أحدث الأخبار مع #بنضياف،


العين الإخبارية
١٨-٠٧-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
تونس تُسجل تراجعًا لافتًا في حرائق الغابات خلال صيف 2025
رغم موجات الحر الشديدة التي تشهدها البلاد هذا الصيف، سجّلت تونس تراجعًا كبيرًا في عدد حرائق الغابات خلال صيف 2025، في تطور لافت يعكس فعالية الجهود الوقائية والتوعوية المبذولة في هذا المجال. ووفقًا لبيانات حديثة صادرة عن الإدارة العامة للغابات، انخفض عدد الحرائق بنسبة تفوق 60% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2023، بينما تراجعت المساحات المتضررة بأكثر من 70%. وقال الصحبي بن ضياف، مدير المحافظة على الغابات، إن المساحة المتضررة من الحرائق حتى منتصف يوليو الجاري بلغت 550 هكتارًا، من بينها 297 هكتارًا من الغابات والمناطق شبه الغابية، مشيرًا إلى أن الوضع العام يعتبر "عادياً" وأن عمليات الرصد والتدخل متواصلة على مدار الساعة. وأوضح بن ضياف، في تصريحات لـ"العين الإخبارية"، أن فرق الإطفاء نفّذت أكثر من 410 عمليات تدخل خلال الفترة الماضية، مؤكدًا أن التوعية المجتمعية، لاسيما بين سكان المناطق الغابية، تمثل عنصرًا محوريًا في استراتيجية الوقاية من الحرائق. وأشار المسؤول إلى أن تونس تسعى إلى رفع نسبة الكساء الغابي إلى ما بين 12% و16% من إجمالي المساحة الجغرافية للبلاد، مقارنة بنسبة 8.5% حاليًا، في إطار رؤية طويلة الأمد لتعزيز الاستدامة البيئية. كما تعمل الإدارة العامة للغابات على إعداد "الاستراتيجية الوطنية للغابات 2050"، بهدف ترسيخ الاستغلال المستدام للموارد الغابية وتعزيز منظومة الحماية. من جانبه، أرجع الخبير البيئي عادل بن سليمان انخفاض الحرائق هذا العام إلى تصاعد الحملات التوعوية والتشديد في الرقابة على الغابات والمساحات المزروعة. وأكد أن القانون التونسي يعاقب بشدة على إشعال الحرائق، مشيرًا إلى أن العقوبات تتراوح بين الغرامات المالية والسجن، وقد تصل إلى عامين في حال امتداد الحريق إلى الغابات. ولفت بن سليمان إلى التنوع النباتي في الغابات التونسية، التي تضم أنواعًا مثل الصنوبر الحلبي، العرعار، الذرو، الصدر، والفرنان، إلى جانب الغابات المزروعة المخصصة لحماية التربة من الانجراف. وشدد الخبير البيئي على ضرورة تعزيز قدرات جهاز إدارة الغابات، وتطبيق القانون بشكل صارم، إضافة إلى تطوير منظومة رقابة بالأقمار الصناعية لرصد الحرائق مبكرًا. وبحسب المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، تغطي الغابات نحو 34% من مساحة تونس البالغة 163,610 كيلومترات مربعة، وتتركز في الشمال الغربي والوسط الغربي، حيث يعيش نحو مليون مواطن. وتُقدّر القيمة الاقتصادية لهذه الغابات بحوالي 932 مليون دينار تونسي (نحو 310 ملايين دولار أميركي). ويستعيد التونسيون ذكرى صيف 2022 حين اندلع حريق ضخم في منطقة "بو قرنين" قرب العاصمة، والتهم أكثر من 500 هكتار من غابات الصنوبر، واستغرقت السيطرة عليه ثلاثة أيام متتالية، في واحدة من أسوأ حرائق البلاد خلال السنوات الأخيرة. aXA6IDgyLjI1LjI0OS4xNDIg جزيرة ام اند امز FI


إذاعة قفصة
١٤-٠٧-٢٠٢٥
- منوعات
- إذاعة قفصة
مسؤول بالادارة العامة للغابات : تونس تخطط لرفع الكساء الغابي إلى 16 بالمائة من المساحة الجملية والغابات التونسية لديها مرونة كبيرة على التعافي الذاتي بعد الحرائق
أفاد مدير المحافظة على الغابات، الصحبي بن ضياف، أن تونس تخطّط لرفع مستوى الكساء الغابي الى ما بين 12 بالمائة و 16 بالمائة من المساحة الجملية خلال السنوات المقبلة، علما وان الغابات في تونس لديها مرونة كبيرة على استعادة الكساء الغابي ذاتيا بعد الحرائق وبين بن ضياف، في حوار أجري بالاستوديو التلفزي لوكالة تونس إفريقيا للأنباء "وات"، أن هذه القدرة على التّجدد تميّز الغابات المتوسطية بشكل عام، شرط عدم تكرر الحرائق بنفس المكان، والذي يستدعي من الإدارة العامة للغابات القيام بدراسات والتدخل ميدانيا لإعادة التشجير. ولفت المسؤول، إلى أنّ مستوى الكساء الغابي في تونس حاليا يقارب 5ر8 بالمائة من المساحة الجملية للبلاد، بما يجعل القطاع يساهم بنحو 4ر1 بالمائة من الناتج الوطني الخام و 14 بالمائة من ناتج القطاع الفلاحي. وأكد بن ضياف، أهمية الدور الاقتصادي والاجتماعي لمنظومة الغابات في تونس، والتي تمتد على زهاء 2ر1 مليون هكتار وتوفر فضاء لعيش ما بين 700 ألف ومليون تونسي مما يدل على أهميتها الاقتصادية القائمة على تثمين منتوجاتها. وتعكف الإدارة العامة للغابات على إعداد الاسترااتيجية الوطنية للغابات في أفق 2050، بعد أن انتهت الاستراتيجية السابقة سنة 2025 ، علما وان الاستراتيجية الجديدة تتضمن الخطة الوطنية للنهوض بالقطاع الغابي إلى حدود سنة 2030، وفق بن ضياف. ويسعى المشرفون على القطاع الغابي إلى إرساء خطط لتنظيم العلاقة بين المواطن والفضاء الغابي وجعل هذا الفضاء أكثر مردودية اقتصادية والمواطن أكثر اهتماما ومسؤولية تجاه هذا القطاع. وقال بن ضياف: "من الأهداف المرصودة ضمن المخطط التنموي 2030، العمل على تثمين الدور الاقتصادي للغابات، بما يحقق استدامتها من جهة وانتفاع المواطن منها من جهة أخرى". وتعد الادارة العامة للغابات من أقدم الادارات في تونس، إذ أحدثت يوم 28 جوان1883. وقد تم الاحتفال مؤخرا بالذكرى 142 على إحداثها وهو ما يدل على أهمية القطاع الغابي والعلاقة التي تربطها مع المواطن التونسي، حسب بن ضياف.


الصحفيين بصفاقس
١٤-٠٧-٢٠٢٥
- منوعات
- الصحفيين بصفاقس
تونس تخطط لرفع الكساء الغابي إلى 16% من المساحة الجملية
تونس تخطط لرفع الكساء الغابي إلى 16% من المساحة الجملية 14 جويلية، 10:00 أفاد مدير المحافظة على الغابات الصحبي بن ضياف، أن تونس تخطّط لرفع مستوى الكساء الغابي إلى ما بين 12 بالمائة و16 بالمائة من المساحة الجملية خلال السنوات المقبلة، علما وأن الغابات في تونس لديها مرونة كبيرة على استعادة الكساء الغابي ذاتيا بعد الحرائق. وبين بن ضياف في حوار مع وكالة تونس إفريقيا للأنباء، أن هذه القدرة على التّجدد تميّز الغابات المتوسطية بشكل عام، شرط عدم تكرر الحرائق بنفس المكان، والذي يستدعي من الإدارة العامة للغابات القيام بدراسات والتدخل ميدانيا لإعادة التشجير. ولفت المسؤول، إلى أنّ مستوى الكساء الغابي في تونس حاليا يقارب 5ر8 بالمائة من المساحة الجملية للبلاد، بما يجعل القطاع يساهم بنحو 4ر1 بالمائة من الناتج الوطني الخام و 14 بالمائة من ناتج القطاع الفلاحي. وأكد بن ضياف، أهمية الدور الاقتصادي والاجتماعي لمنظومة الغابات في تونس، والتي تمتد على زهاء 2ر1 مليون هكتار وتوفر فضاء لعيش ما بين 700 ألف ومليون تونسي مما يدل على أهميتها الاقتصادية القائمة على تثمين منتوجاتها. وتعكف الإدارة العامة للغابات على إعداد الاسترااتيجية الوطنية للغابات في أفق 2050، بعد أن انتهت الاستراتيجية السابقة سنة 2025 ، علما وأن الاستراتيجية الجديدة تتضمن الخطة الوطنية للنهوض بالقطاع الغابي إلى حدود سنة 2030، وفق بن ضياف.


جوهرة FM
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- منوعات
- جوهرة FM
تونس تخطط لرفع الكساء الغابي إلى 16 % من المساحة الجملية
أفاد مدير المحافظة على الغابات، الصحبي بن ضياف، أن تونس تخطّط لرفع مستوى الكساء الغابي الى ما بين 12 بالمائة و 16 بالمائة من المساحة الجملية خلال السنوات المقبلة، علما وان الغابات في تونس لديها مرونة كبيرة على استعادة الكساء الغابي ذاتيا بعد الحرائق. وبيّن بن ضياف، في حوار لوكالة تونس إفريقيا للأنباء ، أن هذه القدرة على التّجدد تميّز الغابات المتوسطية بشكل عام، شرط عدم تكرر الحرائق بنفس المكان، والذي يستدعي من الإدارة العامة للغابات القيام بدراسات والتدخل ميدانيا لإعادة التشجير. ولفت المسؤول، إلى أنّ مستوى الكساء الغابي في تونس حاليا يقارب 5ر8 بالمائة من المساحة الجملية للبلاد، بما يجعل القطاع يساهم بنحو 4ر1 بالمائة من الناتج الوطني الخام و 14 بالمائة من ناتج القطاع الفلاحي. وأكد بن ضياف، أهمية الدور الإقتصادي والإجتماعي لمنظومة الغابات في تونس، والتي تمتد على زهاء 2ر1 مليون هكتار وتوفر فضاء لعيش ما بين 700 ألف ومليون تونسي مما يدل على أهميتها الاقتصادية القائمة على تثمين منتوجاتها. وتعكف الإدارة العامة للغابات على إعداد الإسترااتيجية الوطنية للغابات في أفق 2050، بعد أن انتهت الاستراتيجية السابقة سنة 2025 ، علما وان الاستراتيجية الجديدة تتضمن الخطة الوطنية للنهوض بالقطاع الغابي إلى حدود سنة 2030، وفق بن ضياف. ويسعى المشرفون على القطاع الغابي إلى إرساء خطط لتنظيم العلاقة بين المواطن والفضاء الغابي وجعل هذا الفضاء أكثر مردودية اقتصادية والمواطن أكثر اهتماما ومسؤولية تجاه هذا القطاع. وقال بن ضياف: "من الأهداف المرصودة ضمن المخطط التنموي 2030، العمل على تثمين الدور الاقتصادي للغابات، بما يحقق استدامتها من جهة وانتفاع المواطن منها من جهة أخرى". وتعد الإدارة العامة للغابات من أقدم الادارات في تونس، إذ أحدثت يوم 28 جوان 1883.وقد تم الاحتفال مؤخرا بالذكرى 142 على إحداثها وهو ما يدل على أهمية القطاع الغابي والعلاقة التي تربطها مع المواطن التونسي، حسب بن ضياف.


ديوان
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- منوعات
- ديوان
إدارة الغابات: تونس تخطط لرفع الكساء الغابي إلى 16 بالمائة من المساحة الجملية
وبين بن ضياف، في حوار أجري بالاستوديو التلفزي لوكالة تونس إفريقيا للأنباء "وات"، أن هذه القدرة على التّجدد تميّز الغابات المتوسطية بشكل عام، شرط عدم تكرر الحرائق بنفس المكان، والذي يستدعي من الإدارة العامة للغابات القيام بدراسات والتدخل ميدانيا لإعادة التشجير. ولفت المسؤول، إلى أنّ مستوى الكساء الغابي في تونس حاليا يقارب 5ر8 بالمائة من المساحة الجملية للبلاد، بما يجعل القطاع يساهم بنحو 4ر1 بالمائة من الناتج الوطني الخام و 14 بالمائة من ناتج القطاع الفلاحي. وأكد بن ضياف، أهمية الدور الاقتصادي والاجتماعي لمنظومة الغابات في تونس، والتي تمتد على زهاء 2ر1 مليون هكتار وتوفر فضاء لعيش ما بين 700 ألف ومليون تونسي مما يدل على أهميتها الاقتصادية القائمة على تثمين منتوجاتها. وتعكف الإدارة العامة للغابات على إعداد الاسترااتيجية الوطنية للغابات في أفق 2050، بعد أن انتهت الاستراتيجية السابقة سنة 2025 ، علما وان الاستراتيجية الجديدة تتضمن الخطة الوطنية للنهوض بالقطاع الغابي إلى حدود سنة 2030، وفق بن ضياف. ويسعى المشرفون على القطاع الغابي إلى إرساء خطط لتنظيم العلاقة بين المواطن والفضاء الغابي وجعل هذا الفضاء أكثر مردودية اقتصادية والمواطن أكثر اهتماما ومسؤولية تجاه هذا القطاع. وقال بن ضياف: "من الأهداف المرصودة ضمن المخطط التنموي 2030، العمل على تثمين الدور الاقتصادي للغابات، بما يحقق استدامتها من جهة وانتفاع المواطن منها من جهة أخرى". وتعد الادارة العامة للغابات من أقدم الادارات في تونس، إذ أحدثت يوم 28 جوان1883. وقد تم الاحتفال مؤخرا بالذكرى 142 على إحداثها وهو ما يدل على أهمية القطاع الغابي والعلاقة التي تربطها مع المواطن التونسي، حسب بن ضياف.