أحدث الأخبار مع #المودة


رائج
منذ 5 أيام
- صحة
- رائج
حقائق غريبة عن القبلات: تنقص الوزن وتنظف الأسنان
يحتفل العالم في 6 يوليو من كل عام، باليوم العالمي للتقبيل، الذي يعتبر من ضمن الاحتفالات الترفيهية، التي تقوم على مبدأ تبادل الحب والاحترام بين الزوجين، بين الأصدقاء والصغار، للتعبير عن الحب والمودة. كشفت بعض الدراسات الحديثة، أن التقبيل له عدة فوائد مهمة للإنسان، التي تعتبر من ضمن الغرائب يمكنك سماعها عن القبلات، سنطلعها عليك في السطور التالية، وفقاً لما نشُر في صحيفة Dailymail البريطانية. حقيقة غريبة عن القبلات كشفت الأبحاث أن القبلات المتبادلة بين الزوجين، أو بشكل عام بين الأم والصغار وخلافه، تعمل على تقوية الجهاز المناعي، نتيجة إفراز اللعاب المتواجد في الفم بنسبة كبيرة، بالتالي يعمل على طرد الفيروسات المتواجدة في الفم، قبل دخولها للجهاز المناعي. تنظيف الأسنان وحمايتها من التسوس، من خلال النتائج ثبت أن القبلة تعمل على تنظيف الأسنان، نتيجة إفراز كمية عالية من اللعاب، الذي يعمل على تطهير الفهم والأسنان، كما أنه يعمل على حمايتها من التسوس. لمرضى الضغط المرتفع، يمكنك الاستعانة بالقبلات للحماية من مخاطره، إذ يعمل على خفض ضغط الدم وتهدئة الجسم، كما أنه يعتبر من ضمن المسكنات الطبيعية، نتيجة إفراز بعض الهرمونات التي تعمل على طمأنينة الفرد خاصة في الأوقات الصعبة. أجريت بعض الأبحاث على الحالة المزاجية للفرد قبل وبعد القبلة، تبين أنه يعمل على تهدئة الجسم، كما أنه يعتبر مسكن لألم الجسم، من خلال التخلص من الصداع وألم الأسنان، هل تصدق هذا الأمر؟ بشرة سارة للراغبين في إنقاص الوزن، إذ تعمل القبلة على حرق الدهون الزائدة في الجسم، إذ القبلة الواحدة تعادل حوالي 6.4 سعر حراري في الدقيقة الواحدة، بالتالي ستلاحظ خسارة الوزن بشكل طبيعي وفعال، لذلك عليك بزيادة المحبة على الآخرين لإنقاص الوزن. تعمل القبلات على تهدئة الجسم بشكل تام، خاصة عندما يشعر الفرد بحالة مزاجية عصبية، إذ قادرة القبلة على فرز هرمون السعادة في الجسم، كما أنها تساهم في خفض الأدرينالين في الجسم، مما ينتج عنه انتظام ضربات القلب وضغط الدم. أظهرت دراسة حديثة أن القبلات تستخدم لعلاج الكثير من الأمراض، مثل الاكتئاب والضغط العصبي والإرهاق الجسدي. شاهد أيضاً: يوم التقبيل العالمي من خلال الاحصائيات، تبين أن هناك بعض الدول التي تعتمد في أسلوبها دائمًا على التقبيل، إذ جاء الفرنسيون والإيطاليون في المرتبة الأولى، كأكثر شعوب في العالم يفضلون القبلات. أما عن الألمان والصينيون، فهم لا يهتمون بتبادل القبلات، فقط الاكتفاء بالإشارة عند استقبال الأخرين، أصبحت الأن قليلة للغاية على مستوى العالم، بسبب جائحة فيروس كورونا.

روسيا اليوم
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
سر صغير لتحسين العلاقة الزوجية
وقال الباحثون إن إظهار المودة العاطفية في الأماكن العامة – كالإمساك بالأيدي أو العناق أو التقبيل – يحسّن الحالة النفسية ويعزز الترابط بين الزوجين. وأوضحت الدراسة، التي شملت أكثر من 450 مشاركا من بولندا ونيبال وإندونيسيا، أن الأزواج الذين يظهرون مشاعرهم بحرية، سواء علنا أو في الخفاء، يميلون إلى الشعور برضا أكبر في علاقاتهم، ويسجلون مستويات أقل من الضغط النفسي، ويبدون توازنا نفسيا أفضل. وأشارت النتائج إلى وجود فروقات ثقافية واضحة؛ إذ أظهر المشاركون البولنديون سلوكيات عاطفية علنية أكثر من الإندونيسيين، الذين كانوا أكثر تحفظا، بينما جاء المشاركون النيباليون في المنتصف. كما أظهرت الدراسة أن النساء غالبا ما يبدين مودة جسدية أكثر من الرجال، في حين يبلغ الرجال عن شعور أكبر بالحرمان العاطفي. وكتب الباحثون في مجلة PLOS ONE: "في الدول الثلاث، كان هناك ارتباط إيجابي بين التعبير عن المودة – علنا وسرا – ومستوى الرضا عن العلاقة، ما يبرز أهمية هذا السلوك البسيط في تقوية الروابط العاطفية". وأظهرت النتائج أن التعبير الجسدي عن الحب لا يقتصر فقط على تحسين العلاقات، بل يمتد أيضا لتحسين الصحة النفسية وتقليل الضغوط، ما يجعله أداة فعالة توصي بها برامج الدعم النفسي والعلاقات الزوجية. المصدر: ديلي ميل تحدث موقع MailOnline مع اثنين من علماء النفس لكشف ما إذا كانت أحلام "الحب من النظرة الأولى" ممكنة حقا أم أنها مجرد مثل خيالية. قد يبدو الأمر بسيطا بشكل مخادع، لكن دراسة جديدة تكشف أن تغييرا أساسيا في لغتك يمكن أن يساعد في زيادة الرضا عن الزواج.


الرجل
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- الرجل
دراسة حديثة: تعبير الأزواج عن المودة علنًا يحسّن الصحة النفسية وجودة الحياة
نشرت دراسة حديثة في مجلة PLOS ONE، أجراها باحثون من جامعة سيليزيا في كاتوفيتسه، بولندا، عن تأثير المودة العامة على سعادة العلاقة الزوجية. شملت الدراسة أكثر من 450 مشاركًا من دول مختلفة مثل إندونيسيا ونيبال وبولندا، حيث تم استكشاف العلاقة بين إظهار المودة في الأماكن العامة مثل مسك الأيدي في الأماكن، ورضا الأفراد عن علاقاتهم العاطفية. وأظهرت النتائج أن الأزواج الذين يظهرون المودة في الأماكن العامة يتمتعون بمستوى أعلى من الرضا الزوجي والراحة النفسية، مقارنة بأولئك الذين لا يعبرون عن محبتهم علنًا. تجدر الإشارة إلى أن المودة العامة لم تكن مرتبطة فقط بتحسين العلاقة الزوجية، بل أيضًا بالرفاهية الشخصية، وتقليل مستويات التوتر، مما يعزز جودة الحياة بشكل عام. ورغم أن بعض الأشخاص قد يشعرون بعدم الراحة من هذه التصرفات في الأماكن العامة، أكدت الدراسة على أن إظهار المودة يمكن أن يكون أداة بسيطة ولكن فعالة لتعزيز الروابط العاطفية بين الأزواج. اقرأ أيضاً الباحثون يكشفون الرابط بين الشخصية العصابية وتدهور العلاقات الزوجية الاختلافات الثقافية والجنسية في إظهار المودة أظهرت الدراسة أيضًا وجود اختلافات ثقافية وجنسية واضحة في طريقة إظهار المودة، فقد أظهر المشاركون البولنديون أعلى مستوى من المودة العامة، في حين كانت نسبة المودة أقل لدى المشاركين الإندونيسيين. وأضاف الباحثون أن هذه المواقف الثقافية تؤثر بشكل ملحوظ في تصورات الأفراد عن التصرفات العامة في العلاقات العاطفية، كما أظهرت الدراسة أيضًا أن النساء يُظهرن المودة بشكل أكثر تكرارًا من الرجال، حيث تميل النساء إلى أن يكن أكثر حرصًا على التعبير عن مشاعرهن في الأماكن العامة، بينما يعبر الرجال عن مودة أقل. ورغم هذه الاختلافات بين الجنسين، أكد الباحثون أن الفروق بين الجنسين في تفضيلاتهم للمودة الجسديةكانت بشكل عام فروقًا طفيفة، وهذه النتائج تبرز أهمية تعزيز التعبير عن المودة كوسيلة لزيادة الرضا في العلاقة الزوجية، بغض النظر عن الثقافة أو الجنس. الدمج المالي يعزز العلاقة الزوجية في جانب آخر من الدراسات المتعلقة بالعلاقات الزوجية، أظهرت دراسة أخرى نشرت في عام 2023 أن الدمج المالي بين الزوجين يمكن أن يؤدي إلى تحسين جودة العلاقة. حيث قام الباحثون بتتبع 230 زوجًا مخطوبين أو حديثي الزواج لمدة عامين، وأظهرت النتائج أن الأزواج الذين دمجوا حساباتهم المصرفية أظهروا مستويات أعلى من الرضا عن علاقتهم، مقارنة بالأزواج الذين احتفظوا بحساباتهم المنفصلة. وقال الباحثون إن الدمج المالي يعزز الشفافية ويزيد من التوافق بين الزوجين بشأن أهدافهما المالية، مما يؤدي إلى فهم مشترك لاحتياجات الطرفين ويقوي العلاقة العاطفية بينهما. كما أكدت الدراسة أن الدمج المالي يساهم في تحقيق "فهم جماعي للزواج"، حيث يستجيب الأزواج لاحتياجات بعضهم البعض بشكل أكثر فاعلية، هذه النتائج تسلط الضوء على أهمية التعاون المالي كجزء من بناء علاقة زوجية قوية ومستدامة.


اليوم السابع
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- اليوم السابع
أمين الفتوى: الحياة الزوجية ليست شهوة عابرة بل سكن ومودة ورحمة تبقى
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن من أكثر الأخطاء الشائعة اليوم أن تُختَزل الحياة الزوجية في الإشباع الغريزي فقط، مؤكدًا أن "هذا الجانب جزء بسيط جدًا من العلاقة، وليس هو جوهر الزواج أو أساسه". وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء: "الحياة الزوجية لها أبعاد أعمق وأبقى، وعند مرض الزوج أو مرض الزوجة، أو مع التقدُّم في العمر، قد يتلاشى هذا الجانب الجسدي، ولكن ما يبقى هو الحب، والكلمة الطيبة، والابتسامة، والمودة، والدعم المعنوي". وأشار الشيخ عويضة إلى أن العشرة الطيبة والحوار الجميل، والوقوف بجانب الشريك في الشدائد، كل هذه المعاني هي التي تُبقي على الزواج وتمنحه قيمته واستمراريته، مضيفًا: "شوفت ناس كتير في سن كبير، يمكن راحت منهم لذة الجسد، لكن لسه مقبلين على بعض بحب وحنان، لأنهم فهموا الزواج صح". وأكد أن القرآن الكريم لم يختزل العلاقة الزوجية في الشهوة أو المتعة، وإنما قال تعالى: "وجعل بينكم مودة ورحمة"، موضحًا أن المودة قد تأتي مع قوة البدن والشباب، لكن الرحمة هي التي تبقى عندما تذهب اللذة.


اليمن الآن
١١-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليمن الآن
منطقة مشطة بتريم تحتفي بزفاف 40 عريساً وعروسة في مهرجان المودة العاشر
منطقة مشطة بتريم تحتفي بزفاف 40 عريساً وعروسة في مهرجان المودة العاشر احتفلت منطقة مشطة بمديرية تريم أمس الثلاثاء الموافق 10 يونيو 2025م بزفاف 40 عريسًا وعروسة ضمن مهرجان المودة العاشر والذي تنظمه لجنة الزواج الجماعي بالمنطقة بملعب فريق الأهلي بمشطة. وانطلقت فعاليات المهرجان بصلاة العصر بمسجد الجامع بمشطة ثم زفة العرسان بالزربادي عقبها عقد القران في أجواء فرائحية ثم تناول وجبة العشاء بتنظيم محكم نال إعجاب الضيوف. واختتم المهرجان بسمر فني تخلله زفة العرسان ع المسرح ثم شيلة ترحيبية عقب استكش بعنوان 'فرحة على قد الحال' يعالج ظاهرة حفلات الخطوبة المبالغ فيها بقالب فني نال استحسان الجميع عقبه الأوبريت الفني والذي ظهر فرحة المنطقة بمهرجان المودة بنسخته العاشر والذي مر على أول زواج عقدين من الزمن في صورة تؤكد رمزية المهرجان واستمراره لأعوام قادم. حضر المهرجان عدد كبير القادة السياسين و الأمنيين و منتسبو سلك القضاء والشيوخ أعضاء المجالس المحلية، والأكاديميين وقيادات منظمات المجتمع المدني وعقال الحارات والشخصيات الإجتماعية ولجانات الزواج الجماعي بعدد من مناطق مديرية تريم.