logo
طبيب أسنان يكشف سببًا مفاجئًا لتسوس الأسنان.. و7 نصائح مهمة لصحة الفم

طبيب أسنان يكشف سببًا مفاجئًا لتسوس الأسنان.. و7 نصائح مهمة لصحة الفم

الجمهوريةمنذ 2 أيام
حذّر الدكتور مارك بورهين،من أن التنفس عبر الفم —وليس السكر —قد يكون السبب الرئيسي ل تسوس الأسنان ، مؤكدًا أن هذه العادة تؤدي إلى جفاف الفم وخلل في توازن البكتيريا الطبيعية، ما يعزز من فرص التسوس.
وفي فيديو شاركه الطبيب عبر مواقع التواصل، عدّد 7 نصائح ضرورية للحفاظ على صحة الفم ، أبرزها:
التوقف عن تناول الفيتامينات الصمغية التي تُتلف مينا الأسنان
مراجعة طبيب مجرى الهواء في حال الشخير أو سيلان اللعاب أثناء النوم
تجنّب شرائح تبييض الأسنان التي قد تزيد خطر التسوس
معالجة رائحة الفم الناتجة عن اختلال الميكروبيوم
تقليل تناول المشروبات الغازية عالية الحمضية
مضغ علكة تحتوي على إكسيليتول لحماية الأسنان
استخدام خيط الأسنان لتقليل خطر الإصابة بأمراض مثل الزهايمر والقلب
ويؤكد الطبيب أن صحة الفم لا تقل أهمية عن الصحة العامة، إذ أظهرت الدراسات أن البكتيريا الفم وية يمكن أن تؤثر على القلب والدماغ وحتى المناعة، مشددًا على أن العناية المنتظمة ب الفم ، واستخدام خيط التنظيف والفرشاة المناسبة، تمثل وقاية فعالة من أمراض كثيرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طبيب أسنان يكشف سببًا مفاجئًا لتسوس الأسنان.. و7 نصائح مهمة لصحة الفم
طبيب أسنان يكشف سببًا مفاجئًا لتسوس الأسنان.. و7 نصائح مهمة لصحة الفم

الجمهورية

timeمنذ 2 أيام

  • الجمهورية

طبيب أسنان يكشف سببًا مفاجئًا لتسوس الأسنان.. و7 نصائح مهمة لصحة الفم

حذّر الدكتور مارك بورهين،من أن التنفس عبر الفم —وليس السكر —قد يكون السبب الرئيسي ل تسوس الأسنان ، مؤكدًا أن هذه العادة تؤدي إلى جفاف الفم وخلل في توازن البكتيريا الطبيعية، ما يعزز من فرص التسوس. وفي فيديو شاركه الطبيب عبر مواقع التواصل، عدّد 7 نصائح ضرورية للحفاظ على صحة الفم ، أبرزها: التوقف عن تناول الفيتامينات الصمغية التي تُتلف مينا الأسنان مراجعة طبيب مجرى الهواء في حال الشخير أو سيلان اللعاب أثناء النوم تجنّب شرائح تبييض الأسنان التي قد تزيد خطر التسوس معالجة رائحة الفم الناتجة عن اختلال الميكروبيوم تقليل تناول المشروبات الغازية عالية الحمضية مضغ علكة تحتوي على إكسيليتول لحماية الأسنان استخدام خيط الأسنان لتقليل خطر الإصابة بأمراض مثل الزهايمر والقلب ويؤكد الطبيب أن صحة الفم لا تقل أهمية عن الصحة العامة، إذ أظهرت الدراسات أن البكتيريا الفم وية يمكن أن تؤثر على القلب والدماغ وحتى المناعة، مشددًا على أن العناية المنتظمة ب الفم ، واستخدام خيط التنظيف والفرشاة المناسبة، تمثل وقاية فعالة من أمراض كثيرة.

دراسة حديثة تكشف عن تزايد الإصابة بـ سرطانات الجهاز الهضمي بين الشباب
دراسة حديثة تكشف عن تزايد الإصابة بـ سرطانات الجهاز الهضمي بين الشباب

فيتو

timeمنذ 2 أيام

  • فيتو

دراسة حديثة تكشف عن تزايد الإصابة بـ سرطانات الجهاز الهضمي بين الشباب

شهدت السنوات الأخيرة ارتفاعًا كبير في حالات سرطان الجهاز الهضمي لدى الفئات العمرية دون الخمسين، مما يدق ناقوس الخطر ويثير تساؤلات حول الأسباب الكامنة وراء هذا الاتجاه المقلق. بينما يُعرف أن خطر الإصابة بـالسرطان يزداد بشكل طبيعي مع التقدم في العمر، حيث يُشخص أكثر من 1% من الأفراد فوق الستين بالسرطان، تكشف دراسات حديثة عن تحول مقلق في هذا النمط، فوفقًا لتحليل جديد نُشر في "المجلة البريطانية للجراحة"، شهدت السنوات الأخيرة زيادة ملحوظة في حالات سرطان الجهاز الهضمي، خاصة سرطان القولون والمستقيم، بين الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عامًا، دون تحديد سبب واضح لهذا الارتفاع. ارتفاع قياسي في سرطان القولون والمستقيم بين الشباب كشف التحليل عن زيادة بنسبة 14.8% في حالات سرطان القولون والمستقيم المبكر بين عامي 2010 و2019، مع تزايد المعدلات عالميًا. تشير المراجعة الشاملة إلى أن العوامل البيئية، والنظام الغذائي، ونمط الحياة قد تكون وراء هذا الارتفاع. وأشار الدكتور أنطون بيلشيك، طبيب وجراح أورام ومدير برنامج الجهاز الهضمي والكبد الصفراوي في معهد بروفيدنس سانت جون للسرطان، لموقع 'Medical News Today' الطبي، إلى أن السمنة قد تلعب دورًا، لكنه أكد أن غالبية المرضى لا يعانون من السمنة أو عوامل خطر واضحة أخرى، بالإضافة لعوامل مثل البيئة، ونمط الحياة، والنظام الغذائي (خاصة الأطعمة المصنعة واللحوم الحمراء)، وقلة التمارين الرياضية، والتوتر، قد تؤثر سلبًا على الميكروبيوم والجهاز المناعي، مما يخلق استجابة التهابية مرتبطة بتطور السرطان المبكر". ولفت الباحثون إلى أن الأشخاص المولودين في الـ 90 هم أكثر عرضة للإصابة بسرطان القولون بأكثر من الضعف، وسرطان المستقيم بأربعة أضعاف، مقارنة بمن ولدوا في عام 1950. وأظهرت دراسة أوروبية شملت 20 دولة ارتفاعًا في حالات سرطان القولون والمستقيم بين عامي 2004 و2016 بنسبة تقارب 8% لدى الفئة العمرية 20-29 عامًا، و5% لدى الفئة 30-39 عامًا، و1.6% لدى الفئة 40-49 عامًا. الأرقام الأكثر إثارة للصدمة جاءت من قاعدة بيانات "وندر" التابعة لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) في الولايات المتحدة، حيث سجلت زيادة بنسبة 333% في حالات سرطان القولون والمستقيم بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و19 عامًا، وزيادة بنسبة 185% بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و24 عامًا. ورغم هذه الزيادات المئوية الكبيرة، يؤكد الباحثون أن الأعداد المطلقة للتشخيصات لا تزال أقل بكثير لدى من تقل أعمارهم عن 50 عامًا مقارنة بكبار السن، إلا أنهم شددوا على أهمية التوعية والتدخلات الموجهة لهذه الفئات العمرية. دعوات لخفض سن فحص السرطان أعرب الدكتور بيلشيك عن موافقته، مؤكدًا أن الوعي العام بأن سرطان الجهاز الهضمي أصبح السبب الرئيسي للوفيات المرتبطة بالسرطان لدى الذكور دون سن الخمسين، وثاني أكبر سبب لدى النساء، أمر بالغ الأهمية، وأشار إلى أن فرقة العمل الوقائية الأمريكية خفضت بالفعل سن الفحص إلى 45 عامًا، واقترح إمكانية خفضه إلى 40 عامًا والدكتورة سارة ك. تشار، زميلة علم الأورام السريري في معهد دانا فاربر للسرطان، أكدت أن عوامل عديدة، منها السمنة، والإفراط في تناول الكحول، واتباع نظام غذائي غربي، ونمط حياة خامل، واستهلاك المشروبات المحلاة بالسكر، قد ارتبطت بزيادة خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم المبكر". وأضافت أن "هناك عوامل أخرى، مثل التعرض للجسيمات البلاستيكية الدقيقة والتغيرات في ميكروبيوم الأمعاء، لها دور أيضًا". دور العدوى في سرطانات المعدة بينما، وجدت دراسة أجرتها منظمة الصحة العالمية في ليون بفرنسا، ونُشرت في مجلة "Nature Medicine"، وجود صلة بين سرطانات المعدة والالتهابات البكتيرية الشائعة. وحللت الدراسة بيانات من 185 دولة، وركزت على الأفراد المولودين بين عامي 2008 و2017، وخلصت إلى أن ما يقدر بنحو 15.6 مليون حالة سرطان معدة من المرجح أن تتطور في هذه المجموعات، وأن 76% منها تُعزى إلى عدوى ببكتيريا الملوية البوابية (H. pylori)، وهي عدوى شائعة جدًا يمكن الوقاية منها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

هل صدقت نبوءات «فيزياء المستقبل»؟
هل صدقت نبوءات «فيزياء المستقبل»؟

بوابة الأهرام

timeمنذ 2 أيام

  • بوابة الأهرام

هل صدقت نبوءات «فيزياء المستقبل»؟

في كتابه الشهير فيزياء المستقبل، الصادر عام 2011، قدّم عالم الفيزياء النظرية ميتشيو كاكو المعروف بشغفه بالخيال العلمي وبدوره كمستشار علمي لعدد من أفلام ومسلسلات هوليوود، رؤية طموحة لمستقبل الطب بحلول عام 2030، وقد استند في رؤيته إلى تطورات في فيزياء الكم والحوسبة والتكنولوجيا الحيوية. وبعد مرور أكثر من عقد على صدور الكتاب، وفي ظل التسارع الهائل في مجالات الجينوم والذكاء الاصطناعي والطب الرقمي، تبدو المقارنة بين تنبؤاته وواقع عام 2025 مثيرة للاهتمام، بل تكشف كثيرًا عن دقة استشرافه واتجاهات العلم. 1. الخريطة الجينية الشخصية توقع كاكو أن يحصل أي إنسان، خلال سنوات قليلة، على خريطته الجينية الكاملة بسهولة وبتكلفة لا تتجاوز بضع مئات من الدولارات. وقد وصف كيف كان ذلك في السابق حكرًا على الأثرياء، نظرًا لتكلفته الباهظة، حيث كانت كلفة قراءة الجينوم البشري الواحد ملايين الدولارات. تحقق هذا التوقع الآن حيث بات بالإمكان طلب تحليل جيني شخصي من المنزل، ثم جمع العينة بسهولة عبر اللعاب، وإرسالها إلى المختبر عبر البريد. وفي غضون أسابيع، يحصل المستخدم على ملف رقمي يتضمن معلومات مفصلة عن آلاف الجينات، بما فيها مؤشرات وراثية ترتبط بأمراض مثل الزهايمر، وأمراض القلب، وبعض أنواع السرطان. هذه التقنية التي كانت يومًا نادرة وفاخرة، أصبحت اليوم متاحه للجميع، وإن ظلت بدرجات متفاوتة حسب النطاق الجغرافي ومستوى الرعاية الصحية. 2. معرفة الأصول ومسارات الهجرة عبر الحمض النووي ايضا تنبأ كاكو بإمكانية تتبع اي منا أصله وهجرة أجداده من خلال تحليل الحمض النووي، عبر خريطة رقمية ترصد التشابهات الجينية بين الشعوب. وقد تحقق هذا التصور من خلال تقنيات علم الجينات التي تسمح بتحليل الأصول العرقية وتحديد المناطق التي ينحدر منها أسلاف الإنسان بدقة. يُقسَّم الحمض النووي إلى أجزاء تقارن مع قواعد بيانات ضخمة تشمل مئات الآلاف من الأفراد، لتكوين صورة عن الخليط الجيني لكل شخص. هذه الأدوات تسمح بتتبع مسارات الهجرة عبر آلاف السنين، وتفسير الصلة الجينية بين شعوب متباعدة جغرافيًا. العلم بات يقدّم قراءة بيولوجية موازية لما تحاول السجلات والخرائط التاريخية أن ترويه. 3. الدواء المصمم وفق الجينات أحد أبرز المحاور في الكتاب كان عن 'الدواء التفصيلي' الذي يُعدّ خصيصًا وفق الشفرة الجينية لكل مريض، بدلاً من اعتماد أدوية موحدة للجميع. وهذه الفكرة بدأت تجد طريقها إلى التطبيق في عدد من المؤسسات الطبية، حيث يُستخدم التحليل الجيني لتحديد كيفية استجابة المريض لأدوية محددة مثل مضادات الاكتئاب، أدوية القلب، وبعض علاجات السرطان. لكن هذه الخدمة لا تزال في بداياتها بالعالم العربي. 4. الطبيب الرقمي والذكاء الاصطناعي توقع كاكو أن تتحول زيارتنا للطبيب إلى تفاعل مع برنامج ذكي على شاشة الجدار، مزود بقواعد بيانات وتشخيصات دقيقة. ورغم أن هذا المشهد لم يتحقق بالكامل، إلا أن الذكاء الاصطناعي مثل التشات جي بي تي وغيره أصبح عنصرًا مساعدًا في التشخيص الطبي، خاصة في قراءة الصور الإشاعات الطبيه وتحليل سجلات المريض. كما أصبحت الاستشارات الطبية عن بعد أمرًا شائعًا، يتضمن تفاعلات مرئية وصوتية مع الأطباء، بل مع أنظمة ذكية تساعدهم على اتخاذ القرار. الطبيب البشري ما زال حاضرًا، لكن الأدوات تغيرت جذريًا. 5. زراعة الأعضاء في المختبر كتب كاكو أن المستقبل قد يشهد 'متاجر بشرية للأعضاء'، حيث يمكن زراعة عضو جديد من خلايا المريض نفسه، دون انتظار متبرع أو خوف من رفض مناعي. وقد حققت هندسة الأنسجة خطوات مبهرة في هذا المجال، حيث نجح العلماء في زراعة أعضاء بسيطة مثل الجلد والمثانة والقصبة الهوائية، باستخدام قوالب حيوية وخلايا جذعية مأخوذة من المريض ذاته. أما زراعة الأعضاء المعقدة مثل الكبد أو القلب، فلا تزال في طور البحث والتطوير، إلا أن الأساس التقني والعلمي أصبح قائمًا بالفعل. 6. الطب الاستباقي تصور كاكو مستقبلًا يسبق فيه العلم ظهور المرض، عبر أجهزة استشعار دقيقة مثبتة في الحمّام المنزلي تلتقط علامات مبكرة لخلايا سرطانية أو طفرات جينية ضارة، حتى قبل أن تظهر الأعراض. رغم أن هذه الصورة لم تكتمل بعد، إلا أن التقدم العلمي أحرز خطوات ملموسة في هذا الاتجاه. ظهرت اختبارات دموية قادرة على رصد إشارات سرطان في الجسم من خلال شظايا الحمض النووي المنتشرة في الدم، حتى دون وجود أورام واضحة. لا تزال هذه الفحوصات محدودة الانتشار، لكن الطب يقترب تدريجيًا من أن يصبح وقائيًا لا تفاعليًا، وهو ما تنبأ به كاكو بدقة خاتمة: حين يسبق الخيال العلم ما يبدو واضحًا بعد أربعة عشر عامًا من صدور كتاب فيزياء المستقبل هو أن كثيرًا من نبوءات كاكو لم تكن مجرد إسقاطات خيالية، بل قراءة علمية عميقة لاتجاهات البحث والتكنولوجيا. بعض هذه التصورات تحقق جزئيًا، وبعضها اقترب من التطبيق الكامل، وقليل ما زال في طور البحث. لكن ايضا هناك أشياء تحققت ولم يتوقعها في كتابه، أبرزها ظهور تكنولوجيا "الكريسبر" والتي تسمح بتعديل الحمض النووي. ايضا دخولنا عصر المعلومات الغفيره، فالآن بوسع اي منا ارتداء ساعه ذكيه او جهاز بسيط يسجل ضغط الدم، نبضات القلب، معدل التنفس، جوده النوم وحتي المزاج العام. المؤكد أن الطريق نحو طب شخصي، استباقي، ودقيق لم يعد حلمًا بل مسارًا تمضي فيه البشرية بخطى متسارعة. وإذا كان عام 2030 هو الأفق الذي رسمه كاكو، فإن 2025 يحمل بالفعل ملامح هذا المستقبل الذي كان حتي وقت قريب، ضربًا من الخيال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store