logo
#

أحدث الأخبار مع #بوانو

"البيجيدي" ينتقل من انتقاد الأغلبية للمعارضة و يهاجم بحدة الاتحاد الاشتراكي
"البيجيدي" ينتقل من انتقاد الأغلبية للمعارضة و يهاجم بحدة الاتحاد الاشتراكي

هبة بريس

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • هبة بريس

"البيجيدي" ينتقل من انتقاد الأغلبية للمعارضة و يهاجم بحدة الاتحاد الاشتراكي

هبة بريس ـ الرباط نظم حزب العدالة و التنمية لقاءا صحفيا عشية أمس بمقره بالرباط ناقش من خلاله عددا من التفاصيل و المعطيات المتعلقة بملتمس الرقابة الذي أثار الجدل في الآونة الأخيرة. و في هذا الصدد، اختار عبد الله بوانو رئيس المجموعة النيابية للعدالة و التنمية بالغرفة الأولى للبرلمان توجيه سهام النقد اللاذع لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية حيث أكد أنه أصبح يشك قي تموقع حزب الوردة فعلا في المعارضة. و شدد بوانو على أن فشل مبادرة تقديم ملتمس الرقابة لإثارة المسؤولية السياسية للحكومة سببه الاتحاد الاشتراكي، مضيفا بأن مبادرة تقديم ملتمس الرقابة تم الاتفاق عليها في الأول بشكل جماعي و لا يمتلكها حزب الاتحاد الاشتراكي كما يروجون لذلك. و أضاف بوانو بأن الجميع تفاجأ ببلاغ الاتحاد الاشتراكي الذي قام بوقف عملية التنسيق المتعلقة بملتمس الرقابة، مؤكدا أن هذا الحزب له سوابق مماثلة إذ سبق و تراجع عن التنسيق الرباعي للمعارضة. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

أعطاب التعليم تُحرج حكومة أخنوش
أعطاب التعليم تُحرج حكومة أخنوش

الأيام

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأيام

أعطاب التعليم تُحرج حكومة أخنوش

وجه عبد الله بوانو، رئيس المجموعة النيابية للعدالة والتنمية بمجس النواب، سؤالًا شفويًا آنيا إلى رئيس الحكومة 'عزيز أخنوش' حول الإشكاليات البنيوية التي ما زالت تعيق إصلاح التعليم في المغرب، مبرزًا ما وصفه بـ'الهوة المتسعة بين الشعارات الحكومية والواقع الميداني'، خاصة في ما يتعلق بمشروعي 'مدرسة الريادة' و'جامعة التميز'. وكشف بوانو في سؤاله عن 'مفارقة صارخة' بين ما تضمنه البرنامج الحكومي من تعهدات طموحة لإصلاح المدرسة العمومية، وتحقيق 'مدرسة تكافؤ الفرص'، وبين 'الواقع المتردي' الذي تعيشه مؤسسات التعليم، خصوصًا في المناطق القروية. وأكد أن ما جاء في خارطة الطريق 2022-2026 لإصلاح التعليم، وكذا الرؤية الاستراتيجية 2015-2030، لم يجد سبيله إلى التنزيل الفعلي، مشيرًا إلى أن تقرير المجلس الأعلى للتربية والتكوين والتعليم والبحث العلمي بشأن التقييم الخارجي للمرحلة التجريبية لمشروع 'المدارس الرائدة' يكشف عن 'صورة قاتمة' حول مستقبل هذا النموذج. وكشف البرلماني أن المشروع، ورغم ما تحقق فيه من إنجازات جزئية على مستوى المؤسسة والأستاذ والتلميذ، لا يزال عاجزًا عن تجاوز عدد من الإشكالات المتجذرة، أبرزها التفاوتات المجالية التي تعمق الفجوة بين الوسطين الحضري والقروي. ففي الوقت الذي يفترض أن تستهدف هذه المدارس تخفيف الفوارق ودعم المناطق المهمشة، أبانت التقارير عن ضعف التأطير التربوي واستمرار الأقسام المشتركة بالمناطق القروية، مما يعرقل فعالية النموذج ويضعف مردوديته. وبخصوص التعليم العالي، سجل بوانو أن المغرب لا يزال متأخرا في مجال البحث العلمي، إذ لا يتجاوز إنفاقه على هذا القطاع الحيوي نسبة 0.75% من الناتج الداخلي الخام، وهي نسبة اعتبرها 'هزيلة جدًا'، مقارنة مع ما أوصت به الرؤية الاستراتيجية التي حددت نسبة 1.5% في أفق 2025، و2% بحلول 2030. كما لفت إلى تأخر الجامعات المغربية في التكيّف مع متطلبات سوق الشغل، في ظل التحولات المتسارعة التي يعرفها العالم على المستويين الرقمي والتكنولوجي. وسجل البرلماني في هذا السياق المرتبة المتأخرة التي حصل عليها المغرب في 'مؤشر المهارات المستقبلية العالمي'، حيث جاء في الرتبة 78 من أصل 81 دولة شملها التصنيف، بحصوله على 30.5 نقطة فقط. ويعتمد هذا المؤشر على 17 معيارًا تهم مدى ملاءمة المهارات، والاستعداد الأكاديمي، ومستقبل العمل، والتحول نحو الاقتصاد الأخضر. وختم بوانو سؤاله بتوجيه أربع استفسارات محورية إلى رئيس الحكومة، يتعلق أولها باستراتيجية الحكومة لمعالجة تعثرات مشروع مدارس الريادة، ثم الإجراءات المزمع اتخاذها للرفع من الميزانية المخصصة للبحث العلمي، بالإضافة إلى التدابير المنتظرة لتحسين جودة التعليم الجامعي، وأخيرًا الخطط الحكومية لتمكين الجامعة المغربية من القيام بدورها في مواجهة تحديات العصر. ويأتي هذا السؤال في وقت يتواصل فيه النقاش العمومي حول مآل إصلاح منظومة التعليم، وسط مؤشرات مقلقة عن استمرار الأعطاب البنيوية، رغم كثرة الخطابات والمخططات التي تعاقبت على القطاع دون أن تنجح في تحقيق النقلة النوعية المنشودة.

'البيجيدي' يستعجل التحضير لانتخابات 2026 وسط توقعات حصده هزيمة جديدة
'البيجيدي' يستعجل التحضير لانتخابات 2026 وسط توقعات حصده هزيمة جديدة

LE12

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LE12

'البيجيدي' يستعجل التحضير لانتخابات 2026 وسط توقعات حصده هزيمة جديدة

{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } تتزايد مخاوف 'البيجيدي' من نكسة انتخابية ثانية قد تُكرّس تراجعه في المشهد الحزبي الوطني، في ظل استمرار هيمنة أحزاب التحالف الحكومي على الساحة السياسية، وتراجع *جمال بورفيسي تُسابق قيادة حزب العدالة والتنمية الزمن من أجل الاستعداد المبكر للانتخابات التشريعية المرتقبة في 2026، في محاولة لتجاوز تداعيات الهزيمة الثقيلة التي مُني بها الحزب في استحقاقات 2021، حين تراجع تمثيله النيابي إلى 13 مقعدًا فقط. وتتزايد مخاوف 'البيجيدي' من نكسة انتخابية ثانية قد تُكرّس تراجعه في المشهد الحزبي الوطني، في ظل استمرار هيمنة أحزاب التحالف الحكومي على الساحة السياسية، وتراجع شعبية الحزب بعد عشر سنوات من توليه مسؤولية تدبير الشأن العام. وفي مقابل مساعي العدالة والتنمية لترميم موقعه السياسي، تواصل الحكومة الحالية تنفيذ مشاريعها الإصلاحية، وفاءً لالتزاماتها أمام المواطنين منذ تشكيلها قبل أربع سنوات، وسط مؤشرات على تنامي الثقة الشعبية فيها، وهو ما عكسته نتائج الانتخابات الجزئية والجماعية التي عززت من حضور أحزاب الأغلبية، خصوصًا حزب التجمع الوطني للأحرار. وفي هذا السياق، دعا عبد الله بوانو، رئيس المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، إلى فتح ورش الإعداد للانتخابات التشريعية المقبلة، مطالبًا خلال اجتماع لجنة الداخلية بمجلس النواب، يوم الثلاثاء 6 ماي 2025، بالإسراع في إطلاق المشاورات المرتبطة بهذه الاستحقاقات، معتبراً أن الاستعداد المبكر من شأنه أن يضمن تكافؤ الفرص بين مختلف الفاعلين. وتعكس دعوة بوانو قلقًا متزايدًا داخل الحزب من صعوبة استعادة مكانته السابقة، في ظل مؤشرات سياسية واجتماعية واقتصادية تصب في صالح الفريق الحكومي الحالي، خاصة بعد إطلاق برامج الدعم الاجتماعي المباشر، ودعم السكن، وتعميم التغطية الاجتماعية، وزيادات الأجور. وتتساءل قيادات داخل الحزب عن قدرة 'البيجيدي' على استعادة قوته التمثيلية، وتجاوز الشكوك التي باتت تحيط بقدرته على العودة إلى قيادة الحكومة، خصوصًا أمام التماسك الذي يُظهره التحالف الحكومي وتنامي مؤشرات استمراريته لولاية ثانية. ولم يُخفِ بوانو خلال الاجتماع ذاته، الذي حضره وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، انزعاجه مما اعتبره استغلالًا مبكرًا لأوراق انتخابية، في إشارة إلى ما وصفه بـ'توظيف المونديال' سياسيًا قبيل موعد الاستحقاقات.

كواليس الانتخاب في مؤتمر "البيجيدي"..بنكيران: "لو بُثّت الجلسة لانتهت حملة 2026"
كواليس الانتخاب في مؤتمر "البيجيدي"..بنكيران: "لو بُثّت الجلسة لانتهت حملة 2026"

بلبريس

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بلبريس

كواليس الانتخاب في مؤتمر "البيجيدي"..بنكيران: "لو بُثّت الجلسة لانتهت حملة 2026"

بلبريس - اسماعيل عواد أعطى عبد الإله بنكيران، الأمين العام المُنتخب حديثاً لحزب العدالة والتنمية، لمحةً نادرةً عن الكواليس السرية لاختيار الأمانة العامة، معتبراً أن بثّ تلك المناقشات علناً كان سيقضي مبكراً على المنافسة الانتخابية لـ2026. جاء ذلك خلال كلمته بعد فوزه الساحق برئاسة الحزب، متقدّماً على منافسيه إدريس الأزمي وعبد الله بوانو. بسخريةٍ ممزوجةٍ بالثقة، أشاد بنكيران بمستوى النقاش الذي دار خلف الأبواب المغلقة لمدة خمس ساعات، واصفاً مداخلة بوانو بأنها "مرافعة عظيمة كادت تقلب كل الموازين"، قبل أن يضيف مازحاً: "لكن الله سلّم الأخ الأزمي من مكر التاريخ... وسلّم معه سي عبد الله، وكلّفني أنا... ها أنا مُكلّف من جديد". وفي رسالةٍ غير مباشرةٍ لخصومه داخل الحزب وخارجه، كشف بنكيران عن رغبته السابقة في بثّ جلسة التداول السري على الهواء مباشرةً، قائلاً: "كنت أتمنى أن تُرسَل هذه الجلسة للعموم... لو فعلنا ذلك، لانتهت الحملة الانتخابية لـ2026". وأضاف موحياً بإمكانية الكشف لاحقاً عن تفاصيل الجلسة: "سنرى... ربما يهدي الله هؤلاء الإخوة لنشرها للمواطنين". وعن تجربته الشخصية خلال التصويت، اعترف زعيم "البيجيدي" بأن العملية علّمته التواضع رغم ما يُوصف به من "غرور"، متهكّماً: "سي جامع (أحد الأعضاء) سألني إن كنت سأتحدّث، فأجبته: لن أتكلّم... في النهاية، إن أعجبهم مبارك مسعود (مرشح سابق) فبها، وإلا فليصبحهم الله على خير". وختم بنكيران كلمته بمزجٍ بين الفرح والتحدّي، قائلاً للمؤتمرين: "ستقولون إن عبد الإله بنكيران فرحان... طبعاً أنا فرحٌ قليلاً، فأنا إنسانٌ ضعيف... لكن المسؤولية تحمل في طياتها الحزن والخوف، فهي كحمل جبلٍ ثقيل... مع ذلك، هي فرصةٌ لأن يكتب الله لنا خيراً لا يخطر على بال". يُذكر أن المؤتمر التاسع للحزب أسفر عن فوز بنكيران بـ974 صوتاً (69.4%)، فيما حلّ الأزمي ثانياً بـ374 صوتاً، ثم بوانو بـ42 صوتاً فقط.

بنكيران: بوانو كاد يغير نتيجة التصويت وسنقاضي وزارة الداخلية
بنكيران: بوانو كاد يغير نتيجة التصويت وسنقاضي وزارة الداخلية

هبة بريس

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • هبة بريس

بنكيران: بوانو كاد يغير نتيجة التصويت وسنقاضي وزارة الداخلية

هبة بريس – الرباط عبّر عبد الإله بنكيران عن امتنانه لثقة المؤتمرين، مشيرا إلى أن عبد الله بوانو كاد يغير نتيجة التصويت بدعمه لإدريس الأزمي، وذلك في أول كلمة له عقب إعادة انتخابه أمينًا عامًا لحزب العدالة والتنمية لولاية إضافية. وأكد بنكيران أن قيادته للحزب ليست فردية، معلنا في الوقت نفسه عزمه على مقاضاة وزارة الداخلية بسبب حجز دعم المؤتمر. وقال بنكيران إنه كان يتمنى بث مرحلة التداول حول انتخاب الأمين العام بشكل علني، مضيفا: 'لو تم ذلك، لكانت الحملة الانتخابية لانتخابات 2026 قد انتهت قبل أوانها'. وأقر بأن الجلسة علمته التواضع، قائلا: 'رغم أنني مغرور، تعلمت الكثير من هذه التجربة'. ووصف بنكيران مرافعة بوانو لدعم الأزمي بأنها 'مرافعة عظيمة كادت أن تقلب كل شيء'، قبل أن يضيف: 'لكن الله سلّم الأزمي وسلم بوانو كذلك من مكر التاريخ'. وفي إشارة إلى حجم المسؤولية الملقاة على عاتقه، قال بنكيران : 'وضعتم على ظهري جبل زلاغ ومشيتم. فرحت قليلًا وحزنت كثيرًا. المسؤولية ثقيلة ولكنها فرصة نحاول أن نؤديها على أكمل وجه'. وشدد على أن قيادته للحزب ستكون جماعية، مشيرًا إلى أن 'ظروف العالم والأمة الإسلامية والعربية وبلادنا والحزب صعبة، ولكن هدفنا هو أداء واجبنا أمام الله'. وعن علاقته بإخوانه في الحزب، قال: 'أنا لست قاسيًا عليهم، أنا قاسٍ لهم'، مبرزًا أن المرحلة المقبلة تتطلب 'الرجال الصعاب'، مضيفًا: 'نحن منطقيون ونقف مع الحق'. وبخصوص علاقات الحزب السياسية، أوضح بنكيران : 'لا أحد يدعمنا، وعلاقتنا مع الدول فيها الصواب، ونحن حزب مثل باقي الأحزاب كما كان يقول لي سيدنا، وهذا يكفينا'. إلى ذلك، أعلن بنكيران عزمه رفع دعوى قضائية ضد وزارة الداخلية بسبب حجز دعم المؤتمر، قائلا: 'حجزوا مبلغ 130 مليون سنتيم، ويجب أن يقوموا بتسديده، وإلا فعلى وزير الداخلية أن يجهز نفسه لدعوى قضائية أمام المحكمة الإدارية'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store