أحدث الأخبار مع #بنكالتنميةالألمانيKfW


الاقباط اليوم
منذ 12 ساعات
- سياسة
- الاقباط اليوم
البطريرك كيريوس كيريوس ثيوفيلوس الثالث يترأس افتتاح القاعة الرئيسية لمدرسة القديس ديميتريوس بالقدس بحضور الداعمين
تحت رعاية صاحب الغبطة البطريرك كيريوس كيريوس ثيوفيلوس الثالث، بطريرك المدينة المقدسة أورشليم وسائر اعمال فلسطين والأردن، وبحضور السيد اوليفر أوكزا، رئيس مكتب الممثلية الألمانية في رام الله، والسيدة تشيتوسي نوجوتشي الممثلة الخاصة للمدير العام بالإنابة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي/ برنامج مساعدة الشعب الفلسطيني (UNDP/PAPP)، والسيد بيتروس أناجنوستاراس، نائب القنصل اليوناني في القدس، تم الإحتفال بالافتتاح الرسمي للقاعة الرئيسية لمدرسة القديس ديميتريوس في البلدة القديمة في القدس. تم تمويل هذا المشروع من قبل الحكومة الألمانية من خلال بنك التنمية الألماني KfW، ونفذه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP/PAPP) ضمن المرحلة الثانية من برنامج الاستثمار من أجل تعزيز القدرة على الصمود (IRP II)، ليُجسد هذا الإنجاز الالتزام المشترك بتعزيز صمود المجتمع والحفاظ على النسيج الاجتماعي في القدس الشرقية. في كلمته، وبعد صلاة المباركة، أشاد غبطة البطريرك بالدعم المقدم من الحكومة الألمانية، ودور بنك التنمية الألماني ليس فقط للمدرسة العريقة، وإنما لدعم صمود الشعب الفلسطيني بشكل عام والوجود المسيحي بشكل خاص وأثاره على الحفاظ على النسيج المجتمع الواحد في الأراضي المقدسة. وقد شكر أيضا الدور الفاعل لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في تنفيذ هذا المشروع على أتم وجه وبمهنية وجودة عالية. من جانبه، قدم الأستاذ ارغس عاصي، مدير المدرسة، دروع الشكر والتقدير لكل الداعمين لهذا المشروع امتنانا على هذا الدعم السخي، والذي من شأنه ان يرفع من كفاءة عمل المدرسة لخدمة طلابها والمجتمع المقدسي.


حضرموت نت
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- حضرموت نت
منحة بقيمة 19.8 مليون يورو لليونيسف في اليمن لمكافحة الأزمة التغذوية
في إطار جهود مكافحة الأزمة التغذوية الحادة في اليمن، قدّم بنك التنمية الألماني KfW، نيابةً عن الحكومة الفيدرالية الألمانية، منحةً بقيمة 19.8 مليون يورو لليونيسف في اليمن. هذه المنحة ستساهم في دعم التدخلات التغذوية الوقائية التي تهدف إلى تقليل معدلات سوء التغذية بين الأطفال والنساء الأشد ضعفًا في اليمن، حيث ما زال الملايين يعانون من نقص الأمن الغذائي وسوء التغذية بسبب الصراع المستمر والانهيار الاقتصادي. وستمكن هذه المنحة اليونيسف من توسيع نطاق برامجها التغذوية الوقائية، والتي تشمل توزيع المكملات الغذائية الدقيقة، وتثقيف مقدمي الرعاية حول التغذية السليمة، والكشف المجتمعي عن حالات سوء التغذية في عدة محافظات في اليمن. وستركز هذه الجهود على الأطفال دون الخامسة من العمر، والحوامل، والمرضعات، الذين يعتبرون الأكثر عرضة لخطر سوء التغذية. وقد أشار بيتر هوكينز، ممثل اليونيسف في اليمن، إلى أهمية هذه المنحة السخية في دعم جهود مكافحة سوء التغذية، مؤكدًا أنها ستقدم الدعم الضروري للأسر لحماية أطفالهم من آثار سوء التغذية المدمرة بشكل فعال. تأتي هذه المنحة في سياق تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن، حيث يعاني ملايين الأطفال والنساء من سوء التغذية الحاد. وتعتبر الإجراءات الوقائية الأساسية للحد من هذه الأزمة وتقليل الحاجة إلى العلاج الطارئ.


الأمناء
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الأمناء
منحة بقيمة 19.8 مليون يورو لليونيسف في اليمن لمكافحة الأزمة التغذوية
في إطار جهود مكافحة الأزمة التغذوية الحادة في اليمن، قدّم بنك التنمية الألماني KfW، نيابةً عن الحكومة الفيدرالية الألمانية، منحةً بقيمة 19.8 مليون يورو لليونيسف في اليمن. هذه المنحة ستساهم في دعم التدخلات التغذوية الوقائية التي تهدف إلى تقليل معدلات سوء التغذية بين الأطفال والنساء الأشد ضعفًا في اليمن، حيث ما زال الملايين يعانون من نقص الأمن الغذائي وسوء التغذية بسبب الصراع المستمر والانهيار الاقتصادي. وستمكن هذه المنحة اليونيسف من توسيع نطاق برامجها التغذوية الوقائية، والتي تشمل توزيع المكملات الغذائية الدقيقة، وتثقيف مقدمي الرعاية حول التغذية السليمة، والكشف المجتمعي عن حالات سوء التغذية في عدة محافظات في اليمن. وستركز هذه الجهود على الأطفال دون الخامسة من العمر، والحوامل، والمرضعات، الذين يعتبرون الأكثر عرضة لخطر سوء التغذية. وقد أشار بيتر هوكينز، ممثل اليونيسف في اليمن، إلى أهمية هذه المنحة السخية في دعم جهود مكافحة سوء التغذية، مؤكدًا أنها ستقدم الدعم الضروري للأسر لحماية أطفالهم من آثار سوء التغذية المدمرة بشكل فعال. تأتي هذه المنحة في سياق تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن، حيث يعاني ملايين الأطفال والنساء من سوء التغذية الحاد. وتعتبر الإجراءات الوقائية الأساسية للحد من هذه الأزمة وتقليل الحاجة إلى العلاج الطارئ.


حضرموت نت
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- حضرموت نت
يونيسف تحصل على منحة ألمانية بقيمة 19.8 مليون يورو لمكافحة سوء التغذية باليمن
أعلنت منظمة اليونسيف، عن تلقيها منحة بقيمة 19.8 مليون يورو، من بنك التنمية الألماني KfW لتعزيز التدخلات التغذوية الوقائية في سبع محافظات يمنية. وحسب بيان المنظمة، ستُركز هذه المبادرة على الأطفال دون الخامسة، والحوامل، والمرضعات، الذين يعانون من سوء التغذية الحاد والمزمن. وستشمل البرامج توزيع المكملات الغذائية الدقيقة، وتثقيف مقدمي الرعاية بالتغذية السليمة، والكشف المجتمعي عن سوء التغذية. وقال بيتر هوكينز، ممثل اليونيسف في اليمن، إن 'هذه المساهمة السخية من KfW والحكومة الألمانية تُشكل شريان حياة لأطفال اليمن. فمن خلال الاستثمار في التغذية الوقائية، نستطيع الوقاية من التقزم، وكسر حلقة سوء التغذية، وبناء صمودٍ للمستقبل'. تُعزى أزمة سوء التغذية في اليمن إلى الصراع الممتد، والنزوح، والتراجع الاقتصادي، وضعف الوصول إلى الخدمات الأساسية.


اليمن الآن
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
منحة بقيمة 19.8 مليون يورو لليونيسف في اليمن لمكافحة الأزمة التغذوية
منحة بقيمة 19.8 مليون يورو لليونيسف في اليمن لمكافحة الأزمة التغذوية في إطار جهود مكافحة الأزمة التغذوية الحادة في اليمن، قدّم بنك التنمية الألماني KfW، نيابةً عن الحكومة الفيدرالية الألمانية، منحةً بقيمة 19.8 مليون يورو لليونيسف في اليمن. هذه المنحة ستساهم في دعم التدخلات التغذوية الوقائية التي تهدف إلى تقليل معدلات سوء التغذية بين الأطفال والنساء الأشد ضعفًا في اليمن، حيث ما زال الملايين يعانون من نقص الأمن الغذائي وسوء التغذية بسبب الصراع المستمر والانهيار الاقتصادي. وستمكن هذه المنحة اليونيسف من توسيع نطاق برامجها التغذوية الوقائية، والتي تشمل توزيع المكملات الغذائية الدقيقة، وتثقيف مقدمي الرعاية حول التغذية السليمة، والكشف المجتمعي عن حالات سوء التغذية في عدة محافظات في اليمن. وستركز هذه الجهود على الأطفال دون الخامسة من العمر، والحوامل، والمرضعات، الذين يعتبرون الأكثر عرضة لخطر سوء التغذية. وقد أشار بيتر هوكينز، ممثل اليونيسف في اليمن، إلى أهمية هذه المنحة السخية في دعم جهود مكافحة سوء التغذية، مؤكدًا أنها ستقدم الدعم الضروري للأسر لحماية أطفالهم من آثار سوء التغذية المدمرة بشكل فعال. تأتي هذه المنحة في سياق تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن، حيث يعاني ملايين الأطفال والنساء من سوء التغذية الحاد. وتعتبر الإجراءات الوقائية الأساسية للحد من هذه الأزمة وتقليل الحاجة إلى العلاج الطارئ.