logo
صحة وطب : أطعمة تعزز صحة الأمعاء بشكل طبيعي

صحة وطب : أطعمة تعزز صحة الأمعاء بشكل طبيعي

الجمعة 11 أبريل 2025 09:30 صباحاً
نافذة على العالم - هل تعلم أن الأمعاء تُسمى "الدماغ الثاني"، والسبب يرجع إلى اتصال الأمعاء بالدماغ عبر ما يسمى العصب المبهم، حيث تلعب دورًا محوريًا في صحتنا العامة، وفقا لموقع indianexpress.
فالمعدة مليئة بملايين الكائنات الحية الدقيقة، المعروفة مجتمعةً باسم ميكروبيوم الأمعاء، و هذه الميكروبات ضرورية للهضم السليم، وامتصاص العناصر الغذائية، وحتى الصحة النفسية.
ولذلك، من الضروري الحفاظ على علاقة صحية بين نظامك الغذائي وهذه الميكروبات، وذلك عن طريق دمج الأطعمة الخارقة في نظامك الغذائي فيمكن أن يساعد في تحقيق التوازن بين البكتيريا النافعة والضارة في أمعائك.
ما هي الأطعمة الخارقة؟
الأطعمة الخارقة هي أطعمة غنية بالعناصر الغذائية، تُغذي الميكروبيوم وتُعزز الهضم ، وتُضاف إلى نظامك الغذائي، فتزخر الأنظمة الغذائية التقليدية بالأطعمة الخارقة الطبيعية التي تدعم نظامًا غذائيًا صحيًا للأمعاء.
إليك بعض الأطعمة خارقة معتمدة من قبل خبراء التغذية تعمل على تحسين صحة أمعائك:
اللبن الرائب
اللبن الرائب غذاء أساسي في العديد من البلدان، ويُستهلك منذ قرون لفوائده الهضمية والمنعشة، بالإضافة إلى احتوائه على البروبيوتيك.
و تقول الدكتورة براتايكشا بهاردواج، أخصائية التغذية الحائزة على الرقم القياسي العالمي: "يحافظ اللبن الرائب على صحة الأمعاء.
أطعمة التخمير النشط
الأطعمة المخمرة مفيدة جدًا لصحة الأمعاء بشكل عام، و تشمل الأطعمة التي يتم تخميرها وتُعزز البروبيوتيك بشكل طبيعي الوجبات المخمرة التقليدية، ولصحة الأمعاء، وينصح بتناولها على الفطور .
العنب
فاكهة شائعة تعبير مُنقّيًا طبيعيًا للسموم ومُحسّنًا للجهاز الهضمي بفضل غناها بالألياف وفيتامين سي، و يقول خبراء التغذية: " تناولها نيئةً، أو كعصير، أو في صلصات".
السمن
يُستخدم السمن على نطاق واسع ، فهو غني بحمض الزبدة، وتؤكد أخصائية التغذية أن "السمن يُغذي بطانة الأمعاء ويساعد على الهضم". وللحصول على تغذية صحية، تقترح خلط ملعقة صغيرة من السمن مع الأرز أو العدس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : العلاقة المعقدة بين التغذية الحديثة والأمراض العصبية
أخبار العالم : العلاقة المعقدة بين التغذية الحديثة والأمراض العصبية

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : العلاقة المعقدة بين التغذية الحديثة والأمراض العصبية

الأحد 25 مايو 2025 05:30 صباحاً نافذة على العالم - تزايد الاهتمام العلمي مؤخرا بدراسة تأثير أنماط التغذية الحديثة على صحة الدماغ، لا سيما في ظل انتشار الأطعمة المصنّعة والمعبأة على نطاق واسع في مختلف المجتمعات. وقد دفعت التغيرات الكبيرة في مكونات الغذاء وطرق معالجته، خاصة خلال العقود الأخيرة، الباحثين إلى التساؤل عن مدى ارتباط هذه التحولات ببعض الاضطرابات العصبية والنفسية التي تشهد تزايدا ملحوظا. وبهذا الصدد، حذّرت مراجعة علمية حديثة من أن تناول الأطعمة فائقة المعالجة (UPFs) – مثل رقائق البطاطا وألواح البروتين والمأكولات السريعة – قد يزيد خطر الإصابة بأمراض عقلية مزمنة مثل الاكتئاب والقلق والخرف، بل وربما التوحد. وكشفت الدراسة عن صلة مقلقة بين هذه الأطعمة وانتشار الجسيمات البلاستيكية الدقيقة، وهي جزيئات مجهرية تتسلل إلى الجسم عبر الغذاء وتصل إلى الدماغ. وأوضح العلماء أن الأطعمة المعالجة أكثر عرضة للتلوث بالبلاستيك الدقيق خلال عمليات التعبئة والتغليف. وتبيّن أن هذه الجسيمات قادرة على عبور الحاجز الدموي الدماغي – وهو خط الدفاع الطبيعي للدماغ – والتراكم في أنسجته بمستويات خطيرة. وقال الدكتور نيكولاس فابيانو، من جامعة أوتاوا وأحد معدي الدراسة: "نرصد اليوم تركيزات مرتفعة من الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في الأطعمة فائقة المعالجة، وهي تثير القلق نظرا لقدرتها على التراكم داخل الدماغ". وأشار الدكتور وولفغانغ ماركس، من جامعة ديكين، إلى وجود تداخل كبير بين الطرق التي تؤثّر بها الجسيمات البلاستيكية الدقيقة والأطعمة المصنّعة على الدماغ. كلاهما يساهم في الالتهاب والإجهاد التأكسدي واختلال النواقل العصبية، وهي عوامل ترتبط بتدهور الصحة النفسية. وتوصلت المراجعة الشاملة لدراسات تناولت العلاقة بين الأطعمة فائقة المعالجة والبلاستيك الدقيق والصحة العقلية، إلى أن الأشخاص الذين يتناولون كميات كبيرة من الأطعمة فائقة المعالجة ترتفع لديهم احتمالات الإصابة بالاكتئاب بنسبة 22%، والقلق بنسبة 48%، واضطرابات النوم بنسبة 41%. ويرجّح العلماء أن الضرر لا يقتصر على الدماغ مباشرة، بل يبدأ في الأمعاء. فاختلال توازن ميكروبيوم الأمعاء – وهو شائع لدى مستهلكي الأطعمة المصنّعة – قد يؤدي إلى اضطراب في محور الأمعاء- الدماغ، ما يؤثر على المزاج والسلوك. كما أن هذه الأطعمة غالبا ما تحتوي على محليات صناعية ومعادن ثقيلة مثل الزئبق والرصاص، التي قد تضعف الاتصال العصبي وتفاقم الأعراض النفسية أو العصبية. وفي دراسة تشريحية حديثة (لم تُدرج في مراجعة المقال) على 54 دماغا بشريا، اكتشف الباحثون وجود جسيمات بلاستيكية دقيقة في جميع العينات، بل وُجدت بتركيز أعلى 10 مرات لدى الأشخاص المصابين بالخرف مقارنة بغيرهم. أما التوحد، فقد أثار العلماء احتمال ارتباطه غير المباشر باضطراب ميكروبيوم الأمعاء والتأثيرات الجينية الناتجة عن استهلاك UPFs، إلى جانب التأثيرات السامة للمعادن الثقيلة. واقترح معدو المراجعة الشاملة تطوير مؤشر للجسيمات البلاستيكية الدقيقة الغذائية (DMI)، يقيّم مدى التعرض للبلاستيك الدقيق من الطعام. كما أشار الدكتور ستيفان بورنشتاين إلى إمكانية استخدام تقنية فصل مكونات الدم (Apheresis) لإزالة الجسيمات البلاستيكية من الجسم بطريقة طبية متقدمة.

العلاقة المعقدة بين التغذية الحديثة والأمراض العصبية
العلاقة المعقدة بين التغذية الحديثة والأمراض العصبية

الدستور

timeمنذ 8 ساعات

  • الدستور

العلاقة المعقدة بين التغذية الحديثة والأمراض العصبية

تزايد الاهتمام العلمي مؤخرا بدراسة تأثير أنماط التغذية الحديثة على صحة الدماغ، لا سيما في ظل انتشار الأطعمة المصنّعة والمعبأة على نطاق واسع في مختلف المجتمعات. وقد دفعت التغيرات الكبيرة في مكونات الغذاء وطرق معالجته، خاصة خلال العقود الأخيرة، الباحثين إلى التساؤل عن مدى ارتباط هذه التحولات ببعض الاضطرابات العصبية والنفسية التي تشهد تزايدا ملحوظا. وبهذا الصدد، حذّرت مراجعة علمية حديثة من أن تناول الأطعمة فائقة المعالجة (UPFs) – مثل رقائق البطاطا وألواح البروتين والمأكولات السريعة – قد يزيد خطر الإصابة بأمراض عقلية مزمنة مثل الاكتئاب والقلق والخرف، بل وربما التوحد. وكشفت الدراسة عن صلة مقلقة بين هذه الأطعمة وانتشار الجسيمات البلاستيكية الدقيقة، وهي جزيئات مجهرية تتسلل إلى الجسم عبر الغذاء وتصل إلى الدماغ. وأوضح العلماء أن الأطعمة المعالجة أكثر عرضة للتلوث بالبلاستيك الدقيق خلال عمليات التعبئة والتغليف. وتبيّن أن هذه الجسيمات قادرة على عبور الحاجز الدموي الدماغي – وهو خط الدفاع الطبيعي للدماغ – والتراكم في أنسجته بمستويات خطيرة. وقال الدكتور نيكولاس فابيانو، من جامعة أوتاوا وأحد معدي الدراسة: "نرصد اليوم تركيزات مرتفعة من الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في الأطعمة فائقة المعالجة، وهي تثير القلق نظرا لقدرتها على التراكم داخل الدماغ". وأشار الدكتور وولفغانغ ماركس، من جامعة ديكين، إلى وجود تداخل كبير بين الطرق التي تؤثّر بها الجسيمات البلاستيكية الدقيقة والأطعمة المصنّعة على الدماغ. كلاهما يساهم في الالتهاب والإجهاد التأكسدي واختلال النواقل العصبية، وهي عوامل ترتبط بتدهور الصحة النفسية. وتوصلت المراجعة الشاملة لدراسات تناولت العلاقة بين الأطعمة فائقة المعالجة والبلاستيك الدقيق والصحة العقلية، إلى أن الأشخاص الذين يتناولون كميات كبيرة من الأطعمة فائقة المعالجة ترتفع لديهم احتمالات الإصابة بالاكتئاب بنسبة 22%، والقلق بنسبة 48%، واضطرابات النوم بنسبة 41%. ويرجّح العلماء أن الضرر لا يقتصر على الدماغ مباشرة، بل يبدأ في الأمعاء. فاختلال توازن ميكروبيوم الأمعاء – وهو شائع لدى مستهلكي الأطعمة المصنّعة – قد يؤدي إلى اضطراب في محور الأمعاء- الدماغ، ما يؤثر على المزاج والسلوك. كما أن هذه الأطعمة غالبا ما تحتوي على محليات صناعية ومعادن ثقيلة مثل الزئبق والرصاص، التي قد تضعف الاتصال العصبي وتفاقم الأعراض النفسية أو العصبية. وفي دراسة تشريحية حديثة (لم تُدرج في مراجعة المقال) على 54 دماغا بشريا، اكتشف الباحثون وجود جسيمات بلاستيكية دقيقة في جميع العينات، بل وُجدت بتركيز أعلى 10 مرات لدى الأشخاص المصابين بالخرف مقارنة بغيرهم. أما التوحد، فقد أثار العلماء احتمال ارتباطه غير المباشر باضطراب ميكروبيوم الأمعاء والتأثيرات الجينية الناتجة عن استهلاك UPFs، إلى جانب التأثيرات السامة للمعادن الثقيلة. واقترح معدو المراجعة الشاملة تطوير مؤشر للجسيمات البلاستيكية الدقيقة الغذائية (DMI)، يقيّم مدى التعرض للبلاستيك الدقيق من الطعام. كما أشار الدكتور ستيفان بورنشتاين إلى إمكانية استخدام تقنية فصل مكونات الدم (Apheresis) لإزالة الجسيمات البلاستيكية من الجسم بطريقة طبية متقدمة.

طبيبة نساء تكشف الطرق الفعالة لعلاج عدوى الخميرة وتنصح بتجنب العلاجات المنزلية
طبيبة نساء تكشف الطرق الفعالة لعلاج عدوى الخميرة وتنصح بتجنب العلاجات المنزلية

فيتو

timeمنذ 16 ساعات

  • فيتو

طبيبة نساء تكشف الطرق الفعالة لعلاج عدوى الخميرة وتنصح بتجنب العلاجات المنزلية

يوجد العديد من العلاجات المنزلية لعلاج عدوى الخميرة، بدءًا من خل التفاح وصولًا إلى الزيوت العطرية لكن معظم هذه العلاجات غير فعالة وغير آمنة. وتوضح الدكتورة كاثرين غوبل، طبيبة أمراض النساء والتوليد لموقع 'Cleveland Clinic' الطبي، لماذا تُعد العلاجات المنزلية لعدوى الخميرة أكثر ضررًا من نفعها، وما هي الطريقة الصحيحة لعلاجها. العلاج الفعال لعدوى الخميرة أفضل وأكثر الطرق أمانًا لعلاج عدوى الخميرة هي زيارة مقدم الرعاية الصحية، إذا كانت السيدة متأكدة من إصابتها بعدوى الخميرة، يمكن استخدام دواء يُصرف دون وصفة طبية. وأشارت الدكتورة غوبل إلى أن هناك العديد من المشاكل في الاعتماد على العلاجات المنزلية، موضحة: "المشكلة الأكبر هي أن التشخيص الذاتي لعدوى الخميرة ليس دقيقًا تمامًا، خاصةً إذا لم تصب السيدة بها من قبل." فالعديد من الحالات الأخرى، مثل العدوى البكتيرية، وردود الفعل التحسسية، وأمراض الجلد، قد تُسبب أعراضًا مشابهة، مما يُؤكد أهمية التأكد من التشخيص بواسطة الطبيب. وإذا كانت السيدة تعاني من عدوى الخميرة سابقًا، ولا شك أنها تعاني منها الآن، فيكون العلاج الأفضل هو الدواء من الصيدلية أو الموصوف من الطبيب. العلاجات المنزلية غير فعالة وخطيرة العلاجات المنزلية لعدوى الخميرة ليست فعالة وليست آمنة، من المهم الالتزم بالأدوية المضادة للفطريات، فهي الطريقة الوحيدة المُثبتة لعلاج عدوى الخميرة. لذا، يجب الابتعاد عن حمام صودا الخبز وبيروكسيد الهيدروجين. طرق بسيطة للوقاية من عدوي الخميرة أفضل طرق الوقاية من عدوى الخميرة غالبًا ما تكون أبسطها، بدءًا من الحفاظ على نظافة وجفاف المهبل والعناية بالميكروبيوم (الكائنات الحية الدقيقة)، وصولًا إلى تجنب منتجات الدورة الشهرية المُعطرة والعلاجات المنزلية. 1. الحفاظ على النظافة الشخصية تُزدهر الخميرة في البيئات الدافئة والمظلمة والرطبة. لذا، فإن الحفاظ على النظافة والجفاف قدر الإمكان يُساعد في الوقاية من العدوى. عند التنظيف يجب أن يكون التنظيف بسيطًا، استخدمي الماء الدافئ والصابون المناسب للبشرة الحساسة، مع تجنبي المنظفات القاسية، والغسول المهبلي، والمناديل المبللة، والعطور. لا يحتاج الجزء الداخلي من المهبل إلى أي صابون أو منتجات تنظيف، حيث يمكن لهذه المواد أن تُؤثر على درجة حموضة المهبل وتُعطل النظام البيئي البكتيري الدقيق الذي يُحافظ على مستويات الخميرة. الحفاظ على الجفاف لا يقل أهمية عن الحفاظ على النظافة. تُؤكد الدكتورة غوبل: "استحمي بعد التمرين، وتجنبي الملابس الضيقة جدًا، ولا تجلسي بملابس سباحة مبللة، ولا ترتدي فوطة صحية يومية، لأنها قد تحبس الرطوبة." 2. العناية بالبشرة إذا كانت منطقة الفرج تُسبب الحكة أو التهيج، فإن وضع مراهم سميكة مثل الفازلين يمكن أن يوفر حاجزًا ضد الخميرة ويُقلل من الانزعاج. ومن المهم تجنب استخدام منتجات الدورة الشهرية المُعطرة أو المُنكهة بالأعشاب. فهذه المنتجات قد تُسبب الحكة والتهيج، وتزيد من خطر الإصابة بعدوى الخميرة. 3. استخدام البروبيوتيك تحتوي البروبيوتيك على بكتيريا صحية تُشير الأبحاث إلى أنها تُساعد في الحفاظ على توازن مستويات الخميرة. وأكدت الدكتورة غوبل على أنها آمنة لمعظم الناس، لأنها موجودة بشكل طبيعي في العديد من الأطعمة. ابحثي عن بكتيريا اللاكتوباسيلس (Lactobacillus)، وهي البكتيريا الموجودة في المهبل الصحي، ف الزبادي والكفير مع مزارع حية نشطة. علاجات منزلية يجب تجنبها 1. الخل يعتقد بعض الناس أن إضافة الخل إلى الحمام يُمكن أن يُقلل من درجة حموضة المهبل، مما يُقلل من احتمالية نمو الخميرة. لكن الأدلة على فعاليته ضئيلة. والأهم من ذلك، أنه قد يُسبب حرقة أو تهيجًا، كما يعطل غسول الخل التقليدي البكتيريا الصحية الطبيعية ويزيد من خطر العدوى. 2. صودا الخبز حمامات صودا الخبز علاج منزلي شائع لمشاكل الجلد التي تُسبب الحكة والحرقان. لكن هذا لا يجعلها فكرة جيدة. قد تشعر السيدة ببعض الراحة المؤقتة، لكن قد تصاب كذلك بجفاف البشرة. كما أنه قد يسبب خللًا في البكتيريا المهبلية، مما يزيد من سوء العدوى. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store