أوراق التوتر.. «محظور»
أفلحت الآراء المنحازة لجيش الاحتلال الإسرائيلى فى صرف الانتباه عن فكرة التعويضات المستحقة للفلسطينيين بعد تدمير قطاع غزة! تلك الآراء بعضها أشاع.. بل روج لما يسمى بـ«الريفييرا» الغزاوية التى استهجنها الغزاويون أنفسهم.. وكذا العرب وغيرهم، فالتعويضات الواجبة على حكومة الاحتلال الإسرائيلى للفلسطينيين بعد تدمير قطاع غزة ليست بدعة، لأن تطبيقها تم فعليا وخضعت له ونفذته من قبل دول بعد الحربين العالمية الأولى والثانية لما تسببوا فيه من خسائر، فما حدث فى قطاع غزة من تدمير ممنهج للبنية التحتية والطرق والمبانى السكنية لا يحتاج إلى دليل، لأن العالم كله شهد.. بل شاهد على ما تعرض له القطاع من تدمير لمقومات الحياة وللقطاعات الخدمية، وما أفضى إليه ذلك من انعدام الأمن الغذائى الذى وصل إلى حد المجاعة! ما يتطلبه القطاع للتعافى سيصل إلى إنفاق مئات المليارات من الدولارات، سدادها على ضوء النماذج المشابهة تاريخيا يعد واجبا حتميا وملزما على حكومة الاحتلال الإسرائيلى للوفاء به، ولو تنصلت منه فقد يكون ذلك مبررا للجوء إلى جمعيات حقوق الإنسان لإقامة دعوى موثقة بالانتهاكات أمام محكمة العدل الدولية.
لم يتبق أمام الفلسطينيين لاسترداد حقوقهم بالتعويض عن التدمير الذى لحق بأرضهم سوى الاستعانة بمنظمة الأمم المتحدة للضغط على الإسرائيليين، ليدرك جيش الاحتلال الإسرائيلى أن إنتاج الفوضى لا مجال له، ولكى يعى أنصاره أن تصدير التوتر.. «محظور».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 3 ساعات
- مصراوي
هل تنجح أمريكا وجنوب أفريقيا في إنقاذ العلاقات من حافة الانهيار؟
واشنطن- (د ب أ) جاءت القمة التي جمعت بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الجنوب أفريقي سيريل رامافوسا في وقت حساس في العلاقات بين البلدين ، وسط تراكم الخلافات السياسية والاقتصادية وتباين المواقف من القضايا الدولية، ما يثير تساؤلات حول مستقبل الشراكة بين واشنطن وبريتوريا. وتقول الباحثة ميشيل جافين في تقرير نشره مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي، إنه لا يمكن أن تكون خلفية الاجتماع الذي عُقد في 21 مايو بين ترامب ورامافوسا أكثر قتامة. ففي غضون أشهر قليلة، أوقفت الولايات المتحدة مساعداتها الخارجية للبلاد، وبددت الآمال بتمديد اتفاقية تجارية قائمة، وهددت بفرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 30%، وطردت سفير جنوب أفريقيا من واشنطن، ووجهت مرارا اتهامات للحكومة بالتقاعس عن التصدي لإبادة جماعية جارية في البلاد. وبالفعل، وبالرغم من أن إدارة ترامب لا تُعرف باهتمامها الخاص بالشؤون الأفريقية، إلا أن تركيزها اللافت على تطورات الأوضاع في جنوب أفريقيا، سواء كانت حقيقية أم متخيلة، يُعد استثناء واضحا. وتوجد خلافات حقيقية وجوهرية بين الولايات المتحدة وجنوب أفريقيا تعود إلى ما قبل الأزمة الدبلوماسية الحالية، وقد أثارت قلقا مشتركا بين الحزبين في الكونجرس الأمريكي منذ وقت طويل قبل بداية الولاية الثانية للرئيس ترامب. وترى قيادة حزب المؤتمر الوطني الأفريقي، الذي لا يزال الحزب السياسي المهيمن في جنوب أفريقيا رغم فقدانه للأغلبية المطلقة، العالم من منظور أيديولوجي تعتبر فيه الولايات المتحدة عائقًا أمام إقامة عالم أكثر عدالة، بينما تقدم دول مثل إيران وروسيا والصين، رغم قمعها العنيف للمعارضة في الداخل، صيغة أكثر إيجابية بكثير. ورغم أن جنوب أفريقيا تدعي أنها تتبنى سياسة عدم الانحياز، فإن رد فعلها تجاه غزو روسيا لأوكرانيا كشف عن استعدادها لمنح موسكو هامشا واسعا من التسامح، وأظهر أن معارضتها للإمبريالية تتسم بتناقض عميق. وفي عام 2023، وبتعبير عن التعاطف الواسع مع القضية الفلسطينية المنتشر عبر القارة، رفعت حكومة جنوب أفريقيا دعوى أمام محكمة العدل الدولية تتهم فيها إسرائيل بشن حملة إبادة جماعية في غزة. وتعرض الدعم العسكري الأمريكي المستمر لإسرائيل لانتقادات لاذعة، ويتهم العديد من الجنوب أفريقيين الولايات المتحدة بالنفاق وازدواجية المعايير في تعاملها مع قضايا حقوق الإنسان. ومؤخرا، أدى حرص جنوب أفريقيا، شأنها شأن العديد من الدول الصغيرة، على التعددية وسعيها لإصلاح المؤسسات الدولية بما يعكس بشكل أفضل مصالح القارة الأفريقية، إلى اصطدام مع ازدراء إدارة ترامب لتلك المؤسسات نفسها، وإصرارها على أن تعيد تشكيل نفسها لتعكس أولويات واشنطن. ولا يوجد مثال أوضح على ذلك من الرفض الأمريكي الظاهر لقمة مجموعة العشرين المقبلة المزمع عقدها في جنوب أفريقيا، وهو موقف تم تفسيره تارة على أنه اعتراض على شعارات القمة التي تركز على "المساواة والتضامن والاستدامة"، وتارة أخرى كاحتجاج على ما يُزعم أنه اضطهاد للبيض في جنوب أفريقيا. وترى جافين أن هذه القضايا تشكل جدول أعمال مزدحما، لكن الحسابات السياسية الداخلية تلعب أيضا دورا في مواقف كلا الرئيسين. فرامافوسا، من جهته، يرى أن الوقوف في وجه الرئيس ترامب والتأكيد على أن جنوب أفريقيا لن ترضخ للترهيب أمر بالغ الأهمية. وقد رجح خصومه السياسيون أن زيارته إلى واشنطن مغامرة غير محسوبة، وأي إشارة إلى التراجع أو الضعف ستُعد خيانة لقيم جنوب أفريقيا وسيادتها. وفي الوقت نفسه، فإن مواجهة محتملة في البيت الأبيض قد تحمل مكاسب سياسية. إذ يدرك رامافوسا جيدا أن استهداف ترامب لشخص ما يمكن أن يتحول إلى ورقة قوة سياسية قادرة على توحيد الرأي العام، كما أظهرت نتائج الانتخابات الأخيرة في كندا وأستراليا. ها من شيطنة جنوب أفريقيا، لا سيما لدى شريحة من قاعدته الانتخابية تُبدي حساسية شديدة تجاه أي مساعٍ لمعالجة المظالم التاريخية، وتنزع لتصديق نظريات المؤامرة المتعلقة باضطهاد البيض. ويبدو أن الرئيس الأمريكي يعتقد بوجود جمهور متقبل لمزاعمه الكاذبة بشأن الإبادة الجماعية في جنوب أفريقيا، ولحملات إدارته البارزة لإعادة توطين "لاجئين" من البيض الجنوب أفريقيين. وهو يهوى الاستعراضات الرمزية للقوة، وقد يرى في جنوب أفريقيا ساحة مثالية لإيصال رسالة مفادها أن الولايات المتحدة ستعاقب الدول الأضعف التي لا تصطف خلف مواقفه المفضلة. ومن المرجح أن تكون عواقب هذا التوجه السياسي وخيمة على الولايات المتحدة. فالشركات الأمريكية العاملة في جنوب أفريقيا ستتضرر إلى جانب نظيراتها الجنوب أفريقية، وستؤدي النتيجة إلى ازدياد حماس جنوب أفريقيا للتقارب مع الصين وروسيا، وإلى معوقات اقتصادية تصب في مصلحة فاعلين سياسيين داخل جنوب أفريقيا أكثر عداء للولايات المتحدة من الحكومة الحالية. وسينشأ جيل جديد من الجنوب أفريقيين يرى في الولايات المتحدة خصما حريصا على إفشال ديمقراطيتهم متعددة الأعراق، بينما سيستغل خصوم واشنطن على الساحة العالمية سعي إدارة ترامب لمعاقبة جنوب أفريقيا لتصوير أمريكا كقوة شريرة على المسرح الدولي. وتخلص جافين إلى أنه حتى لو توصل ترامب ورامافوسا إلى اتفاق، فقد تكون هذه الخطوة تراجعا مؤقتا عن حافة الهاوية، لا بداية لمرحلة جديدة. إذ لا بد لأي اتفاق أن يحقق نتائج إيجابية على ضفتي الأطلسي، كي يتمكن من تجاوز التباينات العميقة في الرؤى والضغوط الداخلية المستمرة التي لا تزال تشدّ الولايات المتحدة وجنوب أفريقيا في اتجاهين متباينين.

مصرس
منذ 13 ساعات
- مصرس
الرئيس الأمريكى يهدد بإنهاء دولة إفريقية، تصريح مثير من لقاء ترامب ورامافوزا
قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب اليوم الأربعاء، إنه لا يتوقع أي نتيجة من قضية جنوب أفريقيا أمام محكمة العدل الدولية ضد إسرائيل. ترامب يستقبل رئيس جنوب إفريقيا فى البيت الأبيضجاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي فى البيت الأبيض، بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، والرئيس الجنوب إفريقي، سيريل رامافوزا.قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، أن هناك كثيرين يشعرون بالقلق تجاه جنوب إفريقيا وسنبحث ذلك اليوم.وأضاف ترامب، لا أتوقع من جنوب إفريقيا أي شيء بشأن القضية المرفوعة بالمحكمة الجنائية الدولية ضد إسرائيل.كما طلب ترامب من موظفيه عرض مقاطع فيديو تتعلق بمزاعم إبادة جماعية في جنوب إفريقيا خلال اجتماعه مع رامافوزا. ترامب يهدد بنهاية جنوب إفريقيا وتابع ترامب مهددا رامافوزا، إن إيجاد حل لمسألة البيض فى جنوب إفريقيا، سيجعل علاقتنا جيدة، لكن عدم حلها سيعنى نهاية جنوب إفريقيا. والتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنظيره رئيس جنوب إفريقيا في المكتب البيضاوي. وذكرت تقارير صحفية، أنه خلال لقائه ترامب مع رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا، يعتزم الرئيس الأمريكى ممارسة ضغوطا بشأن معاملة جنوب أفريقيا للأقلية البيضاء من أصول أفريكانية، في خطوة من المرجح أن تؤدي إلى تصعيد التوتر القائم بين البلدين رغم الطابع الرسمي للزيارة التي يُفترض أن تركز على التجارة.ترامب يحرج رئيس جنوب إفريقيا فى البيت الأبيض بمقطع فيديو وصورترامب يتهم جنوب أفريقيا بارتكاب إبادة جماعية ضد البيض ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

مصرس
منذ 13 ساعات
- مصرس
بعد إحراج رئيس جنوب أفريقيا، علاء مبارك يكشف كمائن ترامب للرؤساء في البيت الأبيض
إحراج ترامب للرؤساء في البيت الأبيض، علق علاء مبارك، نجل الرئيس الراحل حسني مبارك، على إحراج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لرئيس دولة جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا، داخل البيت الأبيض، واصفًا ما قام به ترامب بأنه "كمين" تم نصبه لسيريل بسبب موقف بلاده من الاحتلال، واتهامه إسرائيل بالإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين. البيت الأبيض أصبح كمين للرؤساءوأكد علاء مبارك أن الاستقبال في البيت الأبيض أصبح "كمائن"، ينصبها الرئيس الأمريكي ترامب للرؤساء الذين يأتون لزيارة أمريكا، مشيرًا إلى أن كمائن ترامب دفعت بعض الرؤساء للتفكير قبل الذهاب للبيت الأبيض.وقال علاء مبارك في تعليقة على إحراج رئيس جنوب إفريقيا في البيت الأبيض: "بعيد عن كل الأعراف والتقاليد الدبلوماسية وبعد أن تم نصب كمين في البيت الأبيض لرئيس أوكرانيا، وتعمد إحراجه أمام العالم، تم نصب كمين آخر لرئيس جنوب أفريقيا لإحراجه خاصة أن جنوب أفريقيا هى من رفعت دعوى أمام محكمة العدل الدولية تتهم اسرائيل بالإبادة الجماعية للفلسطينيين في غزة؛ فطلب ترامب إطفاء الأنوار لعرض مقاطع من الفيديو عن الإبادة الجماعية للبيض في جنوب أفريقيا". وكشف علاء مبارك عن سر عدم ذهاب بعض الرؤساء للبيت الأبيض، فقال: "أصبح الاستقبال في البيت الأبيض عبارة عن كمائن تنصب للرؤساء مما يجعل البعض يفكر قبل الذهاب والدخول على كمين "البيت الأبيض". ترامب يحرج رئيس جنوب إفريقيا جدير بالذكر أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أحرج رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا، عندما فاجأه في المكتب البيضاوي بصور ومقاطع فيديو اعتبرها ترامب دليلًا على إبادة جماعية ضد المزارعين البيض في جنوب أفريقيا. وبشكل مفاجيء، خلال اجتماع ترامب ورامافوزا أمام وسائل الإعلام، قام ترامب بمخالفة التقاليد الدبلوماسية، وواجه رامافوزا بمقاطع فيديو وصفت ب "المثيرة" ومقالات إخبارية وصور، زعم ترامب أنها دليل على ما وصفه ب"إبادة جماعية" ضد البيض في جنوب أفريقيا.ترامب يحرج رئيس جنوب إفريقيا، فيتوالغريب أن اجتماع ترامب ورئيس جنوب أفريقيا في المكتب البيضاوي كان هادئًا ومليئا بالمجاملات المتبادلة، في البداية، لكن عندما سُئل الرئيس الأمريكي عما يتطلبه الأمر حتى يقتنع بأنه لا تحدث أي "إبادة جماعية"، وهنا طالب ترامب موظفيه لتشغيل مقطع فيديو، تضمن لقطات لجوليوس ماليما، زعيم حزب "المناضلون من أجل الحرية الاقتصادية"، وهو يصرح بتعرض المزارعين البيض لما وصفه ب "الإبادة".ترامب يتهم رئيس جنوب أفريقيا بالإبادة الجماعية للمزارعين البيضوهنا طالب دونالد ترامب من رئيس دولة جنوب أفريقيا بتفسيرات عن وضع المزارعين البيض في جنوب أفريقيا، حيث قال ترامب إنهم يتعرضون ل "الإبادة"، وقال ترامب: "عمومًا، إن المزارعين البيض هم من يفرون من جنوب أفريقيا، وهذا أمر تثير رؤيته حزنًا بالغًا".وتابع ترامب "آمل في أن نتمكن من الحصول على تفسير في هذا الصدد، لأنني أعلم أنك لا تتمنى هذا الأمر"، حيث عرض أمام رئيس جنوب أفريقيا مقاطع مصورة دعمًا للاتهامات الأميركية بتعرض المزارعين البيض ل "الإبادة"، وفقًا لما قاله ترامب.ترامب ينصب كمين لرئيس جنوب إفريقيا، فيتوواستطرد ترامب قائلًا: "لقد قُتلوا"؛ تعليقًا على مقطع يظهر سيارات تضم عائلات كامله لمزارعين بيض فروا من أراضيهم، بحسب وصف ترامب".واستمر ترامب في إحراجه لرئيس دولة جنوب أفريقيا في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، ولمدة أكثر من ساعة هاجم ترامب ما وصفه ب "تقاعس" حكومة جنوب أفريقيا عن التعامل مع عمليات القتل للمزارعين البيض قائلًا: "كيف تفسرون ذلك، هؤلاء الناس يتم إعدامهم وفي كثير من الحالات الحكومة هي التي تضرب الناس وتقتلهم وتستولي على أراضيهم".وأكمل ترامب إحراجه لرئيس جنوب أفريقيا، فقال: "إنه نوع من الفصل العنصري وما يحدث لا يتم الإبلاغ عنه ولم نر شيئًا كهذا، فإن الناس يريدون مغادرة جنوب أفريقيا لأنهم يشعرون أنهم سيموتون". حيث قلل ترمب من القضية التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، متوقعًا ألا تخرج القضية بأي نتيجة.رئيس جنوب إفريقيا ساخرا من ترامب: معنديش طائرة أديهالك هديةرئيس جنوب إفريقيا لترامب: أنت شريك مثير للقلق ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا