أحدث الأخبار مع #امزEE


العين الإخبارية
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
إصابة شرطي إسرائيلي طعنا بالقدس القديمة.. و«تحييد» المنفذ
أصيب شرطي إسرائيلي بجروح متوسطة، اليوم الجمعة، إثر طعنه بسكين في البلدة القديمة بالقدس الشرقية، قبل إطلاق النار على المنفذ. ووقع الحادث في شارع السلسلة بالبلدة القديمة المؤدي إلى المسجد الأقصى. وقالت الشرطة الإسرائيلية في بيان تلقته "العين الإخبارية": "تلقينا بلاغًا حول الاشتباه بهجوم طعن في البلدة القديمة في القدس". وأضافت: "تم تحييد المشتبه بتنفيذ هجوم الطعن بإطلاق النار باتجاهه على يد الشرطة في المكان". وتابعت: "نتيجةً لهجوم الطعن، أُصيب شرطي وتمت إحالته لتلقي العلاج الطبي". ومضت قائلة: "تتواجد في المكان قوات كبيرة من الشرطة"، مؤكدة أن عملية الطعن تمت على خلفية قومية، دون ذكر مزيد من التفاصيل. وأظهر مقطع فيديو منفذ عملية الطعن وهو ينزف على الأرض، ولكنه كان يتحرك، دون أن يكون من الواضح مصيره. وبحسب هيئة البث الإسرائيلية، فإن الشرطي المصاب يبلغ من العمر 25 عاما وحالته متوسطة. وقالت: "تشير التفاصيل الأولية إلى أن المهاجم خرج من المسجد بعد صلاة العشاء، ووصل قرب مركز الشرطة الذي يحرس أزقة البلدة القديمة، وبدأ بطعن شرطي في ظهره. ثم تمكن أصدقاء الشرطي من تحييده عبر إطلاق النار عليه". بدورها، أغلقت الشرطة الإسرائيلية، أبواب المسجد الأقصى خلال الحادث، ما منع المصلين من الخروج من صلاة العشاء. وانتشرت قوات كبيرة من الشرطة الإسرائيلية في أنحاء البلدة القديمة. aXA6IDE0MC45OS4xODguMzgg جزيرة ام اند امز EE


العين الإخبارية
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
إسرائيل ترفض الخطة العربية لإعمار غزة
تم تحديثه الثلاثاء 2025/3/4 11:56 م بتوقيت أبوظبي رفضت إسرائيل، اليوم الثلاثاء، الخطة المصرية التي اعتمدتها القمة العربية الطارئة في القاهرة، وتمسكت بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وتقوم الخطة العربية على إعادة إعمار القطاع دون تهجير سكانه، في مسعى لإفشال الخطة الأمريكية الساعية إلى تهجير الفلسطينيين. وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية: "البيان الختامي للقمة العربية الطارئة يفشل في معالجة حقائق الوضع بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ويبقى متجذرًا في وجهات نظر عفا عليها الزمن"، على حد وصف البيان الإسرائيلي. كما أخذت تل أبيب على القمة عدم إدانتها لهجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وكانت القمة العربية قد اعتمدت الخطة المصرية لإعادة إعمار قطاع غزة، وأقرّتها كخطة عربية، ومن المقرر تقديمها قريبًا إلى الإدارة الأمريكية، بحسب مصادر فلسطينية تحدثت لـ"العين الإخبارية". وقالت المصادر، التي فضّلت عدم الكشف عن اسمها لأنها غير مخوّلة بالحديث لوسائل الإعلام: "لطالما قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ووزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إنهما بانتظار الخطة العربية لرؤيتها، ونحن نقول إن الخطة باتت جاهزة". وأضافت المصادر: "نعتقد جازمين أن الخطة قابلة للتطبيق وبدون تهجير سكان غزة، ومطلوب إرادة حقيقية من أجل البدء بتطبيقها، وأولًا بوقف الحرب". ولكن وزارة الخارجية الإسرائيلية قالت: "يستمر البيان في الاعتماد على السلطة الفلسطينية و"الأونروا" – فقد أظهر كلاهما مرارًا وتكرارًا الفساد، ودعم الإرهاب، والفشل في حل القضية". وجددت إسرائيل تمسكها بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتهجير الفلسطينيين من غزة. وقالت: "الآن، مع فكرة الرئيس ترامب، هناك فرصة لسكان غزة للاختيار الحر بناءً على إرادتهم الحرة. يجب تشجيع هذا! بدلاً من ذلك، رفضت الدول العربية هذه الفرصة، دون منحها فرصة عادلة، وتستمر في توجيه اتهامات لا أساس لها ضد إسرائيل". وتجاهلت وزارة الخارجية الإسرائيلية أن الخطة تستثني "حماس" من الحكم في غزة. وقالت: "لقد أدى هجوم حماس على إسرائيل إلى زعزعة استقرار المنطقة بأسرها. إن نظامها الإرهابي في غزة يحول دون أي فرصة للأمن بالنسبة لإسرائيل وجيرانها. ولذلك، فمن أجل تحقيق السلام والاستقرار، لا يمكن ترك حماس في السلطة". وأضافت: "إن إسرائيل تحث الدول الإقليمية المسؤولة على التحرر من القيود الماضية، والتعاون من أجل خلق مستقبل من الاستقرار والأمن في المنطقة". وفي وقت سابق اليوم، أعلن الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، أن القمة العربية الطارئة في القاهرة، اعتمدت بالإجماع الخطة التي أعدتها مصر بالتعاون مع الجانب الفلسطيني، لإعادة إعمار قطاع غزة. وقال أبو الغيط، في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الفلسطيني وزير الخارجية محمد مصطفى، إن القمة العربية دعت مجلس الأمن إلى نشر قوات في قطاع غزة والضفة الغربية. aXA6IDE0MC45OS4xOTIuNzQg جزيرة ام اند امز EE


العين الإخبارية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
11 منظمة أممية ودولية تتهم الحوثيين بعرقلة المساعدات
اتهمت 11 منظمة أممية ودولية ضمنيًا مليشيات الحوثي بعرقلة المساعدات والعمليات الإنسانية في اليمن، وذلك عقب استمرار اختطاف موظفيها. وفي بيان مشترك، دعت المنظمات الأممية والدولية مليشيات الحوثي في صنعاء إلى إنهاء الاحتجاز التعسفي للعاملين في المجال الإنساني وموظفي الأمم المتحدة والمنظمات الدولية. ووقع على البيان المنسق المقيم للأمم المتحدة، ومنسق الشؤون الإنسانية في اليمن، ومكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان، والبرنامج الإنمائي، واليونسكو، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، ومفوضية اللاجئين، واليونيسف، وبرنامج الغذاء العالمي، ومنظمة الصحة العالمية، ومنظمتي "أوكسفام" و"أنقذوا الأطفال" الدوليتين. وجاء في البيان: "في الوقت الذي تجتمع فيه العائلات في جميع أنحاء العالم لإحياء هذا الشهر الفضيل، لا يزال الملايين في اليمن يكافحون لتلبية احتياجاتهم الأساسية وسط ظروف تزداد سوءًا". وأضافت أن "الأزمة الإنسانية في اليمن تستمر في التدهور، حيث يواجه الملايين الجوع والمرض والأوضاع الاقتصادية المتردية، وتظل النساء والأطفال من بين الأكثر تضررًا، حيث تهدد الأمراض القابلة للوقاية والعلاج حياة الأطفال دون سن الخامسة بشكل مستمر". وأشارت إلى التحديات الكبيرة التي تواجه العمل الإنساني في اليمن، بما في ذلك "استمرار الاحتجاز التعسفي لعشرات الموظفين التابعين للأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية في شمال اليمن". وأكد البيان أن اختطاف الموظفين "يعوق العمليات الإنسانية ويحد من الوصول إلى الأشخاص الذين هم في أمسِّ الحاجة إلى المساعدة". ودعت الأمم المتحدة والمنظمات الدولية غير الحكومية في اليمن مليشيات الحوثي في صنعاء إلى "إنهاء الاحتجاز التعسفي لزملائنا، ليتمكنوا من الاحتفال في هذا الشهر الفضيل مع عائلاتهم وأحبائهم". كما دعت "المجتمع الدولي، وخاصة أصدقاء اليمن وجيرانه، إلى دعم المساعدات الإنسانية القائمة على المبادئ لصالح الشعب اليمني في هذا الوقت الحرج". وخلال يناير/كانون الثاني 2025 ويونيو/ حزيران 2024، اختطفت مليشيات الحوثي أكثر من 70 عاملا إنسانيا بينهم 25 موظفا أمميا في حملة قمع أثارت موجة تنديد دولية ومحلية. aXA6IDE0MC45OS4xODguODEg جزيرة ام اند امز EE


العين الإخبارية
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
«سننجز المهمة».. نتنياهو يتمسك بخطة ترامب ويضع شرطا لعودة الفلسطينيين
دافع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتهجير الفلسطينيين خارج أرضهم، والتي أثارت موجة تنديد واستنكار في الشرق الأوسط والعالم. وأكد نتنياهو استعداد إسرائيل لـ«إنجاز المهمة»، عبر نقل الفلسطينيين من غزة، وتولي الولايات المتحدة السيطرة على القطاع. وفي مقابلة بثتها شبكة «فوكس نيوز» الأمريكية، أثناء اختتام زيارته إلى واشنطن، قال: «أعتقد أن اقتراح الرئيس ترامب هو أول فكرة جديدة منذ سنوات، وله القدرة على تغيير كل شيء في غزة»، معتبرًا أنه يعبر عن «مقاربة صحيحة» لمستقبل القطاع الفلسطيني. وتابع: «كل ما قاله ترامب هو: (أريد أن أفتح الباب وأمنحهم خيار الانتقال إلى موقع آخر مؤقتًا، ريثما نعيد بناء المكان عمليًا)». «سننجز نحن المهمة» وأضاف أن ترامب «لم يقل إطلاقًا إنه يريد أن تقوم قوات أمريكية بالعمل»، مؤكدًا: «سننجز نحن المهمة». وقال نتنياهو إن خطة ترامب تمثل قطيعة مع «الوضع المماثل الذي يتكرر على الدوام.. نخرج، فيحتل هؤلاء الإرهابيون غزة من جديد، ويستخدمونها قاعدة لمهاجمة إسرائيل.. هذا لا يقود إلى أي شيء». وتابع: «أعتقد أن علينا متابعة هذا المقترح»، معتبرًا أن «المشكلة الحقيقية» تكمن في إيجاد بلد يوافق على استقبال المرحَّلين من غزة. شرط العودة واشترط للسماح للفلسطينيين بالعودة إلى قطاع غزة أن «ينبذوا الإرهاب». وقد حرَّك مقترح ترامب ذكريات النكبة الفلسطينية التي تلت إعلان دولة إسرائيل عام 1948. وكان ترامب قد طرح الأسبوع الماضي، خلال استقباله نتنياهو في البيت الأبيض، فكرة أن تسيطر الولايات المتحدة على قطاع غزة بهدف إعادة إعماره وتطويره اقتصاديًا، بعد ترحيل سكانه الفلسطينيين إلى مصر والأردن، اللتين سارعتا إلى رفض هذه الفكرة، على غرار الفلسطينيين أنفسهم ودول عدة حول العالم. واحتلت إسرائيل قطاع غزة عام 1967، وبقيت فيه حتى عام 2005، عندما انسحبت منه من جانب واحد، وأجلت منه آلاف المستوطنين، بعضهم بالقوة. وشهد القطاع ثلاث حروب بين عامي 2008 و2014، لكن الحرب الأخيرة، التي اندلعت عقب هجوم حماس غير المسبوق على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، كانت الأكثر عنفًا ودمارًا. aXA6IDE0MC45OS4xOTIuNDQg جزيرة ام اند امز EE