أحدث الأخبار مع #بلغاريانميليتري


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 6 أيام
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
تقرير: القوات اليمنية كادت أن تُسقط طائرة إف-35 الأمريكية
صنعاء – سبأ: أكد تقرير نشره موقع "بلغاريان ميليتري" المتخصص بالشأن العسكري، أن القوات المسلحة اليمنية كادت أن تسقط طائرة إف -35 الامريكية فوق اليمن. وقال: على الرغم من أن حادثة طائرة إف-35 لم تُسفر عن إصابة، إلا أنها لفتت الانتباه مجددًا إلى الديناميكيات التكنولوجية والتكتيكية للصراع، لا سيما قدرة القوات اليمنية على تحدي بعض أكثر المنصات العسكرية تطورًا في الترسانة الأمريكية. وأوضح: "في تطورٍ مُلفتٍ خلال عملية "راف رايدر" العسكرية الأمريكية، اضطرت طائرة إف-35 لايتنينج 2 من إنتاج شركة لوكهيد مارتن، وهي إحدى أكثر الطائرات المقاتلة الشبحية تطورًا في العالم، إلى تنفيذ مناوراتٍ مراوغة لتجنب صاروخ أرض-جو أطلقته القوات اليمنية. واعتبر أن هذا الحادث، الذي وقع خلال التصعيد الأمريكي الثاني على اليمن، "أول حالة موثقة واجهت فيها طائرة إف-35 تهديدًا مباشرًا من الدفاعات الجوية اليمنية". وأشار إلى أن مسؤول أمريكي، أكد في حديثه لموقع The War Zone، وقوع الحادثة، قائلاً: "لقد اقتربوا بما يكفي لدرجة أن الطائرة اضطرت للمناورة". وقال التقرير: يُبرز هذا الكشف، الذي تدعمه جزئيًا تقارير سابقة من صحيفة نيويورك تايمز، التطور غير المتوقع لقدرات القوات اليمنية المضادة للطائرات، ويثير تساؤلات جوهرية حول نقاط ضعف التكنولوجيا العسكرية الأمريكية المتطورة في الحرب غير المتكافئة. كما ُيسلّط الضوء على التحديات المُتنامية التي تواجهها القوات الجوية الأمريكية في الشرق الأوسط. ونقل التقرير عن صحيفة نيويورك تايمز أن القوات اليمنية اسقطت سبع طائرات إم كيو-9 مُسيّرة، تُقدّر قيمة كلٍّ منها بحوالي 30 مليون دولار، خلال الثلاثين يومًا الأولى من التصعيد الامريكي، مما أعاق بشدة قدرة القيادة المركزية الأمريكية على إجراء عمليات مراقبة وضربات دقيقة. كما أشار، نقلا عن التقرير نفسه، إلى أن الدفاعات الجوية اليمنية كادت أن تُصيب عدة طائرات إف-16 وطائرة إف-35، مما زاد من خطر وقوع خسائر في صفوف الأمريكيين. وقال التقرير: من المرجح أن الصاروخ اليمني الذي دفع طائرة F-35 (قيمتها تتجاوز 100 مليون دولار) إلى التهرب كان جزءًا من شبكة دفاع جوي أثبتت مرونتها بشكل مدهش. وأكد التقرير أن الحملة الأمريكية التي كلفت أكثر من مليار دولار واستُخدمت فيها آلاف الذخائر، فشلت في اليمن، حيث حافظت القوات اليمنية على قدرتها على إبراز قوتها خارج حدود اليمن. وأشار إلى أن فقدان طائرتين من طراز F/A-18 سوبر هورنت من حاملة الطائرات الأمريكية هاري إس ترومان، إحداهما تُعزى إلى انعطاف حاد لتجنب نيران القوات اليمنية، يوضح بشكل أكبر التحديات العملياتية التي تشكلها الدفاعات الجوية لليمن.


26 سبتمبر نيت
منذ 6 أيام
- سياسة
- 26 سبتمبر نيت
تقرير: القوات اليمنية كادت أن تُسقط طائرة إف-35 الأمريكية
أكد تقرير نشره موقع "بلغاريان ميليتري" المتخصص بالشأن العسكري، أن القوات المسلحة اليمنية كادت أن تسقط طائرة إف -35 الامريكية فوق اليمن. وقال التقرير: على الرغم من أن حادثة طائرة إف-35 لم تُسفر عن إصابة، إلا أنها لفتت الانتباه مجددًا إلى الديناميكيات التكنولوجية والتكتيكية للصراع، لا سيما قدرة القوات اليمنية على تحدي بعض أكثر المنصات العسكرية تطورًا في الترسانة الأمريكية. وأوضح: "في تطورٍ مُلفتٍ خلال عملية "راف رايدر" العسكرية الأمريكية، اضطرت طائرة إف-35 لايتنينج 2 من إنتاج شركة لوكهيد مارتن، وهي إحدى أكثر الطائرات المقاتلة الشبحية تطورًا في العالم، إلى تنفيذ مناوراتٍ مراوغة لتجنب صاروخ أرض-جو أطلقته القوات اليمنية. واعتبر أن هذا الحادث، الذي وقع خلال التصعيد الأمريكي الثاني على اليمن، "أول حالة موثقة واجهت فيها طائرة إف-35 تهديدًا مباشرًا من الدفاعات الجوية اليمنية". وأشار إلى أن مسؤول أمريكي، أكد في حديثه لموقع The War Zone، وقوع الحادثة، قائلاً: "لقد اقتربوا بما يكفي لدرجة أن الطائرة اضطرت للمناورة". وقال التقرير: يُبرز هذا الكشف، الذي تدعمه جزئيًا تقارير سابقة من صحيفة نيويورك تايمز، التطور غير المتوقع لقدرات القوات اليمنية المضادة للطائرات، ويثير تساؤلات جوهرية حول نقاط ضعف التكنولوجيا العسكرية الأمريكية المتطورة في الحرب غير المتكافئة. كما ُيسلّط الضوء على التحديات المُتنامية التي تواجهها القوات الجوية الأمريكية في الشرق الأوسط. ونقل التقرير عن صحيفة نيويورك تايمز أن القوات اليمنية اسقطت سبع طائرات إم كيو-9 مُسيّرة، تُقدّر قيمة كلٍّ منها بحوالي 30 مليون دولار، خلال الثلاثين يومًا الأولى من التصعيد الامريكي، مما أعاق بشدة قدرة القيادة المركزية الأمريكية على إجراء عمليات مراقبة وضربات دقيقة. كما أشار، نقلا عن التقرير نفسه، إلى أن الدفاعات الجوية اليمنية كادت أن تُصيب عدة طائرات إف-16 وطائرة إف-35، مما زاد من خطر وقوع خسائر في صفوف الأمريكيين. وقال التقرير: من المرجح أن الصاروخ اليمني الذي دفع طائرة F-35 (قيمتها تتجاوز 100 مليون دولار) إلى التهرب كان جزءًا من شبكة دفاع جوي أثبتت مرونتها بشكل مدهش. وأكد التقرير أن الحملة الأمريكية التي كلفت أكثر من مليار دولار واستُخدمت فيها آلاف الذخائر، فشلت في اليمن، حيث حافظت القوات اليمنية على قدرتها على إبراز قوتها خارج حدود اليمن. وأشار إلى أن فقدان طائرتين من طراز F/A-18 سوبر هورنت من حاملة الطائرات الأمريكية هاري إس ترومان، إحداهما تُعزى إلى انعطاف حاد لتجنب نيران القوات اليمنية، يوضح بشكل أكبر التحديات العملياتية التي تشكلها الدفاعات الجوية لليمن.


أخبار ليبيا
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
تقرير: واشنطن ترصد ليبيا من الجو بطائرات 'تريتون' في مهام غير معلنة
🛰️ ليبيا – تحليق طائرات استطلاع أميركية قرب الساحل الليبي يثير تساؤلات استراتيجية 🔹 طائرات 'تريتون MQ-4' تنطلق من قاعدة إيطالية دون إعلان رسمي عن أهدافها 🎯 رصد تقرير استقصائي تحليق طائرات أميركية من طراز 'تريتون MQ-4' من دون طيار فوق مياه البحر الأبيض المتوسط، بالقرب من الساحل الليبي، في مهمة لم تُعلن وزارة الدفاع الأميركية عن أهدافها بشكل رسمي. التقرير الذي نشره موقع 'بلغاريان ميليتري' البلغاري الناطق بالإنجليزية، وتابعته وترجمت أهم مضامينه صحيفة المرصد، أوضح أن هذه الطائرات انطلقت من قاعدة 'سيغونيلا' الجوية التابعة للبحرية الأميركية في جزيرة صقلية الإيطالية، دون صدور أي بيان من البحرية الأميركية أو حلف شمال الأطلسي (ناتو) بشأن طبيعة المهمة. 🔹 منصة مراقبة عالية الارتفاع وسط اضطراب البحر المتوسط 🌍 ووفقًا للتقرير، فإن الطائرة 'تريتون' صممت لأغراض المراقبة البحرية والساحلية على ارتفاعات عالية ولساعات طويلة، ما أثار تساؤلات بين المحللين حول أولويات الاستراتيجية الأميركية في منطقة تشهد اضطرابات وتوترات متزايدة، وسط استمرار التحديات الأمنية في شمال إفريقيا والبحر الأبيض المتوسط. 🔹 التكهنات تدور حول ليبيا.. وتحركات الميليشيات تحت المجهر 🔎 التقرير أشار إلى أن التحليق قرب الساحل الليبي قد يكون مرتبطًا بجمع معلومات استخباراتية تتعلق بالتطورات الأخيرة في البلاد، بما في ذلك تحركات الميليشيات المسلحة، أو وصول معدات عسكرية أجنبية، رغم غياب أدلة ملموسة حتى الآن. كما لم يستبعد التقرير احتمال تنسيق هذه المهام مع الحلفاء الأوروبيين، وعلى رأسهم إيطاليا، باعتبارها الدولة المستضيفة للقاعدة الجوية، وذات مصلحة مباشرة في استقرار الأوضاع داخل ليبيا، نظرًا لتأثرها بملف الهجرة غير الشرعية القادم من السواحل الليبية. 🔹 طائرة 'تريتون' تغطي مساحات شاسعة دون توقف ✈️ واختتم التقرير بالتأكيد على أن قدرات الطائرة 'تريتون' تسمح لها بتغطية مساحات شاسعة من دون الحاجة لإعادة التزود بالوقود، ما يجعلها مثالية لمهام استطلاعية مطوّلة كتلك التي رُصدت مؤخراً فوق مياه المتوسط قرب ليبيا. ترجمة المرصد – خاص


الدستور
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
هل ينجح الحوثيون فى تنظيم صفوفهم بعد الغارات الأمريكية؟
أظهرت لقطات مصورة نشرتها القيادة المركزية الأمريكية على منصة "X" إقلاع المقاتلات من سطح حاملة الطائرات "يو إس إس ترومان" في ساعات الليل، متجهة نحو أهداف محددة في صنعاء وعلى طول الساحل اليمني، لتستهدف معاقل الحوثيين، حسبما نقل موقع "بلغاريان ميليتري" البلغاري المتخصص في الشئون العسكرية. أسلحة أمريكية تستهدف المدنيين في صنعاء وبحسب مصادر عسكرية أمريكية، فإن الغارات استهدفت مواقع تخزين صواريخ وطائرات مسيرة استخدمها الحوثيون مؤخرًا في هجماتهم على السفن الأمريكية والتجارية. وأكد مسئول في البنتاجون، تحدث لوسائل الإعلام بشرط عدم الكشف عن هويته، أن العملية تضمنت استخدام أصول جوية وبحرية مع لعب طائرات "سوبر هورنت" دورًا رئيسيًا في تنفيذ الضربات. وفي حين لم تُفصح القيادة المركزية عن نوع الذخائر المستخدمة، فإن استخدام قنابل JDAM يتماشى مع طبيعة هذه العمليات التي تتطلب دقة عالية لتقليل الخسائر الجانبية، لا سيما في المناطق المكتظة بالسكان مثل صنعاء. وجاء توقيت العملية بعد ساعات من إعلان الحوثيين عبر منصة "إكس" عن أنهم استهدفوا حاملة الطائرات "ترومان" بصواريخ كروز وطائرات مسيرة، وهو ما لم تؤكده القيادة المركزية الأمريكية. الحوثيون ينظمون صفوفهم سريعًا وأكد الموقع العسكري، أنه رغم نجاح الضربات في تدمير أهداف عسكرية مهمة، يظل السؤال قائمًا حول مدى تأثير هذه العملية على القدرات العسكرية للحوثيين، فرغم تراجع وتيرة هجماتهم في بعض الفترات، فإنهم أثبتوا مرونة كبيرة في إعادة تنظيم صفوفهم والحصول على دعم مستمر من إيران. وتشير التوقعات إلى أن هذه الضربة قد تحد من قدرة الحوثيين على تنفيذ هجمات فورية، لكنها قد لا تكون كافية لإعادة تأمين الملاحة بشكل كامل ما لم تُنفذ عمليات إضافية. وأشار الموقع إلى أنه خلال الأيام المقبلة سيتضح تأثير هذه العملية على ميزان القوى في اليمن والمنطقة، وسط استمرار التوترات الإقليمية ومخاوف من تصعيد محتمل قد يؤثر على استقرار التجارة العالمية وأمن البحر الأحمر.