logo
#

أحدث الأخبار مع #بلدية_الاحتلال

الاحتلال الإسرائيلي يجبر فلسطيني على هدم منزله في سلوان ويواصل سياسة التهجير في القدس المحتلة
الاحتلال الإسرائيلي يجبر فلسطيني على هدم منزله في سلوان ويواصل سياسة التهجير في القدس المحتلة

صحيفة سبق

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • صحيفة سبق

الاحتلال الإسرائيلي يجبر فلسطيني على هدم منزله في سلوان ويواصل سياسة التهجير في القدس المحتلة

أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، المواطن الفلسطيني ماهر السلايمة على هدم منزله ذاتيًا في حي وادي قدوم ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى، بعد تهديده بتحمّل تكاليف باهظة في حال تنفيذ الهدم بآليات الاحتلال. وأفادت محافظة القدس أن المنزل يتكوّن من شقتين ويؤوي سبعة أفراد، وتبلغ مساحته نحو 140 مترًا مربعًا، وقد مضى على بنائه أكثر من 35 عامًا. ويعد هذا المنزل الثاني الذي تهدمه سلطات الاحتلال لعائلة السلايمة، ضمن سياسة ممنهجة تستهدف سكان القدس عبر قرارات الهدم والتضييق السكاني. وتواصل بلدية الاحتلال منع الفلسطينيين في القدس من الحصول على تراخيص بناء، ما يدفع كثيرين للبناء دون ترخيص اضطرارًا، لتكون النتيجة هدم منازلهم، إما ذاتيًا أو على يد جرافات الاحتلال، في انتهاك واضح للقانون الدولي الذي يكفل الحق في السكن. ووفق وكالة "وفا"، يأتي ذلك ضمن سلسلة عمليات تهجير قسري تنفذها سلطات الاحتلال في القدس المحتلة، لصالح توسيع المستوطنات. وبحسب محافظة القدس، بلغ عدد المنازل والمنشآت التي دمرها الاحتلال منذ بدء عدوانه على غزة في 7 أكتوبر 2023 حتى الآن، 623 منزلًا ومنشأة، شملت مساكن مأهولة، وأخرى قيد الإنشاء، ومنشآت اقتصادية وتجارية تشكّل مصدر دخل رئيسيًا لعشرات العائلات المقدسية.

محافظة القدس: 'الخط البني' يهدف لتكريس السيادة الإسرائيلية على القدس الشرقية
محافظة القدس: 'الخط البني' يهدف لتكريس السيادة الإسرائيلية على القدس الشرقية

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

محافظة القدس: 'الخط البني' يهدف لتكريس السيادة الإسرائيلية على القدس الشرقية

قال مستشار محافظ القدس، معروف الرفاعي، إن مخطط 'الخط البني' للقطار الخفيف في مدينة القدس 'يتجاوز كونه مشروعًا للنقل العام، ليصبح أداة استراتيجية تستخدمها سلطات الاحتلال الإسرائيلي لتكريس سيطرتها على المدينة المحتلة، وتغيير طابعها الديمغرافي والسياسي والتاريخي'. ‎وأوضح الرفاعي أن الهدف الأساسي من المشروع هو دمج المستوطنات الإسرائيلية المقامة داخل القدس الشرقية في البنية التحتية لمدينة القدس الغربية، بما يعزز مفهوم ما يسمى بالقدس الموحدة تحت السيادة الإسرائيلية، في مخالفة صريحة للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة التي تعتبر القدس الشرقية أرضا محتلة. ‎وأشار إلى أن الخط البني يربط مستوطنات مثل تلبيوت الشرقية، أرمون هنتسيف، جفعات همتوس، معاليه هزيتيم، ونوف تسيون بمركز المدينة، ما يتيح للمستوطنين تنقلا سريعا وسلسا، في حين أن المحطات لا تُقام فعليا داخل الأحياء الفلسطينية مثل رأس العمود، جبل المكبر، صور باهر، أم ليسون، أم طوبا، وشعفاط، بل تقتصر على أطرافها. ‎وأضاف، 'رغم مزاعم بلدية الاحتلال بأن المشروع يخدم السكان الفلسطينيين، إلا أن الواقع يثبت عكس ذلك؛ فالمسار والخطة التشغيلية تكرّسان سياسة التمييز، وتحرم الأحياء الفلسطينية من الاستفادة الحقيقية من المشروع'. ‎واعتبر الرفاعي أن هذا المشروع يأتي ضمن سياسة إسرائيلية ممنهجة لفرض وقائع ميدانية تُصعّب أي حل سياسي مستقبلي، لافتا النظر إلى أن الخط البني جزء من خطة طويلة الأمد لدمج المستوطنات في النظام العمراني الإسرائيلي، وهو ما يضرب أي إمكانية لجعل القدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطينية مستقبلية. ‎وحذر من أن استمرار تنفيذ هذه المشاريع سيؤدي إلى مزيد من التضييق الجغرافي على الأحياء الفلسطينية، ويُضعف إمكانيات توسعها العمراني، ويعمق الفجوة في الخدمات والبنية التحتية بين شطري المدينة.

محافظة القدس: هدم منازل المقدسيين أخطر أدوات الاحتلال لتغيير التركيبة السكانية
محافظة القدس: هدم منازل المقدسيين أخطر أدوات الاحتلال لتغيير التركيبة السكانية

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

محافظة القدس: هدم منازل المقدسيين أخطر أدوات الاحتلال لتغيير التركيبة السكانية

قال مستشار محافظ القدس، معروف الرفاعي، الخميس، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي كثّفت من إجراءاتها التعسفية في مدينة القدس المحتلة، مستغلة التوترات الإقليمية الناجمة عن العدوان المتواصل على قطاع غزة، والانشغال الدولي والعجز الإقليمي، بهدف فرض واقع جديد يخدم مشاريعها الاستيطانية. مئات الحواجز لعزل القدس وتسهيلات للمستوطنين وأوضح الرفاعي، أن الاحتلال شدد الحصار على المدينة المقدسة من خلال نصب مئات الحواجز العسكرية التي تقطّع أوصال القدس وتعزلها عن محيطها الفلسطيني، لا سيما الضفة الغربية وأراضي 1948، مشيرا إلى أن هذه الإجراءات تترافق مع قيود صارمة على حركة الفلسطينيين، مقابل تسهيلات ممنهجة للمستوطنين للوصول إلى مستوطناتهم ولتنفيذ اقتحاماتهم المتكررة للمسجد الأقصى. تضييق اقتصادي واجتماعي لإضعاف صمود المقدسيين وأشار الرفاعي إلى أن الاحتلال يفرض قيودا اقتصادية واجتماعية قاسية تستهدف إخضاع المقدسيين وتقليص قدرتهم على الصمود في مدينتهم، موضحا أن هذه السياسات تتزامن مع تصاعد في عمليات الإبعاد والاعتقال وهدم المنازل، في محاولة لإفراغ المدينة من سكانها الأصليين. سياسة الهدم: أداة لفرض الحسم الديمغرافي وفيما يخص سياسة هدم المنازل بحجة البناء غير المرخص، أكد الرفاعي أنها من أخطر أدوات الاحتلال لتغيير التركيبة السكانية في القدس، مشيرا إلى أن بلدية الاحتلال لا تمنح سوى أقل من 2% من طلبات تراخيص البناء المقدمة من الفلسطينيين، ما يضطرهم للبناء دون ترخيص، ليواجهوا لاحقًا قرارات بالهدم الجبري. وكشف الرفاعي أن الحكومة الإسرائيلية خصصت مؤخرا ميزانية إضافية بقيمة 3 ملايين شيكل لقسم الهدم في بلدية الاحتلال، في مؤشر على تصعيد ممنهج بدعم حكومي كامل، وسط غياب أي ردع دولي حقيقي. وأشار الرفاعي بأن هذه السياسات تأتي في إطار استراتيجية إسرائيلية شاملة تستهدف فرض الحسم الديمغرافي في المدينة المحتلة، عبر استخدام الهدم كعقوبة جماعية، ووسيلة للاستيلاء على الأرض وتوسيع المستوطنات وربطها بشبكات البنية التحتية داخل القدس.

توجه إسرائيلي للبناء العمودي في مستوطنات القدس
توجه إسرائيلي للبناء العمودي في مستوطنات القدس

الجزيرة

time٠٥-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

توجه إسرائيلي للبناء العمودي في مستوطنات القدس

أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي عن مزيد من البناء الاستيطاني في مدينة القدس لكن هذه المرة على شكل أبراج، في توجه واضح إلى البناء العمودي نظرا لضيق المساحات وفق خبير مقدسي. وصادقت لجنة التخطيط والبناء التابعة لبلدية الاحتلال في القدس الأسبوع المنصرم على خطتين تتضمنان بناء 493 وحدة استيطانية جديدة في القدس، 278 منها في مستوطنة أرمون هنتسيف شرقي المدينة، و215 في كريات مناحيم غربيّها. وتشمل الخطة تشييد برجين سكنيين في مستوطنة أرمون هنتسيف بارتفاع 26 طابقا لكل منهما، يتضمنان 278 وحدة سكنية، وواجهة تجارية بمساحة 430 مترا مربعا. وتعقيبا على هذا المخطط، قال خبير الخرائط والاستيطان خليل التفكجي في حديث للجزيرة نت إن توسعة مستوطنة أرمون هنتسيف يأتي ضمن السياسة الإسرائيلية الواضحة التي تهدف لتغيير الديمغرافيا في شرقي القدس بشكل خاص، والقدس بشكل عام. أبراج استيطانية وهذه السياسة تقوم على زيادة عدد السكان الإسرائيليين وتقليص عدد السكان الفلسطينيين، وما يساعد في ذلك هو أن 87% من مساحة شرقي القدس وُضعت تحت السيطرة الإسرائيلية، واللجوء الآن إلى البناء العمودي من خلال هذه الأبراج الجديدة هو محاولة لاستغلال المساحات، لأنه لا يوجد الآن أي موقع يمكن أن تقام عليه مستوطنة جديدة، وفقا للتفكجي. "أكثر من 52% من مساحة القدس الشرقية أُعلنت مناطق خضراء لا يمكن البناء عليها، وكان هذا أحد أساليب السيطرة على الأراضي، وبالتالي يضطرون الآن إلى البناء العمودي مع انعدام المساحات". إعلان وأضاف خبير الخرائط المقدسي أن مستوطنة أرمون هنتسيف أُنشِئت عام 1970 بُعيد أكبر مصادرة لأراضي شرقي القدس آنذاك، وشملت 2240 دونما بموجب قانون الاستخدام للمصلحة العامة. وصودرت الأراضي التي أقيمت عليها هذه المستوطنة من قريتي صور باهر وأم طوبا، ويقطنها اليوم نحو 15 ألف نسمة، وستتم التوسعة الجديدة في الأجزاء الجنوبية الغربية من أرمون هنتسيف، في حين أُعلن -وفقا لخليل التفكجي- عن مشروع لإقامة فنادق في الجزء الشمالي منها، وبالتزامن مع ذلك شُقَّ جزء من الشارع الأميركي الاستيطاني لمصلحة سكانها. توسعة أخرى فوق قرية مهجرة أما بخصوص التوسعة الأخرى التي تمت المصادقة عليها فستكون في حي كريات مناحيم الاستيطاني في أقصى غربي القدس على أراضي قرية عين كارم المهجرة عام 1948، وستقام 215 وحدة سكنية جديدة للمستوطنين في برج يضم 39 طابقا على مساحة دونمين و200 متر مربع، يوجد عليها الآن مبنى يضم 56 وحدة سكنية. وكان رئيس بلدية الاحتلال في القدس موشيه ليون قال في مقابلة مع وسيلة إعلام إسرائيلية إنه سيُبنى في القدس ما لا يقل عن 100 ألف وحدة سكنية لمواكبة الطلب وتوقعات النمو، ومن بين هذه الوحدات ستُشيّد 70 ألف وحدة ضمن مشاريع التجديد الحضري. ومقابل كل هذا التطور العمراني الذي يتحدث عنه ليون، وعلى بعد مسافة قليلة من مبنى البلدية التي يترأسها، تنهش الجرافات منازل المقدسيين باستمرار بادعاء بنائها من دون ترخيص، إذ وثقت الجزيرة نت 140 عملية هدم في أحياء المدينة المختلفة خلال النصف الأول من عام 2025 الجاري، 91 منها نُفذت بأنياب جرافات بلدية الاحتلال، و49 اضطر أصحابها إلى هدمها ذاتيا بأيديهم لتجنب الغرامات العالية التي تفرضها البلدية إذا أقدمت جرافاتها على تنفيذ الهدم.

القدس.. كفر عقب تغرق في النفايات والمتهم بلدية الاحتلال
القدس.. كفر عقب تغرق في النفايات والمتهم بلدية الاحتلال

الجزيرة

time٠٤-٠٦-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الجزيرة

القدس.. كفر عقب تغرق في النفايات والمتهم بلدية الاحتلال

تعاني بلدة كفر عقب، شمال القدس المحتلة، منذ أسابيع عدة من أزمة خانقة جراء التكدس غير المسبوق للنفايات في الشوارع والطرق العامة وسط اتهامات لبلدية الاحتلال بالتقاعس المتعمّد، وفقا لسكان البلدة. اقرأ المزيد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store