أحدث الأخبار مع #بنكالشعبالصينيالبنكالمركزي


العربي الجديد
منذ 19 ساعات
- أعمال
- العربي الجديد
الصين تكثف شراء الذهب رغم الأسعار القياسية
استوردت الصين في إبريل/نيسان الماضي أكبر كمية من الذهب خلال نحو عام، رغم الأسعار القياسية ، بعدما دفعت زيادة الطلب على المعدن النفيس البنك المركزي إلى تخفيف القيود على تدفقات السبائك. وبلغت واردات الذهب الإجمالية إلى ثاني أكبر اقتصاد في العالم 127.5 طناً، وهو أعلى مستوى في 11 شهراً، حسب بيانات الجمارك الصادرة، أمس الثلاثاء. ويمثل ذلك قفزة بنسبة 73% مقارنة على أساس شهري، رغم أن أسعار الذهب كانت تسجل مستويات قياسية متتالية، فقد لامست في إحدى المرات 3500 دولار للأونصة (الأوقية). ومن المرجح أن تعود الزيادة في الواردات إلى قيام بنك الشعب الصيني (البنك المركزي) بمنح حصص جديدة لبعض البنوك التجارية الشهر الماضي، في استجابة منه للطلب القوي من جانب المستثمرين الأفراد والمؤسسات، في ظل تصاعد الحرب التجارية مع الولايات المتحدة، وفق تقرير لوكالة بلومبيرغ الأميركية. ويسيطر البنك المركزي على تدفقات الذهب الفعلية داخل البلاد، حيث يمنح عادةً تراخيص الاستيراد والحصص لعدد محدود من البنوك المختارة فقط. واتجه مستثمرون في الصين إلى المعدن النفيس باعتباره أداة تحوط ضد تصاعد عدم اليقين الجيوسياسي، ما ساهم في الارتفاع الحاد لأسعار المعدن في وقت سابق من العام الجاري 2025. ورغم تراجع الذهب في مايو/أيار الجاري وسط آمال بتهدئة التوترات التجارية، فإن مواصلة البنوك المركزية الشراء بهدف تنويع الاحتياطيات بعيداً عن الأصول المقومة بالدولار من شأنها أن تدعم الأسعار مستقبلاً. اقتصاد دولي التحديثات الحية تركيا تحوّل الذهب "تحت الوسائد" أداةً استثمارية بعوائد ثابتة وانخفضت أسعار الذهب في المعاملات الفورية، أمس، بنحو 0.5% إلى نحو 3213.3 دولاراً للأوقية. وانخفضت العقود الأميركية الآجلة للمعدن الأصفر بنسبة مماثلة تقريباً إلى 3215.5 دولاراً. وقال كايل رودا، محلل الأسواق المالية لدى "كابيتال دوت كوم" وفق وكالة رويترز: "نشهد ظهور مشترين عند الانخفاضات التي تقل عن 3200 دولار، ومع ذلك، أعتقد أننا سنشهد تراجعاً أكبر، خاصة إذا كان هناك المزيد من التراجع في المخاطر الجيوسياسية". وسجل الذهب، الذي يعد أحد الأصول الآمنة خلال فترات عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي، مستويات قياسية عديدة، وارتفع بنحو 23% هذا العام حتى الآن.


يمني برس
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- يمني برس
المؤسسات الأجنبية زادت من حيازة السندات الصينية بأكثر من 36 مليار دولار
يمني برس ـ اقتصاد ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، اليوم السبت، أن المؤسسات الأجنبية زادت حيازاتها من السندات المحلية الصينية بأكثر من 270 مليار يوان (36.99 مليار دولار) منذ بداية العام، في مؤشر على جاذبية ثاني أكبر سوق للسندات في العالم. ونقلت 'شينخوا' عن بنك الشعب الصيني (البنك المركزي) أن إجمالي حيازات المؤسسات الأجنبية في السندات الصينية بلغ 4.5 تريليون يوان حتى 15 أبريل. وبحسب الوكالة، لا تمثل حيازات الأجانب سوى نحو 2.4% من إجمالي سوق السندات الصينية، التي تُقدّر قيمتها بـ 25 تريليون دولار، ما يشير إلى وجود فرص كبيرة للنمو. وأضافت أن بنك الشعب الصيني سيواصل تعزيز انفتاح سوق السندات وجذب مزيد من المستثمرين الأجانب، مع تعميق العلاقات المالية مع مناطق مثل الشرق الأوسط، وأمريكا اللاتينية، وأوروبا، وأفريقيا. وتأتي هذه الجهود في وقت تهدد فيه الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ثقة المستثمرين في الأصول الأميركية.


صحيفة الخليج
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
37 مليار دولار ارتفاع حيازة المستثمرين الأجانب من السندات الصينية من بداية 2025
ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، السبت، أن المؤسسات الأجنبية زادت حيازاتها من السندات المحلية الصينية بأكثر من 270 مليار يوان (36.99 مليار دولار) هذا العام، الأمر الذي يعكس جاذبية ثاني أكبر سوق للسندات في العالم. وقالت «الوكالة» نقلاً عن بنك الشعب الصيني (البنك المركزي) إن إجمالي حيازات المؤسسات الأجنبية في السندات الصينية بلغ 4.5 تريليون يوان حتى 15 إبريل/نيسان. ووفقاً للوكالة، لا يمثل الأجانب سوى حوالي 2.4 في المئة من سوق السندات الصينية البالغة قيمتها 25 تريليون دولار، ما يشير إلى إمكانيات كبيرة للنمو. وأضافت شينخوا أن بنك الشعب الصيني، سيعمل بثبات على تعزيز انفتاح سوق السندات وجذب المزيد من المستثمرين الأجانب مع تعميق العلاقات بين مناطق مثل الشرق الأوسط وأمريكا اللاتينية وأوروبا وإفريقيا. وتأتي جهود الصين لجذب الاستثمار الأجنبي في الوقت الذي تهدد فيه الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بزعزعة ثقة المستثمرين في الأصول الأمريكية. «رويترز»


الجزيرة
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
الصين تُسجل قفزة في المعاملات باليوان مع كمبوديا وماليزيا
أعلن بنك الشعب الصيني (البنك المركزي) أمس الأربعاء أن الصين سجلت قفزة في المعاملات بالعملة الصينية اليوان (أو الرنمينبي) مع كمبوديا وماليزيا في الربع الأول من عام 2025، وذلك حسبما ذكرت وكالة الأنباء الصينية الرسمية "شينخوا". يأتي ذلك في وقت تسعى بكين إلى اختراق الهيمنة التاريخية للدولار على التجارة الدولية. وخلال هذه الفترة وصلت قيمة المعاملات باليوان بين الصين وكمبوديا إلى 5 مليارات يوان (693 مليون دولار)، بزيادة 45% على أساس سنوي. ومن هذا الإجمالي، بلغت قيمة المعاملات باليوان لتجارة السلع 1.3 مليار يوان (180 مليون دولار)، بزيادة 23% على أساس سنوي. وفي الوقت نفسه، وصلت قيمة المعاملات باليوان بين الصين وماليزيا خلال الربع الأول من هذا العام إلى 102 مليار يوان (14 مليار دولار)، بزيادة 27% قياسا إلى الفترة المماثلة من العام الفائت. وقال البنك المركزي الصيني إن الصين ستواصل تحسين سياساتها لتوفير بيئة أكثر سهولة وملاءمة للكيانات التجارية في الصين وكمبوديا وماليزيا لاستخدام الرنمينبي في التسويات التجارية والاستثمارية العابرة للحدود. جولة آسيوية يأتي اعلان المركزي الصيني بينما يقوم الرئيس الصيني شي جين بينغ بجولة آسيوية شملت كلا من فيتنام وماليزيا واليوم وصل إلى العاصمة الكمبودية بنوم بنه في محطته الأخيرة، في وقت تسعى بكين لتعزيز العلاقات التجارية الإقليمية وتجاوز انعكاسات الرسوم الجمركية الباهظة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وتعد الصين أكبر الشركاء التجاريين لكمبوديا ومصدر للاستثمارات، وأكثر من ثلث الدين الأجنبي لكمبوديا البالغ 11 مليار دولار مستحق للصين، وفق صندوق النقد العالمي. وتعليقا على زيارة الرئيس الصيني لبلاده قال رئيس الوزراء الكموبدي هون مانيت إن البلدين يرتبطان بـ "مصالح مشتركة قائمة على مبادئ احترام السيادة والمساواة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية". وأضاف أن الصين لعبت "دورا محوريا" في التنمية الاجتماعية الاقتصادية لكمبوديا. وفي وقت سابق هذا الشهر أعلن ترامب فرض رسوم بنسبة 49% على كمبوديا، هي من الأعلى التي فرضها على الواردات إلى بلاده. ثم علق الزيادة بالنسبة لبعض الدول لمدة 90 يوما وأبقى على تعرفة الشاملة الأساسية التي فرضها سابقا والبالغة 10%. واستثنى ترامب الصين من تعليق الرسوم لـ90 يوما وأعلنت واشنطن فرض رسوم تصل إلى 145 % على السلع الصينية. واعتبرت بكين الرسوم "مهزلة" وفرضت في المقابل رسوما بنسبة 125% على السلع الأميركية. وخلال زيارته لماليزيا، أبلغ الزعيم الصيني رئيس الوزراء الماليزي أ أنور إبراهيم الأربعاء أن الصين ستكون شريكا متعاونا وستقف مع جيرانها في جنوب شرق آسيا في أعقاب الصدمات الاقتصادية العالمية. وقال شي، في تصريحات أدلى بها خلال مأدبة عشاء مع رئيس الوزراء الماليزي: "في مواجهة الصدمات التي يتعرض لها النظام العالمي والعولمة الاقتصادية، ستقف الصين وماليزيا مع دول المنطقة لمكافحة التيارات الجيوسياسية". وأضاف: "سنحمي معا الآفاق المشرقة لأسرتنا الآسيوية". فرص نجاح اليوان تتمتع الصين بقوة اقتصادية تجعلها ثاني أكبر اقتصاد عالمي، حيث تشكل 18% من الناتج العالمي، وتستورد 40% من النفط العالمي، مما يعطيها نفوذاً في مفاوضات تسعير السلع باليوان. إعلان كما أن التحالفات الجيوسياسية توسع نطاق استخدام اليوان، حيث رفعت الصين حصتها في تجارة " آسيان" إلى 21.3% . ومن خلال مبادرات مثل بريكس و"الحزام والطريق" أتمت السعودية 18 مليار دولار من صفقات النفط باليوان الرقمي عام 2024، وفق بيانات مجلس النفط الصيني. وحسب معهد التمويل الدولي "آي آي إف" (IIF) فإن 60% من التبادل التجاري الصيني الروسي عام 2024 قد سوي باليوان.


الجمهورية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الجمهورية
خلال يناير وفبراير الماضيين
وذكرت الوزارة- في بيان، اليوم الثلاثاء، وفقا لوكالة الأنباء الصينية "شينخوا"- أن الحكومة جمعت ما يقرب من 1.95 تريليون يوان من الإيرادات المالية، بانخفاض 5.8 % على أساس سنوي، في حين جمعت الحكومات المحلية ما يقرب من 2.44 تريليون يوان، بزيادة 2 % على أساس سنوي، موضحة أن الإنفاق المالي في الصين توسع بنسبة 3.4 % على أساس سنوي إلى ما يقرب من 4.51 تريليون يوان في الشهرين الأولين من العام الجاري، وارتفع الإنفاق المالي للحكومة المركزية بنسبة 8.6 % على أساس سنوي، في حين كانت هناك زيادة بنسبة 2.7 % في الإنفاق من قبل الحكومات المحلية خلال نفس الفترة. وفي سياق أخر.. ذكر بنك الشعب الصيني (البنك المركزي)- في بيان، اليوم- أنه سيصدر 450 مليار يوان (62.5 مليار دولار أمريكي) من قروض تسهيلات الإقراض متوسطة الأجل لمدة عام واحد وبقواعد معدلة، اليوم. وأضاف البنك، أن تسهيلات الإقراض متوسطة الأجل ستجري عمليات تستخدم العطاءات ذات الكمية الثابتة وأسعار الفائدة وطريقة العطاءات متعددة الأسعار ابتداء من هذا الشهر. وطُرحت تسهيلات الإقراض متوسطة الأجل لأول مرة في عام 2014 في الصين لمساعدة البنوك في الحفاظ على السيولة من خلال السماح لها بالاقتراض من البنك المركزي باستخدام الأوراق المالية كضمان. وأجرى البنك المركزي الصيني تسهيلات إقراض متوسطة الأجل بقيمة 300 مليار يوان، في 25 فبراير الماضي، بأجل استحقاق مدته عام واحد وسعر فائدة 2 %، وبلغ الرصيد القائم لتسهيلات الإقراض المتوسط الأجل بعد هذه العملية 4.09 تريليون يوان.