logo
#

أحدث الأخبار مع #الغزاويون

تقرير إخبارى..
الوحشية ..وتاريخ الأكاذيب الإسرائيلية
تقرير إخبارى..
الوحشية ..وتاريخ الأكاذيب الإسرائيلية

بوابة الأهرام

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

تقرير إخبارى.. الوحشية ..وتاريخ الأكاذيب الإسرائيلية

لم تكن فضيحة «مجزرة المسعفين» الإسرائيلية سوى حلقة جديدة من تاريخ طويل من الأكاذيب، التى طالما روج لها الإعلام الإسرائيلى ليخفى حقيقة بشعة من الإجرام والوحشية. فما بين الجوع والقصف والموت والدماء، لم تعد إسرائيل تخجل من ممارسة وحشيتها ضد الموظفين الدوليين أو الأطباء وملائكة الرحمة. وتدمير المستشفيات، وآخرها مستشفى الأهلى المعمدانى الذى وصف الغزاويون ما تعرض له بأنه أشبه بـ«يوم القيامة». فلم يخجل جيش الاحتلال من الاعتراف بمصادرة أموال وممتلكات آلاف المدنيين من سكان قطاع غزة الذين احتجزهم منذ بداية الحرب، لكنه رفض تقديم معلومات عنها. وهو ما يعيد للأذهان وقائع وحشية ارتكبها جيش الاحتلال وزيف تفاصيلها عن طريق أكاذيب نشرتها وسائل إعلامه، ومنها استهداف جيش الاحتلال لعناصر قافلة موظفى منظمة المطبخ المركزى العالمى بقصف عنيف أسفر عن مقتل سبعة من موظفى فريق الإغاثه يحملون جنسيات أجنبية متعددة. ومن قبلها، واقعة اقتحام أنفاق زعمت قوات الاحتلال أنها تابعة لحماس وموجودة أسفل مستشفى الأهلى المعمدانى فى غزة، واستهدفته بقصف وحشى عنيف أسفر عن مقتل المئات من المرضى ومعظمهم من المسنين والأطفال والأطقم الطبية وخرج المستشفى عن الخدمة وتراكم أمامه جثامين الشهداء. وفى 31 مارس الماضي، أصدر جيش الاحتلال بيانا زعم فيه أن قواته لم تهاجم مركبات الإسعاف والإطفاء «عشوائيا»، بل فتحت النار تجاه «سيارات مجهوله اقتربت بطريقة مريبة دون تشغيل أضواء الطوارئ» ، كما زعم جيش الاحتلال أنه قتل فى العملية عنصرا من الجناح العسكرى لحماس، فى مزاعم كذبتها «نيويورك تايمز» لاحقا. فقد كشفت «نيويورك تايمز» عن مقطع فيديو صادم عثروا عليه على هاتف أحد المسعفين الشهداء، الذى عثروا على جثمانه فى مقبرة جماعية تضم 15 عامل إغاثة قتلوا جميعا برصاص جيش الاحتلال فى مارس الماضي. وتعود الواقعة إلى تاريخ 23 مارس الماضي، عندما استجاب فريق مؤلف من 9 عناصر إسعاف و5 من الدفاع المدنى وموظف تابع لإحدى الوكالات الأممية، لنداءات استغاثة من مدنيين محاصرين فى حى تل السلطان بمدينة رفح الفلسطينية. بعدها أعلنت السلطات فى غزة العثور على جثامين أعضاء الفريق الـ15، مدفونة فى منطقة تبعد نحو 200 متر عن موقع توقف مركباتهم، وأظهرت المؤشرات أن الضحايا استشهدوا بالرصاص، وبعضهم وجد مكبل اليدين. وفى ضوء الأدلة التى كشفها الفيديو ونشرتها «نيويورك تايمز» تراجع جيش الاحتلال عن روايته الأولى، وزعم أن تحقيقا أوليا أجراه خلص إلى أن طواقم الإسعاف والدفاع المدنى اقتربت من مركبة تابعة لحماس لدى دخولها إلى منطقة تل السلطان، فاعتقد الجنود أنها تشكل تهديدا وأطلقوا النار عليها. ونفى جيش الاحتلال فى تحقيقه أن يكون عمال الإغاثة الخمسة عشر الذين استشهدوا بنيران قواته فى حى تل السلطان برفح فى 23 مارس الماضي، تم إعدامهم بعد تقييدهم، وفق ما نقلته صحيفة «هاآرتس» العبرية. وزعم جيش الاحتلال أن جرافة عسكرية من نوع «دى 9» قامت بتغطية جثث الشهداء والمركبات بالرمال بسبب «استمرار القتال»، وحاول تبرير فعلته بما وصفه بأنه إجراء متبع فى المنطقة الجنوبية لمنع الحيوانات من العبث بالجثث. وأوضحت «نيويورك تايمز»، فى تقرير لها، أن الفيديو يدحض الرواية الإسرائيلية، إذ يُظهِر بوضوح سيارات الإسعاف وشاحنة الإطفاء التى كان على متنها عناصر الإسعاف والدفاع المدنى الـ15، مشيرة إلى أن مصابيح الطوارئ فى المركبات كانت مشغلة لحظة استهدافها.

حرب الإبادة على غزة وسياسة ترامب
حرب الإبادة على غزة وسياسة ترامب

صحيفة الخليج

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

حرب الإبادة على غزة وسياسة ترامب

بعد أن تنفس الغزاويون الصعداء، وعادت البسمة إلى شفاه الأطفال والنساء والشيوخ، بوقف إطلاق النار، عاودت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، برئاسة بنيامين نتنياهو، حرب الإبادة على الشعب الفلسطيني. وبذلك انتهت فترة السلام، قصيرة الأمد، وتواصلت سياسة التجويع والقتل. كانت عملية المفاوضات، بين الحكومة الإسرائيلية وحركة حماس، قد بدأت مبكراً من أجل وقف إطلاق النار، بعد أن أدركت حكومة نتنياهو، استحالة عودة الأسرى إلى ذويهم، من خلال الحرب. ولا شك أن الضغوط التي مارستها عائلات الأسرى والتظاهرات المتكررة في تل أبيب، والضغوط الدولية، الرسمية والشعبية، المطالبة بوقف حرب الإبادة، ومحاكمة نتنياهو ووزير دفاعه، ورئيس أركان جيشه، وإحالتهم لمحكمة الجنايات الدولية، قد أدت إلى قبول إسرائيل، بالدخول في تكتيك المفاوضات، وإضاعة الوقت، أملاً في فرض الاستسلام، على الشعب الفلسطيني. لكن الفلسطينيين، رفضوا الإذعان لآلة الحرب الإسرائيلية، وقدموا التضحيات الجسام. كانت حركة حماس، والحكومة الإسرائيلية، قد توصلتا في 15 كانون الثاني/يناير من هذا العام، إلى اتفاق توقف بموجبه إسرائيل عدوانها على القطاع، ويتم تبادل الأسرى بين الطرفين. ومن المفترض أن الاتفاق، قد دخل حيز التنفيذ، في 19 من الشهر ذاته. ولعبت مصر وقطر دوراً رئيسياً في التوفيق بينهما. ويشار إلى أن مقترح وقف إطلاق النار، صيغ بوسطاء أمريكيين، وجرى تبنيه من قبل الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن. ونصّ الاتفاق، على ثلاث مراحل، تبدأ بوقف إطلاق النار، لمدة ستة أسابيع، والإفراج عن جميع الأسرى الإسرائيليين، وبعض الأسرى الفلسطينيين. وأكد الاتفاق انسحاب جيش الاحتلال من غزة والولوج في إعادة إعمار تستمر من 3-5 سنوات. تمت جميع هذه التوافقات، أثناء عهد الرئيس الأمريكي جو بايدن، لكنها لم تدخل حيز التنفيذ، بسبب التعنت الإسرائيلي، ورفض الحكومة الإسرائيلية، التسليم بالقرارات الدولية، ومن ضمنها قرارات مجلس الأمن الدولي، التي كانت تواجه دائماً بسيف الفيتو الأمريكي. كان الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب، قد وعد أثناء حملته الانتخابية، بأن ينهي الحروب، ويطفئ الحرائق في أوكرانيا والشرق الأوسط، وأنه سيكون رسول سلام إلى العالم بأسره. بل إنه ذهب إلى ما هو أبعد من ذلك، حين أكد قدرته على تحقيق تلك الوعود، حتى قبل وصوله إلى مكتبه في البيت الأبيض. والواقع أن وعود دونالد ترامب، اصطدمت بتصريحات أخرى، تتناقض، مع وعوده بتحقيق السلام بالمنطقة العربية. ووجه التناقض والغرابة، هو التصريحات التي أطلقها بشأن صغر الكيان الإسرائيلي، وحاجته إلى التوسع، وقضم المزيد من الأراضي، ليس في غزة وحدها، بل في الضفة الغربية وسوريا ولبنان. يضاف إلى ذلك دعواته المتكررة بضرورة تهجير سكان غزة إلى الأقطار العربية المجاورة. لقد وصفنا في مقال سابق، سياسة الرئيس ترامب، بالعدمية، كونها تحمل الشيء ونقيضه. فهو في الوقت الذي يتبنى سياسة انكفاء واضحة، بالقارة الأوروبية، يعلن عزمه على ضم كندا وغرينلاند، إلى السيادة الأمريكية. وفي الوقت الذي يطرح نفسه رسول سلام للبشرية، يعلن تنكره لمبادئ وميثاق هيئة الأمم المتحدة، وحق الأمم في السيادة والاستقلال، وتقرير المصير. وحتى فيما يتعلق بقطاع غزة، نلحظ جملة من التصريحات المتناقضة، فهو تارة يدعو إلى تهجير الفلسطينيين من غزة، وتارة أخرى، ينفي ذلك، ويؤكد أهمية إعادة الإعمار، وتارة ثالثة، يفصح عن نيته ضم القطاع إلى ممتلكاته، ويتعهد بأن يجعل من غزة، ريفييرا الشرق. المؤكد أن جملة سياساته تجاه المنطقة، قد وجدت تناغماً كاملاً، مع سياسات نتنياهو، تجاه فلسطين والبلدان العربية المجاورة. ورئيس الحكومة الإسرائيلية لا يفوّت فرصة استثمار مواقف ترامب العنصرية المؤيدة لسياساته، متنكراً لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان. ويوجه ضرباته بشكل يومي للضاحية الجنوبية، وعدد آخر من البلدات والقرى اللبنانية، متسبباً في قتل المزيد من المدنيين. وعلى الجبهة السورية، يقوم بتدمير ممنهج للسلاح والبنية العسكرية السورية بأكملها، بحيث يمكن القول، إن سوريا لم تعد تملك من الآلة العسكرية، ما يمكّنها من الدفاع عن أمنها وسيادتها، وسلامة أراضيها. في قطاع غزة، يتم بشكل ممنهج خرق قرار وقف إطلاق النار، وتتواصل حرب الإبادة، ويتجاوز عدد الضحايا، خمسين ألفاً، جلهم من المدنيين العزل، من الأطفال والشيوخ والنساء، وتتجاوز أعداد الجرحى، أكثر من مئة وعشرين ألفاً من البشر. إن قطاع غزة، لم يعد فعلياً صالحاً للحياة، بسبب ما لحق ببنيته التحتية، من تدمير شامل، تقدر نسبته بعض المصادر بأكثر من 90 في المئة، شملت المساكن، ومصادر المياه والكهرباء، وأجهزة الصرف الصحي. والرئيس الأمريكي ترامب، يقر بالكارثة التي حلّت بالقطاع ويعترف بها، ولكنه بدلاً من تحميل المسؤولية لآلة التدمير الإسرائيلية، يدعو الفلسطينيين، إلى مغادرة القطاع، لكونه لم يعد صالحاً للسكن. لكن تلك الأوضاع، لن تحول أبداً دون تمسك الفلسطينيين بأرضهم وبيوتهم. آن الوقت، لوقوف العرب جميعاً، حكومات وشعوباً، أمام ازدواجية المعايير التي تمارسها الإدارة الأمريكية، ورفض الإرهاب الإسرائيلي، بحق أشقائنا الفلسطينيين، وفي يدنا الكثير، من أدوات الضغط، لتحقيق أهدافنا، إن أحسنّا استثمارها. وتلك بالتأكيد، فوق كونها مسؤولية، قومية، فإنها أيضاً مسؤولية أخلاقية.

أوراق التوتر.. «محظور»
أوراق التوتر.. «محظور»

بوابة الأهرام

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

أوراق التوتر.. «محظور»

أفلحت الآراء المنحازة لجيش الاحتلال الإسرائيلى فى صرف الانتباه عن فكرة التعويضات المستحقة للفلسطينيين بعد تدمير قطاع غزة! تلك الآراء بعضها أشاع.. بل روج لما يسمى بـ«الريفييرا» الغزاوية التى استهجنها الغزاويون أنفسهم.. وكذا العرب وغيرهم، فالتعويضات الواجبة على حكومة الاحتلال الإسرائيلى للفلسطينيين بعد تدمير قطاع غزة ليست بدعة، لأن تطبيقها تم فعليا وخضعت له ونفذته من قبل دول بعد الحربين العالمية الأولى والثانية لما تسببوا فيه من خسائر، فما حدث فى قطاع غزة من تدمير ممنهج للبنية التحتية والطرق والمبانى السكنية لا يحتاج إلى دليل، لأن العالم كله شهد.. بل شاهد على ما تعرض له القطاع من تدمير لمقومات الحياة وللقطاعات الخدمية، وما أفضى إليه ذلك من انعدام الأمن الغذائى الذى وصل إلى حد المجاعة! ما يتطلبه القطاع للتعافى سيصل إلى إنفاق مئات المليارات من الدولارات، سدادها على ضوء النماذج المشابهة تاريخيا يعد واجبا حتميا وملزما على حكومة الاحتلال الإسرائيلى للوفاء به، ولو تنصلت منه فقد يكون ذلك مبررا للجوء إلى جمعيات حقوق الإنسان لإقامة دعوى موثقة بالانتهاكات أمام محكمة العدل الدولية. لم يتبق أمام الفلسطينيين لاسترداد حقوقهم بالتعويض عن التدمير الذى لحق بأرضهم سوى الاستعانة بمنظمة الأمم المتحدة للضغط على الإسرائيليين، ليدرك جيش الاحتلال الإسرائيلى أن إنتاج الفوضى لا مجال له، ولكى يعى أنصاره أن تصدير التوتر.. «محظور».

قسوة بنى إسرائيل وصمود الغزاويين
قسوة بنى إسرائيل وصمود الغزاويين

بوابة الأهرام

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

قسوة بنى إسرائيل وصمود الغزاويين

يصف ربنا سبحانه وتعالى بنى إسرائيل (دون غيرهم) بالقسوة فى موضعين من كتابه الكريم، هما: «ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ» (البقرة: 74). والثانى : «فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُوا حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُوا بِهِ وَلَاتَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِّنْهُمْ».(المائدة: 13) وتجلت هذه القسوة المفرطة غير المسبوقة تاريخيا فيما ارتكبوه من إبادة جماعية وتجويع وتعطيش ونزوح متكرر فى حق أهل غزة. فذكر مكتب الإعلام الحكومى فى غزة أن أكثر من 61 ألف شخص راحوا ضحية حرب الإبادة الإسرائيلية فى القطاع (47 ألفا و487 وصلوا إلى المستشفيات فى حين بقى 14 ألفا و222 مفقودا تحت الركام أو بالطرقات)، وبلغ عدد الجرحى 111 ألفا و588 مصابا. وان عدد من اعتقلهم الاحتلال زاد على 6 آلاف معتقل يتعرضون لأبشع أشكال التنكيل و التعذيب واستشهد منهم العشرات، فى حين طال النزوح القسرى أكثر من مليونى إنسان بعضهم نُزح لأكثر من 25 مرة فى ظروف معدومة الخدمات.هذا فى جانب البشر أما جنس الحجر من مساكن عامة وخاصةً شاملة المستشفيات والجامعات والمدارس والمؤسسات الحكومية فقد دمرت عن آخرها مما دفع مكتب الإعلام الحكومى إلى إعلان قطاع غزة منطقة منكوبة. على الجانب الآخر أكد الغزاويون صمودهم وتمسكهم بوطنهم إلى أبعد مدى والولع والالتصاق بأرضهم على حالتها وقسوتها تدميرا وتجويعا وتعطيشا وبردا أدهشت العالم أجمع وتصدرت فيديوهات وصور مسيرات عودة جحافل السكان مشيا على الأقدام لركام بيوتهم والوقوف على أطلالها فاق كل التوقعات والتكهنات. إن هذه المشاهد التى أَطلقت عليها الميديا «مشاهد القرن» لكفيلة وحدها لخرس ألسنة المنادين بالتهجير. وهنا لا يفوتنا أن نذكًر بالآية القرآنية الكريمة التى تقص علينا رد بنى إسرائيل على نبيهم سيدنا موسى حين طالبهم بالرحيل معه إلى أرض فلسطين المقدسة «قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّى يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ» (المائدة: 22) د. على خلف أستاذ متفرغ بجامعة أسيوط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store