أحدث الأخبار مع #بوبديلان


اليوم 24
منذ 15 ساعات
- ترفيه
- اليوم 24
من الرباط إلى واشنطن.. الصحافيون بين مطرقة السلطة وسندان المصالح الاقتصادية
كان بوب ديلان Bob Dylan، الحائز على جائزة نوبل للموسيقى، يغني في ستينيات القرن الماضي: « TheThe Times They Are A-Changing' » 'الأزمنة تتغير…' — وبعد ستين سنة، يبدو أن هذا المقطع الشيق أصبح نبوءة حزينة بالنسبة للصحافيين في العالم، الذين يواجهون ضغوطًا متعددة ومتزايدة يوماً بعد يوم. اليوم، لم تعد الصحافة تعمل فقط في مناخ من انعدام الثقة، بل تجد نفسها وسط عاصفة تتقاطع فيها الرقابة المقنعة، الضغوط القضائية، التبعية المالية، والتلاعبات الأيديولوجية. إنها مرحلة غامضة يقف فيها الصحافي «بين المطرقة والسندان»: من جهة، واجبه المقدس في نقل المعلومة بكل حرية وتجرد، ومن جهة أخرى، تهديد القوى السياسية والاقتصادية التي تسعى إلى إسكات صوته. المغرب واختبار الحق في الإعلام دون «قيود» المغرب ليس استثناءً. عدد المحاكمات المرتبطة بحرية التعبير منذ مطلع القرن لازال يثير القلق. صحافيون متابعون بتهم القذف، وسائل إعلام معاقبة لكشفها وقائع حساسة: مساحات التعبير تقلصت مع مرور الزمن، رغم التصريحات الرسمية المتكررة عن «الحداثة الديمقراطية» و«احترام حرية التعبير الصحافة». ويبدو أن الرقابة الذاتية، بل الصمت الكامل عما يزعج، أصبحت سيدة الموقف في المشهد الإعلامي المغربي، مقابل التركيز على الحوادث العابرة، والفضائح الجنسية، و«التفاهة» التي تضمن النقرات، ولكن قد تجلب الصفعات أيضًا. وإذا كنا نتوقع (بحق أو بغير حق) مثل هذه الانحرافات في ديمقراطيات ناشئة، فإن المفاجأة تكون أكبر عندما تقع في معاقل الحرية المعلنة، كحال الولايات المتحدة الأمريكية. نشرت صحيفة نيويورك تايمز New York Times في عددها الصادر بتاريخ 18 ماي 2025 سؤالًا يبعث على القشعريرة: 'كيف يمكن أن يحدث هذا هنا، في بلد يتفاخر بالتعديل الأول؟' The first amendment وينص التعديل هذا في الدستور الأمريكي على أنه: 'لا يجوز للكونغرس إصدار أي قانون يحد من حرية التعبير أو حرية الصحافة.' ويعني ذلك أن الدولة لا يمكنها قانونيًا فرض رقابة على الصحافيين أو منع المواطنين من التعبير بحرية — وهي ركيزة أساسية للديمقراطية الأمريكية. تطرقت هذه الصحيفة الواسعة الإنتشار إلى شكلين من أشكال قمع الإعلام: الأول مباشر ووحشي، كما في الأنظمة السلطوية مثل الصين أو روسيا، حيث يُسجن الصحافيون أو يُقتلون. والثاني أكثر مكرًا وخطورة، يوجد في الديمقراطيات الحديثة، حيث لا رقابة رسمية، بل مضايقات قضائية، ضغوط تنظيمية، ملاحقات تعسفية، أو استهداف مصالح ملاك وأصحاب وسائل الإعلام الاقتصادية. الهدف: ردع الصحافيين عن التطرق للمواضيع الحساسة، وإجبارهم على الرقابة الذاتية، أو صرف نظرهم عن ما تود السلطة إبقاءه في الظل بعيدا عن فضول الجمهور . لقد ولّى الزمن الذي كشفت فيه صحيفة واشنطن بوست فضيحة ووترغيت Watergate وتسببت في إسقاط الرئيس نيكسون. قناع الصحافة الخانعة هذه الآلية ليست بجديدة. ففي سبعينيات القرن الماضي، تَسرّب الصحافي الألماني غونتر فالراف إلى صحيفة Bild الشعبوية، والتي تطبع ملايين من النسخ يومياً، تحت هوية مزيفة، لكشف ممارسات صحافة منحرفة في خدمة أصحاب المال والنفوذ. وفي كتابه : الصحافي غير المرغوب فيه (1977)، لم يتردد في وصف صحافة تكذب، وتشوه، وتضلل لإرضاء الممولين والمعلنين. واشتهرت عبارته اللاذعة: 'الصحافيون كالعاهرات، يفعلون ما يُطلب منهم مقابل المال.' رغم قسوتها، إلا أنها لا تزال تُحدث صدى، خاصة في زمن باتت فيه الاستقلالية التحريرية مشروطة بالمصالح المالية. وفي كتابه : كبش فداء (1985)، ذهب الكاتب الألماني هذا إلى أبعد من ذلك، منتقدًا التهميش المنهجي للعمال المهاجرين خاصة الأتراك، ودور الإعلام في هذا التواطؤ. وقد لجأ بعد ذلك إلى هولندا بعد الحملة الشعواء التي شنتها عليه وسائل الإعلام المقربة من أصحاب المال والجاه مطالبة بمحاكمته. وهكذا أصبحت العلاقة المشتبه فيها بين الإعلام والسلطة مكشوفة للرأي العام. فحسب تحليل نشره الموقع الإخباري الأمريكي Splinter، وحدهم الديمقراطيون الأمريكيون فوق سن الخمسين يحتفظون ببعض الثقة في الإعلام التقليدي، أما باقي الفئات — على اختلاف انتماءاتهم السياسية — فتعبر عن شكوك عميقة تجاه الصحافة الرصينة. هذا مثال صارخ: فرغم الشكوك حول تلقي الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب رشوة فاضحة من قطر، لم تجرؤ الصحافة الأمريكية الكبرى على استعمال مفردات مثل «رشوة» أو «فساد». هذه قضية استغلال السلطة يعترف به بعض المؤثرين من اليمين المتطرف المساندين لترامب، في حين تمتنع المؤسسات الإعلامية الكبرى عن تسميته علنًا. تقرأ، كل يوم، هذه العبارة تحت شعار صحيفة واشنطن بوست Washington Post : 'الديمقراطية تموت في الظلام' ( Democracy dies in darkness) ولا يُراد من هذا الكلام شيطنة «الإعلام» بجملته. هناك الكثير من الصحافيين الذين لا يزالون يقاومون، يحققون، يكشفون — وغالبًا على حساب مستقبلهم المهني، وأحيانًا حياتهم. لكن المؤشرات الحمراء تتكاثر: فلا ديمقراطية بدون صحافة مستقلة وشجاعة. فالمعركة من أجل إعلام حر لا تُخاض فقط في ساحات المحاكم، بل في كل غرف التحرير، وكل خط افتتاحي، وفي العلاقة بين الصحافي وقارئه. وفي هذا الزمن الملتبس، أصبحت المعركة ضرورة قصوى. ولا غرابة أن تذكّر واشنطن بوست قراءها، للأسف، بأن «الديمقراطية تموت في الظلام». وهي جملة تعيدنا إلى المقولة الشهيرة للفيلسوف والمناضل أنطونيو غرامشي Antonio Gramsci من زنزانته: 'العالم القديم يحتضر، والعالم الجديد لم يولد بعد، وفي هذه الحالة الملتبسة بين النور والظلام تظهر الوحوش.' منعطف تاريخي حافل بالغموض… حادث له علاقة بالموضوع في 2012، نشر موقع Gawker الجريء والرائد في الصحافة الرقمية مقطعًا حميميًا لنجم المصارعة الشهير هالك هوغان (تيري بوليا). فرفع هذا الأخير دعوى بتهمة التعدي على الخصوصية، وكسب تعويضًا بقيمة 140 مليون دولار سنة 2016. لكن خلف الكواليس، كان يقف الملياردير بيتر ثيل (أحد مؤسسي PayPal)، الذي موّل سرًا القضية بدافع الانتقام: إذ كشف الموقع عن مثليته سنة 2007 دون موافقته.


العربي الجديد
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربي الجديد
بوب ديلان.. تخليد العابر في اللوحة
لا يزال الجدل محتدماً حول أغنيات بوب ديلان التي نال عنها " جائزة نوبل للآداب " عام 2016، بين من يشككون في أصالة كلماته، مشيرين إلى استعانته أحياناً بمقاطع من التراث الشعبي، ويرفضون اعتبار نصوصه شعراً، وبين من يرون في تجربته الإبداعية، بصفته مغنياً وشاعراً أميركياً مولوداً عام 1941، حالة فنية لا تُقاس بالمقاييس التقليدية، ويؤكدون تأثر أغانيه بروح كلٍّ من ثربانتس وهرمان ميلفيل ووليام شكسبير. وعلاقة ديلان بعالم الفن التشكيلي لا تقل تعقيداً. فعلى الرغم من تلقيه مساعدة في تنفيذ بعض أعماله التركيبية، فإنه تُسجَّل له لمسات واضحة في استخدام الفرشاة وتناسق الألوان والخطوط التي يرسمها بنفسه. يتجلى ذلك في معرضه الجديد "نقطة فارغة"، الذي يُفتتح بعد غدٍ الجمعة في "غاليري هاليسون" بلندن، ويستمر حتى 15 أغسطس/آب المقبل. في هذا المعرض، يستعيد ديلان ذكرياته بطريقة تأملية، متنقلاً بين وجوه وطرقات وسكك حديدية رافقته على مدى أكثر من ثمانين عاماً، في تمازج بين رؤيته الذاتية المشوبة بالقلق والرومانسية، ومسيرته الفنية التي تتداخل فيها عناوين لوحاته مع عناوين أغانيه، في محاولة لاقتناص لحظات الفرح وتثبيتها في اللوحة، مانحاً الحياة لأدق تفاصيلها. لوحات قادرة على إثارة التعاطف تتناول العلاقة بين المرأة والرجل بدأت علاقة ديلان بالرسم في أواخر الستينيات، وسط أجواء موسيقية مشحونة برسائل مناهضة للعنصرية والطبقية وغياب العدالة. في تلك الفترة، أنجز أولى لوحاته التي حولت العناصر اليومية العادية - مثل الآلة الكاتبة، والصليب، والوردة، وأقلام الرصاص، والسكاكين، والدبابيس، وعلب السجائر- إلى رموز حية تفيض بالمعنى. يضم المعرض 97 عملاً فنيًا، نُفّذت خصيصاً بطلب من إدارة الغاليري لتقديم رؤية ديلان الخاصة للمناظر الطبيعية والثقافة الأميركية. ويبرز من بين هذه الأعمال مشهد لعازف ساكسفون حزين، وصور لمدن متشابكة الملامح تعكس صرامة المدن الأميركية المعاصرة. ويظهر في بعض الأعمال ميل واضح إلى رسم التفاصيل الدقيقة باستخدام الألوان المائية أو الأكريليك، مما يكشف دقة ملاحظته للأماكن التي أقام فيها طويلاً، ولشخصيات أثّرت فيه، معظمها من الموسيقيين والرياضيّين، إلى جانب لوحات تتناول العلاقة بين المرأة والرجل، جميعها تشترك في قدرتها على إثارة التعاطف مع عوالم ديلان وشغفه بالحياة. ولا يخفي ديلان تأثّره بعددٍ من كبار الفنانين مثل فان غوخ، وإدوارد هوبر، وديفيد هوكني، وكاندينسكي، لكنّه يحتفظ بأسلوبه الخاص، الذي يجمع بين التمسك بالواقع والابتعاد عنه في آن، متبنياً شكلاً واقعياً تتخلّله رمزية غامضة ولمسة من الوهم. يواكب المعرض إصدار كتاب يحمل العنوان ذاته، يضم نثرًا وتأملات كتبها ديلان حول أعماله، ضمن تعاون فني طويل مع الغاليري، استمر أكثر من 18 عامًا، وشمل معارض سابقة لأعمال تخطيطية أنجزها بين 1989 و1992 أثناء جولاته في أوروبا وآسيا والولايات المتحدة. فنون التحديثات الحية "أكثر من كلمة" لحسام أبو العلا.. رحلة الحياة والموت


النهار
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
"من أعظم رواة القصص"... معرض للوحات بوب ديلان الأصلية في لندن
بعد نجاح فيلم "مجهول تماماً" (A Complete Unknown) الذي يتناول سيرته، تعرّف جيل جديد على جوانب عدّة من شخصية بوب ديلان. وسيحصل هذا الجيل على فرصة جديدة في لندن لاكتشاف جانب آخر، إذ يعرض المغني وكاتب الأغاني سلسلة من الأعمال الفنية الأصلية التي أنجزها بـ"شحنة عاطفية". سيكشف ديلان (83 عاماً) في معرض هالسيون عن 97 عملاً فنياً حديثاً يضم شخصيات وأشياء ومشاهد متنوعة. ويستند المعرض، الذي يحمل عنوان "Point Blank"، إلى رسومات أصلية أنجزها ديلان بين عامَي 2021 و2022، وتُصوّر أشخاصاً يعزفون الموسيقى، وأزواجاً، ورياضيين، إلى جانب غرف وأماكن قضى فيها وقتاً. وقد أُعيد تلوين هذه الرسومات بألوان زاهية لتحويلها إلى "كيانات حيّة نابضة تنبض بعاطفة، حيث تُستخدم الألوان أسلحةً، وصانعةً لمزاج معيّن، ووسيلةً لسرد القصص"، وفقاً لما قاله ديلان. وأضاف: "لم تكن الفكرة فقط مراقبة الحالة الإنسانية، بل أن أرمي بنفسي فيها بإلحاح كبير". من بين هذه الدراسات البصرية، تظهر مرآة تعكس شفاهاً، وعازف ساكسوفون، وراعي بقر يحمل مسدساً على خصره أمام شمس مشرقة، وفق صحيفة "الغارديان" التي ذكرت أنّ بعض الرسومات تأخذ طابعاً أحادي اللون بألوان الأزرق والأحمر والحيادي، تُذكّر ببدايات الفترة الزرقاء لدى بابلو بيكاسو. بدأت سلسلة "Point Blank" ككتاب، وتتضمن أيضاً نصوصاً نثرية مرافقة. وترى كيت براون، المديرة الفنية في هالسيون أنّ "هذه الأعمال الورقية تبدو وكأنها ذكريات، نوافذ غير ملموسة إلى حياة وخيال واحد من أعظم رواة القصص في التاريخ". وكان هالسيون قد عرض في وقت سابق سلسلة "Drawn Blank" لديلان، التي تضم رسومات بالغرافيت أنجزها أثناء تنقله بين أوروبا وآسيا والولايات المتحدة بين عامَي 1989 و1992، ثم أعاد رسمها لاحقاً باستخدام الألوان. ويصف ديلان عملية الرسم بأنها وسيلة "للاسترخاء وإعادة تركيز العقل القلق" خلال جولات الحفلات المكثفة.


النهار المصرية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
138 مليون دولار بشباك التذاكر العالمي لفيلم A Complete Unknown
تمكن فيلم A Complete Unknown إيرادات وصلت إلى 138 مليونًا و762 ألف دولار في شباك التذاكر العالمى منذ طرحه يوم 25 ديسمبر من عام 2024، العمل من إنتاج شركة Searchlight Pictures، ووصلت مدة العمل ساعتين و21 دقيقة. في هذا السياق، وانقسمت الإيرادات بين 74 مليونًا و 993 ألف دولار في شباك التذاكر الأمريكي، 63 مليونًا و 769ألف دولار في شباك التذاكر العالمى، ويقوم ببطولته النجم العالمى تيموثى شالاميت. ويركز جزء كبير من فيلم A Complete Unknown على العلاقة الرومانسية الناشئة بين النجمان بوب ديلان وجوان بايز، والتي بدأت بعد وقت قصير من وصول الأول إلى قرية جرينتش في مدينة نيويورك عام 1961. التقيا الثنائى بوب ديلان وجوان بايز لأول مرة في Gerde's Folk City في أبريل من ذلك العام، وبحلول ذلك الوقت كانت بايز قد ترسخت بالفعل باعتبارها "ملكة الفولكلور" بعد إصدار ألبومها الأول الذي يحمل اسمها في العام السابق. وأشارت التقارير إلى أنها لم تكن معجبة بـ ديلان في البداية، لكنها أعجبت بأغنية "Song To Woody"، التي طرحت في ألبومه الأول الذي يحمل اسمه عام 1962. سيتمحور الفيلم الذي يخرجه جيمس مانجولد (Ford v Ferrari، Walk The Line) حول أداء الفنان الشهير عام 1965 في مهرجان نيوبورت الشعبي عندما قام النجم بتوصيل جيتاره الكهربائي بشكل مثير للجدل، الأمر الذي أثار استياء محبي الفولكلور.


الجمهورية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
حصيلة إيرادات فيلم A Complete Unknown بشباك التذاكر العالمى
يركز فيلم A Complete Unknown على العلاقة الرومانسية الناشئة بين النجمان بوب ديلان وجوان بايز، والتي بدأت بعد وقت قصير من وصول الأول إلى قرية جرينتش في مدينة نيويورك عام 1961. التقيا الثنائى بوب ديلان وجوان بايز لأول مرة في Gerde's Folk City في أبريل من ذلك العام، وبحلول ذلك الوقت كانت بايز قد ترسخت بالفعل باعتبارها "ملكة الفولكلور" بعد إصدار ألبومها الأول الذي يحمل اسمها في العام السابق. وأشارت التقارير إلى أنها لم تكن معجبة بـ ديلان في البداية، لكنها أعجبت بأغنية "Song To Woody"، التي طرحت في ألبومه الأول الذي يحمل اسمه عام 1962. سيتمحور الفيلم الذي يخرجه جيمس مانجولد (Ford v Ferrari، Walk The Line) حول أداء الفنان الشهير عام 1965 في مهرجان نيوبورت الشعبي عندما قام النجم بتوصيل جيتاره الكهربائي بشكل مثير للجدل، الأمر الذي أثار استياء محبي الفولكلور. الفيلم أيضًا من بطولة إيل فانينج في دور سيلفي روسو ، و مونيكا باربارو في دور جوان بايز، ونيك أوفرمان في دور آلان لوماكس، وبويد هولبروك في دور جوني كاش.