أحدث الأخبار مع #الهنيدي


اليمن الآن
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- اليمن الآن
خانتها العبرة وسالت دموعها.. يمني رد الجميل لـ سعودية وقفت معه في وقت الشدة
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطعًا مرئيًا يوثق لحظة رد الوفاء من قبل مواطن يمني لـ اخصائية اجتماعية سعودية وقفت معه وقت الشدة. وأظهر الفيديو قيام المواطن اليمني بمنح اخصائية الخدمة الاجتماعية السعودية، فهدة الهنيدي، مبلغ وقدره 50 ألف ريال سعودي، نظيره خدمتها التي قدمتها له، مشيرا إلى أنه وقفت معه بقوة عندما فقد الكثير من أفراد أسرته. وأشار المواطن اليمني إلى أن الهنيدي كانت تسانده حين فقد أفراد أسرته ودخوله في "اكتئاب" جراء الخسارة التي تعرض لها، معبرا عن شكره الجزيل للأخصائية الاجتماعية السعودية معتبرا ما قدمه لها قليل في حقها. واثنى المواطن اليمني على ما تقوم به السعودية فهدة الهنيدي في الوقوف مع الكثير من المواطنين في المركز الذي تعمل فيه.


الجريدة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
«التجاري» يحذّر العملاء من التعامل بالعملات الرقمية
في إطار حملة «لنكن على دراية»، التي أطلقها بنك الكويت المركزي، بالتعاون مع اتحاد مصارف الكويت والبنوك الكويتية، والهادفة إلى توعية الجمهور بالجوانب المالية والمصرفية، يحذر البنك التجاري الكويتي العملاء مجدداً من التعامل بالعملات الرقمية أو ما يطلق عليها العملات المشفرة. ولتوعية العملاء بالعملات الرقمية ومخاطرها، قال المدير التنفيذي بقطاع الخزينة والاستثمار بالبنك طارق الهنيدي: «العملات الرقمية أو المشفرة ومن أشهرها بتكوين، وإيثريوم، ودوغ كوين، هي أصول مالية رقمية افتراضية ليس لها وجود ملموس تعتمد على تقنية بلوكشين لتسجيل المعاملات، ويتم تداولها من خلال منصات رقمية عبر الإنترنت، وليس لها رقم مسلسل، ولا تخضع لرقابة البنوك المركزية مثل العملات التقليدية، وبالتالي يتم تجاوز نظام التداول النقدي التقليدي بعيداً عن أعين السلطات الرسمية، أو وجود تغطية من الذهب أو عملات أجنبية تدعمها». وأضاف الهنيدي أن «هذه العملات تحمل مخاطر كبيرة ومتعددة، أبرزها التقلبات السعرية الحادة، حيث تشهد هذه العملات ارتفاعات وانخفاضات هائلة غير مبررة في قيمتها خلال فترات زمنية قصيرة، وقد شهدنا ذلك مرات متعددة، مما يجعل الاستثمار فيها محفوفا بمخاطر تكبد خسارة كبيرة أو خسارة لكامل رأس المال».


الجزيرة
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- الجزيرة
ملتقى بسوريا بشأن استخدام نظام الأسد المخدرات أداة للقمع والسيطرة
دمشق- شهد فرع مكافحة المخدرات في مدينة جرمانا شرقي العاصمة دمشق أول أمس الجمعة أولى فعاليات مشروع "دولة فارماكون"، وهو ملتقى فني وثقافي ومشروع مجتمعي وحقوقي برعاية وزارة الثقافة السورية بدعم من منظمات ومؤسسات سورية مختلفة، ويشارك فيه فنانون ومثقفون وخبراء سوريون، لتسليط الضوء على العلاقة المركبة بين المخدرات والحرب في سوريا. وانطلق المشروع بمجموعة من المعارض الفنية لأعضاء بتجمع الفنانين التشكيليين في جرمانا "تراكم"، واشتملت المعارض على مجموعة واسعة من اللوحات الزيتية والأعمال الفنية المعاصرة والمنحوتات المستوحاة من تجارب إدمان المخدرات والسبل الخاطئة لمكافحتها في عهد النظام السابق. وأشار خالد بركة صاحب فكرة المشروع وأحد المنظمين في حديث للجزيرة نت إلى أن مشروع "دولة فارماكون" هو محاولة لتفكيك العلاقة المعقدة بين الحروب وتجارة المخدرات اجتماعيا وبصريا، وتسليط الضوء على كيفية استخدام النظام السابق الإدمان أداة للقمع والسيطرة. وذلك إلى جانب تسليط الضوء على عدد من القضايا الحقوقية المرتبطة بالمدمنين كتغيير قانون المخدرات القائم ليصبح قانونا عصريا يتناسب مع الواقع الذي تشهده سوريا من انتشار كبير لظاهرة الإدمان، يضيف بركة. "التعافي من السم" وأوضح بركة أن سوريا قد تحولت تحت حكم دكتاتورية الأسد إلى إمبراطورية مخدرات عالمية تستخدم الكبتاغون عملة منشطة لاقتصادات الحرب ومصدرا لتمويل المليشيات ووسيلة لتخدير الجنود وإطالة قدرتهم على القتال. وأضاف أنه في الوقت الذي كانت فيه الشحنات الضخمة المحملة بالمخدرات تهرّب من سوريا عبر الحدود كان النظام المخلوع يجرّم استخدام تلك المواد داخل البلاد ويعتقل المواطنين في السجون ويخضعهم للتعذيب الوحشي بتهمة استهلاك المادة نفسها التي كان يصدّرها بالملايين. وقالت الفنانة التشكيلية رؤى بريك الهنيدي إن فكرة المعرض تفهم من خلال الاسم "فارماكون"، والذي يعني اسما طبيا يشير إلى معنيين متناقضين، أولهما يحيل إلى مادة الكبتاغون ومعناه في هذا السياق هو السم، وثانيهما يحيل إلى معنى "العلاج" باللغة اليونانية، وهكذا يمكن فهم المعرض بوصفه خطوة باتجاه التعافي من هذا السم. وتضيف الهنيدي في حديث للجزيرة نت أن "اللوحات التي شاركت بها هدفها تغيير النظرة النمطية عن مدمني المخدرات والتنويه إلى ضرورة استبدال العقاب بالعلاج". وأوضحت أن علاج الظاهرة يجب أن يكون من الجذور عبر معالجة المدمن بطريقة صحيحة بالتعاون مع الجهات المختصة ومعالجة أسباب إدمانه، سواء كانت نفسية أو اجتماعية أو مادية أو غيرها، معتبرة أن المعرض أقيم لتغيير مفهوم المدمن الذي لا يعد مجرما بل إنسانا وضحية. تجربة السجناء أما عن دلالة إقامة هذا المعرض في مبنى فرع مكافحة المخدرات (سابقا) فتقول الهنيدي إنه يعكس الرغبة في أن يتحول هذا المكان الذي كان شاهدا على العقاب الهمجي للمدمنين إلى مكان لعلاجهم من إدمانهم. وإلى جانب اللوحات الزيتية اشتملت المعارض على منحوتات وتشكيلات فنية تنقل جانبا من تجربة السجناء من المدمنين في فرع المخدرات، ومن بينها كانت أعمال الفنان سليمان عبيد الذي شارك بمجموعة من التشكيلات المصنوعة من مادة "الأبوكسي"، والتي تم عرضها في إحدى المنفردات (زنزانة لشخص واحد)، لتجسيد حالة السقوط والعذاب التي كان يعيشها المدمن في سجون نظام الأسد. ويقول سليمان للجزيرة نت "لطالما كان هذا المكان بمثابة الصندوق الأسود للنظام البائد، والعرض فيه تحديدا هو تأكيد على دور الفنان في التعافي من الصراع وإثبات إرادة شعب ما زال يقاوم الذل والهوان." وبشأن رمزية أعماله يضيف سليمان "هذه الأعمال هي شكل من أشكال الألم والوجع الذي كان يعاني منه المدمن في الزنزانة، وللمفارقة فإن النظام الذي كان يصنع المواد المخدرة ويروجها هو ذاته الذي كان يعتقل ويحاسب متعاطيها، ومن هنا كان اختيار الثيمة السريالية لتشكيلاتي". فخ الإدمان بدورها، ترى الفنانة التشكيلية دنيا أيوب أن أهم رسالة يمكن أن ينقلها هذا المشروع هي "تأكيد حقيقة التعامل والتعذيب القاسي الذي كان يتعرض له المدمنون في فرع مكافحة المخدرات، إلى جانب العمل على تحويل مفهوم المكافحة إلى مفهوم المعالجة والمساهمة في إعادة تأهيل المدمن ودفعه إلى المجتمع مجددا ليكون فيه فردا فاعلا ومتمكنا". وعبّرت أيوب في لوحة "الفراشة" -وهي لوحة من الخرز الماسي والأبيض تصور فراشة وهي تسقط في شبكة- عن حالة ما قبل الإدمان عندما ينظر الشباب إلى المخدرات التي يظنون أنها مغرية (الشبكة الماسية)، لكنهم يكتشفون بعد حين أن ما وقعوا فيه لم يكن إلا فخ الإدمان المميت. من جهته، أشار الفنان بسام الحجلي إلى أهمية تسليط الضوء على حقيقة ترويج "النظام البائد" المواد المخدرة لأغراض سياسية خلال سنوات الحرب، مما أدى إلى تغييب الإنسان الحر عن واقعه وأهميته وحقوقه في وطنه. وأضاف الحجلي في حديث للجزيرة نت إلى أن المخدرات هي "قتل بطيء للذات البشرية وانهيار لقيم المجتمع، ويكون السوريون بخير عندما ينتهي مجتمعنا من المخدرات، ولا سيما جيل الحرب الذي انجر إلى هذه المواد، سواء على جبهات القتال أو داخل المجتمع". واعتبر أن المخدرات كانت استثمارا سياسيا في عهد النظام البائد لضرب البلد والإنسان، مؤكدا على دور الفن في المراحل الانتقالية من حياة الشعوب بوصفه "عين الحقيقة". اهتمام رسمي وشهد المعرض اهتماما رسميا وأهليا محليا، إذ زاره وفد من محافظة ريف دمشق، على رأسه مسؤول منطقة الغوطة الشرقية الدكتور محمد علي عامر، إلى جانب عدد من مشايخ الطائفة الدرزية ووجهاء مدينة جرمانا. وعن أهمية المعرض في هذا التوقيت، قال عامر إنه يمثل فكرة جديدة قام بها مجموعة من الفنانين والفنانات سموا أنفسهم "تراكم" تعبيرا عن تراكم الأفكار والتجارب والمعلومات التي يمكن أن تقترح حلولا لمرض الإدمان الخطير "الذي أصّله النظام البائد في المجتمع وروّج له بدلا من محاربته ليصل أثره بذلك إلى كل دول العالم". ويرى المسؤول في حديث للجزيرة نت أنه "من خلال مثل هذه التجمعات والمشاريع وغيرها يمكن من وضع خطة بالتعاون بين المجتمع المحلي والدولة لتحويل المدمنين من أشخاص ينظر لهم المجتمع كمجرمين إلى أشخاص لهم واقع أفضل". بدوره، قال خالد بركة إن التجربة كانت مهمة ومميزة وغنية وتسهم في تغيير الصورة النمطية عن مدينة جرمانا التي كانت توصم بأنها مركز للمخدرات. وبشأن أهداف المشروع الممتد إلى 15 يوما، يرى بركة أنها متمثلة في إعطاء مساحة للفنانين لمشاركة أعمالهم، وتحويل الفن من فن صالونات ومعارض إلى فن مجتمعي وسياسي يعطي صوتا للفنانين. ويعتبر مشروع "دولة فارماكون" الفني والمجتمعي الأول من نوعه في سوريا منذ سقوط نظام بشار الأسد المخلوع في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي، وهو استجابة مدنية وأهلية لظاهرة إدمان المخدرات التي تفشت بشكل غير مسبوق في سوريا التي حوّلها نظام الأسد إلى "إمبراطورية للمخدرات"، وفقا لتقارير صحفية عديدة.


تحيا مصر
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تحيا مصر
أبرئ ذمتي أمام الله والشعب.. ضياء الدين داود يرفض الحساب الختامي 2024.. ويؤكد: الديون أرهقت المصريين.. ويشعرون أنه لا حماية لهم من أحد
انتقد النائب ضياء الدين داود، عضو مجلس النواب، وصول الدين العام الحكومي لـ 11 ألف 457 مليار مقابل 8 مليار بزيادة 2843 مليار بزيادة 33.1 %، معقبًا: "هذه الأرقام التي يمكن أن نوافق عليها ونمدد عمل الحكومة التي ترتب عليها إرهاق المصريين بما جلهم يشعرون أنه لا حماية لهم من أحد!". أبرئ ذمتي أمام الله والشعب.. ضياء الدين داود يرفض الحساب الختامي 2024.. ويؤكد: الديون أرهقت المصريين.. ويشعرون أنه لا حماية لهم من أحد وجاء ذلك خلال كلمته بالجلسة العامة لمجلس النواب، لمناقشة الحساب الختامي للدولة 2023/2024، منتقدًا قيمة الأقساط والفوائد التي تحملها الموازنة بواقع، مضيفًا: "البلد دي 60%من الاستخدامات مخصصة لسداد أعباء الدين، من المسؤول عن هذا؟.. رئيس الحكومة مسؤول عن هذا". ورفض ضياء الدين دواد الحساب الخاتمي قائلا: "حتى أبرأ نفسي وذمتي أمام الله والشعب، أرفض الحساب الختامي". وفي نفس السياق، قال المستشار إبراهيم الهنيدي، رئيس لجنة الشئون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب، إن تقرير الهنيدي: تقرير الحساب الختامي للعام المالي 2023/2024 جاء متفقا مع الدستور والقانون وأضاف "الهنيدي" خلال الجلسة العامة لمناقشة الحساب الختامي للدولة 2023/2024، إن الحساب الختامي يأتي في ظل الحرب الاقتصادية وتأثيرها على أسعار النفط والقمح والزيت وسلسل الإمدادات. وأشار إلى تحمل مصر تداعيات اقتصادية كبيرة نتيجة الأوضاع في الدولة المجاورة ولجوء مواطنيها إلى مصر. ونوه بأن تحقيق المستخدف من الضرائب بنسبة 106% يعد مؤشرا إيجابيا لتحقيق هذه الزيادة دون زيادة في أسعار الضرائب. الهنيدي: الحساب الختامي يأتي في ظل الحرب الاقتصادية وتأثيرها أشاد بزيادة باب الأجور والتعويضات وكذلك زيادة الباب الرابع الخاص بالدعم والمنح. وشدد على أن من أبرز الإيجابيات هو سداد القروض في موعدها والذي أثر على صورة مصر دوليا دون خفض أي باب من أبواب الحماية الاجتماعي. وأكد على ضرورة أن تعتمد الهيئات الاقتصادية على مواردها الذاتية وتطوير ذاتها والاستفادة من المنح والقروض والانتهاء من المشروعات التي حصلت على منح خاصة الشهر العقاري والمحاكم.


الرأي
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
المطيري يؤكد على أهمية الشراكة مع القطاع الخاص
خطف فارسا نادي الكويت والمنتخب الوطني للفروسية، يارا الهنيدي وعلي الخرافي وفارس نادي صبحان فواز السبيعي الأضواء في بطولة KIB The Stadium للفروسية فئة الثلاث نجوم المؤهلة إلى كأس العالم، والتي أقيمت برعاية بنك الكويت الدولي على شاطئ المارينا، بتحقيقهم المراكز الثلاثة الأولى في البطولة متفوّقين على نجوم المنتخب السعودي عبدالرحمن الراجحي وعبدالله الشربتلي اللذين حلّا في المركزين الرابع والخامس في جولة التمايز على ارتفاع 150 سم. وفازت الهنيدي بلقب شوط الجائزة الكبرى على ارتفاع 150 سم، بزمن 52.73 ثانية، تلاها علي الخرافي وفواز السبيعي وعبدالرحمن الراجحي وعبدالله الشربتلي. وفي الختام، توّج وزير الإعلام والثقافة وزير الدولة لشؤون الشباب عبدالرحمن المطيري، ونائب رئيس اللجنة الأولمبية الكويتية الشيخ مبارك فيصل النواف، ومدير عام الهيئة العامة للرياضة بالتكيلف بشار عبدالله، ورئيس رئيس الاتحاد الكويتي للفروسية مسعود حيات وأمين سر الاتحاد غازي الجريوي، الأبطال. وفي تصريح له، أكد الوزير المطيري على الاهتمام بالشراكة مع القطاع الخاص وتعزيز هذه الشراكة في تنظيم الفعاليات الرياضية الدولية، مشيراً إلى الدور المتنوع للقطاع الخاص سواء من خلال تنفيذ المناقصات المهمة أو من خلال مشاركته كراعٍ للألعاب والبطولات الرياضية المختلفة». بدوره، هنّأ حيات لاعبي المنتخب الكويتي على سيطرتهم على المراكز الأولى، وفوز الهنيدي باللقب بعد منافسة قوية مع أكثر من فارس وفارسة. من جانبه، أكد الجريوي أن البطولة تميّزت بمشاركة فرسان من دول بريطانيا والأرجنتين وإيطاليا وألمانيا ومصر والسعودية والبحرين وقطر والإمارات وسورية والأردن، وهو دليل على نجاح هذه البطولة المهمّة التي تقام في الكويت.