أحدث الأخبار مع #الميكس


صراحة نيوز
منذ 10 ساعات
- ترفيه
- صراحة نيوز
عمرو دياب يطرح كليب 'خطفوني' بمشاركة ابنته جانا
صراحة نيوز- أطلق النجم المصري عمرو دياب أحدث فيديو كليب له لأغنية 'خطفوني' من ألبومه الجديد 'ابتدينا'، بمشاركة ابنته جانا، في تجربة فنية تحمل طابعًا عائليًا وروحًا صيفية مبهجة، تحت إدارة المخرج طارق العريان. تم تصوير الكليب بالكامل في أجواء ساحرة على شواطئ الساحل الشمالي، حيث بدأت مشاهده بجانا وهي تؤدي مقطعًا غنائيًا، قبل أن يظهر دياب بإطلالات متنوعة تعكس حيوية الصيف وعصريته. الأغنية من كلمات تامر حسين، ألحان عمرو مصطفى، توزيع أسامة الهندي، بينما تولى أمير محروس عملية الميكس والماستر، أما التصوير الفوتوغرافي فكان بعدسة كريم نور. يأتي الكليب ضمن الحملة الترويجية لألبوم 'ابتدينا'، الذي أطلقه عمرو دياب مؤخرًا وحقق من خلاله حضورًا قويًا عبر منصات البث الموسيقي، حيث اعتلى صدارة تطبيقات مثل أنغامي، سبوتيفاي، وأبل تيونز. وقد حققت أغنية 'بابا' المركز الأول في قائمة الأكثر استماعًا على أنغامي، فيما جاءت 'خطفوني' في المرتبة الثانية مباشرة. وفي سياق متصل، يستعد الهضبة لإحياء حفل جماهيري ضمن مهرجان العلمين، والمقرر إقامته يوم الجمعة 1 أغسطس/آب، كجزء من جولته الغنائية الصيفية لهذا العام.


بلبريس
منذ 2 أيام
- ترفيه
- بلبريس
كرافاطا يغني بوب رومانسي
بلبريس - عبلة مجبر أصدر الفنان المغربي سليم بناني، المعروف بلقبه الفني 'كرافاطا'، عملًا غنائيًا جديدًا بعنوان 'مادار فيا'، طرحه عبر قناته الرسمية على منصة 'يوتيوب'، في إطار استمراره في تقديم أغانٍ شبابية تمزج بين البساطة والرومانسية. وتكلف كرافاطا بكتابة كلمات عمله الجدبد، ولحنه Aeo Beat، بينما أشرف على التوزيع الموسيقي الخاص به كل من Divenchi MusicوAeo Beat، في حين تولى كريم لوكيلي مهمة الميكس والماستر، ما يؤشر إلى تعاون فني جمع بين أسماء شابة راكمت خبرة في مجال الإنتاج الموسيقي. وقد اختار الفنان تصوير الأغنية على شكل فيديو كليب بسيط داخل الأستوديو، بمشاركة مجموعة من أصدقائه، في مشهد عفوي ينسجم مع طبيعة الأغنية ذات الطابع الحميمي، ما يعكس توجهًا فنيًا يقوم على القرب من الجمهور أكثر من الاعتماد على عناصر الإبهار البصري. وتنتمي 'مادار فيا' إلى صنف البوب الرومانسي الهادئ، وهو اللون الذي يُعتبر علامة مميزة في المسار الفني لكرافاطا منذ انطلاقته. وتعتمد الأغنية على إيقاعات خفيفة وكلمات وجدانية تسلط الضوء على المشاعر المرتبطة بالحب والحنين، بأسلوب بسيط ولغة سلسة. وقد لاقت الأغنية تفاعلاً ملحوظًا من قبل الجمهور على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، حيث أشاد المتابعون بالخيار الموسيقي والفني الذي قدّمه كرافاطا، معتبرين إياه استمرارًا لخط فني واضح المعالم يجمع بين الحس الإبداعي والتوازن في التقديم. ويواصل كرافاطا من خلال هذا الإصدار تعزيز موقعه في المشهد الفني المغربي كأحد أبرز الوجوه الشابة التي تراهن على تقديم أغانٍ ذات طابع عصري، مع الحفاظ على ملامح فنية تُراعي الذوق العام وتستجيب لتطلعات جمهور متعطّش للتجديد دون التخلي عن الأصالة


تحيا مصر
منذ 5 أيام
- ترفيه
- تحيا مصر
محمد نور يطرح أغنية نور أولى أغاني ألبوم وريني لصيف 2025.. تفاصيل
أطلق الفنان تفاصيل أغنية نور لـ محمد نور وقد أعلن المنتج محمد علام، صاحب شركة "كيوب ميوزك"، عن إطلاق الأغنية بشكل رسمي خلال الساعات الماضية، مؤكداً أن الألبوم سيضم ست أغنيات متنوعة، يتم طرحها على فترات متقاربة لإبقاء الجمهور على تواصل مستمر مع العمل، وأغنية نور وفقًا لما رصده موقع محمد نور أغاني ألبوم وريني لمحمد نور وتُعد نور بمثابة افتتاح فني واعد لألبوم وريني، الذي يحتوي على ستة أعمال جديدة، وهي: "نور"، "من السبت للخميس"، "عجبك حالي"، "كنا ناويين خير"، "وريني"، "أهلا وسهلا"، ويعكس من خلالها محمد نور تنوعًا موسيقيًا ومزاجًا غنائيًا مختلفًا يلائم أذواقًا متعددة، محافظًا في الوقت نفسه على بصمته الخاصة وصوته المميز الذي يعرفه الجمهور منذ بدايته الفنية. آخر أعمال محمد نور ويأتي طرح "نور" بعد النجاح الذي حققته أحدث أغاني محمد نور المنفردة هو في كده، التي كانت قد صدرت مؤخرًا واحتلت مراكز متقدمة في قوائم التريند بعد ساعات قليلة من طرحها على منصات الاستماع والمشاهدة، "هو في كده" كانت من كلمات محمد السوكني، وألحان وتوزيع محمد قماح، وتم إنتاجها أيضاً بواسطة محمد علام – كيوب ميوزك، فيما قام خالد رؤوف بعملية الميكس والماستر، وتولى محمود صبري المونتاج، مع الاستعانة بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي (AI) في تنفيذ الفيديو كليب، ما أضفى عليه طابعاً عصريًا وجذابًا. ويحرص محمد نور في مشروعه الجديد على المزج بين الأصالة والحداثة، سواء من خلال اختياراته الفنية أو من خلال فرق العمل التي يتعاون معها في الإنتاج والتوزيع، حيث يضم فريق الألبوم مجموعة من الأسماء اللامعة في صناعة الموسيقى العربية.


نافذة على العالم
منذ 6 أيام
- علوم
- نافذة على العالم
ثقافة : منحوتات عمرها أكثر من ألف عام فى المكسيك تكشف طقوس أمريكا الوسطى
الجمعة 25 يوليو 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - اكتشف باحثون عشرات من المنحوتات الطينية القديمة غير المحروقة داخل كهف مقدس في أواكساكا بالمكسيك، مما يكشف عن رؤى نادرة فى الطقوس والممارسات الفنية فى أمريكا الوسطى، ونشرت نتائج الدارسة التي قادتها ليزلي ف. زوبييتا كالفيرت من جامعة برشلونة، في مجلة العلوم الأثرية، وفقا لما نشره موقع greekreporter. تماثيل طينية عمرها أكثر من ألف عام اكتُشفت هذه التماثيل الطينية، التي كان بعضها بالحجم الطبيعي، في كهف الملك كونغ-أوي في مرتفعات ميكس، وخلافًا لمعظم القطع الأثرية من أمريكا الوسطى، لم تُحرق هذه المنحوتات في فرن قط، ويُعزى بقاءها إلى مناخ الكهف المستقر، الذي حافظ على هشاشتها الطينية لأكثر من ألف عام. وسجل الباحثون 72 شكلاً، معظمها نقوش بشرية تبرز من أرضية الكهف، إلى جانب أشكال حيوانية بما في ذلك الجاكوار والزواحف. وتتراوح أحجام التماثيل بين 70 سنتيمترًا وأكثر من مترين، ويُظهر العديد منها ملامح دقيقة، مثل أغطية الرأس والمجوهرات وعلامات الجسم، ولا تزال بعض الوجوه تحمل آثار أصباغ حمراء وسوداء، مما يدل على وجود رسومات في العصور القديمة. تحليل متعدد الأساليب للأشكال الطينية جمعت الدراسة عدة أساليب علمية، منها فلورسنت الأشعة السينية، ومطيافية رامان الدقيقة، والتأريخ بالكربون المشع، لتحليل تركيب الأشكال وعمرها، وأظهرت النتائج أن الطين استُخرج مباشرةً من رواسب داخل الكهف، وجرى تشكيله دون إضافة أي مواد. استُخدمت طبقات غنية بالمنجنيز، عُثر عليها في بعض التماثيل، لإنتاج أصباغ سوداء، وتُشير تواريخ الكربون المشع إلى أن معظم المنحوتات تعود إلى الفترة ما بين 600 و900 ميلادي، خلال العصر الكلاسيكي المتأخر، مع أن إحدى العينات تُشير إلى نشاط في الكهف يعود إلى عام 151 قبل الميلاد. الأهمية الثقافية للكهف يحمل الكهف نفسه أهمية ثقافية بالغة لدى مجتمع الميكس المحلي، الذي يربطه بالشخصية الأسطورية ري كونغ أوي، يقع مدخله عند قاعدة جدار من الحجر الجيري قرب نهر، وتحيط به غابة رطبة. في الداخل، يمتد الكهف لأكثر من 500 متر (1640 قدمًا)، ويضم فنونًا صخرية إلى جانب منحوتات طينية، تظهر بالقرب من بعض التماثيل رسومات يدوية سلبية، ورموز، ونقاط مرسومة، مما يُشير إلى استخدام طقسي معقد للمكان. يُعدّ هذا البحث أول دراسة منهجية لتماثيل الطين غير المحروقة في بيئات أمريكا الوسطى تحت الأرض، وكانت الأمثلة السابقة لفنون الطين غير المحروقة، مثل تلك الموجودة في إل زابوتال في فيراكروز وكاكاكستلا في تلاكسكالا، بمثابة اكتشافات معزولة وعلى النقيض من ذلك، يحتفظ كهف أواكساكا بمجموعة كاملة من الشخصيات، مما يوفر رؤية غير مسبوقة لهذا التقليد الفني. الأصباغ والمواد المحلية أكد التحليل الكيميائي أن الحرفيين حصلوا على المنجنيز للصبغة السوداء مباشرةً من رواسب الكهوف، ورُبطت الصبغات الحمراء بأكاسيد الحديد، ومن المرجح أنها الهيماتيت، ويشير غياب أى مواد غريبة في الطين إلى أن التماثيل صُنعت بالكامل من موارد محلية، مما يعكس صلة وثيقة بين المجتمع وبيئته. يثير هذا الاكتشاف تساؤلات حول الوظيفة الطقسية للكهف، وتشير شظايا الفحم التي عُثر عليها بجانب المنحوتات إلى زيارات واحتفالات متكررة على مر القرون، بعض قطع الفحم مصنوعة من خشب الصنوبر، وهو خشب راتنجي يُستخدم غالبًا في طقوس أمريكا الوسطى لدخانه العطري وإضاءته.

بوابة ماسبيرو
منذ 6 أيام
- علوم
- بوابة ماسبيرو
منحوتات عمرها أكثر من ألف عام فى المكسيك
اكتشف باحثون عشرات من المنحوتات الطينية القديمة غير المحروقة داخل كهف مقدس في أواكساكا بالمكسيك، مما يكشف عن رؤى نادرة فى الطقوس والممارسات الفنية فى أمريكا الوسطى، ونشرت نتائج الدارسة التي قادتها ليزلي ف. زوبييتا كالفيرت من جامعة برشلونة، في مجلة العلوم الأثرية، وفقا لما نشره موقع greekreporter. اكتشفت هذه التماثيل الطينية، التي كان بعضها بالحجم الطبيعي، في كهف الملك كونج-أوي في مرتفعات ميكس، وخلافا لمعظم القطع الأثرية من أمريكا الوسطى، لم تحرق هذه المنحوتات في فرن قط، ويعزى بقاءها إلى مناخ الكهف المستقر، الذي حافظ على هشاشتها الطينية لأكثر من ألف عام. وسجل الباحثون 72 شكلا، معظمها نقوش بشرية تبرز من أرضية الكهف، إلى جانب أشكال حيوانية بما في ذلك الجاكوار والزواحف. وتتراوح أحجام التماثيل بين 70 سنتيمترا وأكثر من مترين، ويظهر العديد منها ملامح دقيقة، مثل أغطية الرأس والمجوهرات وعلامات الجسم، ولا تزال بعض الوجوه تحمل آثار أصباغ حمراء وسوداء، مما يدل على وجود رسومات في العصور القديمة. جمعت الدراسة عدة أساليب علمية، منها فلورسنت الأشعة السينية، ومطيافية رامان الدقيقة، والتأريخ بالكربون المشع، لتحليل تركيب الأشكال وعمرها، وأظهرت النتائج أن الطين استُخرج مباشرةً من رواسب داخل الكهف، وجرى تشكيله دون إضافة أي مواد. استخدمت طبقات غنية بالمنجنيز، عثر عليها في بعض التماثيل، لإنتاج أصباغ سوداء، وتُشير تواريخ الكربون المشع إلى أن معظم المنحوتات تعود إلى الفترة ما بين 600 و900 ميلادي، خلال العصر الكلاسيكي المتأخر، مع أن إحدى العينات تشير إلى نشاط في الكهف يعود إلى عام 151 قبل الميلاد. يحمل الكهف نفسه أهمية ثقافية بالغة لدى مجتمع الميكس المحلي، الذي يربطه بالشخصية الأسطورية ري كونغ أوي، يقع مدخله عند قاعدة جدار من الحجر الجيري قرب نهر، وتحيط به غابة رطبة. في الداخل، يمتد الكهف لأكثر من 500 متر (1640 قدما)، ويضم فنونا صخرية إلى جانب منحوتات طينية، تظهر بالقرب من بعض التماثيل رسومات يدوية سلبية، ورموز، ونقاط مرسومة، مما يُشير إلى استخدام طقسي معقد للمكان. يعد هذا البحث أول دراسة منهجية لتماثيل الطين غير المحروقة في بيئات أمريكا الوسطى تحت الأرض، وكانت الأمثلة السابقة لفنون الطين غير المحروقة، مثل تلك الموجودة في إل زابوتال في فيراكروز وكاكاكستلا في تلاكسكالا، بمثابة اكتشافات معزولة وعلى النقيض من ذلك، يحتفظ كهف أواكساكا بمجموعة كاملة من الشخصيات، مما يوفر رؤية غير مسبوقة لهذا التقليد الفني. أكد التحليل الكيميائي أن الحرفيين حصلوا على المنجنيز للصبغة السوداء مباشرةً من رواسب الكهوف، ورُبطت الصبغات الحمراء بأكاسيد الحديد، ومن المرجح أنها الهيماتيت، ويشير غياب أى مواد غريبة في الطين إلى أن التماثيل صُنعت بالكامل من موارد محلية، مما يعكس صلة وثيقة بين المجتمع وبيئته. يثير هذا الاكتشاف تساؤلات حول الوظيفة الطقسية للكهف، وتشير شظايا الفحم التي عثر عليها بجانب المنحوتات إلى زيارات واحتفالات متكررة على مر القرون، بعض قطع الفحم مصنوعة من خشب الصنوبر، وهو خشب راتنجي يُستخدم غالبا في طقوس أمريكا الوسطى لدخانه العطري وإضاءته.