logo
#

أحدث الأخبار مع #بشيرصالح

مبادرة القدرات البشرية
مبادرة القدرات البشرية

الرياضية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الرياضية

مبادرة القدرات البشرية

مبادرة القدرات البشرية تواصلت، الإثنين، فعاليات النسخة الثانية من مؤتمر مبادرة القدرات البشرية «HCI»، الذي انطلق الأحد، بشعار «ما بعد الاستعداد للمستقبل»، في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات في الرياض. تصوير: بشير صالح

باسل المعلمي في منتدى الاستثمار: الرياضة أنقى أنواع المحتوى المحلي
باسل المعلمي في منتدى الاستثمار: الرياضة أنقى أنواع المحتوى المحلي

الشرق الأوسط

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

باسل المعلمي في منتدى الاستثمار: الرياضة أنقى أنواع المحتوى المحلي

واصل منتدى الاستثمار الرياضي جلساته الثرية لليوم الثالث على التوالي؛ حيث سيختتم فعالياته مساء اليوم، وسط حراك استثماري رياضي كبير جداً، ومشاركة نخبوية من صناع القرار في المشهد الاستثماري الرياضي العالمي. وناقش كبار المسؤولين في اليوم الأخير دور الإعلام الرياضي بوصفه أداة اقتصادية واستراتيجية وطنية، مع تسليط الضوء على التحديات والفرص المستقبلية في هذا القطاع المتنامي. من جهته، قال باسل المعلمي، الرئيس التنفيذي للاستراتيجية في مجموعة «SRMG»، إن النجاح الإعلامي مرتبط بشكل مباشر بنجاح الاقتصاد الرياضي، مشيراً إلى أن حقوق النقل تُعد من أهم مصادر الدخل في الرياضات المختلفة، وأن الإعلام يلعب دوراً محورياً في إبراز هذه الرياضات. باسل المعلمي الرئيس التنفيذي للاستراتيجية في مجموعة «SRMG» (بشير صالح) وأوضح أن الدور الجوهري للإعلام في المحافل الرياضية يتمثل في التغطية المستمرة قبل وبعد المباريات والفعاليات، وهو ما تحرص المجموعة على تأديته عبر مختلف وسائل التواصل. وعدَّ المعلمي أن الرياضة أنقى أنواع المحتوى المحلي، نظراً لجاذبيتها الواسعة واهتمام الجمهور بها، مؤكداً أهمية تسليط الضوء على القصص الرياضية من خلال الإعلام. كما أشار إلى التحديات الجديدة في صناعة المحتوى باستخدام الذكاء الاصطناعي، داعياً إلى استغلال الفرص الكبيرة التي يتيحها هذا المجال لمن يتقنه. ️| باسل المعلمي الرئيس التنفيذي للاستراتيجية SRMG خلال حديثه في #منتدى_الاستثمار_الرياضي :-- في مجموعة SRMG سخرنا عدد من الصحف تهتم في العديد من المجالات ومنها "الشرق الأوسط" كذلك مانجا والرياضية والإقتصادية وثمانية وغيرها من صحف ومجلات فهي منظومة لدعم الإعلام الرياضي ورفع... — الشرق الأوسط - رياضة (@aawsat_spt) April 9, 2025 وتحدَّث المعلمي عن مجموعة «SRMG»، قائلاً: «سخرنا عدداً من الصحف تهتم بعدد من المجالات، ومنها (الشرق الأوسط)، وكذلك (مانجا) و(الرياضية) و(الاقتصادية) و(ثمانية) وغيرها من الصحف والمجلات، فهي منظومة لدعم الإعلام الرياضي ورفع الاقتصاد». من جهته، قال وسيم خشّان، المدير التنفيذي للتسويق والتواصل في مجموعة «روشن»، إن «دوري روشن» شهد عدداً من الاستثمارات والاستقطابات التي تخدم أهداف المجموعة، وعلى رأسها المساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030. ولفت إلى أن الرعاية الرياضية تتطلب توفير عناصر متعددة، أبرزها النقل التلفزيوني والاستثمار في البنية التحتية، مثل إنشاء الملاعب، مشدداً على أن تقديم الجوائز للجماهير يُسهم في زيادة الحراك الرياضي داخل الملاعب. وتابع: «حققنا عدداً من مستهدفات رؤية السعودية، ومؤمنين بتعدي كثير من النسبة المراد تحقيقها، فالاستثمار الرياضي كان في 2016 يصل إلى 5-6 مليارات ريال، والآن أصبح 30 ملياراً، وسوف يصل إلى 90 مليار ريال بحلول عام 2030». واستطرد خشّان قائلاً: «نقطة رائعة ومبادرة ممتازة من المسار الرياضي والاستثمار في صحة ورياضة المجتمع السعودي والحراك الرياضي أيضاً الذي ساعد بشكل كبير في زيادة نسبة الممارسة الرياضية». أما دونال ماكالوي، الشريك الإداري في شركة «بورتاس»، فعدّ أن استثمار المملكة العربية السعودية في قطاع الرياضة سيمنحها قدرة أكبر على محاكاة التجارب العالمية والتواصل الفعال مع مختلف الرياضات في العالم. جلسات اليوم الثالث ركزت على الإعلام الرياضي (بشير صالح) وأوضح أن أهم 3 فرص للإعلام الرياضي في السعودية هي النظر إلى التحديات، والاستثمار في الرياضة، ومن أين يأتي التطور واستغلاله، إلى جانب استخدام الذكاء الاصطناعي وتطوير الجيل المقبل في صناعة المحتوى الرياضي، مؤكداً أهمية الرياضات الإلكترونية وتطوير المواهب الصاعدة ودعمها والاهتمام برياضة السيدات. وفي السياق نفسه، أكَّد رمزي غانم، رئيس قطاع الأعمال في «إم بي سي ميديا سلوشن»، أنه ليس كل وسيلة إعلامية قادرة على إيصال المحتوى بالشكل المطلوب، مشيراً إلى أن إطلاق منصة «شاهد» ونقل قنوات «إم بي سي» للفعاليات الرياضية يعكس الجاهزية لمواكبة قوة الأحداث التي تشهدها المملكة. وعَدّ غانم أن هذا التوجه يُمثل فرصة مهمة للاستثمار الرياضي الخارجي، كون هذه الفعاليات أصبحت عنصراً جاذباً للسياحة، ومصدراً إضافياً لنمو الاقتصاد السعودي. وقال إن المستثمرين في «دوري روشن» لكرة القدم مبدعون ومحترفون في عملهم، وهم أيضاً يقدمون عدداً من الحلول الممتازة في عدد من الجوانب.

آخر فصول قضية التمويل الليبي.. أسرار نجاة «الشاهد الغامض» من محاكمة ساركوزي
آخر فصول قضية التمويل الليبي.. أسرار نجاة «الشاهد الغامض» من محاكمة ساركوزي

الوسط

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

آخر فصول قضية التمويل الليبي.. أسرار نجاة «الشاهد الغامض» من محاكمة ساركوزي

اقتربت محاكمة الرئيس السابق نيكولا ساركوزي بتهمة التمويل الليبي المزعوم لحملة الانتخابية في عام 2007 من نهايتها بعد المرافعات الختامية الأسبوع الماضي، حيث يقدّم الدفاع الآن مرافعات تنتهي الثلاثاء الثامن من أبريل الجاري. ودافع محامو رجل الأعمال الفرنسي الجزائري ألكسندر جوهري عن موكلهم وطلبوا تبرئته، فيما طالبت النيابة العامة بتوقيع عقوبة السجن لمدة خمس سنوات عليه، ويشتبه في أنه لعب دور الوسيط في اتفاق الفساد المبرم مع ليبيا، عن طريق بشير صالح الذراع اليمنى للقذافي. وحسب مصادر إعلام فرنسية، تعود القصة إلى بداية عام 2012، وقتها جرى تهريب بشير صالح من فرنسا إلى النيجر وكان رحيله المتسرع بعد أيام قليلة من نشر موقع «ميديابارت» وثيقة محرجة حول تمويل ليبي محتمل للحملة الانتخابية لساركوزي. وكان ألكسندر جوهري هو الذي بادر ونسق عملية إخراج الشاهد حسب الادعاء. لكن أحد محاميه يقدم قراءة أخرى بقوله: «كان بشير صالح مدير مكتب القذافي هو الذي اتصل بصديقه». ويخشى الرجل أن تقوم فرنسا باعتقاله؛ لأنه مطلوب بموجب مذكرة توقيف صادرة عن الحكومة الليبية، «التي كان من الممكن أن تعرضه للتعذيب»، كما أوضح المحامي. أما بالنسبة لتورط رئيس الاستخبارات الفرنسية في عملية تهريب صالح، فيرى المحامي أن ذلك كان ضروريا، كما يقول، «لحماية المصدر». ويواجه الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي (70 عاما) جملة اتهامات منها الفساد والتمويل غير القانوني لحملته الانتخابية وإخفاء اختلاس أموال عامة والارتباط بأوساط إجرامية. وخلال جلسة محاكمته الأخيرة، طالب الادعاء العام بسجن الرئيس السابق 7 سنوات وتغريمه 300 ألف يورو، بسبب اتهامات بتمويل حملته بشكل غير قانوني بأموال تلقاها من معمر القذافي. مذكرات شكري غانم ومن ناحية أخرى، لفتت «لوموند» إلى أنه في 26 مارس الماضي، تناول الادعاء مذكرات وزير النفط الليبي الأسبق، شكري غانم، الذي توفي عام 2012 في ظروف غامضة. وتشير هذه المذكرات، التي كتبها في أبريل 2007، إلى أن «ثلاثة تحويلات مالية بلغ مجموعها 6.5 ملايين يورو قد أُرسلت إلى ساركوزي». وبحسب الصحيفة، تناول الادعاء أيضا مسألة المقابل المفترض لهذا التمويل الانتخابي. وفي النهاية، أبرزت الصحيفة أنه من بين المتهمين يوجد وزير المالية الأسبق إيريك وورث، الذي يُلاحق بصفته أمين صندوق الحملة الانتخابية، والصديق السابق لساركوزي، تييري جوبير. وتابعت: «بالإضافة إلى رجلي أعمال سعوديين، ومصرفي فرنسي-جيبوتي، ومدير تنفيذي سابق في شركة إيرباص الأوروبية المتخصصة في تصنيع الطائرات». من جانبه يوضح موقع «موند أفريك»، أنه لا يوجد دليل مادي على أن نيكولا ساركوزي تلقى أموالا غير مشروعة، لكن بعض المقربين منه تلقوا بعض المكافآت، التي كانت متواضعة للغاية مقارنة بالمبالغ التي يزعم أن رئيس الدولة السابق تلقاها، بحسب التحقيق، مستغلا التقارب الدبلوماسي بين ليبيا وفرنسا. ولاحظ أن فرنسا ليست الدولة الوحيدة التي مدت يدها لليبيين، وكانت الإدارة الأميركية، في البداية معادية جداً للنظام الليبي، وقد اقتربت أيضاً من الديكتاتورية الليبية قبل باريس. شهادة زياد تقي الدين ويستند جزء من الاتهامات إلى شهادة وسيط مشكوك فيه ومتقلب، زياد تقي الدين، وهو لاجئ في لبنان وفق «موند أفريك». وتعود المجلة إلى سهيل راشد الغامض، العميل الليبي الذي لم يجرى استجوابه من قبل المحاكم، ويعد مع ذلك أحد الشخصيات الإحدى عشر التي لم يُسمح لرئيس الجمهورية الأسبق وأصدقائه بلقائها منذ بدء التحقيق. وأثار التقرير الدهشة من هذا الإغفال المثير بشكل خاص عندما يُنظر إلى حقيقة أن هذا المقرب من معمر القذافي في فرنسا، والناشط في دول أفريقيا ناطقة بالفرنسية والقريب للغاية من الأجهزة الاستخباراتية، على دراية كاملة بالعلاقات بين السلطات الفرنسية والعقيد الليبي. أسرار سهيل راشد وكان من الممكن أن تسلط قضية استجوابه في المحكمة الضوء على الجوانب التي تجري خلف الكواليس في هذه القضية المعقدة المتعلقة بتمويل السياسيين. وفي جلسة خاصة، وعندما باح لمن حوله، كشف سهيل راشد عن حقيقة المساعدات التي قدمها القذافي للطبقة السياسية الفرنسية، اليسارية واليمينية على حد سواء. وأوضح لهم أن أحد عشر مليونا دُفعت لنيكولا ساركوزي عبر ألمانيا على دفعتين، سبعة ملايين ثم أربعة ملايين. وحوالي عشرة ملايين مُنحت لشخصية يسارية بارزة في الحزب الاشتراكي. وكان سهيل راشد، المصور الصحفي السابق في لبنان، في شبابه ناشطاً شجاعاً وحازماً في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، المنظمة الفلسطينية التي أسسها جورج حبش. وبهذه الصفة التقى خلال الحرب في لبنان بدوائر الاستخبارات الفرنسية، وبعد أن اقترب من طرابلس، بدأ سهيل الشاب مسيرة مهنية لامعة إلى جانب موسى كوسا، الذي كان مسؤولاً، تحت السلطة المباشرة للقذافي، عن كل الأمور الحساسة في الخارج حسب «موند أفريك». وخلال أحداث ليبيا عام 2011، فر هذا الصديق المقرب من القذافي إلى إنجلترا، حاملاً معه أسرار دولته، حيث جرى استقباله هناك بشكل جيد للغاية، قبل أن يتوجه إلى المملكة العربية السعودية، حيث يقيم. وحتى عام 2011، كان سهيل راشد، الناطق بالفرنسية والمحب للفرنكوفونية، يعرف العلاقات بين طرابلس وباريس على أفضل وجه، كما تروي الصحافية كاثرين غراسييه جيداً في كتابها «ساركوزي/القذافي، تاريخ سري للخيانة»، ويمتد مجال تدخل هذا الشخص المؤثر إلى أفريقيا الناطقة بالفرنسية. في ذلك الوقت، كان القذافي يريد أن يصبح ملك منطقة الساحل الإفريقي، حيث ضخ عشرات الملايين من الدولارات، لكن هذه الدول ذات نفوذ فرنسي. واستخدم سهيل راشد كل موهبته لجمع رجال القذافي والدبلوماسية الفرنسية ورؤساء الدول الأفريقية، وخاصة في مالي والنيجر. وتقول المجلة الفرنسية، كان سهيل راشد ذكياً للغاية، فقد حافظ على علاقات وثيقة مع أصدقائه في المديرية العامة للأمن الخارجي والمديرية العامة للأمن الداخلي (مكافحة التجسس)، حيث كانت لديه القدرة على الوصول إلى المعلومات. وهذا ما يفسر لماذا كانت إقامته في باريس دائما سرية ومحمية منذ اندلاع قضية التمويل الليبي، إلا إذا كان القضاة لا يريدون سماع شهادة لا تدعم أفكارهم المسبقة. وأضافت أن ما سيقوله هذا الشاهد الرئيسي لا يتناسب مع ما يُسمع عادة عن هذه القضية، التي لا يُتهم فيها سوى نيكولا ساركوزي.

على هامش محاكمة ساركوزي.. التحقيق في «فساد محتمل» بصفقة بيع 12 طائرة «إيرباص» لليبيا
على هامش محاكمة ساركوزي.. التحقيق في «فساد محتمل» بصفقة بيع 12 طائرة «إيرباص» لليبيا

الوسط

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوسط

على هامش محاكمة ساركوزي.. التحقيق في «فساد محتمل» بصفقة بيع 12 طائرة «إيرباص» لليبيا

سعت محكمة باريس، يومي الأربعاء والخميس، إلى كشف حقيقة عمولة قدرها 15 مليون يورو، والفساد المحتمل الناجم عن صفقة بيع 12 طائرة «إيرباص» لليبيا العام 2006، وهو جانب منفصل عن الشكوك حول التمويل الليبي لحملة الرئيس الأسبق نيكولا ساركوزي الرئاسية في العام 2007، التي سيعود إليها المدعي المالي في نهاية مارس. وباعت شركة «إيرباص» 12 طائرة إلى شركة الخطوط الجوية الليبية الأفريقية بموجب عقد موقع في خريف العام 2006 مقابل نحو 800 مليون يورو. ويزعم الوسيط ألكسندر جوهري العمل على ضمان نجاح هذا العقد، وهو الأمر الذي يشكك فيه عديد المديرين السابقين للمجموعة. وتتهمه المحكمة بتحويل مليوني يورو تلقاهما في نوفمبر 2006 إلى حساب في بنك «يو بي إس» في سنغافورة من شركة نيتورك التايلاندية، الوكيل المعتاد لشركة «إيرباص»، مع أمر التحويل «عمولة لصديق». «إيرباص» توقع اتفاقيتين للتسوية وقعت شركة تصنيع الطائرات اتفاقيتين للتسوية، ودفعت أكثر من 3.6 مليار يورو - بما في ذلك 15.9 مليون يورو في العام 2022 - لتجنب الملاحقة الجنائية بتهمة الفساد المشتبه به، خاصة في بيع هذه الطائرات إلى ليبيا. وشهد ألكسندر جوهري أمام المحكمة بأن مسؤولي المجموعة طلبوا منه التدخل في مواجهة «المنافسة الشرسة» من شركة «بوينغ» التي يفضلها نجل معمر القذافي، سيف الإسلام القذافي. - وقال إنه «أقنع بشير صالح، رئيس صندوق الثروة السيادية - ليبيا أفريقيا للاستثمار، الذي موّل العملية، باختيار إيرباص». وأضاف: «لقد أنجزتُ العمل من الألف إلى الياء». ويدّعي أنه رافق بشير صالح إلى مقرّ شركة «إيرباص» في تولوز. 15 مليونا رشوة عند سؤاله: لماذا لم يكن هناك عقد؟ رد: «لقد وثقت به، ففي هذا المستوى من التعامل كان الأمر يتعلق بالكلمات أكثر من الكتابة»، متهما المديرين التنفيذين السابقين لشركة «إيرباص» بتقديم 15 مليونا رشوة. وفي العام 2009، حاول الحصول على الـ13 مليون يورو المتبقية من إدارة شركة تصنيع الطائرات. ويُشتبه بأن الأمين العام السابق لقصر الإليزيه، كلود غيان، تدخل لمصلحته. وقد نفى الأخير، الذي تغيب عن جلسة الاستماع لأسباب صحية، ذلك خلال التحقيق. ويخضع للمحاكمة أيضا إدوارد أولمو، الذي كان في ذلك الوقت رئيسًا لمبيعات منطقة آسيا والمحيط الهادئ وأفريقيا في «إيرباص»، ورئيسًا للمكتب الذي أدار الاستشارات، للاشتباه بأنه دفع العمولة بهدف رشوة بشير صالح في نهاية المطاف. لكنه ينفي وجود أي «صداقة» بينه وبين ألكسندر جوهري، ويؤكد: «لم أطلب منه قط التواصل مع بشير صالح، ولم ألتزم معه بأي شيء». وتساءل: «جرى إدراج اسمي في هذا الإجراء، أتساءل لماذا؟»، دون أن تتمكن المحكمة من تحديد من أمر بالتحويل. وقد أشار نويل فورجارد، الرئيس المشارك لشركة «إيدس» بين صيف 2005 وصيف 2006 ـ قبل ظهور الحقائق قيد التحقيق ـ الذي جرى استدعاؤه كشاهد، إلى أنه عندما جرى الاتفاق على بيع طائرات «إيرباص» في العام 2004، في أثناء زيارة جاك شيراك ليبيا، طلب معمر القذافي عدم وجود «مستشارين».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store