أحدث الأخبار مع #بثانيأكسيدالكربون،


المصري اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المصري اليوم
لحماية البيئة من التلوث.. دراسة لفرض «ضريبة كربون» على الشركات في مصر
قالت مصادر حكومية مطلعة إن نحو 9 شركات أجنبية- معظمها من دول شرق آسيا- بدأت تنفيذ مشروعات استثمارية للهيدروجين الأخضر في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، من بين 23 شركة عالمية كانت تقدمت بطلبات للجانب المصري العام الماضي، مشيرة إلى أنه من المبكر الحديث عن فرض ضريبة كربون في مصر، قبل الانتهاء من إعداد الدراسة الخاصة بذلك قريبًا، والانتهاء لرأي قانوني في هذا الصدد. وأشارت إلى أن هذه الضريبة من شأنها حماية البيئة من التلوث بثاني أكسيد الكربون، وهي مفروضة على الشركات التي تستخدم وتنتج المواد الكربونية، ومعمول بها في أوروبا. وتابعت المصادر: «ليس هناك مناقشات حاليًا بشأن منح حوافز ضريبية إضافية للاستثمار في الهيدروجين الأخضر بخلاف القانون الذي تم إقراره عام 2023 باسم الهيدروجين الأخضر، والذى يتضمن رد نحو 33٪ إلى 55٪ من قيمة الضريبة المستحقة، حتى تستفيد هذه الشركات العالمية». وقال حسام هيبة، رئيس هيئة الاستثمار والمناطق الحرة، لـ«المصري اليوم»، إن أغلب هذه الشركات تتعامل مع الهيئة الاقتصادية لمنطقة قناة السويس، كما يتم تأسيس الشركات هناك أيضا، كما يتم الحصول على موافقات المجلس الأعلى للهيدروجين الأخضر والمعنى به وزارة الكهرباء.


نافذة على العالم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : مركبة كيوريوسيتي تعثر على دليل أن المريخ كان صالحًا للحياة فى وقت ما
الثلاثاء 22 أبريل 2025 06:00 صباحاً نافذة على العالم - كشف تقرير حديث عثور مركبة كيوريوسيتي التابعة لوكالة ناسا على كربونات غنية بالحديد على سطح المريخ، مما يوفر أدلة جديدة حول مناخ الكوكب القديم وإمكانية سكنه. وقال التقرير، أثناء تسلقها ببطء منحدرات جبل شارب، وهي قمة شاهقة داخل فوهة جيل على المريخ، اكتشفت مركبة كيوريوسيتي التابعة لناسا اكتشافًا مذهلاً: رواسب ضخمة من الكربون محصورة في معادن الكربونات ، قد يبدو هذا الأمر مملاً للوهلة الأولى، لكن في الواقع قد يُمثل هذا الاكتشاف جزءًا أساسيًا من بحثنا عن حياة قديمة على الكوكب الأحمر. تتشكل معادن الكربونات عند تفاعل ثاني أكسيد الكربون مع الماء والصخور، مما يجعلها مؤشرًا مهمًا على الظروف البيئية السابقة ، وسبق للعلماء رصد هذه المعادن على المريخ بواسطة المركبات الجوالة على الأرض، والمركبات المدارية فوقه، وحتى في النيازك المريخية التي سقطت على الأرض لكن أحدث بيانات مركبة كيوريوسيتي تضيف تفاصيل جديدة ومثيرة. وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، بن توتولو، الأستاذ المشارك في قسم الأرض والطاقة والبيئة في كلية العلوم بجامعة كالجاري، في بيان : "إنها تخبرنا أن الكوكب كان صالحًا للسكن وأن نماذج قابلية السكن صحيحة". ومن المرجح أن المعادن التي عثر عليها المسبار قد تشكلت في ظروف شديدة الجفاف من خلال تفاعلات كيميائية بين الماء والصخور، تلتها عملية تبخر ، وتشير هذه العملية إلى وقت كان فيه المريخ يتمتع بغلاف جوي سميك، غني بثاني أكسيد الكربون، يكفي لدعم وجود الماء السائل على السطح ، ومع ذلك، مع تناقص كثافة الغلاف الجوي، بدأ ثاني أكسيد الكربون هذا بالتحول إلى صخور. ومن أبرز المعادن في اكتشاف كيوريوسيتي الجديد معدن السيدريت، وهو كربونات غنية بالحديد، توجد بكميات كبيرة بشكل مدهش تتراوح بين 5% و10% من وزنها إلى جانب أملاح تذوب بسهولة في الماء. ويقول توتولو: "النتائج الأوسع هي أن الكوكب كان صالحًا للحياة حتى ذلك الوقت، ولكن بعد ذلك ومع بدء ترسب ثاني أكسيد الكربون الذي كان يرفع درجة حرارة الكوكب على شكل سيدريت، فمن المرجح أن ذلك أثر على قدرة المريخ على الحفاظ على دفئه". ما يجعل هذا الاكتشاف أكثر إثارةً للاهتمام هو وجود أكسيدات هيدروكسيد الحديد في الرواسب نفسها، وتشير هذه المعادن إلى أن المريخ ربما كان له دورة كربونية فعّالة مشابهة لدورة الأرض حيث عاد بعض ثاني أكسيد الكربون المحبوس في الصخور إلى الغلاف الجوي.


بلد نيوز
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بلد نيوز
كربونات حديدية على المريخ منذ 3.5 مليار سنة
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: كربونات حديدية على المريخ منذ 3.5 مليار سنة - بلد نيوز, اليوم السبت 19 أبريل 2025 03:18 مساءً إعداد: مصطفى الزعبي تمكن علماء من اكتشاف معدن السيدريت، وهو كربونات الحديد، في الصخور الغنية بالكبريتات داخل «فوهة جيل» على سطح المريخ، وذلك باستخدام مركبة «كيوريوسيتي» التابعة لوكالة الفضاء الأمريكية «ناسا». ويُعد هذا الاكتشاف الأول من نوعه منذ نحو 3.5 مليار سنة، ما يسهم في حل لغز طال أمده يتعلق بـ«الكربونات المفقودة» على الكوكب الأحمر. ويُعتبر هذا الاكتشاف تطوراً مهماً في فهم طبيعة الغلاف الجوي القديم للمريخ، ويعزز من الفرضيات التي تشير إلى أنه كان في الماضي يمتلك بيئة ملائمة لوجود الماء السائل. وكان العلماء يرجحون أن المريخ تمتع بغلاف جوي كثيف وغني بثاني أكسيد الكربون، الأمر الذي كان من المفترض أن يؤدي إلى تفاعل هذا الغاز مع الماء والصخور لتكوين معادن الكربونات. وقال البروفيسور بنيامين توتولو، من جامعة كالجاري في كندا، والمؤلف الرئيسي للبحث: «يشكّل اكتشاف السيدريت بكميات كبيرة في فوهة جيل تقدماً غير متوقع ومهماً لفهمنا لتاريخ المريخ الجيولوجي والجوي». وأضاف: «تستخدم مركبة كيوريوسيتي تقنيات متقدمة لتحليل التكوين المعدني لسطح المريخ، حيث تحفر عدة سنتيمترات في التربة لجمع عينات من الصخور المسحوقة». تُحلل هذه العينات بواسطة جهاز «CheMin» المحمول على متن المركبة، والذي طوره مركز أبحاث «أميس» التابع لوكالة ناسا، ويستخدم حيود الأشعة السينية للكشف عن التركيب المعدني. بعدها يُجري علماء في مركز جونسون الفضائي التابع للوكالة تحليلات تكميلية لهذه البيانات.


صحيفة الخليج
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
كربونات حديدية على المريخ منذ 3.5 مليار سنة
تمكن علماء من اكتشاف معدن السيدريت، وهو كربونات الحديد، في الصخور الغنية بالكبريتات داخل «فوهة جيل» على سطح المريخ، وذلك باستخدام مركبة «كيوريوسيتي» التابعة لوكالة الفضاء الأمريكية «ناسا». ويُعد هذا الاكتشاف الأول من نوعه منذ نحو 3.5 مليار سنة، ما يسهم في حل لغز طال أمده يتعلق بـ«الكربونات المفقودة» على الكوكب الأحمر. ويُعتبر هذا الاكتشاف تطوراً مهماً في فهم طبيعة الغلاف الجوي القديم للمريخ، ويعزز من الفرضيات التي تشير إلى أنه كان في الماضي يمتلك بيئة ملائمة لوجود الماء السائل. وكان العلماء يرجحون أن المريخ تمتع بغلاف جوي كثيف وغني بثاني أكسيد الكربون، الأمر الذي كان من المفترض أن يؤدي إلى تفاعل هذا الغاز مع الماء والصخور لتكوين معادن الكربونات. وقال البروفيسور بنيامين توتولو، من جامعة كالجاري في كندا، والمؤلف الرئيسي للبحث: «يشكّل اكتشاف السيدريت بكميات كبيرة في فوهة جيل تقدماً غير متوقع ومهماً لفهمنا لتاريخ المريخ الجيولوجي والجوي». وأضاف: «تستخدم مركبة كيوريوسيتي تقنيات متقدمة لتحليل التكوين المعدني لسطح المريخ، حيث تحفر عدة سنتيمترات في التربة لجمع عينات من الصخور المسحوقة». تُحلل هذه العينات بواسطة جهاز «CheMin» المحمول على متن المركبة، والذي طوره مركز أبحاث «أميس» التابع لوكالة ناسا، ويستخدم حيود الأشعة السينية للكشف عن التركيب المعدني. بعدها يُجري علماء في مركز جونسون الفضائي التابع للوكالة تحليلات تكميلية لهذه البيانات.


عكاظ
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- عكاظ
كنوز تحت الرمال !
أعلنت هيئة التراث في التاسع من هذا الشهر عن اكتشاف أثري فريد يُظهر أن أرض المملكة كانت واحة خضراء قبل ملايين ملايين سنة كمنطقة غزيرة الأمطار وكثيفة بالغطاء النباتي والأنهار والبحيرات وترتع في جنباتها أنواع من الحيوانات كالفيلة والزرافات والتماسيح وأفراس النهر. وفي إيضاح مهم، ذكر المدير العام لقطاع الآثار الدكتور عجب العتيبي أن الدراسة كشفت عن أطول سجل مناخي في الجزيرة العربية يعتمد على الترسبات الكهفية، الذي يُعد أيضًا من أطول السجلات المناخية بالعالم، إذ يغطي فترة زمنية طويلة جدًا تبلغ ثمانية ملايين سنة. وسط الامتداد الهادئ لصحراء الصمان شمال شرقي المملكة، تتوارى تحت الأرض معالم طبيعية غامضة تُعرف بـ«الدحول»؛ وهي كهوف عميقة وتجاويف صخرية تنفتح في قلب الصحراء، لتكشف عن عالم باطني شديد الغرابة والجمال، و«دحول الصمان» ليست مجرّد تشققات وتجاويف طبيعية في الأرض، بل هي تكوينات جيولوجية تشكّلت عبر آلاف السنين بفعل تفاعلات المياه الجوفية مع الصخور الجيرية، ما أفضى إلى تكوين كهوف متعرجة تمتد لعشرات الأمتار تحت سطح الأرض. ومن أشهرها دحول: أبا الجرفان، أبو عنقة، مريغان، والعيد. وهذه التجاويف لم تنفتح فجأة كما يظن البعض، بل تشكّلت تدريجيًا عبر آلاف السنين حسب الدراسات ونتيجة لعمليات طبيعية بطيئة تعرف بالتجوية الكيميائية، تحديدًا في الصخور الجيرية، ومع تسرب مياه الأمطار إلى باطن الأرض وامتزاجها بثاني أكسيد الكربون، تتم عملية تذويب الحجر الجيري مما يكوّن تجاويف وشقوقًا تحت الأرض تتوسع مع الزمن، وما قد يبدو «انفتاحًا مفاجئًا» للراصدين هو انهيار سقف التجاويف الذي يؤدي إلى ظهور فتحة على سطح الأرض بعد فترات من الأمطار الغزيرة أو الهزات والنشاط الزلزالي البسيط. إذن، الدحول هي نتيجة عملية بطيئة، لكن ظهورها على السطح هو نتاج طويل الأمد لعوامل طبيعية معقّدة وتفاعلات بطيئة داخل طبقات الأرض السفلى. شارك في الدراسة الأثرية حول هذه الظاهرة الفريدة لدحول الصمان 30 باحثًا من 27 جهة مختلفة محلية ودولية، من أبرزها هيئة التراث، وهيئة المساحة الجيولوجية السعودية، وجامعة الملك سعود، ومعهد ماكس بلانك الألماني، وجامعة جريفيث الأسترالية، وعدة جامعات ومراكز بحثية من دول مختلفة شملت ألمانيا، وإيطاليا، وبريطانيا، والولايات المتحدة الأمريكية. وكشفت الدراسة العلمية عن سجل دقيق للمناخ القديم على أرض المملكة. هذا الاكتشاف الأثري، وغيره من المواقع التي لم تكتشف بعد، تسهم بشكل كبير في تعزيز السياحة البيئية المستدامة، وحماية كنوز طبيعية ظلت لقرون أسراراً مدفونة تحت رمال صحراء الجزيرة العربية! أخبار ذات صلة