أحدث الأخبار مع #باكنجهام


الرجل
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
الأمير هاري يُلوّح بجزء ثانٍ من مذكراته المثيرة للجدل
عاد الأمير هاري إلى دائرة الجدل مجددًا، بعد تقارير كشفت عن نيته إصدار جزء ثانٍ من مذكراته، في خطوة يُعتقد أنها قد تتضمن تفاصيل أكثر صراحةً وحساسيةً عن أفراد العائلة المالكة البريطانية. وكان دوق ساسكس قد أثار ضجة عالمية في يناير 2023، بعد نشره لمذكراته الأولى تحت عنوان "سبير" أو الاحتياطي، والتي احتوت على اعترافات صادمة طالت شقيقه الأمير ويليام ووالده الملك تشارلز، فضلًا عن استعراض خلافات شخصية وأسرار من داخل القصر. وبحسب ما نقل موقع Radar Online عن مصدر مقرّب من القصر الملكي، فإن القلق داخل باكنجهام يتصاعد، في ظل توقّعات بأن يستغل هاري تطورات قضيته القانونية بشأن الحماية الأمنية التي تم سحبها منه في بريطانيا، ليكون ذلك مادة خصبة لمذكرات جديدة، خاصة إذا جاءت نتائج القضية ضده. وقال المصدر: "الوضع حساس للغاية، وهناك خشية من أن يستخدم هاري نتائج القضية كذريعة لشنّ هجوم جديد على العائلة المالكة في كتاب ثانٍ". وكان هاري نفسه قد ألمح سابقًا إلى أنه يملك مادة كافية لكتابة كتاب من جزأين، موضحًا أن الكثير من الأحداث لم تُنشر بعد، وأن "الناس سيُصدمون مما لم يُكشف". هل يعود الأمير هاري إلى واجهة التصعيد الإعلامي؟ الكاتب الأمريكي جوشوا ليسيك عبّر في تصريحات لصحيفة ميرور، عن مخاوفه من أن يكون أي كتاب قادم محاولة لإعادة إحياء الخلافات، قائلاً: "إذا كانت المذكرات الجديدة تهدف لإثارة الجدل فقط، فقد تنقلب النتائج عليه وتُضر بصورته أمام الجمهور البريطاني". وأضاف: "لكن إذا ركّز على قضايا شخصية أو مشروعاته الخاصة، مثل الصحة النفسية أو ماضيه العسكري، فقد يكتسب تعاطفًا أوسع". ورغم أنه لم يصدر أي تأكيد رسمي من الأمير هاري بشأن جزء ثانٍ، إلا أن قصر باكنجهام يراقب المشهد عن كثب، في ظل مخاوف متنامية من تداعيات إعلامية جديدة، قد تزيد من التوتر داخل العائلة وتُعيد العلاقات العائلية إلى نقطة الصفر.


الدولة الاخبارية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدولة الاخبارية
تفاصيل الحالة الصحية للملك تشارلز بعد نقله للمستشفى
الجمعة، 28 مارس 2025 02:45 مـ بتوقيت القاهرة تعرض الملك تشارلز الثالث، ملك بريطانيا، لوعكة صحية نُقِل على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم، وكشفت وسائل الإعلام البريطانية، تفاصيل حالته الصحية، التي تم ربطها بمرض السرطان، وأسباب إلغاء قصر باكنجهام لسلسلة من الارتباطات الملكية كان ينوى الملك القيام بها، وذلك وفقًا لما نشره موقع قناة "القاهرة الإخبارية". وتم الإعلان عن تشخيص إصابة الملك تشارلز بالسرطان في فبراير 2024، وعلى إثر ذلك ألغى جميع واجباته العامة المباشرة، إلا أنه عاد إلى أداء عمله في أبريل، وأجرى زيارات خارجية إلى فرنسا وأستراليا، واستضاف رؤساء دول في قصر باكنجهام، على الرغم من تلقيه العلاج. آثار جانبية وفي بيانه، أكد القصر الملكي أن الملك عانى من آثار جانبية مؤقتة، في أثناء تلقيه العلاج الطبي المستمر لمرض السرطان، الأمر الذي تطلب نقله إلى المستشفى لفترة قصيرة من أجل مراقبة الأجهزة الحيوية بالجسم، في رحلة وُصِفت بالقصيرة ثم عاد إلى منزله في المساء. وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فمن أجل إعطاء الأولوية لاستمرار تعافيه الإيجابي وحمايته، وبناءً على النصائح الطبية، ألغى الملك سلسلة من الارتباطات، كان على رأسها تسلم أوراق اعتماد سفراء ثلاث دول مختلفة، والمشاركة في أربع مناسبات عامة في برمنجهام. البرنامج اليومي وأكدت مصادر طبية، أن الأمر لم يكن به أي دراما على الإطلاق، ووصفت الرحلة التي أجراها الملك إلى المستشفى بالقصيرة، وأن الأمر كان مجرد نتوء بسيط أثناء العلاج، فيما أشارت إلى أن مثل هذه الأمور تعتبر متوقعة في ظل هذا النوع من الظروف التي تخص إصابة الملك. وشددت المصادر، على أن الملك البريطاني لا يزال يستطيع القيام بكامل الواجبات العامة والحكومية دون تغيير، ولكن الآثار الجانبية التي ظهرت استدعت نقله إلى المستشفى بهدف إجراء تعديلات على برنامج يومياته الفوري، وكإجراء احترازي تم إلغاء كل ارتباطاته لمدة يومين. اللقاءات والارتباطات وأمام ذلك، أبدى الملك أسفه الشديد على تأجيل اللقاءات والارتباطات الرسمية، ويشعر بخيبة أمل كبيرة لعدم تمكنه من حضورها، ووفقًا لقصر باكنجهام، فمن غير المرجح أن تكون هناك أي تحديثات أخرى في أجندته خلال الأسبوع المقبل، مشيرًا إلى أنه سيتم إجراء التحديثات الفورية في الوقت المناسب. ولا يُتوقَّع حدوث تغييرات كبيرة في برنامجه، ولكن قد يتم اتخاذ قرار لتخفيف عناصر محدودة من البرنامج الكامل المخطط له، لحماية وإعطاء الأولوية لاستمرار تعافيه، وذلك بناءً على نصيحة فريقه الطبي، واستعدادًا للزيارة الرسمية إلى إيطاليا في غضون أسبوع. ولم يكشف قصر بكنجهام مطلقًا عن نوع السرطان الذي يعاني منه الملك، باستثناء أنه لم يكن مرتبطًا بجراحة البروستاتا التي خضع لها في يناير، والتي أسفرت عن اكتشاف الأطباء للمرض، كما لا يوجد تفاصيل حول كيفية علاجه، ولكن التقارير الصحفية كشفت عن أنه تم اكتشاف المرض في مرحلة مبكرة.


مصراوي
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
ملك بريطانيا عن زلزال ميانمار: أنا والملكة كاميلا نشعر بصدمة وحزن
وكالات أصدر الملك تشارلز الثالث، بيانا موجها إلى شعب ميانمار في أول تصريح له منذ دخوله المستشفى للعلاج من السرطان، وفقا لروسيا اليوم. وجاء البيان عبر حسابه الرسمي على "إنستجرام ستوريز"، معبرا عن حزنه البالغ إثر الزلزال المدمر الذي ضرب ميانمار وأسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص، بالإضافة إلى الدمار الهائل في البنية التحتية والمقدسات الدينية. وقال الملك: "أنا والملكة كاميلا نشعر بصدمة وحزن عميقين لما حدث، لقد تسبب الزلزال في خسائر مروعة بالأرواح، وتدمير المنازل ومصادر الرزق، فضلا عن الأضرار الجسيمة التي لحقت بالمعابد والأماكن المقدسة". وأضاف: "أدرك حجم المعاناة التي يتحملها شعب ميانمار، وقد لطالما أُعجبت بصمودكم وقوتكم في وجه المحن". واختتم كلماته قائلا: "أقدم تعازي القلبية لكل من فقد أحباءه أو منزله أو عمله جراء هذه الكارثة المؤلمة". ويأتي هذا البيان بعد يومين من إعلان قصر باكنجهام دخول الملك المستشفى لإجراء فحوصات طارئة بسبب "آثار جانبية مؤقتة ناتجة عن علاج السرطان"، وفقًا لتصريح رسمي. وأوضح المتحدث باسم قصر باكنجهام أن الفريق الطبي نصح بتأجيل جميع أنشطة الملك الجمعة كإجراء احترازي، مع تقديم اعتذارات لأي شخص تأثر بهذا القرار. يُذكر أن الملك تشارلز قد خضع لجراحة البروستاتا مطلع العام، ثم كُشف لاحقا عن إصابته بالسرطان دون الإفصاح عن نوعه. وقد غادر المستشفى بالفعل وعاد إلى مقر إقامته بلندن، حيث يواصل علاجه تحت الإشراف الطبي.


بوابة الأهرام
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الأهرام
تفاصيل الحالة الصحية للملك تشارلز بعد نقله للمستشفى
تعرض الملك تشارلز الثالث، ملك بريطانيا، لوعكة صحية نُقِل على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم، وكشفت وسائل الإعلام البريطانية، تفاصيل حالته الصحية، التي تم ربطها بمرض السرطان، وأسباب إلغاء قصر باكنجهام لسلسلة من الارتباطات الملكية كان ينوى الملك القيام بها، وذلك وفقًا لما نشره موقع قناة "القاهرة الإخبارية". موضوعات مقترحة وتم الإعلان عن تشخيص إصابة الملك تشارلز بالسرطان في فبراير 2024، وعلى إثر ذلك ألغى جميع واجباته العامة المباشرة، إلا أنه عاد إلى أداء عمله في أبريل، وأجرى زيارات خارجية إلى فرنسا وأستراليا، واستضاف رؤساء دول في قصر باكنجهام، على الرغم من تلقيه العلاج. آثار جانبية وفي بيانه، أكد القصر الملكي أن الملك عانى من آثار جانبية مؤقتة، في أثناء تلقيه العلاج الطبي المستمر لمرض السرطان، الأمر الذي تطلب نقله إلى المستشفى لفترة قصيرة من أجل مراقبة الأجهزة الحيوية بالجسم، في رحلة وُصِفت بالقصيرة ثم عاد إلى منزله في المساء. وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فمن أجل إعطاء الأولوية لاستمرار تعافيه الإيجابي وحمايته، وبناءً على النصائح الطبية، ألغى الملك سلسلة من الارتباطات، كان على رأسها تسلم أوراق اعتماد سفراء ثلاث دول مختلفة، والمشاركة في أربع مناسبات عامة في برمنجهام. البرنامج اليومي وأكدت مصادر طبية، أن الأمر لم يكن به أي دراما على الإطلاق، ووصفت الرحلة التي أجراها الملك إلى المستشفى بالقصيرة، وأن الأمر كان مجرد نتوء بسيط أثناء العلاج، فيما أشارت إلى أن مثل هذه الأمور تعتبر متوقعة في ظل هذا النوع من الظروف التي تخص إصابة الملك. وشددت المصادر، على أن الملك البريطاني لا يزال يستطيع القيام بكامل الواجبات العامة والحكومية دون تغيير، ولكن الآثار الجانبية التي ظهرت استدعت نقله إلى المستشفى بهدف إجراء تعديلات على برنامج يومياته الفوري، وكإجراء احترازي تم إلغاء كل ارتباطاته لمدة يومين. اللقاءات والارتباطات وأمام ذلك، أبدى الملك أسفه الشديد على تأجيل اللقاءات والارتباطات الرسمية، ويشعر بخيبة أمل كبيرة لعدم تمكنه من حضورها، ووفقًا لقصر باكنجهام، فمن غير المرجح أن تكون هناك أي تحديثات أخرى في أجندته خلال الأسبوع المقبل، مشيرًا إلى أنه سيتم إجراء التحديثات الفورية في الوقت المناسب. ولا يُتوقَّع حدوث تغييرات كبيرة في برنامجه، ولكن قد يتم اتخاذ قرار لتخفيف عناصر محدودة من البرنامج الكامل المخطط له، لحماية وإعطاء الأولوية لاستمرار تعافيه، وذلك بناءً على نصيحة فريقه الطبي، واستعدادًا للزيارة الرسمية إلى إيطاليا في غضون أسبوع. ولم يكشف قصر بكنجهام مطلقًا عن نوع السرطان الذي يعاني منه الملك، باستثناء أنه لم يكن مرتبطًا بجراحة البروستاتا التي خضع لها في يناير، والتي أسفرت عن اكتشاف الأطباء للمرض، كما لا يوجد تفاصيل حول كيفية علاجه، ولكن التقارير الصحفية كشفت عن أنه تم اكتشاف المرض في مرحلة مبكرة.