أحدث الأخبار مع #بلوسوان،


النهار
منذ 3 أيام
- صحة
- النهار
علماء يكشفون سر "الضباب الدماغي"... ما زال شبح كوفيد قريباً؟
توصلت دراسة طبية حديثة إلى اكتشاف مؤشرين حيويين في الدم قد يقودن لفهم الأعراض العصبية الإدراكية التي يعاني منها مرضى "كوفيد الطويل"، وفي مقدمتها ما يُعرف بـ"الضباب الدماغي"، وصعوبات التركيز والذاكرة. والضباب الدماغي مصطلح يصف حالة من التشتت الذهني، وضعف التركيز، وبطء التفكير، وصعوبة التذكر واتخاذ القرار. غالباً ما يُرافق حالات لديها الأعراض الممتدة لكوفيد، ويؤثر على الأداء اليومي رغم غياب مؤشرات واضحة في الفحوص التقليدية. نُشرت الدراسة في مجلة "بلوس وان"، قبل أيام، وأعدها فريق بحثي بقيادة الدكتور مايكل لورانس من مركز "كوريويل هيلث" بولاية ميشيغان الأميركية. وتُعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تقارن بين مؤشرات الالتهاب واستجابات التوتر العصبي لدى أشخاص يعانون من الأعراض الممتدة لكوفيد، وآخرين تعافوا بشكل كامل من الفيروس. أعراض ممتدة تشير تقديرات الباحثين إلى أن ما بين 10 إلى 30 بالمئة من 100 ألف مصاب بفيروس كورونا في الولايات المتحدة لم يتعافوا بالكامل، بل طوروا أعراضاً مستمرة تُعرف بـ"كوفيد الطويل"، أو الأعراض الممتدة لكوفيد، منها التعب الشديد، والضباب الدماغي، وصعوبات في الذاكرة واتخاذ القرار. في حديث خاص لـ"النهار"، قال الدكتور لورانس إن "العديد من المرضى يصفون تفكيرهم بأنه أبطأ وأثقل، رغم قدرتهم على أداء المهام اليومية، وهو ما يتوافق مع التغيرات البيولوجية التي رصدناها في تحاليل الدم". وأوضح أنه من الشائع أن تُظهر اختبارات الإدراك نتائج طبيعية أو قريبة من الطبيعي، في حين يواصل المرضى الشعور بصعوبة حقيقية في التفكير والتركيز خلال حياتهم اليومية. ويرى أن هذا التناقض غالباً ما يكون ناتجاً عن عوامل مثل التعب الجسدي المزمن أو الضغط النفسي، والتي لا تلتقطها هذه الاختبارات التقليدية بسهولة. الدكتور مايكل لورانس، اختصاصي علم النفس العصبي في مركز كورويل هيلث في جراند رابيدز مؤشرات بيولوجية فارقة من جانبه أوضح البروفيسور بينغت آرنتز، المشارك في الدراسة، في تصريحات خاصة لـ "النهار" أن الفريق البحثي تمكن من رصد تغيرات موضوعية وقابلة للقياس في المؤشرات الحيوية لمرضى الأعراض الممتدة لكوفيد مقارنةً بأشخاص تعافوا بالكامل، إلى جانب تغيرات ملحوظة في الأداء النفسي والعاطفي وجودة الحياة. شملت الدراسة عينة صغيرة من 17 مشاركاً، بينهم 10 يعانون من "كوفيد الطويل" و7 تعافوا تماماً. ورغم أن نتائج اختبارات الذاكرة والانتباه لم تُظهر فروقات حادة، إلا أن المرضى المصابين بـ"كوفيد الطويل" أحرزوا نتائج أدنى في اختبار الطلاقة اللفظية، وأفادوا بجودة حياة أقل على المستويات النفسية والجسدية. وكشف الباحثون أن مستويات "عامل نمو الأعصاب" (NGF)، وهو بروتين يعكس قدرة الدماغ على التكيف العصبي، كانت منخفضة بوضوح لدى مجموعة المرضى المصابين بـ"كوفيد الطويل"، في حين ارتفعت مستويات "الإنترلوكين-10" (IL-10)، المعروف بدوره كمؤشر للالتهاب. ولفت البروفيسور بينغت آرنتز إلى أن هذه النتائج تمنح الأطباء أدوات إضافية لفهم معاناة المرضى وتقييمها بدقة، كما تتيح تتبع أثر العلاجات بشكل أوضح. وأكد أن الدراسة قد تفتح الطريق أمام أنظمة الرعاية الصحية لتعزيز استجابتها لملايين الحالات حول العالم ممن لا تزال تعاني من تبعات الإصابة بكوفيد-19. الدكتور بينغت أرنيتز، أستاذ فخري في كلية الطب البشري بجامعة ولاية ميشيغان ويأمل فريق البحث في توسيع نطاق الدراسة مستقبلاً ليشمل شريحة أكبر، ويجري اختبارات على تدخلات علاجية محتملة. ويؤكد د. آرنتز أن "هناك اهتماماً متزايداً بين مرضى" كوفيد الطويل" للمشاركة في الدراسات العلاجية نظراً للتأثيرات المدمرة التي يواجهونها". وعن الجدوى العلاجية، يقول د. لورانس إن "إدخال اختبارات الدم للكشف عن المؤشرات الحيوية في وقت مبكر بعد الإصابة بكوفيد يمكن أن يساعد في معرفة المرضى المعرضين لخطر تطور الأعراض المزمنة، ما يسمح بتقديم رعاية شاملة لهم تشمل العلاج الجسدي، والتأهيل الذهني، والدعم النفسي". وأضاف: "هذه الطريقة قد تكون مفيدة بشكل خاص في الدول ذات الموارد المحدودة، لأنها قد تساعد في تقصير فترة المرض، وتحسين قدرة المرضى على العمل، وتقليل التكاليف الاقتصادية والاجتماعية الناتجة عن كوفيد الطويل".

الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
دراسة تربط بين دوالي الساقين وخطر الإصابة بالخرف
عمان - كشفت دراسة كورية حديثة أن الأشخاص المصابين بدوالي الساقين قد يواجهون احتمالية أعلى للإصابة بالخرف تبلغ حوالي 23.5% مقارنة بنظرائهم الذين لا يعانون منه وتقدم هذه الدراسة دليلا على احتمالية وجود علاقة بين ضعف الدورة الدموية وتدهور القدرات العقلية مع التقدم في العمر. واعتمد الباحثون، الذين نُشرت نتائجهم في مجلة "بلوس وان"، على بيانات صحية لأكثر من 396 ألف شخص بمتوسط عمر 56 عاما، ووجدوا أن حوالي 14% منهم أُصيبوا بالخرف خلال فترة متابعة امتدت لـ13 عاما. وبرزت مخاطر أكبر بين الرجال، والمدخنين الحاليين، ومدمني الكحول ممن يعانون من الدوالي. ورغم أن الدراسة كانت رصدية، أي لا تثبت علاقة سببية مباشرة، فإنها تطرح فرضيات مثيرة للبحث، منها أن الدوالي قد تشير إلى ضعف عام في تدفق الدم أو إلى وجود التهابات مزمنة، وكلاهما من العوامل المرتبطة بالخرف. تأثير علاج الدوالي على الخرف الوعائي كما كشفت الدراسة أن من خضعوا لعلاج دواليهم كانوا أقل عرضة للإصابة بالخرف الوعائي بنسبة 43%، وهو النوع الذي ينتج عن سلسلة من الجلطات الصغيرة التي تحد من تدفق الدم إلى الدماغ. إلا أن الباحثين أقروا بوجود بعض القيود في دراستهم، مثل غياب بيانات عن شدة الدوالي، وعدم القدرة على تحديد التأثير المحتمل للعوامل الوراثية، فضلاً عن اقتصار العينة على سكان كوريا، مما قد يحد من تعميم النتائج عالمياً. انتشار الدوالي وتأثيرها ويُشار إلى أن الدوالي تصيب ما يُقدّر بربع الرجال وثلث النساء في المملكة المتحدة، كما يعاني منها نحو 33 مليون شخص في الولايات المتحدة. وعلى الرغم من أنها لا تُعد مشكلة صحية خطيرة في معظم الحالات، فإنها قد تتسبب بألم وانتفاخ ومشاكل جلدية، وقد تتطلب تدخلاً علاجياً في بعض الأحيان. في المقابل، يواصل الخرف انتشاره مع ارتفاع أعمار السكان، حيث يُقدَّر عدد المصابين به في المملكة المتحدة بنحو مليون شخص، مع توقعات بأن تتضاعف تكاليفه على الاقتصاد البريطاني لتصل إلى 90 مليار جنيه إسترليني سنوياً بحلول عام 2040، وفقا لتقارير جمعية الزهايمر.


العين الإخبارية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
دراسة كورية تربط بين دوالي الساقين وخطر الإصابة بالخرف
كشفت دراسة كورية عن أن المصابين بدوالي الساقين قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى 23.5% مقارنة بغيرهم. وتقدم هذه الدراسة دليلا على احتمالية وجود علاقة بين ضعف الدورة الدموية وتدهور القدرات العقلية مع التقدم في العمر. واعتمد الباحثون، الذين نُشرت نتائجهم في مجلة "بلوس وان"، على بيانات صحية لأكثر من 396 ألف شخص بمتوسط عمر 56 عاما، ووجدوا أن حوالي 14% منهم أُصيبوا بالخرف خلال فترة متابعة امتدت لـ13 عاما. وبرزت مخاطر أكبر بين الرجال، والمدخنين الحاليين، ومدمني الكحول ممن يعانون من الدوالي. ورغم أن الدراسة كانت رصدية، أي لا تثبت علاقة سببية مباشرة، فإنها تطرح فرضيات مثيرة للبحث، منها أن الدوالي قد تشير إلى ضعف عام في تدفق الدم أو إلى وجود التهابات مزمنة، وكلاهما من العوامل المرتبطة بالخرف. كما كشفت الدراسة أن من خضعوا لعلاج دواليهم كانوا أقل عرضة للإصابة بالخرف الوعائي بنسبة 43%، وهو النوع الذي ينتج عن سلسلة من الجلطات الصغيرة التي تحد من تدفق الدم إلى الدماغ. إلا أن الباحثين أقروا بوجود بعض القيود في دراستهم، مثل غياب بيانات عن شدة الدوالي، وعدم القدرة على تحديد التأثير المحتمل للعوامل الوراثية، فضلاً عن اقتصار العينة على سكان كوريا، مما قد يحد من تعميم النتائج عالمياً. ويُشار إلى أن الدوالي تصيب ما يُقدّر بربع الرجال وثلث النساء في المملكة المتحدة، كما يعاني منها نحو 33 مليون شخص في الولايات المتحدة. وعلى الرغم من أنها لا تُعد مشكلة صحية خطيرة في معظم الحالات، فإنها قد تتسبب بألم وانتفاخ ومشاكل جلدية، وقد تتطلب تدخلاً علاجياً في بعض الأحيان. في المقابل، يواصل الخرف انتشاره مع ارتفاع أعمار السكان، حيث يُقدَّر عدد المصابين به في المملكة المتحدة بنحو مليون شخص، مع توقعات بأن تتضاعف تكاليفه على الاقتصاد البريطاني لتصل إلى 90 مليار جنيه إسترليني سنوياً بحلول عام 2040، وفقا لتقارير جمعية الزهايمر. aXA6IDEwNC4yNDkuMzYuMjAxIA== جزيرة ام اند امز GB


الجزيرة
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الجزيرة
الحيتان البالينية "تغني" حسب وفرة الطعام
اكتشف باحثون أن أغاني الحيتان يمكن أن توفر معلومات قيمة حول التغيرات في ظروف النظم البيئية البحرية. إذ أظهرت الأبحاث التي حللت 6 سنوات من البيانات الصوتية من شمال المحيط الهادي الشرقي أن أغاني الحيتان مرتبطة ارتباطا وثيقا بتغيرات توفر الغذاء والتغيرات البيئية. في الدراسة التي نشرت يوم 26 فبراير/شباط في مجلة "بلوس وان"، سجل الباحثون أصوات 3 أنواع من الحيتان: الحوت الأزرق، وحوت الزعنفة، والحوت الأحدب -بين عامي 2015 و2021- باستخدام الميكروفونات المائية (الهيدروفونات) في خليج مونتيري بكاليفورنيا، اكتشف الباحثون اختلافات موسمية وسنوية في تردد وشدة أغاني الحيتان. مرآة سلوك الحيتان يقول المؤلف الرئيسي للدراسة، جون رايان، الباحث في علم البيولوجيا البحرية في معهد أبحاث الأحياء المائية في خليج مونتيري: إن النتائج أظهرت أن أغاني الحيتان ليست مجرد وسيلة اتصال أو نداءات تزاوج، بل تعكس أيضا التغيرات في سلوك التغذية وأنماط الهجرة، والتي تتأثر بتغيرات النظم البيئية. ويضيف رايان في تصريحات للجزيرة نت، "على سبيل المثال، خلال السنوات التي كان فيها عدد الكريل -المصدر الغذائي الرئيسي للحيتان الزرقاء- منخفضا، انخفضت أغاني الحوت الأزرق. في المقابل، زادت أغاني الحيتان الحدباء عندما زادت أعداد الأنشوجة، نظرا لمرونة نظامها الغذائي". ويوضح الباحث أن إحدى أهم النتائج التي أسفرت عنها الدراسة هي تسليط الضوء على تأثير الأحداث المناخية مثل موجات الحرارة البحرية، والتي تعطل التوازن الدقيق للسلسلة الغذائية في المحيط. ففي عام 2015، شهد المحيط الهادئ موجة حرارة شديدة، مما أدى إلى انخفاض أعداد الكريل. ونتيجة لذلك، تم تسجيل عدد أقل من أغاني الحيتان الزرقاء في منطقة الدراسة؛ لكن مع تحسن الظروف في السنوات التالية، عادت أغانيها، مما يشير إلى انتعاش توفر الغذاء. كما أظهرت الحيتان الحدباء، المعروفة بقدرتها على التبديل بين التغذية على الكريل والأسماك، زيادة مطردة في السلوك الغنائي طوال فترة الدراسة. ويعتقد الباحثون أن هذه القدرة على التكيف مع توافر الفرائس قد تصبح أكثر أهمية مع استمرار ارتفاع درجات حرارة المحيطات. مؤشر على صحة المحيطات يشير رايان، إلى أن أحد أكثر الجوانب إثارة في هذه الدراسة هو استخدام تقنية المراقبة الصوتية السلبية، فعلى عكس الطرق التقليدية التي تتطلب رؤية مباشرة للحيتان، تتيح هذه التقنية للعلماء تتبع الحيتان باستمرار، حتى في الظروف الجوية السيئة أو في المياه العميقة حيث يصعب رؤيتها. ومن خلال تحليل آلاف الساعات من التسجيلات تحت الماء، يمكن للباحثين اكتشاف أنماط الأغاني التي تكشف معلومات حيوية عن النظم البيئية البحرية. بالإضافة إلى ذلك، جمعت الدراسة بين البيانات الصوتية وصور الأقمار الصناعية ونماذج المحيطات والملاحظات المباشرة للحيتان. وفرت هذه المقاربة المتعددة الطبقات صورة أوضح لكيفية تأثير ظروف المحيطات على سلوك الحيتان. وتشير النتائج إلى أن أغاني الحيتان يمكن أن تكون بمثابة مؤشرات طبيعية لصحة المحيطات، مما يوفر وسيلة غير مكلفة وغير تدخلية لمراقبة التغيرات البيئية. "إن القدرة على استخدام أغاني الحيتان لتتبع تغيرات النظام البيئي لها آثار كبيرة على الحفاظ على البيئة البحرية. مع تغير المناخ الذي يغير درجات حرارة المحيطات والتيارات وتوافر الغذاء، يمكن أن توفر مراقبة أغاني الحيتان تحذيرات مبكرة حول الاضطرابات في السلسلة الغذائية البحرية" كما أوضح الباحث.


اليمن الآن
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
مخاطر كبيرة للتعرض المفرط للشاشة.. هذا ما كشفته آخر الدراسات؟
توصلت دراسة تعاونية بين باحثين من 19 دولة في أمريكا اللاتينية إلى أن الأطفال الصغار الذين يتجاوزون حدود وقت الشاشة الموصى بها، تنخفض لديهم درجة تطوّر اللغة. وحددت الدراسة مصدر التأثير بأن يُعد التلفزيون والهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية الأكثر استخداماً. بينما ارتبط التعرض للكتب، ومشاركة وقت الشاشة مع البالغين بمهارات لغوية أفضل. وأثارت زيادة استخدام الأطفال للشاشة، خلال وبعد جائحة كوفيد-19، مخاوف بشأن تأثيره على التطور المعرفي والحركي المبكر. ووفق 'مديكال إكسبريس'، قام الباحثون بتحليل بيانات 1878 طفلًا تتراوح أعمارهم بين 12 و48 شهرًا في جميع أنحاء أمريكا اللاتينية بين آب 2021 آذار 2023. التلفزيون في الخلفية وأظهرت النتائج التي نشرتها دورية 'بلوس وان'، أن التلفزيون، ووجود التلفزيون في الخلفية، كانا أكثر الوسائط استخداماً، حيث تجاوز متوسط التعرض اليومي ساعة واحدة، وكان المحتوى الترفيهي هو الأكثر استهلاكاً، يليه الموسيقى والبرامج التعليمية. واختلف التعرض للشاشة بشكل طفيف حسب الوضع الاجتماعي، والاقتصادي، والجنسية، لكن العائلات ذات الوضع الاجتماعي والاقتصادي المنخفض أفادت باستخدام أقل للكتب وموارد تعليمية أقل. وعثر الباحثون على ارتباطات سلبية بين وقت الشاشة وتطور اللغة، وخاصة لمشاهدة التلفزيون في الخلفية والمشاهدة العامة. كما ارتبط التعرض العالي للشاشة بانخفاض كثافة المفردات، وتحقيق إنجازات لغوية لاحقة. على النقيض من ذلك، ارتبط التعرض للكتب، والمشاركة في الشاشة مع البالغين بشكل إيجابي بمهارات اللغة. ولم يجد الباحثون علاقة بين استخدام الشاشة والتطور الحركي. وتدعم النتائج الأبحاث السابقة التي تفيد بأن الاستخدام المفرط للشاشة يؤثر سلباً على التطور اللغوي المبكر.