالإضافة إلى ذلك برنامج 'تطوير أعضاء هيئة التدريس'. علاوة على ذلك، شملت عقد مؤتمر مستقبل منظمات التربية والثقافة والعلوم في الرياض، ومبادرة 'منتدى الألكسو للأعمال والشراكات' في تونس، وتنظيم المؤتمر الدولي للأمن الغذائي والاستدامة البيئية.

مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم تكرّم 61 فائزاً في جوائزها التربوية المحلية والإقليمية والعالمية
مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم تكرّم 61 فائزاً في جوائزها التربوية المحلية والإقليمية والعالمية

Dubai Iconic Lady

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • Dubai Iconic Lady

مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم تكرّم 61 فائزاً في جوائزها التربوية المحلية والإقليمية والعالمية

الحفل شهد تكريم 13 فريقًا طلابيًا من الوطن العربي حققوا الفوز في مسابقة تحدي علوم المستقبل: الشيخ راشد بن حمدان خلال الحفل: 'معًا نحمل رسالة التميّز وسمو الأخلاق وإبداع العقول' دبي. الإمارات العربية المتحدة. 23 أبريل 2025: كرّم الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم. الرئيس الأعلى لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية اليوم (الأربعاء 23 أبريل الجاري) في احتفال أقيم في قاعة راشد في مركز دبي التجاري العالمي 61 فائزاً في دورة الجوائز التربوية للمؤسسة على المستوى المحلي والخليجي والجائزة الدولية للأبحاث التطبيقية في رعاية الموهوبين و13 فريقًا طلابيًا من الوطن العربي من الفائزين في مسابقة تحدي علوم المستقبل. وحضر حفل التكريم معالي الفريق ضاحي خلفان تميم نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي وسعادة سعيد الكندي الرئيس الأسبق للمجلس الوطني الاتحادي ومعالي سارة الأميري وزيرة التربية والتعليم ومعالي هاجر الذهلي أمين عام مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع ومعالي حميد محمد القطامي رئيس مجلس أمناء المؤسسة ومعالي الدكتور محمد آل مقبل المدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج ومعالي راشد بن فهد وعدد من كبار المسؤولين في الدولة وممثلين عن المنظمات والوزارات والمؤسسات الدولية والاقليمية والمحلية وجمهور من الطلبة وأولياء امورهم. وقال الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم. الرئيس الأعلى لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية خلال كلمته في الحفل: 'في كل دورة من دورات جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم. نحتفي بالإبداع والتميّز. ونكرّم نخبة من المبدعين الذين اجتهدوا وساهموا في الارتقاء بالتعليم والعلوم. ويسرّنا في هذه الدورة أن نحتفل بـ 61 فائزًا محليًا وخليجيًا ودولياً. إلى جانب 13 فريقًا طلابيًا من الوطن العربي حققوا الفوز في مسابقة تحدي علوم المستقبل. إن هذا الإنجاز التربوي هو ثمرة للجهود الصادقة والقدرات الواعدة التي تستحق التقدير والتكريم'. وأضاف الشيخ راشد بن حمدان: 'إن دعم التعليم وتمكين الممارسات التربوية الرائدة يظل في صميم رؤيتنا في مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية. انطلاقًا من الرعاية التي يحظى بها التعليم من القيادة الرشيدة لدولة الإمارات. ولذلك. فإن منظومة الجوائز التي نطلقها تتكامل مع برامج التدريب والتمكين والابتكار. وتعبّر عن التزامنا الراسخ بتعزيز جودة التعليم وتحفيز التميز في ظل التحديات التربوية والثقافية المعاصرة'. وقال الشيخ راشد: 'امتدادًا لهذا الالتزام. نفخر برعاية أحد أهم أبحاث اليونسكو العالمية حول أوضاع المعلمين. وإطلاق جائزة جديدة بالشراكة مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) لتشجيع الابتكارات الرقمية في التعليم. إلى جانب إضافة جائزة التربوي المتميز على المستوى الخليجي بالتعاون مع مكتب التربية العربي لدول الخليج. كما وجهنا مجلس أمناء المؤسسة لإطلاق منحة بحثية صحية بقيمة مليون درهم. انطلاقًا من إيماننا العميق بدور البحث العلمي في دعم السياسات الوقائية وتعزيز النظام الصحي'. واختتم الشيخ راشد بن حمدان قائلاً: 'نهنئ جميع الفائزين. ونذكّرهم بأن هذا التكريم ليس نهاية المطاف. بل بداية لمسيرة من التميز المستدام. فمعًا نحمل رسالة التميز وسمو الأخلاق وإبداع العقول. ومعًا نصنع أجيال المستقبل بإذن الله.' من جانبه. ألقى معالي الدكتور محمد آل مقبل. المدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج كلمةً قال فيها 'نجتمع اليوم في مناسبةٍ مباركة لنكرّم التميّز ونحيي الأمل ونحتفي بالعلم والعطاء ونحن نكرّم نخبة من الطلاب والمعلمين والمدارس الذين أضاءوا طريق المستقبل بعلمهم واجتهادهم. وجسّدوا أبهى صور الإبداع. فكانوا قدوةً ونموذجًا يُحتذى به. ويأتي هذا التكريم ثمرةً لمسيرةٍ طويلة من العمل الدؤوب والتفاني في خدمة التعليم. وتجسيدًا لرؤية مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية. التي شكلت منذ تأسيسها منارةً للتميز ومُنطلقًا للمبادرات النوعية'. وأضاف معاليه: 'إن جائزة حمدان بن راشد للتميز التربوي ليست مناسبةً احتفاليةً فحسب. بل هي أداة فاعلة لدفع عجلة التطوير التربوي على مستوى المنطقة. وشاهدٌ حيّ على ما يمكن أن تحققه الشراكات المثمرة. كما هو الحال في تعاوننا البناء مع مكتب التربية العربي لدول الخليج. ونتطلع. بعون الله. إلى مواصلة هذه المسيرة المباركة بما يخدم أبناء الأجيال القادمة. ويعزز مكانة التعليم في أوطاننا. وفي هذا المقام. لا يفوتنا أن نترحم على المغفور له الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم. ونسأل الله أن يجزيه عن الأمة خير الجزاء على هذه البذرة الطيبة التي غرسها. والتي ما زالت تؤتي أُكُلها علمًا وتميّزًا وإبداعًاً'. وعبر معالي حميد القطامي. رئيس مجلس أمناء المؤسسة عن اعتزاز المؤسسة بمواصلة تقدير وتكريم المتميزين في الحقل التعليمي وقال 'نحتفي اليوم بكوكبة جديدة من المتميزين خلال الحفل الختامي للمؤسسة التي تواصل أداء رسالتها في تعزيز التميز التعليمي وترسيخ ثقافة الابتكار والإبداع. لقد تأسست هذه الجوائز برؤية ثاقبة من المغفور له الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم. طيّب الله ثراه. منذ أكثر من ربع قرن. لتكون منارةً للريادة الأكاديمية. ورافعةً لتطوير الأداء. واستثمارًا في العقول المبدعة. وتمضي المؤسسة بخطى ثابتة لتعميق أثرها على المستويين المحلي والإقليمي. في إطار استراتيجي يستجيب لمتغيرات العصر ويواكب طموحات المستقبل. وقد تميزت المشاركات بتنوعها ما يعكس ثقة المجتمع التعليمي العالمي والإقليمي والمحلي بالدور الرائد للمؤسسة. ويؤكد مكانتها كمحفّز للتفوق والمعرفة'. وأضاف معاليه: 'أتوجه بالشكر إلى الشيخ راشد بن حمدان آل مكتوم على دعمه المتواصل. وإلى كافة الشركاء من مؤسسات وجهات تعليمية وإعلامية. الذين كان لتعاونهم الدور الأبرز في استمرار هذا النجاح. بما يعكس التزامنا المشترك بقيم التميز. وتمكين الأجيال. وبناء مستقبل مشرق قائم على المعرفة والابتكار' وقد فاز بحث من استراليا بالجائزة الدولية للأبحاث التطبيقية في رعاية الموهوبين. وبلغ عدد الفائزين في الجوائز المحلية 42 فائزاً من إجمالي 195 مشاركاً في جميع فئات الجائزة. وعلى مستوى الجوائز الخليجية بلغ عدد الفائزين 17 من إجمالي 98 مشاركاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store