logo
#

أحدث الأخبار مع #الوزارةالاتحاديةالألمانيةللتعاونالاقتصاديوالتنمية

شؤون المرأة والخارجية وشبكة سيدات الاعمال يطلقون حواراً وطنياً حول دور المرأة في الدبلوماسية والقيادة السياسية
شؤون المرأة والخارجية وشبكة سيدات الاعمال يطلقون حواراً وطنياً حول دور المرأة في الدبلوماسية والقيادة السياسية

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • شبكة أنباء شفا

شؤون المرأة والخارجية وشبكة سيدات الاعمال يطلقون حواراً وطنياً حول دور المرأة في الدبلوماسية والقيادة السياسية

شفا – بمشاركة واسعة من الشخصيات السياسية والدبلوماسية، وممثلي المؤسسات الحكومية، والنسوية، والمجتمع المدني، وممثلين عن البعثات الدبلوماسية والمؤسسات الدولية، نظّم اليوم في مدينة رام الله حوار موسع بعنوان: 'دور المرأة في الدبلوماسية والقيادة السياسية. الفعالية جاءت بشراكة استراتيجية بين وزارة شؤون المرأة، ووزارة الخارجية والمغتربين، وشبكة سيدات الأعمال والمهنيات – فلسطين (BPW-Palestine)، وبدعم من الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية (BMZ)، وتنفيذ الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ)، ضمن برنامج 'تعزيز المشاركة السياسية والاقتصادية للنساء في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (WoMENA)'. بدأت الجلسة بعرض فيديو قصير لمجموعة من القياديات النسويات الفلسطينيات المؤثرات وهن انتصار الوزير، والسيدة ريما نزال ، ود. حنان عشراوي، ود. ليلى غنام، اللواتي شكلن علامات فارقة في العمل السياسي الفلسطيني. تلا ذلك انطلاق الجلسة الحوارية التي أدارتها د. دلال عريقات، بصفتها رئيسة شبكة BPW – فلسطين، والتي قادت النقاش وسلّطت الضوء على ضرورة الربط بين الحوار والممارسة السياسية اليومية. وفي مداخلتها، أكدت د. عريقات أن هذه الجلسة تتجاوز كونها مجرد لقاء، بل هي فرصة لإعادة بناء التصورات حول القيادة النسوية في فلسطين، مؤكدة أن هذا الحوار يأتي في سياق جهد أوسع لتعزيز المشاركة السياسية للنساء، ليس فقط في الشكل وإنما في التأثير. المطلوب اليوم هو إرادة سياسية تترجم إلى سياسات وتشريعات حقيقية، تمكّن النساء من تولي أدوار قيادية في السلك الدبلوماسي والمؤسسات الرسمية. وأشارت أن وجود النساء في مواقع القرار يجب أن يكون انعكاساً لطبيعة مجتمعنا النضالية والديمقراطية وأن هذه الفعالية هي محطة لبناء شبكات دعم نسوية، وفرصة لتوثيق التجارب وتبادل الخبرات، ضمن رؤية واضحة نحو التغيير الهيكلي، التشريعي والثقافي. وأكدت وزيرة شؤون المرأة منى الخليلي في كلمتها أن تمكين النساء من الوصول إلى مواقع اتخاذ القرار هو التزام وطني قبل أن يكون استحقاقاً قانونياً أو دولياً. وشددت أنه بالرغم من بعض التقدم، لا تزال الفجوة واضحة؛ فقط 17.4% من أعضاء مجلس الوزراء نساء، ونسبة من يشغلن منصب مدير عام فأعلى في القطاع المدني لا تتجاوز 14.9%. في حين تقل نسبة النساء في القضاء والنيابة العامة عن الربع، ولا تتولى منصب محافظ سوى امرأة واحدة فقط. التحديات كثيرة، أولها الاحتلال، مرورًا بالثقافة الذكورية، وضعف التشريعات، والعبء الاقتصادي، ولكننا نعمل على مراجعة السياسات والقوانين لتعزيز حضور النساء في الحياة العامة، بما في ذلك رفع الكوتا إلى 30%، وتطوير برامج بناء قدرات حقيقية تستهدف الشابات والقياديات في مختلف القطاعات. وفي كلمتها، شددت د. فارسين أغابكيان شاهين على أن وزارة الخارجية الفلسطينية خطت خطوات كبيرة على مستوى رفع نسبة مشاركة النساء في العمل الدبلوماسي وركزت على وجود النساء في كافة مستويات عملها، وأكدت أن الوزارة تعمل حالياً على تشجيع النساء للانخراط في العمل الدبلوماسي، وعلى تطوير آليات الابتعاث وتطوير سياسات تراعي الاحتياجات الدبلوماسية بالإضافة إلى دعم النساء الدبلوماسيات وتمكين مهاراتهن وتوعيتهن بالمهارات الدبلوماسية وضمان عملهن في بيئة عمل مناسبة وآمنة. أما ماجدة المصري، فأكدت أن مشاركة المرأة في حوارات المصالحة الوطنية كانت محدودة وشكلية، حيث لم يتجاوز عدد النساء المشاركات في الجلسات أكثر من أربع نساء في أفضل الأحوال، وغالبًا ما اقتصر تمثيلهن على الوفود المرافقة وليس الرسمية، كما حدث في حوار الجزائر، الذي خلت صوره الختامية من أي حضور نسائي. وأشارت إلى أن هذا التهميش يعكس ضعف تمثيل المرأة في الهيئات القيادية للأحزاب السياسية، وعدم الالتزام بتطبيق قرارات المجلس الوطني المتعلقة بنسبة تمثيل النساء، إضافة إلى استمرار الثقافة الذكورية التي ترى في دور المرأة دورًا ثانويًا. وشددت المصري على ضرورة توسيع قاعدة المشاركة النسائية لتشمل ممثلات عن الحركات النسوية، والمجتمع المدني، والحراكات الشبابية، إلى جانب العمل على توحيد الجهود النسوية للضغط من أجل إنهاء الانقسام، وتعزيز تمثيل أصوات تتبنى رؤية نسوية تدعم الشراكة والديمقراطية والعدالة الاجتماعية. واختتمت الفعالية بجلسة نقاش مفتوحة مع الحضور، تبعها تشبيك بين المشاركين والمشاركات، بهدف توسيع دوائر التعاون وبناء شبكات دعم نسوية. وأوصى المنظمون بإعداد ملخص يتضمن مخرجات الحوار وتوصياته، بهدف توثيقها والبناء عليها في المراحل القادمة، بما يعزز مشاركة المرأة الفلسطينية في الحياة العامة والسياسية والدبلوماسية.

"صناعة الزرقاء" تختتم مشروع تعزيز التشغيل المستدام
"صناعة الزرقاء" تختتم مشروع تعزيز التشغيل المستدام

أخبارنا

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبارنا

"صناعة الزرقاء" تختتم مشروع تعزيز التشغيل المستدام

أخبارنا : اختتمت وحدة دعم التشغيل في غرفة صناعة الزرقاء فعاليات مشروع "تعزيز التشغيل المستدام في الشركات ذات الوجهة التصديرية"، بالتعاون مع مشروع "التجارة لأجل التشغيل" (T4E)، المنفذ من وكالة التعاون الدولي الألماني نيابة عن الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية. وأكدت أمين عام وزارة الصناعة والتجارة والتموين، المهندسة دانا الزعبي، خلال رعايتها للفعاليات، أن دعم القطاع الصناعي يشكل أولوية حكومية ضمن رؤية التحديث الاقتصادي، والتي حددت 5 قطاعات صناعية أساسية لدفع عجلة التنمية. وقالت الزعبي إن محور التشغيل يمثل ركيزة أساسية في السياسة الصناعية التي أعدت بالشراكة مع القطاع الخاص، مشيرة إلى تنفيذ مبادرات نوعية تهدف إلى تخفيض كلف الطاقة والمياه والنقل، بما ينعكس إيجابًا على خفض كلفة الإنتاج، وتعزيز تنافسية القطاع الصناعي. من جهته، أكد رئيس غرفة صناعة الزرقاء، المهندس فارس حمودة، أن القطاع الصناعي يسهم بأكثر من 25بالمئة من إجمالي القوى العاملة في المملكة، رغم التحديات المرتبطة بعدم مواءمة مخرجات التعليم الأكاديمي والتقني والمهني مع احتياجات سوق العمل. وأشار إلى أن الغرفة وضعت استراتيجية بعيدة المدى لتطوير خدماتها المقدمة للقطاع الصناعي، سواء على مستوى البنية التحتية لفروعها ومرافقها أو على مستوى البرامج التدريبية والمشاريع المشتركة مع القطاعين العام والخاص والجهات المانحة، مؤكدا أن التعاون مع مشروع التجارة لأجل التشغيل جاء لتقديم خدمات تدريب وتشغيل متكاملة عبر وحدة دعم التشغيل بالغرفة، حيث جرى تحقيق المؤشرات المستهدفة للمشروع خلال فترة قياسية. بدورها، أوضحت نائب مدير مشروع (T4E)، المهندسة لارا أبو سليم، أن إعادة تفعيل خدمات وحدة دعم التشغيل بغرفة صناعة الزرقاء جاءت كاستجابة عملية لاحتياجات سوق العمل، بهدف تمكين الشباب والباحثين عن فرص عمل، ودعم نمو القطاع الصناعي باعتباره محركاً أساسياً للاقتصاد الوطني. واختتمت الفعالية بجلسة حوارية تناولت التدخلات اللازمة لسد الفجوة بين برامج التعليم المهني واحتياجات سوق العمل الصناعي، بمشاركة المهندسة دانا الزعبي، ومدير عام مؤسسة التدريب المهني الدكتور أحمد الغرايبة، وخبيرة التحول الرقمي، المهندسة لورا الحمود، ومدير عام الشركة الريادية للتعبئة والتغليف المهندس صالح منير. --(بترا)

هاني خلال إطلاق "AGRILAB" في بعقلين: يترجم توجهنا نحو زراعة تستند إلى التحليل الدقيق
هاني خلال إطلاق "AGRILAB" في بعقلين: يترجم توجهنا نحو زراعة تستند إلى التحليل الدقيق

المركزية

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • المركزية

هاني خلال إطلاق "AGRILAB" في بعقلين: يترجم توجهنا نحو زراعة تستند إلى التحليل الدقيق

برعاية وزير الزراعة الدكتور نزار هاني وحضوره، أطلقت مصلحة الأبحاث العلمية الزراعية (LARI)، في إطار الجهود المستمرة لتحديث القطاع الزراعي وتعزيز استدامته، مشروع "AGRILAB" في محطة بعقلين، بالشراكة مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ)، وبدعم من الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية (BMZ). شارك في الاحتفال المدير العام لمصلحة الأبحاث العلمية الزراعية الدكتور ميشال افرام، رئيس اتحاد بلديات الشوف السويجاني المهندس يحيى أبو كرم، ممثلون عن GIZ، بالإضافة إلى رؤساء تعاونيات زراعية ومزارعين من المنطقة. يسعى مشروع "AGRILAB" إلى دعم المزارعين عبر تقديم خدمات تحليل مخبري متخصصة، ورفع وعيهم حول أهمية الممارسات الزراعية المستدامة، بما يشمل حماية النحل وتحسين جودة الإنتاج. ويُعد المشروع مثالًا ناجحًا على التكامل بين البحث العلمي والميدان الزراعي، لتأمين بيئة زراعية أكثر صحة وكفاءة. افرام: شدد افرام على أن "محطة بعقلين تشكّل حجر الزاوية في خدمة المزارعين في منطقة الشوف ومحيطها"، معلنًا أن "مصلحة الأبحاث بصدد إنشاء مركز جديد في عاليه لتوسيع نطاق الخدمات المخبرية والإرشادية، بما يتكامل مع أهداف المشروع". وأكد أن "هذه المراكز تمثّل رافعة علمية لتطوير الزراعة اللبنانية، وتعزيز قدرتها على مواجهة التحديات المناخية والاقتصادية". من جهته، أكد الوزير هاني أن "مشروع AGRILAB يُجسّد رؤية الوزارة لتطوير قطاع زراعي عصري ومتين، وقال: "لا زراعة منتجة دون علم، ولا تنمية مستدامة دون إرشاد. AGRILAB وهذا يترجم توجهنا نحو بناء زراعة متطورة تستند إلى التحليل الدقيق والقرارات المدروسة". وأعلن "إطلاق منصة رقمية ذكية في منتصف أيار، تُقدّم المعلومات والخدمات الإرشادية للمزارعين باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي". ولفت الى أن "المشروع يأتي ضمن أولويات العمل للوزارة خلال سنتي 2025 – 2026، والمبنية على ركائز اربع محورية: إعادة تأهيل القطاع الزراعي المتضرر جراء الأزمات والكوارث، فتح أسواق تصديرية جديدة وتسهيل تسويق المنتجات اللبنانية، تعزيز الإرشاد الزراعي كأداة لرفع جودة الإنتاج وتحقيق الأمن الغذائي واعتماد ممارسات زراعية مستدامة توفّر المياه وتتكيف مع التغيرات المناخية". وشدد على "أهمية تعميم هذه المبادرات في مختلف المناطق اللبنانية"، داعيًا إلى "تكريس ثقافة العلم في الزراعة"، مشيرا الى أن "محطة بعقلين كانت ولا تزال رافعة أساسية للزراعة في الشوف، وخاصة في مجال فحص التربة". كما أشاد "بجهود فريق مصلحة الأبحاث العلمية الزراعية في كل المناطق"، مؤكدًا أن "دمج البحث العلمي بالميدان الزراعي يشكّل حجر الأساس لتحقيق تنمية مستدامة وشاملة". جولة ميدانية وفي ختام اللقاء، جال الحضور في مختبرات محطة بعقلين، واطّلعوا على القدرات التقنية التي يوفرها المشروع لخدمة القطاع الزراعي في الشوف، وتقديم الدعم الفني للمزارعين من خلال أدوات علمية دقيقة تسهم في اتخاذ قرارات زراعية سليمة. يُعد "AGRILAB" نموذجًا للتعاون الدولي الهادف إلى تمكين المجتمعات الزراعية المحلية، وتحقيق التنمية المستدامة، تحت شعار: "معًا نحو زراعة أفضل... لنترك وطننا أخضر لأجيالنا المقبلة."

هاني في إطلاق مشروع "AGRILAB" في بعقلين: يترجم توجهنا نحو بناء زراعة تستند إلى التحليل الدقيق
هاني في إطلاق مشروع "AGRILAB" في بعقلين: يترجم توجهنا نحو بناء زراعة تستند إلى التحليل الدقيق

الوطنية للإعلام

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الوطنية للإعلام

هاني في إطلاق مشروع "AGRILAB" في بعقلين: يترجم توجهنا نحو بناء زراعة تستند إلى التحليل الدقيق

وطنية - أطلقت مصلحة الأبحاث العلمية الزراعية (LARI)، في إطار الجهود المستمرة لتحديث القطاع الزراعي وتعزيز استدامته، مشروع "AGRILAB" في محطة بعقلين، برعاية وزير الزراعة الدكتور نزار هاني وحضوره، وبالشراكة مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ)، وبدعم من الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية (BMZ). شارك في الاحتفال المدير العام لمصلحة الأبحاث العلمية الزراعية الدكتور ميشال افرام، رئيس اتحاد بلديات الشوف السويجاني المهندس يحيى أبو كرم، ممثلون عن GIZ، بالإضافة إلى رؤساء تعاونيات زراعية ومزارعين من المنطقة. يسعى مشروع "AGRILAB" إلى دعم المزارعين عبر تقديم خدمات تحليل مخبري متخصصة، ورفع وعيهم حول أهمية الممارسات الزراعية المستدامة، بما يشمل حماية النحل وتحسين جودة الإنتاج. ويُعد المشروع مثالًا ناجحًا على التكامل بين البحث العلمي والميدان الزراعي، لتأمين بيئة زراعية أكثر صحة وكفاءة. افرام شدد افرام على أن "محطة بعقلين تشكّل حجر الزاوية في خدمة المزارعين في منطقة الشوف ومحيطها"، معلنًا أن "مصلحة الأبحاث بصدد إنشاء مركز جديد في عاليه لتوسيع نطاق الخدمات المخبرية والإرشادية، بما يتكامل مع أهداف المشروع". وأكد أن "هذه المراكز تمثّل رافعة علمية لتطوير الزراعة اللبنانية، وتعزيز قدرتها على مواجهة التحديات المناخية والاقتصادية". هاني من جهته، أكد الوزير هاني أن "مشروع AGRILAB يُجسّد رؤية الوزارة لتطوير قطاع زراعي عصري ومتين، وقال: "لا زراعة منتجة دون علم، ولا تنمية مستدامة دون إرشاد. AGRILAB وهذا يترجم توجهنا نحو بناء زراعة متطورة تستند إلى التحليل الدقيق والقرارات المدروسة". وأعلن "إطلاق منصة رقمية ذكية في منتصف أيار، تُقدّم المعلومات والخدمات الإرشادية للمزارعين باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي". ولفت الى أن "المشروع يأتي ضمن أولويات العمل للوزارة خلال سنتي 2025 – 2026، والمبنية على ركائز اربع محورية: إعادة تأهيل القطاع الزراعي المتضرر جراء الأزمات والكوارث، فتح أسواق تصديرية جديدة وتسهيل تسويق المنتجات اللبنانية، تعزيز الإرشاد الزراعي كأداة لرفع جودة الإنتاج وتحقيق الأمن الغذائي واعتماد ممارسات زراعية مستدامة توفّر المياه وتتكيف مع التغيرات المناخية". وشدد على "أهمية تعميم هذه المبادرات في مختلف المناطق اللبنانية"، داعيًا إلى "تكريس ثقافة العلم في الزراعة"، مشيرا الى أن "محطة بعقلين كانت ولا تزال رافعة أساسية للزراعة في الشوف، وخاصة في مجال فحص التربة". كما أشاد "بجهود فريق مصلحة الأبحاث العلمية الزراعية في كل المناطق"، مؤكدًا أن "دمج البحث العلمي بالميدان الزراعي يشكّل حجر الأساس لتحقيق تنمية مستدامة وشاملة". جولة ميدانية داخل المختبر وفي ختام اللقاء، جال الحضور في مختبرات محطة بعقلين، واطّلعوا على القدرات التقنية التي يوفرها المشروع لخدمة القطاع الزراعي في الشوف، وتقديم الدعم الفني للمزارعين من خلال أدوات علمية دقيقة تسهم في اتخاذ قرارات زراعية سليمة. يُعد "AGRILAB" نموذجًا للتعاون الدولي الهادف إلى تمكين المجتمعات الزراعية المحلية، وتحقيق التنمية المستدامة، تحت شعار: "معًا نحو زراعة أفضل... لنترك وطننا أخضر لأجيالنا المقبلة."

شرق عمان الصناعية تنظم حفل اختتام مشروع تعزيز التوظيف المستدام في الشركات التصديرية
شرق عمان الصناعية تنظم حفل اختتام مشروع تعزيز التوظيف المستدام في الشركات التصديرية

جهينة نيوز

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جهينة نيوز

شرق عمان الصناعية تنظم حفل اختتام مشروع تعزيز التوظيف المستدام في الشركات التصديرية

تاريخ النشر : 2025-02-24 - 02:24 pm تحت رعاية وزير الصناعة وبحضور رئيس غرفتي صناعة الأردن وعمان تنظم جمعية مستثمري شرق عمان الصناعية، الثلاثاء، الحفل الختامي لمشروع "تعزيز التوظيف المستدام في الشركات ذات الوجهة التصديرية"، الذي تم تنفيذه بالتعاون مع مشروع التجارة لأجل التشغيل (T4E)، الذي تديره التعاون الدولي الألماني (GIZ) نيابة عن الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية (BMZ). ويعقد الحفل تحت رعاية وزير الصناعة والتجارة والتموين المهندس يعرب القضاة، وبحضور رئيس غرفتي صناعة الأردن وعمان المهندس فتحي الجغبير. وأكد رئيس جمعية مستثمري شرق عمان الصناعية الدكتور إياد أبو حلتم أن المشروع يهدف إلى تعزيز توظيف الشباب الأردني في القطاع الصناعي، ودعم الشركات الصناعية في جذب الكفاءات وتعزيز استدامة التوظيف، خصوصًا في القطاعات التصديرية. وأوضح أبو حلتم في بيان صحفي اليوم أن مثل هذه البرامج التي تنظمها الجمعيات المناطقية بالتعاون مع غرفة صناعة عمان تسلط الضوء على الدور الحيوي الذي يلعبه القطاع الصناعي في دعم الاقتصاد الوطني وتشغيل القوى العاملة الأردنية، مؤكدا على ضرورة التنسيق المستمر بين الجمعيات المناطقية والقطاعية وغرفتي صناعة الأردن وعمان لضمان نجاح هذه المشاريع وتحقيق أهدافها. و أشاد أبو حلتم بدور غرف الصناعة في متابعة قضايا القطاع الصناعي والدفاع عن مصالحه وتعزيز تنافسيته في الأسواق المحلية والدولية. وأكد أن قوة القطاع الصناعي تكمن في وحدته ودعمه لغرف الصناعة لمواجهة التحديات التي يواجهها هذا القطاع. وأشار أبو حلتم إلى أن جمعية مستثمري شرق عمان حققت من خلال هذا المشروع إنجازات كبيرة، حيث تم تدريب أكثر من 2300 باحث عن عمل وتأهيلهم لدخول سوق العمل، بالإضافة إلى توفير ما يقارب 4450 فرصة عمل في القطاع الصناعي. كما تم رفع كفاءة مشرفي الإنتاج لأكثر من 30 شركة صناعية، وتنظيم العديد من المعارض والفعاليات الوظيفية واللقاءات الحوارية المتعلقة بدعم استدامة التشغيل. وتضم منطقة شرق عمان 1900 منشأة صناعية، تشغل أكثر من 30 ألف موظف، وتبلغ صادراتها 500 مليون دولار سنويا، بينما يبلغ حجم الاستثمار في المنطقة 900 مليون دولار. تابعو جهينة نيوز على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store