أحدث الأخبار مع #النيجر


الجزيرة
منذ يوم واحد
- سياسة
- الجزيرة
رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي لحماية المدنيين بالساحل الأفريقي
دعت منظمة هيومن رايتس ووتش الاتحاد الأوروبي إلى تبنّي إستراتيجية جديدة وطموحة في منطقة الساحل بغرب أفريقيا، تضع حماية المدنيين وحقوق الإنسان في صلب أولوياتها، في ظل تصاعد الانتهاكات الإنسانية في بوركينافاسو، ومالي، والنيجر. وقالت المنظمة، في بيان أصدرته يوم الخميس الماضي، ووجّهته للممثل الأعلى للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، إن الإستراتيجية الأوروبية الخاصة بالساحل الأفريقي، والمعتمدة منذ أبريل/نيسان 2021 باتت متجاوزة بفعل الانقلابات العسكرية في دول المنطقة. وقالت المنظمة إن الاتحاد الأوروبي تراجع دوره، ولم يعد له تأثير في المنطقة، إذ إن عديدا من الدول الأعضاء باتت تفضّل اتفاقيات ثنائية، الأمر الذي تسبّب في غياب صوت موحّد تجاه حماية المدنيين مما سمته العنف والقمع الذي تمارسه الحكومات العسكرية. وطالبت المنظمة الحقوقية من الكيان الأوروبي اتخاذ موقف موحّد تجاه منطقة الساحل، بهدف المساهمة الإيجابية في حماية المدنيين، ودعمهم من أجل الوصول إلى حياة كريمة وآمنة. انتهاكات جسمية وسلّط البيان الحقوقي الضوء على ما وصفها بـ"الانتهاكات الجسيمة" التي يتعرض لها المدنيون، سواء من قبل الجماعات المسلحة، أو من طرف القوات الحكومية والمليشيات الموالية لها. ففي بوركينا فاسو، قالت المنظّمة إن بعض التقارير تقول إنه منذ أن تولّى الجيش الحكم في سبتمبر/أيلول 2022 قُتل نحو 5600 مدني، لكنّها تعتبر أن هذه الإحصائية أقلّ بكثير من الواقع. وقد تسبّب النزاع في بوركينا فاسو في تهجير أكثر من 2.3 مليون نسمة، أي ما يعادل 10% من مجموع سكان البلاد. أما في مالي، فقد تواصلت الهجمات على المدنيين من قبل الجماعات المسلحة، بالإضافة إلى العمليات العسكرية القمعية التي تنفذها القوات المسلحة المالية، ومقاتلون أجانب متحالفون معها، بحسب رايتس ووتش. وقالت المنظّمة إن الأحداث الأمنية في مالي تسبّبت في نزوح أكثر من 700 ألف إنسان داخل البلاد وخارجها، الأمر الذي فاقم من معاناة المواطنين وزاد تعقيد الأوضاع الإنسانية. وفي النيجر ، فقد شنّت السلطات العسكرية حملة قمعية على وسائل الإعلام، والمعارضة السياسية، والاحتجاجات السلمية، منذ الانقلاب العسكري في يوليو/تموز 2023، وفقا لبيان المنظّمة. وقالت هيومن رايتس ووتش إن الرئيس السابق محمد بازوم وزوجته قيد الاحتجاز التعسفي، ولا يزال آخرون يقبعون في السجن بتهم ذات دوافع سياسية. تحذيرات وحذّرت المنظمة من تداعيات انسحاب الدول الثلاث من مجموعة الإيكواس، معتبرة أن ذلك يحرم المواطنين من حق اللجوء إلى محكمة العدل التابعة للتكتل الإقليمي لطلب الإنصاف في قضايا حقوق الإنسان. وحثّت المنظمة الاتحاد الأوروبي على تبنّي إستراتيجية جديدة بشأن الساحل، تركّز على إلزام جميع الأطراف بحماية المدنيين في أثناء النزاعات وعمليات مكافحة الإرهاب، والترويج لاحترام حقوق الإنسان وسيادة القانون، ودعم التدابير الكفيلة بمنع الانتهاكات. وطلبت المنظّمة من الاتحاد الأوروبي المساعدة في القيام بتحقيقات شاملة ونزيهة تشمل الانتهاكات الكبرى التي حدثت في المنطقة. وأكدت المنظمة أنها ستواصل متابعة هذا المسار، وتقديم ما يلزم من معلومات ودعم لضمان حماية حقوق الإنسان في منطقة الساحل بغرب أفريقيا.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
النيجر تستعد لاستقبال 4 آلاف مهاجر مرحلين من الجزائر
وأفاد مصدر رسمي لوكالة "فرانس برس" بأن الجزائر ترحل بانتظام مهاجرين غير نظاميين من النيجر ودول إفريقية أخرى منذ عام 2014، حيث تعد نقطة عبور رئيسية نحو أوروبا. من جانبه، قال الجنرال إبراه بولاما، حاكم ولاية أغاديز الحدودية مع دولة الجزائر، عبر التلفزيون الرسمي يوم السبت: "شهدنا في أبريل موجة غير مسبوقة من عمليات الإعادة القسرية للمهاجرين من الجزائر". وأضاف: "سجلت الشرطة في بلدة أساماكا الحدودية أكثر من 6 آلاف شخص تم ترحيلهم خلال ذلك الشهر وحده". كما كشف بولاما عن ترحيل 7222 مهاجرا خلال الربع الأول من عام 2025، منتقدا "الضغوط الجزائرية" التي تسببت في "اكتظاظ" مراكز الإيواء التابعة للمنظمة الدولية للهجرة. ولتجنب "كارثة إنسانية"، أكد الحاكم أن النيجر "ستسرع من وتيرة برنامج العودة الطوعية للمنظمة الدولية للهجرة حتى يوليو المقبل"، مما سيتيح إعادة أكثر من 4 آلاف مهاجر إلى أوطانهم. يذكر أن منظمة "Alarme Phone Sahara" غير الحكومية قدرت عدد المرحلين من الجزائر إلى النيجر في 2024 بأكثر من 31 ألف مهاجر. المصدر: أ ف ب أفادت منظمة معنية بحقوق المهاجرين مقرها النيجر بأن سلطات الجزائر قامت في وقت سابق هذا الشهر بحملة ترحيل غير مسبوقة، حيث ألقت القبض على أكثر من 1800 مهاجر وتركتهم عند حدود النيجر. استقبل وزير البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية في الجزائر كريم بيبي تريكي، يوم الاثنين، وزير الاتصال والبريد والاقتصاد الرقمي في النيجر سيدي محمد راليو. ذكرت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان أنها استدعت سفير جمهورية النيجر بالجزائر، أمينو مالام مانزو يوم الخميس إلى مقر الوزارة بسبب "قضية ترحيل المقيمين بشكل غير قانوني في البلاد".


الجزيرة
منذ 2 أيام
- أعمال
- الجزيرة
أورانو الفرنسية تبحث بيع أصولها بعد خلافات مع النيجر
نقلت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية عن مصادر مطّلعة أن شركة أورانو المملوكة للدولة الفرنسية والمتخصصة في الوقود النووي تبحث بيع أصولها من اليورانيوم في النيجر، بعد انهيار علاقتها مع السلطات العسكرية التي تحكم البلاد منذ انقلاب 26 يوليو/تموز 2023. وقالت الشركة الفرنسية -التي تعد ثالث أكبر منتج لليورانيوم المخصّب في العالم- إن أولوياتها الآن هي التركيز على عملية التحكيم الدولي الجارية مع الحكومة في نيامي، وأضافت أن "عدة أطراف أبدت اهتمامها بأصول المجموعة في النيجر، ولديها الحرّية في تقديم عروضها إذا رغبت في ذلك". وفي ديسمبر/كانون الأول الماضي، أعلنت "أورانو" أنها بدأت في إجراءات التحكيم الدولي مع حكومة النيجر ، احتجاجا على سحب رخصة منجم إيمورارين، مشيرة إلى أنها لجأت إلى ذلك الخيار بعد أن استنفدت جميع الجهود الحسنة التي من شأنها أن تؤدي إلى حلول وتفاهمات حول إمكانية العودة إلى الحوار. وفي يونيو/حزيران 2024، سحب المجلس العسكري الحاكم في النيجر رخصة تشغيل منجم إيمورارين -الذي تقدّر احتياطاته بـ200 مليون طن من اليورانيوم- من شركة أورانو، متهما إياها بعدم الوفاء بالتزاماتها تجاه البلاد. وكانت الشركة الفرنسية أعلنت الثلاثاء الماضي رفع دعوى قضائية أمام محاكم النيجر بسبب ما وصفته بـ"الاعتقال التعسفي والاحتجاز غير القانوني" لموظفيها، والمصادرة الجائرة للممتلكات. والأسبوع الماضي، قالت الشركة إنها لم تستطع التواصل مع مدير عملياتها في النيجر إبراهيم كورمو بسبب اعتقاله من طرف السلطات في نيامي ، ونقله إلى مقر جهاز المخابرات الخارجية.


أرقام
منذ 2 أيام
- أعمال
- أرقام
أورانو الفرنسية تدرس بيع أصولها من اليورانيوم في النيجر
تدرس شركة أورانو الفرنسية، المملوكة للدولة والمتخصصة في الوقود النووي، بيع أصولها من اليورانيوم في النيجر، وفقاً لما نقلته صحيفة فايننشال تايمز عن مصادر مطلعة، وذلك بعد تدهور حاد في علاقتها مع السلطات العسكرية الحاكمة في البلاد. وقالت الشركة، في وقت سابق من هذا الأسبوع، إنها رفعت دعوى قضائية أمام المحاكم النيجيرية احتجاجاً على ما وصفته بـ«الاعتقال التعسفي والاحتجاز غير القانوني والمصادرة غير المبررة لممتلكاتها» والتي طالت موظفين وأصولاً تابعة لها في النيجر. وأكدت مصادر لـ«رويترز» أن الشركة فقدت الاتصال بمدير عملياتها التعدينية في النيجر، إبراهيم كورمو، بعد أن تم اقتياده إلى مقر جهاز الاستخبارات الخارجية في البلاد. وتصاعد التوتر منذ أن استولى الجيش على السلطة في انقلاب عام 2023، حيث أعلن في ديسمبر الماضي عن سيطرته على منجم «سومير» لليورانيوم الذي تملك فيه أورانو نحو 63%، فيما تمتلك الحكومة النيجيرية الحصة المتبقية، وفي يونيو 2024 سحبت السلطات التصريح التشغيلي لمنجم «إيمورارن» التابع لأورانو. وفي تصريح لوكالة رويترز، أوضحت الشركة أن أولويتها الآن هي متابعة مسار التحكيم الدولي، لكنها كشفت في الوقت ذاته أن «عدة أطراف أعربت عن اهتمامها بشراء الأصول التعدينية في النيجر». وتُعد النيجر من أكبر منتجي اليورانيوم في العالم، ويُشكل انسحاب أورانو المحتمل تغييراً استراتيجياً في سلسلة التوريد النووية الأوروبية، في وقت تسعى فيه دول الاتحاد الأوروبي إلى تقليل اعتمادها على الطاقة الروسية.


الرياض
منذ 2 أيام
- الرياض
استقبال أولى رحلات ضيوف الرحمن القادمين من النيجر
استقبلت جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بمنطقة المدينة المنورة، اليوم، أولى رحلات ضيوف الرحمن القادمين من جمهورية النيجر لأداء فريضة الحج لهذا العام 1446هـ، وأنهت إجراءات دخولهم بيسر وسهولة. وأكدت المديرية تسخير إمكاناتها كافة؛ لتسهيل إجراءات دخول الحجاج، من خلال دعم منصاتها في المنافذ بأحدث الأجهزة التقنية التي يعمل عليها كوادر بشرية مؤهلة بلغات ضيوف الرحمن. وكانت الجوازات قد أعلنت جاهزيتها لإنهاء إجراءات ضيوف الرحمن لموسم حج هذا العام، عبر المنافذ الدولية الجوية والبرية والبحرية.