logo
#

أحدث الأخبار مع #بدورالقاسمي

اليونان ضيف شرف الدورة الـ44 من معرض الشارقة الدولي للكتاب
اليونان ضيف شرف الدورة الـ44 من معرض الشارقة الدولي للكتاب

الإمارات اليوم

timeمنذ 17 ساعات

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

اليونان ضيف شرف الدورة الـ44 من معرض الشارقة الدولي للكتاب

أكدت الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، أن اليونان، بما تحمله من عمق تاريخي وإرث ثقافي، تمثّل امتداداً حيّاً لمسيرة الإبداع الإنساني، حيث انطلقت منها الفلسفة، وازدهر فيها الشعر والمسرح، وتبلورت على أرضها الأسئلة الكبرى للعقل التي ما زال العالم منشغلاً بها حتى يومنا هذا؛ مشيرةً إلى أن الأرض التي خطّ فيها هوميروس أعظم الملاحم، وتجلّت فيها أفكار سقراط حول الفضيلة، وارتفعت على تلالها المسارح التي لا تزال تُلهم الفنانين والمبدعين، ما زالت تحتفظ بمكانتها في الحاضر، كما كانت عبر التاريخ منارةً للعلماء والمفكرين والأدباء. وجاء ذلك في تعليق الشيخة بدور القاسمي على توقيع اتفاقية "اليونان ضيف شرف الدورة الـ44 من معرض الشارقة الدولي للكتاب" لعام 2025، بين هيئة الشارقة للكتاب ووزارة الثقافة في جمهورية اليونان، والتي جرت مراسم توقيعها في قاعة مجلس الإدارة بمركز "هيليكسبو" الدولي للمعارض والمؤتمرات، ووقّعها كلٌ من أحمد بن ركاض العامري، الرئيس التنفيذي للهيئة، و ياسوناس فرتسيلاس، نائب وزير الثقافة اليوناني. رؤية ثقافية ممتدة تربط الماضي بالحاضر وتوحد الشعوب وقالت الشيخة بدور القاسمي:"تستند الشارقة في مسيرتها الثقافية، كما كانت دائماً، إلى رؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وتواصل اليوم ترسيخ هذا الدور من خلال فتح أبوابها أمام الثقافة اليونانية. فنحن نؤمن أن الحضارات، في أوج ازدهارها، لم تكن منغلقة، بل قامت على الحوار والتبادل، رغم المسافات الجغرافية؛ وهو النهج الذي تواصله الشارقة اليوم لتبني حواراً حيّاً بين الشعوب عبر الثقافة والمعرفة." وأضافت:"استضافة اليونان في الشارقة تمثل دعوة لاستكشاف الجذور المشتركة في القصص والأساطير، وكل ما شكّل وعي الإنسان عبر العصور"، مشيرةً إلى أن هيئة الشارقة للكتاب تسعى لأن تكون هذه الدورة محطة استثنائية تسلط الضوء على بلدٍ صاغ مع العرب جزءاً مهماً من تاريخ الإنسانية، وتضعه في حوار مع الحاضر لإثراء مستقبل الإبداع الثقافي والأدبي، بما يوحّد العالم حول القيم المشتركة والروابط الإنسانية." وأكدت الشيخة بدور القاسمي:"الشارقة اليوم تستعيد الماضي وتبني عليه، وتعيد تعريفه كأداة لفهم الذات والتواصل مع الآخر، بما يمثل دعوة للإصغاء إلى صوت أثينا، كما أصغينا من قبل إلى أصوات مراكش وقرطبة وسيول وروما، وغيرها من العواصم التي مثّلت دولها ضيوف شرف على معرض الشارقة الدولي للكتاب؛ بما يؤكد أن المعرض بات فضاءً عالمياً تلتقي فيه ذاكرة الشعوب وتتحاور فيه لغات العالم." حوار فكري متجدد في كل دورة من دورات معرض الشارقة وفي تعليقه على توقيع الاتفاقية، قال أحمد بن ركاض العامري، الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب: "انسجاماً مع توجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في دعم الحراك الثقافي العالمي، تشكل استضافة اليونان ضيف شرف على الدورة الرابعة والأربعين من معرض الشارقة الدولي للكتاب إضافة نوعية إلى سجل الشراكات الثقافية التي يعتز بها المعرض، وفرصة للتعرف إلى واحدة من أقدم وأغنى التجارب الحضارية التي تركت بصمتها على الفكر الإنساني. فكل دورة من المعرض نسعى من خلالها إلى فتح نوافذ جديدة على الثقافات، وإتاحة مساحة لحوار معرفي يعزز قيم التنوع والتبادل الثقافي." وأضاف العامري: "معرض الشارقة الدولي للكتاب لم يعد مجرد تظاهرة ثقافية، بل أصبح منصة عالمية لصناعة النشر والإبداع الأدبي، ومقصداً للناشرين والمفكرين من مختلف أنحاء العالم. ومن خلال توجيهات الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، نواصل تطوير هذا الحدث ليتجاوز فكرة العرض إلى خلق تجارب معرفية متكاملة، تجمع القرّاء بالمؤلفين، وتُثري قطاع النشر، وتُكرّس مكانة الشارقة على خارطة المعارض الدولية الكبرى." مسار ثقافي بين اليونان والإمارات بدوره، قال ياسوناس فرتيلاس، نائب وزير الثقافة اليوناني:"نلتقي اليوم في ظلّ روح من الصداقة والتعاون التي لطالما ميّزت العلاقات بين اليونان ودولة الإمارات العربية المتحدة؛ شراكة إبداعية تعكس صورة بلدينا، وتحقّق فوائد ملموسة لشعبينا، وهي النهج الذي تسير عليه حكومتنا بثبات ودون تردّد. وجودنا في الشارقة هو ثمرة الجهود الملهمة التي قادتها وزيرة الثقافة، والتي عملت على بناء محور قوي للتعاون، ومسار ثقافي يربط بين اليونان ودولة الإمارات؛ مسار نغذّيه بالكلمات والنصوص والقصائد، وبالكتب والمنشورات، والفعاليات والمعارض والمبادرات الثقافية المتنوعة." وأكد نائب وزير الثقافة اليوناني: "إن التعاون الثقافي مع معرض الشارقة الدولي للكتاب يعزّز الروابط بين بلدينا وشعبينا، من خلال إعداد برنامج مشاركة يليق بالمؤلفين والناشرين اليونانيين، ويتماشى مع توجه بلادنا نحو الانفتاح والنمو والحضور الدولي المتزايد. نتوجه بجزيل الشكر إلى هيئة الشارقة للكتاب على تعاونها البنّاء، ونحن واثقون من استمرار هذا التعاون بنفس الروح الإبداعية والفاعلية. الفكر اليوناني يلتقي بجمهور الشارقة في دورة استثنائية ويتضمن برنامج مشاركة اليونان ضيف الشرف في الدورة الـ44 من معرض الشارقة الدولي للكتاب تقديم مجموعة من الفعاليات الثقافية والأدبية التي تعكس ثراء الموروث اليوناني وتنوعه، بدءاً من الفلسفة والمسرح والشعر، وصولاً إلى الأدب المعاصر والفنون البصرية. كما يشهد البرنامج حضور نخبة من الكتّاب والمفكرين والناشرين اليونانيين، إلى جانب عروض فنية وموسيقية مستلهمة من التراث اليوناني، وفقرات تعريفية تسلط الضوء على المحطات الكبرى في تاريخ الثقافة اليونانية، وإسهاماتها في تشكيل الفكر الإنساني عبر العصور.

سلطان القاسمي يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين «أمريكية الشارقة» ونظيرتها في القاهرة
سلطان القاسمي يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين «أمريكية الشارقة» ونظيرتها في القاهرة

البيان

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • البيان

سلطان القاسمي يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين «أمريكية الشارقة» ونظيرتها في القاهرة

وكان في استقبال سموه لدى وصوله حرم الجامعة، الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة الجامعة الأمريكية في الشارقة، ومارك ترنيدج، رئيس مجلس أمناء الجامعة الأمريكية بالقاهرة. ونصّ المرسوم على أن يُشكل مجلس ضاحية الرقة في مدينة الشارقة، برئاسة حميد الشامسي، وعضوية كل من: عمار النعيمي، علي الحواي، مايد خلف العويس، محمد الشامسي، محمد النعيمي، رفيعة الشامسي، وفاطمة العليلي.

"شروق" تدعم رؤية الشارقة المستقبلية بأكثر من 52 مشروعاً وتجربة ثقافية وسياحية باستثمارات وشراكات تجاوزت 7 مليارات درهم
"شروق" تدعم رؤية الشارقة المستقبلية بأكثر من 52 مشروعاً وتجربة ثقافية وسياحية باستثمارات وشراكات تجاوزت 7 مليارات درهم

زاوية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زاوية

"شروق" تدعم رؤية الشارقة المستقبلية بأكثر من 52 مشروعاً وتجربة ثقافية وسياحية باستثمارات وشراكات تجاوزت 7 مليارات درهم

بدور القاسمي: شروق جسدت الطموح المدروس عبر استثمارات نوعية شكلت ملامح الشارقة أحمد عبيد القصير: شروق شريك في تشكيل مستقبل الشارقة 15 عاماً من الإنجازات: كشفت هيئة الشارقة للاستثمار والتطوير (شروق)، أن حصيلة مسيرتها التنموية خلال 15 عاماً تمثلت في تطوير 52 مشروعاً وتجربة سياحية وثقافية، امتدت على أكثر من 60 مليون قدم مربعة في مختلف مدن إمارة الشارقة، باستثمارات وشراكات قيمتها 7.2 مليارات درهم. ويأتي هذا الإعلان بالتزامن مع مرور 15 عاماً على تأسيس الهيئة، التي استطاعت أن ترسّخ دورها كشريك محوري في دعم مسيرة الإمارة نحو التنمية المستدامة، وتعزيز جودة الحياة، وترسيخ الهوية الثقافية. ومنذ انطلاقتها، جمعت "شروق" بين التطوير الحضري والاستدامة، عبر مشاريع استراتيجية طويلة الأمد، ركزت على إحداث تأثير ملموس في مختلف القطاعات، من خلال بنية تحتية متكاملة، ومرافق تعزز من أصالة المكان، وتعيد تعريف العلاقة بين الإنسان والمكان. وتشمل هذه المبادرات 3 مشروعات كبرى في القطاع العقاري باستثمارات بلغت قيمتها 5 مليارات درهم، و 10 مشاريع نوعية في قطاع الضيافة باستثمارات قدرها 850 مليون درهم، وفي قطاعي التجزئة والترفيه 18 مشروعاً تجاوزت الاستثمارات فيها 870 مليون درهم، و 5 مشاريع في قطاعي الثقافة والفنون باستثمارات قدرها 447 مليون درهم، و 10 مشاريع في قطاع الأغذية والمشروبات. كما طورت "شروق" 6 مشاريع مشتركة مع شركاء استراتيجيين في قطاعات متنوعة، في إطار رؤيتها لتنويع محفظتها الاستثمارية وتعزيز النمو المستدام. وتضمنت مشاريع "شروق" تطوير واجهات بحرية على امتداد 7.7 كيلومترات، تبرز الجمال الطبيعي للإمارة، إلى جانب مشاريع بيئية تعكس التزام الهيئة بقيم الاستدامة، كما اتسع نطاق تأثير الهيئة في مختلف القطاعات التنموية، حيث ساهمت في خلق أكثر من 5000 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، بينها 1095 فرصة عبر شراكات مع 10 جهات محلية ودولية. وأكدت "شروق" أن هذه النتائج ثمرة لرؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وبقيادة ودعم الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة الهيئة، حيث واصلت "شروق" أولوياتها في تحقيق النمو الاقتصادي المستدام وتعزيز التنوع، من خلال نهج مبتكر وشراكات استراتيجية، تركّز على استقطاب مشاريع نوعية تسهم في تعزيز تنافسية الشارقة إقليمياً وعالمياً. بدور القاسمي: استثمارات "شروق" أحدثت تحوّلاً حقيقياً في المشهد الطبيعي والاجتماعي بالشارقة وحول مسيرة الهيئة، قالت الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة "شروق": "على مدار خمسة عشر عامًا، كانت رحلة (شروق) نموذجاً للطموح، حيث عملنا على إحداث تحوّل حقيقي في الشارقة من خلال استثماراتنا وشراكاتنا المتنوعة التي أسهمت في تعزيز اقتصاد الإمارة وتنمية مشهدها الثقافي، إذ عكست مشاريعنا التزامنا برؤية صاحب السمو حاكم الشارقة، الرامية إلى تعزيز مكانة الشارقة وجهة عالمية للأعمال والسياحة والابتكار، ونؤمن أن سر نجاحنا يتجسد في قدرتنا على تبني رؤية بعيدة المدى، إلى جانب استثمارنا في تعزيز الشراكات الفعالة، والالتزام بتشكيل مستقبل مزدهر يشمل الجميع". أحمد القصير: "شروق" شريك استراتيجي في بناء مستقبل الشارقة بدوره، قال سعادة أحمد عبيد القصير، المدير التنفيذي لـ"شروق": "منذ تأسيسها، حرصت (شروق) على المشاركة في بناء مستقبل الشارقة الاقتصادي والاجتماعي والثقافي، واستندنا في جميع مشروعاتنا إلى رؤية واضحة تستلهم توجيهات صاحب السمو حاكم الشارقة. وبدعم الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة الهيئة، عملنا على تنفيذ هذه الرؤية من خلال مشاريع تنموية متكاملة تضع الإنسان والمكان في قلب معادلة النمو، حيث تقوم استراتيجيتنا على التنوع، والاستدامة، والشراكات النوعية، واليوم نجني ثمار هذا النهج مشروعات حققت أثراً اقتصادياً واجتماعياً حقيقياً، وأسهمت في تعزيز تنافسية الإمارة وجاذبيتها الاستثمارية على المستويين الإقليمي والعالمي". القطاع العقاري كأساس للنمو نجحت "شروق" في ترسيخ مكانتها ودورها كمحرّك رئيسي لنمو القطاع العقاري في الشارقة، الذي سجّل 7.6% من الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي للإمارة، ودعم مساهمة الإمارة في الناتج المحلي الإجمالي للدولة. وحقّقت الهيئة معدل نمو سنوي مركب في مبيعاتها العقارية بنسبة 48.9% بين عامي 2018 و2024. ونفذت الهيئة ثلاثة مشاريع كبرى؛ "جزيرة مريم"، "مدينة الشارقة المستدامة"، و"أجوان خورفكان"، بإجمالي 4,516 وحدة عقارية بلغت قيمتها 5 مليارات درهم، تم بيع 4,187 منها لعملاء من 98 جنسية. جزيرة مريم: طورت "شروق" بالشراكة مع "إيجل هيلز"، مشروعاً استثنائياً يقع على الواجهة البحرية في قلب إمارة الشارقة، ويضم 3,083 وحدة، على مساحة 3.19 ملايين قدم مربعة في منطقة الخان. واستقطبت وحدات المشروع السكنية والتجارية الفاخرة عملاء من داخل الدولة وخارجها، في مؤشر واضح على جاذبية سوق العقارات في الشارقة على المستوى العالمي. مدينة الشارقة المستدامة: أحد أبرز النماذج البيئية المستدامة في المنطقة، وطوّرته "شروق" بالشراكة مع "دايموند ديفيلوبرز" على مساحة 3.29 ملايين قدم مربعة. ويضم 1,248 وحدة، مع توقعات بأن يسهم في تقليل استهلاك المياه بنسبة 30%، والانبعاثات الكربونية بنسبة 20%. ويشكّل نموذجاً في مجال التخطيط الحضري المستدام والاكتفاء الذاتي من خلال دمج أنظمة الطاقة المتجددة، وتوفير منازل تعتمد على الطاقة الشمسية. أجوان خورفكان: رغم أنه لا يزال قيد الإنشاء، يشكّل "أجوان خورفكان" أحد أبرز المعالم في سوق العقارات الفاخرة في الشارقة، ويضيف المشروع 185 وحدة سكنية فاخرة على مساحة 682,119 قدم مربعة. ضيافة عالمية المستوى شهد قطاع السياحة والضيافة نمواً بنسبة 5.1% خلال النصف الأول من عام 2024، ومنذ تأسيسها، استثمرت "شروق" 850 مليون درهم في 10 مشاريع ضيافة -ثلاثة منها لا تزال قيد الإنشاء- أسهمت في تطوير البنية التحتية ومشاريع الضيافة الفاخرة، مما عزّز مكانة الشارقة كوجهة سياحية رائدة. وتضم "مجموعة الشارقة للضيافة" 7 مشروعات تشمل منشآت تراثية ومنتجعات بيئية وصحراوية في مختلف أنحاء الإمارة، وأضافت "شروق" 35 وحدة فندقية جديدة عليها، وأشرفت بالكامل على إدارتها وتشغيلها. نجد المقصار: مشروع فندقي تراثي فاخر على جبال مدينة خورفكان بمساحة 17,654 متراً مربعاً، يتكون من سبع وحدات ضيافة ضمن قرية جبلية يعود تاريخها لأكثر من 100 عام، تم ترميمها ضمن مشروع أوسع لتأهيل المنطقة، بالتعاون مع هيئة تنفيذ المبادرات وتطوير البنى التحتية في إمارة الشارقة "مبادرة". وتم اختيار مواد تضمن الحفاظ على الطابع المعماري الأصيل، والانسجام مع البيئة الطبيعية، وتوفير تجارب فريدة ترتقي بتجربة الزوار. رحّال: مشروع ضيافة البيئية يمتد على مساحة 192,092 متراً مربعاً في مدينة كلباء، ويتضمن 20 مقصورة تعزز مفاهيم الاستدامة، وتوفر للضيوف تجارب متنوعة كجلسات اليوغا، ومراقبة النجوم، والمشي في أحضان الطبيعة. واحة البداير: منتجع صحراوي فاخر يضم 21 وحدة و25 خيمة فاخرة على مساحة 226,530 متراً مربعاً، ويقع بالقرب من الكثبان الرملية، موفراً للضيوف أنشطة ومغامرات صحراوية. نُزل الرفراف: نُزل بيئي فاخر يقع على جزيرة هادئة في مدينة كلباء ضمن محمية أشجار القرم، التي تشرف على إدارتها هيئة البيئة والمحميات الطبيعية، ويمتد على مساحة 678,265 متراً مربعاً، ويوفّر للضيوف مسابح خاصة، وتجارب مراقبة الطيور. نُزل القمر: مشروع تخييم فاخر على مساحة 79,900 متر مربع في منطقة مليحة، يضم قباباً وخياماً فاخرة توفّر تجربة حصرية للضيوف، تشمل رحلات تنزّه في الصحراء، ومراقبة النجوم في أجواء طبيعية ساحرة. نُزل الفاية: مشروع ضيافة صحراوية فاخرة، يمتد على مساحة 15,211 متراً مربعاً، ويتضمن خمس غرف، تم ترميمها لاستقبال الزوار بأجواء مريحة ومعاصرة، ويمنح الضيوف فرصة الاسترخاء في بحيرة الماء المالح، والاستمتاع بخدمات النادي الصحي "السبا"، وتجارب تناول الطعام المميزة. نُزل الرياحين: منتجع فاخر من المنازل الإماراتية التراثية، التي تم ترميمها وتجديدها بالتعاون مع "معهد الشارقة للتراث"، في مدينة خورفكان على مساحة 24,929 متراً مربعاً، حيث يضم 20 منزلاً تراثياً، تم ترميمها وتحويل أكبرها الذي تعود ملكيته إلى عائلة المشتغل، إلى مطعم وردهة استقبال ومعرض تاريخي مصغر، لتجمع المنازل الـ19 المتبقية بين التاريخ والفخامة في مدينة خورفكان. وأشرفت مصممة إماراتية على إعادة إحيائها بتصميم داخلي فريد، ويقدّم النُزل فعاليات وتجارب أصيلة مستوحاة من التراث والطبيعة. وطورت "شروق" فندق ذا تشيدي البيت، الشارقة"، وحوّلته إلى جوهرة ثقافية تجمع بين التراث الإماراتي والرفاهية المعاصرة في منطقة "قلب الشارقة"، بالتعاون مع مجموعة "جنرال هوتيل مانجمنت" (GHM)، ويتضمن الفندق 53 وحدة فندقية فاخرة، على مساحة 10,069 متراً مربعاً، ونفذت الهيئة توسعته الجديدة؛ "جناح السراي - بيت خالد بن إبراهيم"، الذي يتضمن 12 وحدة فندقية تتوزع على منزلين -يضم كلٌّ منهما مسبحاً خاصاً- ضمن المنطقة التراثية. ويمتد التزام "شروق" في قطاع الضيافة إلى مشروعات عالمية المستوى في مجال الأغذية والمشروبات، عبر مطاعم ومقاهٍ تقدم تجارب راقية تثري الوجهات الفاخرة التابعة للهيئة. وتملك "شروق" وتدير تسع وحدات منها، بالتعاون مع عدد من أشهر الطهاة العالميين، بهدف تعزيز تجربة الزوار، وتم تأجير الوحدات المتبقية لمستثمرين في مجال الضيافة والتجزئة. ويجري العمل على افتتاح ثماني وحدات جديدة ضمن مشروع "شاطئ كلباء". وتسهم هذه التجارب في تعزيز جاذبية المنتجعات الفاخرة والمرافق التجارية والوجهات المتكاملة التي تطورها "شروق". التجزئة والترفيه.. تجارب استثنائية للزوار وفقاً لشركة أبحاث السوق "ماركنتيل أدفايزرز" MarkNtel Advisors، من المتوقع أن يشهد قطاع الترفيه والتسلية في دولة الإمارات نمواً سنوياً مركباً بنسبة 9.7% حتى عام 2027. وتعود هذه التوقعات إلى نمو أعداد المعالم السياحية في الدولة. واستثمرت "شروق" 1.04 مليار درهم في 18 وجهة ترفيهية -تتضمن 5 تجارب فريدة- أعادت من خلالها تعريف مشهد قطاعي الترفيه والتجزئة في الإمارة والدولة. ومن مراكز التسوق على الواجهات المائية إلى الجزر الهادئة والمغامرات الشيقة، تلبي هذه الوجهات والتجارب الاهتمامات المتنوعة للزوار، وتواصل "شروق" من خلالها تعزيز مكانة الشارقة وجاذبيتها كوجهة إقليمية للمغامرات والترفيه والسياحة. شاطئ خورفكان: وجهة عائلية ومركز لمحبي الرياضات المائية على طول 3.5 كيلومترات، ترسخت جاذبيته من خلال تطوير مدرّج حديث ومرافق شاطئية حديثة، بالإضافة لوحدات تجارية من ضمنها مطاعم ومقاهي عالمية ومحلية، ونجح في دعم الاقتصاد المحلي من خلال المساهمة في تعزيز الحركة السياحية. مغامرات الجبل: وجهة متميزة قيد التطوير -بالقرب من جبل السويفة- مطلّة على شاطئ اللؤلؤية، يقصدها عشاق المغامرة، وتتضمن مساراً للانزلاق بالحبل، ومسارات للمشي وأخرى لركوب الدراجات الجبلية، بالإضافة إلى إطلالات آسرة من المطعم ومنصة المراقبة أعلى الجبل. شاطئ الحيرة: طورت "شروق" وجهة شاطئية تمتد على مسافة 3.5 كيلومترات، موفرة تجارب ترفيهية استثنائية في 18 مطعماً ومقهى ومحلّاً تجارياً وترفيهياً. شاطئ كلباء: يمتد على طول 700 متر على الساحل الشرقي للإمارة، بالقرب من محمية أشجار القرم، ويتميّز بحفاظه على البيئة وتلبية معايير "العلم الأزرق" للاستدامة، مشكلاً وجهة هادئة للتواصل مع الطبيعة. واجهة كلباء المائية: ثمرة شراكة بين "شروق" و"إيجل هيلز الشارقة للتطوير"، بمساحة 183,800 متر مربع، ويتضمن 80 وحدة تجارية على مساحة 130,015 مترًا مربعًا، تشمل محلات بيع بالتجزئة، ومطاعم ومقاهٍ، ومرافق ترفيهية، ومنطقة مخصصة للألعاب على مساحة 1,600 متر مربع. واجهة المجاز المائية: وجهة ترفيهية على مساحة 111,419 متراً مربعاً، تتميّز بموقعها الحيوي المطل على بحيرة خالد في مدينة الشارقة، وتجذب السياح والمقيمين، وتحتضن مجموعة واسعة من المطاعم والمقاهي العالمية والمحلية، بالإضافة إلى مساحات خضراء ومسارات للمشي والجري، ومناطق لعب آمنة للأطفال، ومرافق لاستضافة الفعاليات الثقافية والفنية والمجتمعية على مدار العام. القصباء: مركز الفن والثقافة والتجارب العائلية في الشارقة، وواحدة من أولى الوجهات المتعددة الاستخدامات التي تستقبل العائلات والسياح ورواد الأعمال على مساحة 63,350 متراً مربعاً، وجددت "شروق" الوجهة في عام 2022، نظراً لجاذبيتها وزيادة الإقبال الجماهيري عليها. طوّرت "شروق" مشروع "حدائق المنتزه" على مساحة 126,000 متر مربع، و"منتزه الحفية" على مساحة 135,500 متر مربع، و"جزيرة العلم" على مساحة 35,963 متراً مربعاً، وثلاثة من "ميادين العلم"، بمساحة 8,967 متراً مربعاً في كلباء، و7,063 متراً مربعاً في خورفكان و1,590 متراً مربعاً في دبا الحصن. وتشمل مشروعات "شروق" في هذا القطاع "قوارب الشارقة" و"جولة سياحية في الشارقة"، إلى جانب مشروع "مغامرات السماء"؛ أول مركز رسمي مرخّص لتدريب الطيران الشراعي في دولة الإمارات، وتُسهم هذه التجارب في ترسيخ مكانة الشارقة كمركز إقليمي للمغامرات والترفيه والسياحة. ترسيخ مكانة الشارقة كمركز ثقافي للثقافة والفنون وتأتي إنجازات "شروق" في قطاع الثقافة والفنون ترسيخاً لمكانة الشارقة مركزاً ثقافياً عالمياً وموطناً للاقتصاد الإبداعي، مستعرضة تراث الإمارة الغني، ومؤكدة التزامها بتعزيز الروابط الثقافية بين الأمم، ومن أبرز مشاريع الهيئة في هذا القطاع: جزيرة النور: شهادة حية على التزام الشارقة بالجمع بين الطبيعة والوجهات الثقافية، جذبت آلاف الزوار منذ افتتاحها، وتتميز بتصميمها الفريد ومرافقها المتنوعة، كما تتضمن تركيبات ومجسمات فنية وتجارب طبيعية، على مساحة 45,470 متراً مربعاً. قلب الشارقة: مبادرة للحفاظ على الهوية الثقافية والتراث التاريخي، وترميم وتجديد المنطقة التراثية القديمة في "قلب الشارقة"، على مساحة 3,403 أمتار مربعة. يعيد المشروع تصور النسيج التراثي والتاريخي لمركز المدينة القديمة، موفراً للزوار تجربة أصيلة ومتجذرة في الثقافة والتاريخ، تشمل معالم أساسية مثل "سوق العرَصة" و"سوق الشناصية"، ومرافق ثقافية ومتاحف، كما يستضيف فعاليات كبرى كـ"أيام الشارقة التراثية". مركز مرايا للفنون و1971 مركز للتصاميم: تشكل هذه الأصول حجر أساس للمشهد الثقافي المزدهر في الشارقة، وتقدم برامج وورش عمل، ومعارض فنية إقليمية ودولية، إذ يعزز "1971 مركز للتصاميم" التصاميم المعاصرة، في حين يوفر "مركز مرايا للفنون" فرصاً للاستكشاف الإبداعي والتطوير الفني، وتبلغ مساحة كلٍّ منهما أكثر من 621 متراً مربعاً. بيت الحكمة: احتفالاً باختيار "اليونسكو" إمارة الشارقة عاصمة عالمية للكتاب لعام 2019، وبتوجيهات صاحب السمو حاكم الشارقة، شيدت "شروق" مشروع "بيت الحكمة" على مساحة 40,391 متراً مربعاً. تتميز هذه الوجهة الثقافية الرائدة، التي تستخدم التكنولوجيا المتطورة، بالتصميم المستدام، والمرافق الحديثة وتوفير أكثر من 100 ألف كتاب ورقي. منتزه مليحة الوطني: ترشح إلى قائمة مواقع التراث العالمي لمنظمة "اليونسكو"، ويوفر مزيجاً من الكنوز الأثرية وأنشطة المغامرات في المنطقة الوسطى بإمارة الشارقة، منها التخييم الفاخر، وركوب الخيل، ومراقبة النجوم، والطيران الشراعي، ويحتضن "مركز مليحة للآثار" الذي يقدم تجارب ثقافية تفاعلية، ويجمع المغامرة والاستكشاف التاريخي، ويسهم في تعزيز فهم الثقافة القديمة للمنطقة من خلال القصص الغنية التي ترويها معارضه التفاعلية. مكتب الشارقة للاستثمار الأجنبي المباشر "استثمر في الشارقة" منذ تأسيسه في عام 2016، ساهم مكتب الشارقة للاستثمار الأجنبي المباشر "استثمر في الشارقة"، التابع لـ "شروق"، في تعزيز مكانة الشارقة كوجهة استثمارية رائدة، من خلال 373 مبادرة وشراكة استراتيجية، شملت 57 زيارة دولية، و89 وفدًا، و70 مشاركة عالمية، واستضافة 42 فعالية. ولعب المكتب دورًا محوريًا في تعزيز ثقة المستثمرين وتحسين فرص الأعمال في الشارقة، حيث نجح في استقطاب 617 مشروعًا، وتوفير 46,761 فرصة عمل جديدة، وتوليد استثمارات رأسمالية بقيمة 96.75 مليار درهم في قطاعات التصنيع، تكنولوجيا الأغذية الزراعية، النقل والخدمات اللوجستية، الصحة وجودة الحياة، التكنولوجيا الخضراء، رأس المال البشري، الابتكار والتعليم، الثقافة والسياحة. ويُعد "منتدى الشارقة للاستثمار"، الذي ينظمه "استثمر في الشارقة" سنويًا، الحدث الأكبر من نوعه في المنطقة الذي يستضيف عدداً كبيراً من الضيوف والمتحدثين والحضور والزوار، ويسهم في تعزيز الحوار والشراكات وفرص الاستثمار في مختلف القطاعات. رواد الأعمال في مقدمة رؤية "شروق" الاستثمارية وتتضمن رؤية "شروق" توفير المزيد من الفرص لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، ورواد الأعمال المحليين. وتوفّر الهيئة حالياً مساحات تتراوح بين 40 و500 متر مربع في "قلب الشارقة"، إلى جانب فرص تجارية في "شاطئ الحيرة"، و"شاطئ خورفكان"، و"ميدان العلم – كلباء"، وغيرها من الوجهات. وتتميّز الشارقة كوجهة رائدة في التنوع الاقتصادي، حيث تشكل القطاعات غير النفطية 96% من نشاطها الاقتصادي، كما تلعب الإمارة دوراً أساسياً في دعم توجه دولة الإمارات لتحقيق صافي انبعاثات كربونية صفرية بحلول عام 2050. وفي عام 2024، حصلت الشارقة على المركز الرابع خليجياً، والسابع في تصنيفات منظومة الشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وفق "التقرير العالمي لمنظومة الشركات الناشئة 2024" الصادر عن "ستارت أب جينوم" و"الشبكة العالمية لريادة الأعمال". -انتهى-

«أمريكية الشارقة» تفتتح قاعة «أرادَ التنفيذية»
«أمريكية الشارقة» تفتتح قاعة «أرادَ التنفيذية»

صحيفة الخليج

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

«أمريكية الشارقة» تفتتح قاعة «أرادَ التنفيذية»

الشارقة: «الخليج» افتتحت الجامعة الأمريكية في الشارقة قاعة «أرادَ التنفيذية» الجديدة، التي تمثل إضافة نوعية إلى مرافق الحرم الجامعي، لتكون نموذجاً متقدماً في استضافة اللقاءات والفعاليات الرفيعة خلال حفل افتتاح بحضور الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة الجامعة، وأحمد الخشيبي، الرئيس التنفيذي للمجموعة في أرادَ، وعدد من كبار مسؤولي الجانبين. تمزج القاعة بين الكفاءة الوظيفية والتصميم المعماري المبتكر، ما يجعلها بيئة مثالية لتعزيز الحوارات الاستراتيجية وبناء الشراكات المؤسسية. وتشكّل القاعة التي تقع في المبنى الرئيسي للجامعة، وجهة متميزة لاستقبال كبار الشخصيات والزوار الرسميين والشركاء من مختلف القطاعات. صمم القاعة عمّار كالو، الأستاذ المشارك ومدير المختبرات في كلية العمارة والفن والتصميم بالجامعة، مستخدماً مواد مستدامة ومفاهيم تصميمية حديثة لتعزيز الطابع العملي والجمالي للمكان. وقال الدكتور تود لورسن، مدير الجامعة: «تشكل القاعة نقلة نوعية في البنية التحتية للجامعة، وتعكس التزامنا بتوفير مساحات تواكب احتياجات العمل المؤسسي وتدعم التفكير الإبداعي والمستقبلي». وقال أحمد الخشيبي «تعكس رعايتنا للقاعة التزامنا الدائم بتطوير المساحات المجتمعية التي تلهم قيم التواصل والإبداع والابتكار».

الجامعة الأميركية في الشارقة تفتتح قاعة أرادَ التنفيذية
الجامعة الأميركية في الشارقة تفتتح قاعة أرادَ التنفيذية

زاوية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • زاوية

الجامعة الأميركية في الشارقة تفتتح قاعة أرادَ التنفيذية

الشارقة، دولة الإمارات العربية المتحدة، افتتحت الجامعة الأميركية في الشارقة قاعة "أرادَ التنفيذية" الجديدة، والتي تمثل إضافة نوعية إلى مرافق الحرم الجامعي، لتكون نموذجًا متقدمًا في استضافة اللقاءات والفعاليات رفيعة المستوى خلال حفل افتتاح حضره كل من الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة الجامعة، وأحمد الخشيبي، الرئيس التنفيذي للمجموعة في أرادَ، إلى جانب عدد من كبار المسؤولين من كلا الجانبين. تمزج القاعة بين الكفاءة الوظيفية والتصميم المعماري المبتكر، ما يجعلها بيئة مثالية لتعزيز الحوارات الاستراتيجية وبناء الشراكات المؤسسية. وتشكّل القاعة التي تقع في المبنى الرئيس للجامعة وجهة متميزة لاستقبال كبار الشخصيات والزوار الرسميين والشركاء من مختلف القطاعات. صمم القاعة عمّار كالو، الأستاذ المشارك ومدير المختبرات في كلية العمارة والفن والتصميم بالجامعة، مستخدمًا مواد مستدامة ومفاهيم تصميمية حديثة لتعزيز الطابع العملي والجمالي للمكان. وفي تعليقه على الافتتاح، قال الدكتور تود لورسن، مدير الجامعة: "تشكل قاعة أرادَ التنفيذية نقلة نوعية في البنية التحتية للجامعة، وتعكس التزامنا بتوفير مساحات تواكب احتياجات العمل المؤسسي وتدعم التفكير الإبداعي والمستقبلي. ونحن نثمّن دعم مجموعة أرادَ التي أسهمت في إرساء هذه الإضافة المتميزة لتعزيز علاقات الجامعة وشراكتها الاستراتيجية". ومن جهته، صرّح أحمد الخشيبي بالقول: "تعكس رعايتنا لقاعة أرادَ التنفيذية التزامنا الدائم بتطوير المساحات المجتمعية التي تلهم قيمَ التواصل والإبداع والابتكار. وتعدّ شراكتنا مع الجامعة الأميركية في الشارقة إحدى أقدم وأهم علاقات الشراكة لدينا في أرادَ، ونحن فخورون بهذا التعاون المشترك للمساهمة في عملية تطوير قادة الغد في دولة الإمارات العربية المتحدة". أشرف كالو على المشروع منذ مراحله الأولى وحتى اكتماله، مضيفًا لمسات تصميمية فريدة توفّق بين الجمالية المعاصرة والهوية المؤسسية، مع دمج تقنيات حديثة ضمن المساحات الداخلية. وقال: "اعتمدنا في التصميم على خلق بيئة متعددة الوظائف تعكس روح الجامعة وتتماشى مع متطلبات العصر من حيث المرونة والتميّز البصري". تُعد أرادَ من أبرز المطورين العقاريين في دولة الإمارات، حيث نجحت في تأسيس مجتمعات عمرانية نابضة بالحياة في كل من الشارقة ودبي. ويأتي افتتاح هذه القاعة ليؤكد على التزام الجامعة المستمر بتوفير بيئة أكاديمية متكاملة تجمع بين التميّز والريادة في شتى المجالات. لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: -انتهى- #بياناتشركات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store