أحدث الأخبار مع #بوجاأناند،


الجمهورية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
أفضل الأطعمة النباتية لتعزيز صحة الدماغ والحفاظ على صفاء الذهن
الحفاظ على صفاء الذهن لا يقتصر فقط على ألعاب العقل والنوم الجيد، بل يرتبط أيضًا بنوعية الطعام الذي نتناوله. وفقًا للخبراء في مجال الصحة، يمكن للنظام الغذائي الغني بالأطعمة النباتية ومضادات الأكسدة أن يحمي خلايا الدماغ ، ويحسن الذاكرة، ويعزز التركيز، خاصة مع تقدمنا في العمر. وفق هندوستان تايمز توصي الدكتورة بوجا أناند، المستشارة المساعدة في علم الأعصاب في Paras Health، ببعض الأطعمة النباتية التي تدعم صحة الدماغ وتساعد في الحفاظ على صفاء الذهن: الخضروات الورقية مثل السبانخ، الكرنب، واللفت تعد من أقوى الأطعمة لدعم صحة الدماغ. فهي غنية بحمض الفوليك وفيتامين ك، اللذان يلعبان دورًا مهمًا في تعزيز مرونة الدماغ وتحسين الذاكرة. كما أن البروكلي يحتوي على الجلوكوسينولات التي تساهم في الحفاظ على مستويات الأستيل كولين، وهي مادة كيميائية ضرورية للتعلم والتركيز. التوت الأزرق والفراولة بأنواعها غنية بالفلافونويدات، التي تساعد في تقليل الإجهاد التأكسدي وتعزيز تدفق الدم إلى الدماغ. تناول التوت بانتظام يرتبط بتحسين الذاكرة والوظائف الإدراكية. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي عصير الرمان على مضادات أكسدة قوية تحارب الالتهابات. المكسرات مثل الجوز، واللوز، والبندق، والبذور مثل بذور دوار الشمس، تعتبر مصادر غنية بالدهون الصحية، الألياف، الفيتامينات والمعادن. تناولها باعتدال يساعد في الحفاظ على صحة الدماغ. الجوز، على وجه الخصوص، يحتوي على مستويات عالية من مضادات الأكسدة التي تساهم في تحسين الأداء الإدراكي. أطعمة يومية تعزز الدماغ بعض الأطعمة اليومية مثل الشوكولاتة الداكنة، والبصل، والطماطم، تُعتبر مفيدة لصحة الدماغ. تحتوي الشوكولاتة الداكنة على الفلافونويدات التي تعزز الوظائف الدماغ ية، بينما يحتوي البصل على الكيرسيتين الذي يساعد في حماية خلايا الدماغ. كما تدعم الطماطم وظائف الدماغ بفضل محتواها من الليكوبين. لا يجب تجاهل أهمية الخضروات الملونة في النظام الغذائي. الجزر، البطاطا الحلوة، و الخضروات البرتقالية الأخرى تحتوي على البيتا كاروتين الذي يحسن وظائف الدماغ. كما تساعد الخضروات الصليبية مثل القرنبيط والبروكلي في تعزيز التركيز والذاكرة بفضل الجلوكوسينولات. تناولها مع زيت الزيتون يعزز امتصاص مضادات الأكسدة بشكل أفضل. أفضل الأطعمة النباتية لتعزيز صحة الدماغ والحفاظ على صفاء الذهن الأحد 11 مايو 2025 1:37:15 م المزيد فيل صغير يلقى مصرعه تحت عجلات شاحنة.. وأمه تنتقم | فيديو الأحد 11 مايو 2025 1:27:43 م المزيد دراسة تكشف مفاجآت مثيرة عن القهوة والشاي! الأحد 11 مايو 2025 1:18:35 م المزيد هل نحتاج فعلاً إلى 8 ساعات نوم؟ جين نادر يغيّر قواعد اللعبة الأحد 11 مايو 2025 12:48:53 م المزيد المانجو.. كنز صيفي لصحتك ومزاجك! الأحد 11 مايو 2025 12:39:52 م المزيد


ليبانون 24
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
اليوم العالمي لمرض الصرع... مَنْ هم الاكثر عرضة للإصابة به؟
ذكر موقع "Money Control" أن "العالم يحتفل سنوياً بيوم الصرع في 26 آذار، وأطلقت هذه المبادرة كاسيدي ميغان، وهي طفلة كندية تبلغ من العمر ثماني سنوات، عام 2008، بهدف كسر وصمة العار المرتبطة بالصرع. ومنذ ذلك الحين، أصبح "اليوم البنفسجي" أو ما يُعرف بـ"Purple Day" حركة عالمية، تُشجع الحوار حول الصرع وتُعزز فهمًا أفضل له". وبحسب الموقع، "الصرع اضطراب عصبي يؤثر على الدماغ ويسبب نوبات متكررة. ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يُعاني ما يقرب من 50 مليون شخص حول العالم من الصرع، مما يجعله أحد أكثر اضطرابات الدماغ شيوعًا. وتحدث النوبات بسبب نشاط كهربائي مفاجئ في الدماغ، مما يؤدي إلى أعراض مثل الارتباك المؤقت، وحركات الجسم اللاإرادية، أو حتى فقدان الوعي. وتقول الدكتورة بوجا أناند، استشارية مساعدة في طب الأعصاب في مستشفى باراس الصحي في غوروغرام الهندية، إن أسباب الصرع قد تختلف من شخص لآخر. وتضيف: "قد يكون السبب وراثيًا، أو إصابات دماغية، أو التهابات، أو سكتات دماغية. يمكن أن يصيب أي شخص، ولكنه أكثر شيوعًا لدى الأطفال وكبار السن. والخبر السار هو أنه يمكن علاج ما يصل إلى 70% من الحالات بالعلاج المناسب. ومع ذلك، في أجزاء كثيرة من العالم، يحول نقص الوعي، والوصمة الاجتماعية، ومحدودية فرص الحصول على الرعاية الطبية دون حصول الناس على المساعدة التي يحتاجونها"." وتابع الموقع، "بحسب أناند، التشخيص والعلاج في الوقت المناسب أمران حاسمان لهذه الحالة. وأضافت: "الصرع حالة عصبية تصيب ملايين الأشخاص في الهند، ومع ذلك لا يزال يُساء فهمها على نطاق واسع. نستقبل أكثر من ألف حالة سنويًا، ويؤجل العديد من المرضى طلب العلاج بسبب الخوف والمعلومات المغلوطة"، مضيفةً أن التقدم الطبي جعل الصرع في غاية السهولة. وتابعت: "باستخدام الدواء المناسب، يمكن السيطرة على ما يقرب من 70% من حالات الصرع. أما بالنسبة لأولئك الذين لا يستجيبون للأدوية، فإن العلاجات البديلة، مثل العلاج الغذائي وأجهزة تعديل الأعصاب وحتى الجراحة، تُعطي بعض الأمل". وقالت إن التحدي الأكبر هو الوصمة الاجتماعية المرتبطة بهذه الحالة. وحذرت قائلةً: "يتوقف العديد من المرضى عن تناول أدويتهم خوفًا من انتقاد الآخرين لهم، مما يزيد من خطر إصابتهم بنوبات صرع شديدة. إن نشر الوعي وتشجيع الناس على الالتزام بالعلاج يمكن أن يساعد في تقليل عدد الحالات"." وبحسب الموقع، "وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، تشمل الأعراض الشائعة للصرع حركات ارتعاشية مفاجئة لا يمكن السيطرة عليها في الذراعين والساقين، ونوبات تحديق أو ارتباك قصير، وفقدان الوعي. ويعاني بعض الأشخاص من وخز أو دوار أو تشوهات بصرية، بينما قد يُظهر آخرون سلوكيات متكررة مثل لعق الشفاه أو الرمش". لماذا يعد اليوم البنفسجي مهمًا؟ بحسب موقع "One World News"، "مع استمرار انتشار المفاهيم الخاطئة حول هذا الاضطراب، تُعدّ الوصمة الاجتماعية تجاه المصابين بالصرع ظاهرةً واسعة النطاق، تُواجه الإقصاء الاجتماعي والتمييز، وأحيانًا التنمر في الحالات الشديدة. ويُسهم اليوم البنفسجي في تسليط الضوء على المصابين بالصرع، ويُوحّد كل التحديات التي يواجهونها من خلال مشاركة قصصهم الشخصية وارتداء اللون تضامنًا مع نظرائهم في المجتمع. علاوة على ذلك، سيؤدي الوعي بالصرع ومجتمع الصرع إلى تحسين البحث والرعاية الطبية. ومع الدعم المستمر وزيادة الوعي، ستزداد فرص تحقيق إنجازات في علاج الصرع، مما يعني جودة حياة أفضل لجميع المصابين بالمرض".