أحدث الأخبار مع #بمنظمةالأممالمتحدة


شبكة عيون
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- شبكة عيون
الأمير تركي الفيصل: أمريكا تأخذ العالم لحروب تجارية وتنافس غير محمود
الأمير تركي الفيصل: أمريكا تأخذ العالم لحروب تجارية وتنافس غير محمود ★ ★ ★ ★ ★ الرياض – مباشر: قال رئيس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، الأمير تركي الفيصل، إن تراجع الحرية الاقتصادية سيقود حتماً إلى تفشي ظاهرة "القومية الاقتصادية" التي قد تعيق تقدم العولمة الاقتصادية التي تقدمت من خلالها الكثير من الاقتصادات الوطنية في العالم. وأضاف الأمير تركي الفيصل، خلال كلمته في مؤتمر أسبوع الرياض لتسوية المنازعات 2025م، اليوم الأربعاء، أن مؤتمر التحكيم التجاري يأتي في مرحلة فاصلة في تاريخ تطور التجارة العالمية، فبعد عقود من الدعوات لحرية التجارية العالمية وأنظمتها ونظامها في قواعد وقوانين في مؤسسات دولية في عالم متداخل ومتكامل ومتشابك المصالح، نجد أن الولايات المتحدة الأمريكية صاحبة دعوات حرية التجارة تتراجع اليوم تحت إدارة "ترامب" عن هذا الإنجاز العالمي، وتأخذ العالم إلى حروب تجارية وإلى تنافس غير محمود وإلى سياسات حمائية وفرض الرسوم الجمركية العالمية وفرض عقوبات الإغراق التجاري بداعي الحفاظ على المصالح الوطنية. وتابع: "في مثل هذا الوضع لابد من استمرار وتضخم الحاجة لأطر قانونية جديدة يكون التحكيم التجاري رأس حربتها لفض النزاعات التجارية الجديدة التي سوف تتراكم في هذه المرحلة الجديدة، وفي هذا السياق لا بد من الإشارة إلى أن المملكة العربية السعودية تبنت باكراً التحكيم التجاري واعتبرت أحكامه نافذة في ظل ما تشهده المملكة من تحولات اقتصادية عميقة واستقطابها لرؤوس الأموال والشركات والخبرات تحت رؤية 2030". ولفت الأمير تركي الفيصل، إلى أن العالم يعيش تحولات هيكلية تمس بنيته وقواعده، فالنظام الدولي اليوم يعيش حالة من الاضطراب وعدم اليقين، منوهاً بأن البنية الدولية ممثلة بمنظمة الأمم المتحدة ومبادئها التي حكمت العلاقات الدولية خلال العقود الثمانية الماضية تتعرض إلى امتحان البقاء في ظل حالة الاستقطاب الدولية الراهنة بين الدول الكبرى وفي ظل حالة التنافس الدولي على مناطق النفوذ السياسي والاقتصادي، وفي ظل تجاهل القوانين والقواعد الدولية الراسخة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات : مجلس الوزراء يصدر 11 قراراً في اجتماعه الأسبوعي برئاسة خادم الحرمين الشريفين السعودية لشراء الطاقة: ربط 12 جيجاواط من الطاقة المتجددة بالشبكة بحلول الصيف " المركزي" السعودي يعلن أوقات العمل خلال رمضان وإجازة عيدي الفطر والأضحى مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب السعودية اقتصاد

بوابة الأهرام
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
أوراق التوتر.. «محظور»
أفلحت الآراء المنحازة لجيش الاحتلال الإسرائيلى فى صرف الانتباه عن فكرة التعويضات المستحقة للفلسطينيين بعد تدمير قطاع غزة! تلك الآراء بعضها أشاع.. بل روج لما يسمى بـ«الريفييرا» الغزاوية التى استهجنها الغزاويون أنفسهم.. وكذا العرب وغيرهم، فالتعويضات الواجبة على حكومة الاحتلال الإسرائيلى للفلسطينيين بعد تدمير قطاع غزة ليست بدعة، لأن تطبيقها تم فعليا وخضعت له ونفذته من قبل دول بعد الحربين العالمية الأولى والثانية لما تسببوا فيه من خسائر، فما حدث فى قطاع غزة من تدمير ممنهج للبنية التحتية والطرق والمبانى السكنية لا يحتاج إلى دليل، لأن العالم كله شهد.. بل شاهد على ما تعرض له القطاع من تدمير لمقومات الحياة وللقطاعات الخدمية، وما أفضى إليه ذلك من انعدام الأمن الغذائى الذى وصل إلى حد المجاعة! ما يتطلبه القطاع للتعافى سيصل إلى إنفاق مئات المليارات من الدولارات، سدادها على ضوء النماذج المشابهة تاريخيا يعد واجبا حتميا وملزما على حكومة الاحتلال الإسرائيلى للوفاء به، ولو تنصلت منه فقد يكون ذلك مبررا للجوء إلى جمعيات حقوق الإنسان لإقامة دعوى موثقة بالانتهاكات أمام محكمة العدل الدولية. لم يتبق أمام الفلسطينيين لاسترداد حقوقهم بالتعويض عن التدمير الذى لحق بأرضهم سوى الاستعانة بمنظمة الأمم المتحدة للضغط على الإسرائيليين، ليدرك جيش الاحتلال الإسرائيلى أن إنتاج الفوضى لا مجال له، ولكى يعى أنصاره أن تصدير التوتر.. «محظور».


رادار نيوز
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- رادار نيوز
الإمارات تتربع على عرش الثقة العالمية في 2025
حافظت دولة الإمارات مجدّداً على مركزها المتقدم على قائمة الدول الأكثر ثقة حول العالم، بحسب «مؤشر إيدلمان للثقة لعام 2025»، وذلك خلافاً للتوجه العالمي للثقة الذي شهد تراجعاً كبيراً في مستويات الثقة في معظم دول العالم. وفي نسخته الـ 25 التي استطلعت آراء 33 ألف مشارك في 28 دولة حول العالم، أظهر «مؤشر إيدلمان للثقة لعام 2025» أن دولة الإمارات حافظت على ريادتها كمنارة للاستقرار تحظى بمستويات عالية للثقة في قطاعي الحكومة والشركات، في حين تعاني العديد من الدول تراجعاً مستمراً في مستويات الثقة، نتيجة لانتشار المعلومات المضلّلة، وارتفاع تكاليف المعيشة الناجمة عن التضخم. الأكثر ثقة ومنذ إدراج دولة الإمارات للمرة الأولى ضمن استطلاعات «تقرير إيدلمان للثقة» في العام 2010، حافظت على تصنيفها بين الدول الأكثر ثقة على مستوى العالم؛ حيث يرى المشاركون في الاستطلاع أن قيادة الدولة ومؤسساتها جديرة بالثقة، نظراً لكفاءتها المتميزة ومبادئها العالية. وأظهر أحدث استطلاعات تقرير «مؤشر إيدلمان للثقة» في دولة الإمارات أن الثقة بحكومة دولة الإمارات سجّلت أعلى المستويات، حيث بلغت نسبتها بين المشاركين في الاستطلاع 82%. وأكد التقرير أن حكومة الإمارات تعد أكثر المؤسسات ثقة على مستوى الدولة، في حين بلغ متوسط الثقة بالحكومات على مستوى العالم 52%. وأظهر التقرير ثقة كبيرة بالشركات في دولة الإمارات، مشيراً إلى أن الشركات، تعتبر الجهة المؤسسية الوحيدة التي تحظى بالثقة على مستوى العالم بنسبة 62%، في ما أكدت نسبة 76% من المشاركين في الاستطلاع بدولة الإمارات، ثقتها بقدرة الشركات على القيام بما هو صحيح. وبحسب نتائج التقرير، يحظى المعلمون (85%)، والزملاء المواطنون (79%) بثقة كبيرة في دولة الإمارات، ما يشير إلى تأثر الثقة بدائرة العلاقات الشخصية والمجتمعات المحلية. كما تعتقد نسبة 60% من المشاركين في الاستطلاع من دولة الإمارات، إحدى الدول الأكثر ثقة بحسب التقرير، أن الجيل القادم سيكون في وضع أفضل، في حين بلغت هذه النسبة على مستوى العالم 36%. المنظمات العالمية وأكد المشاركون في الاستطلاع من دولة الإمارات على ثقتهم بالمنظمات العالمية، حيث ذكر التقرير أن دولة الإمارات تعد واحدة من 10 دول فقط أظهرت ثقتها بمنظمة الأمم المتحدة حسب آراء (67%) من المشاركين في الاستطلاع، وواحدة من ثماني دول فقط تثق بالاتحاد الأوروبي، بحسب آراء (66%) من المشاركين في الاستطلاع. القطاعات الاقتصادية ووفقاً لنتائج المؤشر الذي حصلت «الإمارات اليوم» على نسخة منه، فقد حظيت جميع القطاعات الاقتصادية في الإمارات بثقة من شملهم الاستطلاع، وهي: شركات الطيران والتعليم وقطاع التكنولوجيا بنسبة 86% لكل منها، يليها قطاع السفر والضيافة بنسبة 84%، ثم قطاعات السيارات، والطاقة، والمواد الغذائية بنسبة 83% لكل منها، في ما حظي قطاعا «الترفيه» و«الرعاية الصحية» بنسبة 82% لكل منهما، والتصنيع بنسبة 81%، والاتصالات بنسبة 80%. قصة نجاح مثيرة وقال الرئيس التنفيذي لـ«شركة إيدلمان الشرق الأوسط»، عمر القرم، رداً على سؤال لـ«الإمارات اليوم»، إن «المستوى العالي الذي تتمتع به دولة الإمارات من الثقة، يعود إلى عوامل عدة، في مقدمتها الكفاءة والنزاهة، كما تمتاز الحكومة برؤية استراتيجية واضحة، والتزام في تنفيذ وعودها حيث تعتبر مثالاً يحتذى به في هذا الصدد». وأضاف: «تعد الشفافية عاملاً آخر مهماً للغاية، إذ توفر الإامارات مصادر موثوقة للمعلومات على عكس الكثير من الدول الأخرى». وتابع القرم: «على مدى 25 عاماً، حرصت (إيدلمان) على مواصلة قياس مستوى الثقة، وأدرجت دولة الإمارات على (مؤشر إيدلمان للثقة)، للمرة الأولى في العام 2010، في ما تشير نتائج الاستطلاع على مدى السنوات إلى قصة نجاح مثيرة؛ حيث حافظت مستويات الثقة على ارتفاعها في دولة الإمارات لأكثر من عقد من الزمن، وذلك في تباين واضح عن معظم دول العالم التي ما تزال تكافح لمعالجة أزمة الثقة، والتي أدت إلى تراجع النظرة المتفائلة على مستوى العالم». وأضاف القرم: «مرة أخرى، تؤكد تقارير (إيدلمان) السنوية عن مستويات الثقة العالية في دولة الإمارات، ونجاحها المتميز في بناء الثقة العامة والتفاؤل والمحافظة عليهما. وفي هذا العام، أكدت نسبة 82% من المشاركين في الاستطلاع من دولة الإمارات على ثقتهم بالحكومة، في حين بلغ نسبة الثقة بالحكومات على المستوى العالمي 52% فقط». وتابع: «أظهرت دولة الإمارات أن الثقة تزدهر حين تعمل المؤسسات بنزاهة وكفاءة. وعندما تزدهر الثقة يتغلب التفاؤل على الشكوك، ما يمهد الطريق أمام مستقبل أكثر إشراقًا، وهو المستقبل الذي نتطلّع إليه جميعاً». الثقة على المستوى العالمي وعلى المستوى العالمي، قال «مؤشر إيدلمان للثقة لعام 2025»: «على النقيض الحادّ من استقرار الثقة في دولة الإمارات، تكشف الصورة على المستوى العالمي عن أزمة ثقة متفاقمة، فقد كان انهيار العقد الاجتماعي على مستوى العالم، والذي أدى إلى أزمة ثقة، ناجماً عن انقسام بين الطبقات، ونقص في مصادر المعلومات الموثوقة، والاعتقاد بأن الأنظمة تعمل ضد الأفراد، وليس لمصلحتهم». «مؤشر إيدلمان للثقة» يذكر أن «مؤشّر إيدلمان للثقة» لعام 2025، هو الاستطلاع السنوي الـ 25 لقياس مستويات الثقة والمصداقية. وتم تنفيذ هذا الاستطلاع البحثي من قبل «معهد إيدلمان للثقة» ويتكون من مقابلات تم إجراؤها عبر الإنترنت لمدة 30 دقيقة خلال الفترة من 25 أكتوبر إلى 16 نوفمبر 2024. وشمل الاستطلاع عبر الإنترنت لعام 2025 أكثر من 33 ألف مشارك من 28 دولة. ويغطي التقرير مجموعة مؤشرات مجتمعية حديثة ومهمة حول مستويات الثقة في الشركات ووسائل الإعلام والحكومة والمنظمات غير الحكومية.


الإمارات اليوم
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
الإمارات تُسجّل أعلى مستويات الثقة على مستوى العالم
حافظت دولة الإمارات مجدّداً على مركزها المتقدم على قائمة الدول الأكثر ثقة حول العالم، بحسب «مؤشر إيدلمان للثقة لعام 2025»، وذلك خلافاً للتوجه العالمي للثقة الذي شهد تراجعاً كبيراً في مستويات الثقة في معظم دول العالم. وفي نسخته الـ 25 التي استطلعت آراء 33 ألف مشارك في 28 دولة حول العالم، أظهر «مؤشر إيدلمان للثقة لعام 2025» أن دولة الإمارات حافظت على ريادتها كمنارة للاستقرار تحظى بمستويات عالية للثقة في قطاعي الحكومة والشركات، في حين تعاني العديد من الدول تراجعاً مستمراً في مستويات الثقة، نتيجة لانتشار المعلومات المضلّلة، وارتفاع تكاليف المعيشة الناجمة عن التضخم. الأكثر ثقة ومنذ إدراج دولة الإمارات للمرة الأولى ضمن استطلاعات «تقرير إيدلمان للثقة» في العام 2010، حافظت على تصنيفها بين الدول الأكثر ثقة على مستوى العالم؛ حيث يرى المشاركون في الاستطلاع أن قيادة الدولة ومؤسساتها جديرة بالثقة، نظراً لكفاءتها المتميزة ومبادئها العالية. وأظهر أحدث استطلاعات تقرير «مؤشر إيدلمان للثقة» في دولة الإمارات أن الثقة بحكومة دولة الإمارات سجّلت أعلى المستويات، حيث بلغت نسبتها بين المشاركين في الاستطلاع 82%. وأكد التقرير أن حكومة الإمارات تعد أكثر المؤسسات ثقة على مستوى الدولة، في حين بلغ متوسط الثقة بالحكومات على مستوى العالم 52%. وأظهر التقرير ثقة كبيرة بالشركات في دولة الإمارات، مشيراً إلى أن الشركات، تعتبر الجهة المؤسسية الوحيدة التي تحظى بالثقة على مستوى العالم بنسبة 62%، في ما أكدت نسبة 76% من المشاركين في الاستطلاع بدولة الإمارات، ثقتها بقدرة الشركات على القيام بما هو صحيح. وبحسب نتائج التقرير، يحظى المعلمون (85%)، والزملاء المواطنون (79%) بثقة كبيرة في دولة الإمارات، ما يشير إلى تأثر الثقة بدائرة العلاقات الشخصية والمجتمعات المحلية. كما تعتقد نسبة 60% من المشاركين في الاستطلاع من دولة الإمارات، إحدى الدول الأكثر ثقة بحسب التقرير، أن الجيل القادم سيكون في وضع أفضل، في حين بلغت هذه النسبة على مستوى العالم 36%. المنظمات العالمية وعلى الرغم من المخاوف بشأن العولمة والركود الاقتصادي المحتمل، أكد المشاركون في الاستطلاع من دولة الإمارات على ثقتهم بالمنظمات العالمية، حيث ذكر التقرير أن دولة الإمارات تعد واحدة من 10 دول فقط أظهرت ثقتها بمنظمة الأمم المتحدة حسب آراء (67%) من المشاركين في الاستطلاع، وواحدة من ثماني دول فقط تثق بالاتحاد الأوروبي، بحسب آراء (66%) من المشاركين في الاستطلاع. القطاعات الاقتصادية ووفقاً لنتائج المؤشر الذي حصلت «الإمارات اليوم» على نسخة منه، فقد حظيت جميع القطاعات الاقتصادية في الإمارات بثقة من شملهم الاستطلاع، وهي: شركات الطيران والتعليم وقطاع التكنولوجيا بنسبة 86% لكل منها، يليها قطاع السفر والضيافة بنسبة 84%، ثم قطاعات السيارات، والطاقة، والمواد الغذائية بنسبة 83% لكل منها، في ما حظي قطاعا «الترفيه» و«الرعاية الصحية» بنسبة 82% لكل منهما، والتصنيع بنسبة 81%، والاتصالات بنسبة 80%. قصة نجاح مثيرة وقال الرئيس التنفيذي لـ«شركة إيدلمان الشرق الأوسط»، عمر القرم، رداً على سؤال لـ«الإمارات اليوم»، إن «تصنيف دولة الإمارات المرتفع في مؤشر الثقة يرجع إلى انتهاج سياسات تقوم على الشفافية، والتواصل المستمر مع السكان»، مشيراً إلى أن «الإمارات حافظت مجدّداً على مركزها المتقدم على قائمة الدول الأكثر ثقة حول العالم وفقاً للمؤشر». وأضاف: «على مدى 25 عاماً، حرصت (إيدلمان) على مواصلة قياس مستوى الثقة، وأدرجت دولة الإمارات على (مؤشر إيدلمان للثقة)، للمرة الأولى في العام 2010، في ما تشير نتائج الاستطلاع على مدى السنوات إلى قصة نجاح مثيرة؛ حيث حافظت مستويات الثقة على ارتفاعها في دولة الإمارات لأكثر من عقد من الزمن، وذلك في تباين واضح عن معظم دول العالم التي ما تزال تكافح لمعالجة أزمة الثقة، والتي أدت إلى تراجع النظرة المتفائلة على مستوى العالم». وأضاف القرم: «مرة أخرى، تؤكد تقارير (إيدلمان) السنوية عن مستويات الثقة العالية في دولة الإمارات، ونجاحها المتميز في بناء الثقة العامة والتفاؤل والمحافظة عليهما. وفي هذا العام، أكدت نسبة 82% من المشاركين في الاستطلاع من دولة الإمارات على ثقتهم بالحكومة، في حين بلغ نسبة الثقة بالحكومات على المستوى العالمي 52% فقط». وتابع: «أظهرت دولة الإمارات أن الثقة تزدهر حين تعمل المؤسسات بنزاهة وكفاءة. وعندما تزدهر الثقة يتغلب التفاؤل على الشكوك، ما يمهد الطريق أمام مستقبل أكثر إشراقًا، وهو المستقبل الذي نتطلّع إليه جميعاً». الثقة على المستوى العالمي وعلى المستوى العالمي، قال «مؤشر إيدلمان للثقة لعام 2025»: «على النقيض الحادّ من استقرار الثقة في دولة الإمارات، تكشف الصورة على المستوى العالمي عن أزمة ثقة متفاقمة، فقد كان انهيار العقد الاجتماعي على مستوى العالم، والذي أدى إلى أزمة ثقة، ناجماً عن انقسام بين الطبقات، ونقص في مصادر المعلومات الموثوقة، والاعتقاد بأن الأنظمة تعمل ضد الأفراد، وليس لمصلحتهم». «مؤشر إيدلمان للثقة» يذكر أن «مؤشّر إيدلمان للثقة» لعام 2025، هو الاستطلاع السنوي الـ 25 لقياس مستويات الثقة والمصداقية. وتم تنفيذ هذا الاستطلاع البحثي من قبل «معهد إيدلمان للثقة» ويتكون من مقابلات تم إجراؤها عبر الإنترنت لمدة 30 دقيقة خلال الفترة من 25 أكتوبر إلى 16 نوفمبر 2024. وشمل الاستطلاع عبر الإنترنت لعام 2025 أكثر من 33 ألف مشارك من 28 دولة. ويغطي التقرير مجموعة مؤشرات مجتمعية حديثة ومهمة حول مستويات الثقة في الشركات ووسائل الإعلام والحكومة والمنظمات غير الحكومية.


الأسبوع
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- الأسبوع
خبير سياحى بالغردقة.. عضوية مصر بالمجلس التنفيذي بمنظمة الأمم المتحدة لقطاع السياحةإضافة للسياحة المصرية
رامى فايز عضو مجلس إدارة غرفة المنشآت السياحية أحمد صابر أكد رامى فايز عضو مجلس إدارة غرفة المنشآت السياحية والخبير السياحى والفندقى بالبحر الأحمر ورئيس لجنة التسويق السياحى بمرسي علم، أن مصر للمرة الثانية تنجح فى حجز مقعد بالمجلس التنفيذي بمنظمة الأمم المتحدة فيما يختص بقطاع السياحة من عام ٢٠٢٥ وحتى عام ٢٠٢٩، وأشار رامى أن مقومات مصر السياحة تضعها فى الصفوف الأولى بهذا القطاع حيث تمتلك مصر أكثر من ٢٣٠ الف غرفة فندقية قادرة على المنافسة العالمية فضلا عن المناخ المعتدل صيفا وشتاء و تنوع الوجهة السياحية سواء الثقافية والترفيهية وسياحة المؤتمرات. وأضاف فايز أن عضوية مصر بالمجلس التنفيذى بمنظمة الأمم المتحدة تسهم أيضا فى الترويج الجيد لقطاع السياحة والذى اختلف كثيرا مؤخرًا والذي ينعكس بدوره على نسب الإشغال بالمنتجعات السياحية والفنادق داخل مصر. مشيرًا أن قطاع السياحة يهدف للوصول إلى 30 مليوم سائح لتوفير أكثر من ٣٠ مليار دولار خلال المرحلة المقبلة وأضاف أن أن خلال شهر أبريل المقبل ستتخطى فنادق البحر الأحمر حاجز ١٠٠% من حجز الغرف الفندقية طبقا لما تم رصده من حجز الغرف الفندقية خاصة فى البحر الغحمر مؤكدا أن فنادق الغقصر وأسوان كاملة العدد فى هذه الفترة من العام. وعن مدينة مرسي علم أكد فايز أن مدينة مرسي علم تضم أجمل شواطئ العالم حيث حصل شاطئ أبو دباب وشرم اللولى على أفضل شواطئ العالم فضلا عن نقاء مياه مرسي علم والشعاب المرجانية الساحرة بمياه البحر الأحمر ورحلات السفارى وهدوء المدينة الذي جعلها تتربع على عرش السياحة المصرية.