أحدث الأخبار مع #الموقعبوست


الموقع بوست
منذ يوم واحد
- الموقع بوست
عدن.. وفاة شخص وإصابة اثنين آخرين بعملية اختناق عوادم مولد كهرباء
توفي شخص وأصيب أثنين آخرين، فجر اليوم السبت، بعملية اختناق داخل مخزن أحد التجار في العاصمة المؤقتة عدن جنوب اليمن. وقالت مصادر محلية لـ "الموقع بوست" إن ثلاثة عمال داخل محل "بهارات السماحة" في الشارع الرئيسي بالمعلا، بعد تعرضوا لعملية اختناق أثناء ما كانوا يجرون جردا داخل المحل عقب تشغيل مولد كهربائي في مكان مغلق. وتشير المعلومات إلى أنهم حاولوا إطفاء المولد بعد اشتداد الدخان، ما أدى إلى إصابتهم بحروق متفاوتة، لافتة إلى وفاة أحدهم متأثرا بالاختناق، فيما نقل الآخران إلى العناية المركزة بحالة حرجة، بسبب استنشاق أدخنة المولد داخل محل مغلق تمامًا دون تهوية.


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
أخبار العالم : عدن.. وفاة شخص وإصابة اثنين آخرين بعملية اختناق عوادم مولد كهرباء
السبت 5 يوليو 2025 12:20 مساءً [ لحظة اخراج العاملين من محل البهارات بعد عملية الاختناق بعدن ] توفي شخص وأصيب أثنين آخرين، فجر اليوم السبت، بعملية اختناق داخل مخزن أحد التجار في العاصمة المؤقتة عدن جنوب اليمن. وقالت مصادر محلية لـ "الموقع بوست" إن ثلاثة عمال داخل محل "بهارات السماحة" في الشارع الرئيسي بالمعلا، بعد تعرضوا لعملية اختناق أثناء ما كانوا يجرون جردا داخل المحل عقب تشغيل مولد كهربائي في مكان مغلق. وتشير المعلومات إلى أنهم حاولوا إطفاء المولد بعد اشتداد الدخان، ما أدى إلى إصابتهم بحروق متفاوتة، لافتة إلى وفاة أحدهم متأثرا بالاختناق، فيما نقل الآخران إلى العناية المركزة بحالة حرجة، بسبب استنشاق أدخنة المولد داخل محل مغلق تمامًا دون تهوية.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
عدن.. وفاة شخص وإصابة اثنين آخرين بعملية اختناق عوادم مولد كهرباء
توفي شخص وأصيب أثنين آخرين، فجر اليوم السبت، بعملية اختناق داخل مخزن أحد التجار في العاصمة المؤقتة عدن جنوب اليمن. وقالت مصادر محلية لـ "الموقع بوست" إن ثلاثة عمال داخل محل "بهارات السماحة" في الشارع الرئيسي بالمعلا، بعد تعرضوا لعملية اختناق أثناء ما كانوا يجرون جردا داخل المحل عقب تشغيل مولد كهربائي في مكان مغلق. وتشير المعلومات إلى أنهم حاولوا إطفاء المولد بعد اشتداد الدخان، ما أدى إلى إصابتهم بحروق متفاوتة، لافتة إلى وفاة أحدهم متأثرا بالاختناق، فيما نقل الآخران إلى العناية المركزة بحالة حرجة، بسبب استنشاق أدخنة المولد داخل محل مغلق تمامًا دون تهوية.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- منوعات
- اليمن الآن
عدن تغرق في الظلام.. انقطاع الكهرباء يصل إلى 22 ساعة يوميًا وسط عجز حكومي
عدن تختنق تحت حرّ الصيف: انقطاع الكهرباء يصل إلى 22 ساعة يوميًا وسط عجز حكومي تعيش مدينة عدن، العاصمة المؤقتة لليمن، هذه الأيام أزمة خانقة في الخدمات العامة، في مقدمتها انهيار غير مسبوق في خدمة الكهرباء، تزامنًا مع موجة حر شديدة تضرب المدينة، مما فاقم معاناة السكان، خاصة المرضى وكبار السن. وقال سكان محليون ومصادر متطابقة لموقع "الموقع بوست" إن التيار الكهربائي بات ينقطع لأكثر من 22 ساعة في اليوم، في حين لا تتجاوز ساعات التشغيل ساعتين فقط، مع توقف شبه كامل لمحطات التوليد، ما ينذر بكارثة إنسانية وشيكة. وأوضحوا أن محطات التوليد العاملة بالديزل توقفت بالكامل خلال الأيام الماضية نتيجة نفاد الوقود، فيما توشك محطة بترومسيلة – التي تولد 85 ميجاوات – على التوقف أيضًا بسبب نفاد النفط الخام، بينما المدينة تحتاج إلى ما يزيد عن 700 ميجاوات لتغطية الطلب. ويُتهم السلطات والحكومة بالفشل الذريع في التعامل مع الأزمة أو التخفيف من تداعياتها، وسط غياب أي تحركات فعلية لتوفير الوقود أو إصلاح منظومة الكهرباء المتداعية. ومع الارتفاع الكبير في درجات الحرارة، اضطر كثير من الأهالي إلى المبيت في الشوارع وعلى الأسطح هربًا من الحر داخل منازلهم، في مشهد مؤلم يعكس الواقع المأساوي الذي تعيشه المدينة منذ سنوات.


الموقع بوست
منذ يوم واحد
- سياسة
- الموقع بوست
تحليل أمريكي: هل لايزال الحوثيون يمتلكون الجرأة لمنع الملاحة في البحر الأحمر؟ (ترجمة خاصة)
تساءل موقع "ذا ماريتايم إكزكيوتيف" المتخصص في الشؤون البحرية، فيما إذ لاتزال جماعة الحوثي تمتلك القدرة على إحداث المزيد من الاضطرابات في البحر الأحمر، بعد الهجمات الإسرائيلية والأمريكية التي تعرضت لها إيران في يونيو الماضي. وقال الموقع في تحليل ترجمه للعربية "الموقع بوست" إنه مع محاولة النظام الإيراني التعافي من الأضرار الجسيمة التي سببتها الهجمات الإسرائيلية والأمريكية في يونيو/حزيران، يبقى السؤال مطروحًا: هل يمتلك الحوثيون القدرة على إحداث المزيد من الاضطرابات في البحر الأحمر؟ وهل لديهم النية لاستخدامها أم لا. وأضاف "ظاهريًا، لا تزال نوايا الحوثيين العدوانية قائمة"، مشيرا إلى تصريحات قيادات الجماعة التصعيدية باستهداف السفن. وأشار إلى أن المتحدث العسكري الرئيسي باسم الحوثيين، العميد يحيى سريع، يواصل إطلاق التهديدات: ففور الهجوم الأمريكي على إيران في 22 يونيو/حزيران، حذّر السفن الإسرائيلية والأمريكية من دخول المياه اليمنية، وقال إن اليمن ستدخل رسميًا الحرب ضد إسرائيل والولايات المتحدة. وتابع "في 24 يونيو/حزيران، أعلن المتحدث السياسي الحوثي، محمد البخيتي، أن الحوثيين غير ملزمين بوقف إطلاق النار الأمريكي الإيراني، وسيواصلون عملياتهم ضد إسرائيل حتى التوصل إلى وقف إطلاق نار في غزة". وأكد التحليل أن الحوثيين ظلوا على الحياد في الحرب التي شنّتها إسرائيل على إيران في وقت سابق من هذا الشهر، حيث أطلقوا بضعة صواريخ على إسرائيل، لكنهم في المقابل امتنعوا إلى حدّ كبير عن إطلاق النار، والتزموا بوقف إطلاق النار المتفق عليه سابقًا مع الولايات المتحدة. ولفت إلى أن الجماعة منذ مطلع مايو بعد الاتفاق الذي أعلنه ترامب معها لم تشن أي هجمات من هذا القبيل على سفن الشحن في البحر الأحمر، مع أنهم استمروا في شنّ هجمات متقطعة بطائرات مُسيّرة وصواريخ ضد إسرائيل، والتي يبدو أن جميعها قد تم اعتراضها. لذا، فبينما لا يزال الخطاب عدائيًا، تُشير الأفعال على الأرض إلى تراجع في النشاط العدائي. وأرجع التحليل أحد أسباب ذلك، إلى التأثير المباشر للهجمات الأمريكية والإسرائيلية على أهداف حوثية في اليمن، والتي دمرت مخزونات الصواريخ والطائرات المسيرة ومعدات الإطلاق، مما دفع الحوثيين إلى السعي لوقف إطلاق النار. وزاد "سيحتاج الحوثيون إلى تجديد قدراتهم. لكن من الواضح أنهم لا يزالون يعتمدون على الإمدادات الإيرانية لتوفير أنظمة فرعية حيوية للصواريخ والطائرات المسيرة، وذلك بناءً على طبيعة التكنولوجيا التي صودرت على متن قوارب تُهرّب شحنات من إيران إلى الحوثيين". واستدرك الموقع "لا بد أن هذا الإمداد قد تعطل أيضًا خلال حرب الأيام الاثني عشر على إيران. ثم في 17 مارس و29 أبريل، هاجمت القوات الأمريكية والبريطانية مصنعين تابعين لشركة الحبيشي للصلب، واللذين يُرجح أنهما أساسيان لقدرة الحوثيين المستقلة على تصنيع معدات صواريخ وطائرات مسيرة أقل تطورًا. "سياسيًا، تضرر الحوثيون أيضًا. فقد فشلت إيران في دعمهم، وفي نظر الحوثيين، خذلت القضية الفلسطينية بحجب الدعم في لحظات حرجة من حملة غزة. في بعض الأحيان، لا بد أن الحوثيين شعروا أنهم الوحيدون في محور المقاومة الذين ما زالوا يقاومون، وأن التضحيات الكبيرة التي قدموها من أجل القضية لم تكن مفيدة ولا مُقدّرة" وفق التحليل. وقال إن قيادة الحوثيين لم تكن مُستهدفة بشكل مباشر بالهجمات الإسرائيلية فحسب، بل أنهم بسبب الأضرار التي ألحقتها إسرائيل بالموانئ التي يسيطر عليها الحوثيون في الحديدة ورأس عيسى والصليف، فقدوا أيضًا جزءًا كبيرًا من قدرتهم على جني عائدات الجمارك، التي تعتمد عليها جهود أمن النظام. وأكد موقع "ذا ماريتايم إكزكيوتيف" المتخصص في الشؤون البحرية أن الحوثيين يخشون الآن أن تُحوّل إسرائيل تركيزها إلى تحقيق نفس درجة اختراق هيكلهم القيادي في اليمن التي نجحت في تحقيقها في إيران - ويمكن القول إن اليمن الممزق بالفصائل أكثر عرضة لمثل هذه العمليات الاستخباراتية من إيران. وقد هدّد وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، بذلك بالفعل. ويرى أن هذه الضغوط والتوترات تنعكس في السياسة اليمنية الداخلية - حيث إن قبضة الحوثيين على السلطة ليست آمنة كما قد تبدو للمراقب الخارجي، وحيث يمكن أن تؤدي الخلافات إلى تبديل الولاءات. وأفاد أن قيادة الحوثيين شهدت توتراتٍ بشأن ردود الفعل على الانتكاسات الأخيرة. لكن، ومع استشعارها للضعف، سعت قواتٌ متحالفةٌ بشكلٍ فضفاضٍ مع الحكومة المعترف بها إلى استغلال الوضع الجديد. وقال "مع استمرار الانقسامات المدعومة من الخارج داخل الحكومة المؤقتة في تدهورها، سيُمنح الحوثيون، الأكثر تنظيمًا وصرامةً، الوقت والمساحة للتعافي - لكن هذا لا يعني بالضرورة قدرتهم على تجديد العمليات الخارجية على المدى القريب، أو حتى استعادة الروابط مع إيران". واستطرد "في الخلفية، يدرك الحوثيون الآن أيضًا أن كلاً من إسرائيل وأمريكا لديهما العزم السياسي على ملاحقتهم إذا تجاوزوا الحدود. في الواقع، بينما لا يزال الحوثيون يشكلون تهديدًا طويل الأمد، فإن إسرائيل تحديدًا ربما تبحث عن ذريعة لتجديد هجومها ضدهم بهدف تقليص هذا التهديد بشكل دائم". وختم موقع "ذا ماريتايم إكزكيوتيف" المتخصص في الشؤون البحرية تحليله بالقول "الاستنتاج المؤسف هو أن الحوثيين يضعفون لكنهم لم يُهزموا تماماً، ونظرًا لغياب معارضة فعّالة لهم داخل اليمن نفسه، فإنهم سيستعيدون مع مرور الوقت حماسهم لتهديد كل من إسرائيل والشحن في البحر الأحمر، وستظل شركات التأمين على الشحن ومالكوها، بحق، حذرين من ممرات البحر الأحمر".