أحدث الأخبار مع #باليود
مصرس
منذ 17 ساعات
- صحة
- مصرس
5 روتينات صباحية لصحة الغدة الدرقية بشكل طبيعي
من المعروف أن الغدة الدرقية هي المسؤولة عن التحكم في التمثيل الغذائي والطاقة والصحة العامة، وعلى الرغم من أن التدخل الطبي مطلوب عادة في حالة حدوث أي اضطرابات متعلقة بتلك الغدة، إلا أن هناك بعض الإجراءات الصباحية التي يمكن أن تعزز صحتها بشكل طبيعي. فيما يلي أهم 5 روتينات صباحية يمكن أن تساعدك في التعامل مع صحة الغدة الدرقية، وفقًا لموقع «news 18».اقرأ أيضًا| العلاقة بين متلازمة تكيس المبايض والغدة الدرقية1. التعرض لأشعة الشمسقد يساعد التعرض لأشعة الشمس في الصباح في تنظيم إيقاعات الساعة البيولوجية للجسم وتوفير فيتامين د الضروري، والذي يرتبط نقصه بزيادة خطر الإصابة بأمراض الغدة الدرقية، بما في ذلك قصور الغدة الدرقية والتهاب الغدة الدرقية هاشيموتو.2. سحب الزيتسحب الزيت هو تقنية أيورفيدا قديمة، يتم رش الزيت في الفم لتقليل البكتيريا والسموم، ويمكن أن تساعد هذه التقنية في صحة الفم وكذلك تقليل الالتهاب، مما قد يساعد في صحة الغدة الدرقية.3. اليوجا والتأمليمكن أن يقلل التأمل واليوجا من التوتر والقلق، مما قد يؤدي إلى تفاقم أمراض الغدة الدرقية، وبعض الأوضاع في اليوجا، مثل حامل الكتف ووضعية المحراث، تحفز أيضًا تلك الغدة.4. استهلاك شاي الأعشابيمكن أن تساعد بعض أنواع شاي الأعشاب، مثل الريحان والأشواجاندا، في صحة الغدة الدرقية عن طريق تخفيف التوتر والالتهابات.5. الإفطار مع العناصر الغذائيةيمكن أن تدعم وجبة الإفطار التي تحتوي على الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية الغنية باليود والسيلينيوم والزنك وظيفة الغدة الدرقية، كما أن المأكولات البحرية والمكسرات والبذور، من أهم الأطعمة الصديقة لتلك الغدة.نصائح أخرى:-– شرب الماء: قد يساعد الحفاظ على رطوبة الجسم عن طريق شرب الماء أثناء النهار في الحفاظ على وظيفة الغدة الدرقية.– إدارة الإجهاد: يمكن أن يؤدي الإجهاد المستمر إلى تفاقم حالات الغدة الدرقية، لذلك من الضروري إدارة الإجهاد الصحي.
لبنان اليوم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- لبنان اليوم
هل تعاني من هذه الأعراض الغريبة؟ قد تكون إشارة من جسدك لنقص خطير في اليود!
رغم أننا لا نفكر فيه كثيراً، إلا أن اليود يلعب دوراً بالغ الأهمية في صحتنا العامة، وخصوصاً في دعم وظيفة الغدة الدرقية التي تنظم معدلات الأيض والطاقة والتوازن الهرموني في الجسم. لكن ماذا لو بدأ جسدك بإرسال إشارات تحذيرية؟ هذا تماماً ما حذر منه الدكتور إيريك بيرغ، المتخصص في الأنظمة الغذائية الصحية، مشيراً إلى أن نقص اليود أصبح أكثر شيوعاً نتيجة التلوث البيئي وتدهور جودة التربة والمياه. علامات 'غير متوقعة' قد تشير لنقص اليود: ترقق الشعر عند الطرف الخارجي من الحاجبين تساقط الشعر بشكل عام بحة في الصوت تضخم أو تغيّر في شكل اللسان زيادة في الوزن دون مبرر واضح اضطرابات هرمونية وارتفاع في الإستروجين تراجع في الأداء الذهني والقدرات الإدراكية وليس هذا فحسب، بل قد تظهر أعراض هرمونية مثل تراكم الدهون في منطقة الوركين والأرداف، نوبات صداع متكررة، ودورات شهرية أكثر غزارة وألماً لدى النساء. الدكتور بيرغ يشدد على أن هذه الإشارات لا تعني دائماً وجود نقص في اليود، لكنها تستدعي الفحص وعدم التجاهل، خاصة إذا كنت تتبع نظاماً غذائياً نباتياً صارماً، أو لا تستهلك الأسماك، البيض، أو منتجات الألبان. ما الحل؟ لحسن الحظ، يمكن تعويض نقص اليود بسهولة من خلال: تناول الأسماك البحرية، البيض، الحليب ومنتجاته اعتماد أطعمة مدعّمة باليود أو مكملات غذائية عند الحاجة (تحت إشراف طبي) تجنب الإفراط في تناول اليود، إذ أن الجرعات الزائدة قد تسبب ضرراً يختم الدكتور بيرغ تحذيره بالتأكيد على أن مستوى اليود في الجسم يؤثر على الخصوبة، المزاج، والذاكرة، ولذلك من الضروري الانتباه لأي تغيّرات جسدية قد تبدو بسيطة، لكنها تخفي ورائها خللاً في التوازن الهرموني والعقلي. أضرار وأعراض زيادة اليود في الجسم ورغم أهمية اليود الكبيرة، إلا أن الإعتدال في تناوله ضرورة قصوى، فزيادته قد تكون ضارة بقدر نقصه. فاليود عنصر أساسي في عملية التمثيل الغذائي ويخزن في الغدة الدرقية، التي بدورها تنقّي الجسم من السموم والجراثيم، وتتحكم في الأيض. يتوفر اليود في مصادر طبيعية كثيرة مثل: الأسماك البيضاء، الأعشاب البحرية، الثوم، الفاصوليا، السمسم، السبانخ، الحليب ومنتجاته, وغيرها. وهو لا يقتصر على دعم الغدة فقط، بل يقي من السرطان، وينشط القلب، والجهاز العصبي والعضلي. لكن الإفراط فيه قد يؤدي إلى أعراض مزعجة وخطيرة. أبرز أضرار وأعراض فرط اليود: الإسهال والاضطرابات الهضمية انخفاض الوزن بشكل حاد وفقدان الشهية عدم تحمل الحرارة رجفة في الأطراف فرط نشاط الغدة الدرقية (قد يسبب سرطان الغدة) تسمم الجسم ضعف في العضلات تغيّر لون الجلد إلى الأزرق اضطرابات نفسية عدم انتظام ضربات القلب القيء والغثيان المتكرر
المصري اليوم
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المصري اليوم
حالة جوية غير مستقرة حتى الأربعاء: 7 نصائح تقي مرضى الجيوب الأنفية خطر الرياح المثيرة للأتربة
تشهد البلاد هذه الأيام موجة طقس خماسيني غير مستقرة، تتسم بارتفاع حاد في درجات الحرارة وهبوب رياح قوية محمّلة بالرمال والأتربة، ما يؤدي إلى تدهور الرؤية الأفقية، خاصة على الطرق المكشوفة. هذا الطقس لا يُشكل تحديًا فقط لقائدي المركبات، بل يضاعف معاناة مرضى حساسية الجهاز التنفسي والجيوب الأنفية، الذين يتأثرون بشكل مباشر من استنشاق الهواء المعبأ بالغبار. لذا، يُنصح بارتداء الكمامات عند الخروج من المنزل، وتجنّب الوقوف بالقرب من الأشجار أو اللوحات الإعلانية أو أي أسطح متهالكة، نظرًا لقوة الرياح. وصرحت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بالهيئة العامة للأرصاد الجوية، خلال مداخلة ببرنامج «كلمة أخيرة»، أن تأثيرات ستمتد حتى يوم الأربعاء من هذا الأسبوع، موضحة أن الأيام القادمة ستشهد أجواءً حارة نهارًا، مع تزايد نشاط الرياح المثيرة للأتربة والغبار. وتشير التوقعات إلى تحسن نسبي في الأحوال الجوية وانخفاض تدريجي في درجات الحرارة خلال الأيام المقبلة. ويُعد التهاب الجيوب الأنفية أحد أكثر الأسباب شيوعًا لزيارة الأطباء حول العالم، إذ يعاني منه ملايين الأشخاص سنويًا. وتشير الإحصاءات إلى أن واحدة من كل خمس وصفات مضادات حيوية تُصرف لهذا السبب. السبب الأساسي في حدوث هذا الالتهاب غالبًا ما يكون انسداد القنوات المسؤولة عن تصريف الجيوب الأنفية. وانطلاقًا من قاعدة «الوقاية خير من العلاج»، إليك 7 نصائح فعالة لتقليل خطر الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية، بحسب ما أورده موقع «Flotogroup»: 1. احرص على الترطيب المستمر الحفاظ على رطوبة الأنف والجيوب الأنفية هو خط الدفاع الأول ضد الالتهاب. فالهواء الجاف الناتج عن الطقس أو أجهزة التدفئة قد يؤدي إلى جفاف الأغشية الأنفية وتشققها وتراكم المخاط. استخدم جهاز ترطيب في غرفتك – خصوصًا أثناء النوم – مع تنظيفه يوميًا لتفادي تكوّن البكتيريا. جرب أيضًا وضع منشفة دافئة على وجهك أو استنشاق البخار من الحمام لتوسيع الممرات الهوائية. ولا تنسَ شرب ما لا يقل عن 6 أكواب من الماء يوميًا، مع تقليل الكافيين والكحول لأنهما يساهمان في الجفاف. 2. اغسل أنفك بانتظام الري الأنفي بمحلول ملحي دافئ يُعد وسيلة فعالة لطرد المواد المثيرة للحساسية والمخاط الزائد. يمكن استخدام بخاخات جاهزة أو تحضير المحلول منزليًا بمزج نصف لتر ماء مقطر دافئ مع ملعقة صغيرة من الملح غير المعالج باليود ونصف ملعقة من بيكربونات الصوديوم. استخدم زجاجة ضغط أو «نتي بوت» لغسل فتحتي الأنف بالتناوب، مع التأكد من تنظيف الجهاز جيدًا بعد كل استخدام، وتجنب مياه الصنبور مباشرة، بل احرص على غليها أو استخدام الماء المقطر لتفادي العدوى. 3. التزم بالنظافة الشخصية الفيروسات والبكتيريا قد تصل إلى الجيوب الأنفية عن طريق اليدين أو الرذاذ. اغسل يديك باستمرار، وغطِّ فمك وأنفك عند السعال أو العطس، وابتعد قدر الإمكان عن المصابين بنزلات البرد أو عدوى الجهاز التنفسي. 4. تجنب المحفزات البيئية تلوّث الهواء، دخان السجائر، العطور القوية، ومنتجات التنظيف كلها عوامل قد تهيّج الجيوب الأنفية. إن كنت مدخنًا، فكر في الإقلاع فورًا، وابتعد عن الأماكن المليئة بالدخان. في أيام العواصف أو التلوّث العالي، يفضل البقاء في الداخل. إذا كانت الحساسية هي السبب الرئيسي لمعاناتك، فحاول تقليل التعرض لها بإغلاق النوافذ، استخدام المكيّف بدلًا من التهوية الطبيعية، تغطية الفراش بواقيات ضد الغبار، ومنع الحيوانات الأليفة من دخول غرفة النوم. 5. حدّد السبب الجذري للمشكلة بعض الأشخاص أكثر عرضة لالتهاب الجيوب لأسباب تشريحية مثل انحراف الحاجز الأنفي أو وجود زوائد لحمية، كما قد تلعب الحساسية المزمنة أو أمراض مثل السكري وضعف المناعة دورًا في تكرار الالتهاب. التشخيص السليم هو الخطوة الأولى للعلاج الفعّال. 6. استخدم الأدوية بحذر مزيلات الاحتقان مثل البخاخات أو الحبوب تساعد في تقليل التورم والاحتقان، لكن لا تستخدم البخاخ لأكثر من 3 أيام، أو الحبوب لأكثر من أسبوع. المسكنات ومضادات الالتهاب قد تكون مفيدة لتخفيف الضغط، لكن احرص على عدم الإفراط. أما إذا كانت الحساسية هي السبب، فقد تكون مضادات الهيستامين مثل «زيرتك» أو «كلاريتين» مفيدة، إلى جانب بخاخات الستيرويد الأنفية مثل «فلوناز» أو «رينوكورت» لتقليل الالتهاب. إذا استمرت الأعراض أو ازدادت سوءًا، فلا تتردد في زيارة الطبيب المختص. التشخيص المبكر وتلقي العلاج المناسب يمكن أن يوفرا عليك الكثير من الألم والمضاعفات.
24 القاهرة
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
لمرضى الغدة الدرقية.. عناصر غذائية هامة لصحتكم وأخرى يجب تجنبها
تلعب الغدة الدرقية دورًا حيويًا في تنظيم العمليات الحيوية في الجسم من خلال إفراز الهرمونات التي تتحكم في التمثيل الغذائي، ولضمان تحسين صحة الغدة الدرقية وتقليل المشكلات المرتبطة بها، يجب اتباع نظام غذائي مناسب يدعم وظائفها ويقلل من الأعراض المرتبطة بمشاكلها، وذلك وفقًا للتايمز ناو. عناصر غذائية هامة لصحتهم 1. الأطعمة الغنية باليود اليود عنصر أساسي لعمل الغدة الدرقية، فهو يساعد في إنتاج هرموناتها. يمكن الحصول عليه من الأسماك البحرية مثل السلمون والتونة، ومنتجات الألبان، والبيض، والملح المعالج باليود. 2. الخضروات الورقية تناول الخضروات الورقية مثل السبانخ والكرنب يساعد في تزويد الجسم بمضادات الأكسدة والمعادن التي تعزز صحة الغدة الدرقية. 3. الأطعمة الغنية بالسيلينيوم السيلينيوم يعزز عمل الغدة الدرقية ويقلل من الالتهابات المرتبطة بها.. مصادره تشمل المكسرات البرازيلية، والتونة، والدجاج. 4. الأطعمة الغنية بفيتامين D يساعد فيتامين D في تنظيم المناعة وتقليل اضطرابات الغدة الدرقية.. يمكنك الحصول عليه من أشعة الشمس ومنتجات مثل السمك الدهني وصفار البيض. 5. تجنب الأطعمة المصنعة الأطعمة الغنية بالسكريات والدهون غير الصحية يمكن أن تؤثر سلبًا على التوازن الهرموني وتزيد من الالتهابات. 6. تقليل تناول الجويترينات بعض الأطعمة مثل البروكلي والكرنب والقرنبيط تحتوي على مركبات تُعرف بالجويترينات التي قد تتداخل مع امتصاص اليود، خاصة عند تناولها بكميات كبيرة وبصورة نيئة. 7. شرب الماء بكثرة الحفاظ على ترطيب الجسم يساعد في تحسين عملية التمثيل الغذائي وتنظيم عمل الغدة. 8. تناول الأطعمة الغنية بالزنك الزنك يدعم صحة الغدة الدرقية ويمكن العثور عليه في اللحوم الحمراء، والبذور مثل بذور القرع، والبقوليات. 9. تجنب الكافيين الزائد الإفراط في تناول الكافيين قد يزيد من الشعور بالتوتر ويؤثر على وظائف الغدة. 10. تناول الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم المغنيسيوم يساعد في تنظيم وظائف الغدة الدرقية ويخفف من الأعراض، ويمكن العثور عليه في المكسرات، والأفوكادو، والحبوب الكاملة.
