logo
#

أحدث الأخبار مع #بوحمرون،

التهراوي يحذر من الموجة الثالثة لـ'بوحمرون'، ويكشف التدابير المتخذة لمواجهتها
التهراوي يحذر من الموجة الثالثة لـ'بوحمرون'، ويكشف التدابير المتخذة لمواجهتها

أكادير 24

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أكادير 24

التهراوي يحذر من الموجة الثالثة لـ'بوحمرون'، ويكشف التدابير المتخذة لمواجهتها

أكادير24 | Agadir24 كشف أمين التهراوي، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أن المغرب يعيش على وقع الموجة الثالثة من وباء الحصبة المعروف وطنيا بـ 'بوحمرون'، التي بدأت منتصف شهر أكتوبر الماضي، وذلك بعد موجة أولى ضعيفة منتصف سنة 2023 وموجة ثانية أوائل سنة 2024. وفي أول خروج إعلامي له منذ تعيينه وزيرا للصحة والحماية الاجتماعية في أكتوبر 2024، نبه الوزير التهراوي إلى أن 'المريض بداء الحصبة يمكنه أن يتسبب في نشر العدوى ما بين 12 و18 شخصا، وهي نسبة كبيرة جدا'، مشيرا إلى 'تسجيل 1520 إصابة أسبوعيا بالوباء' خلال موجته الثالثة بالمملكة. وبخصوص التدابير التي جرى القيام بها للتصدي لهذه الموجة الجديدة، أوضح المسؤول الذي كان يتحدث في حوار صحفي أنه 'منذ تولي مسؤولية الوزارة، تقرر النظر في حملة التلقيح وإطلاق مخطط استدراكي لتسريعها، ولاسيما بالنسبة للأشخاص أقل من 18 سنة، وذلك بهدف مراقبة حالتهم التلقيحية والوصول إلى نسبة 95 في المائة، مع الوصول إلى نسبة 90 في المائة في تلقيح الأطفال الذين لم يستكملوا تلقيحهم'، مردفا أن 'هذه هي المعايير المعمول بها من قبل منظمة الصحة العالمية'. وأبرز المتحدث ذاته أن 'العملية التلقيحية مكنت من مراقبة الحالة الصحية لحوالي 10,6 ملايين طفل، لنصل بذلك إلى معدل 95 في المائة المبرمج سلفا'، مضيفا: 'ظهر لنا أن 15,2 في المائة من الأطفال تقريبا غير ملقحين أو لم يستكملوا جرعتهم الثانية، ما أوجب تسريع تلقيحهم'. وفي سياق متصل، أكد التهراوي تسجيل نسبة تصل إلى 62 في المائة في ما يخص استكمال تلقيح هؤلاء الأطفال، مقارنة مع 90 في المائة المبرمجة، مردفا أن 'الجهود التي تم القيام بها هي التي مكنتنا من إيقاف الموجة الأخيرة من هذا الوباء'. وعما إذا كان الوباء قد تراجع بالمغرب، فقد أكد وزير الصحة والحماية الاجتماعية هذا الأمر، مشيرا إلى 'وجود انخفاض بواقع 20 في المائة خلال الأسبوع الأخير في عدد حالات الإصابة، مقارنة مع الأسبوع الأسبق، وهو الأسبوع الثامن من الانخفاضات، ما يعني أننا أوقفنا الموجة التي كانت متسارعة، غير أن ذلك لا يعني أننا تخطينا الوباء، بل يمكن أن نواجه موجة رابعة أو خامسة منه'. وفي جرده معطيات إحصائية إضافية حول الموضوع، لفت المسؤول الحكومي نفسه إلى أنه 'تم تسجيل 4 وفيات خلال الأسبوع الأخير، مست في غالبيتها الأطفال أقل من 17 سنة، الذين لم يكون معظمهم ملقحين'، مشددا على أنه 'لا يوجد دواء لهذا المرض، ما عدا اللقاح'. وفي سياق آخر، نوه أمين التهراوي بالشراكة مع وزارة التربية الوطنية، والتي 'مكنت من وضع نقط تلقيح في قلب المدارس لتسهيل الأمور أمام الآباء'، مثمنا في الآن نفسه 'جهود وزارة الداخلية، من خلال تقديم الدعم التقني وتسهيل التواصل مع الساكنة، مع مساعدة الولاة في اللقاح الجماعي في حال وجود بؤر'.

ظهور بؤرة بوحمرون خطيرة في اقليم الناظور؟
ظهور بؤرة بوحمرون خطيرة في اقليم الناظور؟

أريفينو.نت

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أريفينو.نت

ظهور بؤرة بوحمرون خطيرة في اقليم الناظور؟

يشهد دوار عين الذيب، الواقع ضمن نطاق جماعة أولاد ستوت بإقليم الناظور، حالة من الطوارئ بعد رصد عدد كبير من الإصابات بداء الحصبة 'بوحمرون' بين صفوف الأطفال. سُجلت أول حالة إصابة في هذا الدوار يوم 14 فبراير الماضي لطفل يبلغ من العمر 13 عامًا، لتتوالى بعدها الإصابات متجاوزة العشر حالات. أحدث إصابة كانت لطفلة تبلغ من العمر 4 سنوات، حيث تم نقلها يوم أمس إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية اللازمة، ولا تزال تحت العناية الدقيقة. هذه التطورات دفعت مختلف الهيئات المعنية إلى تفعيل بروتوكولات العلاج المناسبة لمثل هذه الحالات، إلى جانب اتخاذ إجراءات وقائية صارمة للحد من انتشار العدوى. إقرأ ايضاً جدير بالذكر أن المغرب أطلق مؤخرًا حملة وطنية لتلقيح الأطفال داخل المدارس ضد مرض الحصبة، المعروف محليًا بـ'بوحمرون'، بعد ارتفاع ملحوظ في عدد الحالات المسجلة خلال الأشهر الأخيرة. وعقب عطلة المدارس، بدأت المؤسسات التعليمية بفحص الدفاتر الصحية للتأكد من تلقي التلاميذ اللقاح. كما أصدرت وزارتا التربية الوطنية والصحة والحماية الاجتماعية مذكرة مشتركة إلى مديري المؤسسات التعليمية ومديريات الصحة، لتنسيق الجهود وتنظيم حملات استكمال التلقيح داخل المدارس.

البيئة والهوية الأمازيغية في قلب احتفالية ثانوية ثازغين
البيئة والهوية الأمازيغية في قلب احتفالية ثانوية ثازغين

بديل

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • بديل

البيئة والهوية الأمازيغية في قلب احتفالية ثانوية ثازغين

عاشت ثانوية ثازغين التابعة لمديرية التعليم بالدريوش، أمس السبت 15 فبراير الجاري، يوماً استثنائياً امتزج فيه الاحتفاء بالسنة الأمازيغية الجديدة بالتحسيس بأهمية البيئة والحفاظ عليها. الحدث، الذي نظمته جمعية 'بيرما ريف' بشراكة مع مؤسسة 'ريفوريست' والمديريتين الإقليميتين للتعليم والشباب بالدريوش، جاء تحت شعار 'البيئة والثقافة في خدمة الأجيال الصاعدة'، وعرف مشاركة واسعة من التلاميذ الذين تفاعلوا بحماس مع مختلف فقراته. انطلقت فعاليات اليوم الاحتفالي في الفترة الصباحية بحملة توعوية حول أهمية البيئة، حيث تم تسليط الضوء على ضرورة الحفاظ على هذا الفضاء المشترك للعيش واستدامة موارده. بالتوازي مع ذلك، شرع التلاميذ في رسم جدارية كبيرة تجسد قيمة الطبيعة وضرورة حمايتها، بينما قدم آخرون عروضاً ومداخلات ناقشت دور المدرسة كمحطة أولى لترسيخ الوعي البيئي. وقد كشفت هذه المداخلات عن وعي متزايد لدى التلاميذ بأهمية الحفاظ على البيئة المدرسية، باعتبارها البيئة الأقرب لهم والتي يقضون فيها جل أوقاتهم خلال اليوم. كما أكدوا على ضرورة تحمل كل مكونات المجتمع المدرسي لمسؤولياتهم في هذا المجال، بدءاً من سلوكيات بسيطة مثل ترشيد استهلاك المياه والكهرباء، وصولاً إلى مشاريع بيئية أكبر مثل التشجير وإعادة التدوير. في ختام الفترة الصباحية، قام التلاميذ بغرس الأشجار والنباتات العطرية في فضاءات المؤسسة، في خطوة رمزية تعكس التزامهم بالممارسات البيئية المستدامة. - إشهار - هذه المبادرة لاقت استحساناً كبيراً، حيث عبر المشاركون عن رغبتهم في الاستمرار بهذا النهج، خصوصاً في ظل التحديات البيئية التي تواجهها المنطقة، من تغيرات مناخية وتراجع في الغطاء النباتي. مع حلول الفترة المسائية، تحولت الثانوية إلى فضاء احتفالي بهيج بمناسبة رأس السنة الأمازيغية الجديدة، حيث قدم التلاميذ عروضاً فنية ومسرحية تجسد الاعتزاز بالهوية الأمازيغية والتقاليد العريقة المرتبطة بها. تميزت العروض بتقديم لوحات مسرحية سلطت الضوء على بعض العادات الأمازيغية، خاصة تقاليد العرس الأمازيغي، إضافة إلى مشاهد تحسيسية تناولت قضايا اجتماعية مثل مسرحية 'بوحمرون'، التي أبرزت أهمية التلقيح في مواجهة هذا الداء الذي لا يزال ينتشر في بعض المناطق. لم يكن الحفل فقط مناسبة للاحتفال، بل كان أيضاً فرصة لتكريم التلميذات والتلاميذ المتفوقين، حيث تم توزيع جوائز تقديرية على المتفوقين الحاصلين على معدلات بين 14 و18، في التفاتة تحفيزية تكرّس ثقافة التميز والاجتهاد داخل المؤسسة. عكس هذا اليوم الاحتفالي رؤية شمولية تجمع بين التربية البيئية، والاعتزاز بالهوية الثقافية، وتعزيز روح المسؤولية لدى الناشئة. كما أنه يعد نموذجاً للمبادرات التي يمكن أن تسهم في بناء جيل واعٍ، قادر على الموازنة بين الحفاظ على موروثه الثقافي والانخراط في القضايا البيئية والمجتمعية.

الدريوش : البيئة والهوية الأمازيغية في قلب احتفالية ثانوية ثازغين
الدريوش : البيئة والهوية الأمازيغية في قلب احتفالية ثانوية ثازغين

أريفينو.نت

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • أريفينو.نت

الدريوش : البيئة والهوية الأمازيغية في قلب احتفالية ثانوية ثازغين

فكري ولد علي عاشت ثانوية ثازغين التابعة لمديرية التعليم بالدريوش، أمس السبت، يوماً استثنائياً امتزج فيه الاحتفاء بالسنة الأمازيغية الجديدة بالتحسيس بأهمية البيئة والحفاظ عليها. الحدث، الذي نظمته جمعية 'بيرما ريف' بشراكة مع مؤسسة 'ريفوريست' والمديريتين الإقليميتين للتعليم والشباب بالدريوش، جاء تحت شعار 'البيئة والثقافة في خدمة الأجيال الصاعدة'، وعرف مشاركة واسعة من التلاميذ الذين تفاعلوا بحماس مع مختلف فقراته. انطلقت فعاليات اليوم الاحتفالي في الفترة الصباحية بحملة توعوية حول أهمية البيئة، حيث تم تسليط الضوء على ضرورة الحفاظ على هذا الفضاء المشترك للعيش واستدامة موارده. بالتوازي مع ذلك، شرع التلاميذ في رسم جدارية كبيرة تجسد قيمة الطبيعة وضرورة حمايتها، بينما قدم آخرون عروضاً ومداخلات ناقشت دور المدرسة كمحطة أولى لترسيخ الوعي البيئي. وقد كشفت هذه المداخلات عن وعي متزايد لدى التلاميذ بأهمية الحفاظ على البيئة المدرسية، باعتبارها البيئة الأقرب لهم والتي يقضون فيها جل أوقاتهم خلال اليوم. كما أكدوا على ضرورة تحمل كل مكونات المجتمع المدرسي لمسؤولياتهم في هذا المجال، بدءاً من سلوكيات بسيطة مثل ترشيد استهلاك المياه والكهرباء، وصولاً إلى مشاريع بيئية أكبر مثل التشجير وإعادة التدوير. في ختام الفترة الصباحية، قام التلاميذ بغرس الأشجار والنباتات العطرية في فضاءات المؤسسة، في خطوة رمزية تعكس التزامهم بالممارسات البيئية المستدامة. هذه المبادرة لاقت استحساناً كبيراً، حيث عبر المشاركون عن رغبتهم في الاستمرار بهذا النهج، خصوصاً في ظل التحديات البيئية التي تواجهها المنطقة، من تغيرات مناخية وتراجع في الغطاء النباتي. مع حلول الفترة المسائية، تحولت الثانوية إلى فضاء احتفالي بهيج بمناسبة رأس السنة الأمازيغية الجديدة، حيث قدم التلاميذ عروضاً فنية ومسرحية تجسد الاعتزاز بالهوية الأمازيغية والتقاليد العريقة المرتبطة بها. تميزت العروض بتقديم لوحات مسرحية سلطت الضوء على بعض العادات الأمازيغية، خاصة تقاليد العرس الأمازيغي، إضافة إلى مشاهد تحسيسية تناولت قضايا اجتماعية مثل مسرحية 'بوحمرون'، التي أبرزت أهمية التلقيح في مواجهة هذا الداء الذي لا يزال ينتشر في بعض المناطق. لم يكن الحفل فقط مناسبة للاحتفال، بل كان أيضاً فرصة لتكريم التلميذات والتلاميذ المتفوقين، حيث تم توزيع جوائز تقديرية على المتفوقين الحاصلين على معدلات بين 14 و18، في التفاتة تحفيزية تكرّس ثقافة التميز والاجتهاد داخل المؤسسة. عكس هذا اليوم الاحتفالي رؤية شمولية تجمع بين التربية البيئية، والاعتزاز بالهوية الثقافية، وتعزيز روح المسؤولية لدى الناشئة. كما أنه يعد نموذجاً للمبادرات التي يمكن أن تسهم في بناء جيل واعٍ، قادر على الموازنة بين الحفاظ على موروثه الثقافي والانخراط في القضايا البيئية والمجتمعية. إقرأ ايضاً

الدكتورة الصقلي تكتب. التلقيح وبوحمرون.. ساعدونا تجاوز هذه العدوى
الدكتورة الصقلي تكتب. التلقيح وبوحمرون.. ساعدونا تجاوز هذه العدوى

LE12

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • LE12

الدكتورة الصقلي تكتب. التلقيح وبوحمرون.. ساعدونا تجاوز هذه العدوى

التردد في التلقيح هو عدونا اليوم، هناك لجنة علمية مكونة من أساتذة في علم الأوبئة، والأمراض التعفنية، متخصصين في الفيروسات و التلقيحات، تنظم حملة التكفل و محاربة مرض * الدكتورة سهام الصقلي نظرا لكل المغالطات التي يروج لها في شبكات التواصل، حول مرض بوحمرون( بوحمرون، مرض فيروسي معد خطير، سجلت في المغرب 25000 حالة ، و 120 حالة وفاة، جلهم غير ملقحون. يصيب المرض الجهاز التنفسي، العيون، الحرارة، العياء ثم ظهور طفح جلدي، بقع حمراء في الوجه، تننشر في كل الجسد، المضاعفات خطيرة، منها إصابة الدماغ، و الجهاز التنفسي وإضعاف المناعة لمدة طويلة، العلامات عند البالغين تهم الجهاز الهضمي: غثيان، قيء، إسهال ، حرارة، ثم الجهاز التنفسي و الطفح الجلدي، و إصابة العين الخطيرة، تؤدي إلى العمى keratite, perforation corneene( ح الفيتامين A) التشخيص يتم بتحاليل مختبرية ( serologie et PCR), غير ضرورية في حالة العدوى، العلاج: فيتامين A, جرعتين في يومين، و علاج العلامات أو المضاعفات من طرف الطبيب. التلقيح: حقنتين ، الأولى في الشهر التاسع، و الثانيه في الشهر الثامن عشر بعد الولادة، و هو ليس تذكير، التلقيح هو combinéRR,، rougeole rubéole, بوحمرون و روبيول( مشترك)، التلقيح آمن و فعال و مستدام , le vaccin est sûr et efficace et durable. -للتذكير، تلقيح طفل مصاب ببوحمرون لا يشكل أي خطر -التلقيح متوفر في كل المراكز الصحية – الاختبارات اللعابية والسريعة ستوزع قريبا. – يمنع التلقيح عند النساء الحوامل. – يسمح بالتلقيح عند المرضعات -كل حالة إصابة تستدعي التوقف عن الدراسة 5 ايام – وضع الكمامات في المستشفيات في المناطق غير الموبوءة: يتم العمل الآن على مراقبة جدول التطعيم في المؤسسات التعليمية و الصحية و استدراك كل نقص في التلقيحات. في المناطق الموبوءة: في كل مؤسسة ظهرت فيها حالة بوحمرون ، يتم تلقيح كل الأطفال و كل العاملين بها، بحقنة واحدة RR, خلال 72ساعة, و يمكن بدء التلقيح من سن 6 أشهر، الجرعة الثانية بعد شهر، التردد في التلقيح هو عدونا اليوم، هناك لجنة علمية مكونة من أساتذة في علم الأوبئة والأمراض التعفنية، متخصصين في الفيروسات والتلقيحات، تنظم حملة التكفل و محاربة مرض بوحمرون، بمساعدة كل مهنيي الصحة. ساعدونا على تجاوز هذه العدوى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store