logo
#

أحدث الأخبار مع #برمجيات

أميركا ترفع الحظر عن صادرات محركات الطائرات إلى الصين
أميركا ترفع الحظر عن صادرات محركات الطائرات إلى الصين

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 18 ساعات

  • أعمال
  • سكاي نيوز عربية

أميركا ترفع الحظر عن صادرات محركات الطائرات إلى الصين

وبحسب المصادر، أبلغت وزارة التجارة الأميركية شركة جنرال إلكتريك ، بإمكانية استئناف شحن وتوريد محركات الطائرات إلى شركة "كوماك" الصينية المملوكة للدولة، والتي تقود تطوير برنامج الطائرات التجارية المحلية في الصين. إلغاء قيود على البرمجيات والإيثان أيضاً ويأتي هذا التطور بعد إعلان شركات أميركية خلال الأيام الماضية، أن الحكومة ألغت القيود المفروضة على تصدير برمجيات تصميم الرقائق الإلكترونية إلى الصين، وهو ما اعتبر مؤشراً إضافياً على مساعي الطرفين لتخفيف التوترات التي تراكمت خلال السنوات الماضية. كما أشار منتجو الإيثان في الولايات المتحدة ، إلى أن السلطات ألغت متطلبات الترخيص المسبق لتصدير شحنات الإيثان إلى الموانئ الصينية، مما يسمح بعمليات التوريد دون الحاجة إلى موافقات إضافية، وهو ما يُسهّل التجارة في هذا القطاع الحيوي للطاقة والبتروكيماويات. خلفية التهدئة تأتي هذه الإجراءات بعد التفاهمات الأخيرة التي جرت بين الطرفين في إطار تنفيذ " إطار عمل لندن"، الذي وُضع بعد محادثات مكثفة بين المسؤولين الأميركيين والصينيين خلال الأشهر الماضية. وبدأت هذه التفاهمات تُترجم إلى خطوات تنفيذية تدريجية شملت حتى الآن المعادن الأرضية النادرة، البرمجيات، الطاقة، ومكوّنات الطيران المدني، في وقت تسعى فيه بكين وواشنطن إلى إعادة بناء الثقة دون الدخول في اتفاق شامل دفعة واحدة.

أميركا تلغي قيودا على تصدير برمجيات للصين ضمن اتفاقية تجارية
أميركا تلغي قيودا على تصدير برمجيات للصين ضمن اتفاقية تجارية

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الجزيرة

أميركا تلغي قيودا على تصدير برمجيات للصين ضمن اتفاقية تجارية

ألغت الولايات المتحدة قيودا مفروضة على صادرات مطوري برامج تصميم الرقائق ومنتجي الإيثان إلى الصين، في مؤشر جديد على انحسار التوتر التجاري بين الجانبين بعد تحرك من جانب الصين بشأن المعادن النادرة. وأبلغت وزارة التجارة الأميركية الشركات الثلاث الرائدة عالميًا في مجال برمجيات تصميم أشباه الموصلات – سينوبسيس، وكادنس ديزاين سيستمز، وشركة سيمنز الألمانية – بأن متطلبات الحصول على تراخيص حكومية لممارسة الأعمال في الصين لم تعد سارية، وفقًا بيانات للشركات. وفي وقت سابق من أمس الأربعاء، أرسلت الولايات المتحدة خطابات إلى منتجي الإيثان لإلغاء شرط على ترخيص الصادرات عُمل به في أواخر مايو/ أيار ويونيو/ حزيران الماضيين. حملة صارمة وشنّ مسؤولو البيت الأبيض حملةً صارمةً على مبيعات برمجيات تصميم الرقائق (أتمتة التصميم الإلكتروني) للصين في مايو/ أيار، ضمن سلسلة إجراءات ردًا على القيود التي فرضتها بكين على شحنات المعادن الأرضية النادرة الأساسية. وبموجب اتفاقية تجارية أُبرمت الأسبوع الماضي، وعدت واشنطن بالسماح بتصدير برمجيات تصميم الرقائق، بالإضافة إلى الإيثان والمحركات النفاثة، إلى الصين، شريطة أن تفي بكين أولًا بتعهدها بتسريع الموافقات على تصدير المعادن الأساسية المستخدمة في كل شيء، من توربينات الرياح إلى الطائرات. ويُعدّ رفع القيود المفروضة على برمجيات تصميم الرقائق مؤشرًا على أن الاتفاق الذي تم التوصل إليه في لندن، والذي من شأنه أن يُعيد البلدين إلى بنود اتفاق أُبرم الشهر السابق في جنيف قيد التنفيذ بالفعل، فبالإضافة إلى مبيعات برمجيات الرقائق، سمحت الولايات المتحدة الأسبوع الماضي لمُصنّعي منتج بترولي أساسي بنقل ناقلات الغاز إلى الموانئ الصينية، ثم ألغت متطلبات الترخيص هذه بالكامل هذا الأسبوع، وفقًا لما ذكرته شركات الإيثان يوم الأربعاء. هدف طويل الأمد وحققت بكين هدفًا طويل الأمد، وهو قبول واشنطن التفاوض حول ضوابط التصدير، وهي أداة أمن قومي لطالما اعتبرتها واشنطن غير قابلة للتفاوض، على طاولة المفاوضات في محادثات التجارة، وفق بلومبيرغ. واستخدمت الولايات المتحدة لسنوات ضوابط التصدير للحد من وصول الصين إلى الرقائق المتقدمة والمعدات اللازمة لتصنيعها، في محاولة لمنع بكين من تطوير ذكاء صناعي متقدم قد يفيد جيشها، وكان توسيع نطاق هذه الحملة – لتشمل برمجيات تصميم الرقائق المستخدمة في تصميم كل شيء بدءًا من معالجات إنفيديا وأجهزة آبل المتطورة وصولًا إلى أجزاء بسيطة مثل مكونات تنظيم الطاقة – أولوية طويلة الأمد لبعض الصقور الأميركيين في مواجهة الصين ، حسب بلومبيرغ. ووفق بلومبيرغ، فإن القيود على برامج تصميم الرقائق لم تكن عادية لأن المسؤولين الأميركيين لم يقدموا سوى تفاصيل قليلة حول ما هو مسموح بتصديره وما هو غير مسموح، وهي معايير تُناقش عادةً بإسهاب خلال عملية تنظيمية رسمية. بعد ذلك، وبعد أسبوعين فقط من فرضها، قال رئيس المجلس الاقتصادي الوطني كيفن هاسيت، متحدثًا في بداية محادثات لندن التجارية، إن الولايات المتحدة قد تخفف ضوابط أشباه الموصلات التي وصفها بأنها "مهمة للغاية" للصين.

اتفاق أمريكي - صيني ينهي قيود تصدير برمجيات الرقائق
اتفاق أمريكي - صيني ينهي قيود تصدير برمجيات الرقائق

عكاظ

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • عكاظ

اتفاق أمريكي - صيني ينهي قيود تصدير برمجيات الرقائق

أعلنت الولايات المتحدة رفع القيود المفروضة على تصدير برمجيات تصميم الرقائق الإلكترونية ومنتجي الإيثان إلى الصين، في خطوة تعكس استمرار تخفيف التوترات التجارية بين واشنطن وبكين، بالتزامن مع تنازلات من الجانب الصيني بشأن تصدير المعادن النادرة. وأفادت ثلاث من كبرى شركات تطوير برمجيات التصميم الإلكتروني ( EDA ) في العالم، وهي «سينوبسيس» و«كادينس ديزاين سيستمز» و«سيمنس»، أنها بدأت بإعادة توفير برمجياتها وخدماتها التقنية للعملاء في الصين. وفي وقت سابق، ألغت الولايات المتحدة متطلبات الترخيص التقييدية التي فُرضت في مايو ويونيو الماضيين على منتجي الإيثان لتصدير منتجاتهم إلى الصين. وكانت هذه القيود جزءًا من سلسلة إجراءات اتخذتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب رداً على تعليق الصين لتصدير المعادن النادرة والمغناطيسات المرتبطة بها في أبريل الماضي، وهي خطوة جاءت كرد فعل على الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة في وقت سابق من العام. وقد تسبب قرار الصين في تعطيل سلاسل التوريد لصناعات السيارات، والطيران، والرقائق الإلكترونية، والمقاولين العسكريين، مما هدد بإفشال مفاوضات صفقة تجارية ثنائية. وأعلنت وزارة التجارة الصينية، يوم الجمعة، أن الجانبين توصلا إلى إطار اتفاق يتضمن مراجعة الصين لطلبات تصدير المواد الخاضعة للرقابة، بينما تلغي الولايات المتحدة القيود المقابلة. ونقلت مصادر مطلعة عن المناقشات داخل الحكومة الأمريكية لوكالة «رويترز» قولها: الولايات المتحدة تصعّد لتخفف التوتر، فقد فرضت قيوداً على العديد من المنتجات لدفع الصين إلى التراجع عن موقفها بشأن المعادن النادرة. وأضافت المصادر أن التزام الطرفين بهذا الإطار سيؤدي إلى رفع المزيد من القيود، مما يعيد الأوضاع إلى ما كانت عليه في فبراير ومارس الماضيين. وأعلنت شركة «سيمنس» في بيان رسمي أنها استأنفت مبيعاتها ودعمها الفني للعملاء الصينيين بعد إخطارها من وزارة التجارة الأمريكية بإلغاء قيود التصدير، وارتفعت أسهم الشركة بنسبة 1.7% بعد افتتاح السوق يوم الخميس. من جانبها، أكدت «سينوبسيس» أنها ستكمل تحديثات أنظمتها لاستعادة الوصول والدعم للعملاء الصينيين خلال ثلاثة أيام عمل، وفقاً لرسالة داخلية للشركة اطلعت عليها «رويترز»، ولم ترد وزارة التجارة الأمريكية على طلبات التعليق حتى الآن. وكانت القيود طويلة الأمد على برمجيات التصميم الإلكتروني تهدد بتقويض صناعة تصميم الرقائق في الصين، حيث تسيطر «سينوبسيس» و«كادينس» و«سيمنس» على أكثر من 70% من سوق هذه البرمجيات في الصين، وفقاً لوكالة الأنباء الصينية «شينخوا». ولم يتضح بعد ما إذا تم رفع إجراءات أخرى فرضتها الولايات المتحدة، مثل تعليق تراخيص شركة «جي إي إيروسبيس» لتصدير محركات طائرات لشركة «كوماك» الصينية لطائرتها C919 ، أو قيود على موردي المعدات النووية لمحطات الطاقة الصينية. أخبار ذات صلة

أمريكا ترفع القيود عن برمجيات تصميم الرقائق للصين
أمريكا ترفع القيود عن برمجيات تصميم الرقائق للصين

مباشر

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • مباشر

أمريكا ترفع القيود عن برمجيات تصميم الرقائق للصين

مباشر - رفعت إدارة الرئيس دونالد ترامب مؤخرًا متطلبات ترخيص التصدير لمبيعات برمجيات تصميم الرقائق في الصين، في إطار تطبيق واشنطن وبكين اتفاقية تجارية بين البلدين لتخفيف بعض القيود على التقنيات الحيوية. أبلغت وزارة التجارة الأمريكية الشركات الثلاث الرائدة عالميًا في مجال برمجيات تصميم أشباه الموصلات - سينوبسيس، وكادنس ديزاين سيستمز، وشركة سيمنز الألمانية - بأن متطلبات الحصول على تراخيص حكومية لممارسة الأعمال في الصين لم تعد سارية، وفقًا لبيانات الشركات. وأعلنت شركة سيمنز أنها أعادت الوصول الكامل إلى برمجياتها وتقنياتها للعملاء الصينيين، بينما قالت سينوبسيس وكادنس إنهما بصدد استئناف هذه الخدمات في الصين. ولم ترد وزارة التجارة فورًا على طلب للتعليق على إشعاراتها التي رفعت القيود، والتي فُرضت أيضًا على الشركات الصغيرة المصنعة لأدوات أتمتة التصميم الإلكتروني (EDA). شنّ مسؤولو البيت الأبيض حملةً صارمةً على مبيعات EDA للصين في مايو/أيار، ضمن سلسلة إجراءات ردًا على القيود التي فرضتها بكين على شحنات المعادن الأرضية النادرة الأساسية. وبموجب اتفاقية تجارية أُبرمت الأسبوع الماضي، وعدت واشنطن بالسماح بشحنات برمجيات EDA، بالإضافة إلى الإيثان والمحركات النفاثة، إلى الصين - شريطة أن تفي بكين أولًا بتعهدها بتسريع الموافقات على تصدير المعادن الأساسية المستخدمة في كل شيء، من توربينات الرياح إلى الطائرات. ويُعدّ رفع القيود المفروضة على EDA مؤشرًا على أن الاتفاق الذي تم التوصل إليه في لندن - والذي من شأنه أن يُعيد الدول إلى بنود اتفاق أُبرم الشهر السابق في جنيف - قيد التنفيذ بالفعل. فبالإضافة إلى مبيعات برمجيات الرقائق، سمحت الولايات المتحدة الأسبوع الماضي لمُصنّعي منتج بترولي أساسي بنقل ناقلات الغاز إلى الموانئ الصينية، ولكن دون تفريغها بعد. كما حققت بكين هدفًا طويل الأمد، وهو وضع واشنطن ضوابط التصدير، وهي أداةٌ للأمن القومي لطالما عُدّت غير قابلة للتفاوض، على طاولة المفاوضات في محادثات التجارة. عندما فُرضت ضوابط EDA لأول مرة، لم ير مسؤولو الصناعة أي مبرر للتشكيك في استمرارها. استخدمت الولايات المتحدة لسنوات ضوابط التصدير للحد من وصول الصين إلى الرقائق المتطورة والمعدات اللازمة لتصنيعها، في محاولة لمنع بكين من تطوير ذكاء اصطناعي متقدم قد يفيد جيشها. كان توسيع نطاق هذه الحملة لتشمل برمجيات EDA - المستخدمة في تصميم كل شيء، من معالجات Nvidia Corp. وApple Inc. المتطورة إلى أجزاء بسيطة مثل مكونات تنظيم الطاقة - أولوية طويلة الأمد لبعض المتشددين في واشنطن تجاه الصين. وقد أظهرت إدارة ترامب للتو أنها ستشدد القيود على الرقائق الصينية من خلال تشديد القيود على مبيعات Nvidia. ترشيحات

وسط هدنة تجارية.. الولايات المتحدة تلغي حظر تصدير برمجيات الرقائق للصين
وسط هدنة تجارية.. الولايات المتحدة تلغي حظر تصدير برمجيات الرقائق للصين

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

وسط هدنة تجارية.. الولايات المتحدة تلغي حظر تصدير برمجيات الرقائق للصين

أعلنت شركتا «سينوبسيس» و«كادنس»، المتخصصتان في صناعة برمجيات تصميم أشباه الموصلات، الخميس، أن الحكومة الأمريكية ألغت قيودها على تصدير البرمجيات إلى الصين. وجاءت هذه الأخبار بعد أن أشارت الصين الأسبوع الماضي إلى أنها تحقق تقدماً في الهدنة التجارية مع الولايات المتحدة، وأكدت اتفاقيات مشروطة لاستئناف بعض تبادلات المعادن النادرة والتكنولوجيا المتقدمة. وعقب الأنباء، ارتفعت أسهم سينوبسيس بأكثر من 6% وكادنس 7%، في التعاملات الليلية على منصة روبن هود للتداول عقب رفع القيود على الصادرات. وفي بيان قالت سينوبسيس، ومقرها كاليفورنيا، أنها تعمل على إتاحة الوصول لمنتجاتها التي تم تقييد الوصول إليها مؤخراً في الصين. وأكدت شركة كادينس، منافستها، أن «مكتب الصناعة والأمن الأمريكي»، التابع لوزارة التجارة، قد ألغى قيود التصدير. وكانت الولايات المتحدة قد أبلغت العديد من شركات برمجيات تصميم الرقائق في 23 مايو بوجوب الحصول على تراخيص قبل تصدير السلع إلى الصين؛ كالبرمجيات والمواد الكيماوية اللازمة لتصنيع أشباه الموصلات. وفي عام 2024 استحوذت سيىوبسيس على حصة سوقية عالمية في سوق أتمتة التصميم الإلكتروني بلغت 31%، واستحوذت كادنس على 30%، وسيمنز 13%. وتعتبر الشركات الثلاث جزءاً من هذه السوق التي تشمل البرمجيات والأجهزة والخدمات الأساسية لتصميم الرقائق وأجهزة أشباه الموصلات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store