أحدث الأخبار مع #بالبريبايوتكس


اليمن الآن
منذ 6 أيام
- صحة
- اليمن الآن
هرمون التوتر "الكورتيزول " .. ماهي علامات ارتفاعه في الجسم ؟
صحة خبيرة التغذية البريطانية، إيلي بريشر قالت عن ارتفاع الكورتيزول ، إن "كثيرًا من الناس لا يدركون ارتفاع مستوى الكورتيزول لديهم"، كاشفة عن خمس علامات ينبغي الانتباه لها.إعلان الكورتيزول، هرمون التوتر الرئيسي، مسؤول عن العديد من الوظائف المهمة في الجسم، إلا أن ارتفاع مستوياته قد يكون ضارًا أيضًا، وأوضحت خبير صحة الأمعاء: "يمكن أن تسبب مستويات الكورتيزول المرتفعة أعراضًا مختلفة في جميع أنحاء الجسم، والتي تختلف باختلاف السبب". وحثّت بريشر متابعيها على الحذر من خمس علامات قد تشير إلى ارتفاع مستويات الكورتيزول، وهي:زيادة الوزن، وخاصة حول منطقة الوسط والوجه والجزء العلوي من الظهر.حمرة الوجه، وقد تلاحظ احمرارًا أكثر في الوجه.إرهاق شديد وتهيج متزايد، قد تلاحظ صعوبة في التركيز وصداعًا.ضغط دم مرتفع.ترقق الجلد، ما يعني أنك ستصاب بالكدمات بسهولة وقد تعاني من ضعف العضلات.كما أشارت بريشر: "تختلف الأعراض اختلافًا كبيرًا، وقد لا تشعر بها أو تلاحظها دائمًا"، ومع ذلك، ينبغي على أي شخص لديه مخاوف بشأن صحته التحدث إلى طبيب.ونصحت بريشر: "إذا كنت تشعر بالقلق بشأن مستويات الكورتيزول، فسوف تحتاج إلى اختبارها من قبل طبيبك من خلال اختبار الدم أو اللعاب أو البول". ويُعرف الكورتيزول عادةً بهرمون التوتر، الذي تفرزه الغدد الكظرية، ويرتفع مستوى هذا الهرمون استجابةً لأنواع مختلفة من التوتر، ويُحفّزه الدماغ عندما يدخل الجهاز العصبي الودي في وضعية القتال أو الهروب.والكورتيزول، الذي تفرزه الغدة الكظرية، هو هرمون أساسي يؤثر على كل عضو وأنسجة تقريبًا ويلعب العديد من الأدوار مثل تنظيم استجابة الجسم للتوتر، وقمع الالتهاب، وتنظيم ضغط الدم وسكر الدم، والتحكم في دورة النوم، والمساعدة في التحكم في استخدام الجسم للدهون والكربوهيدرات والبروتينات أو التمثيل الغذائي.ومع ذلك، فإن إطلاق هرمون التوتر هذا لفترة طويلة يمكن أن يؤثر سلبًا على صحتك.ومع أن الطبيب هو الأقدر على تقديم النصح لك، وقد يحتاج بعض الأشخاص إلى علاج، إلا أن هناك تغييرات في نمط حياتك يمكنك إجراؤها للمساعدة في خفض مستوى الكورتيزول بشكل طبيعي، وتشمل: الالتزام بجدول نوم منتظم، واتباع عادات نوم صحية للحصول على راحة أفضل، وممارسة تمارين اليقظة والتنفس، وممارسة الرياضة بانتظام، وتناول مجموعة متنوعة من الفواكه والخضراوات.ولصحة معوية ونفسية أفضل، اتبع نظامًا غذائيًا غنيًا بالعناصر الغذائية، غنيًا بالفواكه والخضراوات الكاملة، والحبوب الكاملة، والدهون الصحية، والأطعمة الغنية بالبريبايوتكس والبروبيوتكس، من أمثلة الأطعمة التي تخفض مستويات الكورتيزول: الشوكولاتة الداكنة، والبقوليات، والعدس، والشاي الأخضر، والحبوب الكاملة، والفواكه والخضراوات.


مصراوي
منذ 6 أيام
- صحة
- مصراوي
يسبب أعراضا مختلفة في الجسم.. احذر 5 علامات تشير إلى ارتفاع مستوى الكورتيزول
تقول خبيرة التغذية البريطانية، إيلي بريشر، إن "كثيرًا من الناس لا يدركون ارتفاع مستوى الكورتيزول لديهم"، كاشفة عن خمس علامات ينبغي الانتباه لها. وشاركت "بريشر"، مقدمة بودكاست "ذا جات 360"، هذه العلامات في منشور إعلامي على حسابها على إنستجرام ، (@elibrechernutrition). والكورتيزول، هرمون التوتر الرئيسي، مسؤول عن العديد من الوظائف المهمة في الجسم، إلا أن ارتفاع مستوياته قد يكون ضارًا أيضًا، وأوضحت خبير صحة الأمعاء: "يمكن أن تسبب مستويات الكورتيزول المرتفعة أعراضًا مختلفة في جميع أنحاء الجسم، والتي تختلف باختلاف السبب". وحثّت بريشر متابعيها على الحذر من خمس علامات قد تشير إلى ارتفاع مستويات الكورتيزول، وهي: زيادة الوزن، وخاصة حول منطقة الوسط والوجه والجزء العلوي من الظهر. حمرة الوجه، وقد تلاحظ احمرارًا أكثر في الوجه. إرهاق شديد وتهيج متزايد، قد تلاحظ صعوبة في التركيز وصداعًا. ضغط دم مرتفع. ترقق الجلد، ما يعني أنك ستصاب بالكدمات بسهولة وقد تعاني من ضعف العضلات. كما أشارت بريشر: "تختلف الأعراض اختلافًا كبيرًا، وقد لا تشعر بها أو تلاحظها دائمًا"، ومع ذلك، ينبغي على أي شخص لديه مخاوف بشأن صحته التحدث إلى طبيب. ونصحت بريشر: "إذا كنت تشعر بالقلق بشأن مستويات الكورتيزول، فسوف تحتاج إلى اختبارها من قبل طبيبك من خلال اختبار الدم أو اللعاب أو البول". ويُعرف الكورتيزول عادةً بهرمون التوتر، الذي تفرزه الغدد الكظرية، ويرتفع مستوى هذا الهرمون استجابةً لأنواع مختلفة من التوتر، ويُحفّزه الدماغ عندما يدخل الجهاز العصبي الودي في وضعية القتال أو الهروب. والكورتيزول، الذي تفرزه الغدة الكظرية، هو هرمون أساسي يؤثر على كل عضو وأنسجة تقريبًا ويلعب العديد من الأدوار مثل تنظيم استجابة الجسم للتوتر، وقمع الالتهاب، وتنظيم ضغط الدم وسكر الدم، والتحكم في دورة النوم، والمساعدة في التحكم في استخدام الجسم للدهون والكربوهيدرات والبروتينات أو التمثيل الغذائي. ومع ذلك، فإن إطلاق هرمون التوتر هذا لفترة طويلة يمكن أن يؤثر سلبًا على صحتك. ومع أن الطبيب هو الأقدر على تقديم النصح لك، وقد يحتاج بعض الأشخاص إلى علاج، إلا أن هناك تغييرات في نمط حياتك يمكنك إجراؤها للمساعدة في خفض مستوى الكورتيزول بشكل طبيعي، وتشمل: الالتزام بجدول نوم منتظم، واتباع عادات نوم صحية للحصول على راحة أفضل، وممارسة تمارين اليقظة والتنفس، وممارسة الرياضة بانتظام، وتناول مجموعة متنوعة من الفواكه والخضراوات. ولصحة معوية ونفسية أفضل، اتبع نظامًا غذائيًا غنيًا بالعناصر الغذائية، غنيًا بالفواكه والخضراوات الكاملة، والحبوب الكاملة، والدهون الصحية، والأطعمة الغنية بالبريبايوتكس والبروبيوتكس، من أمثلة الأطعمة التي تخفض مستويات الكورتيزول: الشوكولاتة الداكنة، والبقوليات، والعدس، والشاي الأخضر، والحبوب الكاملة، والفواكه والخضراوات.


جهينة نيوز
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جهينة نيوز
لا الطعام ولا الرياضة.. سبب مفاجئ يمنع النساء من خسارة الوزن
تاريخ النشر : 2025-04-18 - 12:45 am كشف خبير التغذية الأمريكي أبرام أندرسون أن أحد الأسباب غير المتوقعة التي قد تمنع بعض النساء من فقدان الوزن هو الإمساك المزمن، مشيراً إلى أن بطء حركة الأمعاء يمكن أن يعرقل فعالية الحميات الغذائية وممارسة التمارين الرياضية. في مقطع فيديو نشره على حسابه على إنستغرام، حيث يتابعه أكثر من 750 ألف شخص، أوضح أندرسون أن الإمساك المزمن يسبب التهابات في الأمعاء، تؤدي بدورها إلى إفراز بروتينات ترفع مستويات هرمونات مسؤولة عن تخزين الدهون وتنظيم الشهية، مما يجعل الجسم يحتفظ بالوزن رغم حرق سعرات حرارية أكثر من المستهلكة، وفقاً لما ورد في "دايلي ميل". حلول طبيعية لتحسين الهضم قدّم أندرسون مجموعة من النصائح الطبيعية التي تساهم في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتخفيف الإمساك، ومنها: شرب عصير القراصيا الساخن 100%: يُحفّز الإخراج ويساعد في تليين البراز. تناول الكيمتشي بانتظام: لاحتوائه على البروبيوتيك والبريبايوتكس، التي تدعم توازن بكتيريا الأمعاء. الإكثار من الألياف: عبر تناول الفواكه والخضروات الطازجة. اختيار فواكه غنية بالبريبايوتكس: مثل التفاح، العنب، التوت. شرب كميات كافية من الماء: لتعزيز حركة الأمعاء. على الرغم من أن هذه النصائح تتماشى مع بعض إرشادات هيئة الخدمات الصحية البريطانية (NHS)، فإن الهيئة تحذر من الترويج الواسع لفوائد البريبايوتكس والبروبيوتك، موضحة أن فعاليتها لم تُثبت علمياً بشكل قاطع، باستثناء حالات معينة مثل متلازمة القولون العصبي. لماذا النساء أكثر عرضة للإصابة بالإمساك؟ تشير دراسات إلى أن النساء أكثر عرضة للإصابة بالإمساك بثلاثة أضعاف مقارنة بالرجال، ويُعزى ذلك إلى عوامل هرمونية وتشريحية مثل: طول القولون لدى النساء تأثير الدورة الشهرية تغيرات الحمل كما أن العلاقة بين الإمساك والالتهاب الداخلي ما تزال موضوعاً للبحث المستمر. الإمساك المزمن.. هل هو مجرد إزعاج أم علامة لمشكلة أكبر؟ رغم أن الإمساك العارض (أقل من ثلاث مرات أسبوعياً) لا يُسبب عادة زيادة في الوزن، إلا أن الإمساك المزمن قد يكون مؤشراً على: التهابات مزمنة داخل الأمعاء اضطرابات في توازن بكتيريا الأمعاء ارتباط محتمل بزيادة الوزن أو السمنة كما أن مضاعفاته مثل البواسير قد تؤدي إلى التهابات موضعية وأعراض مزعجة. متى يجب زيارة الطبيب؟ يوصي الأطباء بمراجعة مختص فوراً في الحالات التالية: استمرار الإمساك لأكثر من أسبوعين الشعور بألم أو انتفاخ مزمن ظهور دم مع البراز فقدان وزن مفاجئ دون سبب واضح الشعور بالتعب والإرهاق المستمر قد تكون هذه الأعراض مؤشراً على مشاكل صحية أعمق تتطلب تشخيصاً دقيقاً وعلاجاً مبكراً. تابعو جهينة نيوز على


جو 24
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
لا الطعام ولا الرياضة.. سبب مفاجئ يمنع النساء من خسارة الوزن
جو 24 : كشف خبير التغذية الأمريكي أبرام أندرسون أن أحد الأسباب غير المتوقعة التي قد تمنع بعض النساء من فقدان الوزن هو الإمساك المزمن، مشيراً إلى أن بطء حركة الأمعاء يمكن أن يعرقل فعالية الحميات الغذائية وممارسة التمارين الرياضية. في مقطع فيديو نشره على حسابه على إنستغرام، حيث يتابعه أكثر من 750 ألف شخص، أوضح أندرسون أن الإمساك المزمن يسبب التهابات في الأمعاء، تؤدي بدورها إلى إفراز بروتينات ترفع مستويات هرمونات مسؤولة عن تخزين الدهون وتنظيم الشهية، مما يجعل الجسم يحتفظ بالوزن رغم حرق سعرات حرارية أكثر من المستهلكة، وفقاً لما ورد في "دايلي ميل". حلول طبيعية لتحسين الهضم قدّم أندرسون مجموعة من النصائح الطبيعية التي تساهم في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتخفيف الإمساك، ومنها: شرب عصير القراصيا الساخن 100%: يُحفّز الإخراج ويساعد في تليين البراز. تناول الكيمتشي بانتظام: لاحتوائه على البروبيوتيك والبريبايوتكس، التي تدعم توازن بكتيريا الأمعاء. الإكثار من الألياف: عبر تناول الفواكه والخضروات الطازجة. اختيار فواكه غنية بالبريبايوتكس: مثل التفاح، العنب، التوت. شرب كميات كافية من الماء: لتعزيز حركة الأمعاء. على الرغم من أن هذه النصائح تتماشى مع بعض إرشادات هيئة الخدمات الصحية البريطانية (NHS)، فإن الهيئة تحذر من الترويج الواسع لفوائد البريبايوتكس والبروبيوتك، موضحة أن فعاليتها لم تُثبت علمياً بشكل قاطع، باستثناء حالات معينة مثل متلازمة القولون العصبي. لماذا النساء أكثر عرضة للإصابة بالإمساك؟ تشير دراسات إلى أن النساء أكثر عرضة للإصابة بالإمساك بثلاثة أضعاف مقارنة بالرجال، ويُعزى ذلك إلى عوامل هرمونية وتشريحية مثل: طول القولون لدى النساء تأثير الدورة الشهرية تغيرات الحمل كما أن العلاقة بين الإمساك والالتهاب الداخلي ما تزال موضوعاً للبحث المستمر. الإمساك المزمن.. هل هو مجرد إزعاج أم علامة لمشكلة أكبر؟ رغم أن الإمساك العارض (أقل من ثلاث مرات أسبوعياً) لا يُسبب عادة زيادة في الوزن، إلا أن الإمساك المزمن قد يكون مؤشراً على: التهابات مزمنة داخل الأمعاء اضطرابات في توازن بكتيريا الأمعاء ارتباط محتمل بزيادة الوزن أو السمنة كما أن مضاعفاته مثل البواسير قد تؤدي إلى التهابات موضعية وأعراض مزعجة. متى يجب زيارة الطبيب؟ يوصي الأطباء بمراجعة مختص فوراً في الحالات التالية: استمرار الإمساك لأكثر من أسبوعين الشعور بألم أو انتفاخ مزمن ظهور دم مع البراز فقدان وزن مفاجئ دون سبب واضح الشعور بالتعب والإرهاق المستمر قد تكون هذه الأعراض مؤشراً على مشاكل صحية أعمق تتطلب تشخيصاً دقيقاً وعلاجاً مبكراً. تابعو الأردن 24 على


الانباط اليومية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الانباط اليومية
لا الطعام ولا الرياضة.. سبب مفاجئ يمنع النساء من خسارة الوزن
الأنباط - كشف خبير التغذية الأمريكي أبرام أندرسون أن أحد الأسباب غير المتوقعة التي قد تمنع بعض النساء من فقدان الوزن هو الإمساك المزمن، مشيراً إلى أن بطء حركة الأمعاء يمكن أن يعرقل فعالية الحميات الغذائية وممارسة التمارين الرياضية. في مقطع فيديو نشره على حسابه على إنستغرام، حيث يتابعه أكثر من 750 ألف شخص، أوضح أندرسون أن الإمساك المزمن يسبب التهابات في الأمعاء، تؤدي بدورها إلى إفراز بروتينات ترفع مستويات هرمونات مسؤولة عن تخزين الدهون وتنظيم الشهية، مما يجعل الجسم يحتفظ بالوزن رغم حرق سعرات حرارية أكثر من المستهلكة، وفقاً لما ورد في "دايلي ميل". حلول طبيعية لتحسين الهضم قدّم أندرسون مجموعة من النصائح الطبيعية التي تساهم في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتخفيف الإمساك، ومنها: شرب عصير القراصيا الساخن 100%: يُحفّز الإخراج ويساعد في تليين البراز. تناول الكيمتشي بانتظام: لاحتوائه على البروبيوتيك والبريبايوتكس، التي تدعم توازن بكتيريا الأمعاء. الإكثار من الألياف: عبر تناول الفواكه والخضروات الطازجة. اختيار فواكه غنية بالبريبايوتكس: مثل التفاح، العنب، التوت. شرب كميات كافية من الماء: لتعزيز حركة الأمعاء. على الرغم من أن هذه النصائح تتماشى مع بعض إرشادات هيئة الخدمات الصحية البريطانية (NHS)، فإن الهيئة تحذر من الترويج الواسع لفوائد البريبايوتكس والبروبيوتك، موضحة أن فعاليتها لم تُثبت علمياً بشكل قاطع، باستثناء حالات معينة مثل متلازمة القولون العصبي. لماذا النساء أكثر عرضة للإصابة بالإمساك؟ تشير دراسات إلى أن النساء أكثر عرضة للإصابة بالإمساك بثلاثة أضعاف مقارنة بالرجال، ويُعزى ذلك إلى عوامل هرمونية وتشريحية مثل: طول القولون لدى النساء كما أن العلاقة بين الإمساك والالتهاب الداخلي ما تزال موضوعاً للبحث المستمر. الإمساك المزمن.. هل هو مجرد إزعاج أم علامة لمشكلة أكبر؟ رغم أن الإمساك العارض (أقل من ثلاث مرات أسبوعياً) لا يُسبب عادة زيادة في الوزن، إلا أن الإمساك المزمن قد يكون مؤشراً على: التهابات مزمنة داخل الأمعاء كما أن مضاعفاته مثل البواسير قد تؤدي إلى التهابات موضعية وأعراض مزعجة. يوصي الأطباء بمراجعة مختص فوراً في الحالات التالية: استمرار الإمساك لأكثر من أسبوعين الشعور بألم أو انتفاخ مزمن قد تكون هذه الأعراض مؤشراً على مشاكل صحية أعمق تتطلب تشخيصاً دقيقاً وعلاجاً مبكراً.