logo
#

أحدث الأخبار مع #بالأنفلونزا

يُعطي للحوامل.. لقاح جديد للوقاية من الفيروس المخلوي التنفسي في مصر
يُعطي للحوامل.. لقاح جديد للوقاية من الفيروس المخلوي التنفسي في مصر

مصراوي

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • مصراوي

يُعطي للحوامل.. لقاح جديد للوقاية من الفيروس المخلوي التنفسي في مصر

كشف الدكتور عمرو سيف، المدير الإقليمي لشركة فايزر في مصر ودول المشرق العربي والعراق، عن اعتزام الشركة طرح لقاح مضاد للفيروس المخلوي التنفسي في الربع الأخير من العام الجاري، وهو مخصص للحوامل لحماية أطفالهن من أعراض الفيروس. وأوضح "سيف" خلال جلسة صحفية، أنه من المقرر تلقي النساء الحوامل للقاح خلال الثلث الثالث من الحمل، معتبرًا أن ذلك اللقاح يُقلل من فرص إصابة الرُضع بالفيروس المخلوي، مما يقلل كذلك من احتمالية دخولهم الحضانات والوفاة. وفي 2023، وافقت إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية على تلقي النساء الحوامل للقاح شركة فايزر المضاد للفيروس المخلوي التنفسي. وتسمح الموافقة بإعطاء اللقاح للنساء بعد مرور ما يتراوح بين 32 و36 أسبوعًا من بداية الحمل لمنع إصابة الجهاز التنفسي السفلي بالعدوى أو الأعراض المرضية الشديدة عند الرضع حتى يصلوا إلى عمر ستة أشهر. الفيروس المخلوي التنفسي، شديد العدوى يسبب مرضًا شبيهًا بالأنفلونزا لدى الأشخاص من جميع الأعمار وتزداد شدته مع تقدم العمر. وفقًا للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها، فإن الفيروس المخلوي التنفسي مسؤول عمّا يقدر بـ177 ألف حالة استشفاء و14 ألف حالة وفاة سنويًا بين البالغين الذين يبلغون 65 عامًا وما فوق. والرضع هم الأكثر عرضة للإصابة بأعراض شديدة للإصابة بالفيروس المخلوي التنفسي، وتشير بيانات حكومية إلى أن ما يتراوح بين 58 ألفًا إلى 80 ألف طفل دون الخامسة يدخلون إلى المستشفيات سنويًا بسبب الإصابة بالفيروس في الولايات المتحدة.

الوقاية من الأمراض المتنقلة أمر بالغ الأهمية
الوقاية من الأمراض المتنقلة أمر بالغ الأهمية

جزايرس

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • جزايرس

الوقاية من الأمراض المتنقلة أمر بالغ الأهمية

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. تحذير للمسافرين المتوجهين نحو أوروبا الشرقيةفريدة حداديالدفتيريا تضرب عدة بلدانحذّر الدكتور فيصل بن زعتر، المختص في الطب العام من مصلحة الطب الجواري بئر مراد رايس، المسافرين بشكل خاص والمتوجهين نحو دول أوروبا الشرقية خلال هذا الصيف، من عدوى "الخناق" أو ما يُعرف بعدوى "الديفتيريا" ؛ حيث إن الدول الأوروبية خصوصا شرق أوروبا، تشهد، هذه الفترة، ارتفاعا كبيرا في حصيلة الإصابات أكثر من السنوات الماضية، مشيرا الى أن أخذ تدابير الحيطة والحذر للوقاية من الإصابة، أمر بالغ الأهمية؛ تفاديا للإصابة بوباء جديد، قد يهدد الصحة العمومية.أوضح المختص أن "الخناق" هو عدوى بكتيرية معدية، قد تكون قاتلة. وهي تصيب، بشكل خاص، الأنف والحنجرة، وقد تطول الجلد. وهي عبارة عن عدوى تنتقل من الشخص المريض الى الشخص السليم عن طريق الاتصال المباشر بالشخص، وقد تنتقل عبر الهواء من خلال رذاذ العطس، أو اللعاب أو السعال، مؤكدا أن الدفتيريا مرض معد وخطير، يمكن أن يكون قاتلا إذا لم يتم التكفل بالمصاب سريعا، وبطريقة فعالة، وفق البروتوكول العلاجي الصحيح.وأشار الدكتور فيصل بن زعتر الى أن أعراض الإصابة تظهر على شكل آلام في الحلق، وصعوبة في التنفس، وبحة في الصوت، وصعوبة الكلام بسبب تورم الحلق والغدد اللمفاوية في الرقبة، وحتى بروز طفح جلدي في بضع الحالات؛ نتيجة بكتيريا مفرزة للسموم تنتشر عبر الجهاز التنفسي العلوي، ما يؤدي إلى تلك الإصابات.ونبّه المتحدث الى أن من الضروري استشارة الطبيب في حال الشعور بأعراض مماثلة وعدم الاستهانة بها، أو إجراء تشخيص ذاتي. وشبّه الأعراض بالأنفلونزا أو نزلة برد، إذ يمكن أن تكون أخطر من ذلك. وقال إن التكفل غير الفعال يمكن أن يؤدي الى الوفاة.وبروتوكول علاجه كغيره من البكتيريا، يكون من خلال مضادات حيوية، وكذا مضادات سموم، ومن خلال تطعيم خاص ضد الدفتيريا، موضحا أن فترة حضانة العدوى هي من يومين الى 5 أيام، يمكن أن تمتد إذا لم يتفاعل المصاب مع العلاج. وأكد الطبيب أن الجزائر شهدت من قبل حالات إصابة بالخناق، خصوصا جنوب الوطن، وبعض المناطق الحدودية نتيجة العدوى التي انتقلت من الدول المجاورة، اتخذت حينها الوصاية تدابير عاجلة لتفادي تفشي العدوى بإجراء تطعيم، واحتواء المشكل الصحي. واليوم نعيش تهديد انتقال العدوى من الدول الأوروبية، لا سيما أنه تم إنذار ببلوغ عدد من الإصابات الكبيرة ببعض دول شرق أوروبا، ما يستدعي أخذ الحيطة والحذر لمنع انتقال العدوى. وفي الأخير نبّه الطبيب إلى الالتزام بقواعد السلامة والوقاية؛ كاحترام التباعد الجسدي، والحفاظ على نظافة اليدين، وسلامة الطعام. وعلى المسافرين نحو تلك الدول التي تفشى فيها هذا النوع من المشاكل الصحية، بأخذ جميع التدابير الصحية اللازمة للوقاية، وحماية الصحة من أي عدوى، موضحا أن على المسافر تبنّي ثقافة مطالعة أنواع الفيروسات والأوبئة والأمراض التي قد تكون منتشرة في الدولة التي هو بصدد السفر نحوها؛ لاتخاذ التدابير الوقائية، والابتعاد عن احتمالية حمل العدوى، ومنع تفشيها عند عودته، لأن بعض الفيروسات تنتقل « كالنار في الهشيم! » ، ولا تتطلب إلا بضعة أشهر لتحوّلها الى وباء قد يصعب أو يستعصي محاصرته والقضاء عليه، مثل ما شهد العالم قبل فترة؛ بسبب وباء كورونا.

حماية الأطفال من الأنفلونزا في تقلبات الطقس: 10 نصائح فعالة
حماية الأطفال من الأنفلونزا في تقلبات الطقس: 10 نصائح فعالة

الإمارات نيوز

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

حماية الأطفال من الأنفلونزا في تقلبات الطقس: 10 نصائح فعالة

مع تقلبات درجات الحرارة، يصبح الأطفال أكثر عرضة للإصابة بالأنفلونزا والأمراض الفيروسية الأخرى. إليك 10 نصائح فعالة لحماية أطفالك من الأنفلونزا خلال تقلبات الطقس، وفقًا لموقع 'NDTV': 1. تشجيع غسل اليدين بانتظام: علم أطفالك غسل أيديهم جيدًا بالماء والصابون لمدة 20 ثانية على الأقل، خاصة قبل الأكل وبعد السعال أو العطس. استخدم معقمات اليدين التي تحتوي على 60% كحول على الأقل كبديل فعال عند عدم توفر الماء والصابون. 2. تعليم آداب التنفس: علم أطفالك تغطية أفواههم وأنوفهم بمنديل ورقي أو بمرفقهم عند السعال أو العطس. علمهم التخلص السليم من المناديل الورقية وتجنب لمس الوجه. 3. الحفاظ على بيئات نظيفة: طهر بانتظام الأسطح التي تُلمس بكثرة، مثل مقابض الأبواب ومفاتيح الإضاءة والألعاب. نظف الأسطح الصلبة التي يمكن أن يعيش عليها فيروس الأنفلونزا لمدة تصل إلى 48 ساعة. 4. تشجيع خيارات نمط الحياة الصحية: قدم لأطفالك نظامًا غذائيًا متوازنًا غنيًا بالفواكه والخضروات والبروتينات والحبوب الكاملة. شجعهم على ممارسة النشاط البدني بانتظام والحصول على قسط كافٍ من النوم. 5. تجنب الاتصال الوثيق مع الأفراد المرضى: ابعد أطفالك عن المرضى وابقهم في المنزل عند مرضهم. قلل من التواجد في الأماكن المزدحمة خلال موسم الأنفلونزا. 6. التثقيف حول تجنب لمس الوجه: علم أطفالك تجنب لمس أعينهم وأنفهم وأفواههم. 7. تأكد من الترطيب المناسب: شجع أطفالك على شرب كميات كبيرة من السوائل، مثل الماء والمشروبات الدافئة. 8. إدارة مستويات التوتر: ساعد أطفالك على إدارة التوتر من خلال تقنيات الاسترخاء والهوايات ودعم الأسرة. 9. استشر الطبيب على الفور: إذا ظهرت على طفلك أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا، استشر الطبيب فورًا. 10. تأكد من التطعيم السنوي ضد الإنفلونزا: لقح أطفالك ضد الأنفلونزا سنويًا، حيث توصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) بتلقي كل من تجاوز عمره ستة أشهر لقاح الإنفلونزا سنويًا.

الالتهاب الرئوي: كيف تقي نفسك منه نتيجة الأنفلونزا؟
الالتهاب الرئوي: كيف تقي نفسك منه نتيجة الأنفلونزا؟

الديار

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الديار

الالتهاب الرئوي: كيف تقي نفسك منه نتيجة الأنفلونزا؟

الإنفلونزا هي أحد الأمراض التنفسية الشائعة التي تنتشر بشكل موسمي وتسبب العديد من المشاكل الصحية، خاصة إذا تم تجاهلها أو لم يتم التعامل معها بشكل مناسب. إحدى المضاعفات الخطرة التي قد تنجم عن الإصابة بالأنفلونزا هي الالتهاب الرئوي، الذي يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات صحية خطرة، خاصة لدى الفئات الضعيفة مثل الأطفال وكبار السن والذين يعانون من أمراض مزمنة. لحسن الحظ، هناك طرق فعالة للوقاية من الالتهاب الرئوي الناجم عن الإنفلونزا، والتي تشمل الوقاية من الانفلونزا نفسها بالإضافة إلى تعزيز صحة الجهاز التنفسي. إنّ أحد أهم سبل الوقاية من الالتهاب الرئوي الناتج عن الانفلونزا هو الحصول على لقاح الانفلونزا السنوي. يتوافر هذا اللقاح في كل موسم شتاء، وهو يساهم في تقليل احتمالية الإصابة بالانفلونزا، وبالتالي تقليل فرص تطور الالتهاب الرئوي. وقد أثبتت الدراسات أن الأشخاص الذين يحصلون على لقاح الانفلونزا أقل عرضة للإصابة بمضاعفات خطرة مثل الالتهاب الرئوي، بالإضافة إلى أن اللقاح يساهم في تقليل فترة المرض وشدته. لذلك، يوصى بشدة بالحصول على اللقاح كل عام، خاصة للأشخاص الذين ينتمون إلى الفئات الأكثر عرضة للإصابة بمضاعفات الانفلونزا. من أهم الإجراءات الوقائية التي يجب اتباعها هي الحفاظ على نظافة اليدين والممارسات الصحية اليومية. إذ إن الانفلونزا تنتقل عبر الهواء أو عن طريق ملامسة الأسطح الملوثة بالفيروس. لذلك، يجب غسل اليدين بشكل متكرر بالماء والصابون، وخاصة بعد العطس أو السعال أو لمس الأسطح العامة مثل مقابض الأبواب أو لوحات المفاتيح. في حال عدم توافر الماء والصابون، يمكن استخدام معقمات اليدين التي تحتوي على الكحول. بالإضافة إلى ذلك، يُفضل تجنب ملامسة العينين أو الأنف أو الفم باليدين، لأن هذه المناطق تُعد بوابات دخول الفيروس إلى الجسم. هذا وتؤدي الراحة الجسدية دورًا كبيرًا في تعزيز جهاز المناعة ومكافحة العدوى. عندما يصاب الجسم بالانفلونزا، يحتاج إلى الراحة لتمكين جهاز المناعة من محاربة الفيروس بشكل فعال. لذلك، من الضروري أخذ قسط كافٍ من النوم والابتعاد عن الأنشطة المرهقة في فترة المرض. كما أن التغذية السليمة تساهم بشكل كبير في تعزيز قدرة الجسم على مقاومة الأمراض. من المهم تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن، وخاصة فيتامين C والزنك، اللذان يعززان مناعة الجسم ويساعدان في محاربة الفيروسات. تشمل الأطعمة التي تقوي جهاز المناعة الفواكه الحمضية، الخضراوات الورقية، الأسماك الدهنية، والمكسرات. في موسم الانفلونزا، من الأفضل تجنب الأماكن المزدحمة والمغلقة التي تساهم في انتشار الفيروسات. كما أن التفاعل مع الأشخاص المصابين بالانفلونزا يمكن أن يزيد من فرص انتقال العدوى. إذا كان لديك أي اتصال مع شخص مريض، من الأفضل اتخاذ احتياطات إضافية مثل ارتداء الكمامات أو الحفاظ على مسافة آمنة. في حال كنت مريضًا، يجب أن تلتزم بالعزل الذاتي لتجنب نقل الفيروس إلى الآخرين، خاصة للأطفال وكبار السن الذين هم أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات صحية. إذا ظهرت لديك أعراض الانفلونزا مثل الحمى، السعال، آلام العضلات، أو احتقان الحلق، يجب عليك استشارة الطبيب في أقرب وقت ممكن. من الممكن أن يصف الطبيب أدوية مضادة للفيروسات تساعد في تقليل شدة المرض والحد من المضاعفات. في بعض الحالات، قد يوصى بإجراء فحوصات طبية إضافية للتأكد من عدم تطور الالتهاب إلى التهاب رئوي أو مضاعفات أخرى. الحصول على العلاج المبكر يعد من أفضل الطرق للحد من خطورة المرض. من المهم أن يتبع الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل السكري أو أمراض القلب أو الجهاز التنفسي علاجهم بشكل منتظم وتحت إشراف الطبيب. هذه الأمراض يمكن أن تجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات الانفلونزا، بما في ذلك الالتهاب الرئوي. لذلك، يجب الحفاظ على استقرار الحالة الصحية العامة عن طريق تناول الأدوية الموصوفة بانتظام واتباع نمط حياة صحي. ختاماً، إنّ الالتهاب الرئوي الناتج من الانفلونزا يعد من المضاعفات الخطرة التي يمكن تجنبها باتباع تدابير وقائية فعّالة. من خلال الحصول على لقاح الانفلونزا، الحفاظ على النظافة الشخصية، الراحة الجسدية، التغذية الجيدة، تجنب الأماكن المزدحمة، والتفاعل المبكر مع الطبيب، يمكن تقليل فرص الإصابة بالمرض ومضاعفاته. تذكّر أن الوقاية خير من العلاج، والتزامك بهذه الإجراءات يمكن أن يساهم بشكل كبير في حماية صحتك وصحة من حولك.

6 فيروسات تهدد حياة الحامل وتعرض الجنين للخطر
6 فيروسات تهدد حياة الحامل وتعرض الجنين للخطر

مجلة سيدتي

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مجلة سيدتي

6 فيروسات تهدد حياة الحامل وتعرض الجنين للخطر

فترة الحمل من أكثر الفترات أهمية في حياة المرأة، حيث يتطلب هذا التوقيت رعاية خاصة وتوعية صحية للمرأة الحامل والجنين، وفي تلك الفترة تشهد الحامل العديد من التغيرات الجسدية والفسيولوجية؛ فقد تتعرض لبعض الفيروسات التي قد تهدد صحتها بشكل جدي، وفي بعض الحالات قد تؤثر هذه الفيروسات على صحة الجنين، بل وتعرض حياته للخطر. لهذا يصبح من الضروري أن تكون الحامل على دراية بالمخاطر المحتملة التي قد تنتج عن الإصابة بالفيروسات وكيفية الوقاية منها، في هذا التقرير يتناول الدكتور أسامة علوان أستاذ طب النساء والولادة أهم هذه الفيروسات الضارة التي قد تصيب الحامل ، وتأثيرها على صحتها وصحة الجنين، وسبل الوقاية والعلاج الممكنة. صحة الحامل: الاهتمام ب صحة الحامل ليس فقط أمرًا مهمًا للحفاظ على حياتها، بل هو أمر بالغ الأهمية من أجل الحفاظ على صحة الجنين وضمان تطوره بشكل طبيعي وآمن. الفيروسات التي قد تصيب الحامل أشبه بالتهديدات الصحية الخفية الجادة، ولكن بالوعي والإجراءات الوقائية المناسبة، يمكن تقليل هذه المخاطر بشكل كبير، ومن خلال متابعة الحمل مع الأطباء المختصين، والالتزام بالإرشادات الصحية، يمكن للحامل أن تحظى بحمل آمن وولادة صحية. الفيروسات التي تهدد صحة الحامل وجنينها: فيروس "التوكسوبلازما" فيروس "التوكسوبلازما" هو نوع من الطفيليات التي قد تصيب الإنسان وتؤدي إلى حدوث التسمم التو كسي، الذي يعد من أخطر الأمراض التي يمكن أن تصيب الحوامل. يصاب الأشخاص بهذا الفيروس بشكل رئيسي من خلال التعامل مع القطط أو تناول اللحوم النيئة أو غير المطهوة جيدًا. من بين الأعراض التي قد تظهر على المرأة الحامل المصابة بهذا الفيروس: حمى، صداع، وألم في العضلات. خطورته على الجنين إذا كانت الحامل مصابة بفيروس "التوكسوبلازما"، فإنه قد يؤثر على صحة الجنين؛ حيث يمكن أن يتسبب في ولادة طفل يعاني من مشاكل صحية خطيرة، مثل تشوهات خلقية، إعاقة عقلية، أو فقدان السمع، وفي الحالات الحادة، قد يؤدي المرض إلى الإجهاض أو الولادة المبكرة. الوقاية من فيروس "التوكسوبلازما" تجنب التعامل مع فضلات القطط أو غسل اليدين جيدًا بعد التعامل معها. تجنب تناول اللحوم النيئة أو غير المطهوة جيدًا. غسل الفواكه والخضروات بشكل جيد. فيروس "الحماق" (جدري الماء) هو فيروس شائع يصيب الأشخاص عادة في مرحلة الطفولة، لكن إذا أصيبت الحامل بهذا الفيروس خلال فترة الحمل، فإن الخطر يكون أكبر. إذا أصيبت الحامل بفيروس الحماق في الأسابيع الأولى من الحمل، قد يتسبب ذلك في حدوث تشوهات خلقية للجنين ، مثل تشوهات في الجلد والعينين. وقد يعاني الطفل من مشاكل في النمو العقلي أو العصبي. وفي الحالات المتقدمة، قد يحدث موت للجنين داخل الرحم. الوقاية من "الحماق" (جدري الماء) يمكن تجنب الإصابة بالفيروس من خلال تلقي لقاح الحماق قبل الحمل، وإذا أصيبت الحامل بالفيروس، يجب الحصول على العلاج اللازم وتحت إشراف الطبيب. فيروس "الأنفلونزا" على الرغم من أن الأنفلونزا هي مرض شائع ويمكن أن يصاب به الجميع، إلا أن الحوامل أكثر عرضة للمضاعفات نتيجة الإصابة بالفيروس. الخطر على الحامل والجنين إصابة الحامل بالأنفلونزا قد تؤدي إلى مضاعفات مثل: الالتهاب الرئوي، وهذا يعرض صحة المرأة للخطر وقد يؤدي إلى الولادة المبكرة أو تأخر نمو الجنين، وقد تتفاقم المضاعفات في حال كانت الحامل مصابة بمشاكل صحية سابقة مثل أمراض القلب أو السكري. هل الولادة في الشهر السابع أفضل من الشهر الثامن؟ الإجابة داخل التقرير الوقاية من الأنفلونزا التطعيم ضد الأنفلونزا يعد من أفضل الطرق لحماية الحامل من مضاعفات الأنفلونزا، والحفاظ على النظافة الشخصية وغسل اليدين بانتظام. فيروس "الزكام" فيروس الزكام من أكثر الفيروسات شيوعًا ويصيب العديد من الأشخاص، ورغم أنه قد يبدو غير ضار في البداية، إلا أن تأثيره على المرأة الحامل قد يكون أكبر. الخطر على الحامل إصابة الحامل بالزكام قد يتسبب في حدوث التهابات في الجهاز التنفسي العلوي، مما يزيد من احتمال الإصابة بمضاعفات قد تؤثر على الحمل، مثل التهابات الأذن أو الالتهابات الرئوية. بشكل عام، يمكن أن تؤدي الإصابة ب الزكام إلى انخفاض قدرة الجسم على مقاومة العدوى مما يجعل الحامل أكثر عرضة للمضاعفات. الوقاية من "الزكام" تجنب التلامس المباشر مع الأشخاص المصابين بالزكام، والحفاظ على تقوية جهاز المناعة عن طريق التغذية السليمة. فيروس "الكبد الوبائي" فيروسات الكبد بأنواعها الثلاثة -أ ب ج-من الفيروسات التي قد تشكل خطرًا كبيرًا على الحامل. إذا أصيبت الحامل بفيروس "الكبد الوبائي" خاصة النوع الأول والثاني ،قد يتسبب ذلك في مضاعفات خطيرة، مثل التهاب الكبد الحاد، مما قد يهدد صحة الحامل. في بعض الحالات، قد يؤدي الفيروس إلى انتقال العدوى للجنين أثناء الولادة، مما قد يتسبب في إصابة الطفل بالفيروس، و في حالات نادرة، قد تتسبب العدوى في الوفاة المبكرة للجنين. الوقاية من "الكبد الوبائي" تلقي اللقاحات الخاصة بالكبد الوبائي. تجنب استخدام الأدوات الشخصية الملوثة. عدم المشاركة في أي نشاط يزيد من خطر الإصابة. فيروس "الروبيلا" (الحصبة الألمانية) فيروس "الروبيلا" هو فيروس يسبب مرض الحصبة الألمانية الذي يشكل تهديدًا خاصًا على الحمل إذا أصيبت به الحامل. إذا تعرضت الحامل لفيروس "الروبيلا" خلال الأشهر الأولى من الحمل، قد يتسبب ذلك في حدوث تشوهات خلقية خطيرة للجنين . مثل: مشاكل في السمع والبصر، بالإضافة إلى مشاكل في القلب والأوعية الدموية، كما يمكن أن يؤدي إلى الإجهاض أو الولادة المبكرة. الوقاية من "الروبيلا" تلقي لقاح الروبيلا قبل الحمل، وإذا كانت الحامل قد تعرضت لهذا الفيروس في مرحلة الحمل، يجب استشارة الطبيب فورًا. *ملاحظة من"سيدتي ": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store