أحدث الأخبار مع #اليونسيف

مصرس
منذ 6 أيام
- صحة
- مصرس
8 نصائح لا غنى عنها لمواجهة موجة الحر الشديدة الآن
مع ارتفاع درجات الحرارة في موجات الحر الشديدة، يصبح التعرض للحرارة خطرًا على الصحة، خاصةً للأطفال، كبار السن، والمرضى. لذا، من الضروري اتباع بعض الإرشادات للحفاظ على السلامة والوقاية من أضرار الحرارة. نصائح هامة يجب اتباعها في موجات الحر الشديدةوفقًا لإرشادات اليونسيف فإن أبرز النصائح التي يجب اتباعها في الموجات الحارة:1. شرب الماء بكميات كافيةاحرص على شرب الماء بانتظام حتى وإن لم تشعر بالعطش، لتعويض فقدان السوائل من الجسم بسبب التعرق. تجنب المشروبات التي تحتوي على الكافيين أو الكحول لأنها تسبب جفاف الجسم.2. تجنب الخروج في أوقات الذروةابتعد عن التعرض المباشر لأشعة الشمس في الفترة بين الساعة 11 صباحًا و4 عصرًا، حيث تكون أشعة الشمس أكثر حدة. إذا اضطررت للخروج، حاول التواجد في الظل واستخدام مظلة أو قبعة واسعة الحواف.3. ارتداء الملابس المناسبةاختر ملابس خفيفة، فاتحة اللون، وفضفاضة تساعد على تبريد الجسم وتسمح بمرور الهواء. تجنب الألوان الداكنة والملابس الضيقة.4. استخدام واقي الشمساستخدم واقي شمس بمعامل حماية عالي (SPF 30 فأكثر) على جميع أجزاء الجلد المعرضة للشمس، لتجنب حروق الشمس التي تزيد من خطر الإصابة بضربة شمس.5. البقاء في أماكن باردةإذا أمكن، ابقَ في الأماكن المكيفة أو التي تحتوي على مراوح تبريد. استخدام المكيف أو المروحة يساعد في خفض حرارة الجسم.6. تناول وجبات خفيفة ومتوازنةتجنب الأطعمة الدهنية والثقيلة التي قد تزيد من حرارة الجسم. تناول الفواكه والخضروات الطازجة التي تحتوي على نسبة عالية من الماء مثل البطيخ والخيار.7. راقب أعراض ضربة الشمسإذا شعرت بدوار، صداع شديد، غثيان، ضعف أو تعرق زائد، اسعَ إلى مكان بارد واشرب الماء فورًا، وإذا استمرت الأعراض، اطلب المساعدة الطبية.8. العناية بالأطفال وكبار السنراقب الأطفال الصغار وكبار السن عن قرب، فهم أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات الحر. تأكد من شربهم لكميات كافية من الماء وابقائهم في بيئة باردة.


العين الإخبارية
منذ 7 أيام
- صحة
- العين الإخبارية
نكبة الأطفال.. كيف تُحَوِّل إسرائيل غزة إلى «مقبرة للمستقبل»
"أرجوكم، لا تضعوه في الثلاجة! هو لا يتحمل البرد…". بصوت متهدج، حاولت أمٌّ فلسطينية إنقاذ جثمان طفلها "عمر" من مصيرٍ قاسٍ بعد أن مزَّق الصاروخ جسده الصغير في خان يونس. تسع سنوات انتظرتها لتحمله بين ذراعيها، لكن ثوانٍ فصلت بين حلم الأمومة وبين رؤيته جثةً هامدة. هذه ليست قصةً فردية، بل جزءٌ من حربٍ إسرائيليةٍ لا تستهدف الأجساد فقط، بل تُدمر أسباب الحياة ذاتها، بحسب تقرير لموقع "ذا إنترسبت الأمريكي". ووصف التقرير ما يجري في غزة بأنه "نكبةٌ" جديدة، لكن بأدواتٍ أكثر فتكاً: ففي الوقت الذي تسترجع فيه الذاكرة الفلسطينية ذكرى نكبة عام 1948 في 15 مايو/ أيار، تُعيد إسرائيل كتابة النكبة يومياً عبر تدمير المستقبل بأكمله، طفلةً طفلة، وجنيناً جنيناً. منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تحوَّل قطاع غزة إلى مختبرٍ لإبادةٍ جماعيةٍ بطيئة. ولا تعكس الأرقام الرسمية - 20 ألف امرأة و15 ألف طفل قتلى - سوى جزءٍ من الكارثة. فالحرب هنا لا تقتل الأحياء فحسب، بل تقتل إمكانية الحياة نفسها. دمرت الغارات الإسرائيلية أجنحة الولادة في المستشفيات، واحترقت عيادات الخصوبة التي احتضنت 3 آلاف نطفة، وانقطعت الكهرباء عن الحضَّانات حتى تجمَّد المواليد. وذكر تقرير لمنظمة اليونيسف إن الإجهاض تضاعف 3 مرات، وأن الأمهات الحوامل يلدن على أنقاض المستشفيات دون تخدير أو مضادات حيوية. وحتى أرحام النساء لم تعد آمنة، ففي غياب الأدوية، يلجأ الأطباء إلى استئصال أرحام النساء لإنقاذهن من الموت، مُحوِّلاتٍ أمهات المستقبل إلى ناجياتٍ بلا مستقبل. القصد واضحٌ كما صرَّح وزير الزراعة الإسرائيلي "آفي ديختر": "نُنفذ نكبة غزة 2023". فاتفاقية منع الإبادة الجماعية تُجرم "منع الولادات داخل الجماعة"، لكن إسرائيل—التي حوَّلت 95 في المائة من الحوامل في غزة إلى نزيلات جوعٍ شديد - تخرق كل المواثيق. وأشار تقرير اليونسيف إلى أن النساءٌ يلدن في خيامٍ ملوثة، فيما يموت الأطفالٌ تحت القصف قبل أن يُسجَّلوا رسمياً، وتحفظ الأجنةٌ في ثلاجات الموتى لأن الكهرباء انقطعت عن مشافي الولادة، بل وصار الماء النظيف رفاهية. لكن الحرب على المستقبل لا تقتصر على غزة. ففي الضفة الغربية، يقوم الجنود بتصفية الأطفال عند الحواجز، أو يُختطفونهم من مدارسهم ليُحاكَموا أمام محاكم عسكرية - فإسرائيل هي الدولة الوحيدة عالمياً التي تحاكم القُصَّر بهذا الوحشية، بحسب التقرير الأمريكي. وقد سجل عام 2023 وحده 111 عملية إعدامٍ لأطفال فلسطينيين. أما الناجون، فيعيشون برعبٍ دائم, ويقول أبٌ فقد ثلاثة من أبنائه تحت الأنقاض: "كأنك تشهد نهاية العالم… تحمي أطفالك من الحشرات، من الحر، من القذائف، وتشعر أنك أقل من إنسان"، والهدف، بحسب ذا أنترسبت، ليس إخضاع الفلسطينيين، بل اقتلاع جذورهم من التاريخ. فإسرائيل - التي دمرت 80 في المائة من بنية غزة التحتية – لم تترك لهم حتى مكاناً ليُدفنوا فيه كبشر. فالمستشفيات، والمدارس، وآبار المياه، والمخابز… كلها أهدافٌ عسكرية. وحين قصفت "مقبرة الشهداء" في دير البلح، لم تكتفِ بسرقة الأجساد، بل سرقت حقَّ الموتى في الذاكرة. واختتم الموقع بالقول "غزة رحم يُفرغ قسرًا. مكان صار فيه الميلاد حكمًا بالموت، وصارت الأمومة هدفًا. والعالم يتابع وكأنه يشاهد فيلما من وحي الخيال، وكما لو كان موت الفلسطينيين مجرد رقمٍ أو مفهومٍ تجريدي.. لكن "عمر" لم يكن شخصيةً خيالية. كان طفلاً يخاف البرد، وكان له اسم". aXA6IDgyLjIxLjIyOS41MiA= جزيرة ام اند امز PL


24 القاهرة
منذ 7 أيام
- صحة
- 24 القاهرة
أهم النصائح لتقليل مخاطر ارتفاع درجات الحرارة.. وكيف تتجنب الإجهاد الحراري؟
مع ارتفاع درجات الحرارة خلال اليوم، تزيد حالات الإصابة بـ ضربات الشمس أو الإغماء نتيجة لـ الإجهاد الحراري خاصة بين كبار السن والأطفال، بسبب تأثيرات الطقس المرتفع، وتتخطى درجة الحرارة اليوم بالقاهرة حاجز 40 درجة مئوية، ما يشكل مخاطر صحية يمكن أن تصل إلى حد الوفاة، لذلك قدمت منظمة اليونسيف Unicef مجموعة من الإرشادات الواجب اتباعها حال ارتفاع درجات الحرارة. نصائح لـ تجنب المخاطر الصحية خلال ارتفاع درجة الحرارة وتعد الحرارة الشديدة خطرا لصحة جميع الأشخاص، ويُعتبر الرُضّع والأطفال والنساء الحوامل والمسنون أكثر عرضة لمخاطرها بصفة خاصة أمام الإجهاد الحراري. يمكن إسدال الستائر خلال الوقت الأكثر حرارة في النهار، وفتح النوافذ في الليل لتبريد المنزل. تجنب الخروج من المنزل خلال الموجة الحارة لتجنب الإصابة بالإجهاد الحراري. حاول ترتيب أنشطتك لتقوم بها في وقت مبكر أو متأخر من النهار عندما تكون درجات الحرارة أقل. في حالة الخروج من المنزل عليك استخدام واقي من الشمس حاول أن تبقى في الظل واستخدم قبعة أو مظلة للحماية من أشعة الشمس. شرب كميات مناسبة من المياه والسوائل لتجنب الإصابة بـ الجفاف. ارتداء الملابس الخفيفة والواسعة ذات الألوان الفاتحة لتجنب سخونة الجسم. استخدام الملابس القطنية خلال موجة الطقس المرتفع للمساعدة في تقليص الطفح الجلدي الناجم عن الحر ولامتصاص العرق. أعراض الإجهاد الحراري يزيد ارتفاع درجات الحرارة الإصابة بـ الإجهاد الحراري وضربات الشمس خاصة بين كبار السن والحوامل ومن أهم علاماته: تشوش الرؤية نوبات تشنج قد تصل إلى غيبوبة. ارتفاع شديد في حرارة الجسم لمدة تزيد عن ساعتين. الإغماء سرعة دقات القلب والتنفس. التعرّق الشديد. طرق تجنب الإجهاد الحراري ويمكن تجيب الإجهاد الحراري من خلال اتباع مجموعة من النصائح، كالتالي الحفاظ على ترطيب الجسم: شرب الكثير من الماء على مدار اليوم، وخصوصًا عند ممارسة الرياضة أو العمل في الخارج. تقليل الأنشطة البدنية: تجنب ممارسة الرياضة أو العمل الشاق في الأوقات الحارة، وعليك تنظيم الأنشطة الخارجية في أوقات أكثر برودة. ارتداء ملابس مناسبة: ارتدِ ملابس فضفاضة، وخفيفة الوزن، وذات ألوان فاتحة لتسهيل تبخر العرق وتبريد الجسم. تبريد الجسم: وضع كمادات باردة على الرقبة أو الإبط، أو الاستحمام بماء بارد، أو رش الجسم بالماء. تجنب التعرض للشمس: تجنب البقاء في الشمس لفترات طويلة، وخصوصًا خلال ساعات الذروة. حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم.. ذروة الموجة الحارة والعظمى بالقاهرة 40 درجة درجات الحرارة تلامس الـ47 بالأقصر| المواطنون يلتزمون المنازل.. ومظلات ومياه باردة للسائحين


التغيير
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- التغيير
اليونيسف: الأطفال يتحملون العبء الأكبر مع تصاعد القتال في دارفور
بحسب اليونسيف في مدينة طويلة، بلغ عدد النازحين الجدد نحو 180 ألف، ليصل إجمالي عددهم إلى أكثر من 300 الف شخص، مما زاد من الضغط الهائل على الخدمات الأساسية المحدودة. بورتسودان: التغيير قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) إن تصاعد القتال في إقليم دارفور، منذ 11 أبريل، أدى إلى كارثة إنسانية متفاقمة يتحمل الأطفال عبئها الأكبر، وسط موجات نزوح جماعي ونقص حاد في الغذاء والرعاية الصحية والمياه النظيفة. وأوضحت المنظمة، في بيان صدر الخميس، أن آلاف الأسر، كثير منها نزحت للمرة الثانية أو الثالثة، اضطرت إلى الفرار من مناطق الفاشر وأبو شوك ومخيمي زمزم، مشيرة إلى مقتل المئات جراء موجة العنف الأخيرة. وأضاف البيان أن ما يقارب 150 ألف شخص لجأوا إلى مدينة الفاشر، حيث يفتقر كثير منهم للمأوى والمياه الآمنة والغذاء، ويقيمون في مبانٍ غير مكتملة أو مدارس أو حتى تحت الأشجار دون حماية من القصف المستمر. وفي مدينة طويلة، بلغ عدد النازحين الجدد نحو 180 ألف، ليصل إجمالي عددهم إلى أكثر من 300 الف شخص، مما زاد من الضغط الهائل على الخدمات الأساسية المحدودة. وأعربت اليونيسف عن قلقها البالغ إزاء أوضاع المدنيين المحاصرين في زمزم، الذين إما لا يملكون وسيلة للمغادرة أو يُمنعون قسرًا من الخروج من قبل جماعات مسلحة. وأشارت المنظمة إلى أن القتال المستمر في الفاشر يعرقل بشدة حركة السكان وعمليات الإغاثة، فيما تعاني المستشفيات من ضعف شديد في الأداء، وسط توقعات بنفاد الإمدادات الطبية خلال أسابيع، إلى جانب نقص متزايد في المياه والوقود اللازم لتشغيل المولدات. وأضاف البيان أن تفشي الأمراض التي يمكن الوقاية منها آخذ في التزايد، حيث تم تسجيل أكثر من 800 حالة يُشتبه في إصابتها بالحصبة في طويلة، بينما توقفت خدمات التغذية الحيوية في زمزم بعد تعرض مرافق إنسانية لهجمات. وعلى الرغم من هذه التحديات الأمنية، أكدت اليونيسف استمرارها في تقديم الدعم للأطفال في دارفور، مشيرة إلى أنها نجحت في إرسال خمس شاحنات محمّلة بإمدادات منقذة للحياة في مجالات الصحة والتغذية والمياه والإصحاح إلى طويلة وزالنجي وجبل مرة خلال شهر أبريل، لدعم ما يقارب 250 ألف نازح داخلي. لكن المنظمة حذرت من أن حجم الاحتياجات يفوق بكثير ما يتم توفيره، مشيرة إلى أن الوصول الإنساني لا يزال مقيدًا بشكل خطير. ففي طويلة، لا تستطيع الخدمات المتوفرة تلبية الطلب الهائل، ما يستدعي توسيع نطاق خدمات الصحة والتغذية المتنقلة بشكل عاجل. وأكدت اليونيسف على ضرورة حماية الأطفال في جميع الظروف، مطالبة الحكومة وجميع أطراف النزاع بتسهيل الوصول الإنساني السريع والآمن ودون عوائق، وتأمين ممرات إنسانية تضمن إيصال المساعدات وحركة السكان، مع الالتزام بالقانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان. وقالت المنظمة: 'الأطفال ينفد منهم الطعام، والدواء، والوقت. ويجب أن يتوقف القتال فورًا، فذلك هو السبيل الوحيد لحمايتهم واستعادة الأمل'.

١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
حكومة ولاية الخرطوم تباشر عملها من مقرها بالخرطوم تزامنا مع مرور عامين على الحرب
وكان والي الخرطوم قد دشن اليوم الحملة الشاملة للتعقيم والتطهير التي قادها المدير العام للادارة العامة للدفاع المدني الفريق شرطة د.عثمان عطا مصطفى الذي وصل الخرطوم اليوم على رأس وفد يضم قيادات الدفاع المدني بصحبة عدد مقدر من عربات الإطفاء والاسعافات ولنش للإنقاذ النهري ومعدات ومواد التعقيم. وشارك في الحملة الأمين العام لحكومة ولاية الخرطوم الهادي عبد السيد إبراهيم والمديرين العامين لوزارات الصحة والبنى التحتية والثقافة والاعلام والمديرين التنفيذيين لمحليات الخرطوم وأمدرمان. واثني الوالي على أداء الشرطة التي انتقلت لممارسة عملها من مقرها بالخرطوم وقامت بافتتاح أقسامها في الخرطوم وجبل أولياء وأضاف الوالي :ظل الدفاع المدني يقف إلى جانبنا لمعالجة آثار الحرب ونقل وانتشال الجثث من الآبار والمساعدة في توفير مياه الشرب بالتناكر خلال فترات إنقطاع الكهرباء وتطرق الوالي للعمل الجاري في جمع ونقل هياكل المركبات ونظافة الشوارع ونقل الانقاض وفتح الشوارع في الخرطوم وأضاف :تمت الاستعانة بمقاولين والوضع الآن أفضل بكثير مما كان عليه قبل أسبوع إذ كنا نجد صعوبة في المرور بالشوارع وأن تدشين الحملة الشاملة للدفاع المدني ستحدث نقلة كبيرة خاصة وأن هناك أعداد كبيرة من السودانيين في المعابر في طريقهم للخرطوم فلابد من تحسين الوضع والاستعداد لاستقبالهم. وفي ما يتعلق بمياه الشرب أوضح الوالي أن إنقطاع الكهرباء من مروي أثر على المحطات النيلية والآبار لكننا لم نقف مكتوفي الأيدي وقمنا بتوفير مولدات ووقود لمحطة مياه المنارة واليوم سيصل مولد كهربائي كبير هدية من اليونسيف وسيسهم في زيادة إنتاجية المحطة بنسبة كبيرة. المدير العام للادارة العامة للدفاع المدني الفريق شرطة د.عثمان عطا مصطفى اشاد بمجهودات والي الخرطوم منذ بداية الحرب وظل الدفاع المدني داعم له في معالجة آثار الحرب وتوفير المياه للمواطنين والتطهير والتعقيم ورفع الجثث واليوم سندشن حملة كبرى تستمر لمدة أسبوع وفرنا لها كمية من المتحركات والأجهزة والمعدات ولدينا أتيام هندسة للكشف عن المتفجرات والمواد المشعة داخل مستشفى الذرة وهناك 5 عربات إطفاء وروافع الانقاض في طريقها للخرطوم ووفرنا 6 عربات إسعاف (200) طلمبة رش سيبدأ عملها من اليوم.