أحدث الأخبار مع #الميتافيرس،


سويفت نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سويفت نيوز
انطلاق فعاليات المنتدى الأكاديمي للعمارة والتصميم بنسخته الثالثة في مدينة الظهران
الظهران – واس : أطلقت هيئة فنون العمارة والتصميم اليوم، فعاليات المنتدى الأكاديمي للعمارة والتصميم بنسخته الثالثة، تحت عنوان 'التكنولوجيا للابتكار في تعليم العمارة والتصميم'، الذي يستمر لمدة يومين، بمشاركة عدد من المتخصصين في مجال العمارة والتصميم، وذلك في مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي 'إثراء' بالظهران.ويهدف المنتدى إلى تعزيز التميز في مجال تعليم العمارة والتصميم، وسد الفجوة بين المجال الأكاديمي والممارسة المهنية، وإيجاد منصة فعالة لدعم الأكاديميين والمتخصصين والتبادل المعرفي لنقل الخبرات والتجارب وأفضل الممارسات العالمية، لمواصلة تطوير مجال تعليم العمارة والتصميم محليًا وعالميًا.ويسلط المنتدى الضوء على أهمية إتاحة فرص التعاون وتبادل المعرفة بين الباحثين والقطاع الأكاديمي والممارسين من مختلف التخصصات؛ بغرض تنمية الشراكات وبناء علاقات مستقبلية تسهم في دعم التطوير المهني.وتناول المنتدى في يومه الأول عدة محاور حملت عناوين بين الاستوديو والمختبر 'البحث والتطوير كجسر بين الممارسة المعمارية والتعليم'، و'تحويل التعليم المعماري من خلال الميتافيرس'، و'الذكاء الاصطناعي كمساعد تدريس لدعم تقديم البرامج للمجموعات الكبيرة'، و'إعداد الأكاديميين والطلاب للمستقبل'، و'نقد الذكاء الاصطناعي لمشروع تصميمي'، و'التكنولوجيا كأداة تعزيز الإبداع في التعليم والتصميم دون استبداله'، و'ChatGPT في مجال العمارة والتصميم الداخلي'، و'ما وراء المخططات إحياء العمارة في الواقع الافتراضي باستخدام Unreal Engine'، و'الذكاء الاصطناعي كمرشد بحثي وتصميمي تجربة تعليمية في تعليم العمارة'.ويناقش المنتدى في يومه الثاني محور بعنوان التعليم الإبداعي في عصر الذكاء الاصطناعي، وإعادة تشكيل الهيمنة على المعرفة المعمارية من خلال الذكاء الاصطناعي 'غرفة صدى'، و'التعليم المعتمد على التكنولوجيا'، و'تبنّي الابتكار التجريبي: توظيف الذكاء الاصطناعي التوليدي كشريك إبداعي في الفصول الدراسية'، و'استكشاف الأخلاقيات'، و'السياسات والبروتكولات في تعليم العمارة والتصميم'، و'من الشيفرة إلى الخرسانة: التصميم الحاسوبي والتصنيع الرقمي في التطبيق العملي'، و'توظيف أسلوب الألعاب في التعليم'، و'كيف يستفيد المبدعون من معاهدة الرياض لقانون التصميم؟'، و'تقنيات التصميم في عصر الذكاء الاصطناعي'، و'الشراكات الإستراتيجية كمحرك للابتكار في تعليم العمارة والتصميم'، إضافةً إلى إعلان إطلاق النسخة الثانية من مسابقة تعليم العمارة والتصميم لعام 2025- 2026.ويتضمن المنتدى إطلاق مسابقة تعليم العمارة والتصميم التي تسلّط الضوء على تطوير وتطبيق أساليب وطرق مبتكرة ومتميزة لتعليم العمارة والتصميم، وتتيح للمتخصصين مجالًا للإبداع والابتكار، ودعم وتطوير مواهبهم في التعليم ضمن مجالات هيئة فنون العمارة والتصميم. يُذكر أن المنتدى يُقام للمرة الثالثة بعد النجاحات التي حققها في النسخ السابقة بمخرجات تماشت مع مستهدفاته، وكانت النسخة الماضية بعنوان 'التغيير: صياغة مستقبل تعليم العمارة والتصميم', لتعزيز برامج التعليم العالي لجميع تخصصات القطاع. مقالات ذات صلة


الطريق
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- الطريق
محمد الجوهري يكتب: الفجوة الرقمية والمحتوى.. من يملك الوصول يحكم المستقبل
السبت، 19 أبريل 2025 04:08 مـ بتوقيت القاهرة بين من يعانق المستقبل ومن يلاحقه بلا جدوى تخيل أن المستقبل يُوزع الآن مثل تذاكر قطار سريع، بعضهم على متن القطار يحلق عبر المدن الذكية نحو عوالم الذكاء الاصطناعي والميتافيرس، وآخرون يركضون حفاةً خلف العربة الأخيرة، ممسكين بآمال تتآكل مع كل ثانية، في أحد أطراف العالم، طفلة تبحث عن إشارة هاتف وسط غابة كثيفة لتكمل واجبها المدرسي، وفي طرف آخر، شاب يبني عوالم افتراضية ويربح ملايين الدولارات، بين هؤلاء وأولئك تتسع هوة اسمها: الفجوة الرقمية. معركة صامتة تحدد من سيكتب قصة البشرية القادمة… ومن سيُمحى صوته من السجلات. تعريف الفجوة الرقمية الحديثة.. أكثر من مجرد اتصال الوصول إلى الإنترنت ليس كافيًا لتجاوز الفجوة الرقمية، لكن يشمل أبعادًا أعقد، منها القدرة على شراء الأجهزة، مهارات التعامل مع التكنولوجيا، وتوفر بنية تحتية موثوقة. بحسب تقرير الاتحاد الدولي للاتصالات لعام 2024، يعيش نحو 35% من سكان العالم بلا اتصال موثوق بالإنترنت، رغم دخولنا عصر 'الثورة الصناعية الرابعة'، والأخطر، أن فجوة الجودة (سرعة الإنترنت، أمان الشبكات، حرية التصفح) تتسع بوتيرة أسرع من فجوة الوصول الأولي. في دراسة حديثة نشرتها مؤسسة 'أكسفورد إنترنت'، ظهر أن أقل من 12% من المحتوى الرقمي العالمي متاح باللغات الإفريقية مجتمعة، مما يكشف عن فجوة ثقافية خطيرة تتزاوج مع الفجوة الرقمية. المحتوى.. السلاح الجديد في معركة النفوذ في العالم الرقمي، من يملك القدرة على نشر روايته يتحكم في الذاكرة الجمعية للبشرية، صحيح أن وسائل التواصل الاجتماعي أطلقت العنان للأصوات الشعبية، لكنها أيضًا عكست الفوارق، ففي حين يتمكن صانعو المحتوى في نيويورك أو لندن من الوصول إلى مئات الملايين بضغطة زر، يعجز مبدعون في قرى نائية عن إيصال قصصهم خارج حدود قريتهم. فمثلا، أثناء حرائق أستراليا 2020، أنقذ بث مباشر عبر تيك توك حياة مئات العائلات من مناطق الخطر. في المقابل، خلال مجاعة مدغشقر 2021، لم تصل قصص الضحايا للعالم لأن المنطقة كانت محرومة من البنية التحتية الرقمية. هذه حيوات تُنقذ أو تُفقد وفق من يملك حق البث. الاقتصاد والتعليم.. قطار لا ينتظر أحدًا لا يرحم الاقتصاد الرقمي المتخلفين عنه، تتوقع 'ماكينزي' أن الاقتصاد القائم على الذكاء الاصطناعي سيضيف نحو 13 تريليون دولار للاقتصاد العالمي بحلول 2030، ولكن الغالبية الساحقة من هذه الأرباح ستُحصد في دول محدودة. من ناحية التعليم، تشير تقارير اليونيسف إلى أن 70% من أطفال المدارس في أفريقيا جنوب الصحراء لم يتمكنوا من مواصلة تعليمهم عن بُعد أثناء جائحة كورونا، مما خلق 'جيل الجائحة' المهدد بالتهميش طويل الأمد. تظهر بيانات عام 2024 أن الشركات الكبرى أصبحت تشترط في إعلانات التوظيف مهارات مثل التعامل مع الذكاء الاصطناعي أو تطوير المحتوى الرقمي بنسبة زادت 55% مقارنة بعام 2020. نماذج للمقاومة والابتكار.. حيث تُخلق المعجزات الهند بعد إطلاق مشروع 'ديجيتال إنديا'، ارتفع عدد مستخدمي الإنترنت الريفيين بنسبة 45% خلال خمس سنوات، مما فجر طفرة محتوى محلي غير مسبوقة. سوريا نشطت شبكات بثّ عبر 'البلوتوث' في المخيمات لإيصال الأخبار والتعليمات الهامة رغم انعدام الاتصال. أوكرانيا أثبت نظام 'ستارلينك' أثناء الحرب أهمية الأقمار الصناعية في توفير بدائل فورية للاتصال التقليدي، بل وتحقيق تفوق ميداني. ملامح المستقبل.. هل نحن على مشارف استعمار رقمي؟ مع ظهور الميتافيرس، تحذر تقارير الأمم المتحدة من أن الفجوة الرقمية قد تتسع لتصبح فجوة وجودية، من لا يمتلك سرعة اتصال عالية وأجهزة متطورة سيُحرم من التعليم، العمل، وحتى المشاركة الاجتماعية، أما الذكاء الاصطناعي، فقد بدأ بالفعل في تعزيز تحيزات العالم الواقعي عبر تهميش الثقافات غير الغربية في خوارزميات الترجمة والتصنيف والرؤية الآلية. بعض المختبرات الآن تطور أجهزة تعمل بالطاقة الشمسية وتوفر شبكة 'إنترانت' محلية دون الحاجة إلى الإنترنت العام. من يمتلك حق الحكاية، يمتلك المستقبل إن الفجوة الرقمية معركة على من يُسمع صوته، ومن يظل حبيس الصمت. كما قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش: 'ينبغي ألا يكون الوصول إلى التكنولوجيا امتيازًا، بل حقًا لكل إنسان.' السؤال الأهم الآن: هل سنسمح بأن يصبح المستقبل حكرًا على نخبة رقمية صغيرة، أم نعيد اختراعه ليشمل الجميع؟


خبرني
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- خبرني
كيف يُعيد الميتافيرس والذكاء الاصطناعي تشكيل مستقبل العقارات؟
شهدت صناعة العقار في السنوات الأخيرة تطورات مذهلة بفضل التكنولوجيا الحديثة، من أبرزها الميتافيرس، ونمذجة معلومات البناء (BIM)، وإدارة البناء (CM)، والذكاء الاصطناعي (AI). هذه الابتكارات التقنية تعيد تشكيل طريقة تصميم وبناء وإدارة العقارات، وتفتح آفاقاً جديدة للابتكار والكفاءة. الميتافيرس: المستقبل الافتراضي للعقار الميتافيرس هو عالم رقمي موازٍ يُمكن من خلاله إنشاء وتمثيل الأصول العقارية بشكل افتراضي. يُتيح هذا المفهوم للمستثمرين والمطورين العقاريين تجربة العقارات قبل بنائها من خلال جولات افتراضية ثلاثية الأبعاد، مما يُسهل عملية اتخاذ القرار ويُعزز من فهم التصاميم. في الميتافيرس، يمكن للمطورين تسويق مشاريعهم من خلال منصات الواقع الافتراضي، حيث يتمكن المشترون من استكشاف العقارات من أي مكان في العالم. إضافةً إلى ذلك، بدأت بعض الشركات في تطوير "عقارات رقمية" تُشترى وتباع باستخدام العملات الرقمية. نمذجة معلومات البناء (BIM): البنية التحتية الرقمية نمذجة معلومات البناء (BIM) هي عملية رقمية لإدارة البيانات الهندسية الخاصة بالمبنى طوال دورة حياته، من التصميم إلى الصيانة. يوفر BIM نماذج ثلاثية الأبعاد تحتوي على معلومات دقيقة حول المواد المستخدمة، والأنظمة الإنشائية، والبنية التحتية. يساعد BIM في تحسين التنسيق بين الفرق المختلفة، وتقليل الأخطاء الهندسية، وتوقع المشكلات قبل حدوثها. بالإضافة إلى ذلك، يُمكن دمجه مع أدوات الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات وتقديم توصيات تُسهم في رفع كفاءة البناء وتقليل التكاليف. إدارة البناء (CM): تحسين العمليات والمراقبة إدارة البناء (CM) تستفيد من التقنيات الحديثة لتنسيق العمليات المختلفة في المشروع العقاري. يُمكن من خلال أنظمة CM تتبع تقدم العمل في الموقع، وإدارة الموارد، وضمان الالتزام بالجدول الزمني والموازنة. عند دمج CM مع الذكاء الاصطناعي، تصبح عملية المراقبة أكثر دقة، حيث يمكن لأنظمة الذكاء الاصطناعي تحليل البيانات لتوقع تأخيرات محتملة واقتراح حلول فورية، مما يُسهم في تحسين الكفاءة العامة. الذكاء الاصطناعي: مفتاح الابتكار الذكاء الاصطناعي هو القوة الدافعة وراء العديد من التحسينات في صناعة العقار. يمكن لأنظمة الذكاء الاصطناعي تحليل كميات هائلة من البيانات المتعلقة بالمشاريع العقارية، مثل تكاليف المواد، وتوافر العمالة، وظروف السوق، لتقديم توقعات دقيقة حول الجدوى الاقتصادية. كما يُستخدم الذكاء الاصطناعي في عمليات التقييم العقاري من خلال تحليل البيانات السوقية، وتقدير القيم بناءً على معايير متعددة، مما يساعد في تحسين دقة التقييمات. بالإضافة إلى ذلك، يُستخدم الذكاء الاصطناعي في تحسين تجربة العملاء من خلال روبوتات المحادثة الذكية، والتي توفر معلومات فورية للعملاء وتساعدهم في اتخاذ قرارات مدروسة. تكامل الابتكارات لتحقيق مستقبل أكثر ذكاءً يمثل التكامل بين الميتافيرس، وBIM، وCM، والذكاء الاصطناعي نقلة نوعية في صناعة العقار. فمن خلال هذه الأدوات، أصبح بالإمكان تحسين عمليات التصميم والبناء، وزيادة الكفاءة، وتقليل التكاليف، وتعزيز التجربة العقارية للعملاء والمستثمرين. التكنولوجيا تتطور بوتيرة متسارعة، ومن يتبنى هذه التقنيات المتقدمة في وقت مبكر سيحظى بميزة تنافسية كبيرة. صناعة العقار تشهد تحولاً غير مسبوق، والمستقبل يبدو أكثر ذكاءً وترابطاً من أي وقت مضى. بالطبع هناك بعض الدول التي بدأت بتطبيق تقنيات مثل الميتافيرس BIM )و (CM) والذكاء الاصطناعي في قطاع العقارات، مع التركيز على المستوى الإقليمي (الشرق الأوسط وشمال إفريقيا): دول إقليمية: الإمارات العربية المتحدة: دبي في طليعة المدن التي تبنت هذه التقنيات. أطلقت حكومة دبي استراتيجية "ميتافيرس دبي"، وبدأت شركات عقارية مثل "إعمار" و"نخيل" بتقديم جولات افتراضية عبر الميتافيرس لمشاريعها العقارية.تطبق بلدية دبي تقنية BIM في مشاريعها الكبرى لضمان الكفاءة وتقليل الأخطاء الهندسية.الذكاء الاصطناعي يُستخدم في أنظمة إدارة المدن الذكية، مثل تتبع استهلاك الطاقة وإدارة المباني. السعودية: مشروع "نيوم" هو من أبرز الأمثلة على استخدام BIM والذكاء الاصطناعي لتطوير مدينة ذكية مستدامة.شركات تطوير عقاري سعودية بدأت باستخدام CM مع أنظمة ذكاء اصطناعي لتحليل بيانات المشاريع وتوقع تأخيرات البناء.تم تبني تقنيات الواقع الافتراضي في تسويق العقارات، ما يسمح للعملاء بجولات افتراضية قبل الشراء. قطر: اعتمدت قطر BIM في مشروعات البنية التحتية الكبرى استعدادًا لكأس العالم 2022، مع استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين الكفاءة في عمليات البناء والإدارة.كما استخدمت بعض الشركات القطرية تقنيات الميتافيرس لتقديم جولات عقارية افتراضية للسوق المحلي والدولي. مصر: بدأت مصر بتطبيق BIM في مشاريع المدن الجديدة مثل العاصمة الإدارية الجديدة، حيث يُستخدم في تصميم المباني الحكومية والمرافق الحيوية.الذكاء الاصطناعي بدأ يُدمج في نظم إدارة المدن الذكية لمراقبة الخدمات والبنية التحتية. الأردن: هناك توجه متزايد لتبني BIM في المشاريع العقارية الكبرى.تم استخدام الذكاء الاصطناعي في بعض التطبيقات العقارية لتقييم الأسعار وتحليل السوق، لكن التطبيق ما زال في مراحله الأولية. دول عالمية رائدة: الولايات المتحدة: تقود تطبيقات الذكاء الاصطناعي وBIM في المشاريع العقارية الكبرى. سنغافورة: رائدة في استخدام BIM لإدارة البنية التحتية الحضرية. المملكة المتحدة: تطبق تقنيات CM والذكاء الاصطناعي في إدارة المشاريع العقارية الكبرى لضمان الكفاءة وتقليل التكاليف. الميتافيرس (Metaverse): الميتافيرس هو عالم رقمي افتراضي يُدمج فيه الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR) مع الإنترنت، حيث يمكن للأفراد التفاعل مع بيئات ومجتمعات رقمية تحاكي العالم الحقيقي. في قطاع العقارات، يُستخدم الميتافيرس لتقديم جولات افتراضية ثلاثية الأبعاد للعقارات، وعرض التصاميم الهندسية قبل تنفيذها، وحتى لتداول "العقارات الرقمية" في عوالم افتراضية. نمذجة معلومات البناء (BIM - Building Information Modeling): BIM هو عملية رقمية لإنشاء وإدارة معلومات المباني طوال دورة حياتها، من التصميم الأولي وحتى التشغيل والصيانة. تعتمد هذه التقنية على إنشاء نموذج رقمي ثلاثي الأبعاد يحتوي على بيانات دقيقة حول جميع عناصر البناء مثل المواد، والأنظمة الإنشائية، والبنية التحتية، ما يساعد في تحسين التنسيق بين الفرق الهندسية وتقليل الأخطاء وزيادة كفاءة التنفيذ. إدارة البناء (CM - Construction Management): CM هو نظام شامل يهدف إلى تخطيط وتنظيم ومراقبة مشاريع البناء لضمان تنفيذها بكفاءة من حيث الوقت والتكلفة والجودة. يُركز على إدارة العمليات المختلفة مثل الجدولة، وتخصيص الموارد، والرقابة على الجودة، والتعامل مع المخاطر. عند دمج CM .