أحدث الأخبار مع #بريالمدريد،


WinWin
منذ 6 أيام
- رياضة
- WinWin
صداقة أشرف حكيمي ومبابي في مهب الريح بسبب مونديال الأندية
أطلق الدولي المغربي أشرف حكيمي نجم باريس سان جيرمان، تصريحات نارية بشأن المواجهة المرتقبة أمام صديقه السابق كيليان مبابي، نجم ريال مدريد الحالي، في نصف نهائي كأس العالم للأندية 2025، مؤكدًا أن روابط الصداقة ستتوقف مؤقتًا مع صافرة البداية. ويصطدم باريس سان جيرمان بريال مدريد، مساء الأربعاء 9 يوليو/تموز، في قمة نارية يحتضنها ملعب "ميتلايف ستاديوم" بمدينة نيويورك، ضمن نصف نهائي كأس العالم للأندية، حيث يسعى الفريقان لانتزاع بطاقة العبور إلى النهائي المقرر يوم 13 من الشهر ذاته. المواجهة المقبلة تكتسب بُعدًا رمزيًا خاصًا، خاصة أن مبابي غادر باريس سان جيرمان في صيف 2024 بصفقة انتقال حر نحو ريال مدريد، في قرار لم يرق لكثيرين في فرنسا، بينما استقبله جمهور البرنابيو كبطل منتظر؛ في المقابل، ظل حكيمي صديقًا مقربًا لمبابي، حيث ارتبط الثنائي بعلاقة قوية داخل الملعب وخارجه خلال فترة وجودهما معًا في حديقة الأمراء. ماذا قال أشرف حكيمي عن صداقته مع مبابي قبل صدام باريس وريال مدريد؟ وفي تصريحات نقلتها صحيفة "ديفينسا سنترال" الإسبانية، قال حكيمي: "كيليان صديقي، تحدثت معه قبل بداية البطولة، كان يعاني من وعكة صحية، لكنه الآن جاهز تمامًا". وأضاف البالغ من العمر 26 عامًا: "أنا سعيد بمواجهته، لكن الأهم لي هو فريقي. كل منا سيدافع عن ألوان ناديه، ولن تكون هناك صداقات داخل الملعب". وواصل الظهير المغربي: "المباراة لا تعرف مجاملات، نحن الآن خصمان، وكل منا يطمح للوصول إلى النهائي والفوز باللقب. صداقتي مع مبابي باقية، لكنها مؤجلة حتى صافرة النهاية". وأتم أشرف حكيمي رسالته بشكل صريح إلى مبابي بالقول: "اعتبرني خصمك على أرضية الملعب، الصداقة تُستأنف لاحقًا". حكم يفضله ريال مدريد يدير مواجهة باريس سان جيرمان اقرأ المزيد يُذكر أن الفائز من هذه المواجهة سيلاقي المنتصر من لقاء تشيلسي وفلومينينسي، في نهائي مرتقب يوم 13 يوليو في ملعب "ميتلايف" أيضًا. يُذكر أن أشرف حكيمي قدم أداءً مميزًا مع باريس سان جيرمان خلال مشواره في كأس العالم للأندية 2025، حيث كان أحد أبرز عناصر الفريق الفرنسي في الطريق إلى نصف النهائي؛ وشارك النجم المغربي في 5 مباريات، سجل خلالها هدفين وقدم تمريرة حاسمة، كما حصل على جائزة رجل المباراة في لقاء واحد، ليؤكد من جديد قيمته كأحد أفضل الأظهرة في العالم حاليًا.


الأسبوع
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- الأسبوع
ألونسو يقرر عزل مبابي قبل مواجهة ريال مدريد ودورتموند في كأس العالم للأندية
ألونسو ومبابي رامي نادي كشفت تقارير إسبانية، اليوم الخميس، مفاجأة من العيار الثقيل، بشأن تجهيز الإسباني تشابي ألونسو، مدرب ريال مدريد للاعب كيليان مبابي، مهاجم الفريق الملكي، قبل مواجهة بوروسيا دورتموند في كأس العالم للأندية. ويستضيف ملعب «ميتالايف»، بمدينة بنيويورك الأمريكية، مباراة ريال مدريد وبوروسيا دورتموند، خلال اللقاء الذي سيقام مساء السبت المقبل، وذلك ضمن منافسات ربع نهائي كأس العالم للأندية. وقالت صحيفة «ماركا»، إن ألونسو قام بـ عزل مبابي في جلسات تدريبية مكثفة بهدف واضح إحياء المستويات الحقيقة للاعب واستعادة أفضل حالة بدنية يمكن يستعد بها لمباراة بوروسيا. ويُعد مبابي قطعة أساسية في الخط الهجومي بريال مدريد، باعتباره من اللاعبين الذين يتميزون بحسم الهجمات وبتسجيل الأهداف أمام مرمى الخصوم وشارك مبابي مع ريال مدريد، دقائق معدودة في مباراة يوفنتوس الماضية، وتمكن الملكي من الانتصار على السيدة العجوز بهدف دون رد، في اللقاء الذي أُقيم على ملعب هارد روك بمدينة ميامي، ليقود الفريق نحو التأهل إلى ربع نهائي البطولة.


جفرا نيوز
٢٩-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- جفرا نيوز
راتب عنوان الولاء والانتماء.. "إيسكو" الأردن يقترب من التجديد لـ الوحدات
جفرا نيوز - اقترب نجم نادي الوحدات لكرة القدم صالح راتب، من الاستمرار مع الفريق لموسم آخر، بعد سنوات طويلة قضاها بين جدران النادي الذي نشأ وترعرع به. وبحسب الأخبار الواردة من معقل نادي الوحدات، فإن إدارة النادي في طريقها للإعلان خلال الفترة القريبة المقبلة عن مواصلته مع الفريق، بعد الاتفاق على تجديد العقد لموسم جديد، عقب مستويات مميزة قدمها راتب ساهمت في الحصول على بطولة الكأس، والمنافسة بالدوري وكأس السوبر ودرع الاتحاد. ويتميز راتب عن غيره من النجوم المحليين ممن هم فوق الـ 30 عاما، وتحديدا في بطولات دوري المحترفين، حيث يعتبر اللاعب الوحيد الذي تجاوز هذا العمر، ولم يلعب في مسيرته سوى مع فريق واحد محلي وهو الوحدات، إضافة إلى تفوقه على العديد من اللاعبين في مختلف الأعمار. وتلقى اللاعب عرضا من أحد أندية مقدمة دوري المحترفين، وبعقد مالي يفوق الذي تلقاه من ناديه الأم، إلا أن اللاعب لا يفكر باللاعب لغير "الأخضر" على الصعيد المحلي، ما جعله يرفض العرض، وينتظر العروض الخارجية أو الاستمرار مع فريقه. وتشير هذه الإحصائية، إلى الانتماء الكبير الذي يتمتع به اللاعب وعشقه للنادي وجماهيره، حيث سيبلغ عمر الـ 31 خلال شهر كانون الأول (ديسمبر) المقبل، دون أن يمثل فريقا آخر على الصعيد المحلي، في الوقت الذي ازدادت به هجرة اللاعبين وانتقالهم لأكثر من فريق في عصر الاحتراف. وخاض راتب خلال مسيرته الكروية عدة تجارب احترافية، بداية من السالمية الكويتي خلال الموسم 2016-2017، فيما لعب مع الخالدية البحريني في الموسم 2021-2022، قبل الانتقال في الموسم التالي للعب بصفوف الخالدية البحريني. ويعد صالح راتب أحد أبرز صناع اللعب في السنوات الماضية على الصعيد المحلي، ما جعله لاعبا مهما في صفوف المنتخب الوطني بتمثيله المنتخب في 41 مباراة دولية، ومساهمته في الإنجاز التاريخي العام الماضي بوصافة كأس آسيا، قبل أن يغيب في الفترة الماضية عن قائمة "النشامى" منذ حضور المدرب المغربي جمال سلامي، نظرا لعدم اعتماد خطة لعبه على لاعب بمركز صانع الألعاب. واشتهر راتب في لمساته الأنيقة وتمريراته الحاسمة مع فريقه والمنتخب الوطني، حيث تم إطلاق لقب "إيسكو الأردن" عليه تشبيها بالنجم الإسباني السابق بريال مدريد، ما جعله مطلبا للعديد من الأندية المحلية والخارجية بالفترات الماضية أملا بالظفر في خدماته. ولم ينزعج اللاعب من إجلاسه لفترة جيدة على مقاعد البدلاء خلال الموسم الماضي، عندما كان المدرب رأفت علي، حيث كان رهن إشارة الفريق في أي وقت، قبل أن يصبح ورقة مهمة وفعالة بيد المدرب التونسي قيس اليعقوبي، ونجح في إعادة تقديم نفسه للأضواء بأفضل صورة.


الرياضية
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
المونديال.. عندما يتجرد الإعلامي من المصداقية
قبل أن تنطلق بطولة كأس العالم للأندية والمقامة حاليًا في الولايات المتحدة الأمريكية، تعالت أصوات «بعض» الإعلاميين أو المحسوبين على الإعلام، ومعهم عدد من المراسلين، يشككون في الحضور الجماهيري للمباريات، مؤكدين – حسب رؤيتهم – أن البطولة فشلت من قبل أن تبدأ وأن الفيفا، يحاول أن ينجو ببطولته الوليدة، بعد أن فشل في تسويق مباريات لا يريد أحد مشاهدتها، وأنهم في الولايات المتحدة لا يعلمون شيئًا عن البطولة، والمباريات، والفرق التي ستلعب، حسنًا مع انطلاقة وفي أول مباراة فيها شاهدنا ملعب الافتتاح يكتظ بأكثر من 60 ألف متفرج، مباراة PSG وأتلتيكو مدريد حضرها أكثر من 82,000 متفرج، بقية المباريات حظيت هي الأخرى بحضور جماهير لافت، كلاسيكو العالم القديم، الذي جمع الهلال بريال مدريد، حظي بحضور جماهيري لافت، حسنًا أين من كان يزعم أن «فيفا» فشل في بيع أكثر من 5٪ من التذاكر؟ أين كان من يزعم أن لا أحد يعلم عن المباريات، حديث مدير متجر الملابس في ميامي الذي أكد أن قمصان الهلال نفدت منذ اليوم الأول من طرحها تؤكد أن الكل كان يترقب الحدث، الكل كان يتابع البطولة التي يتوقع أن تكون ثاني أقوى بطولات كرة القدم بعد كأس العالم للمنتخبات. للأسف، هناك من لم يعجبه أن يكون الهلال ممثلًا للكرة السعودية في الحدث الأكبر، ممثلًا وحيدًا، هناك من حاول أن يشكك في البطولة حتى قبل أن تبدأ بشهور طويلة، بدءًا من أحقية مشاركة الهلال فيها، وهو بطل عام 2021، هناك من زعم كذبًا من أن كبار الأندية رفضت المشاركة في البطولة لأنها غير مهمة، بينما شاهدنا تلك الفرق وهي أول من وصل للولايات المتحدة، أحد المراسلين، حاول أن يروج الفكرة أن الجمهور الأمريكي لا يعلم عن البطولة شيئًا وزعم أنه التقى بعدد كبير منهم، وأكدوا له أنهم لايعلمون عن البطولة، مشجعون لا يعلمون أين ستقام المباريات ولم يقدم أمام الكاميرا واحدًا منهم، لا في أروقة المدرجات ولا حتى في أوراقها. الحضور في ليلة الافتتاح كذبه بشكل بيّّن، مباراة الهلال كذبته مجددًا، حساب الهلال الرسمي فند كل ما ادعاه، بعد أن أظهر المراسل وهو بين مئات المشجعين الهلاليين قبل المباراة، صورة واحدة كانت أبلغ من ألف كلمة. البطولة أشبه بمونديال كأس العالم للمنتخبات والأجواء تاريخية وجميلة، ومن لم يعجبه ذلك، كان عليه أن يترك مهمة التغطية لغيره، لا داع لأن يظهر بشكل مضحك، لدرجة أن مغردين، ومؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي كانوا أكثر مصداقية منهم. للأسف، مجددًا يعج «إكس» بمدعي المهنية، يصرون على ترويج الكذبة تلو الأخرى، لدرجة لم نعد نميز بين صدقهم وكذبهم، استمرأوا الكذب حتى صارت صفة لهم، في مهنة لا معنى لها بلا مصداقية.


WinWin
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
5 أسباب تجعل ريال مدريد المرشح الأول لنيل كأس العالم للأندية
منذ انطلاق بطولة كأس العالم للأندية بنسختها الجديدة، تحولت أنظار عشاق الساحرة المستديرة إلى الولايات المتحدة، حيث ستقام المسابقة هذا الصيف بمشاركة 32 فريقًا من مختلف القارات، في وقت يبرز فيه ريال مدريد كأول مرشح لنيل اللقب، ليس فقط لما يحمله من تاريخ وألقاب، بل أيضًا لما يملكه من تركيبة فنية وبشرية. بطل أوروبا لعامي 2022 و2024، يدخل البطولة بآمال كبيرة، ويملك الدافع لتأكيد هيمنته القارية على الساحة العالمية. النادي الذي تعوّد جمهوره على البطولات لا يرضى بالمرتبة الثانية، خاصة بعد موسم محبط خال من الألقاب الكبرى، وهو ما يجعل من هذه البطولة فرصة ذهبية لحفظ ماء الوجه واستعادة الكبرياء. في هذا السياق، نرصد خمسة أسباب محورية تجعل من ريال مدريد المرشح الأبرز للتتويج باللقب. إنقاذ الموسم.. دافع لا يمكن تجاهله حين يتعلق الأمر بريال مدريد، فإن غياب الألقاب لا يعد مجرد تعثر، بل يعتبر كارثة كروية. هذا الموسم، اكتفى الفريق فقط بلقب السوبر الأوروبي وكأس الأندية الدولية، من دون أي إنجاز يذكر في المسابقات الكبرى: لا دوري الأبطال، لا الليغا، ولا حتى كأس الملك. تم إقصاؤه من دوري الأبطال على يد أرسنال في ربع النهائي، وتلقى صفعات متتالية من غريمه التقليدي برشلونة في مباريات الكلاسيكو التي كرست هيمنة الكتالونيين محليًّا. هذا الفشل الذريع يفرض على إدارة النادي والمدرب الجديد والجماهير وكل من يرتدي القميص الأبيض، مهمة استثنائية تتمثل في رد الاعتبار. البطولة العالمية تمثل الفرصة الأخيرة لهذا الجيل من اللاعبين لتحقيق ما يذكر، وعدم إنهاء الموسم صفر اليدين. كل هذا يجعل من لاعبي ريال مدريد يدخلون المونديال بحالة ذهنية أقرب إلى معركة وجودية لا تقبل الخطأ. إنها ليست بطولة إضافية، بل فرصة للخلاص. تشابي ألونسو ورغبة قوية في بداية مثالية التغيير الجذري الذي طرأ على القيادة الفنية هذا الصيف حمل في طياته الكثير من الترقب. بعد رحيل كارلو أنشيلوتي، الرجل الهادئ الذي قاد الفريق لعديد الألقاب، جاء الدور على تشابي ألونسو، نجم الفريق المعتزل ومدرب باير ليفركوزن السابق الذي أعاد صياغة كرة القدم الألمانية بأسلوبه الجريء. ألونسو يدخل أول اختبار رسمي له مع "الميرنغي" في هذه البطولة، وكل العيون شاخصة نحوه. جمهور البرنابيو لا يمنح وقتًا طويلاً لأي مدرب جديد، ولا يحتمل الخسارة، حتى وإن كانت "ودية". لذلك، فإن الفوز بلقب كأس العالم للأندية يمثل أكثر من مجرد لقب: إنه شهادة ميلاد لحقبة جديدة تحت قيادة ألونسو، يثبت من خلالها قدرته على قيادة سفينة مليئة بالنجوم والطموحات. الرجل ذاته صرح في مؤتمره التقديمي أنه يطمح إلى وضع بصمته الخاصة، وهذا هو الميدان المثالي لتحقيق ذلك. مبابي وحلم "البالون دور".. كأس العالم للأندية فرصة ذهبية منذ انضمامه إلى ريال مدريد، وكيليان مبابي يحارب الزمن من أجل هدف واحد: الكرة الذهبية. الموسم الأول له كان فرديًا ممتازًا، تُوج فيه بالحذاء الذهبي الأوروبي، لكن غياب الألقاب الكبرى جعله خارج حسابات الجائزة الأكبر. كأس العالم للأندية تمثل الفرصة الذهبية لإحياء هذا الحلم، خاصة وأن موعد الإعلان عن الكرة الذهبية سيكون في نهاية الصيف. مبابي لاعب يعرف كيف يسرق الأضواء في المحافل الكبرى. التألق في هذا المونديال، أمام فرق من كافة القارات، سيعيده مباشرة إلى دائرة المنافسة على "البالون دور"، خصوصًا إذا تمكن من قيادة فريقه للفوز وتسجيل أهداف حاسمة. الصحافة المدريدية تتحدث بإصرار عن ضرورة تقديم مبابي "بطولة استثنائية" لإنهاء السباق لصالحه، وهذا التحدي الشخصي سيكون دافعًا لا يستهان به. ريال مدريد.. نادٍ لا يعرف الفشل لو كان لأي نادٍ في العالم أن يحوّل الكارثة إلى انتصار، فهو ريال مدريد. تاريخه مكتوب بالحروف الأولى للبطولات، لكن الأهم من ذلك هو عقليته التي لا تقبل الاستسلام. حتى في أسوأ مواسمه، يجد الفريق دائمًا وسيلة للعودة، وكأن الفشل يحرضه أكثر من أي شيء على النهوض. هذه الروح لن تغيب بلا شك عن الفريق في كأس العالم للأندية. لاعبون مثل فينيسيوس جونيور وجود بيلينغهام يعرفون أنهم لم يكونوا على الموعد هذا الموسم، وأن أعين الجماهير مشككة بقدراتهم. ومع صيف لا يرحم على الأبواب، لن يرغب أي منهم في دخوله والشك يحوم حول مكانه في التشكيلة. إن كأس العالم للأندية ليست فقط فرصة للفريق، بل لكل نجم يبحث عن تحسين صورة موسمه واستعادة هيبته. التاريخ يقول إن ريال مدريد في لحظات الضغط يقدم أفضل عروضه. ميركاتو قوي أعاد التوازن للفريق قد لا يكون الصيف قد انتهى، لكن الريال كان سباقًا في التحرك. الصفقات الجديدة التي أبرمها تعكس رغبة الإدارة في إعادة التوازن، خاصة دفاعيًّا، بعد موسم شهد تذبذبًا واضحًا في الخلف. الصفقة تمت.. ريال مدريد يوقع مع خليفة ميسي هذا الأسبوع اقرأ المزيد وأعطى التعاقد مع دين هايسين وترينت ألكسندر أرنولد الفريق دفعة نوعية في العمق والجناحين، وهو أمر كان مفقودًا في أغلب فترات الموسم المنقضي، بقيادة المدرب كارلو أنشيلوتي. بفضل هذه الاستقدامات، بات الريال أكثر صلابة وتنوعًا، ولديه اليوم خيارات تكتيكية أكثر، تمكن تشابي ألونسو من تنفيذ فلسفته من دون المعاناة من الغيابات الدفاعية. كما أن هذه التدعيمات سترفع حدة التنافس بين اللاعبين، وهو دائمًا ما يكون وقودًا للنجاح في الأندية الكبيرة. وبالتالي فإن الدخول إلى كأس العالم للأندية بهذا الزخم من التغيير والتجديد يجعل من ريال مدريد فريقًا جاهزًا بدنيًّا ونفسيًّا لخوض غمار التحدي العالمي بكل ثقة.