أحدث الأخبار مع #براتايكشابهاردواج،


الجمهورية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
المانجو.. كنز صيفي لصحتك ومزاجك!
وبحسب ما نشرته هندوستان تايمز، قدمت الدكتورة براتايكشا بهاردواج، خبيرة التغذية وإدارة الوزن، نظرة مختلفة عن المانجو ، وسلّطت الضوء على فوائدها الأقل شهرة، مع التنبيه إلى أن الاعتدال في تناولها هو المفتاح، خاصةً لمرضى السكري أو من يعانون من مشاكل حرارية. إليك أهم الفوائد التي تضع المانجو في مرتبة "الغذاء الذكي": 1. درع طبيعي ضد ضربة الشمس في أيام الصيف الحارة، يفقد الجسم الكثير من السوائل والأملاح بسبب التعرق، ما يؤدي إلى الجفاف والإرهاق. وهنا تبرز المانجو الخام، الغنية بالإلكتروليتات و مضادات الأكسدة ، كحارس طبيعي يعيد توازن الجسم. دراسة نشرتها مجلة أبحاث الصحة البيئية وجدت أن تناول المانجو الخام أثناء موجات الحر خفّض أعراض مثل الدوخة والتشنجات عند 68٪ من المشاركين. بسبب غناها بفيتامين C، تساهم المانجو بشكل فعال في تعزيز الجهاز المناعي. كوب واحد منها يحتوي على 70٪ من احتياجك اليومي، ما يساعد على إنتاج خلايا الدم البيضاء المقاومة للعدوى. وتوفر المانجو أيضًا فيتامين A الضروري لصحة الأغشية المخاطية، خط الدفاع الأول في الجسم ضد الجراثيم. البيتا كاروتين الموجود في المانجو يتحول إلى فيتامين A الذي يدعم تجديد خلايا البشرة ويمنع الجفاف والتشققات. كما أن مضادات الأكسدة الموجودة بها، مثل البوليفينولات، تحارب علامات الشيخوخة المبكرة وتحسّن مرونة الجلد وتوهّجه. 4. صديقة للهضم ومهدئة للأمعاء المانجو تحتوي على إنزيمات هضمية طبيعية مثل الأميليز، التي تساعد على تفكيك الكربوهيدرات. كما أنها مصدر جيد للألياف، مما يُسهل حركة الأمعاء ، ويجعلها خيارًا ممتازًا لمن يُعانون من إمساك خفيف، خاصة في الصيف. 5. داعم قوي لصحة العين ليس الجزر وحده من يحمي نظرك! المانجو تحتوي على أكثر من 25٪ من الاحتياج اليومي لفيتامين A، ما يجعلها مفيدة في الوقاية من العمى الليلي وجفاف العين، وداعمة لصحة شبكية العين، خصوصًا في عصر الشاشات. بفضل فيتامين B6، تساهم المانجو في تحفيز إنتاج السيروتونين، هرمون "السعادة"، ما يمنحك شعورًا بالراحة والهدوء. وتؤكد الأيورفيدا أن المانجو تساعد في موازنة "بيتا دوسها" وتهدئة التوتر خلال فصل الصيف.


المغرب اليوم
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المغرب اليوم
أطعمة تعزز صحة الأمعاء بشكل طبيعي
هل تعلم أن الأمعاء تُسمى "الدماغ الثاني"، والسبب يرجع إلى اتصال الأمعاء بالدماغ عبر ما يسمى العصب المبهم، حيث تلعب دورًا محوريًا في صحتنا العامة، وفقا لموقع indianexpress. فالمعدة مليئة بملايين الكائنات الحية الدقيقة، المعروفة مجتمعةً باسم ميكروبيوم الأمعاء، و هذه الميكروبات ضرورية للهضم السليم، وامتصاص العناصر الغذائية، وحتى الصحة النفسية. ولذلك، من الضروري الحفاظ على علاقة صحية بين نظامك الغذائي وهذه الميكروبات، وذلك عن طريق دمج الأطعمة الخارقة في نظامك الغذائي فيمكن أن يساعد في تحقيق التوازن بين البكتيريا النافعة والضارة في أمعائك. ما هي الأطعمة الخارقة؟ الأطعمة الخارقة هي أطعمة غنية بالعناصر الغذائية، تُغذي الميكروبيوم وتُعزز الهضم ، وتُضاف إلى نظامك الغذائي، فتزخر الأنظمة الغذائية التقليدية بالأطعمة الخارقة الطبيعية التي تدعم نظامًا غذائيًا صحيًا للأمعاء. إليك بعض الأطعمة خارقة معتمدة من قبل خبراء التغذية تعمل على تحسين صحة أمعائك: اللبن الرائب اللبن الرائب غذاء أساسي في العديد من البلدان، ويُستهلك منذ قرون لفوائده الهضمية والمنعشة، بالإضافة إلى احتوائه على البروبيوتيك. و تقول الدكتورة براتايكشا بهاردواج، أخصائية التغذية الحائزة على الرقم القياسي العالمي: "يحافظ اللبن الرائب على صحة الأمعاء. أطعمة التخمير النشط الأطعمة المخمرة مفيدة جدًا لصحة الأمعاء بشكل عام، و تشمل الأطعمة التي يتم تخميرها وتُعزز البروبيوتيك بشكل طبيعي الوجبات المخمرة التقليدية، ولصحة الأمعاء، وينصح بتناولها على الفطور . العنب فاكهة شائعة تعبير مُنقّيًا طبيعيًا للسموم ومُحسّنًا للجهاز الهضمي بفضل غناها بالألياف وفيتامين سي، و يقول خبراء التغذية: " تناولها نيئةً، أو كعصير، أو في صلصات". السمن يُستخدم السمن على نطاق واسع ، فهو غني بحمض الزبدة، وتؤكد أخصائية التغذية أن "السمن يُغذي بطانة الأمعاء ويساعد على الهضم". وللحصول على تغذية صحية، تقترح خلط ملعقة صغيرة من السمن مع الأرز أو العدس.


نافذة على العالم
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : أطعمة تعزز صحة الأمعاء بشكل طبيعي
الجمعة 11 أبريل 2025 09:30 صباحاً نافذة على العالم - هل تعلم أن الأمعاء تُسمى "الدماغ الثاني"، والسبب يرجع إلى اتصال الأمعاء بالدماغ عبر ما يسمى العصب المبهم، حيث تلعب دورًا محوريًا في صحتنا العامة، وفقا لموقع indianexpress. فالمعدة مليئة بملايين الكائنات الحية الدقيقة، المعروفة مجتمعةً باسم ميكروبيوم الأمعاء، و هذه الميكروبات ضرورية للهضم السليم، وامتصاص العناصر الغذائية، وحتى الصحة النفسية. ولذلك، من الضروري الحفاظ على علاقة صحية بين نظامك الغذائي وهذه الميكروبات، وذلك عن طريق دمج الأطعمة الخارقة في نظامك الغذائي فيمكن أن يساعد في تحقيق التوازن بين البكتيريا النافعة والضارة في أمعائك. ما هي الأطعمة الخارقة؟ الأطعمة الخارقة هي أطعمة غنية بالعناصر الغذائية، تُغذي الميكروبيوم وتُعزز الهضم ، وتُضاف إلى نظامك الغذائي، فتزخر الأنظمة الغذائية التقليدية بالأطعمة الخارقة الطبيعية التي تدعم نظامًا غذائيًا صحيًا للأمعاء. إليك بعض الأطعمة خارقة معتمدة من قبل خبراء التغذية تعمل على تحسين صحة أمعائك: اللبن الرائب اللبن الرائب غذاء أساسي في العديد من البلدان، ويُستهلك منذ قرون لفوائده الهضمية والمنعشة، بالإضافة إلى احتوائه على البروبيوتيك. و تقول الدكتورة براتايكشا بهاردواج، أخصائية التغذية الحائزة على الرقم القياسي العالمي: "يحافظ اللبن الرائب على صحة الأمعاء. أطعمة التخمير النشط الأطعمة المخمرة مفيدة جدًا لصحة الأمعاء بشكل عام، و تشمل الأطعمة التي يتم تخميرها وتُعزز البروبيوتيك بشكل طبيعي الوجبات المخمرة التقليدية، ولصحة الأمعاء، وينصح بتناولها على الفطور . العنب فاكهة شائعة تعبير مُنقّيًا طبيعيًا للسموم ومُحسّنًا للجهاز الهضمي بفضل غناها بالألياف وفيتامين سي، و يقول خبراء التغذية: " تناولها نيئةً، أو كعصير، أو في صلصات". السمن يُستخدم السمن على نطاق واسع ، فهو غني بحمض الزبدة، وتؤكد أخصائية التغذية أن "السمن يُغذي بطانة الأمعاء ويساعد على الهضم". وللحصول على تغذية صحية، تقترح خلط ملعقة صغيرة من السمن مع الأرز أو العدس.

24 القاهرة
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
هل تستهلك الكثير من البروتين؟.. خبراء يوضحون الكمية الآمنة
يُعتبر البروتين عنصرًا أساسيًا في النظام الغذائي، خاصة لمحبي اللياقة البدنية، حيث يلعب دورًا مهمًا في إصلاح العضلات، وتعزيز المناعة، وتحسين الصحة العامة، ومع ذلك فإن الإفراط في تناوله قد لا يكون دائمًا مفيدًا. الكمية الموصى بها من البروتين يوميًا ،وفقًا لما نشرته صحيفة هندستان تايمز، أوضح الدكتورة براتايكشا بهاردواج، أخصائية التغذية وإدارة الوزن، تختلف احتياجات البروتين اليومية بناءً على العمر، ومستوى النشاط، والجنس، والحالة الصحية، وتوصي الإرشادات العامة بما يلي: البالغون: 0.8 غرام من البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم، على سبيل المثال، إذا كان وزنك 70 كجم، فأنت بحاجة إلى حوالي 56 غرامًا يوميًا. الأفراد النشطون: الأشخاص الذين يمارسون التمارين الرياضية، خاصة تدريبات القوة، قد يحتاجون إلى 1.2 - 2.0 غرام لكل كيلوغرام لدعم نمو العضلات. النساء الحوامل والمرضعات: تزداد الحاجة إلى 1.1 غرام لكل كيلوغرام للحفاظ على صحة الأم والجنين. كبار السن: يُنصح بتناول 1.0 - 1.2 غرام لكل كيلوغرام لتجنب فقدان الكتلة العضلية مع التقدم في العمر. من يجب أن يحد من استهلاك البروتين؟ هناك بعض الفئات التي يجب أن تنتبه إلى كمية البروتين المتناولة، ومنها: مرضى الكلى: قد يؤدي تناول كميات زائدة من البروتين إلى إرهاق الكلى وزيادة تلفها لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى المزمنة. مرضى الكبد: في حالات تليف الكبد، قد يواجه الجسم صعوبة في معالجة البروتين، ما يؤدي إلى تراكم السموم. مرضى النقرس: تناول البروتينات الغنية بالبيورينات، مثل اللحوم الحمراء والمحار، قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات حمض اليوريك وزيادة نوبات النقرس. الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات أيضية: مثل المصابين بـ فينيل كيتونوريا (PKU)، حيث يصعب على الجسم معالجة بعض الأحماض الأمينية. الأشخاص الذين يعانون من حساسية غذائية: مثل حساسية الحليب أو البيض أو الصويا، مما يستوجب تجنب مصادر البروتين المرتبطة بالحساسية. بحسب الدكتورة بهاردواج، إذا كنت تحصل على احتياجاتك اليومية من مصادر طبيعية مثل اللحوم، والبيض، ومنتجات الألبان، والبقوليات، والمكسرات، فقد لا تكون مكملات البروتين ضرورية. دراسة تكشف عن مخاطر استهلاك مكملات البروتين على الصحة العقلية يسبب التهاب المفاصل.. اعرف مخاطر الإفراط في تناول البروتين