أحدث الأخبار مع #الهيئة_الخيرية_الهاشمية


الغد
منذ 18 ساعات
- سياسة
- الغد
لندن: وقفة احتجاجية أمام "ميدل إيست" رفضا للتقارير الكاذبة حول "الهيئة الخيرية"
اضافة اعلان لندن- نفذ عدد من أبناء الجالية الأردنية في بريطانيا ونشطاء في العمل الإنساني وقفة احتجاجية أمام مقر موقع "ميدل إيست آي" في لندن، تنديداً بما وصفوه بـ"التقارير الملفقة والمضللة" التي طالت الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، إحدى أهم أذرع العمل الإغاثي في الأردن والمنطقة.ورفع المشاركون في الوقفة لافتات باللغتين العربية والإنجليزية كتب عليها شعارات مثل: "المساعدات الأردنية ليست للبيع"، و"الهيئة الخيرية الهاشمية تنقل الأمل... ميدل إيست آي تنشر التضليل"، و"نقف مع الحقيقة"، مؤكدين أن التقرير المنشور أخيرا يفتقد للمهنية والمصداقية، ويُسيء إلى الجهود الكبيرة التي تبذلها الهيئة في دعم المحتاجين، وخاصة في قطاع غزة.وأكد المشاركون أن الوقفة لم تكن فقط دفاعاً عن مؤسسة وطنية، بل تعبيراً عن العلاقة العميقة والراسخة بين الشعبين الأردني والفلسطيني، والتي تضرب جذورها في التاريخ، وتتجلى في الدعم المستمر الذي يقدمه الأردن قيادةً وشعباً للقضية الفلسطينية في مختلف المحافل، لا سيما في ظل الظروف الإنسانية الصعبة التي تعيشها غزة.وقال رئيس المنتدى الأردني في المملكة المتحدة، حلمي الحراحشة: " نقف اليوم دفاعاً عن الحقيقة، ورفضاً لمحاولات تشويه صورة مؤسسة أردنية رائدة تكرس جهودها لإغاثة المنكوبين ودعم الأشقاء في غزة، في وقت تتطلب فيه المرحلة التكاتف لا التضليل".وأضاف "منذ عقود والأردن، بقيادته الهاشمية، يقف مع فلسطين وقضيتها العادلة في كل المحافل السياسية والإنسانية، وما تقوم به الهيئة الخيرية الهاشمية اليوم هو امتداد لهذا النهج النبيل والموقف التاريخي الثابت".وأكد الحراحشة والمتظاهرون أن الهيئة الخيرية الهاشمية تمثل رمزاً وطنياً للعمل الإنساني، وتتمتع بسجل مشرف في الاستجابة للأزمات محلياً ودولياً، داعين إلى تصحيح المعلومات المنشورة والاعتذار الرسمي من الموقع.واختُتمت الوقفة بتجديد التأكيد على وقوف الأردنيين صفاً واحداً خلف مؤسساتهم الوطنية في وجه أي محاولات لتشويه سمعتها أو التقليل من اثرها المتجذر في الأعمال الإنسانية.-(بترا)


رؤيا نيوز
منذ يوم واحد
- منوعات
- رؤيا نيوز
'الخيرية الهاشمية': مستمرون بتقديم الوجبات لأهالي غزة رغم إغلاق المعابر
أكدت الهيئة الخيرية الهاشمية، الثلاثاء، استمرار وتواصل تقديم الوجبات الساخنة لأهالي قطاع غزة رغم إغلاق المعابر، وتفاقم الأوضاع الإنسانية. وقالت الهيئة في منشور لها على منصة 'إكس'، ' العطاء لا تحدّه الحدود، والواجب الإنساني لا يعرف التوقف'.


رؤيا نيوز
منذ يوم واحد
- سياسة
- رؤيا نيوز
وقفة احتجاجية أمام 'ميدل إيست آي' رفضاً للتقارير الكاذبة بحق الهيئة الخيرية الهاشمية
نفذ عدد من أبناء الجالية الأردنية في بريطانيا ونشطاء في العمل الإنساني وقفة احتجاجية أمام مقر موقع 'ميدل إيست آي' في لندن، تنديداً بما وصفوه بـ'التقارير الملفقة والمضللة' التي طالت الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، إحدى أهم أذرع العمل الإغاثي في الأردن والمنطقة. ورفع المشاركون في الوقفة لافتات باللغتين العربية والإنجليزية كتب عليها شعارات مثل: 'المساعدات الأردنية ليست للبيع'، و'الهيئة الخيرية الهاشمية تنقل الأمل… ميدل إيست آي تنشر التضليل'، و'نقف مع الحقيقة'، مؤكدين أن التقرير المنشور أخيرا يفتقد للمهنية والمصداقية، ويُسيء إلى الجهود الكبيرة التي تبذلها الهيئة في دعم المحتاجين، وخاصة في قطاع غزة. وأكد المشاركون أن الوقفة لم تكن فقط دفاعاً عن مؤسسة وطنية، بل تعبيراً عن العلاقة العميقة والراسخة بين الشعبين الأردني والفلسطيني، والتي تضرب جذورها في التاريخ، وتتجلى في الدعم المستمر الذي يقدمه الأردن قيادةً وشعباً للقضية الفلسطينية في مختلف المحافل، لا سيما في ظل الظروف الإنسانية الصعبة التي تعيشها غزة. وقال رئيس المنتدى الأردني في المملكة المتحدة، حلمي الحراحشة: 'نقف اليوم دفاعاً عن الحقيقة، ورفضاً لمحاولات تشويه صورة مؤسسة أردنية رائدة تكرس جهودها لإغاثة المنكوبين ودعم الأشقاء في غزة، في وقت تتطلب فيه المرحلة التكاتف لا التضليل'. وأضاف 'منذ عقود والأردن، بقيادته الهاشمية، يقف مع فلسطين وقضيتها العادلة في كل المحافل السياسية والإنسانية، وما تقوم به الهيئة الخيرية الهاشمية اليوم هو امتداد لهذا النهج النبيل والموقف التاريخي الثابت'. وأكد الحراحشة والمتظاهرون أن الهيئة الخيرية الهاشمية تمثل رمزاً وطنياً للعمل الإنساني، وتتمتع بسجل مشرف في الاستجابة للأزمات محلياً ودولياً، داعين إلى تصحيح المعلومات المنشورة والاعتذار الرسمي من الموقع. واختُتمت الوقفة بتجديد التأكيد على وقوف الأردنيين صفاً واحداً خلف مؤسساتهم الوطنية في وجه أي محاولات لتشويه سمعتها أو التقليل من اثرها المتجذر في الأعمال الإنسانيه.


الغد
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الغد
المضادات الحيوية الوطنية
من باب الترفع والتعالي تقترح شخصيات وطنية عدم الرد على الافتراءات التي أطلقها موقع يتخذ من لندن مقراً له، خاصة وأن الدلائل تؤكد بأنه موقع غير محايد بالنسبة للأردن وقائده جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، وسبق وأن بث من التقارير ما تكذبه الحقائق، ولكن في مقابل تلك الآراء تشكلت حالة وطنية مضادة أشبه بما تفعله المضادات الحيوية لكي تقضي على البكتيريا، فالمسألة لا تتعلق بفارق الحجم بين الأردن وبين موقع مشبوه، وإنما بتزايد الشعور لدى الأردنيين جميعاً بأن بلدهم مستهدف في كل شيء، حتى في معاني ورمزية الهيئة الخيرية الهاشمية التي كانت وما تزال هي والمستشفيات الميدانية العسكرية المعين الأول للأهل المنكوبين في قطاع غزة وفي الضفة الغربية المحتلة. اضافة اعلان حسناً فعلت الهيئة أنها أصدرت بيانها الشفاف مع أننا لسنا بحاجة إلى مرافعة أمام أي كان، ذلك لأن فهم معنى الهجرة إلى الله ورسوله صعب وعصي على أولئك الذين ما كانت هجرتهم إلا للشيطان، يموتون غيظاً وهم يرون الأردن ثابتاً قوياً في مواجهة التحديات، يخرج دائماً من دائرة الضغط إلى فضاء الفعل بالقول والعمل، ولا يتنازل أبداً عن منظومة القيم والمبادئ والمثل العليا التي تأسس عليها، ولا عن الخطوط التي وضعها لتفصل كحد السيف بين الحق والباطل، وبين الصدق والكذب، وهو على هذه الدرجة من الوضوح مع أشقائه وأصدقائه وأعدائه على حد سواء ! من هم أعداء الأردن؟ إنهم في الحقيقة أعداء السلام والأمن والتعاون الإقليمي والدولي وحقوق الناس في أن يعيشوا حياتهم من دون خوف أو جوع ، وهؤلاء دول واتجاهات وجماعات يرفض الأردن سياساتهم القائمة على التدخل في شؤون الغير، واستخدام القوة المنظمة وغير المنظمة أو التهديد بها لزعزعة الأمن والاستقرار على مستوى الدول منفردة أو على مستوى الأقاليم مجتمعة، فهؤلاء ينكرون على الأردن قوميته التي أسس عليها، ويزورون الحقائق بقصد الإساءة إليه، كما هو الحال بالنسبة للمساعدات البرية والجوية التي قدمها لأهل غزة رغم الدلائل التي تثبت على المدى أن العطاء الأردني صفة متأصلة فيه شعباً ودولة، يبعث بالمساعدات عن طريق الهيئة الخيرية الهاشمية، ويساهم في قوات حفظ السلام الدولية عبر القارات مهما كانت المسافات بعيدة أو قريبة. لا بأس أن نقول كل شيء لأنفسنا عنا، فذلك نوع من التحصين والمناعة ضد الفيروسات والبكتيريا وكل تشويه قد يمس بسمعة بلدنا وصورته، ومن الضروري أن يسمع ويرى ويفهم الآخرون أن الأردن يمتلك رؤية مختلفة تماماً لمعايير القوة والضعف في التوازنات الإقليمية فسياسته المبدئية تقوم على أن استخدام القوة لا يحل الأزمات وإنما يزيد من تعقيدها ويعظم من خسائرها ومآسيها، ومن هذه الزاوية فإن قوة الأردن الإقليمية تكمن في قدرته على مواجهة الأطراف الأخرى بالحقائق، ومن ضمنها أن استعراض العضلات والتعدي على الجيران في المحيط الإقليمي لا يمنح شرف القوة التي يمنحها التوازن والعقل والدعوة إلى الحوار والتفاوض السلمي بناء على القوانين والاتفاقيات والأعراف الدولية، فمن هذا المنطلق يتحدث جلالة الملك إلى قادة الدول جميعها، وأمام المحافل الدولية كلها، ويتمسك بموقفه بقوة. ذلك هو الصراع القائم اليوم بين من يريدون تحطيم جميع مكتسبات الإنسان العربي ومستقبل أجياله، وبين من يسعون إلى إعمال العقل، وإتقاء الله في عباده، فهؤلاء ونحن منهم يقولون كفى للعبث بمصائر الشعوب، بينما أعداء الحياة خبثاء في أفعالهم وأقوالهم ومواقعهم الإلكترونية سواء كان لها عنوان أو ليس لها عنوان!


رؤيا نيوز
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
كتلة تقدم النيابية: تقاسمنا لقمة العيش مع اهلنا في غزة ومواقفنا تاريخية راسخة
اعربت كتلة تقدم النيابية على لسان رئيسها رائد رباع الظهراوي واعضائها عن رفضها القاطع والمطلق عن الترهات والاكاذيب التي قام ببثها موقع إلكتروني يدار من لندن التي من شأنها تضليل الرأي العام واستهداف مباشر للهيئة الخيرية الهاشمية الاردنية ودورها الانساني التي افتقرت لأدنى معايير العمل الصحافي المهني بعيدا عن الموضوعية والدقة . وتؤكد ' تقدم النيابية ' أن الجهود التي تبذلها المملكة الأردنية الهاشمية، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في دعم القضية الفلسطينية ودعم الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة تاريخية وثابتة وراسخة ، فضلا عن الجهود الدبلوماسية الدؤوبة في اعادة الزخم للقضية المركزية الفلسطينية . واضاف البيان ان التقرير الصحافي لا يخدم إلا أجندات واضحة ومشبوهة هدفها التخريب وليس لمصلحة القضية الفلسطينية وانه لم يكن قائم على المصادر الموثوقة بل نسج من الخيال والاوهام وهي محاولة بائسة للنيل من المنجزات والجهود الاردنية. وشدد البيان على ان الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف جزءًا أصيلًا من تاريخ الأمة الإسلامية وتجسيدًا لدور هاشمي نبيل في حماية الإرث الديني والإنساني المقدس، وقد حمل الهاشميون على عاتقهم هذه المسؤولية العظيمة وصولًا إلى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم. اشار البيان إلى أن الحملات الإعلامية التي تستهدف الأردن ليست جديدة فمنذ بدء العدوان على غزة بدأت الابواق والحسابات المشبوهة على عبر كافة المواقع بممارسة دورها الكاذب والخادع والتشكيك بمواقف الاردن القومية والعروبية . وتؤكد ' تقدم النيابية ' الوقوف خلف الجهود التي يقودها سيد البلاد جلالة الملك عبد الله المعظم في وقف العدوان على قطاع غزة والضفة الغربية حتى ينالوا حقوقهم المشروعة وان يعيشوا كباقي دول العالم بأمن وسلام .