أحدث الأخبار مع #الميكروبيوم


الجمهورية
منذ 7 ساعات
- صحة
- الجمهورية
طبيب أسنان يكشف سببًا مفاجئًا لتسوس الأسنان.. و7 نصائح مهمة لصحة الفم
حذّر الدكتور مارك بورهين،من أن التنفس عبر الفم —وليس السكر —قد يكون السبب الرئيسي ل تسوس الأسنان ، مؤكدًا أن هذه العادة تؤدي إلى جفاف الفم وخلل في توازن البكتيريا الطبيعية، ما يعزز من فرص التسوس. وفي فيديو شاركه الطبيب عبر مواقع التواصل، عدّد 7 نصائح ضرورية للحفاظ على صحة الفم ، أبرزها: التوقف عن تناول الفيتامينات الصمغية التي تُتلف مينا الأسنان مراجعة طبيب مجرى الهواء في حال الشخير أو سيلان اللعاب أثناء النوم تجنّب شرائح تبييض الأسنان التي قد تزيد خطر التسوس معالجة رائحة الفم الناتجة عن اختلال الميكروبيوم تقليل تناول المشروبات الغازية عالية الحمضية مضغ علكة تحتوي على إكسيليتول لحماية الأسنان استخدام خيط الأسنان لتقليل خطر الإصابة بأمراض مثل الزهايمر والقلب ويؤكد الطبيب أن صحة الفم لا تقل أهمية عن الصحة العامة، إذ أظهرت الدراسات أن البكتيريا الفم وية يمكن أن تؤثر على القلب والدماغ وحتى المناعة، مشددًا على أن العناية المنتظمة ب الفم ، واستخدام خيط التنظيف والفرشاة المناسبة، تمثل وقاية فعالة من أمراض كثيرة.


ليبانون 24
منذ 13 ساعات
- صحة
- ليبانون 24
الكفير.. مشروب صحي أم مبالغة في الترويج؟
يُعرف الكفير بأنه مشروب مخمّر غني بالبروبيوتيك والعناصر الغذائية، ويحظى بشعبية متزايدة لفوائده المرتبطة بصحة الجهاز الهضمي والمناعة. ورغم اعتباره بديلاً للزبادي، إلا أن تأثيراته قد تتجاوز ذلك. الكفير مشروب تقليدي نشأ في منطقة القوقاز، ويُحضّر بتخمير الحليب (أو بدائله) باستخدام "حبوب الكفير"، وهي مستعمرات من البكتيريا والخمائر. ينتج عن التخمير مشروب حامضي غني بالبروبيوتيك، يتنوع بين كفير الحليب، الماء، وجوز الهند. الفوائد الصحية: - الهضم: يعزز توازن الميكروبيوم ويخفف أعراض القولون العصبي. - المناعة: يدعم إنتاج الأجسام المضادة ويحتوي على فيتامين B12. - السكري: يساهم في ضبط مستويات السكر وتحسين المؤشرات الأيضية. - العظام: غني بالكالسيوم وفيتامين K2 الذي يدعم كثافة العظام. - المزاج: يساعد على تحسين الحالة النفسية عبر تأثيره على "محور الأمعاء-الدماغ". وهو حتمًا مناسب لمن يعانون من عدم تحمل اللاكتوز، لكنه قد لا يُناسب أصحاب المناعة الضعيفة أو من لديهم حساسية شديدة للحليب. ويمكن أن يسبب بعض الأعراض الهضمية في البداية. إذا الكفير ليس مشروبًا سحريًا، لكنه إضافة فعالة لنظام غذائي متوازن، خاصة لمن يبحثون عن دعم طبيعي للهضم والمناعة والمزاج، شرط تناوله باعتدال ومع استشارة طبية عند الحاجة.


فيتو
منذ 20 ساعات
- صحة
- فيتو
دراسة حديثة تكشف عن تزايد الإصابة بـ سرطانات الجهاز الهضمي بين الشباب
شهدت السنوات الأخيرة ارتفاعًا كبير في حالات سرطان الجهاز الهضمي لدى الفئات العمرية دون الخمسين، مما يدق ناقوس الخطر ويثير تساؤلات حول الأسباب الكامنة وراء هذا الاتجاه المقلق. بينما يُعرف أن خطر الإصابة بـالسرطان يزداد بشكل طبيعي مع التقدم في العمر، حيث يُشخص أكثر من 1% من الأفراد فوق الستين بالسرطان، تكشف دراسات حديثة عن تحول مقلق في هذا النمط، فوفقًا لتحليل جديد نُشر في "المجلة البريطانية للجراحة"، شهدت السنوات الأخيرة زيادة ملحوظة في حالات سرطان الجهاز الهضمي، خاصة سرطان القولون والمستقيم، بين الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عامًا، دون تحديد سبب واضح لهذا الارتفاع. ارتفاع قياسي في سرطان القولون والمستقيم بين الشباب كشف التحليل عن زيادة بنسبة 14.8% في حالات سرطان القولون والمستقيم المبكر بين عامي 2010 و2019، مع تزايد المعدلات عالميًا. تشير المراجعة الشاملة إلى أن العوامل البيئية، والنظام الغذائي، ونمط الحياة قد تكون وراء هذا الارتفاع. وأشار الدكتور أنطون بيلشيك، طبيب وجراح أورام ومدير برنامج الجهاز الهضمي والكبد الصفراوي في معهد بروفيدنس سانت جون للسرطان، لموقع 'Medical News Today' الطبي، إلى أن السمنة قد تلعب دورًا، لكنه أكد أن غالبية المرضى لا يعانون من السمنة أو عوامل خطر واضحة أخرى، بالإضافة لعوامل مثل البيئة، ونمط الحياة، والنظام الغذائي (خاصة الأطعمة المصنعة واللحوم الحمراء)، وقلة التمارين الرياضية، والتوتر، قد تؤثر سلبًا على الميكروبيوم والجهاز المناعي، مما يخلق استجابة التهابية مرتبطة بتطور السرطان المبكر". ولفت الباحثون إلى أن الأشخاص المولودين في الـ 90 هم أكثر عرضة للإصابة بسرطان القولون بأكثر من الضعف، وسرطان المستقيم بأربعة أضعاف، مقارنة بمن ولدوا في عام 1950. وأظهرت دراسة أوروبية شملت 20 دولة ارتفاعًا في حالات سرطان القولون والمستقيم بين عامي 2004 و2016 بنسبة تقارب 8% لدى الفئة العمرية 20-29 عامًا، و5% لدى الفئة 30-39 عامًا، و1.6% لدى الفئة 40-49 عامًا. الأرقام الأكثر إثارة للصدمة جاءت من قاعدة بيانات "وندر" التابعة لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) في الولايات المتحدة، حيث سجلت زيادة بنسبة 333% في حالات سرطان القولون والمستقيم بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و19 عامًا، وزيادة بنسبة 185% بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و24 عامًا. ورغم هذه الزيادات المئوية الكبيرة، يؤكد الباحثون أن الأعداد المطلقة للتشخيصات لا تزال أقل بكثير لدى من تقل أعمارهم عن 50 عامًا مقارنة بكبار السن، إلا أنهم شددوا على أهمية التوعية والتدخلات الموجهة لهذه الفئات العمرية. دعوات لخفض سن فحص السرطان أعرب الدكتور بيلشيك عن موافقته، مؤكدًا أن الوعي العام بأن سرطان الجهاز الهضمي أصبح السبب الرئيسي للوفيات المرتبطة بالسرطان لدى الذكور دون سن الخمسين، وثاني أكبر سبب لدى النساء، أمر بالغ الأهمية، وأشار إلى أن فرقة العمل الوقائية الأمريكية خفضت بالفعل سن الفحص إلى 45 عامًا، واقترح إمكانية خفضه إلى 40 عامًا والدكتورة سارة ك. تشار، زميلة علم الأورام السريري في معهد دانا فاربر للسرطان، أكدت أن عوامل عديدة، منها السمنة، والإفراط في تناول الكحول، واتباع نظام غذائي غربي، ونمط حياة خامل، واستهلاك المشروبات المحلاة بالسكر، قد ارتبطت بزيادة خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم المبكر". وأضافت أن "هناك عوامل أخرى، مثل التعرض للجسيمات البلاستيكية الدقيقة والتغيرات في ميكروبيوم الأمعاء، لها دور أيضًا". دور العدوى في سرطانات المعدة بينما، وجدت دراسة أجرتها منظمة الصحة العالمية في ليون بفرنسا، ونُشرت في مجلة "Nature Medicine"، وجود صلة بين سرطانات المعدة والالتهابات البكتيرية الشائعة. وحللت الدراسة بيانات من 185 دولة، وركزت على الأفراد المولودين بين عامي 2008 و2017، وخلصت إلى أن ما يقدر بنحو 15.6 مليون حالة سرطان معدة من المرجح أن تتطور في هذه المجموعات، وأن 76% منها تُعزى إلى عدوى ببكتيريا الملوية البوابية (H. pylori)، وهي عدوى شائعة جدًا يمكن الوقاية منها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


المشهد اليمني الأول
منذ يوم واحد
- صحة
- المشهد اليمني الأول
الفستق ليلاً.. سرّ جديد لمحاربة السكري
في خطوة علمية واعدة قد تُعيد النظر في اختياراتنا الليلية للوجبات الخفيفة، كشفت دراسة أميركية حديثة أن تناول الفستق ليلاً يمكن أن يُحسن من تركيبة بكتيريا الأمعاء لدى البالغين المصابين بمقدمات السكري، الأمر الذي قد يسهم في تعزيز الصحة الأيضية وتقليل خطر تطور المرض إلى السكري من النوع الثاني. وجبة خفيفة… بذكاء أجرى الباحثون في جامعة ولاية بنسلفانيا دراسة سريرية نُشرت في دورية Current Developments in Nutrition، خلصت إلى أن الفستق يشكل بديلاً صحياً وذكياً للوجبات الخفيفة الليلية المعتادة التي تحتوي على الكربوهيدرات. ووفقًا للدراسة، فإن استبدال شريحة أو شريحتين من الخبز الكامل بـ56 غراماً من الفستق قبل النوم، لا يؤثر فقط على مستويات الغلوكوز بشكل مماثل، بل يُحدث تأثيرات إيجابية على الميكروبيوم المعوي – وهو المجتمع البكتيري الذي يعيش في أمعائنا وله دور محوري في تنظيم التمثيل الغذائي والمناعة. ميكروبيوم الأمعاء في قلب الدراسة شملت الدراسة 51 مشاركاً بالغاً تم تشخيصهم بمقدمات السكري، وهي مرحلة يتجاوز فيها مستوى السكر في الدم المعدل الطبيعي، لكنها لم تصل إلى مستوى الإصابة الفعلية بداء السكري من النوع الثاني. هذه المرحلة تعتبر 'إشارة تحذيرية' لضرورة التدخل السريع من خلال تغييرات في نمط الحياة. تمت الدراسة على مدى فترتين، مدة كل منهما 12 أسبوعاً، جرب خلالها المشاركون نظامين غذائيين: الأول يتضمن وجبة كربوهيدراتية خفيفة ليلاً، والثاني يشمل تناول الفستق بدلاً منها. وتم تحليل عينات البراز للمشاركين باستخدام تقنيات دقيقة لتقييم التغيرات في تركيبة بكتيريا الأمعاء. نتائج مشجعة أظهرت النتائج أن تناول الفستق أدى إلى زيادة ملحوظة في أنواع من البكتيريا المفيدة، خصوصاً تلك التي تنتج حمض البيوتيرات – وهو حمض دهني قصير السلسلة يزوّد خلايا القولون بالطاقة، ويُعزز الحاجز المعوي، ويُقلل الالتهاب المزمن، ويساعد في دعم وظائف المناعة. كما لوحظ انخفاض في أنواع من البكتيريا الضارة المحتملة، التي ترتبط بإنتاج مركبات يمكن أن تؤثر سلباً على القلب والكلى، وكذلك تراجع في بكتيريا تُضعف مضادات الأكسدة الموجودة في الأغذية النباتية. أهمية النتائج بحسب الباحثين، فإن هذه النتائج تشير إلى أن الفستق ليس مجرد وجبة خفيفة لذيذة أو غنية بالعناصر الغذائية فحسب، بل يُمكن أن يُعيد تشكيل توازن الميكروبيوم المعوي بطريقة تُعزز الصحة العامة وتُبطئ تطور الأمراض الأيضية، وعلى رأسها داء السكري من النوع الثاني. مع انتشار مقدمات السكري بين ثلث البالغين في الولايات المتحدة وارتفاع خطر تحوّل هذه الحالة إلى داء مزمن، تبدو نتائج الدراسة بمثابة توصية غذائية جديدة وبسيطة: استبدال الكربوهيدرات الليلية بالفستق قد يكون خطوة صغيرة ذات أثر كبير على الصحة. في ظل هذا الاكتشاف، قد يكون من المفيد إعادة النظر في اختياراتنا الليلية للوجبات، وربما يكون الفستق هو الرفيق الصحي الذي كنا نغفل عنه.


بوابة ماسبيرو
منذ 2 أيام
- صحة
- بوابة ماسبيرو
تناول مكمل غذائي شائع لمدة 12 أسبوعا قد يعكس بعض أعراض التوحد
توصلت دراسة جديدة إلى أن تناول البروبيوتيك اليومي المصنوع من البكتيريا الصحية، مثل تلك الموجودة في الزبادي أو التي تباع في شكل حبوب، قد يساعد في تقليل فرط النشاط عند الأطفال الصغار. واكتشف الباحثون أن تناول المكملات الغذائية لمدة 12 أسبوعًا فقط يخفف بشكل كبير من السلوك الاندفاعي لدى الأطفال الذين تم تشخيص إصابتهم بالتوحد أو اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه . وأوضحت الدراسة أن البروبيوتيك المستخدم يحتوي على بكتيريا صحية معروفة بقدرتها على تعزيز إنتاج مادتين كيميائيتين رئيسيتين في الدماغ تعملان على تهدئة الحركة وتنظيم الانتباه. أجرى الباحثون التجربة على 80 طفلاً تتراوح أعمارهم بين خمسة إلى ستة عشر عامًا، تم تشخيص 38 منهم باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه و42 بالتوحد. توصلت الدراسة إلى أن الأطفال الذين تناولوا المكملات الغذائية يوميًا أظهروا تحسنًا في درجات فرط النشاط مقارنة بمن تلقوا دواءً وهميًا ، وهو عبارة عن حبوب علاج وهمية لا تحتوي على مكونات فعالة. وأفاد الآباء بأن أعراض الأطفال الذين تناولوا البروبيوتيك انتقلت من "مرتفعة" إلى نطاق "متوسط مرتفع". أفاد الأطفال المصابون بالتوحد الذين تناولوا البروبيوتيك، بأنهم شعروا براحة بدنية أكبر، بما في ذلك آلام أقل، ومزيد من الطاقة، وتقليل مشاكل المعدة.. وأصبح هؤلاء الأطفال أقل نشاطًا واندفاعًا، بل إن العديد منهم تحسنوا بما يكفي ليخرجوا عن النطاق السريري لفرط النشاط. كما تحسن الأطفال المصابون باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، وإن كان التحسن أقل. ومع ذلك، ظل النوم والتواصل الاجتماعي دون تغيير إلى حد كبير في جميع المجموعات. يشار الى انه يتم تشخيص أكثر من ستة ملايين طفل في الولايات المتحدة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، وحوالي واحد من كل 31 طفل مصاب بالتوحد، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC). أسباب التوحد غير معروفة. أشارت الأبحاث إلى أن التلوث المتزايد والتلوث الكيميائي في الطعام والماء قد يسمح للسموم بالتسلل إلى مجرى دم الأمهات الحوامل والانتقال إلى دماغ الجنين النامي، مما يسبب التهابًا يضعف الإشارات العصبية التي تؤدي إلى التوحد. أما اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه هو اضطراب في الدماغ يؤثر على الانتباه والنشاط والتحكم في النفس، ويظهر عادة قبل سن 12 عامًا. والسبب الدقيق غير معروف أيضًا. في الأطفال المصابين بالتوحد أو اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، غالبًا ما تكون مستويات الدوبامين منخفضة أو غير متوازنة، ويعتقد الباحثون من جامعة روفيرا إي فيرجيلي في إسبانيا أن هذا قد يؤدي إلى ظهور بعض الأعراض الأكثر إزعاجًا مثل التململ أو الاندفاع. هذه ليست الدراسة الأولى التي تُظهر إمكانات البروبيوتيك في علاج الأعراض السلوكية. فقد اختبرت دراسة أُجريت عام 2022 مزيجًا مختلفًا من البكتيريا على أطفال مصابين بالتوحد. وبعد ثلاثة أشهر، أظهر الأطفال تحسنًا في درجات شدة مرض التوحد وانخفاضًا في مشاكل الأمعاء. ووجد الباحثون أيضًا مستويات متزايدة من البكتيريا المعوية المفيدة في برازهم، مما يشير إلى أن البروبيوتيك ربما يكون قد غيّر الميكروبيوم بطرق خففت من أعراض الجهاز الهضمي والسلوكي. تشير هذه النتائج إلى أن البروبيوتيك قد يحسن الأعراض السلوكية والهضمية لدى الأطفال المصابين بالتوحد عن طريق تعديل ميكروبات الأمعاء. وأشار ملخص صادر عن المركز الوطني للصحة التكميلية والتكاملية (NCCIH) إلى أن البروبيوتيك قيد التحقيق بحثًا عن فوائد محتملة في علاج مرض التوحد واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه وغيرها من الحالات المرتبطة بالدماغ.