logo
#

أحدث الأخبار مع #المهاجرين_غير_النظاميين

ترامب يطالب بإجراء تعداد سكاني يستثني المهاجرين غير النظاميين
ترامب يطالب بإجراء تعداد سكاني يستثني المهاجرين غير النظاميين

الأنباء

timeمنذ 19 ساعات

  • سياسة
  • الأنباء

ترامب يطالب بإجراء تعداد سكاني يستثني المهاجرين غير النظاميين

أمر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، المسؤولين بالتحضير لإجراء تعداد سكاني جديد يستثني المهاجرين غير النظاميين، في وقت يضغط البيت الأبيض على الولايات التابعة للجمهوريين لرسم خرائط انتخابية أكثر ملاءمة للحزب قبل انتخابات التجديد النصفي لعام 2026. ودعا ترامب إلى إجراء تعداد سكاني «جديد ودقيق للغاية» بناء على «حقائق وأرقام حديثة» تستند إلى انتخابات عام 2024. وقال الرئيس الأميركي في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي «لن يحتسب الأشخاص الموجودون في بلادنا بشكل غير قانوني في التعداد». وينص دستور الولايات المتحدة منذ عام 1790 على إجراء تعداد سكاني كل 10 سنوات، يحصي «العدد الإجمالي للأفراد في كل ولاية»، بما في ذلك من يقيمون في البلاد بشكل غير قانوني. ومن المقرر إجراء التعداد التالي في عام 2030، والاستعدادات قائمة منذ الآن لهذه المهمة الضخمة. ولم يوضح ترامب ما إذا كان يشير إلى التعداد السكاني الذي يجرى بانتظام والمقرر في عام 2030 أو إلى تعداد منفصل. ويستخدم التعداد السكاني لتحديد كيفية انتخاب أعضاء الكونغرس، ويقدر «مركز بيو للأبحاث» أن تجاهل المهاجرين غير النظاميين في عام 2020 كان سيحرم كلا من كاليفورنيا وفلوريدا وتكساس من مقعد في مجلس النواب. كما يستخدم لتوزيع الأصوات في «المجمع الانتخابي» الذي يقرر الانتخابات الرئاسية على مستوى الولايات، ولتخصيص تريليونات الدولارات من التمويل الفدرالي. وحاول ترامب اتخاذ خطوات مماثلة في ولايته الأولى، لكن المحكمة العليا منعته من إضافة سؤال عن الجنسية إلى التعداد السكاني. وأظهرت دراسة نشرت في مارس الماضي أن إضافة سؤال عن الجنسية من المرجح أن يقوض دقة تعداد سكان البلاد. ويعتقد الخبراء أن من شأن ذلك أن يدفع الأسر التي تضم سكانا من أصول لاتينية وآسيوية إلى الاحجام عن الإبلاغ عن أنفسهم. وتأتي دعوة ترامب لإجراء تعداد سكاني جديد في ظل خلافات حادة بين المشرعين على مستوى الولايات، ففي تكساس ينكب المسؤولون على درس مقترحات خريطة انتخابية جديدة من شأنها أن تمنح الجمهوريين ما يصل إلى خمسة مقاعد إضافية في مجلس النواب في انتخابات التجديد النصفي العام المقبل. ويدرس الحكام الجمهوريون في ولايات عدة أخرى خرائط جديدة قبل انتخابات عام 2026، في محاولة لحماية الغالبية الضئيلة في مجلس النواب والتي قد تنقلب مع فوز الديموقراطيين بثلاثة مقاعد. وتعهد الديموقراطيون بالرد بمقترحات خاصة، ربما في نيويورك وكاليفورنيا، أكبر ولايات في اميركا.

مراسل RT: ضربات جوية بمسيرات تستهدف موقعا مشبوها للتهريب وتخزين المخدرات قرب صبراتة الليبية
مراسل RT: ضربات جوية بمسيرات تستهدف موقعا مشبوها للتهريب وتخزين المخدرات قرب صبراتة الليبية

روسيا اليوم

time٣٠-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

مراسل RT: ضربات جوية بمسيرات تستهدف موقعا مشبوها للتهريب وتخزين المخدرات قرب صبراتة الليبية

وتأتي هذه العملية في إطار إعلان وزارة الدفاع بحكومة الوحدة الوطنية عن عزمها تنفيذ سلسلة من الضربات الجوية الدقيقة ضد تمركزات لعناصر متورطة في أنشطة تهريب البشر والاتجار بالمخدرات. ودعت وزارة الدفاع السكان المدنيين إلى الابتعاد الفوري عن تلك المواقع المستهدفة، دون أن تحددها . وشهدت المناطق الساحلية الغربية خصوصا صبراتة والزاوية، تزايدا في عمليات التهريب المنظمة في ظل جهود أمنية متصاعدة للحد من تدفق المهاجرين غير النظاميين عبر البحر إلى أوروبا. المصدر: RT

حملة ترمب ضد الهجرة غير النظامية تثير مخاوف حول الأمن الغذائي الأميركي
حملة ترمب ضد الهجرة غير النظامية تثير مخاوف حول الأمن الغذائي الأميركي

صحيفة سبق

time٢٧-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة سبق

حملة ترمب ضد الهجرة غير النظامية تثير مخاوف حول الأمن الغذائي الأميركي

أثارت الحملة الأمنية التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترمب ضد المهاجرين غير النظاميين قلقًا متزايدًا في الأوساط الزراعية، وسط تحذيرات من تأثيراتها العميقة على الأمن الغذائي وسلاسل الإمداد. وقالت المزارعة ليزا تايت من مقاطعة فينتورا بولاية كاليفورنيا، التي تعمل عائلتها بالزراعة منذ عام 1876، إن المداهمات التي ينفذها عناصر حرس الحدود في المزارع «تهدد الاقتصاد بأكمله» وتؤثر على شبكة واسعة من العاملين في الحقول وسائقي الشاحنات ومراكز التعبئة والمبيعات. وأكدت أن الجميع يشعرون بالخوف حتى ملاك المزارع الأميركيين أنفسهم. ويعاني القطاع الزراعي الأميركي منذ سنوات من نقص مزمن في العمالة، حيث تشير بيانات وزارة الزراعة إلى أن نحو 42% من العاملين في الزراعة يفتقرون إلى تصاريح عمل رسمية. ومع ارتفاع أعداد العمال الموسميين المعتمدين بثلاثة أضعاف خلال العقد الماضي، بات المزارعون يعتمدون بشكل متزايد على العمالة الأجنبية لتغطية المهام الشاقة التي يرفضها معظم المواطنين الأميركيين. وقال ميغيل، أحد عمال المزارع في جنوب كاليفورنيا، إنه رغم عمله في الزراعة لثلاثة عقود: «مع طريقة تحرك الحكومة حالياً، سيكون الجميع خاسراً… العمال يخسرون وظائفهم، وأصحاب المزارع يخسرون عمالهم، والولايات المتحدة تخسر إنتاجها الغذائي». وتحذّر تايت وآخرون من أن استمرار هذه السياسة سيؤدي إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية وربما لجوء الولايات المتحدة إلى استيراد منتجات كانت تنتجها داخليًا لعقود. وطالبت بتشريع جديد يوازن بين حماية العمال وتأمين احتياجات السوق، قائلة: «نحتاج إلى برنامج يضمن سلامة العمال ويحقق عدالة في التجارة الدولية ويلبي احتياجاتنا المحلية».

بحر إيجه يبتلع سفينة إنقاذ أوروبية في اليونان.. ماذا حدث؟
بحر إيجه يبتلع سفينة إنقاذ أوروبية في اليونان.. ماذا حدث؟

عكاظ

time١٤-٠٧-٢٠٢٥

  • عكاظ

بحر إيجه يبتلع سفينة إنقاذ أوروبية في اليونان.. ماذا حدث؟

أعلن خفر السواحل اليوناني، اليوم (الإثنين)، عن غرق سفينة تابعة لوكالة الحدود وخفر السواحل الأوروبية «فرونتكس» في بحر إيجه أثناء عملية إنقاذ لمهاجرين غير نظاميين، قبالة سواحل جزيرة ليسبوس اليونانية، في منطقة تشهد حركة مكثفة لقوارب المهاجرين القادمين من تركيا. ووفقا للبيانات الأولية، كانت السفينة تشارك في عملية إنقاذ لقارب مطاطي يقل حوالى 50 مهاجرا، بينهم نساء وأطفال، عندما تعرضت لحادث أدى إلى غرقها، وتم إنقاذ جميع أفراد طاقم السفينة، بينما تتواصل جهود البحث عن المهاجرين المفقودين، إذ أُبلغ عن فقدان ما لا يقل عن 20 شخصا، وتم إنقاذ 30 آخرين حتى الآن. أثارت الحادثة موجة من الجدل حول إجراءات السلامة في عمليات الإنقاذ البحرية وسط اتهامات متكررة لخفر السواحل اليوناني بممارسات «الصد غير القانوني» ( pushbacks ) لقوارب المهاجرين. وقد دعا الاتحاد الأوروبي إلى إجراء تحقيق عاجل للوقوف على أسباب الحادث وتحديد المسؤوليات. تفاصيل الحادثة: وفقا لتقارير خفر السواحل اليوناني، كانت السفينة التابعة لـ«فرونتكس»، وهي جزء من عملية «بوسيدون» لمراقبة الحدود البحرية، تقوم بدورية روتينية عندما تلقت بلاغا عن قارب مهاجرين في محنة، وأثناء محاولة تقديم المساعدة، تعرضت السفينة لمشكلة فنية أو تصادم أدى إلى تسرب المياه بسرعة وغرقها. وتشير تقارير أولية إلى أن الظروف الجوية كانت صعبة، مع رياح قوية وأمواج عالية، ما زاد من تعقيد العملية، وتم إرسال سفن إنقاذ إضافية من خفر السواحل اليوناني والتركي، إلى جانب طائرة هليكوبتر تابعة لـ«فرونتكس»، لدعم جهود البحث والإنقاذ. وتأتي الحادثة وسط توترات متصاعدة بين اليونان وتركيا بشأن إدارة تدفقات المهاجرين عبر بحر إيجه، حيث تتهم منظمات حقوق الإنسان السلطات اليونانية بانتهاك القوانين الدولية من خلال إجبار قوارب المهاجرين على العودة إلى المياه التركية، وتتعرض «فرونتكس» لانتقادات متزايدة بسبب تقاعسها عن التحقيق في هذه الممارسات أو التصدي لها بشكل فعال. ويُعد بحر إيجه أحد أكثر الممرات البحرية ازدحاما بالمهاجرين الذين يحاولون الوصول إلى أوروبا، خصوصا من تركيا إلى الجزر اليونانية مثل ليسبوس وساموس، ووفقا للمنظمة الدولية للهجرة، لقي أكثر من 27000 مهاجر حتفهم أو فُقدوا في البحر الأبيض المتوسط منذ 2014، مع تسجيل ما يقرب من 2000 حالة وفاة أو فقدان في النصف الأول من 2023 وحده. وتعتبر وكالة الحدود وخفر السواحل الأوروبية «فرونتكس» مسؤولة عن مراقبة الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي، بما في ذلك دعم عمليات البحث والإنقاذ، ومع ذلك، واجهت الوكالة انتقادات حادة بسبب تقارير عن تورطها أو تجاهلها لانتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك عمليات الصد غير القانوني في بحر إيجه، وفي فبراير 2024، أطلقت «فرونتكس» تحقيقا داخليا للتحقيق في مزاعم استخدام العنف ضد المهاجرين من قبل خفر السواحل اليوناني بمساعدة سفينة تابعة للوكالة. أخبار ذات صلة

بحر المانش يبتلع أحلام المهاجرين.. حادثة مأساوية بين فرنسا وبريطانيا
بحر المانش يبتلع أحلام المهاجرين.. حادثة مأساوية بين فرنسا وبريطانيا

عكاظ

time٢١-٠٥-٢٠٢٥

  • عكاظ

بحر المانش يبتلع أحلام المهاجرين.. حادثة مأساوية بين فرنسا وبريطانيا

/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} أعلنت السلطات الفرنسية مصرع عدد من المهاجرين وإنقاذ 61 آخرين إثر حادثة غرق قارب يقل مهاجرين غير نظاميين في بحر المانش، الفاصل بين شمال فرنسا وجنوب بريطانيا، في حادثة مأساوية وقعت ليل الأحد/الإثنين، عندما تفكك قارب مكتظ بالمهاجرين وغرق قبالة الساحل الفرنسي، مما استدعى تدخلاً عاجلاً من فرق الإنقاذ. ووفقاً للبحرية الفرنسية، تلقى مركز الإنقاذ بلاغاً في وقت متأخر من مساء الأحد عن انطلاق القارب، لكن الزورق المتهالك لم يتحمل الظروف البحرية القاسية، مما أدى إلى غرقه، وتدخلت فرق الإنقاذ الفرنسية بسرعة، إذ تمكنت من إنقاذ 50 راكباً، بينما أنقذت السلطات البريطانية 11 آخرين. وكشفت السلطات الفرنسية أنه من بين الناجين، امرأة وطفلها أصيبا بانخفاض شديد في حرارة الجسم، وتم نقلهما بواسطة مروحية إلى مستشفى لتلقي العلاج، كما تم انتشال شخص فاقد للوعي من الماء، ليُعلن لاحقا عن وفاته. وأثارت هذه المأساة موجة من ردود الفعل، إذ جدد المحافظ البحري لبحر المانش وبحر الشمال تحذيراته من المخاطر الكبيرة التي ينطوي عليها عبور هذا الممر البحري، الذي يُعد من أكثر المناطق ازدحاماً في العالم بسبب كثافة حركة الشحن، وفي غضون 24 ساعة، أنقذت السلطات الفرنسية نحو 200 مهاجر آخرين خلال محاولات عبور مماثلة، مما يعكس حجم التحدي الذي تواجهه السلطات في التصدي للهجرة غير النظامية. أخطر مسارات الهجرة غير الشرعية ويُعتبر بحر المانش، المعروف أيضاً بالقناة الإنجليزية، أحد أخطر مسارات الهجرة غير النظامية في العالم، إذ يحاول آلاف المهاجرين سنوياً عبوره على متن قوارب صغيرة غير مجهزة، غالباً ما تكون مكتظة ومتهالكة، في رحلة محفوفة بالمخاطر بسبب التيارات البحرية القوية، وبرودة المياه، وكثافة حركة السفن التجارية. أخبار ذات صلة ومنذ عام 2018، شهدت هذه المنطقة زيادة ملحوظة في محاولات العبور، إذ وصل أكثر من 36816 مهاجراً إلى المملكة المتحدة في عام 2024، بزيادة 25% مقارنة بعام 2023، وفي النصف الأول من عام 2024، سجلت بريطانيا وصول 21615 مهاجراً عبر القناة، وهو رقم غير مسبوق. زيادة كبيرة في أعداد المهاجرين وتُعزى هذه الزيادة إلى عوامل عدة، منها الأوضاع غير المستقرة في دول المنشأ مثل سورية، وإريتريا، والسودان، إلى جانب الجاذبية الاقتصادية والاجتماعية للمملكة المتحدة، إذ يسعى العديد من المهاجرين للوصول إليها بسبب وجود مجتمعات من أقاربهم أو أصدقائهم، فضلاً عن سهولة اللغة الإنجليزية مقارنة بدول أوروبية أخرى، ومع ذلك، تُشير التقارير إلى أن عصابات تهريب البشر تلعب دوراً رئيسياً في تنظيم هذه الرحلات، مستغلة يأس المهاجرين ودفع مبالغ طائلة مقابل رحلات غير آمنة. وتواجه كل من فرنسا والمملكة المتحدة ضغوطاً متزايدة للحد من هذه الظاهرة، فقد دعت فرنسا إلى تعزيز التعاون الأوروبي، بما في ذلك نشر طائرات وكالة «فرونتكس» لمراقبة السواحل، بينما طالبت بريطانيا بإبرام معاهدات جديدة لمعالجة عمليات العبور غير النظامية، وفي الوقت نفسه، أثارت منظمات حقوقية دعوات لتوفير ممرات قانونية آمنة للمهاجرين، معتبرة أن الاتفاقيات الدولية وحدها لا تكفي للحد من المآسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store